28-12-15, 02:18 AM
| #4272 | ||||
| نجم روايتي 
|  فصل يجنن والقفلة كثير حلوة بمجلس نتخيل لين يوم الأربعاء بس الخوف من يد امان للترفيه بشئ ..أحس فيه شي كايد صار بينهم احسهم موجوعين بزيادة مو مسألة فراق وبس. جميل وملاك وراح يصير بينهم لقمة هنية هي ايش صار بعينيها يمكن تكون أحدها عمياء دامها بلون غير يمكن لا اجل كذا معناها ثقة بنفسها. هزار وعاوز الله يهديه شكله بدى يشك بس فرح باابتعادها عن هزار بترجع الوحده وهو مو لصالحها تونى قلنى بدت تعيش حياتها . شكرا على الوسام عزيزتي ننتظر الأربعاء بابتسامة حالمة وقبلات شرعيه | ||||
|  |
|
28-12-15, 02:28 AM
| #4274 | |||||||||||
| عضو ذهبي  
| نخلى حبايب قلبى للاخر ملاك وجميل التوى فمه بابتسامة صغيرة وهو يقول :- صباح الخير ... أعتذر إذا كنت أعطلك عن متابعة طريقك .. لقد رأيتك تغادرين المبنى فلم أستطع منع نفسي من اللحاق بك والتأكد من أنك أفضل الآن ... تبا ... لماذا عليه أن يكون لطيفا ؟؟ اجتاحها إحساس بالذنب لفظاظتها غير المبررة اتجاهه .. وبالغضب لأنها لن تستطيع أن تتابع فظاظتها فتتركه مكملة طريقها إلى عملها .. تململت في وقفتها وهي تلقي نظرة سريعة على شاشة هاتفها تظهر نفاذ صبرها :- أشكرك على اهتمامك .. أنا بخير تماما .. :- هل تحاولين التخلص مني ؟؟؟  فاجأها بسؤال آخر هز الأرض من تحت قدميها مرة واحدة :- هل تناولت إفطارك هذا الصباح ؟؟ ابتسم عندما بدا عليها الارتباك بدون أن تتمكن من الإجابة عن سؤاله .. وقال :- هذا ما ظننته .. اسمعي ... هناك مخبز يبيع فطائر طازجة كل صباح في الشارع الموازي .. لم لا أدعوك إلى شيء منها قبل أن تتابعي طريقك إلى عملك .. هكذا أرضي ضميري واتأكد بأنك ستكونين بخير حقا طوال النهار .. ضميرك برضه يا راجل  قاطعها قائلا بحزم :- انت اسمعيني جيدا يا سيدة ملاك .. قبل أيام .. كدت تسقطين من اعلى الدرج وتكسرين رقبتك لو لم أكن موجودا .. مجرد تفكيري بالأمر كفيل بإحالة لون المزيد من شعيرات رأسي إلى بياض لا أحتاجه في هذه المرحلة من حياتي قول كمان  وكأنه قد استشعر ترددها .. قال بسرعة :- اسمعي ... أنا حقا مستعجل .. وأحتاج بالفعل إلى أن آكل شيئا قبل أن أذهب إلى عملي ... مما يعني أن أي أغراض دنيئة وأهداف حقيرة تتخيلينها مني غير موجودة على الإطلاق .. ليس في حارة كهذه عندما تكفي صرخة واحدة منك لجمع معظم فتيانها بكل الأسلحة المتاحة لديهم بهدف قطع رأسي .. و دمك خفيف كمان إلا أنها عندما اتسعت ابتسامته فظهرت غمازة جذابة إلى جانب وجهه الوسيم .. وأشرقت عيناه الزرقاوان بضحكة عفوية .. أحست بقبس من الحياة ينتفض داخل قلبها وهي تستجيب لإيمائته لها كي تتقدمه في السير ... مما جعل الخوف يعود ليحل محله بسرعة .. وسؤال يطرح نفسه مترددا بين جنباتها .. ما الذي أفعله ؟؟ اقولك انا ما الذى تفعليه بتقعى يا قطة ولا حدش هيسمى عليكى  غير جميل طبعا  ملاك وجميل كل واحد فيهم حياته متأندلة بطريقة او بأخرى و ان كانت ماساة ملاك اضعاف مضاعفة لان مفيش حاجة تساوى ان ابنك ميبقاش فى حضنك نيجى للمغفل الكبير بتاعنا بحق الله ... الفتاة تعمل مع فرح في الشركة نفسها ... هي صدفة غريبة بدون شك .. إلا أن العثور على وظيفة في شركات الحولي صعب مع توفر كل المؤهلات المطلوبة .. فكيف لها أن تعثر على واحدة مدفوعة بالرغبة في الانتقام ... الانتقام !! ... استمع إلى نفسك يا عزيز ... ربما العلاقة بينك وبينها متوترة وعدائية بعض الشيء منذ لقائكما .. إلا أن ما من سبب يدفعها للانتقام منك في عائلتك .. الفتاة على الأرجح لا تعرف حتى اسمك الأخير .. يا سلام الحمدلله الطاسة بدأت تشتغل اهى  هل يصدق حقا أن لفتاة كهزار أي تأثير ولو بسيط على فتاة كليان ؟؟؟ تلك التي لم يستطع هو ... أو والدتها ... أو أي من أصدقائهما المشتركين معرفة أي شيء عن حياتها خارج الحارة .. فكيف لفتاة هشاشة هزار الشاعر أن ترغم ليان على فعل ما لا تريده ؟؟؟ كان لازم البنت تصوت فى وشك عشان مخك يصحصح كدا ويشتغل  إحساس بالخسارة .. بالذنب لأنه لم يستطع إنقاذها .. لأنه لم يعرف عنها أي شيء ... لأنها ماتت ... دون أن تفي بعهدها فتكون له ... لقد ماتت ملكا لغيره .. أحنى رأسه ليمسكه بين يديه بقوة .. وهو يتساءل بقهر إن كان الألم سيتبدد يوما .. لو أنه لم يحببها كما فعل ... لو أنه لا يفتقدها كما يفعل .. عزيز افنظى حضرتونا مستنى اللحظة اللى هتدرك فيها انك عمرك ما حبيت ليان  وانها بالنسبالك كانت حاجة "بتاعتك" مش "منك" هزار الشاعر ... كما لم يرها يوما .. اقترب بوجهه وهو ينظر إلى الصورة بدقة .. أكثر امتلاءا ... وجهها متورد وضاحك .. عيناها العسليتان تحملان طفولة وبراءة لا يمكن استغفالهما .. حسرة عليكى وعلى براءتك وعفويتك يا شابة  أحس بفكه يتوتر وهو يلاحظ التاريخ .. أسابيع قليلة فقط فصلت بين وفاة أبيها وحادث الاختطاف الذي تعرضت له .. إنها فتاة مكلومة بأبيها .. يتيمة كما كانت ليان .. مصدومة بحادث ربما دمر عالمها الوردي كله .. ليأتي هو فيساهم في مزيد من التدمير بمعاملته الخشنة لها مساء الأمس ... انا كل ما اكمل قراية اتغاظ منك زيادة يا جدع وربنا  رباه ... التفكير بليان تتعرض للانتهاك كان بشعا بما يكفي ... إلا أن تخيل فتاة بهشاشة هزار الشاعر تتعرض للأذى ... أي نوع من الأذى ... حتى ذاك الذي كان هو مصدره ... كان أكثر بكثير من قدرته على الاحتمال باشا باشا يا باشا مفيش حاجة نورت كدا ولا كدا فى عقلك حضرتكم  ساد صمت ثقيل بينه وبين والدته التي ظلت تنظر إليها للحظات طويلة ... قبل أن تقترب لتجلس إلى جانبه .. وتربت على كتفه بتفهم وهي تقول بهدوء :- هل تحمل هزار مسؤولية ما حدث لليان يا عزيز ..؟؟ يا ست الكل انتى والله  اسمع للحاجة يا معلم يا اللى عندك 30 سنة وهتنضرب على قفاك ومن فوق الكرسى كمان  ما زالت تزم فمها بعناد ... عرف عزيز بأن ما ينوي قوله لن يعجبها على الإطلاق .. إلا أنه تابع بحزم :- أريدك أن تقطعي علاقتك بهزار الشاعر ... أن تعديني بأنها لن تكون صديقتك بعد الآن .. حصلتله انتكاسة يا جدعان انت لحقت يا عم وعلى اساس البنت مش هتبعد من تلقاء نفسها اصلا :heeheeh: جلس إلى جانبها على حافة سريرها .. وأمسك يدها بين يديه مجفلا إياها .. انتظر للحظات قبل أن يقول :- هل تثقين بي يا فرح ؟؟ قالت بارتياب وهي تنظر إليه بتوتر :- نعم ... بالتأكيد .. :- وتثقين بأنني لن أرغب قط إلا بالافضل لك .. صحيح ؟؟ تململت في مقعدها وهي تقول بعدم ارتياح :- نعم .. ثم كرر بحزم :- أنت تثقين إذن بأنني عندما أطالبك بالابتعاد عن هزار الشاعر .. وبدون حتى أن أقدم لك أسبابا .. بأنني أفعل هذا لمصلحتك .. أما هو فلا يستطيع إبقائها بعيدة إن كان يخطط لإزاحة كل الغموض عنها ومعرفة كل ما تحاول إخفائه عن الآخرين ... صحيح ؟؟؟ معنديش ليك غير دة بعد كدا هسميك الرجل ال نيجى للكتاكيت عقدت ساعديها أمام صدرها وهي تنظر إليه متمعنة .. ثم قالت :- إتقانك اللغة التركية ليس دليلا .. قد تكون نصابا محترفا ليس أكثر .. أفلتت منه ضحكة مجفلة وهو يردد :- نصابا !! أكدت له بتحدي :- نعم .... نصابا .. نصاب  بتخرجى مع نصاب بقالك اسبوع ها ها ها الوقت ... كل ما يحتاج إليه فراس هو الوقت ... وسيتمكن من معرفة ما تمتلكه هذه الفتاة فيثير فضوله واهتمامه إلى الحد الذي دفعه لترك عمله وتسليمه إلى موظفيه .. والاكتفاء بزيارات مسائية لمكتبه والعمل على حاسوبه من شقة والديه .. مفيش سبب يا سيد المعلمين حتى انت قلت اهو هي أيضا عرفت عنه الكثير .. بابتسامتها المشجعة وعينيها الواسعتين الصريحتين .. تمكنت من دفعه للتحدث عن شقيقه المتوفي ... وشقيقته التي تزوجت قبل اشهر .. عن والدته المتعلقة به .. ووالده الذي يعمل كموظف في السفارة هنا ... (وبحركة خاطفة كانت أصابعه تحل شعرها الناعم من عقاله .. :- هااااي .. ما الذي تفعله ؟؟ قال بحزم :- لا أريد للوحتي لك أن تمثل طفلة في الثالثة عشرة .. زمت فمها بتمرد وهي تبعد رأسها عن مرمى يديه قائلة :- أنا لست طفلة .. نظر إلى عينيها مباشرة وهو يقول :- بالضبط ... أنت لست طفلة .. أنت شابة جميلة في الثامنة عشرة .. تصرفي كواحدة .. نظرت إليه بارتباك ... مشوشة الذهن .. فقال بهدوء .. وبأحرف ثابتة :- أنا لا أريد موناليزا أخرى في بهو شقتي ... تورد وجهها وهي تنظر إليه مصدومة ... عيناها البنيتين تنظران إليه باضطراب وهي تسأله :- لماذا ... لماذا تريد لوحة لي في بهو شقتك ؟؟ ثبت القبعة البنية فوق رأسها ثم وزع أطراف شعرها فوق كتفيها .. تاركا يديه هناك وهو يخفض بصره نحو عينيها الواسعتين .. وللحظات طويلة .. ظل ينظر إليها .. ذاهلا بالأحاسيس التي كانت تنمو داخله اتجاه هذه الفتاة المميزة .. مصدوما بالصدى الذي رآه في عينيها لمشاعره المتخبطة .. ثم قال بصوت أجش :- لأتذكر كلما نظرت إليها ألا أبتسم كما يريد مني الآخرون أن أفعل ...) قلبى قلبى قلبى  ابتسم لها فراس وهو يقول بدفء :- ابتسمي لأجلي يا أمان .... ابتسمي لأجلي ابتسمى يا اوختشى واحنا دمنا يتحرق هنا  رباه .. خلال لحظة .. كانت كل الإشارات التي أنكرتها خلال الأشهر السابقة تعود فتؤكد لها اكتشافها الجديد .. هذا فراس ... فراس الحولي يجلس فوق مكتب حفيد كورتومولوش ... هذا فراس الذي يحمل عيني فيردي وقد أنكرت طويلا الشبه الذي لاحظت وجوده بينهما .. هذا فراس ... الرجل الذي استخدمه والدها يوما في حربه ضدها .. وها هو يستخدمه من جديد .. كل ما كانت تراه أمام عينيها كان الغضب الأحمر وهي تهس من بين أنفاسها :- كان علي أن أعرف .. كان علي أن أعرف عقلك الباطن كان عارف وعمال يبعتلك اشارات عقلك الواعى كان بيستهبل يا فوزية تخيل أن يجد المشاعر التي كان يكنها نحوها ذات يوم قد ماتت وكأنها لم تكن .. أن يكتشف بأنها كانت سرابا .. أنه كان طوال خمس سنوات كاملة يبكي أطلالا لا وجود لها .. أطلال من سراب .. أطلال من وهم ... أطلال خلفها له ألم لا يقاس كانت هذه الفتاة الصغيرة هي ما طعنه به عملتى ايه يا مصيبة  لم يفكر وهو يستجيب لكل غرائز المحارب فيه .. مستخدما كل أسلحته المتاحة في إيقافها .. في قمع جنونها .. في منعها من الرحيل .. غير عابيء بشهقة الاستنكار التي أفلتت منها .. غير مدرك حتى لما كان يفعله .. جذبها نحوه حتى ارتطمت بصدره ملتصقة به كما كان يحلم لسنوات طويلة .. ثم أحنى رأسه .. وقبلها ... و اوبااااااااااااااااا الوِلد انفجر يا عينى  ايه القفلات دى يا بلو احنا فينا من كدا لسه هنستنى ليوم الاحد  | |||||||||||
|
| |
|
28-12-15, 02:39 AM
| #4275 | ||||||||||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
انا الاسعد والله انك تعليقى فرحك خاصة وانا بخاف اعلق دايما لان العضوات ما شاء الله بيتعمقو فى الشخصيات والاحداث تحسس الواحد انه بطيخ خالص  ومن ناحية الاحداث فأنا جالى استبحس وهيست خالص  | ||||||||||||
|
| |
|
28-12-15, 03:38 AM
| #4277 | ||||
| مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء 
| صباح الفل والياسمين... فصل رااائع تسلم اناملك المبدعة المميزة عليه... آمان وفراس كانت علاقتهم مبنية على الحقيقة الا نهاية اسماءهم هي اختارت لقب اخيها لانه يجعلها تشعر بالحماية وان تكون قريبة منه وان علاقتها بفراس هي اول علاقة لها مع شاب واعتقد انها سمحت بهذه العلاقة لانها رأت في فراس اشياء تشبه عصام ، آمان اذا عاقبت فراس لانه كذب في نهاية اسمه الم تفكر ايضاً ان تعاقب نفسها بالمرة هي ستقول انا فتاة وتعرضت لمحاولة الخطف ومبرر لي اخفاء نهاية اسمي وانا اقول لها فكري ان فراس ايضاً اراد العيش حياته كشاب بعيداً عن مسؤولياته اراد النسيان معك من هو ومن انت فقط حقيقتكم و تجربة عيش الحياة بانطلاق دون وجود قيود تربطكم بها نهاية اسماءكم، آمان ترأى انها في حرب مع والدها وبالتالي عندما اكتشفت ان فراس جاء من صف والدها فهي بدأت تراه خائن جاسوس ويقف مع العدو ضدها وكل من هو خائن جاسوس في الحروب لا يغفر له ويتم اعدامه دون رأفة به، آمان ترأى الكل يخطئ وتحاسبهم على تلك الاخطاء مهم كانت صغيرة ولكن ابداً لا تحساب نفسها على الاخطاء التي تقوم بها واصلاً هي لا تراها اخطاء، بعد ان اكتشفت انها في بيت فراس عاد الماضي هل ستسمح بالتفكير مالياً في الماضي... كلام فراس عن اللوحة وانه لا يريد موناليزا في بهو شقته وانه يريد لوحة تذكره ان يبتسم ابتسامة حقيقة هذا كلام مبطن لآمان لتفهم وترأى حقيقته ما موجود داخله وليس لقبه ومظهره او لانه عندما تعلم اسمه الكامل وعمله ستصنفه انه يشبه غالي ولا يشبه عصام كما يخبرها انه يريد علاقة حقيقة بينهم فقط آمان وفراس، فراس يعلم ان المواجهة ليست سهلة واعتقد انه علم انها اول ما تعلم ستريد الرحيل وهو جاهز اكيد لهذا الاحتمال، واختار خيار الصدمة ، هل سيتوقف ام امان من ستمنعه عن اكمال القبلة... ملاك كانت راضية بنصيبها وتأقلمت مع وضعها الجديد بعد ان كانت تعيش رفاهية كاملة وبدأت بناء الحياة الجديدة بامكانياتهم ولكن من كان ناقم ولم يرضى هو نائل والواضح انه كان طامع ان ملاك نفسها لن ترضى هذه العيشة وعندما وجدها تأقلمت ولم تعترض بدأ هو الاعتراض وفي النهاية عندما لم تستجب له غير معاملته عندما رأى انها لن تطلب المساعدة ضرب ضربته واخذ ابنهم ضمان عنده لوقت حاجة يساومها عليه واعتقد ان هذه الشقة اشترتها ملاك لانه اذا كانت ملكه كان باعها، ملاك عانت كثيراً من نائل وهي الان تعتقد ان قلبها ميت ولا تفكر ابداً في عيش حياتها الا مع ابنها بعد ان تجده ، هل تلك الدقة في القلب هي بداية شيء جديد في حياتها... جميل خبير واعتقد خبرته ستفيده مع ملاك و لكن طريقه صعب وطويل، جميل ايضاً دقيق الملاحظة ولا يغفل عن اي حركة او تعبير من ملاك... عزيز استمر في هذا الاتجاه من التفكير وايضاً حاول ان تبحث عن تلك الصديقة الثالثة معهم في الصورة ، لان اسماء من لديها مفاتيح ليان وهزار اكثر من هزار نفسها، كنت اعتقد ان فرح لن تنصاع لعزيز وطلب قطعه العلاقة بينها وبين هزار ولكنها انصاعت له، السيدة ربيعة ذات نظرة ثاقبة واكيد ستساعد عزيز في علاقته مع هزار، بعد مشاهدة صور هزار مع صديقاتها وعائلتها واكيد صورها العائلية يغيب عنها همام هل سيكون هناك مشهد به همام يفهمه عزيز خطأ... هناك نقطة تشابه بين هزار وآمان الاثنتين علمتا وهما في سنة صغيرة وجود اخت واخ من والديهما وكلا منهما عالجت الامر بطريقتها ولكن الاثنتين ابتعادتا عن والديهما واحدة بالصمت و إخفاء امر معرفتها بالاخت الاخرى، والثانية بالثورة والتمرد والعتاب الصارخ والبحث عن ذلك الشقيق ومخالفة والديها وصنفت والدها انه العدو الاول والاوحد قبل انضمام فراس اليه... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1216Likes
.png)
العرض العادي
