11-04-16, 06:24 PM | #13683 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
مش مهمة أهداف عائشة ... أو كيف وصلتلها جيرين .. دي أشياء ثانوية مقابل الشيء الأهم .. وهو الغدر اللي حتحس فيه أمان من خيانة شخص اعتبرته صديق ليها ... حتى تراجع حساباتها حول ثقتها بالآخرين ... حنشوف لو حيقدر آدم إنه يتخطى آلامه ... ويقدر يبني نفسه من جديد لأجل نفسه ولأجل نوار نورتيني يا قلبي | ||||||||||
11-04-16, 07:14 PM | #13684 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
اتهام فراس لأمان جاء تحت ضغط اللحظة ... خاصة وهو مو مصدق وصل في الوقت المناسب .. لو حطيت نفسك مكانه كنت تهجمت على الشخص اللي بتحبيه لو عرض نفسه للخطر بدون تفكير بدون ما يفكر فيك حتى ... حنفهم وجهة نظر فراس بعدين ... هو كمان مجروح .. وظن أن بينه وبين أمان صار في ثقة نوعا ما .. وإنها على الأقل كانت حتكلمه قبل ما تورط نفسها بشيء زي ده | ||||||||||
11-04-16, 07:31 PM | #13686 | ||||||||
| ابدعت وسلمت يداك الرواية روعة صراحة لساني يعجز عن التعبير روعة روعة روعة والقفلة الشريرة الله يصبرنا ليوم الاربعاء شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | ||||||||
11-04-16, 07:51 PM | #13688 | ||||
| عزيز وهزار بالرغم من قصر المشهد , تحول خطير بدأ الخوف ينحسر بدأت تتقبل وجوده دون خوف , أعتقد أن الحب الحقيقي مهما قاومناه فهو بالنهاية من سينتصر خاتم الزواج هو رمز للارتباط لحياة مشتركة , قبول هزار للخاتم هذه المرة دون تردد أو خوف أو حوار داخلي يدفعها للتخلي عنه هو قبول بارتباطها به قبول بحياتها معه " رد الفعل أنها أعادت رأسها من جديد فوق كتفيه فكانت فعلتها هذه أعمق رد , لقد تقبلته أخيرا , تقبلت حبه , ما هذه الروعة لقد شعر بالراحة لتقبلها حبه فماذا سيحدث حينما تعترف بحبها له صراحة دون خجل أو خوف عزيز وهزار ثنائي نادر الوجود لقد كانت علاقتهما عبارة عن خطوات بطيئة لكنها واثقة نحو عشق لن ينتهي ولن يزول وليد , لا يوجد غير وليد لينقذ آدم ليلقوم بالخطوة الأولى , فآدم قد سبق وأنقذ وليد من حزنه لذلك فهو الأجدر لتولي هذه المهمة , الصديق الحقيقي يظهر في المواقف الصعبة ووجوده أحيانا يتخطي في أهميته دور الحبيبة والزوجة التي قد يعجز الرجل عن مصارحتها بضعفه وحزنه , صحيح الاعتراف كان لعصام ولكن هكذا يكون الأصدقاء متواجدين للحماية والإيقاظ من الغفلة والسبات , فالحديث مع عصام لم يكن آدم ليجرؤ أن يجريه مع نوار في حالة الضعف التي يعيشها هل يوجد طريق لانقاذ رجل غير تحدي رجولته وكبريائه بأن المرأة التي يحب ويعشق ينتظرها آخر يريدها يرغبها طريقة بارعة من وليد لانقاذ الرجل داخل آدم الرجل الذي يحمي ويرعى الظروف التي يمر بها آدم قد تضعفه يتوارى الرجل بداخله للحظات يخاف العاشق على معشوقته لبعض الوقت ولكنه كالعنقاء سيصحو وينتفض ليعود أقوى ثقتي في آدم ليس لها حدود لأنه من الشخصيات التي يحتاجها العالم تحتاجها نوار لتظل تعيش وتتنفس ولا تعود لظل لا معنى له آدم فلتنتفض من أجل المرأة التي تحب وتعيد بناء مملكتك بريشة من الفرح ملاحظة أخيرة : أمان ألن تكبر تلك الطفلة لا أدري كلما تعاطفت معها تفعل شيء حتى ولو من أجل الخير تجعلني أقول كفب شكرا هلى حكاويكي | ||||
11-04-16, 08:09 PM | #13689 | ||||||||
عضو ذهبي
| مساء الخير سماوية سابدا التعليق برجل الفصل الماضي الا وهو " ولييييييييييييييييييييد" و نعم الصديق فعلا خلال قفلة الفصل الذي سبقه توقعت ان صاحب الزيارة هو " عصام " و لكن بالرجوع الى ان الشخص كان وليد اعتقد ان الامر متزن اكثر ... وليد هو اكثر شخص يحس بمعاناة ادم لان سبق له ان فقد مجموعة من الاحياء دفعة واحدة و لم يسلم من بينهم الا هو يعني تقريبا الحالة متشابهة في الشكل الخارجي و ليس المضمون او القضية نفسها ..... نوار و ادم علاقتهم ترتكز على الحب و نوار اضعف من انها تواجه ادم بمخاوفه لو قارنا بين وليد و نوار الاخيرة كانت تعامل ادم بالحيطة و الحذر و تحاول تجنب شياطينه و كوابيسه و الطريقة كانت غير ناجعة اطلاقا ..... من بعد قراءتي لمشاهد ادم و وليد اشهد لوليد بالنضوج و رجاحة العقل .... وليد تقريبا عامل ادم و صفعه بالحقائق و لم يكترث ذرة بما يعانيه او حاول مسايسته ... دخل وليد المعركة محمل بالثقة و ضرب بانهيار ادم و جراحه عرض الحائط و كانه يطالبه برمي معطف الضحية المكسور و الالتفات الا ما يمكن له تضييعه و هو غارق في حالة الانغلاق على النفس و نبذ الاشخاص من حوله و خصوصا نوار ..... اكثشاف وليد انه نقطة ضعف ادم هو " حبه لنوار و مخاطرته بالتلميح لاعجابه بها و رغبته في الزواج منها كان سيف ذو حدين و مجازفة تحسب لوليد لانه كان بالامكان الامر يرتد عليه تماما و يساهم اكثر في انطواء ادم و خسارة وليد لاحترام نوار له و صداقتها له في حال ما اذا تاذى ادم من الخطوة صراحة وليد لم يقنع فقط ادم بل اقنعني انا تماما انه راغب في الارتباط بنوار و لولا معرفتي و ثقتي العميقة في اخلاقه و حبه لادم و احترامه لنوار كان دخلني الشك انه فعلا يميل ناحيتها و لكن نجاح خطته هو ما يعزز و يؤكد ان وليد هدفه كان لم شمل اقرب شخصين له و ليس محاولة انتهاز الفرصة و كسر ادم للاستفراد بنوار وليد فعلا نعم الصديق و نعم الاخ لادم و احتكاكه بجمعية عصام وادم و عصام نفسهم زاد من تكوين شخصيته و اخلاقه العالية و هو ما ساعده على تجاوز الامه ...... و كلي امل ان ما قام به وليد حتى و ان كان بالشيء القليل و المتهور و انما وضع ادم امام حقيقة انه مازال بداخله ادم القديم المحب لنوار و غير الراغب بفقدها او تركها .... وليد برهن لادم انه تمسكه بنوار هو اول قشة في طريق رجوع ادم القديم عصام كالعادة لا يعلى عليه بالازمات و شهادتنا فيه مجروحة ..... يعرف تماما متى يفتح بئر اسراره و استخدام معاناته و اشباحه هو لمساعدة الاخرين و قهر اشباحهم هم . مشاهد ادم و عصام و وليد من اروع المشاهد التي يمكن لاي شخص الاستفادة منها و من المشاهد العميقة التي تبين لنا قيمة الكاتبة و عمق فكرها و ثقافتها و حنكتها و مدى قيمة الرواية .... مثل هالمشاهد تكون منهكة نفسيا على الكاتب في التخيل و يعيشها كلمة بكلمة انا كقارئة و تاثرت جدا بمدى حساسية المشهد و اتقانه فما بالك بما تعيشه الكاتبة خلال كتابتها له سماوية كنت و مازلتي من الكاتبات المفضلات عندي و اعتبرك من الايقونات الكتابية في عمق رواياتك و القيم التي ممكن نستخلصها من طيات رواياتك ..... فعلا ابدعتي حبيبتي و شهادتنا فيك و لا ممكن توصف قيمتك في قلوبنا لانك فعلا في القمة رواياتك دروس قبل ان تكون متعة و رومانسيات و ما يكتب بين السطور يمكن ان يكون عبر و قيم للتعامل معها في حياتنا . مشكورة يا قلبي على ما تقدميه لنا من ابداع | ||||||||
11-04-16, 08:32 PM | #13690 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
لفت نظري كلامك عن وليد ... معقول يكون في جواه فعلا مشاعر اتجاه نوار ؟؟؟ زي ما قلت .. أمان في صراع بين تمردها الأزلي وإحساسها بالالتزام اتجاه فراس ... لكن طبعا انتصر تمردها وحنشوف لو كانت دي معركتها الأخيرة ولا لا تسلميلي يا قلبي شكرا ليك على المتابعة نورتيني | ||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|