جدائلكِ في حلمي (3) .. *مميزة و مكتملة* سلسلة قوارير العطّار

[داليا انور]

تسجيل حضور فى اﻻنتظار

[maha_1966]

تسجيل حضوووووووووووووور

[rontii]

تسجيل حضوووووووور و ربنا يستر

[عبيركك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rontii

تسجيل حضوووووووور و ربنا يستر

ليه التشائم يارورو مالمصيبه الكبيره حدثت وهلاء توابعها واثارها والله يستر

[شكرإن]

عفت لخطار بل لاستقبال واجيت اسجل حضور بشروا نزل الفصل لو لسه

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة want2000

العزيزة كاردينيا..
قبل أن اكتب تعليقى اعتذر عن تأخرى فى القراءة و التعليقات لكن ظروف الشغل التى لا ترحم فأرجو تقبل اعتذارى..
دائما ما أقيس إعجابى بالرواية من خلال مدى توحدى مع الأبطال.. هل يشغلون مساحة من تفكيرى وكأنهم أشخاص من لحم ودم.. وأنا منشغلة تماما بأبطالك الحقيقيين جدااااا والمؤثرين جدااااا..

رضا..آسيا
العلاقة من أساسها فريدة فى طبيعتها..رضا شخصية مميزة فى كل ملامحها وآسيا لا تقل عنه تميزا..رد فعل آسيا الأول على ما قالته حسناء مؤشر حقيقى لعمق العلاقة بينهما ..هى لم تغضب ولم تنفعل وتطرد المرأة..غيابها عن الواقع كان حلها الوحيد كى تهرب من أى احتمالية تهدد حياتها مع رضا..
صمت ثم عودة إلى بيتها..وعودة آسيا القوية بعقلها التى تعى مقدارها لدى زوجها لكنه قلب المرأة من يتحدث ويعترف بالضعف ويلتمس التأكيد لما يعرفه..تحتاج أن تسمعها وهى متأكدة منها..لا تحتاج لتأكيده حول عدم زواجه فقط ..تحتاج لتأكيده أن الفكرة لم تخطر بذهنه والنظرة لم تمر على عينيه..فعلى قدر الحب تكون الحساسية لأقل جرح..ولا يمكن أن ننسى رغم كل شئ أن اسيا ايضا ابنة يونس العطار ورغم روحها القوية وعقلها الذى التمس لأبيها العذر يظل فى جانب خفى منها متضرر مما حدث ..جانب يقول لها أن الرجل مهما بلغ حبه قد يضعف..
ونعود مرة ثانية لأجمل ما فى المشهد أن آسيا كانت تشتكى خوفها من رضا لرضا ..وتعترف بغيرتها لرضا وكأن لا أحد أقرب اليها منه..
رضا..لم أتوقع منه أقل من ذلك أبداااااا..حواره مع آسيا من أبدع ما يكون ..فى مشاهدهما القليلة فى الرواية يبدوان بطلين مسيطرين على الجو العام بشكل كبير..المشهد كان من أروع ما يكون بين ضعف آسيا الذى أظهرته لرضا وبين ضعفه أمام ضعفها.. ضعفه الذى سيمنحها الاحساس بالقوة التى تملكها عليه..مشهد ولا أروع.. هذا المشهد ماستر سين بالنسبة لى.

خلود..حذيفة
أوجعتنى بشدة على خلود..أنا بكيت فعليا معها..أخيرا فاقت على أن ما تسعى اليه فوق تحملها..مشهدها مع رباب ووصف حالتها فى بيت العطار من أبلغ وأصدق ما يمكن ليعبر عن قهر امرأة تعرف أن زوجها سيتزوج أو تزوج بأخرى..لا أعرف كيف يجادل البعض فى أن ذلك لا يعد من أقصى درجات القهر للمرأة..وصفك كان حى لدرجة مذهلة..
حذيفة ..بدا منذ الصباح أنه يتأرجح على حافة الانفجار ..وقد جاء هذا الحدث ليجد من خلاله المنفذ لغضبه وحنقه من خلود..أراد أن يوجعها لتعرف ماذا تطلب وتصر عليه..وفى لحظة واحدة كانت مواجهته مع أمه ..مواجهة قد يكون قال فيها الحقيقة على الرغم من تجاوزه فى الطريقة ..أظن أن سعاد لم تكن لتتراجع الا بهذه الطريقة لأن ضغطها على خلود نفسيا ربما خف قليلا بعد حديث رضا معها إلا أنه لم ينتهى..سعاد احتاجت ان تسمعها بهذه النبرة حتى تصدق أنها أحيانا يمكن أن تجرح أحب الناس اليها..
الآن خلود لا تستمع إلا لمخاوفها وللجرح التى تراه قادما ولا تعرف السبيل لايقافه..منتظرة جدااا المواجهة بين خلود وحذيفة..قناعاتى أنه كان مضغوط وأراد أن يلقنها درسا لا أكثر لأنى مقتنعة أنه يحبها لكل الأسباب الصحيحة التى يمكن أن يبنى عليها الحب..
عندى سؤال..هل هناك احتمالية أن يكون عرض حذيفة جزئيا نابع من الغيرة من رضا..تلك الغيرة التى تسكن ركنا خفيا فيه..وهو يرى رضا ملجأ لهذه المراة الضعيفة التى تطرفت فى طلب الحماية؟ أم أننى شطحت بأفكارى؟ ظنى أننى شطحت بأفكارى..
عقيل..سوسو
هى مختلفة.. وهى لا تعى أنها مختلفة..وهو يكره أنها مختلفة وأنها لا تعى ذلك الاختلاف..وهو منجذب انجذاب المراهق..ويغار على ابنة العم الجميلة ..ويخجل من تلميحات جدته ..وهى تبدو غافلة وطفولية ..وهو يبدو نزقا فى تعامله معها كما ينبغى- لمراهق مشاعره متخبطة – أن يكون..لا علم لى عن نيتك فى عمل امتداد للأبناء ..لكن أرى حكايات تتكون فى الأفق وأبطالها فى طور النمو ..ومعدل التوحد عندى فى ارتفاع..

جورى..مهند
هى تحبه وتعشقه ..والجرح كان قويا..وجورى كانت قد اتخذت القرار بالانفصال وهى تعى أنه لا أمل.. وفى لحظات ينقلب الموقف ويصبح مهند طالب لودها ورافض لفكرة الانفصال ومصمما على أخذ فرصة أخرى..جورى اخيرا تركت لشخصيتها الحقيقية فرصتها فى الظهور ..هى ليست بامرأة هينة أو حتى عادية ..هى غاية فى الذكاء..طوال الفترة السابقة هى استخدمت حبها وعزيمتها إلا أن النتيجة لم تكن لصالحها..لأول مرة تستخدم جورى ذكائها الفطرى وهى تلاعب مهند .. والفكرة هنا أن هذا هو مربط الفرس لدى شخص مثل مهند.. من تشغل باله ليست الأنثى الأجمل ..أو تلك التى تقدم له فروض الولاء والطاعة ..هو رجل مختلف ومتلاعب بفطرته ولا تلفت نظره إلا امرأة مختلفة ..لذلك بدا وكأنه لأول مرة يراها..لأول مرة يرى تميزها الكامل..تميز الشكل وتفرد الشخصية ..ليرى أنه منبهر تماما بالنموذج الذى اكتشفه ..بدأ مهند يسترجع ما فات ليكتشف أن جورى دائما كانت مميزة إلا أنها لم تبرز هذا التميز وهى تسعى بكل قوتها لتستميله ناحيتها..
ولكى نكون منصفين فإن مهند -كما حدث فى توبته الأولى- يبدو مخلصا وعازما على تصحيح الخطأ..وفى كل خطوة يخطوها معها يتحول الأمر من مجرد تصحيح خطأ إلى اكتشاف أن جورى فعلا تعشق..هو لا يصلح خطأ فقط هو يقع فى حب ما يراه..دائما مهند يعشق بالطريقة الصعبة..
أحببت تلاعبها..وأحببت تجاوبه ..ربما يبدو أنها تضغط عليه..إلا أننى أراها تريد التأكد هذه المرة من كونه يرى جورى بعيدا عن كونه يسترجع زوجته..طلبها الأخير اختبار حقيقى لمهند أتمنى أن ينجح فيه..

عبد الرحمن..رباب
ما أن اتخذ عبد الرحمن القرار الصحيح بأن ينحى الكبرياء جانبا وان يهاجم مشاعرها إلا وخدمته الظروف وسوء الفهم لتقرب بينهما بما لم يكن يتخيله..خطوبة...ثم تحاول إبعاده فتتسبب فى مزيد من القرب ويأتى عقد القران..وتأتى لحظة الانفجار والاعتراف..ويعيش عبد الرحمن الحلم الوردى ويغرق فى العسلية ..صحيح أنه لا يعرف سبب رفضها السابق ولا محاولتها الحثيثة لابعاده عنها ..صحيح أنه يشعر أنه ثمة شئ يتجمع فى الأفق.. إلا أن كل ذلك لا يهم وهو فى سباق مع الزمن ليضمن زواجهم ثم يحدث بعدها ما يحدث..
رباب بدورها أنزلت دروعها الواقية ..ربما تعبا من المقاومة بدون بوح حقيقى ..وربما لان الاستسلام لموجة الحب والعاطفة والفرح الذى يغرقها بهم عبد الرحمن يبدو لذيذا ..بدت رباب وكأنها تعطى لنفسها فسحة من الوقت إلا أن النية لمعاودة المقاومة كانت موجودة طيلة الوقت..حتى أتت الشرارة التى كانت تنتظرها ..العامل المحفز..ظهور حسناء..تفسيرها لكلمات حسناء كما تريد.ثم عرض حذيفة ..رد فعل خلود الموجع..وركبت رباب سيناريو متكامل يؤيد مخاوفها وتستعمله ليشحذ عزيمتها ضد حالة الخدر التى أصابتها مؤخرا..
مشهد لقائها مع عبد الرحمن وهى فى حالة هيستيريا كاملة..وهى تهذى له بالكلمات ..وهى تنهار بين يديه لتنكشف الحقيقة أمامه فى لحظة واحدة ..وتطفو العقدة على السطح من خلال كلامها غير المترابط..ما شعر به عبد الرحمن انفجر فى وجهه بشكل مفاجئ..هذا المشهد أيضا اعتبره ماستر سين فى الفصل الأخير..تعامل عبد الرحمن المبدئى ممتاز إلا أن الظرف لا يسمح لها بالمواجهة والنقاش فى الوضع الراهن..
رباب.التى تغلى فعليا لما يحدث..والتى تظهر لأول مرة عقدتها أمام الجميع.. شعرت جدااا جداااا باحساسها.. أنها خارج نطاق السيطرة وهى تتهم آسيا بالخنوع وتستنكر تصرفها..وهى تعلن انها ستستعين بمتمردة الأسرة حبيبة لتساندها..رباب كانت فى حالة انهيار فعلى..
مجئ رضا جاء فى الوقت المناسب تماما..رضا الفطن لما حوله ومن حوله يبدو أنه شعر أنه مدين لأسرة زوجته بالايضاح وهو شعور لا يتأتى الا من شخص يحتوى الجميع مثل رضا..

حسناء..تحسين
لا أهضم منطقها ..ولا استطيع أن ادينها..وأعتقد أنك قصدتى أن تظهرى الجانبين بهذه الطريقة..ما بين ما تتعرض له من قهر وظلم..وما بين جهلها من ناحية ..وما بين أنها كأنثى راودها الأمل ربما فى أكثر من اسم رضا الصائغ..نظراتها التى لمحها الآخرون وتشى بشئ من الحسد تجاه آسيا.. خليط انسانى واقعى تماما يجعلنى أرى حسناء كانسانة من لحم ودم ..ربما مظلومة لكنها أيضا مخطئة..
تحسين..يبدو على الشاكلة نفسها..يحبها بشدة تصل إلى مرحلة العشق والهوس..يصمم ألا تكون له إلا بالحلال..تتغلب عليه غيرته فيستبيحها بمنتهى العنف ويتعذب من عذابه لها..إلا أنه يرفض ان يفكر فى سلوك أى طريق يقربه منها وهو يعرف أن حالته الحالية تنفره منها بشدة .. حالة أيضا من المتناقضات الحقيقية..لو كنت أظهرتى تحسين يتغير بين يوم وليلة ليتقرب منها لما صدقت أو اقتنعت..ربما هناك أمل فى تحسن ..وربما عشقه لها دافع قوى ..إلا أنه يبقى تحسين محتاجا لهزة قوية تفيقه..وربما يحتاج ليد ممدودة تقسو عليه ثم تمد له يد العون..
الصديقة الجميلة كاردينيا ..كلامى عن مدى استمتاعى بفصولك مكرر طبعا..سلمت يداك وأدام الله عليك موهبتك وتميزك..تحياتى

غاليتي ميرا كالعادة متفردة بالرؤيا

اقتبست تعليقط لاجل جزئية اسيا ورضا واتمنى الكل يقرأها لان وصفك للاثنين رهيب بشكل لايوصف ويمثل نظرتي انا ككاتبة لهما ...
بالنسبة لكلامك عن حسناء فالرد على تساؤلك البسيط هو نعم .. انا اردت اظهار الجانبين منها
مع التركيز اكثر على جانب الظلم والقهر الذي تتعرض له وهي لاحول ولا قوة


منورتني حبيبتي

[*جارة القمر*]

تسجيل حضوووور .../

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sweethoney

شوفي ياكاري..أنت نجحت في تصوير حسناء كضحية ومظلومة..وهي كذلك فعلا..بس خطوتها مع آسيا لم أستسغها ..جرأتها وصلت حد الوقاحة في نظري..ربما في مجتمعات أخرى هو أمر عادي..لكن لم يحدث أن سمعت يوما أن امرأة عرضت نفسها للزواج على رجل..على الأقل بطريقة صريحة كما فعلت حسناء..وليس مرة واحدة فقط ..بل مرتين..حتى سيدتنا خديجة بجلالة قدرها لما أرادت الزواج بالنبي صلى الله عليه وسلم أرسلت صديقتها ولم تذهب بنفسها ..وأيضا لمّحت فقط للموضوع ولم تعرض الزواج بشكل مباشر
الطبيعي في نظري عندما وصلت حسناء لبيت رضا..أن تطلب من آسيا الحماية فقط..حتى لو كانت ستعمل خادمة في بيت ال الصائغ.. في النهاية هو عمل شريف كعملها السابق..
هي على ما أذكر كانت قد قررت القبول بعرض رضا السابق للانتقال إلى حي آخر..لكن حبس تحسين لها هو ما منعها من الذهاب إليه..فلماذا غيرت رأيها وعادت لموضوع الزواج عندما قابلت آسيا؟!!

حبيبتي منورتني ومنورة صفحاتي

ربما لاتستسيغين ما فعلته حسناء لكن لاحظي انها (رغم ميلها الطبيعي لشخصية رضا) لاتفكر به كزوج تريده لنفسها ... هي تفكر انها تستجير به
في بعض المجتمعات الاستجارة موجودة بالرجل وتحصل قديما والبعض ما زال يتقبلها حسب البيئة طبعا
بالنسبة لتكلمة تساؤلك انا حذكرك بالتفاصيل
حسناء قررت القبول بعرض رضا لكن خروج تحسين من السجن خلتها تتلكأ ثم منعه لها مباشرة من مغادرة الحي
طبعا التلكؤ طبيعي لانها من البداية لم تكن تريد ترك الحي ولما ذهبت لرضا اول مرة قالت له ان وجود الفتوة افضل من عدم وجوده بمعنى انها كانت تتأمل خيرا بحماية تحسين للحي رغم كل مساؤئه وفي مطلق الاحوال هي حتى لم تأخذ وقت بالتلكؤ لان تحسين حاصرها منذ اليوم الثاني لخروجه من السجن ...
حاولت ان تهرب بعد ان صارحها تحسين برغبته الحصول عليها .. فهربت وفي نيتها الذهاب لرضا حتى يحقق عرضه بايجاد السكن والعمل لها بمكان ثاني لكن تحسين امسكها بسهولة واعادها وزرع فيها خوفا ورعبا ان لن تستطيع الافلات منه وانه سيجدها اينما ذهبت
عقلية كحسناء مؤكد الرعب سيتمكن منها وستصدق حتميا ان تحسين قادر ان يجدها دوماً مهما ابتعدت عن حي الشيخ.. هو استطاع ان يسيطر باسلوبه ان يزرع فيها هذه الفكرة ..
لذلك عادت للفكرة الاولى .. الاحتماء بالزواج من رجل كرضا الصائغ ..
حسناء لم تفعل ما فعلت لانها تريد اذية اسيا او لانها تريد الزواج فعليا من رضا
هي توسلت الامر فقط لتنجو بعفتها وشرفها ونظافتها كما تعلمت دوما ان تعيش ببساطتها في كنف اب وزوج وفرا لها هذه النظافة والعفة

[mayna123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاردينيا73

منورتني غاليتي
انا كنت حقتبس تعليقك حتى قبل ان اقرأ ملاحظتك الاخيرة لان اعجبني جدا كلامك بخصوص حسناء
ممنونة فعلا لشعورك العالي بحسناء

حبيبتي بالنسبة لتعقيبك انا قلتها كثير سابقا واصبحت حتى اخجل اكررها والله حاسة نفسي اصبحت مملة من كثرة الاعتذار بس هو اعتذار واجب فليتحملني من سبق وقرأ اعتذارتي السابقة
انا للاسف لا املك الوقت ولا املك صحة عيوني ولا صحة كتفي وذراعي اليمين لارد على الجميع
ربي يشهد على كلامي هذا ولا اقوله لمجرد ان اعطي عذرا غير صحيح لارضيكم واتملص من الرد عليكم
لكن هذه هي الحقيقة
انا وصلت مرحلة اني وقفت حتى متابعة روايات لكاتبات اعشقهم لاني لااملك الوقت ولا المقدرة
مع هذا انا حريصة كل الحرص ان اقرأ تعليق تعليق واي واحدة عندها استفسار او تحتاج توضيح او تركز على جانب معين احتاج انا ككاتبة ابرازه لباقي القارئات (كما حصل معك الان) فأني اقتبسه
احيانا اقتبس تعليق من بضعة سطور فقط لانه يبرز شيئا اريد لفت النظر اليه

زعلك على راسي من فوق وسامحيني لتقصيري
لكن يشهد الله اني لا افرق بين قارئة واخرى واحيانا اعمل رد لتعليق بدون حتى ان اقرأ اسم العضوة
فاتمنى تتسامحوا معي وافترضوا كل الخير وحسن النية مني

شرفتيني بمتابعتك

عليك الف عافية ان شاء الله
ممنونة كثير و اجدد شكري لك على الالتزام المستمر
محبتي

[Hager Haleem]

تسجيل حضووووووووووووووووووووووو ر مستنيييييين كارى على نااااااااااااااااااار