|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل اعجبتكم المقدمه | |||
لا | 0 | 0% | |
نعم | 17 | 100.00% | |
لا تكملي | 0 | 0% | |
المصوتون: 17. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-03-16, 01:10 AM | #198 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اخيرااااااخلصت الفصل الثاني والعشرون فصل دسم جداااا وتعويض عن مافااات وجاري كتابه الثالث والعشروون واحتمال يبقي الخير وبعده خاتمه شريره وقررت اعمل للروايه جزء تاني خليكو علي الموعد يوم الجمعه ان شاء الله ❤❤ | ||||
18-03-16, 06:12 PM | #200 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| ((الفصل الثاني والعشرون)) ينامان علي سرير واحد كل منهما في جانب ينظران الي سقف الغرفه وكل منهما يتسرسل في حديثه... فاحدهما يشعر ب الخذلان والاخر انه لم يعد مرغوب فيه... تنهد طارق بأسي ثم قال ...لماذا اشعر بأنها خذلتني زيد؟؟ هل كانت تحبه في يوم ما ؟؟لماذا لم تصارحني من قبل بمعرفتها به ؟ انت رايتها وهي تبكي عليه لا اظن ان كل هذا الانهيار دليلا علي تعاطفها فقط ...لن استطيع تجاوز الامر ابدااا.... قال له زيد بصوت هادئ ....لا تضخم الامور طارق هو تقدم لها من قبل وهي لم توافق ليس ذنبها انها لم تحبه طارق وفي المقابل هو احبها بجنون وكانت النتيجه انه تخلص من حياته امامها وتركها مع تأنيب النفس وتحمل ذنب ليس لها يد فيه فلا تقسو عليها انت الاخر..... قال له طارق وهو مازال علي وضعه.....انت كنت تعلم من قبل ولم تخبرني ؟؟ قال له زيد نافيا الامر ....لا طارق لم اكن اعلم من قبل لم اعرف سوي من ماسه ونحن في قسم الشرطه ... اعتدل طارق في مجلسه وقال لها بأستغراب وهو يضم حاجبيه ....ما الذي جاء بهذه الافعي لمكان الحادث لم استطيع تفسير الامر وقتها ... قال له زيد بنفس صوته الهادئ ....احتلت عليها لاعرف مكان سيف وجعلتها تظن اني مازلت احبها واني ساتزوجها حين نتخلص من سيف ... قال له طارق وهو يبتسم ...حققت انتقامك زيد؟؟ بنظره جانبيه من عينيه وابتسامة منتصر ....قال له...لم اتخيل هذه النشوه من قبل لم تري وجهها حين خرجنا وجاءت الي مسرعه تتصنع الحب والخوف علي حينها اخبرتها انها كانت مجرد لعبه في يدي لتوصلني الي سيف وهي منذ الان ماتت معه وهددتها ان رأيت وجهها السمج هذا مرة اخري ستكون نهاية حياتها الفعليه...... قال له طارق بنبرة من القلق....لا اظنها ستستسلم بسهوله مؤكد ستفتعل مشكله.... لم يرمش زيد ولم يتحرك من مكانه قائلا ....وهو يذم شفتيه ...لا تقلق لن تستطيع فعل شئ فهي ضااااائعة الان ولن تجد شئ سوي ماتجيد فعله وهو ان تلتف علي احدهم مثل الافعي كما تقول عنها دائما .... قال له طارق ...انت لست بخير بعد كل ماحدث مابك ..... قال له زيد وهو يستشعر خطر ما .....لا اعلم طارق اشعر ان هناك شيئا لا اعرفه ..... ثراء تخفي شيئا ما جعلها تبتعد عني ولا تريد حتي محادثتي ..... قال له طارق وهو يعود الي وضعه ينام علي ظهره ويستند علي السرير....مؤكد كانت قلقه ومرتعبه علي مريم وهذا جعلها مشوشه فقط ... قال له زيد نافيا الامر....لاطارق لا اظن ذالك هي كانت تتواصل معي في بادائ الامر ثم بعد ذالك ابتعدت فجأه ولا اعرف لماذااا ...فقررت ان اختصر الامر واذهب لعمي عبد الله وانقاش معه امر خطبتنا اليوم ولن انتظر مزيد من الوقت ...... فتحت باب الغرفه بهدوء وهي تحمل طعام الافطار اليهما فبتسمت من مشهدهما نائمان وكل منهما تحتضن الاخري لقد عوضها الله بثراء كا افضل اخت لمريم ... قالت لهما وهي تقوم بفتح نافذة الغرفه لكي يدخل اليهما ضوء الشمس .... هيا يا فتياتي الحلوات صباح الخير عليكما انهضا لكي تاكلان فانتما لم تتناولان الطعام بلأمس ثراء هي من فتحت عينها ببطئ وهي تظللهما بيدها من اثر الضوء ثم قالت لها بصوت مازال به اثر النوم العميق ....صباح الخير خالتي اتركينا ننام مزيدا من الوقت فلم انم في الليالي السابقه سوي ساعات معدوده ..... جلست بجوار مريم واخذت تضمها بشده حتي استيقظت وهي تبتسم قائله بصوتها الناعس وهي تتثائب ...ماذا تفعلين امي ايقظتني من اجمل الاحلام ..... ضحكت امها بصوت عالي قائله ....ومن كان بطل الاحلام؟ وماذا كان يفعل ؟لتستيقظي سعيدة هكذا.....ضحكت مريم قائله بخجل ابتعدي امي واتركيني اعود للنوم .... قالت لها وهي تغمز بعينيها لثراء....مؤكد زوج ابنتي الغالي كان يرحب برجوعك سالمه ...... نهضت ثراء من السرير وتركت والدة مريم تدغدغها وهي تضحك بشده ثم التفت اليهم قائله ....انا ذاهبة للحمام لكي افق وحين اعود ساتناول وجبة الفطار الشهيه هذه علي اخرها فاانا اتضور جوعااا ولن انتظركما حتي تنهيا الاعيب الصباح هذه ....... نظر الاثنان اليها ثم اكملا ما يفعلاه ظلت مريم تضحك حتي ادمعت عينها فحتضنتها امها بشده وهي تقول ....لا حرمني الله منك حبيبتي مؤكد كنت سأموت لو اصابك مكروه ... قالت لها مريم وهيا تقبل يدها .....لا تقولي هذا امي ادامك الله لي بصحة وعافيه واطال في عمرك حبيبتي ...ثم ابتسمت لها قائله ...انا بخير تمام حبيبتي لا تقلقي علي فا انا في افضل حاااال ثم تركتها وقامت مسرعه وهي تقول انا سأذهب للحمام بلخارج كي اسبق ثرء فهي حين تعود مؤكد لن اجد شيئا لأكله ...... يتكلم عبر الهاتف الارضي وينظر لخديجه بندهاش تام وبعد ان اغلق الهاتف قالت له خديجه ....لما هذا الاندهاش عبدالله من كان يتكلم معك ؟؟ قال لها وهو يفرك ذقنه بأصبعه..... اتتذكرين ،،تقيه ،،ابنتي عمي ؟ قالت له بسعاده ...نعم اتذكرها جيدااا فهي سيده طيبة جدااا وانا كنت احبها كثيرااا ولكن ما اعرفه انها هاجرت الي بلد بعيييده مع زوجها وابنها قبل ان الد سهيله وساهر قال لها عبدالله ...لقد عادت منذ سنة وكانت هي من تكلمني الان تريد زيارتنا اليوم وكانت تسأل عن ثراء بهتمام لا اعرف لماذا ؟؟ قالت له وهي تضم حاجبيها ...وما هو الاندهاش في ذالك ان اتذكر انها كانت تحبها كثيراا وكانت تدللها وتاتي لها باالعاب كثيره كل زياره ولم يكن عندنا ابناء غيرها فمؤكد ان تسأل عنها هي بلذات ... لا تشغل بالك عبدالله فهذا امر طبيعي.... قال لها متي ستأتي ثراء لقد قالت انها ستاتي اليوم صباحا لقد تجاوزنا الان نصف النهار ولم تاتي بعد ... قالت له وهي تغادر الغرفه .....مؤكد اخذها الحديث مع مريم ولم يناما ليلا فستتأخر قليلا.... يضحكان بشده وهما يتذكران اوقات ماضيه مرت عليها سنوااات ... توقفا عن الضحك وظل ينظران لبعضهما لبعض الوقت فقالت مريم .....مابك ثراء؟ هل تظنين اني لم اعرف ان بك شئ تخفيه منذ البارحه وتحاولين جاهده ان تداريه بضحكاتك الباهته هذه .... تنهدت ثراء بألم قائله .....كان يخدعني مريم كان يقول انه نسيها ولم يريد يوما سوي الانتقام حتي الانتقام لم يعد يريده حين احبني ....ثم ابتسمت بمراره قائله .... وحين راها نسي كل شئ بيننا وكأنني كنت مسكن لوقت ما حتي يلتقي بها ويرمي بي في اقرب سلة مهملات ..... وضعت مريم يدها علي فمها والرعب يطل من عينيها قائله .....انت تتكلمين عن ماااااسه... قالت لها ثراء وهي تمسح دمعه خائنه سقطط من عينيها .....نعم مريم لقد عاد اليها الان و من الواضح انه يشعر بلذنب تجاهي فيحاول الاتصال بي وكان شئ لم يكن ...لم اعرف حتي الان انه مبهر هكذا في التمثيل ..لقد علمت الان ان مارايته يوم لقائه لم يكن حلم بل كان كااابوس وانا لم استطيع تصديقه تخيلت انه منقذي وليس قاتلي..... احتضنتها مريم بشده قائله ....من الممكن ان تكوني مخطئه ثراء فمن اين عرفتي بكل هذا ابتعدت عنها مبتسمه بمراره وهي تقول ....لقد سمعت كل شئ بأذني ورأيته بعيني مريم فلا مجال للشك هنا .... تنهدت بأسي شديد قائله ....وماذا ستفعلين ؟؟ قالت لها.وهي تنفض رأسها ...لا اعلم مريم لقد كدت ان اقول لابي كل شئ ولكني لم استطيع فختلقت له مخاوف واعذار فحاول طمئنتي وانتهي الامر علي هذا ..... ادمعت عين مريم علي صديقتها الوحيده ولم تستطيع قول المزيد .... قالت لها ثراء بتعاطف ....لا تحزني حبيبتي سأتجاوز الامر يوما ما ... ثم هبت واقفه وهي تقول بضحكه مصطنعه ....سأذهب الان لقد وعدت ابي اني ساعود في الصباح ولقد تأخرت كثيرااا وسنتكلم لاحقااا ارتاحي قليلا لقد تعبتي الايام الماضيه ثم سلمت عليها واحتضنتهاو كل منهما تدعم الاخري ثم رحلت ..... قال لها وهو يتأفف ....لم هذا الاستعجال امي ان اشعر انك ستأخذي مأذونا معنا ونحن ذاهبان انتي حتي لا تعلمين هل هي مرتبطه ام لا ... قالت له بنفاذ صبر ....كفاك تذمر يا ولد فثراء هذه تربية يدي وانا لم احب فتاة في العائله مثلها كانت رقيقه ومهذبه وجميييله ومؤكد انها لو كانت مرتبطه كان عبدالله سيخبرني ... قال لها وهو ينفض راسه يمينا ويسارا...لا فائده من الكلام معك امي افعلي مايحلو لكي حبيبتي فانت عليكي الامر وانا عليا الطاعه ثم انحني لها بطريقة مسرحيه فضحكت بشده ووضعت يدها علي وجهه بحنان قائله.... لاحرمني الله منك ولدي وحبيبي وتاكد انك ستسعد معها كثيراااا ...ثم بقرصة خفيفه علي خده قالت له ....لاتنسي هديتك لها .... قال لها عبر الهاتف بغضب.....لم لا تردين علي هاتفك ثراء ؟ قالت له ...انا امامك الان ابي الحبيب ثم قذفت له قبله في الهواء وهو يمسك الهاتف .. فبتسم لها وقال ....لن تفلتي من العقاب لقد اتفقت معكي انت تاتي في الصباح وليس في نهاية اليوم .... ظلت تقبله وهي تقول بدلال ....لن تستطيع معاقبتي حبيبي فاانت تعلم اني انسي الوقت مع مريم سامحني ارجوووك ابي ..... قال لها وهو يشير اليه بإصبعه....اصعدي حالا الي غرفتك بدلي ثيابك وانزلي ... ضمت حاجبيها قائله....لماذا؟ ماهي المناسبه؟ قال لها ....تقيه ابنة عمي ستزورنا الليله هل تتذكريها .... قالت له ...لا اتذكرها جيدااا....قالت لها والدتها من خلفها وهي تعدل من ثيابها....هي من اتت لكي بعروستك المفضله وانتي صغيره الا تتذكريها ... قالت لها ....نعم امي تذكرتها الان لقد كانت سيده لطيفه للغايه ولكني لم ارها منذ زمن بعيييد قالت لها خديجه....نعم حبيبتي لقد هاجرت وانتي في السادسه ولم تعد للبلده سوي من سنة واحده وكلمت اباك اليوم لتاتي لزيارتنا في السادسه وهي الان الخامسه والنصف اذهبي بدلي ثيابك هذه وانزلي علي الفور..... قالت لها وهيا تصعد الدرج ...اين هما سهيله وساهر ؟؟ قالت لها خديجه ....سيأتيان حالااا فتحت لهم خديجه الباب مرحبه ترحيب شديدااا بهما وادخلتهما غرفة استقبال الضيوف شهقت تقيه بشده حين رات عبدالله يجلس علي كرسي متحرك فقال لها مطمئنا اياهاااا... مابك تقيه لا تقلقي فانا بخير مجرد انتكاسه ولقد مرت علي خير بفضل الله ..... قالت له بقلق ...ماذا حدث لك اخي ...قالت لها خديجه اجلسي حبيبتي فهو بخير الان وبافضل حال ....ثم نظرت بإعجاب شديد للشاب الواقف امامها بعضلات مفتوله وملابس راقيه ورائحة عطره وقالت .....بسم الله ماشاء الله هذا هو ،خالد، تقيه ... ابتسمت تقيه بفخر شديد وهي تربط علي يد ابنها قائله ....نعم خديجه هذا ، دكتور خالد، ولدي سعيده انك تذكرتيه ....قالت لها خديجه ...الله اكبر عليه اصبح راجلاااا لا اصبح سيد الرجاااال بارك الله لك فيه هل له اخواات ....قالت لها تقيه ...نعم لديه اخ واخت ،،فؤاد ،،ورفيف،، فؤاد في الجامعه يدر س في كلية الصيدله ورفيف تدرس في اخر سنة في الشهادة الثانويه وكانت تدرس ونحن اتيان فلم تستطيع المجئ معنا وفؤاد سافر مع اصدقائه في رحله ترفيهيه فأنتي تعلمين شباب اليوم ....وحبيبي هذا تخرج من كلية الطب فهو جراح ماهر ولقد قام بتصفية اعمال والده ف الخارج وافتتح مشفي خاص بأسم والده الدكتور محمد العمري رحمه الله ... قال لها عبد الله ...لم اعلم خبر وفاة محمد من قبل ابنة عمي رحمه الله وجعل مثواه الجنه قالت له بتفهم ...لقد توفي ونحن في الغربه عبدالله انا نفسي لم اعلم بوجودك في البلده الا قبل قليل عن طريق الصدفه لقد قابلت فريده في احدي النوادي وهي من اخبرتني برجوعكم من السفر ... دخلت ثراء بخجل وهي تطرق علي الباب ثم تلاقت اعينهما فوقف لها وهو لايشعر لم يكن يعلم انها بهذا الجمال والرقه لم يصدق والدته وقتها ولكنه الان يؤمن تماما ان والدته علي حق فلم يري هذه البرأه في فتاة من قبل ..... قاطعه من افكاره خديجه وهيا تقول ....لماذا وقفت هكذا يا ولدي اجلس فهذه ثراء ابنتي الكبري لقد كانت والدتك تدللها كثيرااا حتي انها في يوما من الايام غضبت مني وكانت تريد الذهاب للعيش معكم قال لها وهو لايشعر .....ليتها كانت فعلت .... نظرت والدته له بسعادة بالغه ...كنت واثقه انها ستبهرك ...ثم قالت بحب واشتياق ....تعالي الي حبيبتي ابنتي التي لم انجبها ثم احتضنتها بشده قائله ...الله اكبر عليكي حبيبتي لقد اصبحتي اجمل فتاة علي وجه الارض ... قالت لها ثراء بخجل ....ليس لهذه الدرجه عمتي انتي تبالغين كثيرااا ... طرق علي الباب جعلها تبتعد عنها قليلا لتري من الطارق فوجدته سامر فقالت له خديجه تفضل سامر فهذه عمتك وابن عمتك دكتور خالد ...فدخل سامر وسلم علي الجميع ثم اشار لوالده وهمس في اذنه ببعض كلمات جعلت ثراء وخديجه يندهشون حتي قال عبد الله ....لياتي هنا سامر ادخله علي الفور فزيد ليس شخص غريب.... شعرت برعشه جسدها بين يدها فقالت لها ....مابك حبيبتي ...من زيد هذا؟ نظرت لها ثراء قائله ببتسامه ترسمها رسمااا علي شفتبها....لا شئ عمتي زيد ابن عمي عبد الحميد وخالتي فريده ....رفعت تقيه حاجبيها بفرح قائله ....كل الحبايب يجتمعون في يوم واحد ماهذا الحظ السعيد ....فقالت ثراء في سرهااا وهي تنظر خلف تقيه علي جوز من العيون لم يتركها منذ دخلت الغرفه...اشعر انه ليس بخير ابدااااا.... دخل زيد الغرفه يرحب بالجميع وهو ينظر لحبيبته التي تتهرب منه وتنظر في اتجاه اخر حتي وصل اليها وهويمد يده فوجدت الجميع ينظرون اليها فلم تستطيع سوي الاستسلام والترحيب به فقال لها بشوق واضح وهو يضغط علي يدها ....اهلا بك ثراء ... شعرت تقيه بشرارة بينهما فقررت ان تخطفها لولدها قبل ان يفعل ابن عبد الحميد،، شدت يدها سريعا من يده وهي تقول ...اهل بك زيد بعد اذنكم وهمت برحيل حتي اوقفتها يدين تحاوطان خصرها تقول لها ....اين ترحلين حبيبتي انتظري قليلا فنظرت لتقيه قائله.. ساتي لاحقا عمتي ....قالت لها تقيه وهي تبتسم تمهلي يافتاه ثم نظرت لعبد الله قائله .... اريد ان اتكلم معكما في امر هام عبدالله وانتي خديجه في الواقع هو الامر الذي جئت من اجله وبما ان هذا الجمع السعيد كله متواجد فاانا اريد خطبة ثراء لولدي،،خالد ،،....... | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|