طائف في رحلة أبدية *متميزه ومكتملة*

[um soso]

ردا على كلام قاصي لسوار

[um soso]

الى سوار وتيماء

[um soso]

ليث

[موضى و راكان]

كل عام و انت بخير ياتميمة و فصل رائع جدا .... سلمت يداك .. بالنسبة لرمز الشر فى الرواية ميسرة اعتقد انها كاذبة و ايضا كانت ناوية تأخذ طفل نسيم و تقول إنه طفلها و ذلك قبل أن يكتشف ليث كذبها .. و لكن على رأى المثل " الكذب مالوش رجلين " نحن فى انتظار الاحداث القادمة و التى من المتوقع أن تكون عاصفة و خصوصا بعد أن أصر ليث على أن تكون سوار له و مثل ماقالت الفنانة الراحلة سناء جميل " الليلة يا عمدة "

[modyblue]

ما أن همست بسؤالها الأخير المتكسر , حتى رد عليها بجدية
( بل لا تزالين صغيرة على سن الزواج المناسب حتى ...... )
أطرقت بدور رأسها ثم همست بحرج
( أعرف أن الفرص أمامي تكاد أن تكون معدومة ..... فبخلاف عقد القران الذي سبق و تم فسخة .... فأنا عرجاء و لست جميلة أبدا ...... )
ازداد انعقاد حاجبيه بشدة , قبل أن يقول بصوتٍ أكثر جدية
( من الحمار الذي أقنعك بهذا ؟!! ............ )
رفعت وجهها تنظر اليه بدهشة .... ثم ارتبكت و قالت بتوتر
( لست في حاجةٍ لأحدٍ كي يخبرني ..... يكفيني ما مررت به لأعرف هذا بنفسي .... كما أن لدي مرآة .... )
قال أمين دون تردد
( مرآة حمارة اذن ........... و إن كان من ببالي هو السبب , فهو حمار كذلك .... على أن الحمار لديه احساس أكبر ....أنتِ جميلة جدا يا بدورة ... )
فغرت بدور شفتيها قليلا و هي غير مستوعبة تلك الموجة من الحنان الدافق .... و التي لم تعتادها أبدا
فعدلت من وشاحها الأسود حول وجهها الصغير الخمري , لتقول بخفوت متلعثم , متجنبة النظر اليه
( لست كذلك ........ )
رد عليها أمين بثقة
( بلى ............ أنا رجل و اخبرك بهذا , الا تصدقيني ؟!! ...

[modyblue]

( لكنك محقة في التأني ...... و ليس لأحد أن يجبرك على الزواج طالما أنتِ غير مستعدة أو راغبة بعد ... )
فتحت بدور عينيها و نظرت اليه من بين دموعها المتجمعة فوق حدقتيها ثم قالت بإختناق
( أنت طيب جدا يا أمين ....... جدا ...... )
ابتسم وهو ينظر اليها متعاطفا , ثم قال برقة
( و أنت مهذبة جدا يا بدًورة .... حتى في رفضك لأي شيء , ترفضينه بتهذيب و رقة تمس القلب )
..................................................

[modyblue]

انها تجذبه أكثر مما فعلت أي امرأة أخرى عرفها من قبل .... و كأنها شيء آخر مختلف ... مميز ....
جمال اكتشافه في عفوية عاديته الى أن يبدأ الانسان في تأمل حركاتها البسيطة .... فيفتن بها ....

[Saga mohamed]

الفصل رووووووووووووعة

[modyblue]

انها تجذبه أكثر مما فعلت أي امرأة أخرى عرفها من قبل .... و كأنها شيء آخر مختلف ... مميز ....
جمال اكتشافه في عفوية عاديته الى أن يبدأ الانسان في تأمل حركاتها البسيطة .... فيفتن بها ....

[modyblue]