|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هو اكثر ثنائي نجح في جذب انتباهكم بقصتهم | |||
قاصي و تيماء | 2,118 | 58.56% | |
مسك و امجد | 738 | 20.40% | |
ليث و سوار | 761 | 21.04% | |
المصوتون: 3617. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-05-17, 09:41 PM | #14541 | |||||
| اقتباس:
| |||||
20-05-17, 10:27 PM | #14545 | |||||||||||
| اقتباس:
ان شاء الله فصل كبييير يعادل 3 فصول بس انتوا عارفين ان تميمة بتنزله متأخر | |||||||||||
20-05-17, 10:35 PM | #14547 | ||||
| من الفصل الخامس و شعرت بالخوف و هي تقول بخفوت ( ستكون معي دائما .... اليس كذلك ؟!! ..... لن تتخلى عني أبدا ..... ) لم تعلم إن كانت تقر أمرا واقعا أم تسأله السؤال الذي طالما أرقها " ما هو مصير علاقتنا ؟!! .... و الى أين ستنتهي ؟!! .... " لمعت عيناه بنيران الجمر وهو ينظر اليها .... و اصبعه لا يزال يداعب عمق غمازة وجنتها ببطىءٍ جعلها ترغب في البكاء .... ثم قال أخيرا بصوتٍ قاسٍ .... قوي ( لن أتخلى عنكِ أبدا ..... و هذا وعد مني و أنا لا أخلف , ثقي بهذا ..... ) ظلت تنظر اليه بعينين مبللتين بالدموع قليلا .... ثم بادرت بجوابه الأقوى على الأطلاق ... ففعلت ما أملته عليها غريزتها ... ابتسمت من بين دموعها و هي تمد يدها لتلامس صدره باصبعها فوق قلبه مباشرة ... تدفعه قليلا مداعبة ... قبل أن تضم قبضتها و تطرق بها بخفة فوق قلبها ... لتهمس برقةٍ قائلة ( أنت تخصني .... أنا .....تذكر هذا دائما .. ) ازداد بريق عينيه ... و ابتسمت شفتاه القويتان العابثتان بالفطرة ... بينما تزايد تسارع أنفاسه قليلا ... | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|