آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هو اكثر ثنائي نجح في جذب انتباهكم بقصتهم | |||
| قاصي و تيماء |     | 2,118 | 58.56% |
| مسك و امجد |    | 738 | 20.40% |
| ليث و سوار |    | 761 | 21.04% |
| المصوتون: 3617. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-04-16, 06:39 PM
| #4051 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
|  مسا العسل شوفي يا تميمة توقعت منك اي حاجة شوفي ااااااي حاجة غير ان امجد يكون العريس اللي جيباه وفاء لمسك يعني توقعت من اول فصل انك هتموتي سليم حبيب قلبي انضف واحد في العيلة الزباله دي و توقعت ان ميسرة اخرتها ان ليث هيعلقها في النخلة الكبيرة لللي قدام الدوار بتاعهم و يولع ليها بعون الله و توقعت ان قاصي هيقلب مجنون و ينفخ ايمن و ام ايمن و ان غدير تكون نهاياتها انها تاخد اتوبيس سياحي فاخر انا عرفاه كويس بالاحضان و نخلص منها  انما امجد و مسك و جلسة زواج تقليدية ﻻﻻﻻﻻﻻ جبارة انتي يا بنت و كمان خالتي ام امجد يالهوي علي المسخرة ست طيبة اووووووي و اميرة الامرا والله بس زي اي حما مصرية اصيلة ﻻزم تتقمص دور ماري منيب و هي رايحة تشوف عروسة لابنها  اللقاء كله كان جبار بصراحة ما بين ضحك و هزار و بين تعارف حقيقي لشخصية امجد الحقيقية بعيد عن شخصيته العدائية معاها امجد و مسك في المصنع أو الشركة قصة تانيه ند بالند اعتقد مفيش حد زي امجد يقدر يتعامل مع مسك بالندية دي و كله كوم و هو بيقل المصعد و يقولها خشي رابع جمب اخوكي في الاسناسير اللي بعده حوارهم و لقائتهم ممتعه زي قط و فار -240307_a.jpg) غدير ايه يا شيخه الغل و الحقد ده  متجوزة واحد زي الفل خسر اهله عشانك بيعماملك احسن معامله خطفتيه من صديقتك الانتيخ و مش مكفيكي ﻻ رايحة تلعبي علي امجد عايزة الزوج و عايزة الراجل اللي يشبع غرورك و انوثتك يا معدومة الأنوثة  تكلمي ده و تلعبي علي ده و لما ضمنتي واحد عايزة التاني احتياطي بس اول ما الاول لمحتيه بيبص لحبيبته القديمة اتجننتي مش قادرة اعرف ملتك ايه بالظبط بس فعلا مثيرة للغثيان و لسه خالتي ام غدير اللي هلت علينا و لسه منعرفش خيرها من شرها ربنا يستر بس الاكيد ان لو غدير عرفت انها قابلت مسك ممكن تتجنن و تحري و ري عربية الرش  ننقل بقي للي بتنافس غدير في الامراض النفسية و الحقارة الذاتيه و العقد المستخبية ميسرة بنت المؤذية  خلصت فيكو الدعاوي مش ﻻقية دعوة تانيه تليق بيكو انتو الجوز ياما كان نفسي سوار تجيبها من شعرها و تمسح بيها بلاط السرايه بس سوار بنت اصول و متربية و ميطلعش منها العيبة  تيماء عههههههههههه جبارة ملهاش حل وهمية ما بين إعجابها بشعر سوار وبين كلامها لليث الغلبان علي انها تغطي وشها البت عايزة جلدة حنفيه علي بوقها عندي سؤال محدش يفيدني فيه غيرك يا تيمو الا البت سوار بتستخدم زيت ايه او بتحط ايه علي شعرها عشان يبقي حلو و طويل و جبار كده  يالا انا مش بقر و ﻻ حاجة كفايه المرار اللي مستنيها و كفايه عليها ميسرة رحلة الذكريات اللي وضحت حوالي 90 % من حكاية قاصي و تيمو توجع القلب بصي الله يسترك خدي غدير و ميسرة و سالم و راجح و عمران و ابعتيهم للعلمين منطقة الألغام و سيبيهم بقي و ربنا يقدم اللي فيه الخير ان شاء الله  طيب حوار قوي و عتاب مش هين بين سوار و ليث و منه استفت سوار انه مكنش طلب جواز عادي و انه كان فيه مشاعر قوية و ختمت بحلمها ووصية سليم ليها اللي جاي هتبقي نار بين الهلالية و الرفاعية و هي في النص بين عليتها و عيلة امها بين جوزها اللي مات غدر علي ايد الهلالية هنشوف موقفها و موقف ليث هيكون ايه  سؤال واقف في بلعومي بالعرض  دلوقتي ليث و اخته عارفين ماضي ميسرة المطين و انها بتاعه سحر و اعمال كان ايه اللي جبره يتجوزها يعني هو كان زمان مخير و الدليل انه اتقدم لسوار يعني كان ممكن يتقدم لواحدة غيرها ليه ميسرة ليه ها ليييييه | ||||||||
|  |
|
11-04-16, 07:53 PM
| #4052 | |||||||||
| نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة 
| اقتباس:
| |||||||||
|
| |
|
12-04-16, 03:10 AM
| #4057 | |||||||
| نجم روايتي  
| فصول أكثر من راااااائعة تيمو وهو شىء ليس بالجديد عليك.. قاصى وتيماء.. الصورة بدأت تتضح لتظهر لنا متانة ما يربط بين قاصى وتيماء..علاقة من نوع خاص..تفاصيلها لا تحمل ملامح الغرام التقليدية بقدر ما تحمل تعلق روح كل منهما بالآخر...كلاهما طرف منبوذ فى عائلة الرافعية وكلاهما وجد انعكاسه فى الآخر..تعلق وصل لمحاولة الهرب والزواج بعيدا عن عيون الأب.. قفزة كبيرة تحمل تهور من جانب قاصى أكثر منها ..ربما لأنه الأكبر سنا ..الا أن احتمال فقدانها كان القشة التى جعلته يغامر هذه المغامرة غير المحسوبة..للأسف اكتشف قاصى بالطريقة الصعبة ان تهوره هو الشئ الذى دفعت ثمنه تيماء وبأقسى طريقة ليكون قراره بالابتعاد ووضعها تحت حماية الجد..إلا أن الأب القاسى كان مايزال يملك فى جعبته الكثير يؤذى به تيماء..ويبدو أن الأذى هذه المرة ترك جرحا غائرا فى النفس ..أذى استطاع به ولأول مرة أن يطفىء به روح تيماء المتوثبة ..تلك الروح التى بالرغم من كل شئ كانت تأبى الاستسلام ..هذه المرة تيماء كما يبدو قد غيرت تماما من مسار تفكيرها وحياتها..ربما يبدو وكأنها اثبتت نفسها لكنى أرى بين السطور أن هذا النجاح الظاهرى كان فى خلفيته كسرة نفس وروح.. قاصى الذى يبدو غير مستعد بالمرة للتخلى عن تيماء وقد عادت ..بدا كطفل مشاكس وعنيد إلى أقصى درجة..يتمسك بها ولو حتى رغما عنها..وربما قد خدمته الظروف ليتراجع أيمن وقد عرف أن تيماء لم تكن بالصورة التى توقعها كمرشحة مثالية للزواج.. الآن عادت الأمور إلى الوضع الأول وأصبح لزاما على تيماء الاختيار بين أولاد العم..التفافهم حولها ذكرنى بملكة النحل ولهاث ذكور النحل حولها وإن كانت الصورة هنا معكوسة فتيماء مرغمة وهى من تجد فى زيجة بهذا الشكل نهايتها. ومن قلب هذه الفوضى تطل تيماء القديمة برأسها مرة أخرى وتعود للبحث عن قاصى المختفى من المشهد.. تكتب رسالة لتمحيها مرة ..الثانية..هى تتردد لتفتح له الباب مرة أخرى..لتأتى الرسالة الثالثة ..الرسالة الحقيقية لم يكتبها عقلها الواعى ولكن كتبها قلبها وروحها ..لتاتى الثالثة لتكون الأوقع والأصدق بين الرسائل..هى تحتاجه ..دائما كانت تحتاجه ..رسالة ربما تأخرت عدة سنوات.. ليث..سوار " الحب من غير أمل أسمى معانى الغرام" الأغنية القديمة تقول ذلك..والسؤال هل هو الأسمى؟ أم الأقسى والأشد ألما؟..ليث يعيش فى جحيمه الخاص..بكل عقلانيته وحكمته هو لم يستطع أن يتخطى سوار مطلقا..ربما حاول بزواجه..حاول أن يعيش لكنه لم يستطع والأدهى أن زيجته أتت بنتيجة عكسية تماما..فالزوجة هى النقيض مما اراده يوما فى امرأة ليزيد النفور والبعد..ويصبح زواج لا يوفر له ولو الهاء جزئى عن الحب الغائب..على العكس فى كل تصرف مشين من ميسرة يتأكد ليث أنه خاسر لا محالة..جزء صغير منه يحاول المقاومة..يحاول أن يحيى هذا الزواج الميت ..ربما لو بذل مجهود أكبر مع ميسرة يحقق جزء يسير من الالهاء.. ..ويقرر ليث البعد ربما يتناسى ولا ينسى.. وهل كانت المشكلة يوما بعد المسافة؟؟ لكنه فقط سيحاول.. وفى لحظة واحدة كل سنوات البعاد القسرى الذى الزم بها نفسه تنمحى ويقابل سوار وجها لوجه بعد كل هذه السنوات لتخبره انها من سترحل..أحسست بصدمته فى هذا الموقف وكأنه يريد أن يصرخ بها أنه لن يتحمل هذا الابتعاد حتى وان لم يكن يراها إلا أنها موجوده بجانبه.. اذا يا ليث قرارك بالابتعاد لم يكن ليحسن من حالتك المستعصية..وبالرغم من ذلك هو يخفى مشاعره جيدا الا فى لمحة ضعف بسيطة ..لمحة ادركتها سوار لتصاب بصدمة..هى لم تكن تدرك ان حبه لها بهذاالعمق ..وكأنها مع استحالة ارتباطهما أسدلت ستار النسيان الانتقائى على اعترافه السابق بالحب ..أقنعت نفسها انه كان مجرد عرض زواج من ابن الخال..عرض عادى ورفض عادى وذهبت بكل بساطة لتخبره أنها تشتاقه وتعاتبه على البعد..سوار تتعامل ببساطة لتنزاح عن عينها الغشاوة فى لحظة واحدة وهى ترى لمحة العشق والعذاب فى عيون ليث لتهرب سريعا فليست هى من تستسلم لتأمل لهذه اللمحة الخاطفة وليس ليث من ينظر لامرأة متزوجة.. وفى الليلة نفسها تأتيها الرؤية ليودعها سليم ويضع ليث بنفسه فى طريقها.. سليم ابن موت كما يقولون سليم الصديق النقى ..سليم الذى مثل لها الأمان والسند..وسوار اكتفت بشعور الأمان مع سليم..هل أحبته؟ اتصورها كانت تكن له المعزة الشديدة وهى درجة من درجات الحب بشكل أو بآخر وإن كان حبا مختلفا عن العشق بين الرجل والمرأة.. تعجبنى علاقة ليث بسليم لأقصى درجة ..هما صديقان..سليم يعرف بعشق ليث لها وحاول ان يساعده..ولكن لأن الأمور تخرح عن سيطرة كلاهما فقد قام بدوره نحو سوار ولم يفقد صداقة ليث.. وليث أيضا كان رجلا مميزا ولم يقطع صداقته بسليم..فقط ابتعد حتى على الرغم من الحاح سليم عليه بصلة الرحم لابنة العمة..كلاهما ببساطة رجل نبيل.. مسك..أمجد مسك..شخصية ثرية لأقصى درجة..الهدوء والكبرياء والذكاء ..مسك ومحنة فقد الأم مبكرا ومرض قاسى يحمل شبح الموت وتخلى الحبيب وخيانة الصديقة..توليفة ربما لا يتحملها الكثيرون ..لكن مسك تعودت على اخفاء احزانها عن الجميع..هى تعلمت بالطريقة الصعبة انه لا سبيل للاعتماد على أحد او لالقاء همومها على أحد..نوع من الترفع تمارسه أولا واخيرا على ذاتها..فقط لمحات من مسك الطيبة الدافئة تظهر لكنها سرعان من تداريها..هى فقط تريد ان تعيش فى هدوء وسلام نفسى.. الآن مسك لن تحظى بهذا الهدوء فقد القت بها الأمواج فى وسط من لفظوها قديما..غدير وأشرف وكلاهما يضعها مرة أخرى فى المنطقة الوسطى..غدير التى تراها كما رأتها دائما الارقى والأقوى والتى تشكل تهديدا لكل ما بنته فى حياتها..بل والأمر سيزداد سوء عندما يدخل أمجد فى الصورة.. ربما ستتحول غدير الى هستيرية تماما وهى تتعامل مع مسك.. أشرف وهزة قوية برؤوية مسك بكامل تألقها وجمالها وقوتها النفسية..شعور بالذنب ربما..لكنه ايضا شعور بتحرك جمر مشاعر قديمة وربما بداية شرارت اشتعال هذا الجمر مرة أخرى..فكما يقال "راحت السكرة وجاءت الفكرة" وغدير التى دخلت فى توقيت معين خف تأثيرها بل وظهرت عيوبها..وأشرف كما يبدو أولا وأخيرا شخص لديه مقدار من الأنانية قبل أى شئ..انتظر خطوته التالية تجاه مسك.. غدير..شخصية سيئة ..ربما لديها ظروف عائلية صعبة كما فهمت الا أنها تحمل قدرا من الحقد على من حولها..فهاهى الصديقة الراقية الثرية التى احتضنتها لم تلقى منها الا الحقد على ما تملكه والتخطيط المتقن لسحب جزء من هذه الامتيازات كما تراها..غدير التى كانت تنظر لمسك بحقد فى ظلام الغرفة لم تتورع أن تسرق خطيبها وهى فى محنة المرض.. ليس هذا فقط ..الأدهى أن غدير تحب أمجد ..غدير احبت رجل لكنها خالفت قلبها لتحصل على رجل ثرى.. شخصية قميئة لأقصى درجة..الآن وقد ضمنت الزوج فهى مازالت تحوم حول أمجد ليظل دائرا فى فلكها..نفسية مريضة ومشوهة ..حتى فى طريقتها لاجتذاب الزوج كانت مبتذلة..تقلبها بين الهدوء والعصبية وكلامها عن أمها فى حوارها مع اشرف يكشف كونها غير سوية على الاطلاق.. وبظهور مسك فقد عادت العقدة لتظهر بوضوح والأدهى أن كل ما فعلته قديما سيرتد بقوة فى وجهها ما بين انجذاب اشرف لمسك مرة اخرى والتهديد بفقدان الزوج بكل مميزاته..وانجذاب أمجد لمسك لتفقد الحبيب ..مسك -الغريمة التى صنعتها بيدها- ستعود بقوة لتسحب البساط من تحت قدميها على كل الأصعدة..فهل ستقف غدير مكتوفة الأيدى؟ أشك أمجد..وأفكار ومشاعر متناقضة تثيرها هذه الجميلة المتكبرة لديه..فكما ينفر من تكبرها الذى يتصوره مقصودا إلا أنه يتعاطف مع المرأة التى تعرضت للخيانة ليجد نفسه يدافع عنها ضد غدير التى حاولت اهانتها ليعود ويضبط نفسه معجبا بتفاصيلها وربما شاعرا فى لحظة بالغيرة من نظرات الرجال لها..لتعود لديه مشاعر الحيرة وهو يجدها تأخذ المرأة البسيطة معها دون أن تفصح له عمن تكون.. حتى هذه اللحظة أمجد يقاوم الانجذاب بتذكير نفسه بمساوئها من وجهة نظره الا ان يعود ليجد نفسه يريد أن يعرف عنها أكثر.. وكأنه يشعر أن مسك أكثر تعقيدا مما تبدو .. موقف المقابلة بينهما وهمى ..الأم البسيطة التى تريد استقرار الابن ..والابن البار لاقصى درجة على الرغم من رفضه طريقة الأم.. ومسك التى رغم كل شئ لم ترد أن تكسر بخاطر الأم البسيطة ...وأخيرا بداية تعارف لهما بعيدا عن جو العمل..وفرصة أوليه ليعرف كلاهما عن الوجه الآخر للثانى.. الوجه الأكثر انسانية..والواضح ان انجذاب أمجد اسرع وأشد إلا أنه لم يواجه حتى الآن كل اشباح مسك وكل مشاكلها وكل منافسيه اليها.. مسك وأمجد ثنائى يجنن.. تيمو مش محتاجة أقولك انك كالعادة امتعتينى لاقصى درجة بكل حرف وكل موقف كتبتيه..تسلم ايدك صديقتى الغالية.. | |||||||
|
| |
|
12-04-16, 03:12 AM
| #4058 | |||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة 
| مساء الخير ياتيمو فصل جبار وشرير جدا غدير بجد برافو عليكي قدرتي توصلي شخصيتها المختلة حسيتها قدامي بحركاتها وتلونها زي الحرباء .. غدير مريضة نفسيا مريضة بالحقد والغيرة .. عندها عقدة نقص بتخليها عايزة كل حاجة يعني هي خطفت خطيب صحبتها مش لحبها فيه لا لأنها شايفة انها عايزة تبقى زي مسك وتتجوز الغني الوسيم عشان متحسش انها اقل منها بدليل كل شوية تقول لأشرف انت سبتها عشاني سبت الجميلة زينة العيلة عشاني انا فبالكلام ده بتملا الفراغات في شخصيتها المعقدة وبتحاول تعمل اي حاجة عشان اشرف ميبعدش عنها عشان تفضل تتمتع بالعز الي هي فيه واحساسها بالانتصار على مسك يزيد وفي المقابل اشرف مش قادر ينسى مسك وحاسس بالندم الشديد انه عمل فيها كدة لكن هو حقير لأنه استسلم بسهولة لاغواء صديقتها ياسيدي كنت سبتها خالص بدل الحركة الدنيئة دي يعني البنت كانت مريضة وانت بعدت عنها في اكتر وقت محتجاك فيه لا وكمان تطعنها في مقتل انت والحيوانة الي اسمها غدير غدير واضح انها بتحب امجد او بمعنى اصح بتحب لنفسها كل حاجة حلوة فشافت ان امجد انسان صافي وجميل وادالها اهتمام وسمع لها وانجذبلها لكن غدير موقفتش عن طعن كل الي يقربلها لا صدمته انها متجوزة ده غير طريقتها القذرة وهي بتتوسل حبه واهتمامه لكن رد امجد كان رائع بصراحة قدر يخرجها مكسورة من مكتبه امجد بجد شخصية رائعة معجبة بيه جدا امجد صادق جدا الي في قلبه على لسانه ومش بيزوق الكلام ولو مش عاجبه حاجة بيقولها في وش الي قدامه لما يكون هو الصح وغالبا بيكون صح لقاء مسك وامجد المدبر من وفاء الساذجة جدا والي بكل سهولة اتفضحت خطتها الجهنمية مع ام امجد وده يبين انهم ناس طيبين ومش بيعرفوا يكدبوا المشكلة لو ام امجد او امجد نفسه عرف ان مسك مش بتخلف هل هيتقبل انه يتجوزها وميخلفش ولا هيبعد لأن رضا امه اهم شيء عنده بصي والله مشهد اللقاء الكارثي موتني من الضحك بجد قاعدة بضحك على كل كلمة بين مسك وامجد لكن ختمتي اللقاء بكلمة وجعتني من مسك انها اول مرة يتقدملها حد واول مرة تمر بالتجربة دي لأن الخطاب بعدوا عنها بعد لما عرفوا بمرضها وانها مش هتخلف تاني .. يمكن امجد قدر يحرك جواها مشاعر حتى لو سلبية لكنها مشاعر ادمية افتقدتها بعد كل الي اتعرضتله في حياتها سوار وذهابها لفرح قريبتها في بيت الهلالية وجمالها الي جذب حسد واعجاب النساء لكن قابلت ميسرة الي جرحتها بالكلام وده يدل قد ايه هي بتغير من سوار لدرجة انها اخدت شعرات من شعرها الجميل عشان الاعمال الي بتعملها موت سليم حرام عليكي ياتيمو الموضوع كدة خطير جدا والتار هيبتدي من جديد وسلسال الدم هيرجع تاني والضحايا هتكون كتير بين العيلتين ياترى ميسرة ليها دخل في قتل سليم ومش هقول بسبب عمل عملته لان الجن لو استعانت بيه بيأذى الشحص الي هي عايزة تأذيه وبيكون نفسيا مش بيقتل يعني انتقامها من سوار ممكن تكون سلطت حد على جوزها عشان العداوة تكبر بين العيلتين وليث مستحيل يتجوز سوار ابدا وبكدة تحافظ على جوزها تيماء وذكرى بشعة تانية بعد لما غدرها سالم الرافعي وجاب ستات يختنوها هو الراجل ده عنده قلب زينا وليه بيكره بنته بالشكل ده بجد حرام تيماء اتهورت وبعتت رسالة لقاصي بتقوله احتاجك لما نشوف ردة فعل قاصي هتكون ازاي ليث اخيرا شاف سوار لكن عذابه هيزيد بعد لما شاف العيون العسلية امال لو شفت الشعر هتعمل ايه يبني سوار اخيرا عرفت ان ليث بيحبها ومكنش مجرد طلب جواز زي مكانت فاكرة ياترى ممكن تفكر في ليث بعد موت سليم والقدر هيجمعهم ازاي بعد الحرب الي قامت دي ؟؟ تيماء دي بقا طلعت كدة زي الي داخل بين البصلة وقشرتها حاجة كدة قفلتني من المشهد كله وهي بتقوله هو انا مش ست مقولتليش ليه غطي وشك .. احب اقولك ان ليث كان ناقص يقولها انصرفي لا تأذيني ولا اذيكي الي محيرني ام غدير مالها وايه الي وراها عشان بنتها تكرهها بالشكل ده شكلها كلها عيلة واطية من الام للبنت شكرا ياتيمو على الفصل الرهيب وفي انتظار جديدك دائما تقبلي مروزي المتأخر | |||||
|
| |
|
12-04-16, 08:02 AM
| #4059 | ||||||||
| نجم روايتي 
| مساء الخير ^_^ انا جييييييييييييت يا تيمو ... يا ام نيازي صحي نيازي وقوليله اني جييييييييييييت  بعد غياب اكتر من شهر ونص بسبب النت وسنين النت  بس اديني رجعت من تاني ورجعت بشوووووووووووق شديد للروايه ولابطال الروايه وقراء الروايه وكاتبه الروايه  من غير كلام كتير انا افتكر اني توقفت عند الفصل الخامس ومكست نفسي بالقوه الاجباريه اني اقرأ بقيه الفصول اللي نزلت واعرف اللي حصل اذن خلينا نبدأ بالفصل الخامس اتعصبت جدا بعد اللقاء بين الجد وقاصي والسبب كان كلام الجد البارد والقاسي جدا ... الجد مهتم بالارض والنسب اكتر من اولاده واحفاده ..شايف ان الارض والنسب هما اللي هيفضلوا ويكملوا المسيره ويشيلوا اسم عائله الرافعي لاجيال واجيال احب اقولك ان جنه من غير ناس ما تنداس ..بمعنى ان الارض من غير احفاد واولاد الاحفاد ولا ليها اي لازمه .. هتبقى ارض بور وتموت مع الوقت وبعدين تعالي هنا يا راجل يا عجوز ... قاصي من العائله مش كده ؟! اذن هو ابن ابنك ؟ اذن هو يحمل لقب الرافعي ؟ مش كده ولا ايه اومال ايه بقى وجه الاعتراض من زواجه من تيماء الجد عايز احفاد بس مش عايز ابوهم يكون قاصي ؟! ليه وحياه خالتك مش هو ابن ابنك وبيحمل اسم العائله يبقى ايه اللي يمنع بس خلاص عرفت ... هو مش عايز يجرح ابنه بوجود قاصي في حياته بصورة دائمه وقريبه بس يا راجل يا عجوز مش ابنك ده اللي رمى توب بنته واتخلى عنها لسنين طوووويله وكان رافض انه يعترف بيها ؟!! مفكرتش في اللي عمله ده ... وبعدين هو قاصي كسر ذراع ابوها ؟! اذن ده ليه علاقه باليوم اللي رجعت فيه تيماء واتعرضت لكل انواع القسوه والاهانه والذل بس رغم جديه الجد وقرار بالرفض النهائي الا ان الكلمه الاخيره كانت لقاصي ولو مستغني عن ابنك يا عم الحج يبقى ارفض زواج قاصي من تيماء مرة تانيه عمران الرافعي انت ازاي واطي كده ؟!! حلاوة خلفتك يا حج سليمان ... من عمران لسالم يا قلبي لا تحزن انت واحد حقير ومجنون ... وانك تستفز قاصي في نقطه ضعفه وتدوس عليها بكل حقاره ده مش في صالحك ابدااااا بتعايره بأمه الجاهله من وجهه نظرك المتخلفه وانها مجرد شئ ليس ليها قيمه ... وما شاء الله شكل نفسك بتروح للاشياء اللي مالهاش قيمه وتاخد غايتك منها يعني ببساطه انت مالكش اي قيمه في المقابل بس كلامك الحقير لقاصي واهانه امه بالطريقه القاسيه والجارحه هتدفعك التمن غالي جدا قاصي وتيماء والرجوع الي احلى ايام ربطتهم ببعض عجبني اوي رحله الذكريات اللي بتنتاب الاتنين وبترجعهم لوقت نفسهم يكونوا فيه للابد تيماء كالعاده حبها لقاصي كان مخليها شجاعه وصادقه في التعبير عنه قدام قاصي نفسه قبل ما يكون قدام نفسها بما انه كان الوحيد اللي معاها وجنبها ووقت الشده بتلاقيه اول من حضر بجوارها يبقى طبيعي ان حبها ليه يكبر وميبقاش في اتساع جواها انها تخبي او تداري مشاعرها جواها ... عالمها اصبح يتمحور في وجوده هو وامها عشانه اتحملت اهانه عميد الكليه وصديقه ...لو الظروف كانت مختلفه كانت مسكتتش وكانت خدت حقها من الكل الا ان وجود قاصي في المشكله اللي كانت ممكن تكبر وتجيب والدها الغبي وكل حاجه تنكشف خلاها تصمت وتتحمل كل اللي بيحصل وصمتها جاب نتيجه والمشكله خلصت على خير وبرضه حقها رجع ليها في الاخر والصفعه اللي خدتها من عميد الكليه الحمار خدها هو من قاصي وطبعا كانت صفعه ملغمه  اللقاء بينهم المرة دي كان مؤثر جدا احساس قاصي بالذنب من اللي حصلها وكان السبب فيها ومقدرش يدافع عنها ويمنع الاذي ان يحصلها معرفته منها انها اتألمت وبشده وكان الحافز ليها انها تصارع وتطلب النجاه كان هو الحافز ده لحد ما قدر يلحقها في اخر لحظه بس للاسف الاذي والالم حصل وخلاص ورغم كلام تيماء عن عريس قادم ليها وعن رفضها الدائم لقاصي ولعوده العلاقه بينهم من تاني الا ان قاصي كان ليه الكلمه الاخيره كالعاده واكد على تمسكه بيها اللي مازال مستمر من سنين طويله جدا يمكن من ساعه الوعد اللي اعطته ليه ومنحته قلبها برغبتها التامه المفاجأه اللي فاجئتني في الفصل ليث طلب الزواج من سوار ؟!!  ومش بس كده ده اعترف بحبه الازلي ليها ؟!!وهي رفضت ؟!!!!!!! مكنتش متوقعه ان ده حصل خااااااااااالص ده انا قولت هستني يجي 30 فصل لحد لحظه الاعتراف دي بس اهي جاب بسرعه اهي لتاني مرة الجد سليمان يحرق دمي ويخليني اتنرفز واشتمه رجل زي ليث في كل المواصفات اللي تخليه يسلمه حفيدته بقلب مطمئن ويعرفه انه سلمها لرجل بمعنى الكلمه بس الجد العجوز مكنش شايف كل ده كل اللي شايفه انه من عائله تانيه وممكن الدم يبقي للركب لو اتزوج من سوار لا اهتم بشجاعته في انه يجيي ويطلب الطلب ده رغم علمه للمشاكل بين العائلتين الا ان حبه كان اقوي وكان مستعد انه يتحمل اي شئ في سبيل الوصول لسوار وتحقيق حلمه الا ان الصعوبات والابواب المغلقه كانت الشئ الاساسي والوحيد في طريقه الجد كان عارف ان سوار تستحق رجل زي ليث وعارف ان راجح واحد حقير وبتاع ستات ومش هينفع زوج لسوار ابدااااا الا انه رفض عرضه ورفض طلبه ورفض رجاءه اللي كان في عيونه والاهم رفض حبه اللي كان ظاهر عليه من كل حاجه عملها وقالها ورغم كده الا ان ليث رفض انه يستسلم من اول جوله واختار انه يواجه سوار شخصيا نظر الى عينيها الضاحكتين برقي فطري .... ثم قال بمنتهى الهدوء ( أنا أحبك ....... ) للحظات راقب تعاقب التغيير الطفيف جدا على عينيها ... فهما لم تتغيران ثم اتسعتا بضحكةٍ حائرة ... قبل أن ينعقد حاجبيها قليلا ... ثم اتسعت عيناها على اقصى درجة حتى بديتا كقمرين تامين الاستدارة ... و حينها اختار الوشاح ان يطير عن وجهها بفعل النسيم البارد ... فكشف عن شفتيها الفاغرتين بذهول ... لم يقلل من جمالهما ... فتابع ليث بخشونة و قوة .... كمن يطالب بحقه ( أريدك أن تكوني زوجتي ..... اردتك زوجتي منذ سنواتٍ طويلة ...... ) كانت تتراجع بذهول و هي غير قادرة حتى على اغلاق فمها .... الا أنها همست بغباء ... غير مستوعبة ( كيف ...... متى ..... من تريد أن تتزوج ؟!!! ...... ) اقترب منها خطوة و عينيه بعينيها دون أن يخجل أو يضطرب ( كيف ؟!! .... كيف يحتل الشروق لحظات الظلام الأخيرة , فينتشر بها ... مبددا قتامتها ليضيء الكون بشعاعٍ ذهبي وردي ... يلامس ورود الصباح و يقبلها بقطراتٍ من الندى ...... ) اتسعت عيناها اكثر و اكثر ... فتابع يقول بصوتٍ اكثر جدية ( متى ؟!! ...... منذ أن امتلك ساعدك الرقيق بعض القوة للإمساك بالسلاح ... فامتلك زمام قلبي قبله ..... ) شهقت دون صوت و هي تشعر بالدور ... الا أنه جاوب السؤال الأخير فقال بهدوء ( و أريد أن أتزوجك انتِ ...... هل من اسئلة أخرى ؟!! ...... ) احلى عرض زواج شفته .. احلى اعتراف بالحب قرأته ... ببساطه انشكحت من كلام ليث وده ان دل على شئ فهو يدل على انه عاشق بمعنى الكلمه رغم عصبيتي من رد فعل سوار الا اني مش قادره الومها هي ديما كانت شايفه ليث كشخض جدي ومعلم ليها في كل حاجه وقريب منها جدا ومن حياته ... ممكن يكون الاخ او السند او الحافز اللي ساعدها تحقق اللي هي عايزاه وتكون عليه في ارضها الحبيبه طبيعي اول ما يقولها الكلام ده تخش في حاله عبط وتخلف لا ارادي الا انها كانت صريحه ومكدبتش ولا زينت الكلام اللي قالته هي كانت ملتزمه بحبها للحقير راجح ومتمسكه بوعده ليها بالتغيير في سبيل الفوز بيها ومش سوار الرافعي اللي تتنازل عن كلمتها او تتراجع عنها للاسف الكلام ده كان اقسي من كلام ورفض الجد سليمان لليث بس رد فعل سوار كان اولي .. ياترى بعد كده هتشوف وتفكر في الامر ازاي فريد ... عرابي ... امين حلاوتهم ... ياترى دول الابطال اللي هيضيفوا جو وروح واثاره للروايه ما اهو مينفع بعد ما ظهروا وسابوا اثر قوي كده يروحوا ويختفوا في ثانيه ده انا حبيتهم ... كلهم كلهم فريد بدمه الخفيف وروحه المرحه اللي انا متأكده ان وراه رجل يعتمد عليه عرابي بثقه في نفسه والرغبه في الخناق مع فريد والتحول لطفلين بيتخانقوا على لعبه حلوة واخيرا امين برازنته ورجولته وفهمه لكل اللي حواليها متشوقه لظهورهم اكتر الصراحه الفصل السادس بدأ بالرحله الي الذكريات زي ما بحب وطبعا مش هتكون كل الذكريات سعيده ... في مواقف صعبه واحيانا جارحه بتحصل الا ان في النهايه لازم الاتنين يرجعوا زي الاول وميسمحوش لاي حاجه تفرق بينهم ولو لفتره بسيطه خاصه اذا كانت الحاجه دي تخص سالم او حتى مسك رغم القرب الشديد اللي تم بينهم الا ان في حاجات كتيره بعيده عنهم وطبعا كلامي هنا يخص قاصي ... قاصي منغلق وكاتم في قلبه كل حاجه متعلقه بيه وبعلاقته بابوها وبمسك وبكل حاجه في حياته يمكن عشان شايف ان ده لا يستحق المشاركه مع تيماء ... او مش عارف ان ده نقطه ضعف ورافض انه يظهر كده قدام حبيبته .. او خايف ان اللي تعرفه تيماء منه يخليها تبعد او تخاف تكمل معاه رغم اصرارها كتير ان مستقبلها ومصيرها معاه هو فقط ببساطه هو عايز يكون قاصي فقط لما يكون معاها ... من غير ضغوطات او ذكريات مريره او نقاط ضعف مالهاش اي لازمه الخلاف البسيط اللي حصل منه طبيعي لاني تيماء عاشقه وغيوره بجنون ...ومعرفته بمسك وجمال مسك وقربها من قاصي بالشكل ده بيخليها تتجنن خاصه رؤيتها لقاصي وهو بيسارع ديما انه يساعدها ويذهب اليها بمجرد ما تحتاجه وده كمان بسبب عدم الكلام معاها عن العلاقه الحقيقيه اللي بتربطه بمسك وهي علاقه اخويه بحته ... الا انه متصورش ان الامر بالاهميه دي واهو شاف غلطه اهو الا ان الموقف جه بفايده ويادوب تيماء خرجت منه باعتراف منه عن اهميتها عنده و من خلال الجزء الشفاف من خوذتها تلاقت اعنيهما في حوار صامت طويل .... و كأن تلك الأعين تعارضهما و ترفض الخصام ..... أخيرا تحرك قاصي و جلس أمامها لينطلق بدراجته .... لكن الغريب و هي تضع كفيها على صدره ... ارتفعت احدى كفيه لتغطيهما ..... و كأنه يخبرها أنه لن يسمح لها بالذهاب مهما كان الخصام .... جارحا .... مؤلما :heeheeh: ( غدا ...... سأتي اليكِ ....... ) ارتفع حاجبيها و نبض قلبها بجنون ..... قبل أن تتمسك أصابعها بالهاتف أكثر و هي تقول بهدوء زائف ( لماذا ؟!! ...... هل نسيت شيئا ؟!! ........ ) قال قاصي بصوتٍ غريب ( نعم نسيت ......... ) قالت تيماء بارتجاف ( ماذا نسيت ؟!! ............ ) قال قاصي بخفوت ( نسيت أن أخبرك بأنكِ الوحيدة ....) :heeheeh: ظهور لشخص جديد من احفاد الجد سليمان زاهر ... يعني كده القائمه تضم " فريد .. امين .. عرابي ...واخيرا زاهر " ياترى حياتهم هتمشي ازاي ؟؟ كل شخص فيه منتظر ظهور ابنه عم ليها عشان تختار شخص واحد منهم ... ولا منتظر قرار الجد بزواجهم فجأه ياترى محدش هيكون ليه جراه في الاختيار والتمرد على التقاليد والعادات اللي بتتحكم فيهم من زمان بدور اللي مش قادره تواجه نفسها بالحقيقه اللي هي ان زوجها رجل حقير ولا يتعمد عليه وانها استسلمت ليه غلطه هتدفع ثمنها غالي جدا رغم انها زوجته الا انها غلطت لان البيه ببساطه لا يعتبرها زوجه حقيقيه ليه طلعت غضبها على تيماء واوضحت عدم تقبلها ليها ولوجودها وسطهم لانها ببساطه جميله وكامله وخليت زوجها ينظر ليها كأنثى جميله ياترى هتوصل لايه مع الحقير راجح ؟؟ الزواج هيتم ؟؟ والاهم هتتفضح قدام اهلها ويبقى مصيرها القتل ولا هيحصل ايه ؟!! وبعدين ياترى فيه حاجه بينها وبين امين ؟!! على الاقل من ناحيه امين بما اني معرفش حاجه عن امين لحد الان .. بس يمكن ان مجرد العطف اللي ظهرت في عيونه مجرد زعل وتعاطف مع ابنه عمه المريضه سالم الرافعي الجزمه المعفنه  يعني يوم ما تحن على بنتك بلقاء يبقى عشان تنفيها اكتر عنك وعن عائلتها عايز تضمن زواجها وتكون مسئول من رجل وتشيل مسئوليتها اللي انت اصلا عمرك ما شيلتها ولا اتحملتها ابدا وده طبعا كان واضح وضوح الشمس وواضح رغبتك في التخلص منها ونفيها بعيدا عن كل حاجه الا انك قابلت ند ليك ... قابلت شخصيه مش هتقبل ليك ولا لتحكماتك اللي كلها في مصلحتك بتصرفاتك دي بتخليها تكرهك اكتر واكتر ... ويكمن ده اللي انت عايزه عارف انها في انتظار اي فرصه عشان تقرب منك وتحس انك والدها الحقيقي وعايز مصلحتها ... الا انك بتخذلها وتزود المسافات بينك وبينها رؤيه تيماء لوالدها مع اختها وكلامه ليها عن رغبتها اللي هتتنفذ وانه هيعمل كل اللي في صالحها ... خلاها تعرف مكانتها الحقيقيه ليه شافت المعامله اللي كانت نفسها فيها ونفسها تتحقق وتحسها بعد حرمان طوووويل حتى لو كان عمل فيها بلاوي الدنيا كلها الا انها لازم تحس بالحسد والغيره في الحصول على شويه من الحنان والاهتمام من اللي بتشوفه من ابوها لاختها اللي مستوليه على كل حاجه وهي في نظرها هي طبعا ياترى سالم قاصد كل اللي بيعمله وقاصد ان تيماء تكرهه ومتعتبرش بنته ؟!! للدرجه دي بيكرهها رغم معرفته انها نظيفه وبرئيه رغم تخليه عنها ومواجهتها للظروف ولكل حاجه وهي وحيده مع امها سوار وحلم بطله كان ليث فقط والنتيجه نالت اول قبله ليها  اذن هي تأثرت باعترافه وبكلامه وبفكرة ان ليث سيد الشباب بيحبها بجنون ... طبيعي لازم تتأثر ده انا نفسي اتأثرت .. اه وربنا  بس يظهر ان حكايه التقاليد والعادات والدم قويه فعلا ولازم مستخفش بيها ...ام سوار بنفسها كانت عايز سوار تكون من نصيب ليث ...يظهر ان الكل شايف انه الرجل اللي يستحق بس العرف والعادات الحائل بينهم ديما سوار اتعرضت لصدمات كتيره اوي وللاسف اتحملت كل ده وهي وحيده بدايه من معرفه ان ليث بيحبها وعايزاه زوجه ليه من زمان جدا الا انها معرفتش حتى تتصرف بعد كل اللي قاله ليها ثم معرفه ان الرجل اللي اختارته ومنحته فرص كتير لا يستحق ربع فرصه منها الحقير طلع ليه ابن ومتزوج في الخفاء ... تبا لك يا ابن الجزمه  من يوم يومك وانت كلب الكلاب اللي بيجري ورا اي عضمه من غير لحم نهايتك سودا ان شاء الله ثم موت امها السند الاساسي ليها واحساسها انها وحيده رغم وجودها وسط عائلتها ... بس الام شئ وبقيه العائله شئ تاني خالص ثم اخيرا زواجها المفاجئ للكل من سليم واختياره هو شخصيا لينقذها من كل حاجه .. وبالفعل كان نعم الاختيار ... وكان هيبقى زواج ناجح مش شرط الحب كفايه وجود الرضا والقبول بين الاتنين والرغبه في محاوله العيش مع بعض ومحاربه كل حاجه اتحطت قصادهم وبعد منحها سليم حقه اللي عمره ما طالب بيه خلاها تحس ان كل حاجه هتحسن وكل الامور هتبقى على ما يرام الا ان الرياح تاتي بما لا تشتهي السفن راجح الحقير مش همه انه متزوج ولا همه ان سوار امراه متزوجه ... فاكر ان ليه فرصه معاها من تاني ... ميعرفش الحمار انه ضيع اهم حاجه ممكن تحصله في حياته الجاموسه البلدي تجرأ واهان سليم وشتمه  بس على مين سوار كانت بالمرصاد وصفعته بدل المرة مرتين بس للاسف مش هيتعظ ولا يخاف ... ده محتاج رصاصتين ولا قنبلتين يتحطوا في فمه ونقفل عليهم لحد ما يفرقعوا ونخلص منه والمصيبه انه ممكن ينجو من ده كله ونلاقيه بيضحك شريره ويقولك اضرب كمان وكمان هطلع في كل مكان  بس ياترى هيتصرف ازاي مع قاصي بعد معرفته انه اخوه ؟!! انا مش خايفه على قاصي منه لانه قادر يوقف الحشره ده عند حده بس الخوف من مكره وحقارته اللي ممكن تعمل بلاوي ليث ومعاناته المعتاده انسى انك تعرف تخرج سوار وعسل سوار من دماغك ولا عقلك وقلبك .. فشلت في كده طول السنين دي هتيجي دلوقتي وتنجح فيها ,.. لا اعتقد ذلك بس ايه فكرة الرحيل دي ؟!! هل انت جدي في ذلك ؟ ترحل انت ماشي بس ترحل وانت معاك وش البوم اللي بتخوف دي ؟!! لالالالالا حرام يا ليث ... خاف علي نفسك يا حبي ... ده وليه مجنونه وممكن من اعمالها تتحول قرد وتقرفك وانت مش ناقص  تيماء واصرارها انها تبعد عن المكان اللي هي فيه ورغبتها الاولي انها تبعد عن قاصي وذكرياته اللي بتحل عليها اول ما بتشوفه قدرت تخلي مسك تساعدها وتوفرلها هروب مناسب الا انها مقدرتش تجرح قاصي وعرفته قبل سفرها وفعلا انقذها في الوقت المناسب ... كالعاده يعني ياترى ايه اللي حصل ليها ؟!! الوجع ده من ايه بالظبط ؟؟! بس وجعها ده كان في مصلحه قاصي لانها وقعت في المكان الوحيد اللي مفروض تكون فيه الا أن قاصي كان أسرع منها وهو يتلقفها بين ذراعيه صارخا ( تيمااااء .......... ) وضع ذراعه تحت ركبتيها ليحملها بقوة و يضمها الى صدره ..... حينها لم يتمالك نفسه من الهمس بذلك الشعور الذي سرى في جسده بغدرٍ مضني ( تيمائي المهلكة ..... ها قد عدتِ الى وطنك حبيبتي ..... ) :heeheeh: ليا عوده من تاني ^_^ | ||||||||
|
| |
|
12-04-16, 08:03 AM
| #4060 | ||||||||
| نجم روايتي
| انا جيت ^_^ ندخل سريعا على الفصل السابع مسك واه من مسك انا بحبها على فكره ومتشوقه جدااا للمزيد منها رغم الواجهه البارده المتمسكه بيها هي والتعامل ببرود وكبرياء زياده الا ان كل ده قناع عشان وجهها الحقيقي ميبنش وتظهر الالم اللي عاشته واللي لسه سايب اثر كبير جواها الا انها اتعلمت بأصعب الطرق انها متكنش شفافه وايا كان يشوف وجعها ويحس ناحيتها بالشفقه او بالعطف انا عجبني الواجهه دي .. من ناحيه تبين انها قويه وواثقه في نفسها وتخلي اي حد يقف في مكانه منتظر الهاله الكبيرة من الكبرياء والقوه تعدي بسلام من غير ما تصيبه بأذى ومن ناحيه تانيه هي مش بتأذي حد ... مش ذنبها ان في ناس شايفين ان ده ترفع وفشخره بنفسها وباسم عائلتها ...دي بقى مشكلتهم هما وانهم يعاملوها ويصدروا احكام ظالمه عليها من غير ما يعرفوها كويس ...ده يمسى غبااااااااء ... سامعني يا امجد يا حلو انت  عجبني رد فعلك لما عرفت ان مسك هي الفتاه اللي ثبتتك امام المصعد من الصدمه بس مش عجبني معاملتك ليها بالعداوه ليها رغم احساسك بالذنب تجاه تصرفاتك الا ان ده لا يمنع انك بتتصرف معاها بقسوه وبدون عدل والاخت اسماء اللي شايفه نفسها دي ... جرى ايه يا وليه عرفنا ان ظروفك صعبه وانك بتعاني عشان وظيفتك ومسئولياتك اللي وراها بس مش معنى كده انك تكرهي رئيستك لمجرد انها جاده وبارده وعارفه شغلها اللي من وجهه نظرك ظالم حضرتك الشغل عمتا مفيهوش عدل وديما بتلاقي وتواجهي الظلم والتعب ومش هتستفادي حاجه بتذمرك ورغبتك الشديده في انها تمشي ...ممكن ببساطه يجيي افظع منها ويديكي استماره سته انتي طلعتي حكمك بالاخبار اللي سمعتيها عنها وخليتي الجميع يشوفها في منظور المراه الظالمه اللي جايه تهد كل حاجه فوق دماغكوا وبسببك امجد كان قاسي في معاملتها رغم انه مش كده ابدا الا ان امجد حاسس بالفضول الشديد تجاهها خاصه بعد ما عرف الحكايه اللي تربطها بصديقتها الجزمه الخائنه هو ليه نظرته في اللي قدامه ... رغم اعتراضه وتذمره وغضبه من مسك ومن تصرفاته اللي تخلي اللي قدامها ينفجر الا انه بيشوف مسك تانيه في لحظات الشرود اللي بتنتابها او لحظه ضعف مفاجاه بتحصلها ..وده اللي بيخليه يعيد تفكيره ورأيه فيها من تاني مواجهه مسك مع غدير البعيده حماره مبتحسش ... شايفه انه عادي تقابلها وتقولها وحشتيني والافظع تعالي نوصلك مع خطيبك اللي انا سرقته منك واتزوجته يالكِ من حمقاء شمطاء صفراء  وبعدين ايه حكايتك مع امجد ؟! ايه مش شايفه انك امراه متزوجه وده مينفعش رغم انك شفتي رفض امجد المتكرر وعدم رغبته في الحديث معاكي خارج العمل الا انك مصره بس انتي واحده معندكيش دم فاكيد مش هتحسي وعجبني الكبسه اللي انتي خدتيها من مسك وامجد في جوله واحده اشرف الحقير التاني ورؤيته لمسك من جديد طبعا الندم في التفريط فيها هيظهر واحده واحده البعيد مبيحسش هو التاني وبكل سهوله رايح ويعرض مساعدته لمسك شايف انه مكسرش قلبها ولا هز حياتها وقلبها راسا على عقب ... بكل بساطه رايح يعرض مساعدته ليها هو زوجته ؟!! طب حد يرد عليه يا ناس عشان انا لو اتكلمت هتهور وهغلط بس تستاهل الكبسه اللي انت خدتها منها وقدام امجد كمان عجبني مسك وموقفها اول لما عرفت بالعلاقه اللي تربط قاصي واختها اول رد فعلها كان الخوف على اختها حتى وهي متعرفهاش غير من بعيد لبعيد رغم عصبيتها وغضبها من قاسي الا انها قدرت تشوف الحب في عيونه الحب اللي تفهمته وقتها لانها كانت بتحب هي كمان يمكن اول مرة تشوف قاصي في الحاله دي ... حاله الخوف من ان حد يعرف وده عشان فقط تيماء متتعرضش للاذي .. وده اللي حسته مسك واللي كانت عارفاه كويس الا انها كانت واثقه في قاصي خاصه لما عرفت قوه الحب اللي بيجمع بينهم تيماء واللي حصلها كان بسيط والحمدلله يظهر ان كل حاجه ضد رحليها عن قاصي وذكريات قاصي فقرتي المفضله " رحله الذكريات " مكنتش متصوره ان الامر ممكن يوصل معاهم انهم يفكروا انهم يهربوا ويرموا كل حاجه ورا ضهرهم خلاص الامر بدأ يخرج من بين ايديهم وان سرهم الجميل هينكشف يمكن رد فعل قاصي الاولي عن الهروب هو عشان حمايه تيماء من كل اللي ممكن تتعرضله من ابوها وعائله ابوها ... ومين ادرى منه وهو اللي عارف كل حاجه بتحصل معاهم وكالعاده تيماء مخذلتهوش ووافقت على اي حل المهم انه يتضمن وجودها مع قاصي خاصه انها لاول مرة بتشوف منه رد فعل يحسسها بأهميتها عنده ... ده الامر وصل للزواج اللي كانت بتفكر في الحصول عليه بأي طريقه قفله الفصل اللي شكلها هتبقى ناريه لان العريس المنتظر جاي عشان يتقدم لتيماء ... وفي استقباله مييييييين قاصي كده اقدر اقول الله يرحمك مقدما يا دكتور ايمن الفصل الثامن يالهوتي من ده فصل ... انا كنت بقرأ وانا حابسه انفاسي وعلى اعصابي كده ومن كتر ما الاحداث مشوقه وناريه وغير متوقعه كان هاين عليا اعمل كده اسيب الفصل واخلع  بس خليني اقول حاجه انا دمي اتحرق خلال الفصل ميسره ... راجح .. سالم ... داهيه سودا مهببه تاخدكوا انتوا التلاته وتفضلوا فيها طول عمركوا ... يخربيتكوا هتجبولي الضغط وانا لسه صغيره  نبدأ بالعفريته ميسره ... حتى اسمها سخيف وكريه بتفكرني بالست البلوه اللي كانت في مسلسل فاطمه امتى هخلص منها ومن وجودها ... يقطعها البعيده على اللي بتعمله في الكل مغروره ... لا تمتلك ثقه في نفسها ... حقوده ... متكبره .. غيورة ... كل حاجه وحشه موجوده في الدنيا موجوده فيها .. ده انا شتمتها شويه شتايم ايه الماظ طلعت مهتمه واكتر ما يشغلها انها تكون زوجه كبير عائله الهلالي لا تهتم بزوجها اطلاقا ... انما تهتم بمركزه ومنصبه قدام الكل الحقد والتكبر اللي جواها خلاها تبص وتحصد جميع المكاسب مقدرتش تحصل على ليث بالكامل فخليته ميحصلش على اي حاجه عارفه ان الكل عارف بوجود عدم اتفاق وقبول بينهم فتحاول تثبت ده بكلامها عن حياتهم الخاصه قدام الكل ... الحقيره بتتفاخر وهي بتطلع اسرار بيتها وزوجها الخاصه ... دماغها الفسفس فاكرة ان ده هيزودها مكانه وتقدير في عيون الكل الا انها بجحه بجاحه ... ووقحه وقاحه ... وجزمه جزامه ... وهبله هابلاه ... اهو اي كلام يليق بيها وخلاص بس ازاي ليث ساكت عليها وهي بالحاله دي ؟!! الحقيره ليها القدره انها تقف قصاده وتواجهه كأنه ند ليه ... عندها القدره انها تواجه اخته وتطلعها هي الغلطانه وتشيلها جزء من المشاكل اللي بتدور بينهم ...مش عايزة تعرف انها السبب وبترمي السبب على غيرها وفوق كل ده بتتهم سوار بالسحر وبالفضيحه ليها قصاد الكل بنت الجزم المقطعه كلها :7R_001: كانت تستحق بدل الصفعه دسته بحالها لحد ما وشها يقع هو والالوان اللي عليها ويظهر شكلها الحقيقي اللي هو بدون رأس بني ادمه ... لا دي برأس كلب واجرب كمان بس يخربيتها لتعمل حاجه شريره وحقيره زيها ؟!! مش عارفه ممكن تعمل ايه بس الاكيد انها هتتصرف تصرف حقير وحقود زيها هريره ... ايه الاسم الحلو ده ^_^ شخصيه حلوة ولذيذه ... عجبتني من البدايه كده اكيد نالتها اذي من اذي الوليه العفريته دي مش كده ؟!! مش بعيد الوليه دي تكون اذت الكل عشان محدش يكون متقدم عليها سواء بالاطفال او بالجمال او بأي حاجه هي مش تملكها والباقي يملكها في ايده صدقوني الست دي خطر على البشر وعلى البني ادمين وعلى الكرة الارضيه بحالها اقتلوهاااااااااااا قبل ما تتكاثر :7R_001: عجبني بدايه اللقاء بين ليث وقاصي ليث انقذه من تهور ممكن كان يندم عليه لحد الان واقصد طبعا ندم لانه استعجل وحب يقتل الحقير قبل ما يكون قد المسؤليه دي من هنا وشكلها العلاقه بدأت وجمعتهم مع بعض ليث والمواجهه بين الحقير راجح شكل الحقير ده جاي وهو سكران او الغضب خلاه يقول اي هبل في الجبل شكله عارف بحب ليث لسوار عشان كده بيعايره بفشله في الحصول عليها...الغبي ميعرفش ان الحب الصعب واللي يكاد ان يكون مستحيل هو اللي بيعيش وهيعيش رغم عن انفك وانف الوليه العفريته التانيه  رغم فرحي بالضرب اللي خده من ليث ... الا اني متخوفه من رد فعله ده مجنون وحقير وممكن يعمل اي حاجه عشان يوصل للي هو عايزه خاصه اللي مش عارف يوصله وهيمووووت ويحصل عليه يهدك يا بعيد رحلتي المفضله بالفعل تم تنفيذ خطه الهرب ومكنش فاضل على زواجهم الا خطوة الا ان حظهم لسه مسمحش ليهم انهم يتجمعوا مع بعض حصلت ظروف خليت كل حاجه تتأجل ليوم واحد فقط ... يوم واحد اه الا انه ممكن يحصل فيه كتيييييييييييييييييييير وده اللي حصل ... بعد ما كل حاجه كانت ماشيه تمام التمام تيماء وعدم ندمها على الخطوة اللي خدتها وتركها كل شئ في سبيل البقاء مع قاصي رغم ترددها وخوفها الا انها كانت مكمله في قرارها ... قاصي نفسه كان متردد وخايف من القرار اللي اتخذه ..لحد ما تيماء قررت تنهي التردد والخوف ده وتحطه قدام الامر الواقع انهم بالفعل هربوا ومش هينفع لحظه تردد بعد كده عجبني اوي كل اللي حصل معاهم والحب اللي كان موجود بينهم حتى مع عدم المصارحه بيه على الاقل من جهه قاصي لان تيماء اعترفت بيه مش بس في الليله دي لا ده قبل كده وكتييييييييير بس قاصي حبه باين في كل حاجه بيعملها معاها ... خوفه عليها ... تملكه تجاهها .. غيرته المجنونه عليها ...كل حاجه بمعنى الكلمه في لحظه كل حاجه اتهديت والخوف اللي كان بيخافه قاصي اتحقق بس للاسف مكنش موجود ساعتها الحقير سالم كأنه كان منتظر حاجه زي دي تحصل عشان يطلع تيماء الابنه اللي ميتشرفش انها تكون بنته استغل اللي حصل عشان يفرغ فيها كل حقده وكرهه ليها ولكل الظروف اللي خليته حصلت وادت الي وجودها وانها بنته الحقير هو اللي يتصرف بالطريقه الهمجيه دي صعبت عليا تيماء وهي بتتعرض لكل الظلم والالم ده والاكتر تمسكها بالدفاع عن قاصي وحمايته من اللي ممكن يحصل ... كالعاده اتحملت كل حاجه عشانه والاكتر صعب عليا قاصي وكل الحاله اللي حصلتله اول لما عرف ان تيماء انخطفت من بيته بسببه هو ... تأنيب الضمير اقوي من الخوف والرعب اللي حس بيهم من ساعه ما عرف  بس كلام قاصي صحيح تيماء منافقه او الاصح جبانه بتهرب من مشكلتها الازليه بغلطه اكبر من غلطه هروبها دي زواجها من رجل تاني وفي قلبها كل الذكريات اللي جمعت بينها وبين قاصي وهو قمه الظلم للكل مش تصلح غلط بغلط اكبر ...هي في ذات نفسها عارفه ان خطوة زواجها غلط الا انها بتكابر ومتمسكه بيها عشان شايفه انها الوسيله المتاحه ليها الجد اللي مصمم يحرق دمي الغلبان مش تقعد على جنب شويه يا عم وتاخد دوا الضغط والسكر والصرع وياريت لو دوا لتلين قلبك عشان يحس بكل اللي بيحصل مع احفادك ياترى هتفضل مصمم على تزويج تيماء من واحد من ابناء اعمامها الكلمه الاخيره هتكون لمين بالظبط ؟!! كلام قاصي الاخير ليك هتحط في اعتبارك ولا هتجازف بحياه ابنك الحقير ( يجب أن أدخل اليها ..... قد يضربها أو يهبط بعصاه على رأسها فتتخلف أكثر من تخلفها الأصلي ... ) فهتفت بخوف ( أين أنا ؟!! .............. ) زفر قاصي بقوة وهو يهز رأسه نفيا .... ثم قال بنفاذ صبر ( إنها ثالث مرة تستيقظين و تسألين نفس السؤال ... حتى أنك في المرة السابقة سألتِ بأي عامٍ نحن !!! .... ) عقدت حاجبيها و هي تنظر اليه ... و كأنها تتأكد بالفعل من العام .... فقدت تداخلت عندها الذكريات بالكوابيس و غطت على الواقع ... تركها قاصي و استقام وهو يقول بضيق ( ما باله هذا المخدر ؟!! ..... إنه فاسد على الأرجح , أنتِ في ضياعٍ تام .... ) سليم وسوار وتخطيط لبدايه جديده بعيد عن كل حاجه ياترى البدايه دي هتكمل ؟!! طبعا لا اه يانا ياما على اللي هيحصل لما سليم يروح  اتمنى انها تكون بعد 5 او 6 فصول كده ايمن وصل يا ناس ... العريس المنتظر وصل يا بني ادمين .. المرحوم ايمن وصل يا خلق اذن هيشوف هو وامه حاجات حلوة اووووووي يلا هو اللي جابه لنفسه فاصل ونواصل محدش يتحرك من مكانه | ||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
999Likes
.png)
-240307_a.jpg)
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
