طائف في رحلة أبدية *متميزه ومكتملة*

[tamima nabil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين نور

كلمات مكررة فصل رائع وممتع , تناول كل الأطراف وغطي كثير من المناطق
تيماء وقاصي
للمرة التي لا نعرف كم , ما بينهما لا يتكرر صعب بل نادر الحدوث , هل تعرفين حين تتألمين مع شخص وتتألمين وأنت بعيدة عن نفس الشخص , تطلبين بعده فتتألمين تتمنين قربه فتتألمين , هذا هو ما بين قاصي وتيماء مساحة من الألم تتكرر في كل المواقف , سحابة الحب التي تظللهما دوما تصطدم بالواقع , أحيانا
واقع زواجه الصوري الأول بالرغم من معرفة تيماء أنه صوري وتأكدها من ذلك إلا أنها لا تستطيع أن تغفر كونها أصبحت تحمل لقب ( الزوجة الثانية ), أن له ابن يرعاه حتى ولو لم يكن ابنه
هناك واقع آخر اصطدم به (قاصي ) لقد اعتبر تيماء ابنته الأولى لقد شعر نحوها بالأبوة قبل أن يحبها قبل أن يجرب الأبوة مع عمرو ولذلك فمن المنطقي حين تحتمي الابنة من زوجها أن تحتمي بأبيها ومن هذه النتيجة اعتقد قاصي أن تيماء مهما غضبت منه فسوف تشتكي منه إليه , لم يعتقد في أسوأ أحلامه أن تلجأ لوالدها تحتمي به تطلب منه الأمن والرعاية في مواجهة قاصي والدها الوحيد باعترافها هي بأنه الوحيد الذي يهتم بها ويرعاها طوال سنين حياتها , ولذلك كانت تلك الضربة القاضية لكرامته لأبوته لحبه , ولذلك لجأ لتلك الطريقة القاسية الساخرة ليظهر لها الحقيقة أنه الوحيد المتبقي لها في الحياة طريقة اعترف هو نفسه بدناءتها ولكن من الواضح أنه حين يتعلق الأمر بتيماء يفقد قاصي كل منطق وعقل ويرجع ذلك البربري الذي لا يمكن التكهن بتصرفاته
ومرة أخرى ينتصر قاصي , ليس لأنه الأفضل فقط والأكثر عشقا بل أيضا بسبب غباء الآخرين فسالم الرافعي لم ولن يساعد ابنته إلا بشروطه وهي تدمير قاصي الانتقام من الشخص الوضيع الذي سلب منه ابنته (تيماء ) وسلب منه قرب ابنته الأخرى (مسك ) في مرضها , سالم لا يكره قاصي بسبب زواجه من تيماء ولكن بسبب قربه أيضا من مسك , هذا تصوري للموقف
تيماء رفضت الانفصال الذي سيدمره , فعادت معه , تيماء خافت من نوبة غضبه فاستعدت لتحملها , تيماء كانت تعرف أنها لن تقوى على فراق يدوم أربه سنوات ولذلك ففي داخلها هي سعيدة أنه اتخذ القرار بدلا منها ومنعها من السفر والابتعاد , وفي نفس الوقت أعطاها سبب آخر لاللغضب منه , هل رأيتي مدي التناقض في مشاعرها
تيماء عاشقة لقاصي , غاضبة من قاصي , حائرة في حياتها , في ما تريد فعله , شي واحد هي واثقة منه عشقها له مهما حدث ,
دليل عشقها
1/ خوفها عما قد يفعله والدها به إن انفصلت عنه, فعادت معه بالرغم من غضبها هل دليل على العشق أكثر من ابتلاع كبريائها والعودة مرة أخرى
2/ تحملها لنوبة غضبة الموجهة نحو والدها وخوفها مما قد يحدث له واستعدادها لتحمل نوبة الغضب
3/ بقاءها بجواره حتى تبعد عنه الكوابيس وتهدهده كما تهدهد الأم صغيرها , بالرغم من غضبها منه
4/ غيرتها القاتلة حين اتصلت به ريماس وعدم استعدادها للاستماع وقدرتها البالغة على إخفاء الألم
الحب موجود ولكن المشكلة الواقع
تيما فجأة تتذكر مقومات الواقع وليس العشق , ماذا يعمل , ما يكسبه , ما طموحه , أشياء ترتبط بواقع الحياة , وهما كانا بعيدان عن الواقع في سبيل حبهما
فهل سيصمد الحب في مواجهة هذا الواقع
أمجد ومسك
ثنائي خطير , لن ستمكن أي منهما من البعاد عن الآخر فهما ليسا مراهقين بل ناضجين يدركان ما يحدث بينهما , ولكن المشكلة هي اعتقاد مسك أنها ناقصة تعاني من العجز , وهو شعور سائد عند أي امرأة مهما بلغ بها الكبرياء حين تفقد القدرة على الانجاب كأنها أصبحت أرض بور لا يجب عليها تلقي الحب والعطاء
لقد وصل كل منهما للمنطقة الحساسة منطقة الغيرة والرغبة
ربنا يستر
ليث وسوار
امرأة أخرى زوجة ثانية ولكنها تملك من القوة والكبرياء ما يجعلها تقف وتصمد بالرغم من أنها ليست عاشقة , ولكنها تدرك قوتها وتأثيرها , سوار على العكس من تيماء حصلت على الحب والرعاية طوال حياتها ولذلك فهي تواجه وتقاوم مشاعرها الخاصة على العكس من تيماء التي افتقدت الحب ولم تعرفه إلا مع قاصي
الفصل ملئ بالمشاعر ويحتاج للتعليق أكثر ولكن معذرة , فلدى عمل , وأنا طوال الليل وأنا أعيد قراءة الفصل والرواية أكثر من مرة لعلها تخرجني من حالة اكتئاب تسيطر علي , وبالفعل لقد نجحت في ذلك
شكرا على حكاويكي

والله بس أشوف اسمك أعرف أني ححصل على تعليق مميز أو خاطرة مبهرة ...
بس التعليق دا مش مجرد مميز ...
انما وصف علاقة تيماء و قاصي فيه ... و خاصة تشريح نفسية تيماء و تصرفاتها
كان جباااااااااااااااااار .... رهيب رهيب رهيب ...
يعني ففصصتيها زي ما بيقولو
حبيت شرح العلاقة دي باسلوبك جدا جدا ....
و مقارنة بسيطة خفية بين نوعين من الزوجة الثانية .... سوار و تيماء
منتهى الروعة .... تسلم ايدك الف مرة

[nz111]

تسلم ايديك على الفصل الرائع والمميز بكل كلمة شكراااااا لكى بانتظار الفصل القادم موفقه

[نهاد على]

و رجعتلك تانى يا تيمو
بالنسبة لليث و سوار:
علاقتهم منفردة فى وصفها ، العشق و الثأر و السحر و لو ابتديت بعشق ليث لسوار و ما فيش أصعب من الحب اللى من طرف واحد و فى حالة ليث و بالمناسبة ليث أقدر أوصفه بأنه " راجل قوووى " و النوعية دى بتبقى بتعشق و بتستهوى تعذيب نفسها علشان يحافظ على عشقه و كرامته كرجل بدون أن تهدر برفض معشوقته ، و ليث للاسف انجرحت كرامته برفض معشوقته و ربيبته فى بادىء الأمر و حاول التغلب بزواجه من ميسرة و لكن لغباءها و سوء اخلاقها فشلت فى جذبه لها و طبعاً واحد زى ليث بالرغم من حزنه لوفاة سليم و حزنه كان صادق فيه لأن اللى زيه ما يعرفوش ينافقوا يا يحب قوى يا يكره قوى و متخيلة واحد بكل قوته لما يتزوج من معشوقته بعد ما عرف بمحاولة راجح الدنيئة للنيل منها و متخيلة تماسكه بالرغم من انفلات مشاعره فى بعض الاحيان و الحقيقة أنت كتبتى عن مشاعر ليث ببراعة و احترمته جداً فى معاملته لسوار بالقوة لأنها سيدة قوية و لا تفهم سوى لغة القوة و معاملته لها جمعت بين القوة لكبح جماحها و بين العاطفة الشغوفة المغلفة بكبرياءه .
بالنسبة لسوار ما عرفش ليه افتكرت شخصية " فاطمة ثعلبة " لرائعة خيرى شلبى " الوتد " سوار شخصية تتكتب فيها صفحات سيدة قوية جداً و اعتقد أنها كانت بتحترم سليم لشخصه الحنون الطيب و لصبره عليها و احتماله لهجرها سنين طويلة " سوار " تحترم سليم لكن ما حبتهوش و اللى زيها زى ما قلت و انت بأسلوبك وضحتى جداً مدى قوتها و قسوتها فى الظاهر و هجرها لراجح عند اكتشافها خيانته و صمودها القوى أمامه لما خطفها و اللى زيها و بالرغم من قوتها تعشق القوى مثلها مش الشخصية الدنيئة اللى زى راجح بالرغم من قوته و يمكن ده اللى مخلينى اعتقد أنها حتقع فى غرام ليث و لو بعد فترة مكابرة منها و محاولة لاظهار نفسها بمظهر القوة و خصوصاً أن الحب ما جاش من وراه غير وجع القلب و الخيانة من راجح و تخاف قوى تقع فى الحب تانى .

ميسرة دى على فكرة موجود منها كتير و خصوصاً فى الصعيد و نهايتهم سودة زى عملهم و أتذكر حكاية عن السحر و محاولة لسيدة كانت " زوجة عم الفتاة" أن تفرق بين زوجين بفعل السحر و للأسف فعلاً نجحت فى التفريق بينهم و لانها كانت ترغب فى تزويج الفتاة من ابنها و اللى زيها قلبها يمتلىء بالحقد و الكره و ربنا يحفظنا منها و من كل اللى زيها و صدق قول الله عز و جل فى سورة البقرة :
﴿ وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾

أمجد و مسك :
ثنائى غريب الاتنين على فكرة متشابهين جداً فى قوتهم و حفظاهم على كبريائهم و لكن مسك مشكلتها مرورها بمحنة المرض و خيانة و غدر الحبيب و الصديقة و الحقيقة أنا بعجبنى غرورها و تماسكها البارد الارستقراطى و احيانا بتخنق منها بالرغم من اشفاقى عليها و كمية التناقض اللى بحسها مع مسك اعتقد أمجد بيحسها هو كمان ممكن يكون عاوز يضربها فى وقت و يطبطب عليها وقت تانى و شخصية أمجد مر بغدر الحبيبة لكنه ما مرش بمحنة المرض و تبعاتها و يمكن ده اللى مخليه معجب بقوة مسك و مدرك تماماً لمحنتها و مش عاوزها تقع فريسة للانتقام لأنه ببساطة شخصية صريحة واضحة واحدة زى غدير غدرت به مع السلامة ما تستاهلش يفكر فيها و اعتقد أنه عاوز من مسك تتصرف بنفس الطريقة لأنه شايف فيها ملكة متوجة بتصرفاتها المتعالية و حرصها الشديد على كبريائها و كرامتها و ممكن اسميه اهتمام و بداية عاطفة قوية من ناحية أمجد و تأثر مسك به أكبر دليل رأنه نجح فى اختراقها لكن كبريائها و عقدة حرمانها من الاطفال مكبلينها .

مهما أوصف فى ابطالك و احللهم مش حقدر برضه أعبر صح و اعتقد يا تميمة أنك محللة ممتازة للاحداث حوالينا و مراقبة هائلة للأشخاص و تصرفاتهم و ده بيظهر فى قدرتك الرائعة على وصف مشاعر و انفعالات ابطالك .
تحياتى ليكى يا تميمة و للرواية الرهيبة اللى بتكتبيها بكل الاحداث و المشاعر المتباينة للأبطال و نجاحك فى نقلها لقرائك .

[amolty]

تميمة حبيبتي الكاتبة المتميزة جدا جدا وقريت لك الحقيقة كل رواياتك السابقة ومع ان ريتم الرواية دي طائف في رحلة ابدية بطئ للغاية واعتذاراتك كتيرة وفترات التوقف كتيرة الا اني ما اقدرش الا اني انتظر واتابع بشغف كبير كل فصل بتنزليه
الكتابة والاسلوب متميز جدا جدا وراقي جدا ودي مش مجاملة
ثنائيات الرواية وتشابك العلاقات فيها ممتع ومشوق جدا
بداية بقطبي الرواية تيماء وقاصي وعلاقة مرضية شائكة علاقة مثل الداء والدواء في قنينة واحدة
كلاهما يؤلم الاخر وكلاهما دواء الاخر
علاقة غير متكافئة غير منطقية ولهذا هي مرضية انسان مشوه نفسيا كقاصي فقد الاحساس بالامان والانتماء عاني طوال حياته من النبذ جهاده في الحياة كان لاثبات نفسه تائه ضال للطريق يبحث عن ثأر قديم ظنا منه انه سيرتاح يوم ان يناله حتي وطئت قدميه بدون تخطيط ارض تيمائه القاحلة بدورها فهي ايضا مثله منبوذة من ابيها تفتقر للحنان والامان والرعاية
كلاهما يشتركان في نفس المعاناه ( النبذ ) عدم الشعور بالامان والانتماء فوجدا نفسيهما ينتمي كلاهما للاخر وعلاجهما معا فهما البعضهما الداء والدواء
اعتقد ان تيماء لابد لها من وقفة جدية مع قاصي لتحديد موقع ريماس الزوجة الاولي الافتراضية لان مشاكلها لم تبدأ بعد ..اظنها في مرحلة تحضيرية
امجد ومسك .......يعجبني حواراتهم المستفزة لبعضهم البعض وتمسك امجد بها رغم الرفض المستمر منها
لكن اقصر طريق بين نقطتين الخط المستقيم اعتقد المواجهة افضل كثيرا من التخفي وراء الكبرياء والمصارحة بسبب رفضها الحقيقي وترك الاختيار له حتي تتجنب الندم فيما بعد
لا اعتقد ان اي من ابني عمها يليق بها مع شعورها بالنقص بسبب علتها التي تمنعها الانجاب
لا مفر من مصارحة امجد لوضع حد نهائي لما تعانيه ويعانيه معها ...المنطقة الغير مرغوبة ههههههه
سوار وليث ...........برود سوار في التعامل معه ومع امر زواجه منها كان متوقعا لكن المراة دائما تستشعر الحب والاهتمام من الرجل وتعرف مدي صدقه من عدمه ....ولكن الغضب والثأر اعموها عن رؤيته كضوء النهار امامها
الموضوع في بدايته لكن ليث لا يستحق منها عقاب او تجاهل وبرود ف التعامل واعتقد انه لن يستطع الصبر عليها كثيرا سيروضها سريعا
ننتظر الجزء الجديد الجمعة القادمة باذن الله
تحياتي

[amolty]

تميمة حبيبتي الكاتبة المتميزة جدا جدا وقريت لك الحقيقة كل رواياتك السابقة ومع ان ريتم الرواية دي طائف في رحلة ابدية بطئ للغاية واعتذاراتك كتيرة وفترات التوقف كتيرة الا اني ما اقدرش الا اني انتظر واتابع بشغف كبير كل فصل بتنزليه
الكتابة والاسلوب متميز جدا جدا وراقي جدا ودي مش مجاملة
ثنائيات الرواية وتشابك العلاقات فيها ممتع ومشوق جدا
بداية بقطبي الرواية تيماء وقاصي وعلاقة مرضية شائكة علاقة مثل الداء والدواء في قنينة واحدة
كلاهما يؤلم الاخر وكلاهما دواء الاخر
علاقة غير متكافئة غير منطقية ولهذا هي مرضية انسان مشوه نفسيا كقاصي فقد الاحساس بالامان والانتماء عاني طوال حياته من النبذ جهاده في الحياة كان لاثبات نفسه تائه ضال للطريق يبحث عن ثأر قديم ظنا منه انه سيرتاح يوم ان يناله حتي وطئت قدميه بدون تخطيط ارض تيمائه القاحلة بدورها فهي ايضا مثله منبوذة من ابيها تفتقر للحنان والامان والرعاية
كلاهما يشتركان في نفس المعاناه ( النبذ ) عدم الشعور بالامان والانتماء فوجدا نفسيهما ينتمي كلاهما للاخر وعلاجهما معا فهما البعضهما الداء والدواء
اعتقد ان تيماء لابد لها من وقفة جدية مع قاصي لتحديد موقع ريماس الزوجة الاولي الافتراضية لان مشاكلها لم تبدأ بعد ..اظنها في مرحلة تحضيرية
امجد ومسك .......يعجبني حواراتهم المستفزة لبعضهم البعض وتمسك امجد بها رغم الرفض المستمر منها
لكن اقصر طريق بين نقطتين الخط المستقيم اعتقد المواجهة افضل كثيرا من التخفي وراء الكبرياء والمصارحة بسبب رفضها الحقيقي وترك الاختيار له حتي تتجنب الندم فيما بعد
لا اعتقد ان اي من ابني عمها يليق بها مع شعورها بالنقص بسبب علتها التي تمنعها الانجاب
لا مفر من مصارحة امجد لوضع حد نهائي لما تعانيه ويعانيه معها ...المنطقة الغير مرغوبة ههههههه
سوار وليث ...........برود سوار في التعامل معه ومع امر زواجه منها كان متوقعا لكن المراة دائما تستشعر الحب والاهتمام من الرجل وتعرف مدي صدقه من عدمه ....ولكن الغضب والثأر اعموها عن رؤيته كضوء النهار امامها
الموضوع في بدايته لكن ليث لا يستحق منها عقاب او تجاهل وبرود ف التعامل واعتقد انه لن يستطع الصبر عليها كثيرا سيروضها سريعا
ننتظر الجزء الجديد الجمعة القادمة باذن الله
تحياتي

[إيمان العنزي]

مسااااء الخير ،.، بشوووق ل قراءة القصة .،(( قاصي وتيمااء )) وليث && سوار ،.،

[نوسة صالح]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[alone girl]

جميل جدا اشكرك على حسن صياغة الاحداث

[جوافه.]

تسجييييييل حضوووور

[رهفه]

ايش صار ) : ليش صفحات نقصت فجئه !!
كان عدد صفات فوق ٨٠٠ والان !
وعدد بارت وصل ل فوق ٢٠ ): يا رب شو صار