16-03-16, 06:56 PM | #543 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| عزيزتي عندي ملاحظه عز طلق جانا قبل ان تسقط من الدرج وهي بعد ان سقطت من الدرج واخذوها للمستشفى حصل عندها الاسقاط أي ان الطلاق كان قبل الاسقاط اعتقد ان عندك اشكال شرعي الحكم الشرعي ان عدة المطلقه الحامل تنتهي حال انتهاء الحمل بالوضع او الاسقاط .... يعني ان جانا انتهت عدتها حال اسقاطها وهي الان ليست بالعده ولا يستطيع ارجاعها الا بعقد جديد ومهر جديد فالمرأة التي توفي عنها زوجها أو طلقها وهي حامل ثم سقط حملها كله أو وضعته كله فقد انتهت عدتها لقوله تعالى: وَأُولاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ {الطلاق: من الآية4} والحمل تنقضي بوضعه أو سقوطه عدة المطلقة الحامل هذا هو حكم العده لمثل حالة جانا | |||||||
16-03-16, 07:06 PM | #544 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| اقترح ان تجري تعديل للفصل الذي طلق به عز جانا بان يكون بداية حديثهم يقول لها سأطلقك وليس انت طالق وعندما تسقط من الدرج واهله يرونها ايضا يقول انه لايريدها وسيطلقها و ليس كما قال لهم انه طلقها .......... وبعد ان يذهب ويشمت بها بالمستشفى بعد الاسقاط يشكك بابوته للطفل ويطلقها عندها تكون عدتها قد بدأت فعلا بعد ان اسقطت وتكون هي الان بالعده هذا اقتراحي لك مع الشكر | |||||||
17-03-16, 12:33 AM | #545 | |||||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومنتدى قلوب أحلام
| اقتباس:
فعلا أنا في الجزئية دي كنت بتكلم عن عدة المطلقة العادية من غير حمل ، وده خطأ غير مقصود مني لأنه حصل التباس عندي فعلاً ، وبالتالي هاعدل في الجزئية الخاصة بأنه لم يوقع اليمين زي ما انتي اقترحتي ، وشكراً للتوضيح | |||||||||||||
17-03-16, 01:59 AM | #547 | |||||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومنتدى قلوب أحلام
| تعديل في سير الأحداث اقتباس:
التعديل هايكون أولاً في الحلقة 60 ، من الجزئية اللي بتبدأ بـ ... فتح عز الدين الباب ، ثم ألقى بجانا بقسوة إلى خـــارج الغرفة و... -عز بنبرة عالية ، ونظرات قاسية : اطلعي بره .. أنا مش عاوزك في حياتي تاني بعد النهاردة سقطت جانا على الأرض على إثر دفعته ، ثم استندت بمرفقيها لكي تنهض عن الأرض ، ووقفت أمامه تنظر إليه بعدم تصديق و... -جانا بنبرة مصدومة : ايه بتقول ايه ؟ تقدم عـــز الدين من جانا وعلى وجهه علامات شر مستطر ، فتراجعت هي لا إرادياً للخلف و... -عز بصراخ عالي : أنا هاطلقك يا خاينة ...!!!! انتفض جميع من كان متواجداً بالأسفل على صراخ عز الدين المخيف ، وخاصة حينما سمعوا كلمة ( طلاق ) تصدح في أرجــاء الفيلا و... -يوسف بفزع : يا ساتر يا رب -عايدة بصدمة : عز ! -ياسين بضيق واضح : ايه اللي بتعمله ده آعز ؟ تراجعت جانا للخلف إلى أن وصلت بالقرب من الدرج ، وظلت ترمق عز الدين بنظرات قاتلة و... -جانا بنبرة محتقنة من الغضب : هتطلقني ياعز ؟؟؟ -عز بنبرة قاسية وهو يشير بيده : اطلعي بررررره !! مش عاوز أشوف وشك ! ظلت جانا تهز رأسها في عدم تصديق ، وبدأت في ذرف الدموع و... -جانا بصوت باكي : هتطلقني من قبل ما تسمعني حتى؟ -عز بنبرة حــــادة : غوري من وشي بدل ما أموتك يا خاينة ! أجهشت جانا بالبكاء المرير ، ورفعت يديها أمام وجهها لتدفنه فيه و.. -جانا بصوت مختنق من كثرة البكاء : بتقول عليا خاينة ، وأنا...وأنا اللي كنت ..كنت عاوزة .. آآآآ..... ........................ كمان هايكون في تعديل في الفصل 73 في الجزئيات التالية : في الجزئية اللي بتبدأ من عند : ولأن عز الدين يجيد قراءة جانا ، فأيقن أن كلماته الصادقة قد لامست قلبها ، فعينيها تفضحان ما بها ، لقد شعر عز الدين برجفتها ، وبإضطرابها .. فنهض عن الأرض وهو مازال ممسكاً بيدها ، ثم ابتسم لها ابتسامة عذبة و... -عز بصوت دافيء : يا ناس اسمعوني ، جانا عاصم الدمنهوري تبقى مراتي، أيوه هي مراتي ، وأنا رجعتلها تاني .. ..................................... والجزئية التانية اللي بتبدأ من عند الفقرة دي .... تنهد حسين بعمق ، وإرتخت ملامح وجهه المتصلبة ، وشعر أن ثقلاً ما قد إنزاح عن صدره و... -حسين بنبرة ارتياح : الحمدلله .. والله احنا ما كان غرضنا منه فلوس ولا أي حاجة ، بنت أخويا الحمدلله عندها اللي يكفيها وزيادة ، لكن أنا عاوز اطمن عليها مع راجل يحبها وتحبه ، يخاف عليها ويحميها من غدر الأيام تذكر حسين شيئاً هاماً كان قد غفل عنه ، لقد كانت جانا حاملاً ، وللأسف لم يكتمل حملها ، فهل يغير هذا من الأمر شيء .. فتبدلت ملامحه مجدداً للتوتر و.. -حسين متسائلاً بتوجس : طب كان في حاجة حصلت -صفوت بنبرة مهتمة : حاجة ايه -حسين بنبرة متعلثمة : آآآ.. جانا .. كانت .. كانت حامل ! -صفوت بنظرات مصدومة : نعم ؟؟حامل !! -حسين وهو يبتلع ريقه بضيق : ايوه وآآآ... -صفوت مقاطعاً بجدية : يبقى كده الوضع هايتغير -حسين متسائلاً بقلق : ليه ؟ -صفوت بنبرة شبه جافة : أنا قايلك من شوية إن عدة الحامل بتنتهي وقت الوضح ، صح ؟ -حسين وهو يوميء برأسه ، وبنظرات متربصة : أيوه -صفوت متابعاً بنبرة صلبة : وفي حالة جانا ، تعتبر عدتها منهية اتسعت حدقتي حسين في صدمة شديدة ، و... -حسين فاغراً شفتيه : هــــاه ! طب ازاي ؟؟ -صفوت بنبرة آسفة : لأن العدة للحامل بتخلص مع الوضع ، وللأسف جانا أجهضت بعد ما عز طلقها ، فعدتها أصبحت منتهية ، وبالتالي مش هاينفع يردها إلا بمهر جديد ، وعقد جديد -حسين بصدمة : يادي النصيبة ، طب والعمل -صفوت بحيرة : مش عـــارف ، بس أكيد ليها حل -حسين بجدية ممزوجة بالضيق : أنا لازم أكلم يوسف وأشوف هايعمل ايه في المصيبة دي بالفعل اتصل حسين هاتفياً بيوسف ، وأبلغه بتلك الأخبــار المؤسفة عن وضع عز الدين وجانا ، ولكنه تفاجيء بـ .... -يوسف هاتفياً بنبرة هادئة : اطمن مافيش عدة ولا حاجة -حسين هاتفياً بتهكم : الموضوع ده مافيش فيه هزار يا يوسف ، أنا بقولك عدتها خلصت من يوم ما سقطت !!!!! أخذ يوسف نفساً عميقاً ثم تابع حديثه بنفس الهدوء و.. -يوسف بنبرة رزينة : أنا عرفت من المحامي بتاع الشركة إن عز الدين مطلقش جانا !! -حسين بنظرات مصدومة ، ونبرة متفاجئة : نعم !!! -يوسف متابعاً بحذر : اه والله ، ده اللي حصل ، هو اتلهى في موضوع شركته اللي ولعت ، ومرحش طلقها أصلاً ، وبعدين انت جالك ورقة طلاق لجانا ؟؟؟؟ -حسين وهو يعقد حاجبيه في دهشة : لأ ، مافيش -يوسف مبتسماً بثقة : يبقى اطمن ، كل حاجة هاتمشي زي ما احنا عاوزين ، خليه بس مفكر إن كلنا فاكرين انه طلق جانا -حسين بنبرة مرتبكة : بس ده معناه انها مراته لسه ، وإن ... وإن آآآ... مافيش أصلاً قضية مؤخـــر من أساسه -يوسف وهو يوميء برأسه : بالظبط ، كله شغل محامين عالي ، وفبركة الورق سهل انها تتعمل ، محدش هايدور ورانا ، وبعدين اللعبة دخلت عليه ، فخلينا ماشيين فيها -حسين بخوف : بس أنا قلقان إن عز يفتكر إنه لسه مطلقش جانا ، ويكشف اللعبة كلها -يوسف مبتسماً في ثقة : لأ اطمن .. مش هايخد باله ، وإحنا هنفضل على وضعنا ده لحد ما نشوف هترسى على ايه -حسين بتوجس: ربنا يستر -يوسف بجدية : المهم انت احكي لصفوت على ده ، وشوف رأيه ، وأنا معاك على الخط لو في أي حاجة -حسين وهو يهز رأسه في توتر : ماشي ، ماشي ..!!! أنهى حسين المكالمة مع يوسف ، ثم التفت إلى صفوت ، وسرد له بإيجاز ملخص المكالمة ، فأبدى صفوت إعجابه بذكـــاء يوسف وفطنته ، وقرر أن يجاريهما في تلك اللعبة و.... -صفوت متسائلاً بترقب ، وهو ينظر إليه بدقة : وانت شايف عز يقدر يعمل ده ؟؟ -حسين بنبرة شبه متلعثمة : الصراحة .. أه ... بــ..بس آآآ... -صفوت متسائلاً في حيرة : بس ايه ؟ ............................. والجزئية الأخيرة في الحلقة اللي بتبدأ من ..... عز بتهكم : أصلي ماتجوزتش قبل كده ولا كنت طلقت ، فمعنديش خبرة -صفوت مبتسماً بخبث : والوقتي عرفت -عز بنظرات ماكرة : ايوه -صفوت مبتسماً بلؤم: بس الكلام ده لومكونتش فعلاً طلقتها -عز بنظرات مصدومة : نعم ! -صفوت بجدية : انت نسيت إنك أصلاً مطلقتش جانا عشان تردها -عز فاغراً شفتيه : هــــه ، افندم ؟ -صفوت بنبرة متزنة : على حسب شغلنا القانوني المعروف ، إن يمين الطلاق بيقع لو قولته فعلا ، أو لو روحت عند مأذون شرعي وطلقت مراتك ، وبالتالي هتطلع ورقة بالكلام ده ، فهل إنت عملت حاجة من دول ؟؟؟ -عز وهو يهز رأسه نافياً : لأ ! عادت الذكريات إلى عقل عز الدين فيما يخص مسألة طلاقه لجانا ، فهو بالفعل لم يطلقها قولاً ولا حتى فعلاً ، وبالتالي هي مازالت زوجته ، وعلى ذمته ... رفع عز الدين يده عالياً في الهواء ، ثم وضعها على رأسه ، وظل يحكها للحظات في عدم تصديق .. كيف يمكنه أن يغفل عن أمـــر هام كهذا ، كيف ظن أنه قد انفصل عن زوجته ، وهما مازالا زوجين ينعمان برباط الزواج المقدس .. لقد ألهته دوامة الحياة ومشاكلها عن تنفيذ تهديده .. تنفس عـــز الدين الصعداء ، لأن الله عزوجل قد جعله يتناسى تلك المسألة ، وبالتالي فجانا لا تزال زوجته الغالية .. ابتسم المحامي صفوت في لؤم ، و... -صفوت بنبرة خبيثة : طب ايه رأيك نكمل لعبة الطلاق دي ؟ -عز بعدم فهم : قصدك ايه ؟ -صفوت بابتسامة عريضة من بين أسنانه : مش مراتك لسه مفكرة انك طلقتها ، وإستحالة هي ترجعلك -عز وهو يوميء برأسه : أيوه -صفوت بثقة : يبقى تعمل اللي قولناه قبل كده ، اعترفلها بحبك ، وفهمها إنك رديتها لعصمتك ، وبعد كده قولها الحقيقة بينك وبينها فكر عز الدين للحظة ، وأدار تلك الفكرة في رأسه ، لقد أعجبته اللعبة حقاً ، هو يريد لزوجته أن تعتقد أنها مازالت حــرة ، تفعل ماتشاء ، حتى يفاجئها بأنها مازالت زوجته وعلى ذمته ، وأنه لم يطلقها من الأســـاس .. -صفوت وهو يربت على كتفه ، وبنبرة حماسية : يالا اتوكل على الله ومتخافش ....!!! وبالفعل نفذ عـــز الدين كل ما قاله المحامي صفوت مع زوجته جانا ، ولكن بمشاعر صادقة ، بأحاسيس حقيقية وليست زائفة ، فخرج الكلام من قلبه عذباً نقساً لمس مشاعرها بحق ...◘◘◘ .............................. هستأذن بس من حضرتك تعمليلي التعديلات دي في الأحداث لأني مش عارفة أعدلها ، لازم حد من الإدارة ، وشكراً جزيلاً على تنبيهي للجزئية دي ، وبعتذر لأنه خطأ غير مقصود | |||||||||||||
17-03-16, 10:32 AM | #549 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| انا غيرت الفصل 60 .. حسب طلبك لكن الفصل الاخير 73 اردت ان اخذ رايك قبل ان اغيره ... انت كاتبة الروايه والرأي الاول والاخير لك ............ لكن انا اقول رأيي كقارئه .............. اجد انه غير منطقي شخص بثقافة عز وعمره لايعرف ان كان طلق او لم يطلق ... ممكن يكون نسى انشغل بموضوع شركته ... لكن ان يعتقد انه طلق وهو لم يرمي اليمين ولم يسجل الموضوع !!!!!......... ابسط شغله تذكره عندما يأتيه دعوى المؤخر .. اكيد سيقول انها لم تحصل على ورقة الطلاق حتى ترفع دعوى او يسأل أي محامي على الاقل محامي الشركه ..... كما ان وجود عمر حولها يجعله يفكر بالموضوع ..وشيء اخر جانا لم تسمعه يرمي اليمين عليها ولم ترى ورقة طلاقها ...اذا كيف تتصرف كمطلقه .. اليس المفروض ان تسأل عن ذلك ...ومتى طلقها قبل ان تتساهل مع عمر ..... انا هذا رأيي كقارئه لم اقتنع بموضوع ان عز طول هذه الفتره والركض ورائها ومنافسة عمر له لم يتذكر انه لم يطلقها اصلا !!!!!!!! لذلك وحتى لاندخل بهذه المتاهه انا اقترح فقط يجرى تغيير بالفصل 61 في تلك اللحظة دلف عـــز الدين إلى داخل الغرفة ، وعلى وجهه علامات القسوة جلية .. لم تهتز عضلة واحدة في وجهه ، ولم يتأثر بحالة جانا المزرية ، بل رمقها بنظرات قاسية جافة ، خالية من الروح و... -عز مقاطعاً بفتور تام : وحتى لما عرفت ، فأنا مش ندمان ......!!!!!!!!! التفت حسين برأسه ناحيته ، ثم نظر إليه بنظرات مغتاظة ومغلولة من أفعاله و... -حسين بنبرة صارمة وهو يشير برأسه : اطلع بره كـــان حسين على وشك الفتك بعز الدين ، ولكن وقف يوسف حائلاً بينهما وأبعده عنه و... -يوسف بنبرة راجية : اهدى يا حسين، امشي يا عز الوقتي لم يهتم عز الدين بما يقوله والده ، بل إنه تعمد الاقتراب من فراش جانا ، ثم نظر مباشرة في عينيها و... -عز لجانا بنظرات مميتة : أنا طلقتك و أنا مش ندمان ، و لما عرفت انك حامل والحمل خلاص نزل ، برضوه مش ندمان ، لأن استحالة أصدق ان ده ابني أو حتى بنتي ، أنا بس جاي أشمت فيكي ، انتي معرفتك دمرت حياتي ، دمرت مستقبلي ، انتي.. انتي..طالق...!!!!!! نمسح الكلمه اللي بالاحمر ونضيف الكلمه الي بالازرق كده يكون الطلاق تم بعد الاسقاط والعده تكون ثلاث شهور من يوم رمى اليمين عليها وهي لسه بالعده وكل الكلام اللي بالفصل 73 يكون صحيح ومعقول .... هكذا يكون مقنع ان يعتذرعز لها امام الناس ويردها .... وان كان شرعا هو يستطيع ان يردها حتى بدون موافقتها لكن ان يفعل ذلك امام الناس يكون رد اعتبار لجانا ..... اعتقد الموضوع يكون مقنع اكثر القرار لك .. اتمنى ان اعرف ردك اليوم قبل ان اخرج .. لاني من ظهر الخميس لصباح السبت لا اتواجد .. اذا لم تقدري بالامكان ان تطلبي من رونتي فهي موجوده وتستطيع ان تغير لك حسب طلبك التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 17-03-16 الساعة 01:07 PM | |||||||
17-03-16, 11:07 AM | #550 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا وسلام خاص للكاتبة أحب أن اتحدث عن موضوع الطلاق والأشكال الي صار يعني عادي يمكن أي شخص أن يخطأ بهيك مواضيع المهم عند تتبع الأحداث الجديدة التي تم تعديلها طيب جزء المستشفى هو راح لو لا والأهم هي اشلون فكرت أنها مطلقة وهو لم يطلقها ولم تسمعها منه ولم تصلها أساسا ورقة نصيحة للكاتبة يرجى إعادة كتابة الفصول وإضافة بعض المنطقية من أجل مستوى الرواية ووفقك الله | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
دعني أحطم غرورك منال سالم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|