21-03-17, 12:14 PM | #9442 | ||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي
| صباحكم ورد وجوري هذه القصيدة البسيطة كتبتها بعد قراءتي للقصيدة التي انزلتها مسك وسماعي لأغنية كاظم الساهر هارب لقمان بعد انتهاء الاسبوع لحظة الفراق حمامتي ارحلي ولاتعودي لبئر احزاني .. خذي معك ظلمي للذكرى .. واتركيلي قليلا من دفئك لأحيا.. إنه قراري ولو فيه إعدامي.. إنه مصير لم يكن يوما في حسباني .. أنا أخاف عليك مني ياكلي .. ياحلما يوم عشته قتلته عتمة ذكرياتي .. ارحلي ولاتعودي لمنفى سجانك .. انطلقي .. ابتعدي .. انتصري .. بعيدا عن اشباحي .. واتركيني مكاني ياكلي .. ارق | ||||
21-03-17, 01:52 PM | #9443 | ||||
| فصل رااااااائع مفعم بالمشاعر... بالأحلام.... بالحب.... دايماً بتاخدينا بقلمك الرائع وبأسلوبك المميز... برحلة... لنكون فعلياً مع الأبطال... أو بالأحرى نكن داخل نفوس الأبطال... نشعر بما يشعرون ونتألم كما يتألمون... لقمان... الحكيم الذي هو وعشق وغرق حتى أذنيه... متى تراه يعترف بأن حياته... أصبحت بحر.... خالد ماني، قدرانة أتعاطف معو وبرغم هيك حزنانة عليه كتيييير... قمر الله يكون بعونها وتقدر تتجاوز هالمحنة.... مع انو حاسة هاشي صعب كتييير.... أركان وشمس اشتقنالون... وحابة أعرف ايمتى بقا رح يتجاوزوا الماضي؟؟؟ جمان... كتير حزنت عليها... وردة وريان كمان صرلنا زمان ما عرفنا عنون شي بجد فصلللل راااااااائع تسلم أناملك الذهبية يا أحلى بلووووو فيسات قلوب حب وبوسات | ||||
21-03-17, 04:02 PM | #9445 | ||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي
| خلاصة التحقيق في الخمس سنوات الماضية ونتائجها سابقا وحاليا : في قصة السرقة التي حدثت في بداية الرواية من طرف الموظف الذي كان يعمل لدى لقمان رأينا العقاب الشديد الذي أنزله لقمان بالرجل لقمان سابقا كان يسرق وكان مضطر تحت التهديد والا فقد حياته أما الرجل فلم يطلب من لقمان المساعدة بل اتجه بسرعة للسرقة وخيانة الأمانة وكان مصيره كما رأيتم المرأة التي حاولت التبلي على لقمان بأنه اغتصبها حتى هي نالت ماتريد من عقاب الأمر هنا والله أعلم لايتعلق بمسألة الدفاع عن الشرف وحفظ السمعة ،المسألة تتعدى ذلك وهي أيضا مرتبطة بالماضي لما رآه أمام عينيه من انتهاكات ان لم يكن قد ناله منها نصيب أو دفع اليها دفعه لاخوته للعمل في المصنع قبل اندماجهم في ميدان عملهم لااظنه صدفة وكأنه يقول لهم انظرو للوجه الآخر من الحياة عيشو قليلا مما عشت تعلمو الصبر والتحمل الحياة ليست سهلة محاولته دائما لتسديد جميع ديونه وخير دليل الطريقة التي تعامل بها مع شمس .كلها تصب في اتجاه واحد لااريد إعادة الماضي أريد مسحه وتمزيقه اربا اربا معرفته بصديقه الوحيد ثروت البئر الثاني الذي كان أيضا حبيسا من طرف العصابة الإجرامية التي تنتهك البراءة وتعيش على القذارة الفتاة +الدكتور تيسير كلهم كانو في جحيم واحد ولو اختلفت المعاناة والأسباب شيء آخر بدر إلى ذهني هو كون لقمان يمتاز ببنية جسدية جيدة وأظنه في ذلك العمر كان يفوق اقرانه الشيء الذي ستعتبره العصابة كنزا لها وستقوم باستغلاله في كل شيء وأشد استغلال خوف وحيد عندي هو أن يكون لقمان شهد على جرائم قتل أو اغتصاب لن أقول قام بها ولكن كان له دخل (الله يستر من الجاي )😢 والذي حصل ولم يكن في الحسبان هو التصادم الذي وقع بينه وبين بحر بحر التي اعادته للماضي الدفين وكأنها الصدمة المتأخرة التي كان ينتظرها منذ 20 سنة مضت المواجهة هي مايخاف منها لقمان وتتمثل الآن في بحر التي أعاد عيش معها جزءا من شخصيته السابقة وهي الظلم ماذا أقول بعد لابد من المواجهة وقد حان موعد تسديد الدين يالقمان لا مفر بعد اليوم اذا اردت الخلاص | ||||
21-03-17, 05:07 PM | #9447 | ||||||||||||||
نجم روايتي وعضو ة متألقة في علم النفس وتطوير الذات وعضوة نشيطة وفعالة في قسم الطب والصحة والقسم الأدبي و شعلة التسالي وفراشة التصميم الفضيةوفراشة متالقه في قسم الازياءوطالبة متميزة في دورة فن الخي
| اقتباس:
| ||||||||||||||
21-03-17, 05:15 PM | #9449 | ||||
نجم روايتي
| بسم الله الرّحمان الرّحيم بحر الرّاوي ..بلسم لقمان الشّافي ....البحر الذي سيغرق فيه الحكيم مقطّعا بيديه حبال النّجاة .....براءتها مقابل ما تخبّط فيه على طول سنيّه من أخطاء ....طهرها ....مطهّر لجروح قلبه من كلّ الآثام .... هي المرأة ...الأنثى ....ستنهي عذاباته مع جنس النّساء بدءا من قاتلة والدته ووصولا إلى نادين ...ولن تبقي لديه من ذكريات الماضي سوى عيني أمّه الشبيهتين بعينيها ..... أتفهّم لقمان جدّا في عدم القبول بها كزوجة وأمّ لاولاده ...ولكن من أنت يا لقمان لتقف أمام سطوة القلب إذا تكلّم وحكم .... وحقّا لا أخاف على بحر ممّا يمرّ بها الآن ...(عدا الغصّة التي استحكمت حلقي عندما وقع المحتوم واصبحت زوجة عرفيّا للقمان الحكيم ) لا اخاف عليها لأّن العود لا يشتد إلّا بالمحن والتعرّض للعواصف ومن أكثر من بحر قد يكون تعرّض لهكذا أشياء ... أرى ..أنّ بحر ولقمان شبيهان جدّا وربّما جدّا جدّا .....عدم الاتزّان في نشأتهما ....أمّ ضالّة لبحر مقابل أب عابث للقمان ...الحياة المترنحّة بالآلام التي عاشاها ....والقوّة التي تنبثق من الانكسار داخل كلّ واحد فيهما .... جعلت منهما صنوان ..... قمر ....ستبزغ بعد الغياب وقد اكتملت لتنير أكثر ....أكثر الشّخصيات تأثّرت بها في الرّواية ....ليس تعاطفا لأنّها عقيم ولا شفقة لأن زوجها تزوّج بأخرى ولكن لأجل قدرتها على العطاء ...قمر خلقت لتحبّ ...لتهب ..لتعطي ...وما عاشته من انهيار هو نتيجة لهذا العطاء اللّامتناهي ....ومأساة من هم مثل قمر أنّ أوّل خذلان ممّن يحبّون يتحوّل إلى قسوة تعمي القلب وتغلقه بمتاريس لن تفتح إلّا بجهد ....وأعتقد أنّ قمر لن تفهم منطق خالد في رؤية الأشياء (الذّي لم أستوعبه شخصيّا ) فقد كان أهون لها أن يطلّقها على أن يجمع بينها وبين امرأة أخرى ... وفعلا خالد ...هل يستقيم مافعلت ...هل هو يأس الحبّ....أنا لا أرى سوى حبّ لم يمت بعد لابنة خالك كما صرّحت مغلّفا برغبة في الانتقام من قمر ممزوجة بالرّغبة في الانجاب ... تحمّل إذا ما آتاك ...من يحبّ حقّا لا ينتهك قلب محبوبه بهذا الشّكل ....أنت قتلتها ...وقد أحيتك هي في الماضي ...قطعة منها ...جزء حيّ ...وهبك عمرا جديدا ....وانت بكلّ بساطة وبكلّ يأس ترمي بقلبها إلى الجحيم متزوّجا بكابوسها ........يا إلاهي ..لا أتخيّل نفسي ولو للحظة مكان قمر .... هذا الفصل هو الصّمت الذي يسبق انبعاث الحمم من قلب البركان ....لحظة الصّمت المخيفة والرائعة التي تسبق انهمار الغيث ..... تنحبس أنفاسي وانا أتابع معك الرّواية ...فشكرا لهذا الإبداع ................. | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|