آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: مستوى الرواية؟ | |||
| جيد جداً |     | 54 | 84.38% |
| جيد |    | 6 | 9.38% |
| مقبول |    | 4 | 6.25% |
| المصوتون: 64. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-03-17, 01:34 PM
| #72 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية 
|  اقتباس:
شكراً حبيبتي اسعدني تعليقك | ||||||||
|  |
|
06-03-17, 12:26 PM
| #73 | |||||||
| نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| الفصل الرابع عشر الفصل الرابع عشر قراءة ممتعة نبرتها الضعيفة، رجاءها لي، كابوسها الذي إستيقظت منه خائفة بشدة، جعلني أستدل أن المشكلة ليست في أنها عاشت بميتم وهذا سبب لها البرود وعدم الوثوق بأحد بل أن الأمر أكبر من ذلك وهذا جعل قلبي ينقبض بقوة وأنا لن أعرفه إلا عندما تخبرني ولا يوجد أي سبيل لذلك إلتفتُ بجسمي إليها فرفعت رأسها ونظرت إلي بشحوب، إحتظنت وجهها بكفيّ ومسحت عليه برقة وعلى وجهي إبتسامة مطمئنة، بقيت على هذا الحال ولم أناقشها بأي شيئ نظرت إلي بتردد وقالت :"كانت تضربني " توقفت حركتي ووجهي تجمد، رفعت نظري إليها ببطء ورايتها تنظر للبعيد وكأنها تتذكر وأكملت بجمود :" إلى الآن أتذكر حتى عندما كنت طفلة لا أعي شيئ كانت تضربني وتشتمني بدون سبب " شددت كفيّ على وجهها محاولاً التماسك وهي تكمل :" كانت عندما تخبرنا مديرة الميتم بأننا سنذهب إلى رحلة تأتي وتحبسني بالقبو المظلم لأيام حتى يعودوا وتخبرالمديرة بأني لا أريد الذهاب " أنزلت يداي عن وجهها بصدمة ولم أعرف ماذا أقول بينما هي نظرت لي وإبتسمت بمرارة وقالت :" أنا لحد الآن لا أعلم لمَ كانت تفعل ذلك" هزت رأسها وقالت بإرتجاف :"أنا كنت صغيرة ولم أفعل لها شيئ، ولا أي شيئ" أمسكت ذراعها لأوقفها عن الحديث فقد بدأ جسمها بالإرتجاف وقلت :"ليال" سحبت ذراعها وقالت بجمود :"هل لأن من أنجباني رموني إليهم ولم يريدوني، هل هي تعاقبني لذلك " خفت عليها كثيراً وقد بدت بوضع غير طبيعي فأحتظنتها لصدري بسرعة وقلت :" ليال توقفي لا أريد سماع شيئ أرجوكِ إهدئي " حررت نفسها مني بقوة جعلتني أرتد للخلف وجهها محمر بقوة وقالت بصراخ :"لمَ لا تريد سماع شيئ، هل تستقرف مني، هي كانت تخبرني بأني كاذبة كبيرة فعل تظنني أكذب عليك أخبرني" ما قالته جعلني أُجن فاقتربت منها بسرعة وحملتها وتوجهت إلى الحمام متجاهلاً مقاومتها القوية، فتحت صنبور الماء ودخلت حوض الإستحمام وهي ما زالت بذراعيّ، شهقت بقوة فور وصول الماء عليها وأخذت تقاومني بقوة أكبر لكنني ثبتها بشدة غير مبالي بالماء الذي أغرقني أنا أيضاً، كل ما يهمني أن تهدء ليال وتفوق، إستندت على الجدار خلفي ومددت يدي أمسح الماء عن وجهها، بينما هي هدأت مقاومتها تماماً وإستسلمت وأخذت تنظر لنقطة وهمية بشرود، أدرت وجهها إلي حتى تنظر إلي ولكن بقي نظرها معلق بالفراغ، همست بخفوت :" حبيبتي " نظرت إلي وقالت :" إسمي ليال " تصنعت التفكير وقلت :" مممممم ما رأيك بأن أناديكِ ليالتي " قطبت حاجباها وقالت :" هل تمزح " إبتسمت وقلت ببرائة وأنا أخرج بها من تحت الماء :" لا أبداً، إنه مناسب سيرضي الطرفين" لفت بوجهها عني وقالت :"سيصيبك إعاقة بالفم إن بقيت تناديني به " قهقهت بشدة، وقد أسعدني أنها بدأت تتفاعل معي، أين كنا وأين أصبحنا، إنها تـُنسيني نفسي دخلت إلى الغرفة فأمسكت ذراعي وقالت:" أنزلني الآن" تنهدت وأنزلتها وقلت :"بدلي ملابسك حتى لا تمرضي " أومأت برأسها فذهبت إلى الخزانة وأخرجت لي ملابس ودخلت إلى الحمام مرة أخرى كنت أبدل ملابسي بسرعة حتى أذهب وأختبأ بالسرير بعد أن إستشعرت الكارثة التي قمت بها، ركضت للسرير بعد أن سمعت قفل باب الحمام يفتح وأخبئت كامل جسمي تحت الغطاء ، شعرت بيوسف يستلقي بجانبي ويقول :"تصبحين على خير " لم أرد عليه وتظاهرت بالنوم، أنتظرت دقائق حتى شعرت بالإختناق فرفعت الغطاء عن وجهي وتنفست بسرعة، أدرت رأسي ليوسف فوجدته نائماً بهدوء فهمست وأنا أغلق عيناي :" وأنت بألف خير " " سأذهب أنا لفتحه" قلت للخالة نهى وأنا أقف من على الأريكة وأتوجه لفتح الباب وقد وجدتها فرصة لأهرب من أسئلتها عن ما حدث بيني وبين يوسف فهي سمعت صراخنا بل صراخي أمس، فتحت الباب لأجد لبنى على ما أعتقد هذا إسمها واقفة، إبتسمت لها وحييتها وأفسحت الطريق حتى تدخل، فدخلت بخطوات بطيئة لأقفل الباب دخلت على غرفة المعيشة ورأيتها تلقي السلام على الخالة نهى بعد أن جلست بقينا أنا وهي وحدنا فقد أصرت الخالة على تحضير العصير لها، نظرت لها لا أجدها تشبه والدتها بشيئ لا بالشكل ولا بالتصرفات، إبتسمت وقلت بهدوء:"كيف حالك " رفعت نظرها إلي وقالت :" بخير " كنت سأصمت ولكنني ولسبب غير معلوم أحببت أن أتحدث معها فقلت ببشاشة :" وكيف هي دراستك " شعرت بها تتوتر فهي أصبحت تتحرك بغير راحة وتعتصر يداها ببعض ثم قررت أن تجيب :" لقد تركت دراستي منذ زمن " بانت علامات الذهول على وجهي وجاء دوري لأتوتر لينقذني دخول الخالة نهى فزفرت بإرتياح ونهضت وإستئذنت وصعدت للأعلى بعد قرابة نصف ساعة سمعت باب الغرفة يدق فتركت ما بيدي ونهضت لأفتحه لأتفاجئ بوجود لبنى أمامي تنحنحت وقلت :" لبنى هل حدث شيئ " نظرت إلي بعد أن كانت مـُخفظة رأسها وقالت بإرتباك :" هل يمكنني الحديث معكِ " أخفيت دهشتي وقلت :" طبعاً تفضلي " بعد أن جلست جلست مقابلها وإنتظرتها لتتكلم، وبعد مدة نظرت إلي وقالت بجدية :" زواجك من يوسف مزيف أليس كذلك " صـُدمت بشدة وعـُقد لساني فكررت علي السؤال :" مزيف أليس كذلك " نظرت إليها فترة طويلة أتأمل وجهها الذي يشع بالأمل، وكأن جوابي سينقذها، أنا أعلم أنها واقعة بحب يوسف ولكن شيئ ما بداخلي جعلني اقول بهدوء:" لا نحن متزوجين زواج حقيقي " نهضت بعنف وقالت بحدة :" كاذبة " وقفت بهدوء وقلت ببرود :" لا لست كاذبة " أقتربت مني بسرعة وقالت بسخرية :" حقاً، هل تظني أن يوسف تزوجك لأنه يحبك، إنه تزوجك لأنه يشفق عليكِ فقط " إبتسمت وقلت متهكمة :" ومن يحب يوسف إذن " إهتزت حدقتاها ولم ترد فتوجهت إلى الباب وفتحته وإلتفتُ إليها وقلت :" تشرفتي " أمسكت بحقيبتها بعنف وإندفعت خارجة لأغلق الباب خلفها وتزول إبتسامتي فوراً فتحت باب المنزل ودخلت لأجد بوجهي ليال حتى كدت أصطدم بها، إبتسمت لها وناظرت هيئتها وقلت:" ليال هل أنتِ خارجة لمكانٍ ما " هزت رأسها وقالت :" نعم " جاريتها وقلت :" إلى أين " تنهدت وردت :" اليوم لم أذهب للعمل وشعرت بالملل ففكرت أن أذهب بالسيارة أشم بعض الهواء " عبست وقلت بسرعة :" سآتي معك إنتظريني لأغير ملابسي " لم يظهر أي تعبير على وجهها وقالت بهدوء :" أريد الذهاب وحدي " ألغيت فكرة تغيير ملابسي من رأسي وقلت وأنا أفتح الباب :"إنسي ذلك، هيا بنا " نادتني بهدوء وهي ما زالت واقفة بمكانها :" يوسف " إلتفتُ لها بتساؤل فقالت ببرود وهي تلتفت وتسير للداخل :" لم أُعد أريد الذهاب" أمسكتها قبل أن تدخل وسحبتها من ذراعها للخارج حتى وصلنا لسيارتي فتحت الباب الأمامي عند السائق وأجلستها به وسط دهشتها ولففت حزام الأمان لها وقلت :"إياكِ أن تتأخري قبل السادسة ستكوني هنا وهاتفك سيكون مفتوح وإذا كانت البطارية فارغة فقولي حتى أعطيكِ هاتفي بدلاً منه و... " قاطعتني بوضع كفها على فمي وقالت وهي تكتم ضحكتها :" لا تقلق لن أُهاجر " ناظرتها بشك وقلت :" أمتأكدة " فغرت فمها بذهول وقالت :" يوسف ما بك " ضحكت وقلت:" أمزح معك هيا إذهبي حتى لا تتأخري" وأغلقت باب السيارة لتشغلها وتذهب وأنا أتنهد بقلق ضحكت بشدة وأنا أقود السيارة، تصرفات يوسف العفوية دائماً تضحكني ودائماً تشعرني بأني محمية من أي شر، ذلك الشخص مهما أفعل و سأفعل له لن يفيه حقه أبداً "يوسف " همست بها من بين أفكاري المبعثرة وتنهدت، وقفت على جانب الطريق ونظرت من نافذة السيارة للسماء الصافية تماماً كلون عيـّنا يوسف، بدأت بإرجاع ذاكرتي على ملامح أفراد العائلة حتى أرى من منهم له لون أعين زرقاء ولكن لا أحد هو يوسف فقط، هو لوحده من يملك ذلك اللون، هو المميز بينهم ولطالما كان مميز قطبت حاجباي عندما أتت لذاكرتي عبارة لبنى :" حقاً، هل تظني أن يوسف تزوجك لأنه يحبك، إنه تزوجك لأنه يشفق عليكِ فقط " من ناحية الشفقة أنا أكثر إنسانة تستحقها ولأنه مميز لن يفعل ذلك أبدا ليال أبداً جالس مع أفراد عائلتي فقد أتت هناء لتزورنا، لا يصح قول كلمة تزورنا فهي دائماً هنا،أراقب الساعة كل ثانية وأهز رجلي بتوتر، متى ستعود لقد تأخرت، نظرت إلى هناء التي تطعم معتز فلمعت فكرة برأسي واقتربت منها وجلست وقلت وأنا أداعب الصغير :"متى ستعودين إلى بيتك " نظرت إلى بإستنكار وقالت :" لا أظن أنه بيتك لتطردني" ضحكت بخفة وقلت :"ويحك لم أقصد شيئ إنه سؤال بريئ " عادت لإطعام إبنها وقالت :" لا أعلم ربما سأنتظر ليال فأنا أُريد أن أراها " قلت بسرعة فهي سهلت عليّ الموضوع :" فلتتصلي وتستعجليها " عقدت حاجباها وقالت برفض :" لا لا أريد إزعاجها " أخرجت هاتفي ومددته لها وقلت :" لا تقلقي من هذه الناحية فهي تحب الجلوس معكِ وعندما تعرف بأنكِ هنا ستأتي على الفور " رفعت حاجباها بغرور وأخذت الهاتف لتصل، أخذت عدة دقائق تتكلم معها وأنا جالس أمامها أنتظرها حتى تنتهي بنفاذ صبر حتى أتكلم مع ليال لكنها فور ما إن انتهت أقفلت الهاتف ومدته لي وقالت وهي تبتسم :" ها هي آتية بالطريق، لم أكن أعرف أن رفقتي محبوبة لهذه الدرجة" سحبت الهاتف من يدها ووقفت وقلت بغيظ :"كم أنت ثرثارة يا إلهي " وجلست لأقرب أريكة للباب أنتظرها بعد أن عادت وأخيراً لم تعرني اي إنتباه وتوجهت لهناء تـُسلم عليها بحرارة وكالعادة تغرق معتز الصغير بالقبل أقتربت منها وقلت وأنا أكتم غيظي :" هل أكلتِ" نظرت إلي متفاجئة وقالت :"نعم قبل أن أخرج " جلست على الأريكة وسحبتها لتجلس بجانبي وهمست بإذنها :" آخر مرة تخرجي لوحدك " إبتسمت وأومأت فسحبت يدها وشابكت أصابعها بإصابعي كنت جالسة بالغرفة أشاهد التلفاز لأفزع عندما فـُتـِحَ باب الغرفة بقوة ودخل يوسف، وضعت يدي على صدري وقلت بحنق :" لقد أفزعتني " توجه إلي بسرعة وأمسكني من ذراعي وقال بجدية :" هل زارتك لبنى البارحة " لم أتفاجئ وقلت بهدوء :" نعم " قال بعد أن سحبت ذراعي منه ووقفت أمامه :" وماذا كانت تريد منكِ " إبتسمت وقلت :" ولمَ لم تسألها " قال بحزم :" ليال " إختفت إبتسامتي وقلت :" إسألها فهي أصدق مني " نظر إلي بعدم فهم وقال :" ما بكِ، لقد أخبرتني أمي بأنها أتت فخفت أن تكون قد أزعجتك " في هذه اللحظة رغبت بأن أضحك ولكنني كتمت ضحكتي وقلت وأنا أشد على أسناني:" ولمَ ستزعجني، هي فقط قالت الحقيقة " كرر كلمتي بإستغراب :" الحقيقة، أي حقيقة " هززت رأسي وقلت :" بأن زواجنا مزيف " ساد صمت قاتل بعد ما تفوهت به، وبعدها رأيته يقترب مني ببطء لأُجاهد بأن أبقى ثابتة بمكاني، توقف على بعد شعرة مني وقال بهدوء :" زواجنا ليس مزيف ولا تفكري إنه كذلك أبداً، أنا أحبك أنتِ تعلمين " كلمات لبنى أخذت تتدفق إلى عقلي بقوة ولم أعد أرى أو أسمع غيرها فقلت بقسوة :" هراء " أردفت وأنا أرى الصدمة بعيناه:"جميع ما قلته هو مجرد هراء بنظري" إبتسم دون مرح وقال :"إذا سأغير نظرتك تلك لا تقلقِ " وقبل أن أن أجيب كان قد هجم عليّ وكتم أنفاسي بـِقـُبلة مجنونة جعلتني أفتح عيناي على وسعهما بصدمة، أستوعبت الأمر عندما شعرت به يرفعني من خصري إليه فتلويت من بين ذراعيه حتى يفلتني ولكنه بدا مغيب، رفعت يداي وضربت صدره بقوة فأفلتني لأنزل على قدماي بسرعة وأهرب إلى الحمام قذفت الماء البارد على وجهي علِّ أهدئ قليلاً، أغلقت الماء بيد ترجف ورفعت نظري لصورتي على المرآة، يا إلهي إنه بالتأكيد مجنون كيف يفعل ذلك، إنه إنه.... جلست على طرف حوض الإستحمام وأخذت أتنفس بتوتر،أصغيت السمع حتى أرى إن كان خرج أن أم لا فلم أسمع شيئ لذا وقفت وفتحت الباب ببطئ وخرجت بتردد، أشعر وكأني إرتكبت أمراً خاطئاً، لم يكون بالغرفة، فتنهدت براحة فأنا لا أعلم كيف سوف أنظر إلى وجهه نزلت إلى الأسفل والإبتسامة تشق وجهي، أشعر بأني في النعيم، أوقفتني امي وهي تراني خارج من المنزل فإلتفتُ لها متسائل فإبتسمت عندما رأت الإبتسامة على وجهي وقالت :"إلى أين أنت ذاهب بـُنيّ " قلت :" لدي عملٌ ما لن أتأخر " قالت بقلق :" وليال" إنتفض قلبي عندما نطقت إسمها فأقتربت من أمي بخطوات متعجلة وقفزت بحظنها كالطفل الصغير مما جعل أمي تجزع وتبعدني عنها وتمسك وجهي بكفيها وتقول بخوف :"ما بكَ بـُنيّ هل حدث شيئ " إبتسمت وهززت رأسي وقلت :" لا، أنا فقط سعيد " تنهدت براحة وأرجعتني إلى حظنها وهي تقول بحب :" جعلني الله دائماً أراك سعيد " قهقت بفرح بدون شعور، رباه أكل هذا بسبب قبلة، أكاد لا أصدق نفسي خرجت من المنزل بعد أن ودعت أمي وأوصيتها بأن تنتبه إلى ليال، وبعد ساعة وصلت إلى المكان المطلوب، نزلت من السيارة ودخلت إلى شركة المحامي أوس "دار الحياة للأيتام " قلتها ساخراً وأنا أقرئها معلقة أمام الباب، أخذت نظرة شاملة لهذا المبنى المتهالك ثم دخلت ~~ | |||||||
|
| |
|
06-03-17, 01:40 PM
| #74 | ||||
| نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة 
| يوسف بدا بالبحث بماضي ليال بعد كلامها عن من كانت تتفنن بتعذيبها ياترى لما كانت تحبسها وتعاملها بهذه الطريقه حبيت تصرف يوسف باخراج ليال من الابوس ومن غضبها بوضعها تحت الماء فهو بهذه الطريقه جعلها تهدى اما لبنى فهي واضح انها متعشمه بان يعود يوسف لها ورد ليال يدل على انها بدات تشعر ان يوسف لها حتى لو عاندته ومافعله بها تستحقه فهي لازم تعترف بزواجهم وانه حقيقي وانه تاركها براحتها لانه لايريد اجبارها على شى وانما يريد كسب ودها وحبها فهي لياله والان يوسف وصل للميتم ياترى ماهي الاسرار التي سيكشفها | ||||
|
| |
|
06-03-17, 03:08 PM
| #75 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| اقتباس:
شكراً على التعليق الجميل ❤ | ||||||||
|
| |
|
07-03-17, 08:06 PM
| #76 | ||||
| نجم روايتي  
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله فرحت لك يايوسف بعد طول انتظار حصلت عل قبلتك ههه ربنا يصبرك لبني طفلة بائسة لم تكمل تعليمها ليس لها غير فكرة زواجها من يوسف انسيه من التي كانت تعذبها يوسف راح يكشف الحقيقة ليريح قلبه وقلبنا عل ليال ف انتظارك موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | ||||
|
| |
|
07-03-17, 11:43 PM
| #79 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| اقتباس:
في البارت القادم رح نكتشف الحقيقة إنتظريني | ||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
25Likes
العرض العادي
