آخر 10 مشاركات
أكتبُ تاريخي .. أنا انثى ! (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          لا تتحديني (165) للكاتبة: Angela Bissell(ج2 من سلسلة فينسينتي)كاملة+رابط (الكاتـب : Gege86 - )           »          رواية واجتاحت ثنايا القلب (1) .. سلسلة ما بين خفقة وإخفاقة (الكاتـب : أسماء رجائي - )           »          ليلة مع زوجها المنسي (166) للكاتبة : Annie West .. كاملة (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          ملك يمينــــــك.. روايتي الأولى * متميزه & مكتمله * (الكاتـب : Iraqia - )           »          54-لا ترحلي-ليليان بيك-ع.ق ( تصوير جديد ) (الكاتـب : dalia - )           »          تبكيك أوراق الخريف (4) *مميزة ومكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !! (الكاتـب : blue me - )           »          للقلب رأي أخر-قلوب أحلام زائرة-لدرة القلم::زهرة سوداء (سوسن رضوان)كاملة (الكاتـب : زهرة سوداء - )           »          هل يصفح القلب؟-قلوب شرقية(33)-[حصرياً]للكاتبة:: Asma Ahmed(كاملة)*مميزة* (الكاتـب : Asmaa Ahmad - )           »          أغلى من الياقوت: الجزء الأول من سلسلة أحجار كريمة. (الكاتـب : سيلينان - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree1791Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-02-18, 12:57 AM   #1651

بسمة حبيب

? العضوٌ??? » 284699
?  التسِجيلٌ » Jan 2013
? مشَارَ?اتْي » 527
?  نُقآطِيْ » بسمة حبيب is on a distinguished road
افتراضي


بداية موفقة كارى
استمعت جدا بمشهد رباب وعبد الرحمن
فى الانتظار لرضا القلب
😍😍😍😍😍


بسمة حبيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 01:03 AM   #1652

رغيدا

مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية رغيدا

? العضوٌ??? » 78476
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 3,760
?  نُقآطِيْ » رغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond repute
افتراضي

ذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 680 ( الأعضاء 229 والزوار 451)
‏رغيدا, ‏بشري كمال, ‏intissar2, ‏Zozo.70, ‏ملكةالقمر, ‏سلافه الشرقاوي, ‏ريما الشريف, ‏أنت عمري, ‏baher mohammed, ‏hope 21, ‏مسرارة, ‏summer cloud, ‏Bouchra 1978, ‏جنى التوت, ‏koka 88, ‏Rbarebo, ‏Hend Hussein, ‏nour helal, ‏الكاتبة نورهان أحمد, ‏yaraash, ‏AYOYAAA, ‏ميمي الحالمة, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏نون123, ‏Rere4040, ‏jayano, ‏Nada Abd Reda, ‏sweethoney, ‏هدى الحجاجى, ‏لولة العسولة, ‏جيهان شوقي, ‏بحر الورد, ‏michacho, ‏ishqo, ‏Diego Sando, ‏Tota Adam, ‏mayna123, ‏صافي.., ‏فرح حسين, ‏هند كرم, ‏lama., ‏amanyayman, ‏احلام فهمي, ‏flower90, ‏Dimaanati, ‏ayoub-happy, ‏نعمة الرحمن, ‏Dodo Diab, ‏ريم ال, ‏soe, ‏butter fly, ‏NORAMOR, ‏Aliah sham, ‏كونتشي, ‏مهووسة قراءة, ‏البستانى, ‏بلسم جروح, ‏amira salim, ‏Maha zedan, ‏نسمة صيف 1, ‏English teacher90, ‏yara nanita, ‏rabidi, ‏dekaelanteka, ‏يمامه جدا, ‏jinin, ‏ام ليث مهيدات, ‏Gehad1, ‏RazanB, ‏Happy woman, ‏انجى على, ‏fattima2020, ‏زهور ساكورا, ‏زهره الزهار, ‏mlak993, ‏نهى حسام, ‏joujou ha, ‏جني عمرو, ‏Moor Atia+, ‏Nadia khaled, ‏ارج جوجو, ‏هيون القحطاني, ‏هبوش 2000, ‏إيمان العنزي, ‏تسنيم قاصي, ‏{سحــ الثلج ـر}, ‏lana maythn, ‏هبة النورى, ‏Sayko, ‏Shimo debo, ‏Nada Abdelrahman, ‏صمـــ الجروح ـت, ‏نبيله محمد, ‏Emanwa, ‏waadchristina, ‏sabreenaa, ‏Hanan anz, ‏Shadob, ‏منى طلحة, ‏noorvay, ‏ام نور ولين, ‏توتو جوجو, ‏rokkaa, ‏لوجين 65, ‏تالا2014, ‏الشوق والحب, ‏ام غيث, ‏ام رناد, ‏ريتاج أمير, ‏حنان3, ‏نهى على, ‏زهرة الغردينيا, ‏aa_ksa, ‏sareta jwad, ‏ريهام مصطفي, ‏الحب الأول, ‏مهيف ..., ‏الحاءرة, ‏هند3, ‏rody ali, ‏Reemkoko, ‏ياسمينا شام, ‏Alice laith, ‏سلام صالح, ‏Solaaf, ‏Reemo.B, ‏اين انا من احلامى, ‏ماريمارر, ‏sofi bm, ‏Essonew, ‏ريم3, ‏عشقي لديار الخير, ‏ام اسيا, ‏رضا عوض, ‏tamatem555, ‏Alaakhmh, ‏البليتشو, ‏Sonaezz, ‏لعنتي انت, ‏A y a h, ‏karen y, ‏mesfa, ‏Ola Ragheb, ‏راجية رضا ربها, ‏فومي, ‏rihab91, ‏سهام هاني, ‏نهاوند16, ‏م ام زياد, ‏ياسين خالد, ‏Jody mostafa, ‏يوما ما, ‏MSoliman6, ‏Agadeer, ‏fofa ali, ‏shoter1, ‏siham safi 22, ‏ورد العتيبي, ‏Aseem, ‏لك ربي, ‏bas bas, ‏جنة محمود, ‏الخيل المحجلة, ‏SafaQ, ‏علا مرعي, ‏ام احمدوايادواسر, ‏hadeer22, ‏شيخة ام روضة, ‏سمر اليالي, ‏Uniesah afaneh, ‏مارية أحمد, ‏noor al hoda, ‏لحن الاوركيدا, ‏Na Hed, ‏شكرإن, ‏انايا, ‏مروة ميروو, ‏almoucha, ‏jass_min_juri, ‏haa lo, ‏آية على, ‏Batatss, ‏حووووووور, ‏karima seghiri, ‏remasa997, ‏time up, ‏ام الارات, ‏الهوى نجدي, ‏ndnd, ‏a girl, ‏شام كريم, ‏rainfall, ‏ملكة ع عرش ذاتي, ‏Anushka, ‏afnann, ‏فاطمة توتى, ‏cenderella, ‏basmat amal, ‏Amaalxba, ‏Zineb Mb, ‏Hagershalaby5, ‏didi dodo, ‏ورد الزنبق, ‏ضحى حماد, ‏أ م ن ع ش ت, ‏bambolina+, ‏dr.nahid abdallah, ‏Mrs.hamdallah, ‏Princess rahom, ‏hadb, ‏نجاح جنا, ‏Hendalaa, ‏shosho55, ‏ندى محسن, ‏gameli, ‏sara abdelwahhab, ‏Hana alz, ‏rosemary.e, ‏RERE emam, ‏RWANABDO, ‏menatallah_2000, ‏Dana sb, ‏ايمان حمادة, ‏هبة الله 4, ‏Nagla Seleem, ‏mouna latifi, ‏Mais mo


رغيدا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 01:05 AM   #1653

Mais mo

? العضوٌ??? » 404949
?  التسِجيلٌ » Jul 2017
? مشَارَ?اتْي » 22
?  نُقآطِيْ » Mais mo is on a distinguished road
افتراضي

الف مبروك كاردي بداية اكثر من رائعة متشوقة للفصل اللي بعده 😘

Mais mo غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 01:11 AM   #1654

جيهان شوقي

? العضوٌ??? » 411964
?  التسِجيلٌ » Nov 2017
? مشَارَ?اتْي » 45
?  نُقآطِيْ » جيهان شوقي is on a distinguished road
افتراضي

الجزء الاول من دميتي لا تعبثي بإعواد الثقاب

جيهان شوقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 01:22 AM   #1655

رغيدا

مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية رغيدا

? العضوٌ??? » 78476
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 3,760
?  نُقآطِيْ » رغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond reputeرغيدا has a reputation beyond repute
افتراضي

وعدنا لأجمل ثلاثاء مع قلم يأثرني بقوة سحر الحروف ...وعدنا للقوارير حيث رباب تعيش ايام شهر العسل بين احضان حبيب قتله شوقه سنوات فلم يعد يكتفي ويشبع من سحبها لأتون عواطفه التي تشوش عقلها وتخدر مخاوفها دون ان تمحوها ...عدنا لحيرة خليل ما بين كرامة ميزته منذ مراهقته وعشق سكنه لعيون بلورية لهيفاء تفوقه فى حسبها وتشاركه يتمها ويظنها عليه بعيدة فيقتله الشوق والخوف وينازعه رغبته فيها وعشقه لها وخوفه ان لا يكون بقدرها فتهان كرامته التى يحفظها بروحه ...لكني اعلم ان حذيفة الذى رباه كأخ اصغر لن يدع قلب ربيبه يعاني طويلا حيرته بل سيحاول ان يفتح له الطرق بكل الطرق ..لكن تظل شوائب عدة تقف في طريقه اوله علاقة غامضة باشجان مراهقته....وما زالت جوري تصر على ان تقطع الخيوط مع مهند رغم عشقها فهي امرأة تصبر طويلا لكنها لا تغفر بسهولة جرح انوثتها ...بل تنتقم لها بقوة ولو على حساب قلبها ...فهل سيقدر مهند ان يرمم الجروح أم ستغلبه كرامة وقوة وعقاب جوري المستحق له ....وما زالت حسناء تعاني اتون نيران هوس تحسين بها ....هوسا لم يكن كافيا ليحاول ان يتغير بل اكتفي بامتلاكها بقوة رغبة في وشمها دون ان ينتبه انه يزرع مع رنات خلخالها الذي يثيره نفورا متزايدا بقلبها يجعلها تأنفه وتتمنى يوم الخلاص ...ولو كان خلاص الموت ...تدعوا ان لا يزرع بداخلها بذرة ملوثة بعبق روائح نتنة مشبعة بكل انواع الفسق والفجور والحرمات ...تحمل له مشاعر تجمع بين شفقة ونفور وتمنى إما بالخلاص أو ان يتغير حاله رغم استبعادها للأمر بعد سنوات غرق فيها وسط عالم الحرام ....لنصل معا لرعد الرواية الغامض حيث عائلة تخفي الكثير مما يوجعه ويغضبه ويجعله راغبا بالهرب منهم لأسباب سنعرفها لاحقا فما زالت كاري تحمل لنا الكثير من التشويق ...تشويق نعيشه وسط لقاء عاصف بين آخر خلطات العطار الجامعة لكل النكهات وحارث الذي عاد نادما ورعد المراقب للخلطة الحلزونية بصدفة قدرية منحته متابعة شيقة تفيقه من خموله لتلقي به لدنيا العطارين ...فصل رائع مشوق وبانتظار البقية على نار جمر الحشا.. يا ملكة الحدائق الكاردينية

رغيدا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 01:24 AM   #1656

صاحب ياسسس

? العضوٌ??? » 397408
?  التسِجيلٌ » Apr 2017
? مشَارَ?اتْي » 133
?  نُقآطِيْ » صاحب ياسسس is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة كرم مشاهدة المشاركة
صباح اليوم التالي .. مكتب المحامية سناء


خلعت المحامية نظارتها الطبية ثم تطرق رأسها بتفكير قبل ان تصارح (موكلتها) برأيها القانوني الواضح " قضيتك ضعيفة يا جوري .. لن يقتنع اي قاض بجدية اسبابك لطلب الطلاق.. يؤسفني ان اقول لك ان كلام زوجك الذي اخبرتني به صحيح تماما .. ليس لديك حجج مقنعة في محاكم الاسرة عندنا خاصة بوجود طفلة صغيرة بينكما ... القانون المدني لا يحقق طلب الطلاق لامرأة الا اذا أثبتت انها تتعرض للاذى الشديد الذي قد يهدد حياتها ، وهذا يتم بعد التحري والتأكد.."

بدت جوري صلبة التعابير وهي تتساءل بنوع من التهكم " يهدد حياتها ؟! "

فترد سناء مؤكدة " نعم .. تهديد الحياة هو الشيء الوحيد الذي يحرك القضايا من هذا النوع ، وحتى لهذه الاسباب احيانا لا يتحقق غرض الطلاق ، فالقضاة يميلون للصلح والتصالح بين الطرفين لاجل الاطفال .."

حادت جوري بعينيها بعيدا وهي تستغرق بالتفكير بينما تضيف سناء بصراحة اكبر لتمنحها الصورة كاملة " القاضي لن ينظر لقضيتك مرتين قبل ان يرفضها يا جوري ، سيعتبرها مجرد دلال زوجة تريد هدم بيتها بدون تعقل ، قضايا النساء المُعنّفات او اللواتي يهجرهُن ازواجهن دون توفير اعالة لهن ولاولادهن هي القضايا الجدية المأخوذة بنظر الاعتبار لدى المحكام .. "

تمتمت جوري بتصلب " متى سنتعلم ثقافة مجتمعية ان وجود اذى اعظم لا يمنع من وجود اذى ادنى يستحيل معها استمرار الحياة الزوجية ؟! "

ثم وجهت نظراتها للمحامية وهي تضيف بانفعال وثورة " وجود نساء يتعرضن للاذى الجسدي من ازواجهن لا يسلبني حقي في اني اريد الانفصال عن زوجي لانه .. آذاني كثيرا في انوثتي وكينونتي وكرامتي .. الا يكفي اني صبرت لثلاث سنوات حتى استنزفني صبري وأذلتني محاولاتي لاصلاح الحال بيننا دون فائدة ؟! "

سألت المحامية بلطف وتعاطف " هل تظنينه ما زال يرفض الطلاق بعد هذه المدة على إصرارك عليه ؟ "

هدأت ثورة جوري في لحظة وهي ترد بغموض

" لا اعلم .. لم أكلمه او ألتقِ به منذ.. اسبوعين .."

هل فعلا مر اسبوعان ؟!

تفاصيل .. تفاصيل حميمية جدا تتقافز امام ذاكرتها .. يجب ان تعترف انهما إنهارا معا ذاك العصر في الشقة .. لقد كانا كغريقين.. مجرد غريقين في بحر الشوق والهوى ينهلان منه حتى ثملا ...

انها المرة الاولى التي شعرت فيها انها تعاشر زوجها.. تعاشر حبيبها ..

انها المرة الاولى التي يبادلها الغرام !

اجل .. هذا هو الغرام الذي ارادته وسعت اليه..

وتلك الكلمات بالعشق التي اشبع انوثتها بها بعد طول صيام ... منذ ثلاث سنوات وهي تحلم بقرب حقيقي كهذا ..

صوت سناء قطع عليها ذكرياتها الجامحة مع زوجها وهي تقول لها بمودة بعيدة عن المهنية

" جوري انت صديقتي منذ سنوات طويلة قبل ان تكوني موكلتي ... لذلك سأنصحك ان تحلي الامور ودياً .. اجعليه يفهم ان بقاءكما معاً لن يحل المشاكل ولن يُنجح العلاقة الزوجية .. "

توقفت قليلا قبل ان تقترح عليها

" ربما اذا جعلتِ شيخاً جليلا يتوسط لك ويحاول اقناعه بكراهتك لعشرته .. ربما سينفع .. في بعض الحالات التي شهدتها كان لها تأثير ايجابي وحصل الطلاق دون مشاكل... طبعا هو مجرد اقتراح مني والرأي لك .."

نظرت اليها جوري بتفكير بينما تضيف سناء

" لا اعلم كيف ستجدين الاسلوب المناسب لكنك امرأة ذكية كما عهدتك دوماً وان كنتِ حقا واثقة من رغبتكِ بالطلاق منه فستجدين وسيلة لإقناعه .. اجعليه يفهم .. "

أسبلت جوري اهدابها وهي تتمتم بنوع من الشرود " نعم .. يجب أن يفهم .."

وبينما سناء تنظر اليها بتمعن كانت جوري تتمتم في سرها " يجب ان يفهم اني .. لم أعد قادرة على الاستمرار حتى لو أراده قلبي واشتاقت لوصاله انوثتي ... لقد انتهى الامر ... انتهى.. يا خسارة يا مهند ... ! "




في نفس الوقت..


امام بوابة المدرسة الابتدائية ..



ترجل خليل من سيارة الاجرة بينما ينقّد السائق اجرته ...

يغلق باب السيارة خلفه لينطلق سائقها في طلب رزقه من زبون جديد بينما يتحرك خليل بخطوات ... مرتبكة ..

لا .. ليست مرتبكة ... وانما .. مرتعشة .. !

وهكذا تكون دوماً حالهُ العصية على الاحتمال كلما اقترب من دائرتها ... من محيطها .. من مكان تطأ فوقه بقدميها وتترك الأثر ...

تطلع لبوابة المدرسة البيضاء المفتوحة على مصراعيها ليمتد امامه ممر اسفلتي طويل حتى المبنى الداخلي وبعض الاهالي يقفون في ظلال الاشجار على جانبي الممر بانتظار خروج ابنائهم من الامتحانات النهائية ..

وقد جلس على كرسي خشبي عند البوابة الحارس ابو ضياء بوجهه الحالك السمرة وشعره المجعد الذي نثر الشيب عليه غباره الرمادي ليَشيَ بمرور العمر ..

خطا خليل ناحية البوابة وهو يلقي سلامه على ابو ضياء الذي يعرف هويته كأخ أصغر (للمعلمة خلود) وقد حضر سابقا بضع مرات قليلة..

يسير بخطواته في الممر الذي بدا طويلا بشكل مزعج ومثير للحنق بينما يسبل اهدابه ويستعيد حواره مع حذيفة عبر الهاتف هذا الصباح ..

كان خليل قد بدأ صباح اليوم بفتح اقفال المحل في السوق الكبير كالعادة مع مساعده الجديد الذي يُعينه بإدارة المحل والبيع فيه عندما اتصل به حذيفة لـ...ـيفاجئه..!

بدا حذيفة متعجلا لينهي المكالمة بحجة انشغاله والحق انه كان متعجلاً على نحو مبالغ فيه اثارت شكوك خليل ، لكن خط الهاتف كان يتقطع فلم يستطع خليل مناقشته كثيرا فيما يطلبه منه ليفعله ..

لقد طلب منه الذهاب بنفسه لزيارة المدرسة التي تعمل فيها خلود والتكلم مع المديرة حول طلبية أسلاك كهربائية يحتاجونها لإكمال تأسيس نقاط الاضاءة الناقصة في غرف صفوفٍ بُنيت حديثاً في احدى الفضاءات الخالية من المدرسة لتخفيف ضغط زحام الطلبة في الصفوف الحالية ...

وأخبره ايضا ان المديرة تحتاج لمن يؤسس فيفاجئه حذيفة (للمرة الثانية خلال ثوان) انه رشحه لهذا العمل دون حتى ان يأخذ برأيه!

صحيح ان خليل يستطيع تدبر امر التأسيس خاصة ان هذا تخصص دراسته وخبرته وقد تخرج من المعهد الذي درس فيه لسنتين في قسم الكهرباء بعد انهائه للثانوية العامة...

لكن .. ان يتواجد بمكان واحد مع شذرة اشبه بمن يدفعه لفوهة قاذفة مدفع مجنون !

شتم خليل في سره وهو يوبخ نفسه بالقول

" كف عن تكبير الامور .. ثم ان امتحانات طلبة الابتدائية ستنتهي اليوم او غدا .. وانت الغبي الاحمق ... ربما لن ... تراها .. "

" خليل ؟!... ماذا تفعل هنا ؟! هل تبحث عن خلود ؟ "

هل قال للتو في سره (ربما) اتبعها بـ(لن) ؟!

من الاحمق الذي اضاف حرفي اللام والنون لتسبقا الكلمة ؟!

فـ..(ربما) ... يراها ..

و..(ربما) يسمع صوتها ..

و.. (ربما) حينها يرفع عينيه اليها كما الآن فيتقطع قلبه قطعا قطعا وهو يناظر عينيها وكل قطعة من ذاك القلب تصرخ انها تهواها

اخذ خليل يشتم حذيفة في سره لانه رماه هكذا في هذا قلب موقف يهرب من مثيلاته منذ سنوات ..

كيف يمنع نفسه الآن من ان يغرق في زرقة حجر الشذر المشعة من عينيها .. كيف يستطيع ان يمحو ذكرى كلمات الألم التي أطلت يوماً من تلك الزرقة في ظلمة الليل وهي تنفلت بشكوى همها له وحده ...

له .. هو ... وحده...

يسحق اسنانه وهو يعاود توبيخ نفسه

" تبا يا خليل .. لست مميزا لها لتشكوك همها على نحو خاص .. ثم من قال انها كانت تشكو همّاً ؟! ربما فقط كانت متضايقة من شجار عادي مع احدى بنات عمها يا غبي .. فتوقف عن فعل هذا بنفسك .. اجل مؤكد كانت متضايقة لا اكثر .. ربما .. تحن لبلدتها .. آآآه .. قلبي فداء لحنينها ذاك "

بدت ملامحها في حالة عجب ودهشة وحرج من صمته الاحمق ! اخذ يتنحنح ويتعثر بالكلام وهو يرد بغباء على تساؤلاتها " اجل .. لا ... اقصد.. جئت لأرى مديرة المدرسة في عمل .. حذيفة طلب مني .. هذا "

نظراته تخونه وهي تتعلق بملامح وجهها اكثر بينما يضيف بصوت خشن أجش

" نسيت ان اقول .. صباح الخير .."

رمشت وهي تتورد لتقول بمزيد من الحرج

" اسفة وانا ايضا نسيت .. صباح الخير .."

تطرق بنظراتها وهو يحدق فيها ...

انها المرة الاولى التي ينظر اليها مباشرة هكذا وعن هذا القرب المعذب وفي وضح النهار الحارق ...

يشتم نفسه في سره ( أزح نظراتك عنها يا غبي .. توقف عن التورط أكثر في هواها )

لكنه كان غبياً كفاية كي لا ينصت لصوت التأنيب ... فؤاده يحترق لكن لا نار تستطيع ردعه عن النظر اليها الان ...

فيتشرب تفاصيلها ويغرق كأبله أكثر وأكثر...

كانت نحيلة القد لكنها طويلة القائمة تكاد توازي طول قامته .. وجهها قبالة وجهه ينظر اليه كما كان ينظر اليها في عرس عبد الرحمن ورباب ...

بشرتها تميل للسمرة ..! ليست حنطية كما ظنها دوماً .. بل تميل لسمرة خفيفة محببة تجعل لون عينيها أشد بروزاً وابهاراً ...

يا رب الرحمة .. يجب ان يقول شيئا لينشغل بعيدا عن التحديق بها هكذا والا سيرعبها اذا لمحت نظراته والتقطت مشاعره فيها ...

تنحنح مرة اخرى ليقول بابتسامة " هلا وصفتِ لي اين اجد مكتب المديرة لو سمحتِ ؟"

رآها كيف تمسد بارتباك على جانب تنورتها الطويلة الفضفاضة وتحركت شفتاها وكأنها تنوي ان تقول أمرا ما لكنها تراجعت وهي تطرق بوجهها للارض قائلة بخفوت

" تفضل من هنا .. سآخذك اليها بنفسي.."

استدارت وشعرها المرفوع كذيل حصان طويل يتمايل مع حركة جسدها فتتعلق نظراته بتلك الخصل القمحية وهو يعود بمخيلته الى ماضٍ يعود لبضع سنوات مضت..

الى المرة الاولى التي رأتها فيها عيناه.. تترجل من سيارة اجرة بصحبة الخالة ابتهال التي احضرتها بنفسها من بلدتها ..

وقد كان هو موجوداً بصدفة قدرية يقف على باب بيت الصائغ يرن الجرس في احدى زياراته غير المنتظمة لاخته خلود ...

فرآها .. شذرة .. من حجر كريم بلون عينيها اخذت اسمها .. يلفها ثوب حداد اسود .. تائهة النظرات .. وجلة ... تتشبث بذراع الخالة ابتهال وتبدو وكأنها توشك على البكاء ...

ومنذ تلك اللحظة التي رآها فيها ضائعة ... ضاع هو معها..

ذاك الحزن الذي لفها ونظرة الضياع لا يزال يذكرها في عينيها في اول حضور لها الى بيت العطار .. حزنها وضياعها قد وجدا طريقهما ليتحدا بشعور دفين قديم في قلبه هو ..

انه شعور اليتم ...

لهف قلبه عليها ماذا فعلت به ذاك اليوم !

في ذاك الوقت كانت امه قد تزوجت منذ بضعة أشهر وسافرت مع زوجها تاركة العاصمة لبلدة صغيرة ، فكان شعوره باليتم في أوجه ليجد صدى له في شعور شذرة منذ اللقاء الاول...

ومرت الايام .. وبدت شذرة له ايقونة مختلفة بشكل واضح عن بنات العاصمة .. بحياء من نوع آخر وتحفظ واضح تلقائي وملامح دهشة تتقافز عفويا على وجهها عندما ترى فتيات بسنها اكثر انفتاحا ... بينما تنكمش هي غريزيا بحكم تربيتها وبيئتها من البلدة ...

يناظر خليل الآن مشيتها الثابتة الواثقة وهي تقوده لغرفة المديرة و... فكر ..

مؤكد تغيرت شذرة عما كانت عليه اول حضورها وقد كبرت ونضجت وخالطت مجتمع العاصمة خلال السنوات القليلة الماضية واندمجت معه وان حافظت على حشمتها وذاك التحفظ الرزين المتأصل فيها ...

عندما أتت العاصمة كانت صغيرة .. للتو قد فقدت اهلها .. صغيرة و .. بعيدة ...

آآآه .. انها بعيدة كبعد حجر ثمين مستكين في قاع بحر عميق لا يجرؤ هو على الخوض في شاطئه حتى ...

فالبحر ليس بحره ولن يكون يوماً ..

ولم يطل الامر ليدرك هذه الحقيقة .. اذ سرعان ما استفاق مما ربطه بها ليذكر نفسه بالواقع..

ليتذكر من هي ومن هو ....

اصلها واصله ... انتماؤها وانتماؤه ...

وكلما تذكر المزيد من الحقائق كلما ابتعد خطوة عن ذاك الشاطئ المغري ..

خطوة ... تتلوها خطوة ..حتى بات الشاطئ بعيدا جدا....

اذن ... ماذا يفعل الآن بالضبط ؟! انه يتبع خطواتها بدلا من ان يهرول مبتعدا للطرف المعاكس !

ابتعاد عاهد نفسه وكرامته ورجولته عليه ..

التفتت اليه فجأة حتى كادت ترتطم بصدره فتستعر النار فيه لمجرد الفكرة المجنونة..

ينتابه دوار وضربات قلبه تصدح وتلمع عيناه بينما هي غافلة عن كل هذا وقد أبت النظر اليه كعادتها الخجول لتقول في خفر وهي تشير لاحد الابواب القريبة

" هذه غرفة الادارة ... بالاذن منك .."

ثم تركته ومضت ...

اخذ خليل يشتم حذيفة مرة جديدة وهو يشعر برغبة حارقة كي يترك كل شيء ..

يترك كل شيء ويهرب ... اليها ...!

يغوص في بحرها ويغرق حتى يصل العمق ...

تصلبت ملامحه ومشاعر قديمة بغضب العجز تتوقد ...يحيد بوجهه بحركة حادة ليواجه بنظراته باب مكتب المديرة ثم يرفع قبضته ليطرقه .. لكن قبل ان يفعل رن صوت رجل في اذنيه " مرحبا انسة شذرة .. "

في لحظة التفت رأس خليل بعنف تلقائي عاقدا حاجبيه وتضج شراسة من نظراته وهو يرى رجل شاب طويل ونحيف بملابس رياضية يبتسم لشذرة التي اوقف مسيرها في الممر بينما يسمع رد شذرة بنبرة خافته ناعمة بعفوية احرقت اعصابه " مرحبا استاذ مصعب.. ظننتك اعتذرت عن مراقبة الطلاب في وقت الامتحانات النهائية.."

تجلجل ضحكة مبالغ فيها من المدعو مصعب وهو يبرر " المديرة رفضت طلبي للاسف و وبختني باسلوبها العابس وكأني احد التلاميذ المشاغبين قائلة (كونك مدرس الالعاب الرياضية لا يمنحك الاذن لتغيب عن المراقبة ) وبعد التماسات وشروحات لاسبابي وافقت ان تقلل لي ايام المراقبة .."

هزت شذرة رأسها وهي توشك على التحرك لاكمال طريقها عندما اعترضها مصعب مضيفاً باسلوب يبدو ظاهريا انه طبيعي

" عفواً هلا اخبرتني بموعد بدأ امتحانات الصف السادس ؟ اظنهم سيبدأون مباشرة بعد انتهاء امتحانات الصفوف الدُنيا ... لكني .. لا اعرف التواريخ ولا اجيد البحث والسؤال .."

تقبضت يدا خليل ونبض كل عرق حيّ في جسده وهو يستمع لذاك الحوار الذي يبدو عاديا بين أي زميليّ عمل لكنه يلتقط من الشاب اشارات اهتمام واضح ...

جسده كله بات يرتعد بالغضب والغيرة وقدماه تأخذانه بخطوات تهز الارض تحتهما بينما تسمع اذناه ردها البارد المقتضب "الجدول عُلق اليوم صباحاً على اللوح في اخر الممر .. عن اذنك يجب ان أعود لمراقبة الطلاب فلم استأذن الا خمس دقائق ... "

ثم سارت في طريقها دون ان تنتظر رداً من مصعب ذاك ...

تسمرت خطوات خليل مكانها لبضع لحظات قبل ان يجبر نفسه على أن يعود أدراجه الى مكتب المديرة .. تقاطرت بضع حبات عرق على جبينه بينما يطبق فكيه بقوة ...

طرق الباب فيسمع صوتاً نسائيا هادئا (تفضل) وقبل ان يدير مقبض الباب ليدخل ألقى نظرة خاطفة ناحية الشاب فوجده ما زال مكانه يناظر خطوات شذرة المبتعدة بتفكير غامض...

ابتلع خليل ريقه بصعوبة وكأنه يبتلع حجراً مسنناً.. وها هي (ربما) جديدة تتقافز في رأسه وتعذبه ... فـ.. (ربما) هذا الشاب يفكر جدياً ان يرتبط بشذرة ....و.. (ربما) تراه مناسبا لها لـ..ـترضى به ... وتتزوجه !

يتبع في الصفحة التالية وهذا رابطها https://www.rewity.com/forum/t363302-154.html


مع اني مو من هواة الرد
لكن انتي الج معزة خااااااااصة
كاتبة يمكن حته وهيه تتنفس تطلع ابداع
شنو هذه ؟ يعني من اول بارت هيج تحركين اعصابنه بصوره خياالية
يعني متدرين شكد صارلي انتظر هالرؤايه
اكثر من سنة
جنت جمر في حشار رؤحي تخلص بس عمؤد تبدين بهاي
ؤلمن كلت خل التهي بجمر في حشا رؤحي
هالنؤب ادمنت جمر في حشا رؤحي.. شلؤن بيج من كاتبه انتي ؟ يعني بكل رؤايه لااازم تخلينه ندمنه
هذه الححجي يعتبر جريده بالنسبه الي بس اريد اعؤضضج عن كل بارت قريته الج بكل رؤاايه من رؤاياتج !!!
ادمااان رؤاياتج ادمان
ؤبالنسبه للابطال حبيت فكره انؤ رعد مؤ كلش مهتم برقية يعني حسستني انه مؤ تقليديه مثل اي رؤايه من اؤل نظره ؤينعجب بيه ؤيميزه
ؤخلينه نحجي هسه عن ! خليل ؤشذرة عزه دماااااار .. كمية الاحساس الي بيه هائلة .. ؤتحسين ؤحسنا متدرين شكد متحمستلهم ! قصتهم كلللشش ملفته ؤغريبة من نؤعه
اللله يؤفقج ان شاء الله ياكاري ؤيشفي زؤجج
ؤمنتظريج الثلاثاء الجاي باااحر من الصبر ❤❤


صاحب ياسسس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 01:27 AM   #1657

جيهان شوقي

? العضوٌ??? » 411964
?  التسِجيلٌ » Nov 2017
? مشَارَ?اتْي » 45
?  نُقآطِيْ » جيهان شوقي is on a distinguished road
افتراضي

باقي الفصل الاول عن مهند وجوري

جيهان شوقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 01:35 AM   #1658

lana maythn
 
الصورة الرمزية lana maythn

? العضوٌ??? » 406930
?  التسِجيلٌ » Aug 2017
? مشَارَ?اتْي » 169
?  نُقآطِيْ » lana maythn is on a distinguished road
افتراضي

واخيرا وجت وقت اسرقه لقراءه الفصل ابدا ما ركزت مع العمل اليوم وانا احترق لقراءه الروايه وأشوف الفيس مشتعل بالاحداث وودت لو اضرب العمل ورئيس العمل عرض الحائط
كاررررري ابدعتي فعلا كنت التهم الفصل بكل جوارحي


lana maythn غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 01:53 AM   #1659

Essonew

? العضوٌ??? » 373602
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 463
?  نُقآطِيْ » Essonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond reputeEssonew has a reputation beyond repute
افتراضي

اخيرااا رجعنا تاني نقرأ فصولك الجميله ياكاري احب اقولك اني حبيت العراق من غير مااشوفه بسبب القوارير بجد بجد البدايه جميله ورعد شكله وراه حكايه كبيره
متأثره قوي بخليل حبه اللي مداريه جوه قلبه بس اكيد مش هايقدر يخبيه كتير
حسناء حالتها صعبه جدا بسبب تحسين بتتعذب معاه


Essonew غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 02:04 AM   #1660

الاميرة اروى
 
الصورة الرمزية الاميرة اروى

? العضوٌ??? » 391926
?  التسِجيلٌ » Jan 2017
? مشَارَ?اتْي » 152
?  نُقآطِيْ » الاميرة اروى is on a distinguished road
افتراضي

روعة روعة كالعادة ابدعتي
يبدو ان الرواياة تحمل الكثير من الخبايا والأحداث المشوقة
واكثر ما انتظره صراحة قصة خليل وشذرة
فخليل يعاني وحيدا في حبه فهل سيجزى اخيرا بالحصول على من ملكت احلامه ؟؟؟؟
في انتظار المزيد😘😘😘🤔🤔🤔


الاميرة اروى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:48 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.