12-09-18, 12:40 AM | #6654 | ||||
| أوووووووه أحلى قفلة دي ولا اي.. فصل روعة روعة كمية المشاعر النهارده مش عاديه خلتيني ازعل وادمع وابتسم وفي الاخر أفرح. .. انتي كاتبة متميزة جداااا يارب دايماً في تقدم وامتياز مش تفوق.. أحلى رواية بتمنى انها متنتهيش 😍😍منتظره الثلاثاء القادم بفارغ الصبر 😍سلمت يداكي 😍😍 | ||||
12-09-18, 12:46 AM | #6656 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة
| مجانييييين واجتمعووووووا ولنشوووووف شو راي رضا بهالطلب العجيب هاد وكمان بوووودي شو حيكون موقفو ... وانتي يا حسنااااائي مبرووووك مساعدة ابو جعفر لنشوف التيس تحسين شو حيتصرف جووووري جننيه لمهند لسة اييييي مو شفيان غلي منو لا بربي اعااااااا بسفر انا وبقرا سرقة ماقادرة ركز بتعلييييق فصل جبااااااار اسفةةةة ماعم اعرف اعمل تسجيل حضور من الموب تسجيييييل حضوووور مني | |||||||||
12-09-18, 12:51 AM | #6657 | ||||
| لا يقل هذا الفصل زخما على مستوى الاحداث و المشاعر عن الفصل السابق. فصل ظهرت فيه كل الشخصيات و بقدر ما كان محملا بالالم و المعاناة في صور كثيرة، الا انه رسم ملامح الامل و الحياة في مشاهد عدة كلقاء رعد بخليل، و مؤازة رضا لحسنا في محنتها، و المكالمة التي جمعت رعد بسعدون. * حسنا و تحسين: تتقبل حسنا قدرها بنفس راضية رغم الحمل الثقيل. كامراة بسيطة تربت على وجوب مساندة الزوج و البقاء معه في الضراء قبل السراء، التزمت بالاعتناء بتحسين بعد بتر ساقه، لم تتركه في عجزه و تستغل الفرصة لتهرب و هو الذي لم تر معه سوى الذل و المهانة. بل صبرت و عملت من اجل كسب لقمة العيش الحلال محتملة بصبر مدهش فظاظته و غلظة طباعه مع هوسه الجديد بفقدها بعد عجزه. و تشاء الاقدار ان تلتقي ثانية برضا ليمنحها بصيص امل في ظلمة حياتها بتقديمه سكنا و عرض عمل لتحسين. فهل ستبتسم لها الحياة اخيرا؟ من جهة اخرى، عجز تحسين بعد بتر ساقه ضربة قاصمة له. بعد الجبروت و التسلط هاهو يعيش الضعف و الاحتياج. بعد فقدانه لقوته و نفوذه في حي الشيخ لم تبق له سوى حسنا التي ان خسرها فهو سيخسر نفسه، ذلك الجزء من الانسانية الباقي داخله سيموت باختفائها من حياته و هذا ما يفسر تشبثه اليائس بها الذي ليس منبعه الحب فقط بل حاجته لهذا النقاء الذي يصر على رفضه. عدوانيته الواضحة لرضا هي انعكاس لغيرته منه، للنموذج الذي يراه الامثل و الذي يليق بحسنا و الذي لا يستطيع ان يكونه. هذا الصراع العنيف بين ذاته التي لا يريد تغييرها و بين الوصول الى نقطة التقاء بينه و بين حسنا، هو اشبه بالصراع بين كبرياء يابى ان يتقبل الحقائق و بين المنطق الذي يدفع صاحبه للتنازل. لاول مرة يفكر تحسين بشكل سليم بقبوله العمل مع حذيفة خاصة مع وضعه الحالي الذي يجعله يتخلى مرغما عن "فتوته ". مرحلة جديدة في حياته هو و حسنا، لكن هل تتركها مشاكل حي الشيخ ام انها ستلاحقها حتى و هما خارجه؟ *رعد: بعد مواجهة مدمرة مع غيداء، تعود الجروح لتنفتح من جديد. يهيم على وجهه بين الطرقات، يقطع الجسر الذي يربط بين قسمين من المدينة و كاننا به يقطع الطريق الفاصل بين الماضي و الحاضر، او كاننا به يقطع رحلة الحياة ليرمم الصدوع التي حدثت خلال السنوات العشر الماضية ليعبر الى ضفة جديدة حيث يستطيع ان يحيا متحررا من اغلال الماضي. يمشي بين الناس يختلط بهم، يدخل الجامع نصيحة من هنا و يد تمتد بالاكل و الشرب من هناك، يخرج فيصادف خليل في طريقه، و كأن الايادي الرحيمة تمتد لتنتشله من ظلامه و تنير درب وحدته و تريه الجانب المشرق من الحياة. يتقبل خليل برحابة صدر ان يستضيفه عنده و يتاثر رعد بكرمه و اخلاقه، خليل الذي يبدو كنموذج او قدوة يحتذى بها مع التزامه لا يعلم رعد انه عاش في سن مقاربة لسنه تجربة سيئة استطاع تجازوها. فخليل ابن السادسة و العشرين لا يشعر بالخزي من نفسه بل تصالح معها و مع واقعه. يحتاج رعد ان يتجاوز نظرة الدونية التي يوصم بها نفسه، يحتاج الى الخروج من قوقعة الخزي و تقريع الذات الى النظر بعين الشاب الثلاثيني الى واقع فتى السابعة عشر بكل ظروفه و تعقيداته التي جعلته يقع في شباك غيداء. يحتاج الى مواجهة حاسمة مع نفسه لينتشلها من دوامة الماضي و يؤمن ان الصفحة البيضاء التي ولد بها و تلطخت بالسواد مازال قادرا على ان يعيد لها نقاءها من جديد. يتواصل الصراع داخل رعد و هذه المرة في مواجهة جديدة لرقية، مواجهة ما بعد المعرفة. و بقدر ما كانت هذه المعرفة محملة بالالم و الصدمة بقدر ما كانت محملة باليقين. اليقين الذي جعل رقية مقتنعة انها لن تترك رعد وحيدا و الذي جعل رعد يعترف ان رقية ملاذه رغم كل محاولاته لابعادها عنه. يظهر لها في المشفى وجه دراكولا بعد ان نزع في دار الازياء قناع الساحر ليظهر على حقيقته التي يعرف بها نفسه. يدفعها بكلامه القاسي للابتعاد عنه و يمسكها بيد لكي لا تتركه. خائف من وحدته التي ضاق ذرعا بها و خائف عليها من ظلمة روحه. فكما كان حبه لغيداء اشبه بالمسخ الذي كان يفقده نفسه، لا يريد ان يمسخ حب رقية و تتكرر ماساته في شخصها. تثور ثائرته عندما علم بتقدم سامان لها، و هنا تقرع نواقيس الخطر داخله: برحيل رقية سترحل اماله المستترة في غد افضل، بدونها سيغرق للابد في ماضيه. ينضم عبد الرحمان و رضا اليهما لتكتمل الصورة امام رعد: لا مبرر لتقاربه مع رقية و الخسارة قادمة لا محالة لذلك لا مجال للتراجع، فيلقي بعرضه للزواج بها. بين عبد الرحمان صديق العمر الذي لا يعرف شيئا عن ماضي رعد و بين رضا الذي راى ابعد من القشرة التي يغلف رعد بها نفسه، كيف سيتعامل كلاهما مع عرضه؟ و الاهم ما ستكون ردة فعل رقية؟ * رقية: تتعاقب الاحداث في حياتها و تفقد السيطرة رويدا رويدا. قناعتها بانها ستقف مع رعد في مواجهة ازمته لا تخفي قلقها و رهبتها مما هي مقدمة عليه. طريق واعر تسلكه لا تعرف له بداية و لا نهاية. لياتي سامان و يهدم ثباتها المزعزع بعرض زواجه. تنفلت الخيوط من يدها تماما بعد مواجهتها مع رعد و قدوم عبد الرحمان و رضا. ربما طلبه للزواج غير المتوقع مهد لها الطريق لتدخل عالم رعد لكن الامر اكثر تعقيدا من ذلك. كل مراوغاتها السابقة امام اخوتها ستنكشف و هذه الخطبة ان تمت الموافقة عليها ستعني ظهور العم و زوجته في الصورة. فهل سينكشف المستور؟ * جوري: مازالت جوري حائرة بين جرح كرامة نازف و الحياة الجديدة التي يمنحها لها مهند. تنشد الدعم و النصح ممن عايشت جرحا مماثلا رغم اختلاف الظروف علها تصل الى القرار الصحيح. و لكن تبقى هي الوحيدة القادرة على تقييم مكاسبها و خسائرها بالانفصال عن مهند. فما ترسو سفينتها على شاطىء الاستقرار؟ الفصل كان رائعا بمشاهده و تفاصيله النابضة بالحياة كتدخل حذيفة لردع اشجان عن التواصل مع خليل ليبقى هو دوما سنده من اجل حياة افضل، حالة السعادة التي يعيشها خليل و شذرة، مناوشة شذرة و رقية، احتواء رضا لآسيا. شكرا كاردينا على هذا المجهود الكبير و في انتظار القادم. | ||||
12-09-18, 01:04 AM | #6659 | ||||
| الفصل كالعادة روعة ولكن سابدء من اخره هل ستوافق رقية على الزواج برعد بهذه السهولة وهي تعلم تشتت رروحه وما يعنيه من ماضي امرأة غيرها شكلت جزءا كبيرا من شخصية رد الحالي الشخصي المظلمة لتي لا يعرفها غير رعد رقية وغيداء سعيدة جدا لاجل خليل وشذرة من انقى واطيب الشخصيات ويستحقون ان يسعدو بحبهما مهمومة لاجل حسناء ما مرت وتمر به لا يتحمله اعت الرجال في انتظارالفصل القادم على احر من الجمر | ||||
12-09-18, 01:06 AM | #6660 | ||||
| الفصل روعة يا كاري وانا بقرأ كمية احاسيس بتطلع مع كل كلمة وكل مشهد حبيت هيمان خليل وعشقه لشذرة وشعور الامل اللي ربنا بيديه للانسان بعد ما يعتقد أن الدنيا اسودت في وشه وتألمت مع رعد وجلد الذات اللي بيحاول بيها انه يغفر ذنوبه بس هو كده يزيدها العفو من عند الله اسهل كتير من العذاب اللي هو فيه ده ياريت يدي لنفسه فرصة تانية ويسامح نفسه وقلبي وجعني جدا مع مشهد خلود والشعور بالحرمان ورغم ده الا طيبة قلبها تسع الكون وحذيفة وحنيته واحتوائه ليها وعشقت مشهد رضا القلب مع أسيا ياأااه الراجل ده هو أيقونة الرجولة بمعني الكلمة في حبه لحبيبته وأنه مبيشيلهاش همه بالعكس نتحمل مسؤلية عيلته وعليتها كمان واحتوائه للي حواليه ورزانة تفكيره هو كله علي بعضه كده مفيش زيه بس الخوف من الجاي بقي في علاقة رعد ورقية وسامان تسلم اناملك يا كاري ودومتي مبدعة | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|