|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-01-17, 11:26 AM | #21 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| ماهذا ....؟؟؟!!!!!!!! الود الحليوه طارق اتخطب يجدعان ... ازاي وليه ؟؟؟ لقد وقع في الفخ .. وهو من يقول انه لن يتزوج ههههههههههههههههههههههه ياشماتت ابله ظاظا فيك والاخ الاخر ادم اللي عامل نقسه شاويش مراقب لكل شارده ووارده من طارق ... طلع مو سهل وحاط عينو على المهندسه ام نظارات كبيره ياترى نظارات ياسمينه شفافه ولا غامقه وبعدين الواد الحليوه ينجلط من يشوف العيون ههههههههههههه بانتظارك اليوم | |||||||
14-01-17, 03:15 PM | #23 | ||||
كاتبة في قصص من وحي الاعضاء
| ( الفصل الثانى ) ( طارق أنا عايزك تتجوز روجيدا بنتى ) هل ماسمعه طارق صحيح ...هل هذا الرجل يطلب منه أن يتزوج أبنته ..مهلاً أى أبنه هو بالأصل لا يعلم ان له أبناء ... أو يعلم أنه أكيد له أبناء ولكن لم يراهم وتحديداً من يطلب منه الأن أن تكون زوجته أنفعالات كثيره ظهرت على وجهه طارق من المفاجأه الى الأستنكار ألى التعجب ... لم يغفل نجيب عن كل هذه الأنفعالات التى ظهرت على وجه طارق ولكنه أنتظر إلى ان يتحدث أولاً تنحنح طارق محرجاً وقال: بصراحه ..يافندم ...أأانا.. وقبل أن يكمل قاطعه نجيب قائلاً : طارق أنا مش بفرض عليك حاجه ولا موافقتك هتأثر على وظيفتك ولا مكانتك عندى ... ولو رفضت أعتبر الموضوع منتهى مش هفتحه معاك تانى وأعتبرنى ماقلتلكش حاجه سكت طارق قليلاً ثم قال: والله يافندم هو شرف كبير أن حضرتك تحتارنى زوج لبنتك , بس أنا بصراحه فكرة الجواز دى مش فى مخططاتى حالياً خالص وهنا أنتبه نجيب أنه تسرع ولم يسأل طارق عن حياته العاطفيه فمن الممكن أن يكون مرتبط عاطفياً بأحدى الفتيات فلذلك سأله مباشرة : طارق من غير كسوف أنت فيه بنت بتحبها فى حياتك ؟ ( لأ يافندم مش كده خالص ) تنهد فى راحه: خلاص يبقى خد وقتك وفكر و رد عليه بس قبل ماترد لازم تعرف أنا ليه طلبت منك الطلب الغريب ده ) ( اتفضل يافندم ) ( طارق ... أنا لما أتجوزت والدة روجيدا كنت لسه ظابط صغير وإلى ماتعرفوش أن مراتى كانت أمريكيه .... بدون الدخول فى تفاصيل أتعرفت عليها عن طريق السفاره بتاعتهم لان باباها كان بيشتغل هناك .... حبنا بعض وأتجوزنا وعيشنا هنا وخلفنا يوسف بعد جوازنا بسنه ... وبعدها ب3 سنين ربنا رزقنا بروجيدا ... ومن هنا بدأت الخلافات مراتى ما أقدرتش تتحمل العيشه هنا وكل يوم خلاف وزعيق لحد ما فى يوم صحيت لاقيتها واخده ولادى ومسافره بيهم على أمريكا من غير ما أعرف ..... تنهد قليلاً ثم اكمل : أتجننت سافرت وراهم حاولت معاها بس هى أتحامت فى أهلها وأنا فى الاخر مواطن عربى مليش أى حقوق فى بلدهم .... عشان كده أستسلمت ورجعت .... رفعت قواضى ولجأت لكل الحلول لحد لما فى الأخر بقيت أشوفهم كل 6 شهور مره .... مش هتطول عليك الوضع فضل على كده ساعات أشوفهم وساعات مشاغل الحياه تاخدنى وما أروحش لحد من 3 سنين لقيتى بنتى الجميله إلى أكتشفت أنها بقيت عروسه حلوه بتكلمنى وبتطلب تشوفنى والغريبه أنها بتطلب تقابلنى هنا ... وافقت وقابلتها أتفاجئت بيها بتقولى أنها عايزه تعيش معايه فى مصر مش عايزه ترجع تانى أمريكا مع مامتها وأخوها ... وأسبابها ببساطه أنها مش قادره تتأقلم مع الجو هناك ... طبعاً من غير ما أفهم أسبابها أنا وافقت لأنى ماصدقت الصراحه ومن يومها وهى عايشه معايه ..) أنهى نجيب حكايته ليجد أن طارق وجهه تحول الى ألف علامة أستفهام وتعجب وكأنه لسان حاله يقول .. ومايعنينى أنا بهذه القصه يا احمق ؟ عندما لم يخرج طارق من حالة الجمود التى تربصته أكمل نجيب: طبعاً انت بتتسأل نفسك انا ليه بحكيلى حكايتى دى ... وايه علاقتك أنت وعلاقة الطلب الغريب الى أنا طلبته منك فتنحنح طارق فى حرج : لا يافندم مش قصدى ... أنا بس فقاطعه قائلاً : أنا هقولك ياطارق ... يمكن لما تشوف روجيدا وتتعامل معاها تعرف معنى كلامى وتفهم أنا ليه خايف عليها .... طارق روجيدا نقيض غريب يمكن ماتشوفوش كتير نقيض بين الاندفاع والبراءه صعب تصادفهم دلوقتى ... الناس دايماً بيشوفه أندفاعها عايد لتربيتها بره وأنا بشوفه عايد لأنها بريئه بزياده وملهاش تجارب ... طارق أنا خايف على بنتى من بكره وعايز أضمن لها زوج أنا واثق فى أخلاقه وعارف انه هيتقى الله فيها ... هى ملهاش غيرى هنا وهى رافضه تماماً ترجع هناك وأنا خايف يحصلى حاجه تلاقى نفسها لوحدها ف الدنيا ... فهمنى ياطارق ( أكيد فاهمك يافندم) ( عشان كده بطلب منك أنك تدى نفسك فرصه تتعرف عليها ولو حصل قبول ... يبقى على خيرة الله .. لو ماحصلش يبقى خلاص أعتبر نفسك ماسمعتش حاجه منى ) شعر طارق أن هذا نهاية الحوار فقام واقفاً ليستئذن ولكن نجيب فاجئه عندما قال : على فين روجيدا نازله ... هى فى حفله ف النادى عايزه تحضرها وأنا قلت دى أحسن فرصه تقربه من بعض وتتعرفه ... لم يمهله فرصه للرد وأكمل: هى هتنزل حالاً أنا رايح أستعجلها . وأنطلق من أمامه قبل أن يعترض طارق ... أعتصر طارق قبضتيه أهذا ماكان ينقصه اللواء نجيب رسمياً يخطبه لفتاه لا يعلم عنها شيئاً والأنكى أنها أمريكيه ويعنى ذلك أنها سيجد فتاه تعلم وتعرف أشياءاً هو نفسه لا يعلمه ... فالأكيد انها كانت لها علاقات كثيره والغالب أنها ستكون تشرب الخمور وترتدى الأشياء التى تظهر أكثر ما يخفى ... وضع يديه على رأسه ليهدأ من الطبول التى تطرق فى رأسه ... أهذا ما ينقصه أن يتزوج من أمريكيه .. ووالدها يخبرها أنها مندفعه لانها بريئه ليسخر من نفسه ومنه قائلاً : كم أنت واهم ... هى مندفعه لانها فتاه محنكه ذات تجارب وضع يده مره أخرى على رأسه وعبث بشعره ويكاد يقتلعه من جذوره وهو يصبر نفسه قائلاً : هى مره واحده وبعدها سيخبره برأيه بها ... حتى لو كان البديل أن يعمل فرد أمن لدى شركة أخيها أفضل له من أن يجعل الغزو ألامريكى ينتصر عليه . عندما وصل تفكيره لذلك هدأ قليلاً ولكن صوت خطوات تنزل من السلالم جعله يضطرب مره أخرى ليلتف للغزو القادم , ولكن عندما التفت لم يجد غزواً بل وجد شيئاً آخر ..... ................................................. عندما دخلت ياسمينه الى المنزل وجدت المكان هادئ الا من صوت التلفاز الذى يعرض أحدى أفلام الكارتون المحببه لطفلها أقتربت منه وجلست بجانبه بهدوء فنظر اليها ثم الى الساعه ثم عاد اليها بوجهه مبتسماً : متأخرتيش زى ما وعدتينى أبتسمت له قائله وهى تقبله على خده: مدام وعدتك يبقى لازم أوفى .. صح أبتسم لها : صح ... أنا صليت العشا وأكلت وكده أطمنت عليكى .. دلوقتى بس أقدر أنا وأنا مطمن أحتضنته مبتسمه من رجلها الصغير الذى جعل مهمته ف الحياه حمايتها وكأنه هى صغيرته وليس هو ( آه ياحبيبى روح نام ... تصبح على خير ) ( تصبحى على خير ياماما ) قبلته مره أخرى وتركته يتجه الى سريره وبعدها خلعت نظارتها التى تتعمد أرتدائها لتغطى بها وجهها أو بالأدق عينها المميزه بلونها الغريب الذى يتراوح بين الرمادى والازرق وأرفقت نظارتها بوشاحها لينسدل شعرها العسلى الحريرى إلأى أسفل ظهرها وقامت متجه إلى مرآتها لتقف أمامها لتتحسس وجهها فقد كانت تفتقد شكل ملامحها خلف ماتفعله بنفسها كل يوم ولكن ليس بيدها شىء .. هى تريد أن تبعد عنها كل نظرات الرجال فقد أكتفت منهم ومن صنفهم كلهم ولا تريد لجنس رجل أن يراها أو يعجب بها فلقد نالت منهم نصيبها وزياده بكثير ... ولكن مهلاً ليس كل الرجال فقد استبدلتهم برجل واحد فقط ... ياسين رجلها الصغير فلتختصر كلمة رجل فى شخص واحد فقط .... ياسين .................................................. ......... وضع آدهم رأسه على الوساده بعدما أخذ دش أنعشه ... لايعلم لما فى هذا الوقت حضرت صورتها أمامه وهى غاضبه ووجهها كله أحمر من غضبها ... هو لايعلم بالتحديد مايشده إليها الجميع بالمكتب يطلقون عليها الشاويش لأنها صارمه ولا تتحدث مع أحد وأيضاً بسبب طريقة لبسها الغريبه التى تشبه الرجال .... ولكن هو يجد بها مايجذبه وحتى الآن لا يعرف ماهو , ولذلك هو لا ينفك عن حصارها ومناكفتها حتى يعلم سر ما يجذبه اليها أو يكتشف أنه ليس هناك شىء ليتركها من عقله ... .................................................. .......... عندما ألتفت طارق كان الصوره المتوقع أن يراها فتاه بشعر أشقر وزينه صارخه وملابسها فاضحه ولكن ما وجده خالف كل توقعاته فقد وجد فتاه رقيقه تنزل من على السلالم بهدوء ترتدى معطف أسود يصل إلى ما بعد ركبتيه بكثير ومن أسفله جوارب سوداء وحذاء من اللون الأسود ...فكر قائلاً فى نفسه (تمهل ياطارق فما أن تخلع هذا المعطف سترى ماترتديه لتعلم أنها تجيد التصنع وخداع أبيها ) رفع رأسه الى وجهه ليصتدم بملامح رقيقه أقل ما يقال عنها أنها ملائكيه ..فقد كانت تملك وجه صغير على شكل قلب وفم بشفايف ورديه رقيقه وأنف صغير دقيق وعيون بلونهم العسلى الجميل أما شعرها فكان بنى بخيوط ذهبيه رقيقه طويل ومجعد عندما أنتبه أنها كان ينظر إليها متفحصاً فشعر بالأحراج من نفسه ولكن كيف يمنع نفسه وهى خالفت كل توقعاته فوجهها الجميل لم يكن يحتوى على نقطه واحده من الزينه عندما أقتربت نحوه سبقها عطرها المميز .. وقفت أمامه قائله : أستنتى كتير ليفتح فاه مصدومه أنها تتحدث معه بكل لباقه بالعربيه وهو الذى كان منتظر فتاه تتحدث بالأنجليزيه لتتداخل معاها كلمات عربيه لاتمت للعربيه بصله ولكن هذه تتحدث معه وكأنها تعيش فى مصر طوال عمرها ...من المؤكد انه يوم المفاجآت أنتبه انه لم يرد عليها لذلك رد قائلاً: لأ يافندم .. مفيش مشكله مدت يديها قائله برقه : روجيدا نظر الى يديها الصغيره ومد يده ليضيع كفها الصغير بين ضخامة كفه قائلاً: طارق ( عارفه) ( عارفانى ؟) ( أمم ... عارفاك كويس جدا) فأقرن حواجبه متعجباً : عارفانى منين (يييه .... ده بابا مش بيبطل كلام عنك ....طارق عمل ...طارق سوا ... طارق راح ... طارق جه ...ده غير أنى شفتك كذا مره هنا ) لا يعلم بما يرد عليها خصوصاً وهى تخبره أنها تعلم كثيراً عنه وهو لا يعلم بوجودها الا منذ أقل من ساعه لذلك أختار أن يتجاهل كلامها ويغير الحوار فقال: لو حضرتك جاهزه ممكن نتفضل أقتربت منه حتى أصبحت أمامه وقالت:حضرتى جاهزه ... بس لو حضرتك فضلت تقولى حضرتك دى يبقى بدايه مش لطيفه ... وأنا عايزه نبقى أصحاب ... وعشان نبقى أصحاب أنت طارق وبدون ألقاب وأنا .... أممم ممكن تقولى يا روجيدا مبدئياً . سكت قليلاً ثم سألها مستفهماً : مبدئياً؟ ( أممم ... مبدئياً لحد ماتوافق نبقى أصحاب وبعدها ... ممكن تقولى يا روجى ) فردد ورائها باستنكار: روجى فهزت راسها بالأيجاب وقالت وهى تمد يديها للمره الثانيه لتفاجئه قائله : ممكن تبقى صاحبى ياطارق ليفتح طارق فمه للمره الثانيه وكأن اليوم هو اليوم العالمى للصدمات والمفاجآت............ التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 14-01-17 الساعة 07:27 PM | ||||
14-01-17, 03:16 PM | #24 | |||||
كاتبة في قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
| |||||
14-01-17, 05:57 PM | #25 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| مساءك ورد وجوري... تسلم الايادي على الفصل الجميل... مبارك بدأ تنزيل روايتك وان شاءالله تكلل بالنجاح... طارق وحب مستحيل ومع انه يعلم من البداية ان لا قسمة له ولا نصيب لكن مشاعره كانت ترفض قبول ذلك والنتيجة انه لازال يعيش على اطلال حب من طرف واحد والاسوء ان اخوه اكتشف مشاعره نحو من اصبحت زوجته وطلب منه الإبتعاد ممكن اعتقد ان الغائب عن العين سيغيب عن القلب لو يعلم ان هذه لم تنفع مع طارق ولازالت مشاعره تبكي حبه، وعلاقته ب ابنة حبيبته هنا هل هي تعويض لمشاعره نحو امها او هي علاقة العم ب ابنة اخيه؟؟؟، طلب اللوء ماذا وراءه هل هو من مبدأ اخطب لابنتك او ان وراءه سبب آخر ممكن تهديد نحو ابنته... آدهم من الواضح ان مكتشف مشاعر حسام نحو رنا اخته لذلك يهاجمه ويحاول حصره في الزوايا، ادهم يعتقد انها مشاعر نفور متى سيكتشف انها ليس كذلك ممكن هي مشاعر انجذاب نحو المختلف، عرضه توصيلها اكيد كان دون تفكير ولكن اعتبر انه شهامة منه انه تبعها ب سيارته... كتبت التعليق على الفصل الأول قبل ان اعلم بنزول الفصل الثاني... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 14-01-17 الساعة 06:37 PM | ||||
14-01-17, 06:44 PM | #26 | ||||||
كاتبة في قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
اقتباس:
| ||||||
14-01-17, 07:10 PM | #27 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| مساءك ورد وجوري... فصل جميل تسلم الأيادي عليه... طارق والمفاجأت واعتقد ان اللواء لم يصف ابنته الوصف الصحيح لانه نسى يذكر انها جريئة وهاهي تتعامل مع طارق وكأنه صديق قديم وبل هي من تبادر وليس العكس، المهم ممكن دخول روجي الان جاء في وقته خصوصاً انه في عيد ميلاد هنا هو ذكر ان هناك موضوع قريب واكيد لازال في انتظار طارق المزيد من تلك الخليط... روجي من الغريب هي من عادت وطلبت البقاء هما الناس كلهم يتمنوا العيش في الغرب وبل يسعون جهدهم واصبحوا الان يموتون بالالف من اجل الوصول الى الحلم العيش في جنة العالم الغربي المهم هناك سر خلف اختيار روجي العودة... ياسمين لديه ابن اعتقد ان ادهم اكثر واحد سيأخذ صدمة في الرواية لانه لن يخطر بباله ان هناك من يفكر ان يتزوج الكئيبة ياسمين، بانتظار اكتشف ادهم... ياسمين هناك مامرت به جعلها تكتفي من الرجال ولا اعتقد ان السبب طليقه او لا اعلم صفته المهم لا اعتقد ان والد ياسين فقط من جعلها تكره الرجال فمن غيره... عزيزتي هي ملاحظة ايجابية لك عليك قبل تنزيل الفصل مراجعته وتدقيقه لان به عدد من الاخطاء المطبعية اذا كنت متابعة لا مشكلة ان تكون مشاركة بها اخطاء لكن انت كاتبة ليس من الجيد ان تكون فصولك بها هذا العدد من الاخطاء خطأ اثنين عادي او حتى ثلاثة لكن انت بها اكثر من ذلك كما ما المقصود بكلمة قواضي هل المقصود بها قضايا... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
14-01-17, 08:34 PM | #28 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| مساء الورد طارق و الصدمة يا عيني عليك يا طروق مش كفايه جوازة مش علي البال ﻻ و امريكيه و منفتحة منقدرش نقول انها منحرفة لكن اكيد فيه طباع اخدتها من امريكا زي الصداقة اللي ممكن تتفهم غلط فيه ناس بتشوف ان ممكن تكون صداقة مع ولد بإطار محترم ده ممكن يحصل اثناء الدراسة و العمل لكن بمجرد ما تحب مستحيل الصداقة دي تستمر هل طارق هيفهم كلمة صداقة بمفهومها الصحيح و ﻻ هيفهم انها بنت شمال ياسمين و ابن مبير واضح انه باي حال مش اصغر من 7 سنوات انها تقدر تسيبه وحده بيفهم و بيصلي يعني مش طفل كارهه الرجاله يا حلاوة يا ولاد و سي ادهم اكيد في المقدمة هو بقي حاسس بانجذاب ممكن مش فاهم حقيقة مشاعره لكنها واضحة للاعمي نشوف بقي سي ادهم هيعمل ايه لما يكتشف وجود ياسين أفندي فصل جميل و بانتظار ظهور حسام | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|