ظهر بدون دعوة مسبقة أمام بيت لورا , مدعياً أنه شقيق زوجها المتوفى. ومع أنها لم تقابل مطلقاً انزو روسى شيئاً ما غريب سيطر عليها , بالطبع لأنه ليس هناك أى شبه بينه و بين زوجها.
عندما عانقها انزو شعرت بالضياع , و عندما طلب منها العودة معه إلى ايطاليا لتعرف أبنها الصغير على عائلته الثرية لم تستطيع الرفض , و عندما طلب منها الزواج وافقت على الفور.
همس قلبها أن قدرهما يجمعهما معاً, لكن حدسها أصر على أنهما يتشاركان بسر خطير.