آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-05-17, 08:53 PM | #91 | |||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| اقتباس:
يعطيك العافية | |||||||
04-05-17, 08:55 PM | #92 | |||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| اقتباس:
كتير حبيتها مميزه ...تسلم اناملك حبيبتي .... | |||||||
04-05-17, 08:56 PM | #93 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| اقتباس: حبيبتي .... | ||||||
04-05-17, 08:57 PM | #94 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| رودي يسلمووووووو ايديك على التصاميم التحفه .. | ||||||
05-05-17, 05:52 PM | #97 | |||||||||||
عضو موقوف
| اقتباس:
| |||||||||||
05-05-17, 05:53 PM | #98 | ||||||||||
عضو موقوف
| اقتباس: | ||||||||||
06-05-17, 06:08 PM | #99 | |||||||
نجم روايتي , و مصممة مساعدة بمنتدى قلوب أحلام
| اقتباس: | |||||||
06-05-17, 06:42 PM | #100 | |||||||
نجم روايتي , و مصممة مساعدة بمنتدى قلوب أحلام
| انا جييييييت عشان اشارك مرة تانية ههههههه اصلي حبيت الموضوع اوي...... ارجوكم تقبلوا قلمي وغلاستي بصدر رحب جالسة على المقعد بصالون بيت جدها رحمه الله، رافعة قدميها الاثنين بشكل معاكس عليه، ضامة بيديها ركبتيها لـ صدرها، ينسدل شعرها المبعثر من حولها، هي دائمًا مبعثرة الشعر، كما كان يلقبها جدها ضاحكًا ( يا ذات الشعر الهائج...... )، وكانت هي تستنكر ذلك القول، فـ ليس ذنبها ان شعرها ناعم ولكن يتبعثر بسهوله ليس مثله أو مثل والدتها * ابنته *، ترقرقت الدموع في عينيها لـ تحجب عنها رؤية سجاد الغرفة القديم الذي كانت مسمرة بـ نظرها عليه....... حادت بعينيها والدمعة تنحدر توازي النظرة لـ بقعة معينة على السجاد، هناك...... حيث كانت تجلس هي، وبجانبها اخيها، وابن خالها، وابنه خالها، وجميع اطفال العائلة...... لكن كانت هي واخيها يتصدران دائمًا الجلسة...... يجلسون بفرحة وفضول طفولي لا قبل لهم على صده، في انتظار حكاوي الجد الشيقة....... الذي لم يكن يبخل عليهم بها...... حيث ما ان ينهي صلاة العشاء التي يجعلهم يصلونها كذلك معه، حتي يُجلسهم امامه على ذات السجاد، ويجلس على مقعد خشبي، وبجواره درج داخلي يضع على أولي درجاته كوب الشاي الثقيل....... ويبدأ بالحكي....... فـ تتسع الاعين، ويشهق البعض بخوف....... اما هي فـ كانت ابتسامتها تتسع فخرًا وزهوًا لم تدركه إلا عندما كبرت....... زهو ان يكون ذلك الرجل العظيم جدها....... ذلك الرجل الذي لم تجد له مثيل....... رغم انها كانت اكثر اطفال العائلة مشاغبة له، ولا تستمع لما يقول معظم الاحيان، إلا انه كان الاقرب لـ قلبها....... وكانت هي كذلك له ايضًا........ يوم وفاته...... ليلة وفاته كان الجميع مجتمع....... كانوا يهللون، وكان صامت بهدوء، وتسكن عيناه الرضي....... ينظر لـ كل واحدًا منهم وكـ انه يملي به اعينه لـ إدراكه انه لن يراهم مرة أخري....... ضربت بكفها ركبتها عندما وصل فكرها لـ ذلك الوقت......، الدموع تسيل كـ شلال يغطي وجهها بـ اكمله...... رغم مرور ما يزد عن الـ سبع سنوات على ما حدث، إلا ان يوم وفاته كانت فارقة لها....... كانت تحبه....... هكذا وفقط...... رغم انها تملك جدين اخرين إلا ان لا احد إطلاقًا يأخذ مكانته لديها....... انزلت قدميها عن المقعد وانحنت للأمام تُغطي بيدها وجهها وتستند بكوعيها على وركيها، شعرها يغطي كافة وجهها، لا تري من خلال غيامته بؤس وجهها والحزن الذي تشبع بعينيها حد الوجع...... الليلة..... الليلة الذكري السابعة لـ وفاته....... لم تستطع سوي ان تأتي لـ بيته...... كل شيء هنا يذكرها بعبقه الزاكي....... هنا كان يناغشها، وهناك كان يزعق ان لا تصعد الدرج بسبب صوت الخشب الذي يزعجه....... وهناك حيث ابكاها يومًا، لـ يهديها حلاواها المفضلة في ذات اليوم مصالحة لها، فـ تهديه هي عناق متسامح....... ليلة وفاته كانت هي بعمر الثالثة عشر...... صغيرة لكنها ادركت بحس لا تعرف لما هاجمها، اثناء مغادرتهم توقفت في منتصف الطريق، وتذمرت بعنف، وضربت بقدميها الارض معارضة وقالت " أمي، لا أريد المغادرة، أشعر اني لن اراه مجددًا....... " لم تلتفت لها والدتها، رغم عمق اليقين بصوتها، رغم الرجفة التي اصابت قلبها عند نطقها لـ كلمات لم تحسبها........ لـ يتحقق ما تقول، ويتوفي في ذات الليلة........ فـ تنهار، وتحقد انها ارادت البقاء معه فترة اطول، ارادت ان تخبره انها تحبه، انها رغم مشاغبتها له إلا انها تحبه........ ولم تستطع........ وفي كل ذكري له تندم....... تندم انها لم تعبر عن ذلك الحب الذي ما زال يجيش بصدرها والذي ينفض عنه الغبار وينمو في ذات الليلة من كل عام كـ العنقاء، التي تحيا من رمادها أقوي مما كانت......... اتمني المشهد يعجبكم، واحب اقولكم ان المشهد حقيقي للغاية، المشهد دة انا، انا وجدي | |||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|