آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-06-17, 06:07 AM | #301 | |||||
نجم روايتي وبطلة اتقابلنا فين ؟ونجم مسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي ومُحيي عبق روايتي الأصيل وابنة بارة بأمها
| اقتباس:
إن شاءالله، إن أسعفني الوقت رح شارك؛ من عيوني | |||||
22-06-17, 11:17 AM | #302 | |||||
| اقتباس:
لازلت أتساءل كيف لجماد أن تحرك فينا كل هذه المشاعر والعواطف .. أتكون مجرد ثورة من الأحاسيس وتهدأ .. أم أنها سترافقنا إلى الأبد .. .... يسلمو حبيبتي سما على تشجيعك ودعمك لكلماتي .. المتواضعة .. | |||||
22-06-17, 11:27 AM | #303 | |||||
| اقتباس:
يسعدني أنه نال على إعجابك .. أسلوبي وكلماتي .. الذكريات وجع خاص مع الجمادات .. فهي تذكرنا بماضي تحاول النسيان .. وحاضر تحارب للعيش بسلام .. غريب هو أمر القلوب .. دمتي بود .. | |||||
22-06-17, 11:33 AM | #304 | |||||
| اقتباس:
جمال قلمك وإبداعك لا يقلان عني .. .. سيدي لم يبرز قلم سيدة ولكن .. جعل مني كاتبة سيدي الخاص .. الإسم الذي يرافقني أين ماذهبت .. رغم أن في كلماتي ألما أرى فيها الجمال .. ... مودتي وودي لك .. | |||||
22-06-17, 12:44 PM | #305 | |||||||||||
مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت
| [TABLE1="width:85%;background-image:url('https://upload.rewity.com/uploads/1489869900695.jpg');"] | [/TABLE1]و أخيرا نصل لنهاية الشهر الكريم التي تزامنت مع نهاية فاعلية شاهد من عالم السكون وآخر قطعة من الأثاث أرجوحة أطفال والتي اختارتها لنا الغالية سما 23 تعبر عن بهجة العيد وفرحته فهيا أسمعونا ضحكات الصغار أثناء لعبهم وتذمر ذاك الولد الجميل الذي يأبى أن يترك الأرجوحة لغيره أمتعونا بكلماتكم وأشعرونا ببهجة العيد وكل عام وأنتم بكل خير التعديل الأخير تم بواسطة رانو قنديل ; 22-06-17 الساعة 01:03 PM | ||||||||||
22-06-17, 11:17 PM | #306 | ||||||||||||
نجم روايتي ومشاركة بمسابقة الرد الأول وابنة بارة بأمها
| ارجوحة العيد :- تتسابق التهاني التباريك ليوما يحتوي كل ما طاب من جمل فجمعة الاهل والاحباب تتخذ طريقا للسعد فاليوم يكسوه الفرح والفرج لم شد عليه من كرب وهو يوم تستمع فيه لقهقهة الأطفال على ارجوحة للمرح وكأنها صنعت من ايادي بيضاء لجعلها جنة على أراضي السعد فتتخذ لجميعهم اجنحه لتحلق بهم عاليا ليجوب على ارضنا عبير ضحكاتهم تنشر البهجة لقلوب من شاهد وسمع . فماذا يفيد القول وترتيب الجمل:: فجميل عطايا الله قد اهداها لنا على شكل يوما في الشهر ....... | ||||||||||||
23-06-17, 12:01 AM | #307 | |||||||||||||
نجم روايتي ومشرفةسابقةوعضوةفعالةبالمطبخ وفراشة متالقة بالازياءومبتكرة فطورنا يا محلاه-حارسة سراديب الحكايات
| أتصور أن لكل أحد فينا أرجوحته ، فالحياة تكمن على الأرجوحة وهي السر فعلاً، إن ركوبنا الأرجوحة هي أول مؤشر على أننا بدأنا مغامرة الحياة! ألم تكن الأرجوحة ونحن صغار هي دليل على أن ذلك الصغير بدأ يكبر وأصبح بطلاً حتى أنه لم يعد يخشى الركوب في الأرجوحة؟! انها كذلك الآن ايضاً.. فركوبنا يعني إرادتنا للحياة. لا أحد ليس لديه أرجوحته الخاصة، إننا ندفع الأرجوحة محاولين الحياة.. قد لا تتحرك أول مرة فنعرف أننا نحتاج ان دفع ونحاول أكثر وأكثر، وحين نتأمل من حولنا نكتشف أن منهم من يعرفون كيف يقتربون للسماء، بعضهم قد أتقن ذلك بعد ان تعرف على أبجديات الدفع بشجاعة وبعضهم فعلها بمساعدة آخرين! الأرجوحة هي أن نحاول مراراً حتى نتقن اللعبة جيداً فننتشى ونصرخ وتعلو قيمتنا في أنفسنا ومن حولنا. فنظل نحاول إن نبتكر طرقاً جديدة في الدفع واللعب. وسرعان ما نحلق عالياً ثم نهوي.. ويا للخيبة! لكن ليس لأننا أخطأنا أو أننا لم نتبع قوانين اللعب بل لأن القانون الوحيد هنا هو أن نعلو ونهوي، نرتفع ونهبط حتى نعرف حركة الحياة، فتصبح اللعبة أكثر إثارة! هناك من يتعبه تكرار الهبوط فقد يتوقف ويجلس مقابل الأرجوحة ويمعن النظر فيها! وهناك من يطمع بأن يعلق في السماء دون العودة للأرض!! ياصديقي، إن الحياة أرجوحة تعلو بنا تارة وتهو بنا تارة ورغم هذا نحاول ونبتسم | |||||||||||||
23-06-17, 12:06 AM | #309 | |||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي
| اقتباس:
وكلامي لاينفي جمال وتفرد قلمك كما سبق وذكرت اسحب كلامي بخصوص سيدك أتمنى لك مزيدا من التألق .. وعذرا إن كان في تعليقي سوء فهم | |||||
23-06-17, 01:41 AM | #310 | |||||
نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومحررة بالجريدة الأدبية
| كان كل شئ لامعا كالفضة القمر كان ورديا مشعا بطريقة لم يسبق ان رايتها في سني عمري العشرين والنجوم كان تتنافس في تزيين شعر آلهة السماء باختصار أكبر كان كل شئ مثالي لدرجة تثير الريبة لذا خرجت من منزلي متجها لمرعي الابقار للاطمئنان عليها وبالطبع لم انسي المرور علي المخازن كلها والاطمئنان علي محصولي في اراضي الشمال و عندما لم اجد شيئا وشعرت بالاطمئنان رجعت لمنزلي لكن في الطريق رايتهم ومع اني اعرف جيدا انك لن تصدق يا هاشم لكني ساصف لك كل شئ بالتفصيل كانت أشعة القمر تهبط من السماء علي شكل خيوط فضية وكان يتلقاها علي الارض جني اخضر اللون ممسكا بيده ابرتين ومحولا كومة الخيوط الفضية التي يلقيها القمر الي مفرش دانيتل مخرم ويطعمه من الحين للآخر بلؤلؤة ذهبية من جوال منتفخ تمسك به بعض الارانب ( وبالمناسبة اياك ان يجول في خاطرك الآن انني مخمورة فانت تعرف من انا يا هاشم ) وامام الجني كانت ارجوحة الموتي نعم يا هاشم ارجوحة الموتي التي صنعها جدك الاكبر ووضعها في المقبرة الشمالية بعدما دفن طفله الصغير لقد كان ذاك الجني يزينها ويساعده في ذلك كل مخلوق حي في المكان الطيور كانت تحضر الزهور والورود ،القمر كان يمد الجني بخيوطه الفضية ، الاسماك تجمع لؤلؤ البحر بفمها وتلقيه عند شاطئ البحيرة بينما تجمعه الارانب والقطط وتجلبها للجني القصير، حتي الرياح هاشم كانت تجلب العطور من كل مكان لتعطير الارجوحة آآه يا هاشم لو شممت عطر المكان لحظتها كان كل شئ مثاليا يا هاشم حتي خرج ذاك الصغير من تلك المقبرة في البدء افترضت انه جني صغير آخر جاء للمساعدة لذا قبعت في مكاني خلف الاشجار مستمتعا برؤية المزيد فالحقيقة يا هاشم ان تلك المخلوقات تبدو رائعة المظهر ومجرد رؤية وجوهها متعة لكن ما خرج حينها لم يكن سوي طفل نعم طفل تسيل من عينيه الديدان وفمه مملؤ بتراب الموت الكريه الرائحة بينما في عنقه جرح بشع تسيل منه اشياء لزجة سوداء وتتجول علي طول جسده افاعي صغيرة تبدو صغيرة السن مثله لم اقدر ان اتحمل المشهد يا هاشم وبينما كان ذلك الكائن البشع يتجه للجلوس علي الارجوحة كنت انا اتقئ بصوت حسبته غير ملحوظ حتي التفت الي ذلك الكائن البشع واشار باصبعه المتآكل ناحيتي وهنا انقلب النعيم الي جحيم محقق ركضت كما لم اركض في حياتي قط قطعت الاشجار ملابسي وضربت الصخور البارزة ذراعي ولم اتوقف عن الركض ابدا يا هاشم وكيف اتوقف وبعد غدا موعد زفافنا لكني هويت يا هاشم نعم هويت من الجرف ولولا انسجة قميصي المتشبسة بحافة الصخور لكنت الآن في البحر مع اسماك القروش الشهيرة برقتها في بحرنا البديع بدلا من كتابتي لتلك الرسالة التي ارجو ان يكون هاتفك الاحمق متاحا لاستقبالها كي تكون حاضرا في اللحظة المناسبة لانتشال جثتي نعم لا تكن ابله ، انا اعرف جيدا انه لا وقت لانقاذي لكني كتبت تلك الرسالة لك فقط لكي تعرف طريقة موتي حتي لا تظن بان لبشري يد في ذلك وداعا هاشم من المرأة التي ستظل تحبك للابد ، اريج ******* بعد ذلك بثلاثين عام كان هذا الحوار يدور اثناء احد حفلات الافراح المقامة في احد الحدائق التي تقع علي شاطئ البحر - حسنا بمناسبة البحر هل ما زلت تذكرين البطل الذي انقذك عزيزتي اريج تنهدت امرأة خمسينية وقالت : - نعم اذكر يا هاشم ، لقد تقطعت انفاسي في شكرك وما زلت حتي اليوم تمن علي بالامر لدرجة جعلتني اتمني لو كنت لقيت حتفي ذلك اليوم بدلا من ذلك مط هاشم شفتيه وقال : انت امرأة ناكرة للجميل - بل انت رجل طفولي تعشق التفاخر قطع الحديث صبي صغير : - يا الله هاهما جدي وجدتي يبدآن في شجار آخر لا نهاية له لنرحل عنهما يا رغدة ونذهب لركوب الارجوحة فهما ابدا لن ينتهيا فهتف اريج وهاشم في نفس غاضب واحد : تادب يا ولد | |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|