|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي من الثنائيات اعجبتكم قصتهم اكثر ؟؟؟ | |||
قصي و مادلين | 50 | 34.48% | |
وليد و تهاني | 35 | 24.14% | |
عبدالرحمن و شهد | 20 | 13.79% | |
نزار و سهام | 10 | 6.90% | |
اسامة و وعد | 7 | 4.83% | |
جسار و رشا | 15 | 10.34% | |
ليث و ميسم | 6 | 4.14% | |
زيد و روان | 2 | 1.38% | |
المصوتون: 145. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-07-17, 04:02 PM | #242 | |||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء،
| اقتباس:
الله يسلم عمرك 😍 الشر ما يجيك يبارك فيك حبيبتي 💖💗💗💝💝💝 | |||||
24-07-17, 04:04 PM | #243 | |||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء،
| اقتباس:
الله يسلم عمرك الشر ما يجيك 😍 يبارك بعمرك يا قلبي 💗 يسلموووووووو كثير 😍💝😍💝 | |||||
24-07-17, 04:07 PM | #246 | |||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء،
| اقتباس:
الله يسلم عمرك الشر ما يجيك حبيبتي 😍 يبارك بعمرك يا قلبي 💗💗💗💗 😍💝😍💟😍💝 | |||||
26-07-17, 10:35 PM | #250 | ||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء،
| البارت السابع في الجامعة وعد وهي تحاول التركيز مع الدكتور أسامة وتكتب بعض الملاحظات على دفترها ........ بينما تجلس حنان بجوارها وتقول بتوتر : وعد قلبي يؤلمني لم يبعث احد رسالة لأطمئن على حال والدتي لقد بدأت اشعر بالخوف . وعد بهمس : أن شاء الله لا يحصل ألا خيراً ...... تفائلي بالخير تجديه .... ربما يكونون مشغولين بالفحص . ليضج بالحاضرة صوت رنين هاتف حنان ....... قطع الدكتور أسامة كلامه وهو يبحث عن مصدر الصوت فا أكثر ما يزعجه هو تشتت التركيز بالمحاضرة . حنان بخوف من الدكتور أسامة الذي منع صوت الهاتف بالمحاضرة : آسفة دكتور . د. أسامة وهو يضع القلم من يده : أريدك في مكتبي بعد المحاضرة . بعد انتهاء المحاضرة ............... حنان بارتباك وهي تتصل بوالدها : الو ..... السلام عليكم ..... ماذا حصل معكم ؟؟؟ ... بصدمة : ماذا ؟؟؟ ..... سوف أتي حالا .... مع السلامة . وعد بقلق : ماذا حصل يا حنان ؟؟؟ حنان ودموعها تسقط من عينيها : لقد تم إدخالها إلى غرفة العمليات ... فلقد وصلت إلى مرحلة متقدمه ويجب أن تعمل هذه العملية ....... في أسرع وقت ........ سامحها الله أمي لم تكن ترضى أن تعمل هذه العملية ....... ألا أن ازداد الأمر سوء . وعد وهي تواسيها : شافاها الله وعافاها من كل مكروه ......... ثم وضعت يدها فوق يد حنان وقالت : إذا أحببت سوف أرافقك إلى المستشفى ؟؟؟ حنان وهي تنهض بسرعة وتجمع أغراضها : لا ....... لا داعي احضري باقي المحاضرات حتى أخذها منك ....... وعد أرجوك اخبري الدكتور أسامة بحالتي ....... فانا لا أريده أن يظن إنني لا احترم المحاضرة . وعد : لا تقلقي سوف اذهب إليه ألان ... لكن اخبرني بحالة والدتك حال وصولك . ....................... في جامعة أخرى ميسم وهي تضرب كتف شهد : لماذا لا تردين علي ؟؟؟ منذ ساعة وأنا أتكلم وأنت في عالم أخر . شهد وهي تفرك مكان الضربة : لقد أوجعتني أيتها الحمقاء ...... ماذا تريدين ؟؟؟ ميسم بغيض : منذ ساعة أكلمك ...... وانأ أقول وأقول ....... وأنت في عالم أخر ...... وبالأخر تقولين ماذا تريدين ..... ثم أكملت : أريد أن اذهب إلى السوق غدا الجمعة أريد أن اشتري هدية لامي فلقد أغضبتها و أريد إرضائها ....... واشتري بعض الأشياء . شهد : لا اعرف أن كنت أستطيع أن اذهب معك لكن سوف اخبر والدتي ونتفق . ميسم : إذاً اخبرني ما الذي يشغل بالك فأنت كثيرة الشرود ..... وكأنك في عالم أخر ....... لن اذهب قبل أن تخبريني ماذا حصل معك في هذه الأسبوع ....... هل تظنين إنني لم الحظ ظهور فادي في كل مكان نذهب إليه وابتسامتك له ....... لكن كنت انتظر حتى تخبريني ولكن يبدو انك لا تريدين إخباري شيء . شهد بتوتر : احم ليس هناك شيء مهم ...... فقد إنا... إنا آه ميسم باستغراب : أنت ماذا يا شهد ؟؟ شهد قالت بسرعة خوفا من التردد : إنا أتكلم مع فادي . ذهول وصدمة طغت على ملامح ميسم : ماذا تقولين ؟؟؟ ... أنت يا شهد ... لا اصدق أن هذا التصرف يصدر عنك ..... لكن يا شهد أن كان حقا يريدك لما لم يدخل من الباب بدلا من الشباك .... ربما يكون يريد أن يتسلى فبعض الشباب لا هم لهم سوى صيد الفتيات . شهد بدفاع سريع عنه : لا تقولي هذا عنه انه ينتظر حتى نتخرج فبهذا لا يكون هناك سبب حتى يرفضه أبي . ميسم بجديه : اسمعيني جيدا يا شهد يستطيع على الأقل خطبتك بشكل رسمي ....... ثم أن وضعة المادي ممتاز لا يوجد هناك إي مانع من ارتباط رسمي بدل مصيدة العشاق هذه من أيام الأبيض و الأسود . إجابتها شهد : معك حق يا ميسم .... سوف أقول له هذا .... بينما القلب يجد مئات الأعذار له .... والعقل غائب تماما . ميسم : إنا أعرفك جيدا يا شهد لذالك أخبرتك بهذا ...... أنت دائما تبدين العواطف والمشاعر على إي تصرف عقلي . أومأت شهد موافقة وهي تقول : لا تخافي يا ميسم فانا حذره ... ولن اتصل به مرة أخرى أن كان هذا يرضيك . ميسم بابتسامة أظهرت غمازاتها الجميلة : الهدف ليس رضاي إنا .... ولكن الاقتناع بان ما تقومين به ليس صحيح . شهد بضحكة : لم أكن اعلم أن لدي صديقة حكيمة ..... يجب أن تعترفين إنني أظهرت مواهبك . ميسم و هي تضحك : بالتأكيد إنني رائعة منذ زمن ليس ألان فقط ...... لكن لا أحب أن اظهر مواهبي حتى لا أصاب بالحسد. ............................................. في مكتب الدكتور أسامة يقوم بإدخال العلامات على حاسوبه قطع عمله صوت وعد وهي تقول : هل أستطيع الدخول ؟؟؟؟ الدكتور أسامة وهو ما زال ينظر إلى حاسوبه : تفضلي يا وعد . وعد ( لقد عرف صوتي دون أن يرفع نظره إلي ...... المهم انه ينظر إلى جهازه هكذا أفضل أستطيع التكلم دون خجل ) . رفع نظرة لها ثم قال : أين رفيقة دربك ؟؟؟ الم اطلب منها أن تأتي ألي بعد المحاضرة . وعد وهي تنظر إليه بخجل : لقد ذهبت إلى المستشفى ..... ثم أنزلت رأسها عندما وجدت انه يركز نظرة عليها بانتباه : فوالدتها تعاني من مرض بالقلب وتم إدخالها إلى الجراحة ...... وحنان كانت تنتظر رسالة من والدها ليطمئنها عن حال والدتها . الدكتور أسامة وهو يضع يده تحت ذقنه : ولما لم تذهب مع والدتها بدلا من حضورها في المحاضرة بدون تركيز ....... و فوق ذالك شتت تركيزي أنا والطلاب ...... الم يكن بمقدورها على الأقل وضع الهاتف صامت ؟؟؟ وعد في نفسها ( على أساس انه يوجد من يركز معك في المحاضرة فالجميع ينظرون إلى وسامتك وأناقتك) : اليوم كان لدينا امتحان قبل محاضرتك لذالك لم تستطيع أن تغيب ...... ثم بالتأكيد نسيت أن تضع هاتفها صامتا بسبب تفكيرها بوالدتها . الدكتور أسامة وهو يرجع إلى عمله : اخبريها انه تم خصم علامتين منها ...... وأتمنى أن لا يتكرر ذالك مرة أخرى ولا سوف تحمل المادة . وعد وهي تشعر بالدم يغلي بعروقها : دكتور ... ولكن كما أخبرتك كان لديها ظروف طارئة ..... لماذا هذا القسوة ؟؟؟ ....... أين ذهبت الإنسانية ؟؟؟ وأنت يجب أن تكون قدوة للإنسانية في مجالنا . د. أسامة وهو ينظر لها بجمود : نعم ...... ولكن هناك بعض المبادئ التي يجب أن لا نتهاون بها أيضا ..... كالوقت والاحترام والانتباه والكثير من هذه الأمور .... فإذا تهاونت مع طالب سوف يصبح جميع الطلبة متمردين لذالك لا أريد أن تناقشني في هذا الأمر أكثر ...... فأنت طبيبة وليست محامية . وعد بنظرة غاضبة (الصخرة ..... بليد المشاعر ..... ) : كما تريد ...... عن أذنك دكتور . أما هو فابتسامة مستمتعة ظهرت بعد خروجها ...... فهذه الفتاة أبدا لا تسيطر على مشاعرها فيدها القابضة على حزام حقيبتها دليل واضح لغضبها . .................................... في شقة سهام تجلس سهام ويقابلها ابني عمها " حسن ... و حسين " بدا الحديث حسين : اسمعيني يا بنت العم اعرف أن الوقت غير مناسب ...... لكن نحن لا نستطيع أن نتركك وحدك ....... بعد وفاة عمي ـ رحمه الله واسكنه فسيح جناته بإذنه ـ لذا حتى تبقين تحت أعيننا خصوصا وأنت مطلقة ....... اقترح أن تتزوجي مني أو من أخي ....... حتى لا تطالنا الألسن ...... وتعودي معنا للقرية . نطق حسن تعقيبا على كلام أخيه : الأفضل أن يتم هذا قبل نهاية الأسبوع القادم فلدينا إعمال تركناها خلفنا . شعور بالعجز أصاب سهام أطرقت رأسها إلى الأسفل ...... وأصبحت دموعها تحرق عينها ( هل أعيش ألان في كابوس مخيف ؟؟؟ ...... متى سوف استيقظ من هذا الكابوس ؟؟؟ ........ كل همهم كلام الناس أين ذهبت مشاعري ؟؟؟ ...... لا أريد أن أعيد تجربة الزواج فانا أصبحت اكره جميع الرجال ...... ثم أين احترام عزاء أبي ..... فلم يمضي على وفاته أسبوع حتى ....... هل يريدون مني أن أتزوج احدهما وهما الاثنان متزوجان ؟؟؟ ..... ما هذه الكارثة ؟؟؟ ...... هل يريدان أن احفر قبري بيدي مرة أخرى ؟؟؟ .... أنا لم استوعب بعد فقدي لأبي ....... لكن ألان بدأت اعرف معنى الفقد جيدا فلا يبقى لك سند ولا حامي .... تبقين وحدك كالسلعة يتحكم فيها كل من هب ودب ....... أو كالكرة يتقاذفها احد ألاعبين ..... هل هذا عرض لأزواج أو عرض بيع ...... رحمة الله عليك يا أبي .... أتنمى لو كان يومي قبل يومك ... فاني لا أقوى على العيش من دونك ) . ليقطع حبل أفكارها وتساؤلاتها ...... صوت حسين الجهوري المخيف وهو يقول : لم نسمع بعد رأيك يا بنت العم ؟؟؟ لتجيبه سهام بصوت مبحوح من شدة البكاء : دعني استجمع نفسي ثم أخبرك ماذا أريد . حسن وهو ينهض من مكانه بغضب : نريد الجواب قبل نهاية الأسبوع ولا أخذناك رغما عنك من هنا ...... ضعي هذا الكلام حلق في أذناك لن نتركك هنا وحدك . رحل حسن و حسين وبقيت سهام في دوامة التفكير ( كيف أنقذ نفسي من هذان الوحشان ؟؟؟ ) . يتبع ........ | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|