|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي من الثنائيات اعجبتكم قصتهم اكثر ؟؟؟ | |||
قصي و مادلين | 50 | 34.48% | |
وليد و تهاني | 35 | 24.14% | |
عبدالرحمن و شهد | 20 | 13.79% | |
نزار و سهام | 10 | 6.90% | |
اسامة و وعد | 7 | 4.83% | |
جسار و رشا | 15 | 10.34% | |
ليث و ميسم | 6 | 4.14% | |
زيد و روان | 2 | 1.38% | |
المصوتون: 145. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-09-17, 10:07 PM | #461 | ||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء،
| في المطعم تجلس شهد ............. بينما يقابلها فادي في مطعم راقي ......... في وسط المدينة ............ تنظر شهد الى اغلب الأشخاص في المطعم .......... تظهر عليهم علامات الغنى .......... و ديكورات المطعم الرائعة التي تشعرك انك في عالم أخر ....... هذا غير الروائح العطرة في الأجواء كرائحة الورود ........ وطاولة المزينة بشريط بنفسجي و ابيض أنها رائعة بالفعل ....... والكراسي بلون البنفسجي ....... هذا غير أن الجدار الذي بجانبها من زجاج ......... هم ألان في طابق الرابع ترى المدينة بوضوح أنها جميلة . لقد قبلت دعوة فادي إلى الغداء ..... وعندما اخبرها انه سوف ينقلها في سيارته رفضت ........ و أخبرته أن يعطيها اسم المطعم وهي ستأتيه بسيارة أجره .......... كانت شريفة تجلس في طاوله مجاورة بعيدة قليلا عنهم . لقد كان هذا المطعم بعيد جدا عن الجامعة ......... فهي تخاف أن يراها احد يعرفها ......... لكن بالتأكيد في هذا المطعم ........ لا يوجد شخص يعرفها فالكل من هنا من الطبقة المخملية . كانت تشعر أن هذا التصرف لا يلائمها ....... لم تعرف كيف وافقت أن تأتي إلى هنا ........ لكن إصرار فادي لم يجعل مجال لرفض طبعا سوف تكون هذه أول مرة و أخر مرة . لقد كانت تشعر بتأنيب الضمير ........ لكن دلال فادي لها جعلها تفرح بذالك . فادي وهو ينظر إلى قائمة الطعام : ماذا تريدين يا شهد ؟؟؟ اطلبي كل ما يخطر على بالك اليوم ...... فكل المطعم على حسابك . شهد باستحياء : مثل ما تطلب لك . فادي برقة : هل تتناولين جميع الأطعمة ......... حتى تلك التي تحتوي على لحوم ؟؟؟ شهد بابتسامة سعيدة جدا باهتمامه بها : اجل لا مشكلة لست نباتية . فادي بضحكة : بصراحة قلت كل هذا النعومة والرقة ........ ربما لا تأكل اللحوم . ضحكت شهد مما أزال القليل من توترها . فادي : ما رأيك إذا أن اطلب لك مقبلات يونانيه أو ايطاليه قبل الوجبة . شهد وهي لا تعرف شيئا عن هذه المقبلات ........ ولكن طالما البيتزا ايطاليه فقالت : أفضل الايطالية . قال فادي بابتسامة : و إنا أيضا أفضلها يبدو أن هناك أشياء كثيرة مشتركة في ما بيننا . أما شهد فأنزلت رأسها من الخجل ........... طوال الوقت كان فادي يدللها كالأميرة . ........................... في المحكمة كانت تجلس سهام على كراسي الانتظار ......... أنها يوم زفافها ........ وياله من يوم ......... نظرت الى ملابسها ......... كانت ترتدي فستان باللون البنفسجي و حجاب باللون السكري ........ كانت ترتسم على وجهها علامات الارتباك .......... وشعور الهرب في هذا اللحظة كان مسيطر جدا .......... لما لا تهرب من كل شي .......... لما لا تهرب الى مكان لا يستطيع أحدا الوصول إليه . وقفت وبدأت تمشي عدت خطوات الى باب المحكمة ......... وفكرة الهروب تكبر في رأسها ........ ولكن دخول نزار وهو مسرع جعلها تقف جامدة مكانها ......... تقدم منها نزار وهو يقول : بسرعة يا سهام قبل أن ينتهي موعدنا ......... فلقد تأخرت بسبب أزمة السير . مشت معه سهام وهي تشعر بتشتت الذهن ........... ولكن لا تعرف لما يجذبها نزار خلفه ........ أنها تشعر نفسها مسيره غير مخيره ......... كان نزار يقوم بكل الإجراءات ........... أما هي فلم تكن إلا شخص ينظر الى الأوراق وكان الأمر لا يعنيه . كل ما خرج منها هو كلمه نعم ........ عندما سألها القاضي أن كانت موافقة على هذا الزواج دون أي ضغوطات .......... لكن بالحقيقة لم يكن هذا الزواج لولا تلك الضغوطات .......... تم الأمر بسرعة وأصبحت ألان زوجة الساعي نزار .......... كان يحمل الوثيقة وهو يبدو أيضا انه يعيش حاله من التشتت ........... ليخرجها من تفكيرها صوت نزار الهادئ : مبارك يا سهام . أنها ألان حقا لا تعرف ماذا تجيب .......... ليست هذا ألكلمه المناسبة لهذا الوضع ........ لكن لا مفر ألان لقد وقعت على تلك الوثيقة ......... أي أصبحت ألان عروس .......... يأل سخرت الأقدر . أجابته أخيرا : مبارك لنا ......... فلا تنسى ما ستحصل عليه أنت أيضا . اقترب منها نزار وقال بصوت هامس : لا أريد أن نتكلم ألان عن أي شي .......... دعينا لا نستعجل الأمور . ( إذا لماذا تزوجتني ) كادت أن تنطق بذالك ......... ولكن أعطاء نزار ظهره لها ........ جعلها تبتلع كلامها ........ كان يمشي أمامها بخطوات ثابتة .......... ليقول بعد أن خرجوا من باب المحكمة : سوف أوصلك الى مكان سكنك . .................................. في المطعم كان يجلس عبد الرحمن و أمل ......... على طاولة في الزاوية ........ لقد قامت أمل بدعوة عبد الرحمن الى هنا ......... رفض عبد الرحمن بسبب انه لا يستطيع دفع الفاتورة ......... و لا يحب أن تدفع عنه فتاة ....... ولكن إصرار أمل و وعدها انه سيكون دين ....... يدفعه عبد الرحمن عندما يحصل على النقود .......... جعله بالنهاية يأتي الى هذا المطعم الراقي . كان على الطاولة أصناف عديدة من الطعام .......... بدأت تقول أمل : ما رأيك يا عبد الرحمن بمشروع سيزيد لك دخلك .......... ومع الأيام سيكون لك أنت ورشة خاصة بك ؟؟؟ . عبد الرحمن بفضول و فرحة ظاهرة : حقا ........ وما هو هذا المشروع ؟؟؟ . أمل وهي تتناول قطعة من اللحم بالشوكة : حسنا سأحدثك بالتفاصيل ....... لدينا بعض الصناديق نحتاج نقلها من مكان لأخر ......... وسيكون لك أجرة عالية ........ فقط عليك تنفيذ الأوامر بحذافيرها . عبد الرحمن : وماذا تحوي هذه الصناديق ؟؟؟ . أمل : أشياء متنوعة . عبد الرحمن وهو يعقد حاجبيه : لا افهم هذا مهمة سهله ........ لما كل هذا الأجرة العالية ؟؟؟ . أمل وهي تضع الشوكة على الطاولة : في الحقيقة هناك بعض البضائع غير مرخصة . عبد الرحمن : هل تقصدين أن نقوم بتهريبها ؟؟؟ . أمل وهي تنظر له بتمعن : تستطيع قول ذالك ........ ما رأيك بالأمر ؟؟؟ . عبد الرحمن : ما دام الأمر به الحصول على المال فانا موافق ......... فلقد تعبت من هذه الحياة ......... والعمل والفقر والشقاء . ابتسمت أمل : لا تحمل هم لن تعود لهذه الحياة بعد ألان ......... فانا سأضع بيدك مفاتيح الجنة . ابتسم عبد الرحمن وهو ينظر الى الطرف الأخر .......... ويقول في نفسه ( بل انأ من سوف افتح لكم أبواب جهنم ) .......... لتتجمد ابتسامته عندما شاهد شهد تبتسم للشاب المقابل لها . ................................ في المستشفى حنان وهي تضع المريول في الخزانة : لقد مضى أول يوم يا وعد . وعد : لا زال هناك اشهر ليست أيام . حنان : المهم أننا نتقدم وسوف تمضي الأيام سريعا ...... و نحصل على لقب دكتورة أن شاء الله . وعد بابتسامة : نعم انه الحلم المنتظر متى يأتي ذالك اليوم سوف انتظره بفارق الصبر . حنان بابتسامة شقية وتغمز لوعد : آه قولي هكذا من الأول ........ أكيد تنتظرين ذلك اليوم لأنه بعد ذالك ....... سوف يأتي احمد و يعقد القران ويصبح زوجك المصون . وعد بخجل : حنان اسكتي ....... اشعر أن دقات قلبي وصلتك ......... وانأ لم اعقد القران بعد ......... ولكن قلبي ينبض فقط من التفكير بالموضوع . حنان وهي تضحك : اعلم انك خجلت لان وجهك انقلب إلى طماطم حمراء سوف تنفجرين بأي لحظة . ثم استطرت القول كي لا تنفجر وعد حقا لأنها خجولة كثيرا : هل تعلمين إنني أتمنى أن أرى زوجة الدكتور أسامة ......... رجل له هذا الوسامة وهذا الصوت ....... وهذا غير شخصيته أكيد زوجته ملكة جمال . وعد بتفكير : المشكلة إننا لم نحصل على معلومات عنها من رزان الشيء الوحيد الذي يدل على زواجه هو ذالك الخاتم الفضي . _ السلام عليكم . التفتن الفتيات الى الوراء فإذا بنضال وهو يمسك الكثير من الأوراق . فقالا معا : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . ثم قالت وعد باستغراب : ما هذا يا نضال؟؟؟ . نضال بابتسامة : طلبت منهم أن يعطوني بعض التقارير الطبية حتى أرى مهاراتي في تحديد بعض الإمراض . وعد باستغراب اكبر من قبل : ولكن كيف سمحوا لك بذالك هذا لا يجوز أين خصوصية المرضى . نضال بابتسامة متفهمة : ليس الأمر كما تظنين يا وعد فعمي دكتور هنا . وعد : تقصد واسطة ......... لكن أيضا لم تحافظ على الخصوصية . امسك نضال الملف و أعطاها وعد فقال : انظري يا وعد . كان اسم المريض غير ظاهر . ليكمل : لا بد انه غطي أثناء التصوير قالت وعد بابتسامة وهي محرجة : آسفة يا نضال . رد عليها نضال :لا عليك يا وعد لم يحصل شيء حتى تعتذرين ..... ثم استطرد القول كي يخفف شعور الحرج الذي أصاب وعد : هل تريدين بعض الملفات وأنت يا حنان ؟؟؟ . وعد وحنان مع بعضهما : أه أكيد . نظرا إلى بعضهما ثم ضحكا معا .......... لتقول حنان : لكن لا اعرف أن كان هناك مكان لتصوير هذا الملفات . رد نضال : لما التصوير الملفات كثيرة نتقاسمها فيما بيننا ....... ثم نتبادلها عند الانتهاء منها . بدا بتوزيع بعض الملفات بينهم .......... حينها لفت انتباههم خروج الدكتور أسامة ......... وهنالك دكتورة تلاحقه وهي تحدثه ألقى عليهم نظره ثم تابع حديثه مع الدكتورة . لتقول حنان بالتساؤل : هذه الدكتورة فاتنة و جميلة مع أنها لا تضع ماكياج ....... هل هي زوجته ؟؟؟ رد عليها نضال : لا هذه الدكتورة غفران أبنت صاحب المستشفى . ........................................ | ||||
07-09-17, 01:09 AM | #465 | ||||
نجم روايتي
| مكتوب على وجهي أريني أجمل تكشيرة . نظرت لها بغير فهم وقالت باستفهام : عفوا !!! هههههههههههههههه وعد وهي تتثاوب : من شدة حبي لليل ....... وهو يحبني أصبح لونه تحت عينأي . : قد يكون السطر الذي حرم عيناك من النوم ليله ......... يكون شفاء لداء ارق عليل .......... لليالي طويلة ......... لقد خلقتي بلسم ........ فلا تشتكي يا انسه وعد . لا تسأل انه شخص بغيض ......... وإذا توظفت في الشركة سوف تفهم ما اقصد . ليث وهو يعقد حاجبيه ......... أنها المرة الأولى ...... التي يرى فيها فتاة تكره وليد .......... فوليد مشهور بتعامله الطيف مع الفتيات : نعم لقد توظفت اليوم ......... ولكنني اعرف وليد جيدا فهو يكون أخي الأكبر . تهاني وهي تسكب الشاي من يدها ........ على الأوراق الموجودة أمامها ........ خلال ليث أصابعه في شعره وهو يقول : نعم فانا أخر شخص من أشباهي الأربعين ......... أي أنني أخر قطعة . ........... طوال الوقت كان فادي يدللها كالأميرة . ........................... أنها تشعر نفسها مسيره غير مخيره ......... كان نزار يقوم بكل الإجراءات ........... أ ابتسم عبد الرحمن وهو ينظر الى الطرف الأخر .......... ويقول في نفسه ( بل انأ من سوف افتح لكم أبواب جهنم ) .......... لتتجمد ابتسامته عندما شاهد شهد تبتسم للشاب المقابل لها . رد عليها نضال : لا هذه الدكتورة غفران أبنت صاحب المستشفى . فصل جميل ودسم وطويل احيييك وننتظر بشوق القادم | ||||
07-09-17, 08:42 PM | #469 | |||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء،
| اقتباس:
يسلمووووووووووووووووووو حبيبتي مودي هذا من ذؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤقك | |||||
07-09-17, 08:44 PM | #470 | |||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء،
| اقتباس:
اسعدني كثير تعليقك الجميل نورتي الروايه بطلتك | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|