|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هى توقاعتكم بالنسبة لموقف لأكرم | |||
البقاء مع سارة | 32 | 17.49% | |
البقاء مع هند | 151 | 82.51% | |
المصوتون: 183. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-12-17, 10:10 PM | #1001 | ||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| أصر أكرم أن يعود والده وسامح للمنزل ويبقى هو وهند بالمشفى خاصة مع إصرار الأخيرة على عدم الذهاب رغم منع الزيارة ...لتؤيد هند طلبه و تصر على الحاج محمد أن يعود ليطمئنها على إخوتها ويكن بجوارهم مع الخالة زينب ... وبينما يتجه سامح ووالده للخارج نادى أكرم على أخيه مقتربا منه ليقول له بخفوت : "سامح أخلع الجاكت الذي ترتديه وأعطني إياه: ليرفع سامح حاجبه بسخرية وهو يقول برفض: "ماذا ؟ لماذا؟!! أتريد أن تلوث لي جاكتي الجديد بارتدائه فوق ثيابك الممتلئة بالدماء ...ثم أتريد أن تدفئ أنت وأبرد أنا ...أنسى الأمر ..لن أعطيك إياه ... المشفى دافئ بالداخل ...بينما أنا سأعود بهذا الوقت المتأخر والجو بارد بالخارج ...وغدا صباحا قبل ذهابي لعملي سامر عليك واحضر لك ملابس نظيفة إن شئت ...ليزم أكرم فمه ويقول من بين أسنان مطبقة غيظا : "سامح كف عن سماجتك ..فليس هذا وقتها ..لا أريد الجاكت لي ...بل لهند ..فبلوزتها خفيفة وغير مناسبة ...ألا يكفي أني سأتحمل مضطرا أن ترتدي زوجتي ملابس تخصك ...لا تزد الأمر لأن لي رغبة كبيرة بلكمك الآن كلما فكرت أنها سترتديه مكانك " ليزداد ارتفاع حاجب سامح حتى كاد أن يلتصق بشعره بينما يضرب كفا بالآخر وهو يقول بتعجب: "وما دام الأمر يضايقك هكذا فلم تجبر نفسك أيها المسكين؟!! ...الجو دافئ هنا ...وغدا احضر لها شيئا من عند أمي أو من ملابس همس المتبقية بالمنزل ..ودع جاكتي المسكين وشانه فلم اهنأ به بعد أنها المرة الأولى التي أرتديه ..أردت التأنق لزيارة حماتي أخذها... أقصد حفظها الله " بعكس أبيهما ...لم ينتبه أكرم لزلة اللسان المقصودة من سامح بينما يقترب منه ساحبا الجاكت بحدة ونازعا إياه من عليه ...ليرتديه هو بسرعة ..بينما ينظر له سامح متعجبا وهو يعيد ضرب كفه بالآخر سائلا: "ألم تقول أنه لهند ...لماذا ارتديته أنت " ليرد عليه أكرم قائلا ...حتى يأخذ دفئ جسدي أنا لا أنت قبل أن البسها إياه " ليهز رأسه محييا أبيه ويستدير عائدا لهند تاركا سامحا على ذهوله بينما يصله صوت ضحكة أبيه و سخرية سامح .. ليستدير سامح لأبيه قائلا: "ابنك جن أبي ...يا خسارة جاكتي الجديد ...هي ليلة سوداء من أولها بدئت بعشاء من مشتقات الطحالب ايطالية الصنع وانتهت بخسارتي ملابسي الجديدة " لينظر له والده بجانب عينه وهو يجاوره في طريقهما لإيقاف سيارة أجرة تعيدهما للمنزل بينما يسأله عن عشاء الليلة وكيف أصبحت علاقته بحماته : "ليزفر سامح بضيق وهو يشتكي لأبيه من تلك السيدة المتكبرة وطريقتها المتعالية بالتعامل معه ..وكيف أمسك نفسه بالقوة من الرد عليها وإيقافها عند حدها لأجل خاطر ماهي ...لينهي حديثه بضيق وهو يهتف متوعدا: "لكني لن احتمل طريقتها هذه لأكثر من ذلك ..إن استمرت على أسلوبها هذا فأقسم أن أقطع صلتي بها بعد إتمام الزواج ...بل سأمنع ماهي من رؤيتها إن استمرت بتلك التجاوزات بحقي " ليطرق والده قليلا بينما يقفا متجاورين على الرصيف الأمامي للمشفى بانتظار مرور إحدى سيارات الأجرة النادرة التواجد بهذا الوقت من الليل ..ليرفع بعدها رأسه ناظرا لسامح بلوم وهو يقول بخيبة أمل: "يا خسارة تربيتي بك ..أهكذا أنشأتك .. أن تكون قاطع رحم ..أتريد أن تجبر زوجتك على ارتكاب ذنب هو من الكبائر ..ألا تعرف أن الرحمن أمرنا بصلة الرحم التي هي من أسمه سبحانه ..ونهانا عن قطعها ...وليست أي رحم ...بل الأم ..من وصانا عليها الله ورسوله ...ليحمر وجه سامح خجلا وهو يقول مبررا بتلجلج : "لكن أبي ..أنا لا أريد ..ليس متعمدا ...إنها السبب ...فهي..." ليقاطعه أبوه بغضب وحدة: "صه ...لا يوجد سبب بالكون يكون مقبولا لما تريد فعله ...أتقبل أن يخير خالد أختك همس بيننا وبينه ..أتقبل أن يمنعها عنا لأي سبب " ليرد بدفاع: "أبي خالد لا حجة له ولا يمكن أن يفعلها ...فنحن نعامله كواحد منا بينما تلك السيدة تعاملني كما لو كنت ابن البطة السوداء" ليشيح أبيه بيده رفضا وهو يقول : "لا يوجد سبب أو مبرر أيا كان لما تقول ...مهما فعلت تظل أم زوجتك ...راعي أنها سيدة كبيرة كأمك ...راعي أنها من وسط مختلف وكانت تتمنى لابنتها من هو أفضل حسب معاييرها حتى لو كانت خطأ ... فهي تفعلها بدافع الحب لأبنتها .. وتمني الأفضل لها...وراعي أيضا أنها يوما ما بإذن الله ستكون جدة لأبنائك..ويجب أن تحتملها وتحترمها " ليرفع يده لكتف سامح مربتا عليها وهو ينصحه : "بني لو وضعت زوجتك بهكذا اختيار بينك وبين أمها فستكون خاسرا بالحالتين ...فإن هي فضلتك على أمها فستعيش حزينة مكسورة وينعكس الأمر على حياتكما سلبا...وإن رفضت خسرتها وخسرت قلبك معها بعنادك ... لا تضع أمها بينكما ..وحاول أن تتجاوز وتتجاهل ما تقول تلك السيدة مهما كان ...عاملها بالحسنى واحتملها لأجل خاطر ابنتها ...ويوما ما ستكسب قلبها بالمودة والمعاملة الحسنة ... الكلمة الطيبة بني تلين اقسي القلوب مهما طال الزمن " لينتبه لحظتها لعربة أجرة مقتربة فيشير لها ويركب بينما يجاوره سامح الذي قال لأبيه بنبرة مسترضية : "حسنا أبي سأحاول الاحتمال ...واعدك أن لا أضع ماهي أبدا بيني وبين وأمها ..ليضيف بهمس غير مسموع بينما تنطلق السيارة.. ولو أني واثق أن رقية لن تلين أبدا ..فكل كلمات العالم الطيبة لن تؤثر ببنت سلطح باشا تلك " --------------------- بعد ذهاب والده وسامح عاد ليجلس بجوارها على الكراسي الضيقة والغير مريحة بطرقة هذا المشفى الحكومي ..ولولا مهنته لم يكن ليسمح لهما بالبقاء بها بهذا الوقت خاصة مع منع الزيارة عن حسين ...وما أن مرت فترة كافية لتتشرب الجاكت دفئ جسده حتى خلعه عنه ولفه حولها وهو يقول برجاء: "ارتديه هند ..الجو بارد عليك ...وملابسك خفيفة" لتنظر له بحرج ..وهي تقول بتردد: "لكن أنت ستبرد ..لقد رايتك تأخذه من سامح ...لابد انك تشعر بالبرد " ليهز رأسه نفيا ويخبرها أنه أخذه لأجلها ويوضح سبب ارتدائه له ...لتحمر خجلا بينما تنظر له بضعف ...ليقترب منها مقبلا جبينها بعد أن تأكد من خلو المكان حوله ويلف الجاكت حولها دافعا إياها لإدخال يدها بأكمامه بينما يقول لها بخفوت : "لن نتحدث بشيء الليلة ...وغدا يوم آخر ...سنتحدث كثيرا بعد أن نطمئن علي حسين بإذن الله ..بعد أن ارتدته لفها بذراعه ليقربها منه لتستند برأسها على كتفه بينما يقول بمهادنة ..حاولي أن تنالي غفوة لبعض الوقت" كانت مرهقة جسديا ومستنفذة عاطفيا لدرجة منعتها من المجادلة أو الابتعاد ...فهي بحاجة لهذا التواصل ...بحاجة لدفئه لتحتمل مرور الساعات القادمة فاستكانت برأسها مائلة على كتفه لتغرق بغفوة وهي جالسة على كرسيها الغير مريح ..وما أن شعر أكرم بثقل أنفاسها دلالة على نومها ...حتى مال قليلا ناحيتها بينما يشد كتفها بيده وأسند رأسه على رأسها المستند عليه ليغرق بغفوة هو الآخر بينما يشعر بنسيم أنفاسها الدافئ يضرب عنقه ليشيع بداخله إحساس بالراحة والدفء جعل البسمة ترتسم على شفتيه رغم التعب .... --------------------------------- | ||||
22-12-17, 10:12 PM | #1002 | ||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| انتهت من ترتيب ملابسها بالحجرة التي كانت لياسر حيث ستشاركها مع رؤى التي غرقت بالنوم على الفراش فور ولوجهم للحجرة من شدة الإرهاق بعد عناء السفر ...بينما أخذ والداها حجرة خالتها ... وشقيقاها تشاركا الحجرة ذات الأرائك التي تتحول لأسرة وقد أحباها كثيرا ...ما أن دلفت للفراش حتى تذكرت أن الغد هو يوم جمعة ولن تحتاج للذهاب للعمل ورغم أن الأمر جيد فهي تشعر بأنها مستنزفة لدرجة لن تمكنها من القيام بأي عمل ...إلا أنها بالوقت نفسه تشعر أن بقائها بالمنزل لن يكون خيارا صائبا ...فهي وان استطاعت تجاهل أبيها طوال الساعات الماضية لتواجدهم مع أسرة خالتها ...فهي لن تستطيع تجاهله وهم معا هنا ...لتزفر بضيق بينما تفاجأ بأمها تدخل عليها الحجرة بوجه متجهم بينما تقول بخفوت حازم وهي ترمق رؤى لتتأكد من نومها: "بدئا من غد ...ستتعاملين مع أبيك بالاحترام اللائق ..لن تتجاهليه كما فعلت اليوم ...وإياك يا تقى أن تقللي من احترامه ثانية ...لن اسمح لك بإهانته ..وان كنت تغاضيت عن تباعدك وأسلوبك المتجاهل له طوال السنوات السابقة ...فقد انتهى الأمر ..وآن أوان أن تعودي لعقلك ..وتحسني معاملتك أبيك بما يستحق وبما يجب على كل فتاة تجاه أبيها " لتنتفض تقى واقفة لتقترب من أمها بينما تقول بغضب وحدة ...أنا لم أفعل له شيئا ولم أكن أنا من أهانته ...أنت لا تعرفين شيئا ..أنا" لتقاطعها أمها بصوت حاد غاضب رغم انخفاضه: " بل أنت أيتها الغبية الحمقاء من لا تعرفين شيئا ..ولن اسمح لك بأي كلمة مسيئة لأبيك" لتزداد حدة غضب تقى فتقول بتهور : "أنت لا تعرفي ماذا فعل من ورائك ومع من ...هذا الذي تدافعين عنه قد خا..." لتقطع الكلمة قبل أن تكملها وهي تضع يدها على فمها بذعر بينما تنظر لأمها بوجل لتجدها تناظراها بسخرية مريرة وهي تقول: "ماذا ؟!!أكملي ...خانني.. أليس هذا ما كنت ترغبين بقوله ..انك رأيته يخونني مع سعاد جارتنا هناك يوم كنت أبيت مع شقيقيك بالمشفى عندما أجريا عملية استئصال اللوزتين " لتنظر لها تقى ذاهلة وهي تردد بعدم تصديق : "يا الهي ..أنت تعرفين؟! ...كنت تعرفين وبقيت معه ..كيف؟!! ومنذ متى ..ولماذا؟" لتنظر لها أمها بهزأ بينما تقول بتنهيدة تحمل مزيجا من غضب وسخرية مرة: "ألم أخبرك أنك حمقاء غبية لا تعرف شيئا !!...لتعطيها ظهرها متجهة للباب بينما تضيف بخفوت: "لا تحكمي دوما على ظواهر الأشياء ...كثيرا مما تراه عيوننا لا يحمل الحقيقة التي نظن أنفسنا عرفناها يقينا ...بل يكون بعض ما رأيناه أبعد ما يكون عن الحقيقة واليقين ...لا تشغلي بالك الليلة بشيء ...جميعنا بحاجة للراحة ..لتنامي الآن وسنتحدث فيما بعد ...لكن ليس بوجود إخوتك ...فإياك أن تشعريهم بشيء" لتغلق الباب خلفها تاركة ورائها فتاة تتخبط بحيرة وذهول و قد فارقتها رغبة النوم تماما... ---------------- | ||||
22-12-17, 10:25 PM | #1004 | |||||||||
عضو ذهبي
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 38 ( الأعضاء 23 والزوار 15) ام زياد محمود, Mat, ebti, مليكة النجوم, نزف جروحي, نور المعز, الأسيرة بأفكارها, رسوو1435, mouna latifi, همسات دافئه, باسم محمد ابراهيم, مشاعل 1991, زهرة الغردينيا, رغيدا+, الشيماءعمر, eng miroo, sara alaa, إدارية, rontii, yasser20, دلال الدلال, Khawla s, دلووعة2 | |||||||||
22-12-17, 10:45 PM | #1005 | ||||
مشرفةوكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟
| الي هو ايه دا بقا يا ست رغيدة 🤔🤔🤔🤔يعني ... خان ....ولا مخااااانش 😁😁 ولا الست الحجة ام تقى مش فارق معاها😄😄😄 انا بقا مش قادرة افكر في عذر 😥😥😥 ولا استنى لغاية الاسبوع الي جاي😎😎 سي اياد بسم الله ماشاء الله عليك ...حمد لله على سلامتك .. اخيرا عرفت انك بتحبها😍😍😍😍 شوف بقا حتعمل ايه علشان تقنعها خصوصي اذا كان ابوها بريئ همووووووووس ...🤣🤣🤣حلو اللقب بردو اكرم وسامح والاميرة وهند كل ضيوووف شرف النهاردة الفصل حلو كالعادة ...لكن التشويييق قااااتل .... يلا ننتظر على احر من الجمر ...تحياااتي 😘😘😘😘😘😘 | ||||
22-12-17, 10:45 PM | #1006 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من الواضح أن تقى ظلمت والدها طوال هذة السنوات و أساءت الظن بة . ياسر اعترف لنفسة انة وقع فى حب تقى و يريدها معة دائما أعتقد انة سوف يطلب الزواج من تقى 😎 هذا الحل الوحيد لبقائها معة. أكرم يغار على هند من ملابس أخية😂😂 سامح غاضب بسبب السيدة رقية و تصرفاتها المتعجرفة. ماهى لم تتقبل عودة والدها ابدا ورفضت الحديث معة فصل رائع 😍😍 سلمت يداك 🌸🌸 | ||||
22-12-17, 10:49 PM | #1007 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... مساء السعادة... .... ياسر وتقى: كل منهما يشعر بمشاعر متداخلة حبا او لنقل شيء كالصداقة بمشاكستهما المستمرة بالنسبة لياسر... أما تقى فهي تخشى ان تقع في الحب... هي لا تود ذلك فالرجال لا يستحقون الحب ولا الثقة فثقتها اعدمت بسبب والدها وما فعله في السابق... كم تأثرت كثيرا في موقف رؤيتها لأشقائها و والدتها وسعادتها برؤيتهم بخير... ولكن مشاعرها عندما رأت والدها كانت الجمود والنقيض تماما... هل هنالك امر نجهله من ماضي والد تقى وهي اساءت فهم الموقف فقد رأيت نظرات العتب والألم الموجهه ناحيتها؟؟؟ واخيرا ادركت مشاعرك ناحيتها ياسر... فانت تحبها ولا تود منها المغادة من منزلكم... وسوف تفكر بعرض الزواج عليها كي لا تغادر المنزل صحيح؟؟؟ كما اعتقدت سابقا كلمات والدتها تؤكد ان تقى مخطأة باتهام والدها واساءت فهمه.... ولكن ما الذي حدث في الماضي ياترى؟؟ ... ماهي و والدها: لقد صدمت من رؤيته بعد كل تلك السنوات... وهي متألمة لعدم وجوده معها عندما كانت تفتقد للحب والحنان فهي غاضبة من تركه لها وحيدة... كم تألمت من أجلهما معا... .... أكرم و سامح: ههههههههههههههه كم احب مناوشاتك المرحة سامح لأكرم انت رائع جدا.... اذا حماتك اخذها.. تقصد حفظها الله.... هههههههههه آه بطني... اعجبني كثيرا نصائح والد اكرم لسامح واتمنى ان تصبر يا سامح من أجلكما انت وماهي... ... سلمت يداك على الفصل الرائع... وفي انتظار الفصل القادم بشوق كبير جدا... تحياتي وودي لك... | ||||||
22-12-17, 10:50 PM | #1008 | |||||||||
عضو ذهبي
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 48 ( الأعضاء 23 والزوار 25) ام زياد محمود, الأسيرة بأفكارها, همسات دافئه, samam1, زهرة الغردينيا, totamohamedusama, نهى حسام, eng miroo, Mat, sara alaa, ahlm, موجة هادئة, الشيماءعمر, riri.com, كلي دفئ, snan, Angelin, شيخة ام روضة, باسم محمد ابراهيم, رغيدا+, إدارية, دلال الدلال | |||||||||
22-12-17, 10:50 PM | #1009 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 48 ( الأعضاء 23 والزوار 25) الأسيرة بأفكارها, همسات دافئه, ام زياد محمود, samam1, زهرة الغردينيا, totamohamedusama, نهى حسام, eng miroo, Mat, sara alaa, ahlm, موجة هادئة, الشيماءعمر, riri.com, كلي دفئ, snan, Angelin, شيخة ام روضة, باسم محمد ابراهيم, رغيدا, إدارية, دلال الدلال | ||||||
22-12-17, 11:12 PM | #1010 | ||||
| السلام عليكم أظن أن والد تقى جارتهم سعاد من حاولت إغراءه و هو كان سكرانا فظنها زوجته و عندما اقترب و لم تكن هي ابتعد و لكن بعد ان هربت تقى مسكين أكرم لسة عايش الجفاف العاطفي و لو أنه سيكون شاكرا لحسين فبفضله استطاع التمتع بقرب هند همووووس و خالد ياعيني على الجمال و الحب ياسر أخييييييييرا يا ابني اعترفت أنك حبييييت سامح و ماهي عجبني الحج محمد | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|