|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-01-18, 07:49 PM | #6603 | ||||
| ******* نظر للاسم لوقت عاقدا حاجبيه قبل أن يعود لكلمات الرسالة ويقرأها مجددا حين علم هوية مرسلها وتأفف نفسا طويلا ... ما هذه الوقحة بحق الله ! كان يعلم بأنه وضع نفسه وغيره في موقف سيء لكن الأمر كان خارجا عن ارادته وكان قد قرر فعلا اصلاح ذلك بل وزيارة منزل تلك العائلة والاعتذار منهم لكن بعد رسالة ابنتهم هذه .... وقاص و الرسالة من جيهان ******* لم تتركها تنهي كلامها وهي تنقض على شعرها الأسود الطويل وقد لفته حول يدها تشد على أسنانها بقوة تجرها منه ناحية الأرض متجاهلة صراخها ومحاولات ضربها لها بيديها وقد قالت من بين أسنانها " والدتي أشرف من أمثالك يا حثالة " زيزفون و أم نجيب ******* ماريه اعتقدت بأنك اعتدت على الطعنات والخذلان من ذاك الكنعاني ! لا تسمحي لحبه أن ينهيك صديقتي " ساندرين و مارية ******* " رعد اتركها ألا ترى جسدها والجروح فيه؟يكفي أنت تؤذيها هكذا " غسق ******* " لا يسمعك مطر شاهين تقول هذا " ضحك وضمها له بقوة قائلا " بل لم تري مطر شاهين اليوم إنه أكثر تهورا مني " ابتعدت عنه ونظرت له وحركت رأسها برفض قائلة بابتسامة صغيرة " لا أصدق ذلك .. قد يتغير الليل والنهار وهو لا يتغير رعد و آستريا ******* غطت فمها وأنفها بالمناديل في يدها قائلة بذات بكائها " لكنه لا يريدني وسيطلقني ولست أعلم لما لم يفعلها حتى الآن ؟ " غيسانة ******* وشهقت بصدمة وفرت راكضة من هناك ما أن وقع نظرها على الذي خرج من باب المنزل وتوجه نحوهما فورا والذي ركض لحظتها أيضا ولحق بها بسرعة وسهولة ورفعها عن الأرض مطوقا خصرها النحيل بذراعيه وسار بها عائدا جهة التي كانت تنظر لهما مصدومة ؟؟؟؟؟ ******* أغمضت عينيها دون شعور منها حين شعرت بملمس تلك الشفتين ... الشعور الذي أرجف جسدها بقوة واندفع الهواء لصدرها في شهقة خفيفة أرجفت شفتيها قبل أن تنقض عليها تلك الشفتين وقد اختفى أسلوب الرقة من قبلاته هذه المرة وهو ينتقل بها من الخشونة للعنف .... مارية و تيم ******* " قسما يا رعد وها قد أقسمت ... شعرة منها فقط تلمسها أصابعه أو غيره بسببه أن انهيه من الوجود في لحظة فليس صعبا أبدا أن أصل له وأقتله وهو في معقله هناك وجواسيسي وسط رجاله مطر و رعد ******* تصاعد الحقد والغضب الأسود في عيناها الجميلتان وقالت بتصميم " بلى إن لم تحكمي أنت عقلك المغفل فلن تحضى به تلك المتوحشة أبدا وإن جعلته يخوض غمار المحرمات مكرها وقولي جيهان قالت ذلك فإما أنت أو لن يكون لأي امرأة ... بل سيكون لكل النساء إلا تلك " جيهان و جمانة ******* ابتسمت بمكر حين وقع نظرها على الواقف بعيدا مع فتياته الشقراوات وقد رفع لها إبهامه مبتسما لها ابتسامة تشبه ابتسامتها فزمت شفتيها بعناد ورفعت ذقنها فلن يتوقع أبدا ما تفكر في فعله مستحيل ... لَما كان ليسمح لها به فها هي ستحاربه بذات السلاح الذي استخدمه ضدها سابقا وليري الآن الجميع صدق كلامه ذاك وكيف سيحرر نفسه من حياة العبث السابقة أو كيف سيجد لنفسه مخرجا ساندرين و رواح ******* " ما معنى هذا يا مطر ؟ تساوم بالأرواح ! " ضرب الباب بقوة مغلقا له وقال بغضب مشتعل " هذا لتفهمي من أي نوع هو ذاك الرجل الذي تدافعين عنه غسق و مطر ******* مسح على الجرح في فخذها برفق يشعر بأنينها المتألم يمزق قلبه ولم يعد يمكنه التحكم في الدموع التي سالت على وجنتيه تباعا رعد و آستريا ******* خرجت من الحمام والمنشفة ملتفة حول جسدها تحضن نفسها بقوة جسدها يرتجف بأكمله وكأنها مصابة بالحمى ولا أعراض لها فلم تكن تتوقع أن تصل الأمور لما وصلت له وأن كل ما سيحدث أن تشعل نارا صامتة بينهما وانتهى الأمر وليس أن تتحول لضحية وبذاك الشكل البشع غيسانة ******* " عليك اقناع شقيقتك العنيدة تلك إذا " رفع يديه وحرك رأسه قائلا باستياء " اقنعها بماذا وأنا عاجز حتى عن إقناعها بالخروج من غرفتها التي تسجن نفسها فيها ؟ " نظر له باستغراب وقال " ولما تسجن نفسها ؟ هل تشاجرت معه مجددا ؟ " رعد و رماح ******* " أتعلم بأني رأيت والدتي تحترق أمامي ؟ " أغمض عينيه بقوة ومرارة يشعر بقلبه تحول لكتلة من الألم زاده متابعتها قائلة بصوت غلفه الأسى هذه المرة " حتى أني لم أستطع الوصول لها لأموت معها زيزفون و وقاص | ||||
28-01-18, 07:52 PM | #6604 | ||||||
تجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله هذي قنابل وليس مقتطفات ماهذا يافيتو؟؟ وكمان لازم نكون ريلااكس ونقوي قلوبنا🤔🤔 سمعتووو يا اخوات رجاءً مانبغى حالات اغماء هههههههه , الخطوبه اكيد ساندرين ورواح ' وتيما وقاسم. . ويه ليكون جبران عامل مصيبه مع البت استريا😳😳😿 | ||||||
28-01-18, 08:09 PM | #6605 | |||||
| السلام عليكم حتى أنا شوقتيني وحبيت أشارك اقتباس:
| |||||
28-01-18, 08:09 PM | #6606 | ||||
| ******* نظر للاسم لوقت عاقدا حاجبيه قبل أن يعود لكلمات الرسالة ويقرأها مجددا حين علم هوية مرسلها وتأفف نفسا طويلا ... ما هذه الوقحة بحق الله ! كان يعلم بأنه وضع نفسه وغيره في موقف سيء لكن الأمر كان خارجا عن ارادته وكان قد قرر فعلا اصلاح ذلك بل وزيارة منزل تلك العائلة والاعتذار منهم لكن بعد رسالة ابنتهم هذه .... غيهم والتي أرسلت الرسالة كنانة ******* لم تتركها تنهي كلامها وهي تنقض على شعرها الأسود الطويل وقد لفته حول يدها تشد على أسنانها بقوة تجرها منه ناحية الأرض متجاهلة صراخها ومحاولات ضربها لها بيديها وقد قالت من بين أسنانها " والدتي أشرف من أمثالك يا حثالة " زيزفون عّم تضرب جيهان زيزفون هذه النسخة الأنثوية من تيم كنعان نفس البرود ونفس الذكاء واثنينهم يجنو لو حد ذكر امهاتهم بسوء ******* ماريه اعتقدت بأنك اعتدت على الطعنات والخذلان من ذاك الكنعاني ! لا تسمحي لحبه أن ينهيك صديقتي " ساندورين والله هالبنت ع قي جنونها حكمتها ******* " رعد اتركها ألا ترى جسدها والجروح فيه؟يكفي أنت تؤذيها هكذا " غسق ******* " لا يسمعك مطر شاهين تقول هذا " ضحك وضمها له بقوة قائلا " بل لم تري مطر شاهين اليوم إنه أكثر تهورا مني " ابتعدت عنه ونظرت له وحركت رأسها برفض قائلة بابتسامة صغيرة " لا أصدق ذلك .. قد يتغير الليل والنهار وهو لا يتغير هنا احترت من المتكلم بس أظن ان المراة اما غسق او أستريا والرجل رعد ******* غطت فمها وأنفها بالمناديل في يدها قائلة بذات بكائها " لكنه لا يريدني وسيطلقني ولست أعلم لما لم يفعلها حتى الآن ؟ " و هذه جمانة ******* وشهقت بصدمة وفرت راكضة من هناك ما أن وقع نظرها على الذي خرج من باب المنزل وتوجه نحوهما فورا والذي ركض لحظتها أيضا ولحق بها بسرعة وسهولة ورفعها عن الأرض مطوقا خصرها النحيل بذراعيه وسار بها عائدا جهة التي كانت تنظر لهما مصدومة هاذولا رواح وساندورين ..مع أني أحب افرح وأتخيل ..بس اتخيل انهم يكون غسق ومطر (احلام مستحيلة ) ******* أغمضت عينيها دون شعور منها حين شعرت بملمس تلك الشفتين ... الشعور الذي أرجف جسدها بقوة واندفع الهواء لصدرها في شهقة خفيفة أرجفت شفتيها قبل أن تنقض عليها تلك الشفتين وقد اختفى أسلوب الرقة من قبلاته هذه المرة وهو ينتقل بها من الخشونة للعنف .... تيم وماريا " قسما يا رعد وها قد أقسمت ... شعرة منها فقط تلمسها أصابعه أو غيره بسببه أن انهيه من الوجود في لحظة فليس صعبا أبدا أن أصل له وأقتله وهو في معقله هناك وجواسيسي وسط رجاله و هنا بقى البيج بوص مطر شاهين ******* تصاعد الحقد والغضب الأسود في عيناها الجميلتان وقالت بتصميم " بلى إن لم تحكمي أنت عقلك المغفل فلن تحضى به تلك المتوحشة أبدا وإن جعلته يخوض غمار المحرمات مكرها وقولي جيهان قالت ذلك فإما أنت أو لن يكون لأي امرأة ... بل سيكون لكل النساء إلا تلك " جيهان ما بعد العلقة الزيزفونية ******* ابتسمت بمكر حين وقع نظرها على الواقف بعيدا مع فتياته الشقراوات وقد رفع لها إبهامه مبتسما لها ابتسامة تشبه ابتسامتها فزمت شفتيها بعناد ورفعت ذقنها فلن يتوقع أبدا ما تفكر في فعله مستحيل ... لَما كان ليسمح لها به فها هي ستحاربه بذات السلاح الذي استخدمه ضدها سابقا وليري الآن الجميع صدق كلامه ذاك وكيف سيحرر نفسه من حياة العبث السابقة أو كيف سيجد لنفسه مخرجا رواح وساندورين ******* " ما معنى هذا يا مطر ؟ تساوم بالأرواح ! " ضرب الباب بقوة مغلقا له وقال بغضب مشتعل " هذا لتفهمي من أي نوع هو ذاك الرجل الذي تدافعين عنه دول بقا غسق و مطر ما هو لا يمكن أبدا .. لا سمح الله ..اعوذ بالله ... انهم يتقابلو من غير زعيق و خناق ماهو الزعيق والخناق ملح الحياة الزوجية السعيدة .. وسعيدة دي ركبت في الطيارة مع مطر لبلاد الإنجليز وهو رجع و هي فضلت هناك 😒😒 ******* مسح على الجرح في فخذها برفق يشعر بأنينها المتألم يمزق قلبه ولم يعد يمكنه التحكم في الدموع التي سالت على وجنتيه تباعا يمان ويمامة ******* خرجت من الحمام والمنشفة ملتفة حول جسدها تحضن نفسها بقوة جسدها يرتجف بأكمله وكأنها مصابة بالحمى ولا أعراض لها فلم تكن تتوقع أن تصل الأمور لما وصلت له وأن كل ما سيحدث أن تشعل نارا صامتة بينهما وانتهى الأمر وليس أن تتحول لضحية وبذاك الشكل البشع غيسانة .. مش قولتلكم امرأة بعقل عصفور " عليك اقناع شقيقتك العنيدة تلك إذا " رفع يديه وحرك رأسه قائلا باستياء " اقنعها بماذا وأنا عاجز حتى عن إقناعها بالخروج من غرفتها التي تسجن نفسها فيها ؟ " نظر له باستغراب وقال " ولما تسجن نفسها ؟ هل تشاجرت معه مجددا ؟ " رعد ورماح .. أصلا ما فيش غيرهم ******* " أتعلم بأني رأيت والدتي تحترق أمامي ؟ " أغمض عينيه بقوة ومرارة يشعر بقلبه تحول لكتلة من الألم زاده متابعتها قائلة بصوت غلفه الأسى هذه المرة " حتى أني لم أستطع الوصول لها لأموت معها زيزفون و وقاص ******* بالنسبة للخطبتين فإحداها بالتأكيد خطوبة رواح وساندورين اما الثانية فثلاث احتمالات اما اويس و زهور وأما غيهم وكنانة و اما قاسم وتيما ساقول انه احتمال كبير ان جوزاء ستسرع بزواج ابان وربما حتى تتمه في الفصل القادم وتاتي بيمامة لتعيش معهم وربما يكون ذلك بطلب من يمان لابان شكرا فتفت على المقتطفات 😘😘 | ||||
28-01-18, 08:21 PM | #6608 | ||||
نجم روايتي وأميرة خبايا جنون المطر
| [/color] مقتطفات الفصل السادس عشر ******* نظر للاسم لوقت عاقدا حاجبيه قبل أن يعود لكلمات الرسالة ويقرأها مجددا حين علم هوية مرسلها وتأفف نفسا طويلا ... ما هذه الوقحة بحق الله ! كان يعلم بأنه وضع نفسه وغيره في موقف سيء لكن الأمر كان خارجا عن ارادته وكان قد قرر فعلا اصلاح ذلك بل وزيارة منزل تلك العائلة والاعتذار منهم لكن بعد رسالة ابنتهم هذه .... غيهم و كنانة ******* لم تتركها تنهي كلامها وهي تنقض على شعرها الأسود الطويل وقد لفته حول يدها تشد على أسنانها بقوة تجرها منه ناحية الأرض متجاهلة صراخها ومحاولات ضربها لها بيديها وقد قالت من بين أسنانها " والدتي أشرف من أمثالك يا حثالة " زيزفون و جيهان ******* ماريه اعتقدت بأنك اعتدت على الطعنات والخذلان من ذاك الكنعاني ! لا تسمحي لحبه أن ينهيك صديقتي " مارية و ساندي ******* " رعد اتركها ألا ترى جسدها والجروح فيه؟يكفي أنت تؤذيها هكذا " ******* " لا يسمعك مطر شاهين تقول هذا " ضحك وضمها له بقوة قائلا " بل لم تري مطر شاهين اليوم إنه أكثر تهورا مني " ابتعدت عنه ونظرت له وحركت رأسها برفض قائلة بابتسامة صغيرة " لا أصدق ذلك .. قد يتغير الليل والنهار وهو لا يتغير رعد و استي ******* غطت فمها وأنفها بالمناديل في يدها قائلة بذات بكائها " لكنه لا يريدني وسيطلقني ولست أعلم لما لم يفعلها حتى الآن ؟ " جمانة ******* وشهقت بصدمة وفرت راكضة من هناك ما أن وقع نظرها على الذي خرج من باب المنزل وتوجه نحوهما فورا والذي ركض لحظتها أيضا ولحق بها بسرعة وسهولة ورفعها عن الأرض مطوقا خصرها النحيل بذراعيه وسار بها عائدا جهة التي كانت تنظر لهما مصدومة ******* أغمضت عينيها دون شعور منها حين شعرت بملمس تلك الشفتين ... الشعور الذي أرجف جسدها بقوة واندفع الهواء لصدرها في شهقة خفيفة أرجفت شفتيها قبل أن تنقض عليها تلك الشفتين وقد اختفى أسلوب الرقة من قبلاته هذه المرة وهو ينتقل بها من الخشونة للعنف .... ******* " قسما يا رعد وها قد أقسمت ... شعرة منها فقط تلمسها أصابعه أو غيره بسببه أن انهيه من الوجود في لحظة فليس صعبا أبدا أن أصل له وأقتله وهو في معقله هناك وجواسيسي وسط رجاله مطر ******* تصاعد الحقد والغضب الأسود في عيناها الجميلتان وقالت بتصميم " بلى إن لم تحكمي أنت عقلك المغفل فلن تحضى به تلك المتوحشة أبدا وإن جعلته يخوض غمار المحرمات مكرها وقولي جيهان قالت ذلك فإما أنت أو لن يكون لأي امرأة ... بل سيكون لكل النساء إلا تلك " جمانة و اختها جيهان ******* ابتسمت بمكر حين وقع نظرها على الواقف بعيدا مع فتياته الشقراوات وقد رفع لها إبهامه مبتسما لها ابتسامة تشبه ابتسامتها فزمت شفتيها بعناد ورفعت ذقنها فلن يتوقع أبدا ما تفكر في فعله مستحيل ... لَما كان ليسمح لها به فها هي ستحاربه بذات السلاح الذي استخدمه ضدها سابقا وليري الآن الجميع صدق كلامه ذاك وكيف سيحرر نفسه من حياة العبث السابقة أو كيف سيجد لنفسه مخرجا ساندي ******* " ما معنى هذا يا مطر ؟ تساوم بالأرواح ! " ضرب الباب بقوة مغلقا له وقال بغضب مشتعل " هذا لتفهمي من أي نوع هو ذاك الرجل الذي تدافعين عنه غسق ******* مسح على الجرح في فخذها برفق يشعر بأنينها المتألم يمزق قلبه ولم يعد يمكنه التحكم في الدموع التي سالت على وجنتيه تباعا رعد و استي او يمان و يمامة ******* خرجت من الحمام والمنشفة ملتفة حول جسدها تحضن نفسها بقوة جسدها يرتجف بأكمله وكأنها مصابة بالحمى ولا أعراض لها فلم تكن تتوقع أن تصل الأمور لما وصلت له وأن كل ما سيحدث أن تشعل نارا صامتة بينهما وانتهى الأمر وليس أن تتحول لضحية وبذاك الشكل البشع غيسانة ******* " عليك اقناع شقيقتك العنيدة تلك إذا " رفع يديه وحرك رأسه قائلا باستياء " اقنعها بماذا وأنا عاجز حتى عن إقناعها بالخروج من غرفتها التي تسجن نفسها فيها ؟ " نظر له باستغراب وقال " ولما تسجن نفسها ؟ هل تشاجرت معه مجددا ؟ " رعد و رماح ******* " أتعلم بأني رأيت والدتي تحترق أمامي ؟ " أغمض عينيه بقوة ومرارة يشعر بقلبه تحول لكتلة من الألم زاده متابعتها قائلة بصوت غلفه الأسى هذه المرة " حتى أني لم أستطع الوصول لها لأموت معها زيزفون و وقاص ******* قراءة ممتعة لكم ..... [/center][/b][/font][/size][/color][/QUOTE] | ||||
28-01-18, 08:29 PM | #6609 | |||||
| اقتباس:
ماشاءاالله عليكِ يا انابيث أتوقع جبتيهم صح كلهم وحلو تسلسل الاحداث الي كتبتيه وأعجبني كلامك عن تيم وزيزفون أصبتِ (thumbs up) وعن سعيدة ومطر ههههههههههههههههه يسعدك ربي إنت ِ الي تستاهلي 10 على 10 ( تصفيق و thumbs up) والخطوبة توقعي مثلك | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|