13-09-17, 11:10 AM | #12 | |||||||
نجم روايتي ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| اقتباس:
الله يوفقك حبي واني اتشرف بحظورك كمتابعه واعرف رأيك فيها أهلا وسهلا انشالله تنال اعجابك | |||||||
15-09-17, 11:05 PM | #15 | ||||||
نجم روايتي ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| بسم الله الرحمن الرحيم الجزء 2 من الفصل الأول في الغياب يزحف الليل إلينا بهدوئه وسكونه، ويفتعل داخلنا ضجيج يوقظ النائمين أقترب منها الشاب وهو مبتسم وفرح من حركتها الشاب: السلام عليكم جنات : عليكم السلام، تفضل الشاب : أسف لأني طلبت منك ان نتقابل بهذه الطريقه، لكن لدي كلام يجب ان أخبرك بموضوع مهم جداً جنات : تفضل، ليس لدي وقت الشاب : انا أدعى ريحان عمري 22 سنه في المرحله 4 من كلية الظباط، كما تعلمين انا أراقبك منذ فترة طويله وأريد أن أعترف لك بحبي وبمشاعري التي تعتريني وبالنار التي تحرقني وبالأرتباك الذي يتملكني عندما أراك من بعيد، أريد أن أخبرك أنا أحبك..وأعشقك بجنون وأتمنى أن تحبيني بقدر ما أحبك وأرجو أن لا تتأخري بالرد جنات محمرة خجلا ولسانها يعجز عن الكلام، لم تستطع أن تقول أي كلمة لذلك ذهبت مسرعه ولم تعطه اي رد على طلبه، كان منزل سراب قريب من المدرسه وهي تعرف الطريق إليه لأنها ذهبت إليه يوماً ما، تركت ريحان وذهبت بأتجاه المنزل ريحان كان متوقع حصول ذلك ولكن تفاجئ أنها سلكت الطريق المعاكس لمنزلها لذلك أخذ يراقبها إلى أين تريد الذهاب؟ جنات وهي تعلم أنه يلاحقها بخطواته الثقيله فقد أسرعت بخطواتها إلى أن وصلت منزل صديقتها سراب وأخذت تضغط على جرس الباب بعد دقيقة طويله بالنسبة إليها، لقد فتح الباب لها ودخلت بسرعه ريحان كان مستغرب أنها ذهبت لذلك المنزل وليس إلى منزلها ماذا حدث لها؟ كان لم يكن مطمئن من الذي حصل، لذلك ركن سيارته بالقرب من المنزل وبدأ يترقب خروجها عندما دخلت جنات ألقت التحيه على أم سراب وتوجهت إلى غرفة سراب بعد أن اخبرتها أم سراب اين تقع سراب متفاجئه من وجود جنات لإنها لمحت جنات قد صعدت في سيارتها مع السائق ليوصلها سراب: جنات، ماذا حدث؟ ولماذا انتي هنا؟ جنات محمرة خجلا : لقد أعترف لي بمشاعره سراب بأستغراب : ماذا؟ من؟ ماذا حدث؟ جنات بأبتسامه : أسمه ريحان (واخبرتها القصه) سراب بفرحه : وااو، انه حقاً رومانسي جنات : ههه، لكن ماذا أفعل الآن؟ سراب : انتي أيضاً لديك نفس المشاعر لماذا لا تخبريه وتبادليه الكلام جنات بشهقه : ماذا، لا مستحيل، انا لست من ذلك النوع الذي يعترف بحبه وببساطه سراب رفعت حاجبيها بدهشه : لكن انتي جريئه وبأمكانك فعل ذلك جنات: نعم أنا جريئه لكن ليس في هذه المواضيع سراب : ماذا سوف تفعلين الآن؟ جنات : انا أسألك هذا وانتي تسأليني به أيضاً؟ غبيه سراب بضحكه : ههه، حسناً انا أقترح عليك أن تكملي الأختبارات الآن وبعدها أن شاء الله سنجد الحل المناسب لهذا الموضوع جنات : لقد أخبرني أن لا أتأخر عليه بالرد يجب أن أتكلم معه غداً او بعد غد، لأن انا أعرفه سوف يعترض طريقي ويأخذ الجواب، وانا يجب أن أكون متيقظه لهذا الشيء، كما وإنه سأرد عليه عاجلاً ام آجلاً وسوف يكون نفس الجواب سراب : هل تظنين انه يحبك بصدق ام مثل الشباب الحثاله؟ جنات : لا أعرف، لكن يجب أن لا أخوض أي تجربة معه سراب : لنفترض انه تقدم لك، ماذا سيكون جواب والدك؟ جنات : انا اعرف والدي لن يوافق لأني صغيره، وإضافة لذلك يجب أن أكمل دراستي سراب : انتي تعلمين، أنتم من الطبقة الراقيه ووالدك صاحب شركات كثيره لذلك لن يوافق على هذا الشاب ريحان جنات بأستفهام : ولماذا لا يوافق إنه شاب لطيف؟ سراب : لا أعلم، لكن هذا ما أتوقعه جنات بخوف : لقد أخفتني حقاً بعد ساعات طويله أتصلت جنات بوالدتها وأخبرتها أن يأتي السائق ليقلها إلى المنزل، بعد دقائق وصل السائق إلى منزل سراب، خرجت جنات وهي مبتسمه مودعه صديقتها وعندما ألتفتت لتصعد في السياره فجأه لمحت ريحان جالس في سيارته قرب منزل سراب وهذا يدل على إنه كان ينتظرها طول هذه الفتره، شعرت بأرتباك شديد ثم صعدت في السياره بسرعه وبعدها ذهبت لمنزلها بعد أن ألقت التحيه ع الجميع حميد : ماذا حدث ياصغيرتي؟ لماذا ذهبتي لسراب؟ جنات بتوتر : أأ...هذا...أأأ..ذهبت لها...لا.. لأن.. الأختبارات على الأبواب وغداً أول أختبار لذلك أردت أن أدرس معها حميد بمراوغه : هل أنتي متأكده؟ أم هناك شيء أخر تخفينه عني؟ حميده : مابك ياحاج؟ لقد أخفت الفتاة، تكلم معها بحنان حميد بضحكه خفيفه : ههه، كنت أمزح معها لكنها أرتعبت وبشده جنات تخفي أرتباكها بأبتسامه : ههه لا أبي لكن حقاً أخفتني حميد : حبيبتي الصغيره انا أعلم أنك لا تخفين شيء لأني اثق بك كل الثقه جنات : شكراً ابي ولن اخذلك أبداً ما حييت صعدت جنات لغرفتها ثم غيرت ملابسها، وأستعدت للأختبار غداً، لكن ليس لديها أي تركيز، لأن ريحان يشغل عقلها وكلامه المؤثر يفقدها صوابها، نزلت للمطبخ تأخذ كوب عصير عسى ولعلا يختفي ريحان وكلامه من عقلها ويعود إليها التركيز حميده : ماذا هناك عزيزتي؟ جنات : لا شيء حميده : اشعر بأنك تخفين عني شيء، ما هو؟ جنات بأبتسامه : لقد كشفتي أمري جنات أخبرت حميده بكل شيء، حميده من النوع المتفهم وتستمع إلى أبنتها حتى النهايه وبعدها تعطيها بعض النصائح، لأن لديها معرفه وخبره في الحياة، جنات تشعر بالراحه عندما تتكلم مع والدتها عن كل شيء يحدث معها لأنها تعرف حميده سوف تعطيها بعض النصائح الجيده التي تساعدها على أكمال حياتها بسلاسه حميده بعد سماعها لكلام أبنتها الوحيده قبلتها في جبينها وقالت وهي تعانقها حميده : عزيزتي انا لا اريد أجبارك على شيء، لكن سراب صحيح انا لا أعتقد ان والدك يوافق عليه جنات : لماذا أمي؟ حميده : أنا أعرف كل الأشخاص المشهورين في هذه المنطقه ووالده.... لا اعرف اظن انه من عائله ذات طبقة متوسطه وهذا لا يعجب والدك على الأطلاق جنات : أن شاء الله تتغير نظرة أبي إلى الناس من الطبقة الوسطى حميده متفاجئه وهي تنظر في عينيها : ماذا ياقطتي الصغيره هل انتي معجبة به جنات محمرة خجلا : ليس كذلك امي حميده : ههه ابنتي أصبحت مرأة جنات وعيونها ع الأرض : ماما، لست كذلك حميده : ههه حسناً عزيزتي، لكن أنتبهي على الأختبارات أولاً جنات شعرت بالراحه بعد كلام والدتها صعدت لغرفتها، وأكملت دراستها، كانت تشعر بالنعاس ووضعت رأسها على الوساده وغطت في نوم عميق يوم جديد جنات أفاقت من النوم وجهزت نفسها إلى الذهاب للمدرسه، نزلت وهي على السلم جنات : صباح الخير (قبلت والدها ووالدتها) الكل : صباح النور حميده : ألن تتناولي الفطور معنا؟ جنات : لا سوف أذهب الآن حميد : جنات تعالي أجلسي معنا جنات تعلم والدها لا يوافق ان يذهب احد بدون ان يتناول الفطور او بالأحرى بدون ان يجلس على الطاوله جلست جنات على الطاوله وليس لها شهيه لكن يجب ان تجلس رغماً عنها حميد : ماذا عزيزتي هل درستي جيداً؟ جنات : نعم ابي ان شاء الله النجاح حميد : الله يوفقك عزيزتي الكل قام من الطاوله بعد ان انتهى الوالد من الطعام وذهب مع حسين للشركه وذهبت أفراح للعمل في المعرض لأنها رسامه، نور مع حميده في المنزل جنات ذهبت للمدرسه وهي ماسكه كتابها في السياره شعرت برغبة ملحه لأن تنظر من النافذه لكنها قاومت هذه الرغبه حتى تركز في الأختبار، وصلت للمدرسه القت التحيه على زميلاتها سراب : صباح الخير جنات : صباح النور سراب : ماذا هل توصلتي الى حل؟ جنات : عن ماذا؟ سراب : عن ريحان؟ جنات : لم أفكر، الآن يجب ان أذاكر بعد ربع ساعه الاختبار، بعدها نتحدث سراب: حسناً بعد الاختبار سراب: هاا، هل أبليتي حسناً به؟ جنات : نعم لقد كان سهل سراب : الآن اخبريني ماذا حصل؟ جنات : لقد أخبرت امي، وهي أعطتني بعض النصائح كعادتها الجميله(قالت لي..) سراب : أمك حقاً لطيفه جنات : وانا مثلها هههه سراب : هههه تافهه بعد أنتهاء الدوام خرجت جنات من المدرسه وقد لمحت ريحان ينتظرها لكي يعرف جوابها لكنها صعدت مسرعة في السياره وذهبت كان ريحان متفاجئ من حركتها لماذا فعلت هذا؟ ألا تريد الأجابه على طلبه؟ ماذا حدث؟ هل هي موافقه ام لا؟ ياألهي؟ مرت الأيام وجنات أختبار بعد أختبار وكل مره تلمح فيها ريحان تتهرب منه لكي لا تسنح له الفرصه بالتكلم معها، ريحان كان غاضبا جداً من تصرفها بهذه الطريقه يريد ان يعرف جوابها لماذا تفعل هذا به؟ في أحد الأيام ذهب الى مدرستها وتكلم مع المديره لكي يقابلها وقد وافقت على طلبه، بعدها ذهبت المعلمه لتخبر جنات ان هناك احد ما يريد رؤيتها،جنات عندما أخبرتها المعلمه بهذا الكلام شعرت بالأستغراب لأنه لا أحد من عائلتها لديه الوقت الكافي لرؤيتها وهي في المدرسه عندما وصلت جنات رأت ريحان ينتظرها وهو واقف في الحديقه قرب باب المدرسه، شعرت بالأرتباك لأنها تتهرب منه منذ أخر لقاء بينهم جنات وعيونها على الأرض : السلام عليكم ريحان بأرتياح لأنه كان خائف من عدم مجيئها : عليكم السلام بعد لحظات صمت بينهم وبين شعورهم المتعاكس، ريحان يشعر بالأرتياح لأنه أخيراً سوف يعرف قرارها، اما جنات كانت خائفه جداً من النظرات التي تلاحقها مع انها تتهرب ولكن دون جدوى جنات : كيف وصلت إلى هنا؟ وكيف سمحت لك المديره برؤيتي؟ ريحان : لقد أخبرتها بأني احد أفراد العائلة لذلك وافقت وبصعوبه(بعد لحظة صمت أضاف) هلا اخبرتني بردك على طلبي وكلامي لأن لم يعد لدي صبر والأنتظار يقتلني وكأن تحركات أميال الساعه والدقائق مع الثواني كأنها خناجر في قلبي عندما تتحرك أتألم وبشده جنات :... ريحان : أخبريني لم أعد أحتمل الأنتظار جنات بخجل : ممكن سؤال؟ ريحان : تفضلي جنات : أريد أن أعرف أسمك الكامل ريحان بأبتسامه : أسمي هو" ريحان عبد المجيد العامري"، لكن لماذا تسألين؟ جنات : أردت أن أتعرف عليك أكثر ريحان بفرح :أفهم من كلامك أنك تحملين نفس المشاعر بأتجاهي جنات بأرتباك : لا... ليس هذا ماقصدته... ريحان بحزن : أذن هل انتي ترفضين؟ جنات بسرعه : لا... (حاجبيها متعاقده) لماذا تحلل كلامي بهذه الطريقه؟ ريحان حاجبيه متعاقده : ماذا تقصدين أخبريني، أسألك تحملين مشاعر ام لا يكون جوابك نفسه في الحالتين، انا حقاً لا أفهمك جنات بهدوء : انا فقط أريد... حسناً ماذا يعمل والدك؟ ريحان بحزن : انه متوفي جنات بأسف : أأ..أسفه... حقاً.. لم ارد ازعاجك...اسفه ريحان بأبتسامه متصنعه : لا عليك، الاعمار بيد الله، الآن ماهو قرارك؟ جنات بنبرة غضب : لماذا انت متسرع هكذا؟ أمهلني بعض الوقت لأن هذا الموضوع... ريحان يلطف الجو : للحظه ظننت أنك سوف تظربيني جنات بضحكه : ههههه (قد وضحت اسنانها البيظاء مع السعاده ع ملامحها وقد بعث الفرح والارتياح في قلب ريحان لأن هذه ليست المرة الأولى التي يلاحظ فيها ضحكتها وأبتسامتها وكلما يراها تأسره أبتسامتها وضحكتها الخلابه) ريحان وهو مسحور في ضحكتها : عندما تضحكين تتفتح الازهار وتخضر الأشجار والحشائش ويتغير الموسم من الشتاء الى الربيع جنات بخجل مرسوم على ملامحها : احم، لقد تأخرت يجب أن أذهب الآن ريحان بأبتسامه : أيتها الخجوله سوف أنتظر ردك بفارغ الصبر جنات شعرت بالضيق، ريحان قد تنبه لها ولملامحها التي تغيرت فجأة من الخجل الى الضيق، هل لأنه يريد معرفة ردها على كلامه؟ ام هناك شيء آخر؟ ريحان بأستغراب : لم هذا الحزن ع وجهك، ايتها الخجوله؟ جنات أدارت وجهها إلى الجانب الأخر : لا شيء ريحان : كأني أعرف السبب، هل لاني اردت معرفة ردك؟ (يكمل بحزن) حسناً انا أسف لأني أضعك في هذا الموقف الصعب، سوف ابتعد عنك ولن تري وجهي بعد اليوم، لأن ماعرفته أنك غير موافقه على كلامي جنات : أنتظر، ريحان، انا مايزعجني هو قرار ابي ريحان بأستغراب :ماهو قصدك؟ انتي فقط قولي نعم او لا؟ جنات بتنهيد : حتى وان وافقت انت ماذا ستفعل؟ ريحان : بكل بساطه أتقدم لك جنات : وأنا هذا مايشعرني بالخوف، قرار ابي، وأهميته في الطبقه الاجتماعية تغيرت ملامح ريحان إلى الغضب ريحان بعصبيه ويكز على اسنانه: مستحيل اتركك لغيري بسبب افكار والدك عن الطبقات الاجتماعية، وسوف أتقدم لك بعد أنتهائك من الثانويه وبعدها أعرف قرار والدك... (يكمل بهدوء) اذا كنت موافقه طبعاً جنات بأبتسامه وخجل : سوف يعرف قلبك اذا كنت موافقه او لا ذهبت جنات بدون معرفة رد ريحان على كلامها الاخير، عندما سمع ريحان كلامها تملكته السعاده ويشعر بفرح كبير مثل الطفل الذي حصل على قطعتي حلوه بعد الحاح وأنتظار بعد سماعه كلامها خرج من المدرسه وذهب إلى منزله ريحان : امي، أين انتي؟ أنتصار : انا هنا، لماذا تصرخ هكذا؟ ماذا حدث؟ ريحان بفرحه : امي لطالما تحلمين وتخبريني لكي اتزوج وانا أرفض، لكن اليوم انا موافق وبكل جوارحي أنتصار أخذت تزغرد وتهلل ثم قبلت جبين ابنها ريحان انتصار بفرحة عارمه : الله يبارك فيك يا ولدي، يوفقك عزيزي(بعد لحظة صمت أضافت) أخبرني عزيزي، هل تريد فتاة من أختياري أم أنك وجدتها؟ ريحان تلاحقه صورتها وابتسامتها : لقد وجدتها لا تتعبي نفسك امي أنتصار: هل بأمكاني معرفتها ام انك تريدها لوحدك ايها الغيور ريحان :لا حبيبتي، إنها ابنت حميد العماني وأسمها جنات في أخر صف من الثانويه رجاءً امي بعد كم شهر اذهبي وتكلمي مع عائلتها بالموضوع أنتصار بأبتسامه : ماشاء الله لقد أعجبني أختيارك، لانها حقاً فتاة جميله ريحان بأستغراب : وهل تعرفينها أمي؟ متى رأيتيها؟ انتصار : لا حبيبي، انا لم أرها، لكن ام احمد جارتنا ارتني صورتها لأنها تريد ان تخطبها لابنها الصغير ريحان بغضب : وماذا حدث بعدها؟ أنتصار : ولم كل هذا الغضب عزيزي، انك فعلاً غيور، لقد تقدمت لها لكن ام حسين (ام جنات) لم توافق قالت انها لا تزال صغيره على الزواج (بعد لحظة صمت اضافت) أتمنى من كل قلبي انهم يوافقو على طلبنا ريحان : ... كان الغضب يتملك ريحان ويشعر بأن هناك شيء خطأ لكن لا يعرف ماهو، كان يفكر ماذا لو رفضوا طلبه؟ ولماذا يرفضون انه يمتلك وضيفه حكوميه ان شاء الله، وعليهم ان يقبلو به، لكن ماذا لو رفضه والدها بسبب الطبقة الاجتماعية والفارق الكبير بين العائلتين ريحان لا يستطيع ان يعيش بدونها لأنه يراقبها منذ اكثر من سنتين والآن بعد أن استجمع شجاعته ليخبرها بما في قلبه من مشاعر وأحاسيس يبعدونها عنه مستحيل لا يقبل بهذا الشيء انتهى ج2 من الفصل الأول انشالله ينال اعجابكم وقراءة ممتعه في بدايات الشتاء القديم أسترجع ذكريات الطفوله، وكلما تذكرتها وحنيت الى تلك الايام الرائعه، أحسست بحبات الثلج تطفي على جسمي القشعريره من الاجواء البارده، فما أجمل الايام قبل الوداع | ||||||
15-09-17, 11:42 PM | #19 | |||||||
نجم روايتي ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| اقتباس:
انتي الأحلى حبي استمر بمتابعتكم الي ياروح روحي انتي هذي رووووعاتج | |||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|