آخر 10 مشاركات
الشيـطان حــولك .. *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : smile rania - )           »          مواسم العشق والشوق (الكاتـب : samar hemdan - )           »          الدخيلة ... "مميزة & مكتملة" (الكاتـب : lossil - )           »          الفرصة الأخيرة (95) للكاتبة: ميشيل كوندر ...كاملة... (الكاتـب : سما مصر - )           »          106 - سيد الرعاة - مارغريت روم - ع.ق ( تصوير جديد ) (الكاتـب : Dalyia - )           »          على أوتار الماضي عُزف لحن شتاتي (الكاتـب : نبض اسوود - )           »          في غُمرة الوَجد و الجوى «ج١ سلسلة صولة في أتون الجوى»بقلم فاتن نبيه (الكاتـب : فاتن نبيه - )           »          1056 - الفتاة المتمردة - كارول مورتيمر - دار م. النحاس (الكاتـب : Topaz. - )           »          السر الغامض (9) للكاتبة: Diana Hamilton *كاملة+روابط* (الكاتـب : بحر الندى - )           »          كل مخلص في الهوى واعزتي له...لوتروح سنين عمره ينتظرها *مكتملة* (الكاتـب : امان القلب - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات القصيرة المكتملة (وحي الاعضاء)

Like Tree20Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-10-17, 10:19 PM   #1

سما صافية

كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية سما صافية

? العضوٌ??? » 394040
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,728
?  نُقآطِيْ » سما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond repute
Rewity Smile 1 نافذة الجيران *مميزة ومكتملة*


السلام عليكم ورحمة الله
سعيدة أنى هكون معاكم لتانى مرة بعد روايتى الأولة (السكرتيرة) والحمدلله نالت
على أعجاب عدد من حضراتكم واللينك بتاعها فى التوقيع الخاص بى
المرة ديه أول محاولة ليا فى القصة القصيرة أرجو أنها تنول أعجابكم
وفى انتظار أرائكم ونقدكم الأيجابى لأنه بيساهم فى تطوير الكاتب بشكل كبير
ولو أنى لا اعتبر كاتبه ولكنى هاوية ترجو تقديم محتوى جيد للقراء الأعزاء



القصة عبارة عن جزئين هنزل الجزء الأول حالاً والجزء الثانى يوم الأحد
شكراً لكم وفى أنتظار تعليقاتكم





التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 06-11-17 الساعة 03:48 AM
سما صافية غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 04-10-17, 10:28 PM   #2

سما صافية

كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية سما صافية

? العضوٌ??? » 394040
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,728
?  نُقآطِيْ » سما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond repute
افتراضي


فى أحد الشقق الصغيرة فى واحدة من البلدان العربية يجلس شاب فى منتصف الثلاثينات
يحسب فى أحد الأوراق أمواله التى قضى سنين عمره لجمعها .... أموال هى ثمن لأيام طويلة
من الغربة والوحده والحرمان ، ثمن لعمله ليل نهار يتنقل بين الوظائف لجمع أكبر عدد من الاموال ليعود لأرض الوطن للأهل والعائلة والدفء والأحباب ..... للحلم ....
تنهد فى اشتياق لوطنه وأسرته وسرح بخياله لحلمه البعيد .....

نعم هو حلم بعيد فلا يمكن ان تنتظر كل هذه السنوات بدون زواج وهى أجمل فتيات الحى وأكثرهن خجلاً وأدباً واحتراماً كيف لا يتهافت عليها كل من يراها وتتعلق أعين شباب الحى
بها عندما تتحرك بخطوات ثابته وسريعة دون رفع رأسها فى وجه أى منهم فلا يعنيها أعجابهم أو نظراتهم فهى الفتاة المحترمة التى أحسن والديها تربيتها فأصبحت ذو خلق عالى ودين وشخصية
عاد عماد من شروده وهو يردد من قلبه : يارب أن كنت خيراً لها فاحفظها لى هذا دعائى لك منذ سنوات وأنت أعلم بالخير ياكريم أنا لا أجرؤ على سؤال والدتى عنها وكيف أسأل
ومن المحتمل أنها أصبحت زوجة و أم ولكنى لا استطيع أن أمنع نفسى من هذا الدعاء أن تحفظها لى وأنت تعلم يا الله أنى لم أحاول الاقتراب منها أو محادثتها أبدا ولكنها حلم المراهقة والشباب
الأمل الذى سافرت من أجله حتى أكون زوجاً مناسباً لها وحرمت نفسى من ملذات الحياة وأجلت استمتاعى بالحياة حتى أحياها معها .... معها هى فقط
فاق من شرودوه لينهض فى تكاسل و يتجه إلى المطبخ ليصنع لنفسه كوباً من الشاى وشطيرة من الجبن فتلك هى حياة العازب بالغربة فهو لم يشبع من المعكرونه المهترئة الذى صنعها على الغداء
وردد لنفسه بنبرة مشتاقه : أين أنتى يا أمى لقد اشتقت لطعامك الشهى وتنهد فى حب وابتسامه على وجهه وهو يردد : اشتقت لحضنك يا أمى .... خمس سنوات منذ أخر زيارة لى بعيداً عن بلدى وأهلى هذا كثير ...
يكفى نعم .... يكفى اشتياق وتكفى غربة ويكفى حرمان ..... متى سأبدأ حياتى وأتزوج وأنجب أطفال من محبوبتى ..... سأعود سأعود إلى وطنى وأهلى وحلمى

ابتسم عندما وصل لهذه النتيجة وعزم على العوده للوطن بدأ فى إنهاء أعماله وجمع متعلقاته وحزم حقائبه استعدادا للعودة للوطن
خرج يتجول فى الأسواق لشراء الهدايا لوالدته وأخواته وابنائهم ووقف أمام أحدى محال الذهب وخطر بباله هدية لحبيبته وقرر ان يشترى خاتم الخطبة لها
تجول بنظره حتى استقر على خاتم ثمين من الذهب الأبيض وحجر من الألماس تخيل صورة حبيبته فى هذا الخاتم فاشتراه بسعاده لها وهى يمنى نفسه أن تكون هى صاحبته ﻻ أى عروس أخرى
وصل إلى مطار القاهرة فبدأ التنفس بسعاده وهو يردد الحمدلله ماهى إﻻ ساعات و سأرى والدتى وأهلى وأحبابى
استقبله أخيه وزوج أخته فى المطار بلهفه وإشتياق بعد طول غياب وتوجهوا إلى منزله وهم يتجاذبون الحديث بمرح عن ذكريات سابقة وأحداث لم يستطع ان يحضرها وأوﻻد أخوه لم يرهم بعد
وصل إلى منزله وفتحت والدته الباب فألقى نفسه فى أحضانها بلهفه واشتياق وهو يستنشق عبيرها بحب
ويضمها إليه و يقبل رأسها ويديها وهى تربت على كتفه وتتأمل وجهه ودموع الفرحة تنهمر من عيونها بغزارة مرددة : أحمد الله أن رأيتك بخير حال يا ولدى ، لقد اشتقت إليك كثيراً وطالت غيبتك ياحبيبى
قبل رأسها بحب هامساً : لقد أفتقدتك كثيرا يا أمى ولو تعلمى كم اشتقت إليكى ياحبيبتى ..... وعاد ليقبل يديها فى حب فتمسكت بيه والدته وهى تدخل إلى صالة المنزل وتجذبه معها وهو يتأمل كل ركن فيه فى إشتياق
وقد تسارعت على رأسه الذكريات لمنزل كبر بين أرجائه وجلس بجانب والدته وهو يحيطها بذراعيه فى حب وأخوته حوله يتحدثون فى صخب وينهالون عليه بالاسئلة والأخبار وهو ينظر إليهم بإشتياق ويبتسم إلى حديثهم
وفجأة وجد أطفال تجرى فى اتجاهه فى صخب وهم ينظرون إليه فى خجل ويتوارون فى أحضان آبائهم وهم يعرفونهم عليه فمد يده بمرح إليهم ليتقدموا نحوه ويطبع على وجوههم قبلات صغيرة وهو يتعرف على أسمائهم ويحاول التقرب إليهم بالحلوى ويردد : لقد جلبت لكم هدايا كثيرة ولكن فقط لمن يعرف اسمى
فصرخ الاطفال فى وجهه : عمو عماد عموعماد فضحك على شقاوتهم وهو يحتضنهم : حسنا ... حسنا سأفتح الحقائب وأوزع الهدايا
فسارعت والدته : بعد الغداء الأن موعد الطعام
فسارع عماد فى لهفة وهو يضع يده على معدته : نعم إنى جائع جداً ومشتاق لطعامك الشهى ياست الأحباب
طبعت والدته قبلة على وجهه قائلة : حسنا ولكن أدخل غرفتك بدل ثيابك وأغسل وجهك ويديك أولا وسوف أجهز الغداء على المائدة حالاً
دخل إلى غرفته وهو فى قمه السعادة بدفء اﻻسرة وعبق الذكريات وهرع على النافذة ليلقى نظرة على نافذة الجيران .... النافذة مغلقه ترى هل تركوا المنزل أم أنها فى بيت زوجها أم تراها فى عملها ولم تعود بعد
قطع تساؤلاته صوت والدته تناديه : عماد هيا الطعام جاهز وأخوتك لن يصبروا
هتف بمرح : أنا قادم يا أمى
تجمعوا حول مائدة الطعام فى جو أسرى حميم افتقده عماد كثيراً فى الغربة وزاد من هذا الجو الجميل ضحكات أطفال أخيه وأخته الذين يجرون حولهم فى مرح
انتهوا من طعامهم وجلسوا يتسامرون لبعض الوقت حتى رحل أخوته وأزواجهم وأولادهم بعد توزيع الهدايا عليهم فى جو مرح وصاخب
توجه لغرفته ليرتاح قليلاً واتجه للنافذة فوجد نافذة الجيران مفتوحة والستائر تطير من الهواء
ابتسم على أمل بأن يراها وانتظر أمام النافذة حتى أصابه التعب فقرر أن يرتاح قليلاً فأستلقى على سريره وغط فى نوم عميق بدون قلق فى ظل أسرته الحبيبة
استيقظ عماد بعد مرور ساعتين ..... وقف بعيون ناعسه ليطمئن على نافذة الجيران وجدها مازالت مفتوحة فوقف قليلاً يستعيد نشاطه وبستنشق الهوا ويشاهد حركة الشارع الصاخبة التى افتقدها فى أرض الغربة وبعد عدة دقائق ولحسن حظه اقتربت من النافذة لتزيح الستائر وكأن الشمس أشرقت فى عينيه ووجهه من رؤيتها أمامه بوجهها الملائكى الجميل الهادئ الملامح اعتدل فى وقفته و كاد قلبه أن يخرج من مكانه ليطير إليها يحتضنها فى شوق ولهفة يبثها لوعته وأشواقه
ولكنها أغلقت النافذة واختفت شمسه فوقف يحاول ان يلتقط أنفاسه اللاهثة واضعاً يده على قلبه الذى يخفق بقوة داخل جنباته وأعلن التمرد عليه والمطالبة بقرب معشوقته
خرج لوالدته وجدها تجلس تقرأ القرآن فى هدوء فاقترب منها وقبل يدها وجلس بجانبها حتى أنهت الأم قرآتها فأحتضنها بشوق ووضع رأسه على ساقها لينام فى حضنها فانحنت على رأسه تقبلها وتداعب خصلات شعره
تسائل بهدوء : أخبرينى يا أمى كيف أخبار الحى والجيران
تنهدت الأم : الحمدلله ياولدى على كل حال ، كما ترى تغير شكل الحى وازداد ازدحاماً .... والجيران هناك من كبر صغيرهم وتزوجوا .... وهناك من قضى نحبه .... وهناك من انتقل إلى للسكن بأماكن أخرى
رفع رأسه من حضنها لينظر إليها فى اهتمام وهو يردد : وأسرة الحاج عبدالرحمن كيف حالهم ؟
أجابت الأم وعلى وجهها ابتسامة وقد شعرت بإهتمامه : توفى الحاج عبدالرحمن منذ سنوات ومرضت زوجته كثيراً وقد أصابها الشلل بعد وفاته أما سامى ولدهم فقد تزوج وانتقل من هنا ولا يأتى إلا للزيارة مع زوجته من وقت للأخر
وصمتت الأم متعمده للتأكد من شكوكها فى سؤاله فمازالت تذكر وقوفه أمام نافذته بالساعات منذ مرحلة مراهقته وحتى شبابه ليحظى بنظرة على ابنه الجيران الجميلة
فردد بإرتباك وصوت متقطع : ألم يكن عندهم بنت على ما أتذكر ابتسمت الأم بمكر : نعم كان عندهم بنت
وصمتت من جديد أعتدل جالساً ليهتف بنفاذ صبر: أمى تكلمى ماذا حدث لها
جاوبت الأم بهدوء ماكر : وماذا يحدث لأى بنت يا ولدى أما تتزوج أو تنتظر النصيب
أطرق برأسه وهو يردد بحرج وقد شعر بفهم أمه للغرض من سؤاله : وإيهما هى تنتظر أم تزوجت
أشفقت والدته عليه فجاوبته بإبتسامة رقيقة : دنيا فتاة بمئه رجل تحملت المسئولية بعد وفاة والدها ومرض والدتها وهى ترعاها خير رعاية إلى جانب عملها ..... وترفض الزواج فقد وهبت حياتها لرعاية والدتها المريضة
ابتسم عماد براحه مردداً : إذن هى تنتظر النصيب
أكملت والدته بتعاطف : تقدم إليها الكثير فهى جميلة وعلى خلق ولكن زواجها يعنى بعدها عن والدتها و زوجة أخيها استحوذت عليه ولا تهتم لها أو لوالدتها
فلا تستطيع ترك أمها فى رعايتهم وهناك من العرسان بالوقاحه حتى يطلبوا منها وضع والدتها بدار للمسنين حتى تتزوج منه فرفضت فكره الزواج بشكل عام
شرد عماد بأفكاره محدثاً نفسه : ستقبلنى أنا فهى دعائى لسنوات ماضية وقد استجاب ربى وحفظها لى .... ولكن يجب ان أدبر أمرى أولاً
أخرجته والدته من شروده وهى تربت على ظهره وتردد بحب : رزقك الله بالزوجه الصالحة
التى تريح قلبك وتسعد أيامك
فابتسم لأمه فى حب وهو يحتضنها ويردد : حبيبتى يا أمى
دخل عماد إلى غرفته واتجه إلى نافذته ليراقب محبوبته ويفكر ماذا عليه أن يفعل الأن ؟
*******************



التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 23-10-17 الساعة 12:05 PM
سما صافية غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 05-10-17, 01:03 AM   #3

modyblue

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية modyblue

? العضوٌ??? » 321414
?  التسِجيلٌ » Jun 2014
? مشَارَ?اتْي » 19,073
?  نُقآطِيْ » modyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond repute
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلا اهلا سمسمة الجميلة وحشتينا وقلمك الرقيق
هل ستوافق صاحبة الناقذة وماذا سيفعل ليحوز علي قلبها الله استجاب لدعائه فهل كانت تنتظره موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .


modyblue غير متواجد حالياً  
التوقيع
[imgr]https://scontent.cdninstagram.com/t51.2885-15/e35/13381174_1031484333594500_1155395635_n.jpg?ig_cach e_key=MTI3NDU2NTI5NjAzNjMwNzM2OQ%3D%3D.2[/imgr]

رد مع اقتباس
قديم 05-10-17, 01:24 AM   #4

سما صافية

كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية سما صافية

? العضوٌ??? » 394040
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,728
?  نُقآطِيْ » سما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modyblue مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلا اهلا سمسمة الجميلة وحشتينا وقلمك الرقيق
هل ستوافق صاحبة الناقذة وماذا سيفعل ليحوز علي قلبها الله استجاب لدعائه فهل كانت تنتظره موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
منورة مودى بلو ، أنا سعيدة جدا لمتابعتك للقصة واتمنى انها تعجبك
وتسلمى على كلامك الرقيق


سما صافية غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 08-10-17, 08:02 PM   #5

سما صافية

كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية سما صافية

? العضوٌ??? » 394040
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,728
?  نُقآطِيْ » سما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond repute
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أن شاء الله هقدم الجزء الأخير من القصة حالا
بس أحب أوضح أنى حاولت فى القصة ديه الأهتمام باللغة العربية ومحاولة إيصال بعض مشاعر
لمعاناة الأغتراب وتأخر الزواج بشكل سريع
أرجو أكون نجحت فيها
وبرده فى انتظار تعليقاتكم وتوجيهاتكم ، شكررراً


سما صافية غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 08-10-17, 08:14 PM   #6

سما صافية

كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية سما صافية

? العضوٌ??? » 394040
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,728
?  نُقآطِيْ » سما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond repute
افتراضي

قرر عماد التفكير جدياً فى مستقبله فلا مجال لتضيع الوقت فتحدث إلى أخيه للبحث عن فكرة مشروع يستثمر به أمواله
وفى نفس الوقت بدأ البحث عن شقة الزوجية وبعد ثلاث أشهرمن البحث لم ينسى فيهم الوقوف أمام نافذة غرفته
ليطمئن على محبوبته ويمتع عينيه برؤيتها الخاطفة حين تفتح أو تغلق النافذة
قرر هو وأخيه وزوج أخته عمل مشروع سوياً يكون عماد قائم على إدارته
ووجد الشقة المناسبة التى يبحث عنها وحان موعد التوجه لمنزل محبوبته لطلب يدها اتصلت والدته بدنيا لتطمئن على والدتها وأخبرتها بزيارتها الليلة لهم فرحبت بها دنيا
واستعدت لأستقبالها
وفى الموعد المحدد توجه عماد ووالدته إلى منزل الجيران كاد عماد أن يطير من السعادة
وهو بجانب والدته ويردد لنفسه : حلمى على بعد خطوات قليلة منى ، أكاد لا أصدق ، يارب اجعلها من نصيبى
طرقت والدته الباب وفتحت دنيا لترحب بوالدة عماد
دنيا بإبتسامة رقيقة مرحبة : مرحبا بك ياخالتى ، تفضلى بالدخول
والدة عماد : شكرا لك يا ابنتى ولكن معى عماد ولدى أتى ليطمئن على والدتك
لم تلاحظ دنيا عماد الواقف بعيداً عن الباب حتى تأذن له بالدخول
ابتسمت بإرتباك مرددة: أهلا وسهلا به ياخالتى ، تفضلوا
دخلت والدة عماد وهو خلفها يكاد يلتهم دنيا بعينيه فهى أول مرة يراها من قريب منذ عودته
أجلستهم بالصالون واستأذنت لتحضر والدتها لمقابلتهم وماهى إلا دقائق حتى عادت تدفع بكرسى والدتها أمامها فرحبت الوالدة بهم واختفت دنيا لتحضر واجب الضيافة لهم
والدة دنيا : حمدالله على سلامتك ياعماد لقد طالت غيبتك
ابتسم بخجل: نعم يا خالتى ويالها من غيبة ، ما أبشع الغربة بعيداً عن الأهل والأحباب
والده دنيا : عوضك الله خيراً ياولدى
والده عماد وهى تربت على ساقه : لقد انتهت أيام الأغتراب وعاد ليستقر بوطنه بين أهله وأحبابة
والده دنيا : خير ماتفعل ياولدى
والدة عماد : لا ينقصه غير العروس ليكمل فرحتى بيه
وهنا ظهرت دنيا تحمل صينية المشروبات وبعض الحلوى وقدمتها لهم بترحاب
ابتسمت والده عماد فى وجه دنيا : اجلسى يا ابنتى لا نريد إرهاقك
دنيا بصوت هادئ وصل لأذن عماد كأنغام الموسيقى : يسعدنى خدمتكم ياخالتى ، أهلا بكم
أكملت والدة عماد موجهة حديثها لوالدة دنيا : كيف صحتك الأن
والدة دنيا بآسف : الحمدلله على كل حال ، والله لا يحزنى غير تعب دنيا معى
عماد وهو يتفرس فى ملامح دنيا : جزاها الله عنك خيراً ياخالتى
فأحنت دنيا رأسها فى خجل
والدة عماد بابتسامة محببة : لقد حان الوقت إن تفرحى بها وبرؤية أولادها
تهللت أسارير والدة دنيا وقد فهمت المغزى من الحديث : أتمنى ذلك ، أن كل ما أحلم بيه رؤيتها سعيدة
بادرت دنيا : إن سعادتى فى خدمة والدتى ويكفينى رضاها علي
والدة دنيا برضا : جزاكى الله عنى خيراً يابنيتى
ابتسمت والده عماد لتهتف بثقة : أنى أريد دنيا كزوجة لعماد وأتمنى قبول طلبنا
أخفضت دنيا وجهها إلى الأرض وقد تورد لون وجنتيها خجلاً بينما تهللت أسارير والدتها لتهتف بفرحة متفحصة لوجه عماد : أن هذا شئ يسعدنى
خرج صوت دنيا خافت وخجول : اعذرينى خالتى ، أنتى تعلمين إنى لا أستطيع الزواج وليس هذا اعتراض على شخص الأستاذ عماد وإنما.....
قاطعها عماد وقد فهم مايدور بتفكيرها فبادرها بإصرار : قبل أن تقررى يجب أن تعرفى عرضى بالكامل
والدة دنيا : تفضل ياولدى
أعترضت دنيا بخجل : ولكن يا أمى
أوقفتها والدتها بعتاب : إلى متى يابنيتى تحملى همى يجب أن تعيشى حياتك وأن هذا سيسعدنى كثيراً
التفت لها عماد موضحاً بحماس : آنسة دنيا لا يجب عليك البعد عن والدتك لتتزوجى بى لقد قمت بشراء شقة قريبة من هنا حتى أكون بجانب والدتى ....
والحمدلله الشقة ذات مساحة مناسبة وسيخصص بها غرفة لوالدتك لتكون بجانبك طول الوقت
ابتسمت والدة دنيا فى سعادة على شعوره الجميل : شكرا لك ياولدى ولكن يكفينى أن تمر على يومياً لتطمئن علي
أردف بحنو : لا تحرمينا بركه قربك ياخالتى إذا أراد الله لنا النصيب ...... ولولا أن والدتى تعمر بيت والدى وتجمع به أخوتى وأولادهم وهو مفتوح ببركتها كنت طلبتها لتعيش معى
ربتت والدته على ساقه بحب وبإبتسامة حانية : بيتى مفتوح بأنفاسكم ياحبيبى
شعرت والدة دنيا بطيبة قلبه ومدى تمسكه بإبنتها : بارك الله لكم فيها
لم تستطيع دنيا الحديث وشعرت بالحيرة والتخبط فى مشاعرها فمن هذا الرجل الذى هبط عليها من السماء بعد أن استبعدت فكرة الزواج من حياتها فساد الصمت لدقائق وأعينهم مسلطه على دنيا على أمل ان توافق
بينما سبحت دنيا فى بحر ذكرياتها تتذكره مراهقاً وشاباً يقف أمام نافذة غرفته مسلطاً عينيه على نافذتها بالساعات
وهى تلمحه من الداخل وتبتسم على تصرفه وتشعر بالسعادة كمراهقة صغيرة تختبر مشاعر الأهتمام من الجنس الأخر لأول مرة وبالرغم من أهتمامه الواضح إلا أنه لم يحاول التقرب منها بأى بشكل ،
قطع عماد سلسة ذكرياتها بصوت هادئ : فكرى فى الأمر كما تشائين وسأكون بأنتظار جوابك مهما طال الوقت
التفتت له ولأول مرة التقت أعينهم فى نظره هادئة حملت الكثير من الحب والأشتياق من ناحيته والحيرة والتخبط من ناحيتها
مرت عدة أيام كانت بهم دنيا مشغولة الفكر بأمر الزواج فصدمتها فى خاطبيها السابقين ليست بالقليلة فمنهم الطامع فى شقة والدتها أو راتبها
ومنهم المتشكك فى كل من حوله ومنهم العاق بوالديه ومن ينول رضاها لا تكتمل الزيجة لأى سبب وأخيراً بعد تقدمها فى السن ظهر المطلق والأرمل الباحثين عن أم لأبنائهم
أو الباحث عن متعة شخصية بزوجة ثانية ....
فمن أين جاء هذا العماد المتفهم لوضعها وأرتباطها بوالدتها .... والغريب تلك المشاعر التى تتقاذف فى عينيه معلنة عن حب عميق واشتياق كبير
رغم سنين من البعد ، تنهدت بقوة ولجأت للدعاء وصلاة الأستخارة حتى يهديها الله للخير واستمرت والدتها بالدعاء لها ومحاولة إقناعها بالقبول
___________ يتبع ____



التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 23-10-17 الساعة 12:11 PM
سما صافية غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 08-10-17, 08:24 PM   #7

سما صافية

كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية سما صافية

? العضوٌ??? » 394040
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,728
?  نُقآطِيْ » سما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond repute
افتراضي

ومرت هذه الأيام طويلة ثقيلة على عماد كمن ينتظر نتيجة امتحان هام سيقرر مصير حياته ولكن كان هناك أمل راسخ فى قلبه بقبولها الزواج منه
فإن الله حفظها له كل هذه السنوات فلن يحرمه منها الأن
أخيراً أعلنت دنيا عن موافقتها على الزواج وما أن أبلغت والدة عماد ابنها حتى كاد يحلق فى السماء من فرحته بتحقيق حلمه الذى طال انتظاره
فهرع إلى غرفته يصلى ركعتين شكر لله على استجابة دعاءه وتحقيق حلمه وما أن فرغ من صلاته وشكره لله
حتى نهض واقفاً أمام النافذة يتطلع إلى نافذة دنياه وعلى ثغره ابتسامة هادئة راضية وقلب هائم فى قرب اللقاء
استقبلتهم فى المساء بوجه متورد من الخجل وإبتسامة هادئة ورحبت بعماد ووالدته وأخواته وتقدمتهم للصالون حيث تجلس والدتها وأخوها الذى قام مستقبلاً لهم فى ترحاب وود
وجلسوا يتحادثون فى جو أسرى جميل ثم بدأت والدة عماد فى طلب يد دنيا من أخيها الذى وافق فى سعادة وبعد الانتهاء من قراءة الفاتحة
أخرج عماد الخاتم الماسى ليقدمه إلى دنيا وهو يهمس لها : لقد اشتريته على أمل أن تكونى صاحبته
فابتسمت فى خجل وهى تنظر إلى الخاتم بسعادة ومدت يدها لتلتقطه وهى تردد بخجل : أنه أجمل خاتم رأيته شكراً لك
فتعالت الزغاريد والمباركات بين افراد الأسرتين فى سعادة وود
أنهى عماد تجهيز شقته سريعاً واشترك مع دنيا فى اختيار الأثاث
ولم يبخل عليها بأى طلب لها أو رغبة فى تأسيس عشهم الجميل
واستشعرت دنيا مدى حبه وحرصه على إسعادها مما أكسبها شعور بالرضى والسعادة
مرت الأيام وجاء موعد الزفاف الذى كان عبارة عن كتب كتاب بأحد المساجد الشهيرة
ثم اصطحب عماد زوجته على ظهر أحد السفن العائمة حيث برنامج غنائى راقص وعشاء فاخر ليحتفلوا بليلة زفافهم ولكن عماد لاحظ شرود دنيا من وقت لأخر وأدرك أن والدتها سبب انشغالها
فهمس بنبرة حانية : لا تقلقى عليها يا دنيا فهى بخير وغداً سوف أحضرها لتكون معنا دائماً
ردت دنيا بإرتباك : نحن لم نفترق منذ سنين وأخشى أن تنسى موعد الدواء أو أ أ.......
وأكملت بخجل : لقد رفضت الذهاب لمنزل أخى وفضلت المكوث ببيتها صحيح هو معها ولكنه لا يعرف مواعيد الدواء ولا يستطيع تلبية طلباتها
ادرك عماد خوفها وقلقها على والدتها فابتسم فى حب وهو يربت على كفها الصغير هامساً بحنان : لا تقلقى حبيبتى سوف نطمئن عليها
رفعت رأسها إليه وفى عينيها فرحة وأمتنان وعلى شفتيها ابتسامة رقيقة أسرت لبه بسحرها

وصل العروسان لمنزلهم وصعد عماد وهو يحملها بين يديه وعلى وجه ابتسامة هادئة وهى بين يدية يلهج لسانها بالدعاء له
حتى دخل غرفتها ووضعها برفق على الفراش ثم التفت خلفه بإبتسامة واسعة ناظراً إلى عروسه بفستانها الأبيض وابتسامتها الرقيقة وعيونها الدامعة
.... نعم عروسه فقد صعد إلى منزله ليلة زفافه حاملاً حماته وقال بحب : سأنتظرك بغرفتنا واستدار إلى والدتها المستلقية على الفراش وانحنى يقبل يدها مردداً : تصبحين على خير يا أمى
ردت عليه والدة دنيا : وأنت من أهل الخير ياولدى أسعد الله أيامك ورزقك بالذرية الصالحة البارة بك وبوالدتهم
ابتسم خارجاً من الغرفة تاركاً عروسة ووالدتها سوياً
هرولت دنيا إلى حضن والدتها هامسة بحب : لم أستطع على فراقك ولو لليلة واحدة
ربتت والدتها على ظهرها بحب : بارك الله فيك يا ابنتى وأسعدك بأجمل مما تتمنى أوصيك بزوجك خيراً فهو كما ترين لا يتردد فى إسعادك وإجابة مطالبك
وأردفت بإبتسامة حانية : ويكفى أنه صعد لعش الزوجية حاملاً حماته إلى فراشها فقط لأنه يحبك ويريد أسعادك

أجابتها دنيا بتنهيدة سعادة : نعم هو خير الرجال وأجمل مما تتمنى أى فتاة ويحبنى بشده
رددت الأم وهى تربت على وجه إبنتها بحنو : هو دعائى لكى على حسن رعايتك لى ..... وهيا الأن إلى زوجك فهو فى انتظارك
احتضنت دنيا والدتها بحب وقامت بخطوات هادئة وهى ترفع طرف فستانها وتتحرك نحو غرفتهما ..... فتحت الباب ببطئ بعد أن طرقته بخفة وجدته جالساً بإنتظارها
وما أن رأها حتى نهض مبتسماً برقة
فأغلقت الباب خلفها واتجهت نحوه بخجل حتى وقفت بمواجهته وهى تردد بصوت هادئ : لا أملك كلمات تكفى لشكرك على تصرفك معى ومع والدتى اليوم .....
لن أنسى لك هذا ما حييت وأعاننى الله على حسن معاشرتك وأسعادك
احتضن وجهها بكفيه وهو ينظر إلى عينيها فى حب قائلاً : لقد أسعدنى الله عندما استجاب دعائى وأصبحتى زوجتى .....
فلم أتمنى سواكى زوجة طيلة حياتى .... أنتى أملى ودعائى
أحنت رأسها بخجل وقد ترقرقت الدموع بعينيها وهربت منها الكلمات أمام مشاعره الغزيرة ....
احتضنها بحب وبقوة يقربها لقلبه النابض بحبها وكأنه يعيدها إلى موطنها الأصلى بين ضلوعه
***********تمت **********
*************




التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 23-10-17 الساعة 12:12 PM
سما صافية غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 09-10-17, 02:00 PM   #8

rontii

مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية rontii

? العضوٌ??? » 289729
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 20,876
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » rontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond repute
?? ??? ~
ﻻ إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
افتراضي

مساء الورد
الف مبروك يا سما للقصة الجميلة
شايفة انها قصة مش رومانسية قد ماهي بتوضح جزاء بر الوالديندبر الوالدين بتشوفي نتيجته في الدنيا قبل الاخرة و كذلك العقوق و ليعياذ بالله
يعني طول ما معاملة الانسان لاهله فيها بر مودة رحمة هتلاقي ربنا راضي عليه و العكس صحيح
و دينا ربنا حزاها بكل خير لانها سلمت انرها لله و مقدرتش تتهلى عن والدتها و كانت النتيحة زوج محب بار بامه ووامها
قصة جميلة بسيطة لكن عميقة المعنى
الف مبروك وةبانتظارك مرة تانية برواية طويلة ان شاء الله


rontii غير متواجد حالياً  
التوقيع














رد مع اقتباس
قديم 09-10-17, 03:21 PM   #9

ebti

مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية ebti

? العضوٌ??? » 262524
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 14,201
?  نُقآطِيْ » ebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond repute
افتراضي

مساء الورد والجوري... قصة حلوة تسلم الأيادي المبدعة عليها...

عماد ايمانه القوي بالله والتجأه اليه وتوكله عليه اوصله لمراده وايضاً نيته الصافية تجاه دينا ورضى والدته جزاه الله عليهم بإن كانت دينا من نصيبه ...

دينا الاخرى تدينها و كسبها رضى والدتها جزاها الله عليهم خيراً بعماد الزوج الصالح الذي يعشقها...

موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته...


ebti غير متواجد حالياً  
التوقيع
إن كرماء الأصل كالغصن المثمر كلما حمل ثماراً تواضع وانحنى"
هكذا عرفتك عزيزتي um soso و هكذا تبقين في قلبي شكراً جزيلاً لك على الصورة الرمزية...

رد مع اقتباس
قديم 09-10-17, 08:38 PM   #10

سما صافية

كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية سما صافية

? العضوٌ??? » 394040
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,728
?  نُقآطِيْ » سما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond reputeسما صافية has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rontii مشاهدة المشاركة
مساء الورد
الف مبروك يا سما للقصة الجميلة
شايفة انها قصة مش رومانسية قد ماهي بتوضح جزاء بر الوالديندبر الوالدين بتشوفي نتيجته في الدنيا قبل الاخرة و كذلك العقوق و ليعياذ بالله
يعني طول ما معاملة الانسان لاهله فيها بر مودة رحمة هتلاقي ربنا راضي عليه و العكس صحيح
و دينا ربنا حزاها بكل خير لانها سلمت انرها لله و مقدرتش تتهلى عن والدتها و كانت النتيحة زوج محب بار بامه ووامها
قصة جميلة بسيطة لكن عميقة المعنى
الف مبروك وةبانتظارك مرة تانية برواية طويلة ان شاء الله
شكرا يارونتى الجميلة ، كلامك أسعدنى جدا
والحمدلله أن الفكرة وصلت .... ربنا مايحرمنى من تشجيعك ياقمر


سما صافية غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:39 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.