19-05-20, 09:03 AM
| #101 | ||||
 
|  شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | ||||
|  |
|
30-05-20, 06:09 AM
| #103 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
| جلست واركيت يدي على حافة الكرسي فقد كنت اجلس عليه بالمقلوب وانا اشاهد هذا المنظر البديع ،هولاء الذين يتأرجحون امامي ،فهم كانوا معلقين من اقدامهم ،اما أجسادهم فقد ابدعت فيها كأني رسام خطوط . وفي مكان آخر عند غيث ولوتس ،فتح غيث عينيه فيجد نفسه في احضانها وكانت الممرضة تريد ايقاضه وهي تهمس لها ان تدعه فهو لا يزعجها ،فيبتسم على كلامها وينهض فورا ويقبلها على خدها قائلاً:اتعرفين اني احبك نظرت له ورفعت حاجبها :هذا لأني فقط انقذتك يا اناني . احتضنها بفزع :لا تفعليها مرة آخرى والا قتلتك حسناً . طبطت على ظهره بينما اخبرت الممرضة ان تتركهم لوحدهم ،فتبتسم الممرضة لعلاقتهم الغريبة . نادته:غيث فيرفع نفسه من حضنها ، فتقول:انا جائعة ليقفز واقفاً وهو يردد:سيأتي الطعام حالاً اوقفته بسرعة:ليس هذا ،لا اريد طعاماً صحيا الغبي الذي لا احبه . نظر لها وهو لم يفهم ما تعنيه:ماذا تريدين اذاً؟ اشارت له :اقترب. فاقترب. فتخبره في اذنه هامسة ببطء:بيتزا كبيرة مع جبنة كثيرة. فيأشر باصبعه بعد ان فهم عليها انه حسنا . وما ان كان يريد ان يغادر حتى نادته من جديد :غيث ؟ فعاد للنظر نحوها بأن ما الامر ؟ فتؤشر بيدها وهي تقول :وعلبة بيبسي كبيرة . عندما عرف ضحك وقال:سيقتلونا ، فتهز برأسها كالمجنونة وهي تضحك:اعلم . هز برأسه مؤيد بعدها خرج وعندما اقفل الباب استند عليه للحظات وكان يتمتم :الحمد الله انكي رجعتي . اما في الداخل عندها ،انطفأت البسمة التي نورت قبل ان يخرج وهي تجول بنظرها الى لاشيء مرددة:ماذا افعل؟؟! اما عند نبراس وجوري في الصالة ،كان مايزال يحاول ان يدرك ما قالته فسألها مرة آخرى:ماذا قلتي ؟؟ لترمقه وتقف :اتظن انني لا اعرف ،انا اعرف من تكون ،ولهذا لا اريد الارتباط بك ،انت مجرم،سفاح ،قاتل،كل تلك الألقاب السيئة تنطبق عليك ، كفكفت دموعها التي ابت ان تتوقف وبحنق اشارت عليه باصبعها:ان حصل للوتس شيء سأدمرك ،افهمت، اقترب هو بغضب واحكم القبض عليها من كتفيها ،فتآن هي بألم لم ترد اضهاره ،وهو الغضب اعماه وكاد ان يفعل شيء لولا صوت غيث الذي ايقظه :جوري انتي هنا ،يبدو ان نبراس قد اخبرك ، هي استيقظت وبخير كذلك تريدين رؤيتها؟ نظرت الى القنبلة التي امامها بعدها ابتعدت عنه وركضت نحو غيث وسألته بلهفة:اين هي غرفتها ؟ اشر عليها فتركض مبتعدة متمنية ان تكون فعلاً بخير . دخلت بسرعة الى الغرفة متلهفة لرؤية صديقة عمرها واختها في الروح والقلب،وفي هذا الاثناء كانت لوتس ما تزال مستيقظة ،نظرن لبعضهن نظرة كل واحدة منهن فهمت ما تريد الآخرى ان توصل ،انطلقت واحتضنتها وبدأت تثرثر فوق رأسها ،ان كانت بخير،او تشعر بأي الم،وهذا ما جعل منها تضحك على ردة فعلها وعلى آثره تتألم ،فتبتعد عنها معتذرة بأنها لم تقصد ايذائها . وفي هذا الاثناء دخل غيث وهو يحمل ما طلبته قبلا ،ففتحت جوري اعينها على وسعها ورمقتها وتلك تصفر مبعدة عينيها عنها ،فتضحك جوري وتمسح على معدتها قائلة:وانا كذلك جائعة ايضاً . فيضحكوا ويبدؤا بالاكل ،وبعدها قرروا ان يشاهدوا فلماً ،وكان اقتراح غيث الذي ركض لغرفته ليجلب معه كل المستلزمات . وبعد ان خرج حضنت يديها وبدأت بتقليبها كأنها تفكر بشيء ،واحست عليها لوتس لتنظر نحوها وهي ترمقها بهدوء ،ترقرقت الدموع في عينيها وشفتيها انزلقتا للأسفل من فرط المشاعر التي اختلجتها عندما احست انها قد تخسر صديقتها . وبعد ان هدأت نظرت لها "امازلت تفكرين بالاستمرار" "نعم وما الذي سيغير رأي" "انتي تحبينه وتعتزين به" ابتسمت بحنان "وهل هذا الشيء اخفيه،انه يشبهني،أرى اليتيمة فيه" "لكن هو ابنه وانتي تدركين انه قد يتضرر جراء ما ستقدمين عليه" كلماتها لامست مشاعرها فهي محقة ،مخطئون ان لم تتدركوا انها في صراع داخلي لأجله ،فأن استطاعت والقت القبض عليه سيبقى وحيداً في ميتم بارد وقد يكرهها . كانت تفكر وتفكر حتى قاطعتها جوري محتضن وجنتها "لوتس انا احبك ولا اريدك ان تتغيري اطلاقاً من اجل فكرة الانتقام تلك ،الانتقام هو قبرك الذي تحفريه بأضافرك ،انتي ضحيتي بنفسك وواجهتي الموت امامه لكي تنقذيه. ترقرقت الدموع في عينيها "لقد تخيلت اخي ،وشعرت انني مت،لم افكر اطلاقاً في اني قد افعلها،في اني اندفع امام الرصاصة لأجله،انا احبه ،انا وضعته في مكان اخي ،أصبحت بين نارين يا جوري ارجوكي ساعديني " وبعدها انخرطت في بكاء حاد ورمت نفسها في أحضان صديقتها فما كان من تلك سوى ان تربت على ظهرها لعلها تهدئ قليلاً وترمي ولو جزء بسيط من همومها لها. مضت الأيام وتحسنت صحة لوتس كثيراً وكان غيث لا يتركها ابداً حتى عند المنام ينام بجانبها.. اما فهد فهو لا يزال يحاول معرفة من قام بالهجوم على ابنه. اما نبراس وجوري استطاعوا معرفة من هو الشخص وكان صديق والدها وزميله في العمل متورط معه احد الأجهزة الأمنية ، وبالنسبة ما حدث بينهم منذ آخر لقاء في القصر اصبح يتجنبها ويبتعد عنها قد الإمكان ويعاملها ببرود ، اما هي كانت سعيدة في البداية انها تخلصت منه وآخيراً ولم يعد يلاحقها ولكن بعدها احسست بشيء ما كالفراغ بداخلها فحسب. روزي وفراس لا جديد . كذلك جيني وليسا سوى ان جيني تحاول قتل لوتس وتفكر بخطة اخطر من السابق. اما خالد عندما عرف بإصابة لوتس اتصل عليها والحمد الله ان غيث لم يكن نائم بجانبها وقتها ،بدأ بتأتيبها وتوبيخها خوفاً مما فعلته وهي تهديه ، وكم كانت عندها سعيدة فهي ترى اخيها فيه باهتمامه وحرصه الدائم لها. عند جوري ونبراس وامام المحكمة بعد انتهائها لصالح والدها . كان والدها قد تعرف عليه على انه احدى اصدقائها وانه هو من قدم المساعدة ليكشفوا الحقيقة ولذلك اصبح يشكره بكل امتنان . "جوري هيا يا ابنتي لنذهب الى المنزل ،والدتك تنتظرنا " "حسناً يا ابي اسبقني وانا سألحقك" "حسناً سأنتظرك في السيارة" بعدها صافح نبراس بكفي يديه الاثنتان بسعادة لأنه انقذ عائلته فأن تدمر ستدمر الاسرة التي بناها، وذهب الى السيارة الأجرة منتظر ابنته مع صديقها المزعوم . كان هو ملامحه جامدة غير الشخص الذي نعرفه،المرح،الصاخب،والمضح ك ،حتى نظرته لها قد تغيرت كلياً. اما هي فملامحها متوترة والمترددة والاسفة والشاكرة . فقد ادركت انها هي لطالما عاملته بشكل سيء وبرغم انه هو لم يسيء لها فعلياً ، الا انها ابتعدت عنه نفورا من الاقتراب منه لأنه مجرم من عصابة خطيرة . كانت عيناها زاغبتان تنقلهما يميناً يساراً . اما هو فرمقها ببطء وهدوء بعدها لم يتحمل صمتها "ان كان لا يوجد شيء آخر لديك يا جوري فأنا يجب ان نذهب فلدي عمل مهم" نظرت له وهو كذلك كان ينظر لها . فتحت هي فمها تريد الحديث عما يدور في خاطرها منذ مدة ولم تستطع قول حرف واحد . فيتنهد ويودعها ويسير ذاهباً من امام عينيها عندها استطاعت وآخيراً ان تتحرك ،ان تعطي أوامر لجسدها المتصنم والذي رفض مساعدتها "انتظر " التفت لها وبصبر انه ماذا . تقدمت نحوه بسرعة ووقفت امامه دون ان تنظر اليه وقالت بنبرة خافته "انا اسفة وشاكرة في نفس الوقت " لم يبدي هو أي ردة فعل فقد جرحته "حسنا" نظرت اليه بدهشة وعيناها قد توسعتا على اخرهما "فقط" "ماذا تريدين مني ان أقول " "لاشيء" "اولست مجرماً" "انا فتاة بسيطة يا نبراس حياتي كلها عائلتي ،عملي،أصدقائي، ان دخلت الى حياتي وانخرطت انا في عالمك الن أعيش في خوف دائم من اعدائك في ان في يوم قد يهجموا علي وعلى حياتي لينتقموا منك " نعم هي محقة كيف غفلت عن ذلك بالتأكيد لا يمكن ان يكون هناك علاقة بين مجرم وفتاة بسيطة ،لكن ايضاً ادرك امر غفل عنه ، لوتس ، هي بالتأكيد تعرف اننا عصابة ومجرمون ،لسنا فقط رجال اعمال ، فهي صديقتها وغير مصدق انها لم تخبرها وهم علاقتهم عميقة . فهمس امامها بدهشة سائلاً إياها "هل لوتس تعرف ؟" صحت جوري على نفسها وادركت انها تفوهت بشيء خاطئ سوف ينهي حياة صديقتها ان عرفوا من هي ؟ولما دخلت بينهم؟ "لم اخبرها" "لا اصدقك حتى انني لم اسألك كيف عرفتي " "من الحفلة عندما اخذتني معك سمعت مجموعة تتحدث عن اعمالكم الغير قانونية وصدمت وكدت ان احكي لها لكن في كل مرة أرى علاقتها مع غيث وعلاقته معها وكيف انهما متقاربان لم استطع ان اخبرها وافسد ما بينهم فبعد موت اخيها غيث هو الوحيد الذي اخرجها من الحزن الذي كان قد تربع داخل قلبها " صدق ما قالته "اذاً الى هنا قد انتهت خدمتي ، والى هنا سيكون آخر لقاء بيننا يا جوري ، لقد احببتك بصدق ، بعيداً عن كل الأمور التي سمعتيها عني ، عشت تجارب مع نساء كثر لكنك كنتي مختلفة عنهم ولهذا تمسكت بك الا انكي لم تكوني لي من البداية وداعاً " بعدها رحل من امام ناظريها الدامعتان من دون ان تعرف لما؟ وقلبها المشروخ ، ولم تدرك لما في هذه اللحظة شعرت انها عاشت الانفصال . لم تستطع جوري ان تخبرها بما حصل قبل أيام معها ، تقصد الحديث الذي دار بينهما. اما هي فقد عادت كما كانت والخبر الذي افرحها انها ستبقى مربية له فقد تراجع هو عن قراره . غادرت جوري بعد ان اطمأنت عليها وها هي قد التقت به امام البوابة وكما وعدها انه لن يحاول الاقتراب منها مرة آخرى لذلك تفاداها بكل بساطة كأنها غير موجودة امامه ، عندها شعرت بشيء غريب قد اجتاحها ، شعوراً لم تفهم ما معناه كأن قلبها قد تحطم ونوبة من الدموع والغضب عالقة في محجرها . لكن كل ما فعلته انها هي خرجت وحسب. وفي المساء واثناء مشاهدة فلم كان غيث ينظر نحوها بنظرات غريبة وهي شعرت به لكنها حاولت ان تدعي غير ذلك ، وفجأة اطفا الفلم وامسك يدها واحتضنها بكل قوة وهذا ما جعلها تزداد غرابة من فعلته . خبطته على رأسه وبانحراج سألته "ماذا تفعل؟" ابتعد عنها ونظراته تزداد غرابة ،اهي حزينة ، خائفة ، كأنه قط متشرد يتخبط في الزوايا في يوم مطر شديد . "لوتس انتي كل شيء بالنسبة لي فكل ليلة عندما احلم تغزوني تلك الحادثة ولكنكي تموتين وتتخلين عني مثل امي " احتضنت وجهه بعد ان احسست ما يعانيه هذا الصغير ، هو يحمل الذنب وهو لا يصدق انني الآن بخير وامامه. "غيث انظر انا امامك لم اتركك ارجوك لا تحمل ذنب إصابتي" مسح دموعه وبدأ يثرثر من دون توقف عما يشعر به "لطالما تمنيت ان يكون لي اماً ، هي ماتت عندما انجبتني الى الحياة ، ابي كان دوما مشغولاً ويتركني للمربيات والخادمات صحيح انهم لم يبخلوا علي بشيء لكن كل ما كنت اريده هو ان يكونوا معي ، الخادمات يعتنني بي كأني واجب لأنه ان حصل لي شيء سيعاقبن او يطردن لهذا لم اشعر بأي شيء تجاههن مهما فعلن ، لم اشعر بحنان الام ولا اهتمامها كما اسمع عنه ،اريد اماً ان تصنع لي حلوتي المفضلة وان أخطأت تعاقبني وان قمت بأمر جيد تكافئني وان مرضت تبقى فوق رأسي لتعتني بي لتطرد المرض الذي جعل ابنها طريح الفراش ، تدرك ما اعانيه من دون ان اشكو لها، مسك يدها وتابع "هذا كله شعرت به معك انتي لم تعامليني كأني عمل ، واجب عليكي ، بل اهتممتي بي ، صرخت علي ، عاقبتيني ، انتي هي امي فهل استطيع ان اناديك امي ؟" توسعت عيناي من كلماته ومن طلبه الآخير /امي/ هل انا حقاً في هذه المنزلة ، ماذا تفعلين يا لوتس !! كيف ستكملين انتقامك ؟ احتضنته منفجرة بمشاعر اختلطت ببعضها وانا مرددة له "نعم تستطيع ذلك انا امك التي لم تنجبك " ولم يدركوا ان شخص آخر يمسك مقبض الباب وقد سمع كل ما دار من حديث بينهما . في منتصف الليل ازاحت الغطاء بهدوء بعد ان طبعت قبلة على جبينه وخرجت تستنشق هواء عليل لعل يدخل الى رئتيها اوكسجين نقي لينقي قلبها. وصلت الى الحديقة لتراه جالساً على احدى الكراسي المصفوفة هناك بعناية ، كان يتفنن بالسيجارة التي بيديه ويراقص دخانها بين شفاهه. جلست بجانبه فينتبه عليها ويسألها بعد ان رمى تلك السيجارة "اراكي مستيقظة " اجابت بهدوء "نعم" "شكراً لك" توسعت عيناها من شكره لها "على ماذا!!!" "لانكي كنتي اماً له" ادركت انه سمعهم "هل سمعت حديثه؟" كانت تراقب ادق تفاصيل ملامحه قال "نعم" تريد ان توصل له انها لم تلعب بمشاعره اطلاقاً فاصبحت تتأتأة محاولة الوصول الى الكلمات ولم يخرج منها حرفاً ناداها "لوتس" سكتت بسبب نظراته واسمها الذي نطقه لأول مرة وقلبها الذي يدق بقوة داخل قفصها الصدري قال "لقد غيرتنا" "انا لم اقصد" فيبتسم وهذا ما جعلني ازداد استغراباً اما هو تابع "كنت ادرك انكي ستكونين كالعاصفة تقلعين حصوننا ، تصرفاتك ، كلماتك ،اهتمامك به ، هو لم يكن ذلك الطفل الذي اراه معك ، لطالما تعامل مع الأمور بقسوة ، بعنف، مع جميع مربياته و حتى الخادمات قاطعته "علاقته مع خالته ايضاً سيئة شعرت بذلك وانا اتفهم ما تقصده ولهذا دخلت هذا المجال من اجل تعليم الأطفال ، الحب، ان اريهم طريق السعادة ، التعاون ، هو ما يزال طفل ابسط حقوقه هو اللعب خارجاً وغيث وحيد ، منعزل دخل اسوار هذا القصر " مسك يدي فجأة ونظر نحو السماء وانا فقط مندهشة من هذا الحديث الذي دار بيننا ، ماذا يحدث يا لوتس هو لا يزال يمسك يدك وانتي تركتيه ، ماذا عن الانتقام هل ستتركين كل كل ما أقدمت عليه ؟؟؟!!! "اعلم هو شديد العدوانية احياناً لا يتصرف تصرفات أطفال في عمره " "لا بأس انا هنا" "نعم فأنتي تستطعين ان تفعلي الكثير " "لكنه بحاجة الى اب يكون معه ، هو يحبك ويحترمك لكن اعذرني انتما متباعدان كثيراً" نظر الي "كنت اكرهها وبشدة" توسعت عيناي مما قاله وسألت "من!!!؟" قال وهذا ما جعل كل ذرة مني تخرج من مكانها من هول الصدمة "امه" انتهى واتباد:loollolololi | ||||
|
| |
|
01-06-20, 01:31 AM
| #104 | ||||
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفقه يا حبيبتي بانتظار المزيد من الابداع والتميز في فصول القصة موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | ||||
|
| |
|
07-06-20, 06:24 PM
| #105 | ||||
| موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . بانتطار المزيد من الفصول الرائعة والافكار الجميلة شكرا على روايتك | ||||
|
| |
|
13-06-20, 10:55 PM
| #106 | ||||
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . بانتظار المزيد من ابداعك الرواية جمممممممممممممميييييييييل لللللللللة جدددددددددددددددااااااااا يسلمو يا قمر على روايتك | ||||
|
| |
|
17-06-20, 07:17 PM
| #109 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| تحسنت صحتي كثيراً ،وعدت الى غرفتي سابقاً،وها انا اعيد ترتيب ثيابي في الخزانة عندها دخل غيث الى الغرفة "ماما" نظرت له بعدها عاودت النظر الى خزانة مكملة عملي وانا اخبره "تعال ساعدني" اقترب وبدأ بالترتيب بفوضى عندها ضربت يده بأنه ليس هكذا،فينفخ خديه "ليس هكذا يا غيث" "انتي الغبية لا تعرفين أصول الترتيب" "ها قد بدأنا" فاحتضني فجأة لاضحك على ردة فعله سألني بعد ان ابتعد "ماذا سنفعل اليوم؟" وضعت اصبعي على ذقني افكر ،بعدها فرقعت اصبعي الابهام والسبابة وقفزت في مكاني "وجدتها" "ماذا؟" "سوف اطبخ لك" فتأفاف وقال "ستحرقين مطبخي من جديد" لاصرخ عليه "يااا كيف لك ان تتحدث مع والدتك هكذا" بعدها بدأنا بلعبة القط والفأر . فيما بعد... كنت اغسل الاطباق بعناية وكان هو الى جانبي يساعدني فيهما ، لاتزال كلمات جوري ترن في اذني ، نظرت له ليبتسم لي فاردها له بعدها عاودت النظر الى ما بيدي ، وافكر بشرود، هل انا اتخذت منحنى آخر في الانتقام ، ارتجفت يداي فاخفيها عنه، هل ابحث عن مكانهم السري ؟ ماذا لو عرفوا من انا؟ ولما اتيت ودخلت بينهم، هل سيغفروا لي ؟ هل سيبرورا ما فعلته ام؟؟؟؟ عندها سمعت صوت اطلاق نار داخل رأسي وشعرت بالدماء قد خرجت منه وانا احتضر في خيالي. هززت رأسي بعنف لابعد هذه الأفكار السوداوية فقد احسست بالالم وشعرت لو انه سيحصل فقد سيكون اسوء مما تخيلته ، لن يدعني ، هو لن يتركني حية او لن يدع الموت يمر فيَّ بسلام، عندها تذكرت حديثه الذي دار بيننا في الامس بالليل وكلماته تردد في ذهني"كنت اكره زوجتي " دققت النظر عليه وقد كان منهمك بغسل الصحن الذي بيده ، لو علم غيث بالكلام ماذا سيحدث له ؟ هل ذلك هو السبب في البعد بينهما . وانا احوم في دوامة مخاوفي ، بين ما يريده قلبي وعكسه عقلي تلقيت ضربة من ذلك الشقي وهو يردد لي بغضب وحنق "هييي لقد انهيت جميع حصتي وانتي فقط تحللين كيف ستغسلين الملعقة" "هااا" أشار الى امامي ، فانظر وعندها ادركت اني لازلت اتمعن في الملعقة فقط ، فاعاود النظر له وارى انه انهى جميع اوانيه، فضحكت ببلاهة "صحيح " بعدها شممت رائحة الكعكة ، فارمي الملعقة وانا اخبره بسرعة "انهي الاطباق بينما اكمل انا تزيين الكعكة " فيصرخ بغضب وحنق وهو يكاد ان يكسر المجلى "كنت اعرف انكي ستفعلين ذلك " وفي نفس الوقت طرق الباب بهدوء فعرفت من هو القادم فافتح له ،دخل وحياني بابتسامة اما انا امسكه وارميه عند غيث واعطيته رداء المطبخ وانا اردد له "كرم ساعد غيث هيا هيا بسرعة" "مرحباً غيث" "اهلاً كرم اتعرف انك انسان جيد فقد اتيت في الوقت المناسب لتساعد هذا العبد الفقير " فاضحك انا على كلامه "انت فقير اضحكتني" عندها كان يريد ان يرمي الملعقة التي بيده "انتي شيطانة تركت كل شيء علي " فارفع يداي باستسلام "حسناً انا اعتذر يا سيد المهمات " فيرتفع الضغط عنده "يا سأريك" وها نحن الآن نعاود لعبة القط والفأر الشهيرة مرة آخرى اما كرم كان يضحك علينا وهو ينظف كأس قد التقطه . فيما بعد... كان ثلاثتهم مجتمعين امام التلفاز وحولهم أشياء كثيرة من الطعام الغير الصحي . وها هما غيث ولوتس الثنائي المشاكس يعودوا ليملؤا رؤوس من حولهم بالكثير والكثير من صداع والم من صراخهم وتناوشاتهم المستمرة . فتح الباب وطل من خلفه نبراس وبكل هدوء جلس بجانبهم ، رمقه غيث من الأعلى للاسفل وباستخفاف وريبة من شكله وهيئته الجديدة عليه ، بعدها سأله باستهزاء من منظره الغير ملائم للمرح والمشاكس الذي نعرفه "ما هذه الحلة الجديدة سيد نبراس" "ماذا تريد" "لاشيء" "اذاً اخرس" حاول كرم كتم ضحكته ليضربه غيث على ظهره . اما لوتس كانت في المطبخ تحضر الشراب وبداخلها تدرك السبب في تغيره ، فقد حكت لها جوري فيما بعد عما حصل بينهما ، هي فرحت لهذا القرار فهي لا تريد من صديقتها ان تكون في علاقة مع رجل عصابة لكن الآن وبعد ان رأت تأثير ذلك عليه قد اشفقت على حالته . قدمت له مشروب ، فنظر الي بهدوء واخذ الكأس ووضعه على الطاولة ، قدمت للجميع بعدها جلست بجانبه . كان غيث وكرم يلعبان الاكس بوكس واصوات حماسهم وصل لجميع من في القصر ، اما انا فقط كنت اراقبه وهو فقط يلعب في هاتفه حتى انه لم يلمس الكأس ، كان الشرود طاغي على ملامحه . سألته بهدوء "انت بخير" "نعم" "لا يبدو عليك ذلك " اغلق هاتفه ونظر الي وقال "وكيف يبدو علي ؟" "الحزن" نظر لها مطولاً "اعرف ما حصل بينكما فقد اخبرتني ، هل تحبها حقاً؟" "نعم وماذا في ذلك هي لا تحبني " "انتما غير مناسبان ، انا اعرفها فهي صديقتي منذ الطفولة ، واطباعكما مختلفة كلياً" "هل لكي ان تغلقي الموضوع فهو فعلياً منتهي " "ليس ذلك" "لايهم" تجرأت ووضعت يدي على كتفه "انا لن لا اريد ان ادخل بينكما ولكن انا اراك متأثر جداً بسبب عدم تبادل هي مشاعرك ، اين هو المرح والمجنون والمحب للضحك ، اين هو ؟ انا لا اراه " "لوتس هي لم تحبني صحيح" "لا اعرف حقاً هي لم تخبرني وأتمنى ان افهمها مع انها صديقتي " ابتسم "شكراً لك وانا حقاً بخير " بعدها وقف عندها ينتبه له غيث الذي كان منشغلاً بلعبة مضاربة وبسبب ذلك يخسر فقد استغل كرم الفرصة لصالحه وسدد له ضربة . عندها بدأ يصيح "انتصرت انتصرت " فيرمي غيث المقبض وهو معترض على النتيجة "غش لقد غششت لم انتبه " "لا يهم فقد فزت وهذا الأهم " فيؤشر غيث على نبراس وقد كانت هناك نيران تخرج من رأسه واذنيه "انت السبب" فيستنكر ويؤشر على نفسه "انا لما!!" "لماذا وقفت فجأة" "لأني سأخرج" "كنت خرجت بعد ان افوز" فقال نبراس باستهزاء "كأنك كنت ستفوز" "يااا ماذا قلت!!؟" "الذي سمعته" "سأخنقك بيدي " وجرى نحوه عندها يدرك الخطر القادم اليه ويجري كذلك ، وذاك يصيح من خلفه وهو يتوعد له بالموت ويهدده ان يتوقف والا قتله " اما انا وكرم نضحك عليهم ، وبداخلي كنت سعيدة ومرتاحة جداً بعد ان احسست ان كلامي تأثر به ، فمهما من كان ومن هو انا احسست بالذنب عندما رأيت الوجوم في ملامحه الذابلة ، وادرك ان جوري لم تبتعد عنه الا لانها تعرف من هو ؟ واحساسي يخبرني انها تكن له بالاعجاب ، فنظراتها له انا اعرف ما معناها فهي نفسها عندما كانت تنظر الى عمر اخي ، والآن انا السبب في كل هذه الفوضى ، انا اريد شيء واحد فقط ، اريد ان انتقم ، فهل انا مخطئة. فيما بعد في مكتب فهد... طرقت الباب ودخلت ، عندها هو اقفل الحاسوب الذي امامه وآشار الي بالجلوس ،فاجلس بينما هو ارتكى بمرفقيه على المكتب . سألته "سيد فهد هل هناك امر مهم لتطلب رؤيتي ؟" "نعم اريد ان استشيرك بشيء" باستغراب "ماهو؟!" مسك ملف ذو لون فضي وناولني إياه فأخذه بريية من يده وابدأ بتفحصه وبعدما قرأته فهمت كل شيء . "ما هذا سيد فهد؟هل لك ان توضح لي اكثر؟" "انتي اخبرتني ان غيث بحاجة لاهتمام اكثر مني انا بالذات" "نعم ادركت ذلك وهي تبدو فكرة رائعة ان تخصص له وقت خاص لكما " "انتي مخطئة لسنا وحدنا وحسب" "لكن سيد فهد اخبرتك انه ....." قاطعني"ستكونين معنا " لم استطع ان انبت بحرف واحد ، ادهشني وقد كانت واضحة علي بشدة، اما هو عندما رأى ردة فعلي ابتسم "انتي مربيته وايضاً أصبحت بمنزلة والدته " لاقاطعه"لكن انت؟" قال"هو لا يعرف ولا اريده ان يعرف ايضاً ، هل هذا مفهوم " هو محق في ذلك فهذا سيحطم غيث تماما "حسنا اذا وانا اعتذر" "لا بأس وأين كنا ،اظن انه سيسعد ان خرجنا معاً نحن الثلاثة " "ومتى ستبدأ " "غداً وقد حجزت في مطعم مسبقاً وهناك سأخبره بمفاجأتي الكبرى " ابتسم فهذا الخبر سيفرحه بالتأكيد ، وقفت وقلت " هذا جيد ، هل هناك شيء آخر تريده مني سيد فهد " اشار بيده ان اجلس ، فاجلس طوعاً لاعرف ماذا أيضا ً "لم انهي حديثي بعد فأنا اريد منك استشارة بسيطة لهذا" همهمت وهو تابع كلامه ، يسأل وانا اجيب وفي قلبي شعور لم اشعر به هو انني أصبحت انتمي لهم . فيما بعد امام المطعم... فتح لي الباب ،لانزل بعد ان مد يده فامسكها بهدوء عندها يبان فستاني الأزرق القصير عند الركبة وكعبي فضي اللون والذي يلتف حول ساقي معانق فستاني ،اما شعري فقد لففته كيرلي وزينت بفصوص من اللؤلؤ، ابتسم لي غيث وقبل يدي ،اما انا بداخلي اتمتم بسخط على انني ارتدي مجبرة فستاناً مرة آخرى ، لعنت حظي لكن لايهم مادام هو سعيد انا سعيدة . كانت الأضواء مسلطة علينا ، والاهتمام الزائف لنا كذلك ، واللمعان الذي يضيء حولنا ابهرني ، لكني لست انا ، انا لست كذلك . جلسنا حول الطاولة المميزة المخصصة للمشاهير وذو الشخصيات المهمه ، بينما تقدم لنا مدير المطعم المنمق بكلماته اللطيفة التافهة والكاذبة ، وبالمناسبة نحن لوحدنا فقد حجزه لنا بالكامل . نظر نحوي غيث وقال "ماذا ستطلبين ؟" همست له "ايس كريم هل سيقبل والدك ؟" ثرثر "لا اظن فما رأيك ببتيزا او معكرونة " لارطب شفاهي بلذة ما ان تخيلت الجبنة وهي تسوخ في فمي لكن الامر كان مختلف فهو قد طلب الوجبات مسبقاً وهو المأكولات البحرية مع السلطات ، لاكتفي ان ابتسم وبداخلي يصرخ لاااااااا انا اكره حقاً هذا النوع من الاطعمه ، ما هذا هل نحن مرضى . القيت نظري على غيث والذي كان بدوره ينظر الي كذلك بعدها بدأ بالاكل بكل رقي كأنه امير وسيم وبارد خارج من انمي ، فانحنق واضربه على قدمه لكن لم يتأثر او يكتم المه حسناً وها هي ضربة آخرى عندها ثبت قدمي بقدماه بقوة فادركت الخطأ الفادح الذي فعلته لقد كان قدمه هو ، قدم فهد ، رفعت بصري ببطء لتلتقي بنظراته المستفسرة عن فعلتي تلك ، ولم انتبه للابتسامة المخفية ببراعة ، شد على قدمي فتخرج مني آنة خفيفة لكنها كانت مسموعة ، فالقى غيث بصره علي مستغرب "مابك!؟" افلت قدمي هو فارتاح "لاشيء لكن يبدو ان بعوضة قد عضتني " ليبتسم وهو مدرك من اقصد ، بعدها هم تابعوا الاكل بطريقة كلاسيكية مزعجة ، كنت فقط انظر الى طبقي بينما اقلب المكونات فحسب حتى جاء الي صوته مستفسراً " لما لا تأكلي يا لوتس " وايد غيث كذلك"نعم لما؟" "ليس لي رغبة " "هذا مستحيل انتي والطعام تؤامان روح ، لايتفارق عن معدتك ابداً" "انا لا احب هذا النوع من الاكل سيد غيث وانا لست شرهة " دهش غيث وكذلك هو وقال لي" لما لم تقولي ذلك منذ البداية " "بسبب تلك البعوضة" قال غيث" وما دخلها !!" قلت"لا عليك" اما هو أشار الى النادل ليأتي وبداخله فهم سبب حركتها . جاء النادل ونظر الي باهتمام "قولي ما تريدينه فنحن لن نأكل وانتي فقط تلعبين بطعامك " هل تظنون انني بخير ، بالطبع لا، اعطيته طلبي فذهب وبعدها بمدة جاء طبقي وقد كان معكرونة بالجبنة ، وما ان شاهده غيث حتى سال لعابه معي انا ، نظرت له واعطيته من حصتي فقبلني بشدة وبسعادة وانا اضحك على ردة فعله ولم انتبه وقتها الى عيون الآخر التي تنظر الينا بنظرة ذات مغزى. انتهينا من الطعام والذي لم يكن يخلو من مناوشاتنا البسيطة ، اما الآن حان وقت المفاجآة المنتظرة والتي ستغير الكثير من حياتنا وخاصة غيث ، "أمم الايس كريم لذيذ هنا " اخذ هو ملعقة والتفت الي "سنأتي يوماً الى هنا حسناً " لارفع يدي مؤيد كلامه سمعنا صوته قائلاً لنا" غيث لوتس انتبها رجاءاً " "ماذا ابي!؟" بينما انا لم اقل شيء ابتسم وقال"الامر يخصك غيث الشيء الذي لطالما اخبرتني انك تريد ان تجربه " رفع حاجبه باستغراب وبحماس ايضاً "ماهو؟؟" عندها تقدم النادل وبيده صندوق مزيين باحترافية ووضعه امامه ليلقي نظراته المتأهبه والفضولية عليه ، فاضحك انا وأقول "افتح الصندوق يا غيث" عندها أزال الشريط الموضوع فوقه وفتحه وبعد ان رأى ما بداخله ، شهق بسعادة وارتمى في أحضان والده غير مصدق ، بعدها نظر الي بعد ان فهم انه لي يد في الموضوع واحتضنني بسرعة وانا استقبله بفرح لفرحته ، عندها قبلني على وجنتي وهمس لي "شكراً ماما " انتهى واتباد:loollolololi | ||||
|
| |
|
18-06-20, 02:00 PM
| #110 | ||||
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . شوقتينا شو كانت المفاجاة بببببببببببببببببببببحححح ححححححححححححححبببببببك كككككككككثثثثثثثثثثثثثثثي ييييييييررررررر بانتظارك بالمزيد من الافكار الروعة هل تنزلين الفصل من الرواية كل اربعاء حبيبتي خبريني | ||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
