|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: الشخصية التي لامست قلوبكم ؟ | |||
ليث | 38 | 70.37% | |
نجلاء | 17 | 31.48% | |
سامر | 9 | 16.67% | |
هديل | 3 | 5.56% | |
سناء | 1 | 1.85% | |
رهف | 3 | 5.56% | |
فارس | 4 | 7.41% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 54. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-07-18, 05:48 PM | #113 | |||||||
نجم روايتي
| سلاااام لعلمكم انا اطبخ لكم فصل جديد منذ يومين و حابة انزله كفصل اضافي لهذا الاسبوع لانه قد مضت مدة لم انزل فيها فصلين باسبوع لازم تكونوا جاهزين اه و ايضا راح تكون فيه شخصيات جديدة في الساحبة بتمنى ترحيوا بيها و اسرار راح تنكشف بتخص ليث راح اواصل العمل على الفصل اليوم و غدا انزله باذن الله | |||||||
17-07-18, 10:07 PM | #116 | |||||
| اقتباس:
| |||||
18-07-18, 12:14 AM | #118 | ||||
نجم روايتي
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . | ||||
18-07-18, 01:56 PM | #120 | |||||||
نجم روايتي
| الفصل 15 : جالس على سريره مائلا بجذعه الى الامام و هو عاري الصدر يلهث جراء نوبة الجنون التي انتابته فانتهى به الامر جالسا على سريره منهكا و قد اختفت كل مظاهر تحضره بعد أن كسر كل ما وقعت عليه عيناه .. غرفته التي شهدت عصبيته و براكين غضبه التي اشتعلت فور رؤيتها تغادر برفقته باتت تخضع لانهيار هدوئه ..ذلك الغشاء الرقيق الذي استنفذ منه وقتا كبيرا حتى يحيكه على اعصابه مغلفا روحه بتلك الطبقة من اللامبالاة و البرود التي تثلج كل المحيطين به تمزق بسهولة و هو يراها تختاره للمرة الثانية و دون تردد.. رن هاتفه لحظتها الا انه لم يرف له جفن حتى ..ظل يستمع الى رناته التي باتت مزعجة للغاية مع توالي الدقائق فذلك المتصل مصر على ان يدخل موجة غضبه ..بعد الكثير من الوقت شتم و اتجه نحو معطفه المرمي على الارض و اخرج من جيبه الهاتف الذي كان لا يزال يرن ..حين لمح اسم المتصل عض على شفته السفلى بقوة ثم رد :" مالذي تريده يا "سامر" ؟ " اتاه صوت صديقه منزعجا –" أهذا ما وصلنا اليه يا" ليث" ؟ تتركني أتصل مرارا و تكرارا ..هل انا احد فتياتك اللواتي تتجاهلهن ؟لقد عرجت عليك في الشركة و قد اخبروني بالفضيحة التي افتعلتها ..لا حديث لموظفيك غير شجارك بسبب سكرتيرة في شركتك ..ألم أطلب منك الحذر فيم يتعلق ب"نجلاء" " رد "ليث" بصوت متحشرج :" سامر ..أقسم أني سأجن الليلة .." -" سأمر عليك الان ..انتظر ..دقائق و أصل " انهى" ليث" المكالمة بسرعة و عاد يرمي بجسده على السرير محاولا ايقاف اعصابه التي باتت تنتفض بداخل رأسه ..رباه ..انه ذلك الدوار من جديد ..لقد حسب انه تخلى عنه و الى الابد الا ان شجاره مع "فارس" و انفلات اعصابه بسبب مغادرة "نجلاء" معه أيقض دوامة عاصفة من الماضي الغابر .. استلقى و مدد ذراعيه و تشبث بسريره عل الدوار يختفي ..تلك حيلة سبق و قرأ عنها في الانترنت ..أن عقله بحاجة لإيجاد التوازن لذا عليه ان يقوم بإمساك شيئ ثابت الى جانبه او الارضية او ما شابه ذلك أو أن يركز بصره في نقطة معينة ..حقا هو لا يصدق امرا كهذا الا ان قلة حيلته تجعله ينفذ ذلك تلقائيا ..لم يفكر يوما أن يزور طبيبا ..حتى سناء لم يخبرها او حتى لم يجرب ان يبحث عن الامر بشكل موسع ..كل ما يملكه هو تلك الحيلة السخيفة و التي قراها بطريقة عابرة .. دقائق و سمع طرقا بالباب فقام ليفتح شاتما بسبب عدم استعمال" سامر" للمفتاح الذي يملكه و هو يتحسس صدغيه و يقوم بتدليكهما بلطف ..دخل "سامر" كزوبعة الى الشقة وهو متفاجئ من الفوضى التي تعم الشقة بأكملها ..و بعد دقائق من استكشافه لفوضى الشقة التي سببها" ليث" عاد ليقف مقابلا له محاولا استكشاف الشرخ الذي انفتح بداخل روحه ..وقف كما يفعل دائما بطريقة درامية و قال مقيما : " حسنا ..اليدان سليمتان ..الرجلان ..سليمتان ..الراس ..سليم ..الصدر ..سليم .." اقترب منه قليلا ثم مد يده نحو قلبه و قال :" حسنا حسنا ..لقد وجدت مكان الخلل .." تجاهله "ليث" كما يفعل دائما حين يشهد تصرفاته الطفولية و اتجه نحو السرير و عاد يستلقي عليه يشعر ان رأسه على وشك الانفجار فتبعه سامر و هو يقول :" الدوار ؟ اعتقدت اننا انتهينا من ذلك .".ليث" ..لقد وعدتني انك ستسيطر على نفسك ..انظر الى النتيجة ..أتراها تستحق حقا ؟" واصل "ليث" صمته لذا اتجه "سامر" نحو كرسي مرمي في الزاوية و عدله و جلس مقابلا اياه و اردف :" أعلم أنك لقنته درسا و لكن ..انظر الى حالك ..نجلاء ستقتلك يوما ما ..و انت ايها الغبي لا تستمع لكلامي ..كم مرة طلبت منك أن تتركها ..كل الفتيات اللواتي يحمن حولك و لا ترى سواها ..هل انت مجنون ؟..روميو زمانك ؟" ابتسم " ليث" بصعوبة ثم قال :" علي ان أتخلص من هذا الدوار اللعين .."سامر" ..ابحث في الخزانة ان وجدت قرصا من مسكنا للألم فأحضره لي ..رغم أني أعلم جيدا أنه لن يكون نافعا " قام" سامر" و راح يبحث في لخزانة التي اشار اليها "ليث" ليجد بالفعل علبة هناك فاحضر له كوبا و ناوله قرصا و هو يتمتم :" أنت حقا غبي و أنا الاغبى لأني أظل ملتصقا بك.. يجب أن أرتبط بفتاة ما حالا و اتخلى عن صحبتك السيئة " تناول "ليث" القرص و شرب الماء بعده ثم قال :" مالذي تنتظره لفعل ذلك ؟" -" حسنا أنا انتظر تزويج طفلتي الصغيرة ..حين أزوجك سأنتبه لنفسي ..لذا من الافضل أن تحل عني أيها الغبي " ضحك"ليث" هذه المرة بقوة الا انه سرعان ما تراجع عن فعل ذلك و غزت وجهه نوع من الملامح الجدية و قال :" سامر ..لقد كنت أعتقد اني حصين الان ..منيع ضد تأثيرها ..لقد ..احس أنها ايقظت شياطيني بأكملها ..لقد كنت أعتقد أن عاما من عملها عندي سيمكنني من مراقبتها في كل لحظة حتى اكتسب حصانة تقيني شر ملاقاتها الا ..الا اني حقا لا استطيع ..سيظل الماضي دوما يطفو أمامي كلما التقيتها ..و صدقا ..لست انوي مسامحتها ..سأذيقها المرارة التي لم تشعر بها في حياتها ..سأحطم حياتها ان اقتضى الامر ..3سنوات و انا اغوص في الظلام بسببها ..انا ..انا .." فجأة اختفت كل الكلمات من قاموسه ..هو لم يتجاوز تلك المرحلة يوما ..لو تجاوزها لكان قد استطاع وصف معاناته الا انه حتى اللحظة لا يستطيع ..فالألم الذي تستطيع وصفه ليس سوى الم قد تحصنت ضده و تجاوزته .. جاءه رد صديقه :" اعلم ..ليث ..الا انك قطعت لي وعدا انك لن تتمادى في هذا ..اليس كذلك ؟" قالها "سامر" كمن ينتظر تأكيدا الا أن "ليث" لم يقل كلمة واحدة .. فور ان احس" ليث" بدواره يختفي جلس معتدلا و قال :" لقد تركت الشركة في حالة فوضى .." قال "سام"ر مهدئا :" لا تقلق ..كل الامور بخير ..عدا الشائعات المنتشرة بالفعل حول علاقتك "بنجلاء "..الكل يعلم أنها قريبتك ..لقد سمعتهم يتهامسون حول الموضوع " شتم" ليث" بقوة واردف :" سامر ..سأنام الان.. اريد أن ارتاح ..دعنا نلتقي غدا " وقف" سامر "متصنعا الغضب و قال :" اطلب مني الرحيل و حسب ..اللعنة و انا من قدمت جريا لكي اسند طفلتي .." ابتسم" ليث" مجددا ..فواصل ساخرا :" صغيرتي نامي جيدا ..أنا ذاهب " . فور ان غادر "سامر" استلقى" ليث "على جنبه و غط في نوم عميق دون ان يفكر بشيء فسامر تظاهر بأنه سلمه قرصا مسكنا للألم في حين انه سلمه قرصا منوما .... يتبع ... | |||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ظپط§ط±ط³, ظ„ط²ط±ظ‚ط§ط،, ظ…ط¹ط?ظ…ط©, ظ†ط¬ظˆظ…, ظ?ظ‡ظˆظ‰, ط£ظ†ط?, ط¥ظ†ظ‡, ط§ظ„ظƒط§ط?ط¨ط©ط§, ط§ظ„ط¸ظ„ط§ظ…, ط±ظˆط§ظ?ط© |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|