آخر 10 مشاركات
23 - امرأة تحت الصفر - راشيل ليندساى ( إعادة تنزيل ) (تم تجديد الرابط ) (الكاتـب : * فوفو * - )           »          في غُمرة الوَجد و الجوى «ج١ سلسلة صولة في أتون الجوى»بقلم فاتن نبيه (الكاتـب : فاتن نبيه - )           »          93- الشمس والظلال - آن هامبسون - ع.ق ( نسخه أصلية بتصوير جديد ) (الكاتـب : angel08 - )           »          مرت من هنا (2) * مميزة *,*مكتملة*..سلسلة للعشق فصول !! (الكاتـب : blue me - )           »          القليل من الحب (81) للكاتبة Joss Wood .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          القرار الصعب (ريما وعبد المحسن) / للكاتبة روح الشمالي ، مكتملة (الكاتـب : أمانى* - )           »          تائــهــة في عتمتـك (الكاتـب : نسريـن - )           »          أعاصير ملكية (57) للكاتبة: لوسى مونرو (الجزء الثاني من سلسلة العائلة الملكية) ×كاملة× (الكاتـب : فراشه وردى - )           »          حب في عتمة الأكــــــاذيب " مميزة و مكتملة " (الكاتـب : Jάωђάrά49 - )           »          في قلب الشاعر (5) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة للعشق فصول !! (الكاتـب : blue me - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > مـنـتـدى قـلــوب أحـــلام > قـلـوب رومـانـسـيـة زائــرة

Like Tree48Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-08-21, 11:20 PM   #831

noorhaan bekheet

? العضوٌ??? » 460514
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 65
?  نُقآطِيْ » noorhaan bekheet is on a distinguished road
افتراضي


رووعه اسلوبك وطريقه كتابتك ووصفك البيئه المحيطه
لأبطال روايتك اكتر من رائعه تجعل للقراءه مذاق مختلف
سلمت اناملك




noorhaan bekheet غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-08-21, 12:10 AM   #832

حليمهو

? العضوٌ??? » 489674
?  التسِجيلٌ » Jul 2021
? مشَارَ?اتْي » 44
?  نُقآطِيْ » حليمهو is on a distinguished road
افتراضي

استغفرالله واتوب اليه اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين لا آله ألا انت سبحانك انى كنت من الظالمين لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

حليمهو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-08-21, 04:54 PM   #833

Howeida zein

? العضوٌ??? » 428194
?  التسِجيلٌ » Jul 2018
? مشَارَ?اتْي » 682
?  نُقآطِيْ » Howeida zein is on a distinguished road
افتراضي

رواية انشاالله تكون جميله و مشوقة

Howeida zein غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-08-21, 05:42 PM   #834

Aliaa saber mohamed

? العضوٌ??? » 462539
?  التسِجيلٌ » Feb 2020
? مشَارَ?اتْي » 15
?  نُقآطِيْ » Aliaa saber mohamed is on a distinguished road
افتراضي

Merci beacoup مشكوووووورة

Aliaa saber mohamed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-08-21, 02:25 AM   #835

Khadigri

? العضوٌ??? » 444967
?  التسِجيلٌ » May 2019
? مشَارَ?اتْي » 363
?  نُقآطِيْ » Khadigri is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخير

Khadigri غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-08-21, 12:35 AM   #836

noorhaan bekheet

? العضوٌ??? » 460514
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 65
?  نُقآطِيْ » noorhaan bekheet is on a distinguished road
افتراضي

متى تنزل انين الجراح الجزء الثاني من الروايه

noorhaan bekheet غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-08-21, 02:47 PM   #837

nre113

? العضوٌ??? » 460351
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 157
?  نُقآطِيْ » nre113 is on a distinguished road
افتراضي

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

nre113 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-08-21, 07:10 AM   #838

أزهار الفل

? العضوٌ??? » 476182
?  التسِجيلٌ » Aug 2020
? مشَارَ?اتْي » 252
?  نُقآطِيْ » أزهار الفل is on a distinguished road
افتراضي

شكراااااااا 💚💚💚💚💚💚

أزهار الفل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-09-21, 12:01 PM   #839

لميس عبدو

? العضوٌ??? » 464787
?  التسِجيلٌ » Apr 2020
? مشَارَ?اتْي » 77
?  نُقآطِيْ » لميس عبدو is on a distinguished road
افتراضي

بالتوفيق انتى كاتبه متميزة واسلوبك رائع

لميس عبدو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-09-21, 05:14 PM   #840

بسم عمر

? العضوٌ??? » 448494
?  التسِجيلٌ » Jul 2019
? مشَارَ?اتْي » 353
?  نُقآطِيْ » بسم عمر is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك علي مشاهدة المشاركة
****
مقدمة


الأمازيغ: من مازيغ ⵎⴰⵣⵉⵖ، ومعناه المتعبد، المتدين ويعني أيضا النبيل.
أَنِير ⴰⵏⵉⵔ: الملاك أو المنقذ
إيلودي ⵉⵍⵓⴷⵉ : الزهرة البرية التي تنمو قرب النهر
إيدر ⵉⴷⵉⵔ : يحيى، من الحياة "تُودرت"
آنيا ⴰⵏⵢⴰ : الإيقاع الموسيقى أو اللحن العذب.



أميركا ( الآن)
بعد أن انتهت جولته على جسدها الفاتن، أدار وجهه وأعطاها ظهره... كالعادة ملامحه المتقلصة تدل على اشمئزازه... دائماً ما يجرحها ذلك، لكنها تعودت على تقبل كل ما يصدر منه... دون أن تدري أنه يشمئز من نفسه قبلها... أرسلت عينيها باتجاه الساعة الرقمية الموجودة في الطاولة قرب السرير، إنَّها الساعة الرابعة فجرا... يالهي لم تصدق أنه ابتعد أخيرا عنها لتأخذ قسطا من الراحة...
تعرفت عليه في حفلٍ كانا مدعوان إليه... كان مختلفا، متجهما نادر الابتسام والكلام... عرضت عليه خدماتها، لينظر إليها نظرات تقييمية... ما زالت تتذكر تغير تقاسيم وجهه من البرود إلى الصدمة ثم الإشمئزاز، عيناه أصبحت قاتمة والغضب يعصف فيهما... فرحتها بموافقته أنستها أن تحلل المشاعر التي توالت علىى ملامحه... لترجع كما كانت، باردة... قاسية...
ليلة واحدة ثم تحولت إلى عدة ليالي، اجتذبتها طبيعته الحارة التي استمدها من أجداده الأمازيغ، كانت مفتونة به... تلتقط كل كلمةٍ يقولها بشغف، عيونه تلمع وهو يتحدث عن قريته... عن رائحة الأرض... وعن روعة الطبيعة... سألته مرة لما لا يعود إليها، لينظر إليها ببرود... دون أن يجيبها... بحثت عن أصله... لتعرف أنه من الأمازيغ المعروفين بقوتهم وصلابتهم في محاربة الفرنسيين... البرتغاليين والاسبان، كانوا أقوياء في الدفاع عن أرضهم ضد المستعمر...
تحرك فأرجعت نظرها إليه... كان ينام على بطنه، ووجهه للجهة الأخرى، رافعا يديه، محتضنا الوسادة وجزء من رأسه تحتها... عضلات ظهره وكتفيه البرونزية تظهر إلى أي درجة الرياضة جزء مهم في حياته، نظرت إلى جسدها الأبيض المثير تحت الملاءة السوداء، بياض يناقض السواد، ابتسمت بحزن يا ترى هي بديلة من في حياته؟ فقد أخبرها مرة أن ما يجعلها المفضلة لديه ويطلبها بالإسم شبهها بامرأة كانت في حياته، ربما حبيبة تركته، تأففت لا يهم، لا يجب أن تغرمي به، فهو رجل غامض... صعب أن تصل إليه... ما يهم أن يده سخية، فهو من أكثر زبنائها سخاءا... على الرغم من أنه يخنقها بمنعها من الذهاب مع أشخاص آخرين طالما هو راغب بخدماتها، فهو لا يحب المشاركة كما قال... فبمجرد رنة هاتف يجب أن يجدها متاحة وفي أي وقت... أخرجها من أفكارها شخيره الذي تعالى دليل نومه، وحمدت الله على ذلك، مددت جسدها المتعب على الفراش لتستسلم لسلطان النوم...
استيقظ أَنِيرْ متأففا على رنين هاتفه الذي توقف فجأة، فاليوم السبت والبارحة قضاها مع ألين أو ألينا... لم يعد يذكر اسمها فهو يعرف فقط رقمها، أرجع بصره للجانب الآخر من السرير، كانت فاتنة بجسد مغرٍ لكنه شاحب، وشعر أشقر كشمس يوم حار، مختلف كل الاختلاف عن شعر حبيبته... اسم على مسمى... حبيبة التي عشقها منذ أن رآها أول مرة... ابنة سكير انتحر بعد فضيحة مدوية، لا يعرف تفاصيلها، ابنته كانت جميلة بل جميلة جدا في الواقع، جسمها الممتلئ جدا في الأماكن الصحيحة... شعرها الأسود الطويل الذي لا نهاية له تغطيه بالطرحة التقليدية الحمراء يتخللها خيوط من اللون الأخضر والأصفر، وفوقها كالعادة طوق من الفضة أو ما يسمى أَسْرْسْلْ تتدلى فوق جبهتها... اعتقد أنه الوحيد المحظوظ الذي رآه واستمتع بملمسه على جلده، فكانت في لحظاتهما الحميمية لا تحتاج لقماش ليسترها كانت تغطي نفسها بشعرها فكانت أيقونة للجمال، أقسم أن حتى أغلى قماش من أكبر دور للازياء في العالم لن يظهر فتنتها، كما يظهرها شعرها وهو ملتف على كتفها ومغطي لجميع جسدها، انصدم حين اكتشف أنه لم يكن الأول في حياتها لكنه لم يهتم حتى أنه لم يسألها كيف فقدت عذريتها، لطالما اعتبر نفسه متحضرا، وماض المرأة كماض الرجل لا يجب الخوض فيه، المهم هو عيش اللحظة، هذه أفكاره التي تشبع بها في الغرب، أليس هو من عاش لأكثر من عشرين سنة في أميركا... رغم أنه يعتبر نفسه أمازيغي حتى النخاع، و هو يتقن الأمازيغية وبطلاقة كلاما وكتابة فلطالما اعتبر الكتابة بتِيفِناغْ ما يميزه عن باقي الجالية بأمريكا، فدائما يعتبر جذوره أصل فخره إلا أنه تشبع بأفكار الغرب...
لياليهم الحمراء المسروقة في جوف الليل كانت ملتهبة فقدت كانت جميلة، فبمجرد نظرة يفقد الرجل تعقله، وأنير كان ككل الرجال، ذو عين تقدر الجمال... لم يكن يعرف بوجود فتيات بتلك العقلية في قريته، فهي قرية أمازيغية مسلمة في جبال الأطلس... صلابتهم استمدوها من تضاريس ومناخ هذه الجبال الوعرة عندهم الشرف هو رمز ليس فقط عفة الفتاة، بل مكانة جميع العائلات المرتبطة لا من قريب أو من بعيد بالفتاة، فالقرية التي يدنس فيها تفقد هيبتها بين القرى الأخرى، و من أجله تقطع الأعناق وتسفك الدماء، والجنس قبل الزواج من عاشر المستحيلات... حتى الرؤية الشرعية بين المخطوبين تتم بوجود أولياء الأمور... لكنها أجبرته أن يؤمن أن أمتن القوانين يمكن أن تُشرخ...
حبيبة كانت جريئة، حبيبته كانت استثنائية، تحدت جميع الأعراف كانت شعلة متقدة دماؤها تجري فيها روح المغامرة، كان يسمع عنها من بعض الشباب، عن جمالها ودلالها، لكنه لم يرها أبدا قبل سنواته الإثنان والعشرين... وحتى وإن رآها فهو لن يعرفها وكل نساء القرية متشابهات وهن يرتدين الملحاف أو ﺗﺎﻣﻠﺤﺎﻓﺖ، أو ما يسمى بالايزار ﻭﻫﻮ ثوب ﻣﻦ ﻗﻄﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺧﻤﺴﺔ ﺃﻣﺘﺎﺭ ﺑﻠﻮﻥ ﺃﺳﻮﺩ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﺗﺮﺗﺪﻳﻪ ﺍﻟﻌﺮﻭﺱ ﺃﻭ سائر الفتيات عند وجود مناسبة تستدعي الاحتفال، ويغطيهن من رأسهن إلى أخمص أقدامهن، و تقوم المرأة بلفه وامساكه في كلا جانبي الصدر بحلي يسمى "تخلالت"، ثم تلف الباقي على رأسها ليسمح لها بإخفاء ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﺀ، وتغطي زينتهن إلا عين واحدة هي التي تبرز، فالخروج بدون لبس شيئا من مجوهرات الفضية يمكن أن يعتبر عيبا، فيجب عليها دائما أن تتزين ولو بخاتم، وإلا ستعتبر غير مهتمة بنفسها، وفي المناسبات يجب أن تتزين بأضعاف، بعض المرات يتساءل إن كانت أعناقهن تستحمل ثقل الفضة.
دائماً ما أبهرته هيئة الفتاة الأمازيغية لكن وهو رغم عقليته المنفتحة كما يصف نفسه دائما، إلا أنه يحترم قدسية المرأة في قريته، ولم يسترق أبدا النظر ليعرف تفاصيل جسد إحداهن...

*********






...


بسم عمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:24 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.