14-04-18, 02:38 PM | #231 | ||||
| مش هقول انا مصدومه قد اية من رجاء .... ولا قد اية من سارة ...واه فعلا من وجه نظر رجاء المستغلة للفرص والمتطلعه للافضل وناقمه على حياتها هيه بتشوف مصلحه بنتها ... بس دا لو عيه فعلا مش متجوزة ... لكن متجوزة يبقى تعمل كدا لية ؟؟ وبتستخدم ورقة ابوها علشان تضغط على سارة ...وكمان جه الفصل من الصحيفة .. طب وعاصم فين ؟ متابع ولا بيشوف هيقف على رجلية ازاى ؟؟ حتسة انه بيحبها ..بس بيعاند وكمان زعلان من تصرفتها ..لانه لو كش بيحبها كان رمالها ورقتها وطلقها ..لكن انه يعمل اللى عمله دا كان بس علشان يثبت انها ملكه ...وان جوزها ..وكنوع من قرصة الودن ليها لانها أكيد أزت رجولته لما شاف صورتها مع تحسين ..... متابعة معاكى يا قمر 💖 💖 💖 فصل روعه بجد ...تحياتى لابداعك | ||||
14-04-18, 08:42 PM | #233 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اى نوع من الامهات هى رجاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قدرت تقنع سارة بخصوص تحسين فسارة رضخت اخيرا لتحسين لك عندى احساس ان عاصم سيتدخل ويخرب على تحسين ويعلن انها زوجته الله يستر من القادم يسلمووووووووو على الفصول الجميلة يا هند وتقبلى مرورى المتاخر تحياتى | |||||||||||
14-04-18, 10:09 PM | #234 | ||||
| اخيرا قريت كل الفصول اللي نزلت وطبعا الرواية جميلة جدا كعادتك، بحب انك مش دايما بتظهري الابطال بصورة جيدة وانهم بريئين والدنيا ظلماهم، بس عاصم في ايده يتسلى مع اي واحدة اعتقد ان في مشاعر ناحية سارة( حتى لو مش قادر يحددها )ربطاه بيها منتظرة بشووق اعرف بقية الاحداث ومفاجآت عاصم اللي مابتخلص | ||||
15-04-18, 01:54 AM | #235 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| واغتنمت الفرصة ..... الفصل الخامس عشر واغتنمت الفرصة الفصل الخامس عشر........... كانت جالسة معه في المقعد الخلفي ولا تدري ماذا فعلت بنفسها عندما قبلت دعوته بإلحاح ودفع من والدتها .... لقد وقعت بالمحظور! انطلقت سيارته في ساعة متأخرة من الليل وشقت العتمة وهذا ثاني تنازل منها امامه مرة عندما ذهبت الى مقر عمله والتمست منه العفو وأعلنت عن استعداها لترضيته وهذه المرة قبلت دعوته خشية من استياءه من رفضها. طوال الطريق تنظر من الناحية الأخرى ومتوجسة من لمساته وضامة كفيها الى حجرها لماذا حزينة جدا الان يا ترى؟ تفكر بخطئها! انها الان مخطئة لانها تنازلت لتحسين وقبل دعوته الليلية؟ لماذا مخطئة بالضبط؟ وممن خائفة؟ .... من عاصم؟ لما الخوف منه؟ لانها زوجته؟ من يثبت ذلك ان كان هو بنفسه لم يثبته لها! لماذا تخشى من رجل أساسا محتال ومعدوم الضمير وكل الأيام التي قضتها معه لم تر منه سوى الغش والكذب .... ممن تخشى بالضبط؟ من غضبه! او ربما من تجاوزه عليها بالضرب مجددا لو علم بعلاقتها مع ذلك المسن الثري وخروجها معه؟ لا الى هنا وكفى على عاصم ان يفهم جيدا انها فتاة حرة ولم تعد تصدق بالزواج المزعوم ولم تدعه يلمسها مجددا وان علاقتها بتحسين ليس من شأنه التدخل بها ليس له أي حق يكفي انه استغلها طوال الفترة التي مضت وعندما ذهبت اليه لتضع حلا للمشكلة كلل كل افعاله المزرية معها بفعل شنيع لا تريد ان تتذكره من قسوته على كرامتها. انتبهت من شرودها والتفتت بسرعة عندما وضع تحسين يده على كلتا يديها وضغطهما قائلا بنبرته البطيئة: "أتساءل ما الذي يشغل رأسك الجميل فقط قولي اطلبي بل اشيري فقط وتحسين الخوري سيقول سمعا وطاعة" ابتسمت بشحوب واومأت ببطء لو كنت عرفتك قبل عاصم لطلبت واشرت كثيرا لكن اليوم الوضع مختلف لان لا رغبة لي بشيء لا اريد أي شيء اريد ان أكون حرة فقط اريد ان لا أخشى من أحد ولن اخضع لتهديد أحد ولن أفكر بأحد .... مضطرة ان اسكت الان واستسلم من اجل ابي المسكين ومن اجل مرضاة رجاء ومن اجل الحفاظ على وظيفتي مصدر رزقي لكني لست راضية لم اعد استمتع بمظاهر الثراء الذي تحيطني بها لا تعجبني سيارتك الفاخرة ولا هداياك انا حزينة وموجوعة جدا بقلبي. .................... عندما وقفت سيارته قطبت جبينها وعندما نزل واستدار ليفتح لها الباب بقيت بمكانها وقالت بريبة وأدركت انها في مأزق: "لم أتوقع ان أكون مدعوة الى هكذا مكان لم تخبرني بذلك ظننتها سهرة بمكان عام" ابتسم وجذبها من يدها وخرجت من السيارة بتردد وهي تتلفت حولها وقال بتأمل وهو يقرب غليونه من فمه: " لأني معروف ولأنك معروفة .... ولان الصحف لم تدعنا وشاننا وستسرب صورة لي معك كما حدث في السابق وتجلب لنا الكلام ولاني متزوج ولدي عائلة ولا احب القيل والقال رأيت من الأفضل لي ولك ان نسهر سويا وبمفردنا انه اليخت الخاص بي هيأت لك أجواء ساحرة تحلم بها أي امرأة لكن لا تستحقها أي واحدة الا سارة المفعمة بالصبا والجمال التي تضج شباب وحيوية ذات القوام المثير الذي يفصح عن انوثة طاغية مغرية لرجل فاته الكثير ويريد ان يستعيد خيالات شبابه وصباه من خلالك" .................................................. ........................................... في ساعة متأخرة من الصباح تحركت اهدابها ببطء وهي مستلقية على سريرها ومستديرة الى الناحية الأخرى عندما شعرت برجاء تفتح باب غرفتها واغمضت عينيها المتعبتين عندما رفعت والدتها الستارة لتدخل اشعة قوية وتضيء المكان وهي تتمتم: "معقول نائمة لهذه الساعة ما كل هذا الكسل؟ .... سارة .... سارة هيا انهضي وكفى تكاسل" اجابت بصوت خافت وكئيب: "أساسا لم أنم .... اتركيني وحدي ارجوك" اقتربت رجاء خطوات وأبعدت عنها الشرشف قائلة بتأمل: "انهضي وتناولي الفطور و" سارة وبانفعال وهي تعتدل: "لا اريد ان اكل شيء قلت اتركيني" ضاقت عيني رجاء وهي تتأمل شحوبها وشعرها المتناثر بفوضى والهالات الحمراء التي تحيط عينيها ثم اومأت ببطء وانصرفت بصمت. تغيرت تعابير سارة من الغضب الى الاستياء والإحباط ونهضت بتكاسل وشعرت انها عصبية للغاية ولا يجب ان تبقى بهذه الدوامة لذلك اسرعت واغتسلت وغيرت ملابسها لترتدي قميصها البسيط والجينز ورفعت شعرها بإهمال واتجهت الى الخزانة وبحثت في أحد أركانها وبدون ان تتطلع بالمرآة تناولت حقيبتها ووضعت بها الشيء المغطى بلفافة جلدية والذي راودتها افكارها لاستخدامه اليوم ثم اخذت مفتاح سيارتها وهرولت الى الباب الخارجي متجاهلة رجاء التي نادت خلفها: "الى اين العزم ان شاء الله؟" قادت سيارتها بسرعة جنونية دون ان تنتبه وهي محدقة امامها بجمود قاصدة حي المزرعة وبرأسها تضاربات أفكار وذكرى مواقف عالقة بخيالها منها مؤلم ومنها يثير ويأجج نيرانها وثورتها ومشاهد تحاول ان تنتزعها من رأسها دون جدوى كل شيء يطاردها كل شيء يثير سخطها كل شيء يجعلها تكره نفسها وظروفها أكثر ويؤزم حالها. رنت الجرس بتلاحق وهي مقطبة الجبين حتى فتح الباب وسرعان ما تغيرت تعابيرها وتطلعت بتركيز الى البنت التي فتحت لها الباب انزلت بصرها مرورا بوجهها ذو الملامح الملفتة بعينيها المكحلتين وفمها الممتلئ وعنقها الذي تطوقه سلسلة فضية رخيصة وصدرها الممتلئ المستفز وفستانها الشعبي الطويل الذي يبرز تفاصيل جسدها حتى قالت لها الفتاة الصغيرة بدهشة: "هل من خدمة يا انسة؟" سارة وهي محملقة: "عاصم موجود؟" اجابتها الفتاة بنبرة صوت أزعجها: "لا الأستاذ عاصم يعود عند الرابعة" تصرف غير لائق لكنها فعلته عندما دفعت الفتاة بيدها وابعدتها عن طريقها ودخلت الى الداخل مسرعة متجاوزة الفتاة التي هتفت خلفها: "انت يا انسة من انت والى اين؟ .... ماذا تفعلين؟" وتبعتها راكضة وعندما دخلت سارة الصالة لاقت العجوز خارجة من المطبخ وبيدها اناء وحالما رأت سارة قالت باستغراب: "انت؟ .... اهلا يا ابنتي .... تفضلي ما بك؟" أحاطت سارة جسدها بذراعيها وهي تتطلع بالفتاة التي قالت بنبرة شاكية: "دخلت الانسة بدون اذن حاولت ان" قاطعتها العجوز قائلة بسرعة: "لا بأس لا بأس" سارة وبجفاء وسماجة رغما عنها: "اعتذر يا خالة.... لكن من هذه؟" ابتسمت المرأة ابتسامة خفيفة واجابت بنبرة هادئة: "صبا ابنة الناس الطيبين تأتي بين الحين والأخر لتقوم بأعمال المنزل كمساعدة لي تعرفين لا طاقة لي اليوم بالقيام بمتطلبات البيت والبنت جزاها الله خير كلها نشاط وحيوية تنظف وتطهو شاطرة جدا" رفعت سارة حاجبها بدهشة واستخفاف وهي تتفحص بالفتاة التي داعبت شعرها الطويل الذي يغطي جزء من صدرها وبدت لها مثيرة لأعصابها وقالت الفتاة باهتمام: "من الانسة؟ لم ارها من قبل" سارة وهي تطلع بها من الأسفل الى الأعلى ولا تعرف لماذا استنفرت منها جدا: "ما شأنك يا صغيرة" اومأت العجوز للبنت ببطء وكأنها تريد ان تنهي الموضوع والصدام قائلة: "اذهبي يا صبا وجهزي القهوة من فضلك" راقبتها سارة وهي تتمايل الخطوة الى المطبخ ثم التفتت الى المرأة قائلة برجاء: "خالة اعتذر لدخولي هكذا لكن اتيت بمهمة اود ان انجزها واعصابي لم تحتمل حتى الانتظار لثواني أخرى لذلك سامحيني" .................................................. ........................................... عبثت بالخزانة وانزلت كل الملابس بفوضى الى الأرض وبدت بحالة نفسية سيئة للغاية وهي تفتش بين أغراض عاصم بيدين مرتجفتين واحدثت فوضى عارمة وهي تبحث بكل ركن وزاوية ثم اتجهت الى المنضدة وتصفحت الكتاب السميك بتلاحق وإعادة الكرة مرارا وتنفست الصعداء ثم من خلال انعكاس المرآة لمحت العجوز تراقبها عند الباب وتهز رأسها بأسف وراودها شعور بانها ربما تعرف شيئا! التفتت وقالت بحيرة وتشتت: "لم اجده .... يجب ان اعثر عليه العقد من سيحدد مصيري على الأقل امام نفسي لاني تعبت من الضياع والتخبط" اغمضت العجوز عينيها واومأت لها كأنها تريدها ان تواصل البحث وانصرفت وحينها أدركت سارة ان خالة عاصم على دراية بكل شيء وربما هي متعاطفة معها الى حد ما. واصلت البحث وازاحت السرير ثم التفتت بضيق عندما دخلت الفتاة حاملة صينية القهوة ووضعتها على المنضدة وهي تتفحصها وتتجول بالفوضى التي تعم الغرفة باستغراب! بعدها استدارت وسارت خطوات لتخرج الا انها التفتت وقالت بسذاجة: "من انت؟" اشتعلت عيني سارة التي نهضت من على الأرض وابعدت خصلاتها عن جوانب وجهها بتوتر وقالت بحدة: "لو كنت مثقفة لعرفت من انا .... تعودت ان لا يعرفني الجهلاء" قطبت البنت جبينها ثم استدارت بانزعاج ورمقتها سارة بتفكير والبنت تخطو لتخرج حتى اوقفتها قائلة: "انت .... توقفي" توقفت الفتاة واقتربت منها سارة وقالت بأنفاس غير مستقرة: "انا صحفية .... جئت هنا بمهمة إنسانية كبيرة لذلك تجدينني عصبية ومتهورة لاني خائفة والقلق مسيطر علي واستأت لاني وجدت فتاة بسنك موجودة هنا.... مهمتي ان اخبر الناس وارشدهم الى كل الحالات الغير سوية والغريبة في بلدنا واعلن عن كل ما يشكل خطورة على الناس وجئت الى هذا البيت وانا خائفة جدا لوجود رجل مريض ولديه اضطراب نفسي ومطارد من قبل جهات معينة وبأي لحظة سيدخلون ويهاجمون المنزل بمن فيه ربما يصل الامر الى القتل اريد ان اجد ما يثبت ان عاصم انسان خطير خاصة ان له سوابق بالاعتداء الجنسي والاغتصاب لأساعد بتسليمه الى الجهات المعنية" خفقت اهداب البنت وبدى القلق والخوف باد على ملامحها واستغلت سارة سذاجتها لتزرع بنفسها الخيفة من عاصم وقالت بسرعة: "نصيحة لك ارحلي من هذا المنزل وانفذي بجلدك قبل ان يحدث لك ما حدث مع فتاة سبق ونشرت مقال خاص عنها وكيف وجدت منتحرة في سريرها لتنتقم من نفسها لانها وقعت ضحية لعاصم" شهقت الفتاة وربتت على صدرها بفزع وادارت سارة وجهها وهي تتنفس بشيء من الارتياح ولمع بريق بعينيها عندما فرت الفتاة كالهاربة ثم سرعان ما تجهمت واستغربت فعلتها ما بها أصبحت مضطربة ومتناقضة هكذا! تصرفك صبياني وغير ناضج البتة يا سارة كأنك بدأت تفقدين صوابك بسبب عاصم الراسي! غريب تصرفها مع البنت لماذا لجأت الى كل ذلك لمجرد ابعاد الفتاة ذات الجسد المثير المقزز! لماذا فعلت ذلك يا سارة؟ ما شأنك انت بهذا البيت ومن يدخله؟ ما الذي يهمك ان بقيت البنت هنا او رحلت؟ .... كيف لك ان تستخدمي مكرك لتستغلي جهلها وبساطة عقلها لتجعليها تفكر بالفرار وتشعلي القلق والخوف بنفسها؟ اسدلت اهدابها وابتلعت ريقها عندما نظرت الى السرير وبللت شفتها الجافة عندما تذكرت ما حدث هنا قبل فترة ثم تلاحقت أنفاسها واغمضت عينيها وهي تنصرف بذاكرتها الى اليخت وضغطت اناملها على جسدها بقسوة واسرعت لتواصل البحث باهتياج. التمعت عينيها ببريق الشك عندما ازاحت صندوق كبير لتجد مغلف وبسرعة فضته وشهقت بارتياح عندما سقطت ورقة العقد بيدها..... أخيرا ...... أخيرا. بسرعة تطلعت بها وقرأت محتواها وهي تتمتم: "الحمد لله ..... الحمد لله" واسرعت خطاها وتناولت حقيبتها وهرولت الى الباب وهي تتطلع بالورقة حتى توقفت فجأة عندما كادت ان تصطدم بشخص ورفعت بصرها بسرعة لتجد عاصم عند الباب! ابتلعت ريقها بفزع وهي تنظر بعيونه القاتمة النظرة وشهقت عندما خطف الورقة من يدها بخفة واغلق الباب باليد الأخرى وهو ثابت بمكانه هزت رأسها بضعف ومدت يدها بحقيبتها ببطء وقالت بتلعثم: "ار... ارجوك اريد " قال مقاطعا وبصوت خافت وهو يكاد يخترقها بنظرته الثاقبة وتطلع الى يدها التي تدسها بالحقيبة: "تأكدت الان اني زوجك؟ .... هذا كاف جدا وليس لك ان تأخذي شيئا" اضطربت أنفاسها وقالت بدموع: "اكرهك" وبسرعة اخرجت السلاح وبيد غير واثقة شهرته بوجهه قائلة بصعوبة: "ساقتلك " تجهم وهو يتطلع بالمسدس بكلتا يديها وقال بفتور: "وصلنا الى هذا الحد يا سارة؟ الى هذه الدرجة تعبت اعصابك؟" واقترب نحوها جدا ويدها ترتجف بوضوح حتى الصق صدره بفوهة المسدس ووضع يديه خلف جسده واتسعت عينيه على اشدهما عندما رفعت السلاح بانهيار عصبي واضح ووضعته أسفل وجهها وضغطت على الزناد بدون تردد! | ||||||
15-04-18, 02:29 AM | #236 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مسكينه ساره ابتدت تغير و تحس بالقهر الفصل ده كله غموض على فكره ، الحاجه الوحيده الي عرفناها هو ان "جواز فؤاده من عتريس مش باطل" غير كده أكتر سؤال محير هو بخصوص الي حصل بين ساره و تحسين ، اوعي تكوني خلتيها تغلط معاه يا هند ، في عرضك ما توصليش الأمور لكده ، قلبي مش مستريح خالص السؤال التاني : هي ساره جابت المسدس منين ؟ السؤال التالت : احنا زعلناكي في ايه عشان تسيبينا مع قفله زي دي ؟؟ تسلمي حبيبتي على تعبك معانا و منتظرينك على نار | ||||
15-04-18, 03:08 AM | #237 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 8 والزوار 3) هند صابر*, Nelofar66, sayowa, pooh10, شيخهه, ام رمانة, noor1974, nezha78 طابت اوقاتكم بكل خير | ||||||
15-04-18, 03:11 AM | #238 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
ههههه تفاعلك جميل حبيبتي وان شاء الله انزل الفصل الجديد بكره ونشوف التكملة سررت بكلامك شكرا جزيلا للتواصل | |||||||
15-04-18, 09:26 AM | #240 | |||||||||||
نجم روايتي
| سارة وصلت لدرجة من الإنهيار النفسى اللى يدفعها للأنتحار هى اتأكدت أنها متزوجة من عاصم لكن احساسها بالرخص معذبها و الله أعلم وصلت لفين مع تحسين و من الأول هى شاعرة أنها مستغلة من عاصم و من والدتها و كلها عوامل تدفع فتاة مثلها للأنتحار . تصرف سارة مع الفتاة فى المنزل بيدل أنها بتكن عاطفة قوية تجاه عاصم و دفعتها الغيرة و سذاجة الفتاة للأنتقام و التصرف مثل هذا التصرف الطفولى مع الفتاة . فى الانتظار هند الأحداث مشوقة و عتصر الإثارة و التشويق فى تزايد . تحياتى | |||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|