29-04-18, 01:27 AM
| #11 | ||||
|  #أفنان الحلقة الاخيرة - القسم الاول كملت التدوينة ودزّتها لعمر خذت نقالها واتصلت بعمر عمر : وصلت التدوينة عندي افنان : انشرها توا ,, لو صار اللي في بالي معناها حنقعد شبه عرفت حاجات واجد عمر : شن الحاجات افنان : حنقولك بعدين ,, المهم انشرها توا التدوينة امتاع الحاج فيصل يلّا سلام ,,, روّحت للحوش افنان وقعدت في دارها نابشها طارق عالواتس وقعدت اتهدرز امعاه افنان : نسألك بما انّك صاحب ماجد وتعرفة مش حاس انّ متغير الفترة الأخيرة طارق : والله شن انقولك ,, اكيدة اللي يقعد امسافر برة ويروّح الاهلة حيتغيرن طبايعة عادي افنان : لا انت مافهمتش قصدي انحس كأن داس عليّا حاجة طارق : انتي عطي فرصة وراقبي شوفي كان داس عليك حاجة ولا لا افنان : حتى انا خايفة نكتشف شي علي شخص عزيز عليّا واتغيرّ فكرتي عليه سواء ماجد ولا داليا ولا حتّى بابا طارق : الحق لا تعليق ,, مش عارف شن انرد عليك انا انقول انك اتوسعي بالك اشوية وتعطي كل واحد فرصة افنان : ان شاء الله وبعد خطرها كان فتحت شركة صح ابروحك حنسيّب دعاء وانجي امعاك طارق : أصلا مش ابجوك ,, غصباً عنك حتجي وتخدمي امعايا ,,,, انزلت افنان للصالة لووطة شافت سامي وداليا يهدرزو مع بعض سامي : تعالي افنان شوفي المدون اكس طلّع فضايح عالحاج فيصل خدمني خدمة العمر جت في وقتها هالتدوينة افنان : طبعا مصائب قوم عند قومٍ فوائدُ سامي : مش غير ,, باهي انتي شن جوّك شن دايرة افنان : الحمد الله داليا : عالمغرب عندي ندوة في الجمعية نبي نلقيها انا ,, اشوية اخرة جايا سلوى عشان نمشو مع بعضنا افنان : حاضر " وهي راكبة فوق افنان جتها رسالة من الرقم الدولي الوهمي " عليش استعجلتي ونزلتي التدوينة علي الحاج فيصل مزال مش توا الحاج فيصل اهم شي الدكتور إبراهيم تحملي شن حيصيرلك معناها " ,,,, بعد جت سلوى رقت للدار امتاع افنان وحكلتها افنان عالرسالة اتصلو بعمر مكالمة فيديو افنان : شن يقصد بالرسالة هذي عمر : مش عارف افنان : حتى انا معش قعد هامني المصدر لان بدت كل حاجة اتبان عندي عمر : التدوينة نزلت من امبدري والهشتاق مزال قاعد في المرتبة الأولى سلوى : باهي شن دار الحاج فيصل مافش أي ردة فعل عمر : لا ,,, لعند توا مادروش أي ردّة فعل افنان : انا نرجى في ردود فعلهم لانّي متاكدة حتثبت حاجات واجد في راسي عمر : شن الحاجات اللي حيثبتن عندك افنان : لا مش حنقوللكم ,, لكن خلاص سيوركم حتعرفو توا خلينا انجهزو ارواحنا للجمعية عمر : عندي لك خبر حيفرّحك عرفته اليوم افنان : شن عمر : اللي فهمته انا من بعض الرسائل بعد خشيت علي نقال الدكتور إبراهيم والحاج فيصل وربطت جميع الاحداث بامك امك ازرقت عليهم في قضية تزوير شهادات الاطفال هذا عليش اتهموها بالظلم في قضية تسريب الامتحانات يعني امك بطلة نفس ماتوقعتي افنان : كلامك هذا يعتبر الجزء الناقص عندي في تحليلاتي باهي ولو سالتك وقتلك ان الحاج فيصل كان مستثمر في العيادة اللي كانت تخدم فيها ماما حتقوولوو اها عمر : صح كيف عرفتي سلوى : هذا الشي اللي كنتي ترجي فيه لتحليلاتك افنان : اها بس مزلت نبي دليل والدليل في أي وقت حيجينا لما يسمع عالتدوينة امتاع الحاج فيصل " علي خشّة بات افنان للدار " بات افنان : اهلين سلوى كيف حالك سلوى : الحمد الله بات افنان : ياافنان لما اتكملي تعالي نبيك في موضوع افنان : حاضر داليا وسلوى مشوو للندوة وافنان كانت تبي تلحقهم مشت لدار باتها اتشوفَ شن يبّي فيها افنان : عارفة يابابا انّك تبي تحكي امعايا عشان شفت وليد اليوم بات افنان : وليد ماكلمّنش ابروحي افنان : عارفة ,, وفي اكثر من شخص خاش امعاكم في الموضوع بات افنان : وانا عارفك انّك اتبّعي في هالمدون عالنت وعارف اللي ينشر فيه امخليك مش عارفة كيف اتفكري ولّا شن ادّيري وقعدتي تربطي في الماضي بالحاضر بس لازم تعرفي انّ الجو اللي اتفكري فيه حيضرّنّي انا وحيضر ناس اخرة مايبووش الماضي يبان انا خايف عليك عشان باتك ونبي نحميك وانحافظ عليك افنان : كيف تبي تحميني يابابا وانت ماحذيتش حق ماما ولا حميتها بات افنان : امك هي اللي اصرّت تحكي عالماضي مع انّي وقضتها نفس ماوقضتك انتي توا ياريت ما ادريش غلط امك واتهوّري لاني مش حنقدر نحميك مانبوش نلعبوو مع اللي اكبر منّا اسمعي الكلام وماتخلنش نخسرك حتى انتي تسمعي نصيحتي ردّي لندن خير وكملي دراستك وعيشي حياتك غادي وانا حنقعد اندزلك في افلوسك اول بأول " افنان زعلت ومابتش اترد علي باتها وطلعت من الدار وهي طالعة من الحووش عشان تمشي شور الجمعية درّست عليها السيارة امتاع ولاء قدام الحوش " ولاء : ماشية للجمعية صح افنان : اها ولاء : هيا اركبي انوصلك نبي نحكي امعاك اشوية في الطريق " ركبت امعاها افنان وهي مستغربة " ولاء : مشيت للجمعية قالو افنان مرات تأخر اشوية رديت عشان ناخذك وانشيلك ,, واصلا نبي نحكي امعاك اشوية افنان : تسلمي بارك الله فيك ,, تفضلي ولاء : صاحبك حط روحه في موضوع كبير التدوينة الأخيرة هذي حتستفز الحاج فيصل ونحنا عارفين من الحاج فيصل افنان : وانتي خايفة من الحاجة المشتركة بينك وبين الحاج فيصل ولاء : واجعني حالة صاحبك مش عارف مصلحته ذكّرني بامك بالزبط كانت اتفووت في كلامنا ويابنغازي مافيك الا انا انا مانبّش ايصيرله كيف ماصار الامك بس افنان : نفهم انّ هذا تهديد ولا شن ولاء : لا ليش انهدد فيك ممكن انا درت حاجات تختلفي امعايا في اساليبهن او دوافعهن لكن ماعمري تعمدت انّي انسبب ضرر لاي حد نصيحة لصاحبك ,, قوليله راك اتواجه في دولة مش في شخص الحاج فيصل مش ساهل هو نفس الشخص اللي فكرت امك تلعب عليه وماطلعت الا بالفضيحة وتشويه سمعتها افنان : هل انتي نصحتي ماما هكي زمان ولاء : نصحتها وقتلها راهُ مافش حد حيصبّي امعاك قتلها راكي خشيتي في حرب مش ليك وانا مش جايّة ننصح فيك جايّا عشان انساعدك افنان : هل عند دليل يساعد صاحبنا ولاء : نحساب صاحبك عنده جميع المصادر افنان : صاحبي يرحّب بجميع المصادر ولاء : قبل ما انساعدك ,, قصدي قبل ما انساعد صاحبك في حاجة لازم يعرفها صاحبك انّ الحقيقة مش ديما حتعجبك ,,,,, سامي مشى لحوش الحاج فيصل عشان اتصل بيه وقالة نبيك ضروري الحاج فيصل : انا فرحان بيك واجد سامي : تسلم هذي شهادة نعتزو بيها منك الحاج فيصل : عارف انت انا شخص مشهور وماعندش حتى وقت انحك في راسي وديما مشغول سامي : لا اكيدة عارف الحاج فيصل : حنخش في الموضوع علي طول سامي : طبعا انت عارف ان كلام سوشل ميديا استحالة انصدقة ,, عارفة كلّا كذب في كذب الحاج فيصل : مش هامني سوشل ميديا لاشي انا نبي نطلب منّك طلب شخصي بعيد عن الشغل سامي : تفضل الحاج فيصل : افنان بنت خالد سامي : كنها ,,,,, كانت داليا بادية في الندوة امتاعتها للحضوور وقاعدات افنان وسلوى مع بعض امقعمزات لاورة وكانت سمر قاعدة قدّامهن سلوى : ولاء حتساعدك ولّا لا افنان : اها قتلك حتساعدني افنان : سامي دزّلي مسج وقالي نبيك ضروري زعمك علي موضوعك انتي افنان : عادي توقعي أي حاجة المهم بكرة في حفل تأسيس للعيادة اللي قاعد فيها الدكتور إبراهيم تخيلي ان العيادة اللي قاعد فيها الدكتور إبراهيم طلعت حتى هيا من ظمن مشاريع الحاج فيصل وبكرة كلهم حيجو فرصتي هذي سلوى : عمر امخوفني واجد افنان : كنّا شن صاير سلوى : رايح خايف ومتوتر اشوية من قصة سامي والحاج فيصل افنان : صح الموضوع قعد خطير لكن معش ينفع ننسحبوو من نهاية الطريق خلاص هانت .... بعد ما كملت الندوة كانت افنان وسلوى مع سمر يهدرزن علي جيّة داليا افنان : وين ماشاء الله طلع عندك حضور ذهني عجبني القائك داليا داليا : تسلمي افنان هذا من ذوقك شن رايكم نمشو لمطعم جعانة بكل سمر : هي حتى انا جعانة موووت دايا : هيّا .... كانُ قاعدين مع بعضهم في الكافيه طارق وسامي ويهدرزو طارق : صار قتلي كنت في حوش الحاج فيصل سامي : اها ,, نبي نحكي امعاك في موضوع وماعمري حكيت فيه امعاك من قبل نبي نعرف رايك فيه طارق : شن الموضوع سامي : تقريبا انا وسلوى شبه مع بعضنا ومتريحيين البعضنا واجد نبي نرتبط بيها رسمي لكن هل لازم انكووون امعاها صريح من الأول وما اندس عليها شي ولا لازم بعض المواضيع مانحكش فيهن بكل طارق : اللي نعرفه انا لو اتحبها واتحبك لازم تبدوو بالصراحة مافش احلى من الصراحة سامي : بس كل انسان عنده اسرار مايقدرش يحكيهن الحد افرض حكتلها كل شي وتحسست منّي وفاتتني مثلا حكيتلها علي ماضي امتاعي طارق : اكويس عادي معناها هذي ماتستحقّكش اللي يحبك يحبك حتى علي ماضيك عادي خطّرها عالحب والاعجاب حتى انا نكذبش عليك معجب بافنان وخاطري اندير حاجة رسمية ونخطبها بس مانش عارف شعورها اتجاهي مع انّها شخصيتها غموض في غموض لكن تمشي مع الجو امتاعي سامي : نكذبش عليك ,, انا اللي خوها ومش فاهمها ,, يابال انت تبي اتكمل حياتك امعاها طارق : القلب ومايهوى ,, باهي ماتبش اتقولي شن موضوعك مع الحاج فيصل سامي : تي عرفت حاجات علي افنان ولازم نحكيهن لكّي طارق : زي شن ,,, قاعدات يتعشن في مطعم داليا وسمر وافنان وسلوى داليا : والله فرحانة بكل ,, حسيت رووحنا وكأنّ كلنا قعدنا عائلة وحدة سمر : مافش شي احلى من العائلة انا انسيب الدنيا كلّها ولا انسيب اهلي نستغرب في شباب وبنات توّا اللي اديرو في مشاكل مع أهلهم انا استحالة اندير هكي سلوى : نسالكم توا لو كانُ اهلك علي غلط هل تتفق امعاهم ولا لا داليا : لا مش يتفق امعاهم لكن الواحد مايقدرش ايسيّبهم افنان :صح بس هكي الأبناء حيتحملوو أخطاء الاهل داليا : يعني توا انتي حاسّة انّك شايلة ذنب امّك افنان : لا ,, بس اكيدة مش حنتبرأ من ماما عالتشهير والتُهم اللي طلعن عليها , ممكن نتبرأ من اخطائها لو ثبت صح داليا : بس لو امك كانت حيّة راهُ اكيدة تبيك اتصبي امعاها مش ضدّها افنان : مزلت انقولها وانعاودها مافش شي يثبت انّ ماما غلطانة ونفس الوقت بريئة يعني حيقعد منظري بايخ لو اندافع علي ماما وهي أصلا غلطانة سمر : نحكي عن نفسي مهما دار بابا انا حندافع عليه حتى لو كان غلطان سلوى : خويا جا انا نبي نمشي توا سمر : وصليني امعاك سلوى : تمام هيّا سمر : نتقابلو بكرة في الذكرة التأسيسية للعيادة افنان : تم سلوى : سلام داليا : سلام داليا : ياريت معش تحكي هكي قدام الناس خففي اشوية من ارائك مش أي حد تحكي قدّامه هك افنان : ان شاء الله تفاعلت بس " سمعت صوت مسج ,, طلع من ولاء " " اللي يبيه صاحبك حيقعد بكرة في الحفلة امتاع العيادة " ردّت عليها بمسج افنان " حتجي بكرة انتي " ردّت عليها ولاء بـ اسمايل ,,,,, روّحووو للحووش كانت قاعدة علي سريرها وماسكة نقالها واتفكر في مسج ولاء جت تبي ترقد سمعت صوت مسج شافت الرسالة طلعت من طارق طارق :شكلك راقدة افنان : لا اشوية اخرة نبي نرقد طارق : نبي نحكي امعاك في موضوع افنان : حتى انا نبي نحكيلك موضوع بس نبّيه يقعد سر بيني وبينك طارق : اتحبّيني مثلا افنان : هذا مش سر عادي لو انحبك انقولها ليش انخليها سر بيناتنا طارق : باهي تو نبدا انا نحكي بعدها احكي انتي اليوم كان يهدرز امعايا سامي وانقاني صارحتة انّي شكلي انحبك او حاجة كيف هكي افنان : اتحبني ؟؟؟؟ طارق : كنك استغربتي خليني انكمل كلامي افنان : كمّل طارق : بصراحة انتي شخصيتك غامضة وانا انحب الوضوح لكن خلاصة الموضوع راني انحبك مووووت وقلت لازم تعرفي المعلومة هذي زين ,,,, كان وقتها سلوى اتهدرز مع سامي واتس سلوى : شغلتني بالرسالة شن صاير قتلي نبّيك ضروري سامي : انا مشغول علي افنان واجد سلوى : عليش شن فيه من جديد سالتني من قبل وقتلك تمام سامي : في شي افنان داسّته علينا وانا لازم نعرفه شن سلوى : انا ماحكتلش شي تقريبا مافش حاجة دسّتها تهيالك بس سامي : اسمعي في واحد عرض عليا خدمة مقابل نعرف معلومات علي افنان سلوى : يعني يبّيك تجسس عليها سامي : مش عارف المهم يبي يعرف معلومات علي افنان ومش هكي بس اللي حاط افنان في راسه هذا مش ساهل مرات اتودّر روحها بس راهي افنان في خطر سلوى : من هذا سامي : الحاج فيصل ,, اكيدة تعرفيه ,,,, افنان : وشن الشي اللي يخليك اتحس انّك اتحبني طارق : سامي كان يعبرلي عن مشاعره علي سلوى خطرتي في بالي قعدنا نحكي عليك افنان : سامحني ياطارق لكن جيت في وقت غير مناسب صارحتني بحبك حاليا انمر بمواضيع واجد ومانبش انرد عليك رد نلقى روحي استعجلت ممكن لما ايجي القوت المناسب حنحكي انا ويّاك في الموضوع هذا طارق : باهي شن المواضيع اللي عندك شاغلة بالك باهي انا شن بالنسبة لكّب افنان : انا حاليّا انمر بمرحلة اتخليني ما انحطش ثقة في حد بس انا حاطّة فيك ثقة حاليا ونبي نطلب منّك طلب وهو لا علاقة بالحفلة اللي بكرة امتاع العيادة ,,,, سلوى : الموضوع يخوف اشوية لازم نوثق فيك قبل مانحكيلك كل حاجة سامي : لازم تحكي وحطّي فيا الثقة لان افنان حياتها في خطر سلوى : حاضر ,, عارف الاجتماع او الحفلة اللي حتصير بكرة في المستشفى ,,,, افنان : انقّاني نعست نبّي نرقد طارق : خوذي راحتك افنان : المهم متأكد حدير الحاجة اللي طلبتها منّك طارق : انا مش عارف تفاصيل موضوعك ولا شن صاير لكن حندير كل حاجة قلتيلي عليها ,,,, ثاني يووم كان عمر شايل سلوى للعيادة اللي فيها الحفلة سلوى : بجد انا قعدت خايفة من اللي انديرو فيه امس سامي يسال فيا علي افنان بشكل غريب عمر : حتى انا ليا يومين انفكر واجد معقولة أي حد يدزنا مصدر انزّلوو وخلاص وقصة سامي وطارق ماعندش ثقة في حد فيهم سلوى : اليوم كل شي حيبان , ,,,,, ماجد و افنان كيف خشو باركي للعيادة ماجد : باهي اللي قعدتي حاطّة فيّا الثقة وحكيتيلي كل حاجة افنان : بس مش كان حكيتلك معناها مش شاكة فيك ماجد : انا امعاك في أي حاجة افنان : تم ونزلت افنان من السيارة وماجد قعد ايدور في مكان ايدرّس فيه سيارته خشت للعيادة ركبت الاصنصير وهي راكبة في الاصنصير جتها رسالة من رقم دولي وهمي " ماكنتش توثقي في حد " اول مافتح الاصنصير لقت قدّامها في صالة الانتضار ولاء والحاج فيصل ودعاء يتبع ,, | ||||
|  |
|
29-04-18, 01:28 AM
| #12 | ||||
| #أفنان الحلقة الاخيرة - القسم الثاني افنان : السلام عليكم الحاج فيصل : وعليكم السلام ولاء : انستي دعاء : الشيخ فيصل فضّى روحه عشان يحضر الحفلة ولاء : حتى انا امسافرة الأيام الجايا قلت انجي انودع اصحابي القُدامة الحاج فيصل : تسمعي نصيحتي خليك وماتسافرش ومتخلش كلام النت ياثر فيك والناس تنسى مع الوقت ولا شن رايك يا افنان افنان : انا انقول مهما صار صعب انّ الواحد ينسى الماضي ولاء : بس لمّا تقعد حاجة مش شورنا لازم ننسووها وانفتووها " علي جيّة ماجد " دعاء : اهلين ماجد انعرفك ولاء والحاج فيصل انعرفكم بماجد خو افنان الحاج فيصل : اكيدة نعرفوو ومن مايعرفش ماجد ولاء : كبرت ياماجد ماجد : اهلين كيف حالكم دعاء : نطلب منك طلب ماجد تقدر اتشيل ولاء والحاج فيصل يطمنوو علي بابا فووق " شالهم ماجد شور الدكتور إبراهيم دعاء : ترا شوفي الكلمة امتاعي اكويسة ولالا افنان خذت الاي باد امتاع دعاء اتشيّك عالكلمة ,,,, كانُو وقتها قاعدين في قاعة الاجتماع امتاع العيادة وليد وبنته و طارق وسامي وسلوى وبات افنان وداليا يهدرزوو مع بعضهم وليد : غريبة الحضور اشوية طارق : حتى انا مستغرب داليا : الناس هذي بس اللي جايّة للحفلة ولا كيف ,,,, خشو ماجد ولاء والحاج فيصل شور الدكتور إبراهيم ولاء : الحمد الله على سلامتك " مابش يرد علي ولاء وقعد ايبحت في الحاج فيصل منزّلش عينه منّا " ,,,, دعاء : افنان افنان افنان : نعم دعاء : وين رحتي هذا كلّه اتشوفي في الكلمة افنان : أي كلمة دعاء : الكلمة اللي حنقولها في الحفلة افنان : اها أصلا مافش كلمة حتقوليها دعاء : كيف افنان : تعالي امعايا بس "ومشت بيها شور قاعة الاجتماعات اللي علي أساس فيها حفلة وهما ماشيين للقاعة امتاع الاجتماعات شافت طارق قاعد برة طارق : كل شي كيف ماتبي واتي افنان : تمام خشت دعاء للقاعة ومش فاهمة شي شافت نفس القرووب المعتاد قاعدين وكلهم يعرفوو بعضهم علي خشّت الحاج فيصل وماجد للقاعة الحاج فيصل : كيف هذا بس حدكم وليش جيين للقاعة هذي افنان : مزال في اثنين ناقصين بس وخشّت ولاء ومعاها الدكتور إبراهيم علي كرّووسة قاعد دعاء : شن جاب بابا هنا ,, شن فيه مش فاهمة شي انا افنان : هكي توا العدد اكتمل "ماجد سكّر الباب امتاع القاعة " افنان : اقترحت علي ولاء نستغلو فرصة كيف هذي وانخلوو حتى باتك قاعد في الحفلة دعاء : وين الحفلة وين الناس قاعدين في قاعة الاجتماعات مافش أي شي تدل علي حفلة افنان : بالعكس اهم الناس قاعدين ولاء : طلبت مني افنان انّي انحاول نجمعكم كلكم في مكان واحد بات افنان :بس نحنا هنا مش جيين عشان نجتمعو وخلاص افنان :بالعكس مش ناقصها الا ماما الله يرحمها الحاج فيصل : البركة فيك يا افنان افنان : عشان البركة فيّا حبّيت انلمكم كلكم علي بعضكم وانذكّركم بالماضي امتاعكم " افنان حكت لطارق ولماجد انّها هي المدون اكس لكن ماحكتلهمش التفاصيل " داليا : شن يا افنان مش وقت الكلام هذا توّا سلوى : خلّيها ياداليا مافش وقت انسب من هكّي افنان : فعلا هذا الوقت المناسب اللي نحكيلكم عالقصة اللي كانت قبل 25 سنة ,, لمّا كان كل واحد فيكم مزال في بداية طريقه والشي الوحيد المشترك بيناتكم كان الحاج فيصل بابا وقتها كان روائي وكان دوبك كيف متزوج ماما الله يرحمها اللي كانت متخرجة من كلية الطب وتخدم في المستشفى اللي ماسكها الحاج فيصل ومش هكي بس كان الحاج فيصل ماسك حتّى الجريدة اللي كان يخدم فيها وليد طبعا وليد وقتها كان مُحرر وعشان يحقق طموووحه وآماله قعد ينشر باسم وهمي " مازن عدلي " عشان يقدر يكتب في باقي المجلّات بكل راحة و ولاء كانت وقتها تجتهد في رعاية الايتام اللي عوّضوها من الحرمان لانها لا تُنجب أطفال واللي كان مستثمر في الجمعية امتاعتها الحاج فيصل وكلكم كنتُ ماتعرفووش الدكتور إبراهيم باستثناء الحاج فيصل لان كان الدكتور إبراهيم يخدم مع ماما في نفس العيادة اللي مستثمرها الحاج فيصل ومش هكي بس كان الحاج فيصل هو اللي متحكم في كل شي جمعية ولاء والجريدة والعيادة وقعدت ماشيا الحياة مية مية مع فيصل لين قعد يواجه في المشاكل مالية وافلاس قعد عند نقص في السيولة ومعش قدر يوفر في المبالغ نفس قبل قرر يسكّر اول مشروع اللي مافش أي دخل له اللي هو الجمعية قال الولاء خلاص حنسكرووها الجمعية ,, طبعا ولا ارفضت وقعدت اتقاوم ورقالها لانها شافت حلمها ينهار قدّامها قعدت اتفكر اخر حاجة طلعت بحل تخطف الأطفال الأجانب من المولات في بنغازي وعارفة مش حيقدروو اديرو ضجة إعلامية كبيرة لما يقعدوو أجانب لان وقتها مش حيقولو ابني مخطوف حيقولو ابني رايح او ضايع وقتها الشرطة حتعامل مع اهل الأطفال المخطوفين بطريقة اخرة ولمّت مبلغ بسيط عشان تبنيلهم حياة جديدة والحاج فيصل رحّب بالفكرة وقدر يزوّر شهادات ميلادهم من أي دكتور عنده في العيادة لكن المشكلة اللي كانت قدّامه هو مازن عدلي اللي كان يكتب في التقارير الصحفية علي قصة خطف الأطفال لكن الحاج فيصل ماخلّش في حاله وعرض عليه مبلغ خيالي عشان يوّقف النشر وفعلا وقّف النشر بعد ماخذى مبلغ كبير من الحاج فيصل لعند توّا كل الأطراف متفهمين واموورهم مية المية ولاء قاعدة في جمعيّتها وليد عايش احلى حياة مع اهله بالمبلغ لين قبل ست سنوات ماما اعرفت الموضوع مش عارفة كيف عرفت ممكن لأنها تخدم في نفس العيادة ,, بعدّها استعانت بالدكتور إبراهيم وحكتله كل حاجة عشان يصبّي امعاها بحكم هو زميلها في العمل وفي الجامعة كانُوو يعطوو مع بعضهم المحاضرات لطلبة الطب لكن للأسف باعها وطبعا بتوجيه من الحاج فيصل جميع التُهم اللي كانن شور الدكتور إبراهيم لبسّووهن في ماما ومنهن تسريب الامتحانات ومش هكي بس ,, الحاج فيصل تواصل مع وليد عشان ادير حملة إعلامية كبيرة علي ماما عشان يشوّه سمعتها قدام كل الناس بعدها طردووها من الجامعة وفصلووها من العمل في العيادة قعدت في الحووش جتها حالات اكتئاب بعدها فارقت الحياة وهي مظلوومة ماتت عشان اتحاول تكشف الحقيقة اللي كلّكم كنتُ اتحاولوو تخفوو فيها لو الناس تنسى ربي مستحيل ينسى وفي الاخيري بان المدون اكس اللي كشف حقيقتكم الحاج فيصل : راني عارفك انتي المدون اكس راهُ مش بالساهل تلعبي امعايا انا بس حتى لو كتبتي طوول عمرك عليا من توا لعند يوم الدين ماعندكش ولا اثبات واحد علي كلامك افنان : لا ,, مانبش لا نثبت لا لا ننفي والدليل أصلا كان ايجيني من مصدر واحد منكم مانش عارفته من صح انا المدون ,, بس المعلومات اجنّي من مصدر ماعرفتش من أصلا انا كنت ناسية قصة ماما هوو اللي يحاول يربط كل حاجة مع بعضها عشان نطلع بالنتيجة هذي هو واحد منكم انتم حس بالذنب وقاعد يكفّر عالماضي امتاعه وحاول يكشفكم بالواحد الحاج فيصل : من يطلع المصدر هذا انت ياخالد المصدر مش خايف علي بنتك عارفني نقدر ننفيك انت وبنتك افنان : لا مش بابا ,, بابا عنده شي يخاف عليه هوو انا ومش الأستاذ وليد عنده شي يخاف عليه حتّى هوو ومش الدكتور إبراهيم لان مايفهمش شي في النت الحاج فيصل : مانُو باهي " اقعدوو كلّهم يبحّتو في ولاء " ولاء : كنكم اتبحّتو فيّا كلكم علي أساس انا افنان : اكيدة مش ولاء ,, مش معقولة حتجازف هذا كلّه عشان تخسر جمعيتها الحاج فيصل : باهي من الحيوان اللي طلّع هذا كلّه افنان : الله اعلم ممكن واحد منكم ممكن واحد من برة المجموعة هذي وانا مانعرفش شاف الملفات وشاف الاسرار وحاب تطلع الحقيقة ولاء : وانا حنزيد علي كلامك اخرة بما انّي خسرت الجمعية وخسرت سُمعتي اغلب اللي في القاعة هنا عارفين انّ كلام افنان صح بس انتي اللي ماتعرفش ان مش الماضي بس اللي صارت فيه الجريمة هذي جرائم الحاج فيصل الى الآن مستمّرة قبل مايصير فيا هذا كلا كان يبّي يسكّر الجمعية عشان يحوّل فلووسه لجمعيات اخرة يدس فيهن افلوووسه لكن الحمد الله المدون جا في وقته والشخص اللي يطلّع فضايحنا نعمة من عند ربّي عشان انوقفّو الحاج فيصل عند حدّه الحاج فيصل : انسيتي انتي من اللي دارلك شان وخلاك افلوس انتي وزوجك راك تنسي بس ياناكرة الجميل افنان : ولاء فيه حاجة ثانية صايرة وماتبُّش اتقولوها ليّا ولاء : الحقيقة مش حاجة ساهلة بات افنان : باهي توّا شن حيصير الحاج فيصل : اللي ايصير ايصير انا مش شوري بيكم ومانش خايف من حد واي حد عنده حاجة عليا مش حيلووم الا نفسه بات افنان : شن تحساب روحك انت راهُ حنشهدوو كلّنا عليك دعاء : انا عارفة بابا غلطان لكن متاكدة بابا مستعد يصلّح الغلط امتاعه سمر : انا مش فاهمة شن اللي صاير لكن مهما دار بابا حيقعد بابا ومستحيل نكره او نحقد عليه الحاج فيصل : كلّكم اكلاب ناكرين المعروف كلامكم هذا مش حيقدر اديرلي شي مافش حد يقدر يثبت عليّا شي " طارق مشى شوور الحاج فيصل " طارق : غلطان يلّي اسمك فيصل مش حاج حرام فيك كلمة الحاج واللي انت ماتعرفش انّ في كميرات ركبّتهن من الصبّح بدري في القاعة كلها وكل حاجة مسجلّة بالصوت والصورة صح ولّا لا ياعمر " عمر وقتها قاعد في الحوش ويتفرج عليهم لايف باللاب توب ويسجل في كل حاجة " " وصبّى طارق تلا افنان " افنان : طبعا لانّ كنا متاكدين مش حتجي ياحاج فيصل استعنّا بِـ بعض المساعدات " وبحّتت افنان في سامي " الحاج فيصل بحّت في سامي الحاج فيصل : انت ياكلب معقولة انقولك حنديرلك مشاريعك تضحك عليا واتقولي تعال هنا وبعدين تو نعطيك المعلومات اللي تبيهن سامي : عرضك مُغري صح لكن مش حُبّنْ في افنان بس السوق بدونك حيقعد حلووو ونفس الوقت عشان خاطر اعيون سلوى حبّيت انكون في صف افنان ولاء : افضل حل ليك يا فيصل انّك تستقيل واتسيب منصبك بدون أي ضجة إعلامية أي مشكلة وحيمووت الكلام بيناتنا افنان : لا ,, لازم نبي حل يطلّع ماما كانت مظلوومة قدّااام الناس ولاء : بس الحل هذا حيضرّنا كلّنا وانتي اوّلنا افنان : عادي اهم شي ماما تطلع صورتها بريئة بات افنان : انتي اختاري الحل اللي تبيه وكلّها حتمشي بي المهم فكّري في العواقب اللي بعدهن فيصل : تحسابي امّك بريئة انتي مافكرّتش امك شن كانت بالنسبة للدكتور اللي كان يزوّرلها في الشهادات وتاخذ مرتب في العيادة ثلاث اضعاف مرتب الجامعة شن كلّا صدفة امّك حتّى هي ياما لبّزت وزوّرت شهادات لنفسها وباتك يعرف الشي هذا اكويس واللي صارلها ردّت فعل من الحرام اللي دراته ممكن في نظرك اتقولي شن فيها عادي عقاب شهادة لكن كلّه يقعد تحت مفهوم واحد هو السرقة والاحتيال والاكل بمال حرام افنان مسكت عبرتها وبحّت في باتها افنان وهي تبكي : صح يابابا اللي يقول فيه فيصل بات افنان حرّك راسه فيصل : تبّي تنشري الحقيقة انشري لكن انشري امعانا حقيقة امّك وطلع من القاعة فيصل في الوقت الحاضر وهي مزالت تكتب في اخر سطر من التدوينة اللي تبي تنشرها " الحقيقة انّ مانعرفوش النهاية ونحنا مزلنا في البداية ومهما حاولنا نعرفو الحقيقة ونتقربوو منها تبتعد علينا اكثر واكثر ونجد في النهاية انّنا لن نصل الى نهاية الحقيقة بل نصل الى جزء منها يقودنا الى نهايات اخرة نعترف انّي كنت واخذة فكرة علي ماما انّها ماعمرها دارت حاجة غلط والشي هذا هو اللي خلاني انخاف هل حننشر التدوينة ولّا ولا عارفة روحي لو نشرت هالتدوينة الناس كلّها حتعرف من المدون اكس وحتعرف فضائح واسرار ناس واجدة وخاطي الأطفال اللي لعند توا قاعدين مع عائلات بشهادات مزورة حتى دكتور وليد جاني يجدّة فيا انّي مانقولش الحقيقة لسمر بعد ماعرف انّي اكتشفت حقيقته وعرفت قصة بنته لكن لما عرفت امّي غلطانة قعدت مانش عارفة هل حننشر التدوينة هذي ولا مزال لكن اللي عرفتها ومتأكدة منها انّ ديما نص الكلام غايب " تحياتي افنان خالد ,,,,, كانُو وقتها قاعدين في الصالة خالد وماجد بات افنان : انفكر انقوللها الحقيقة ماجد : لا رد بالك كثّر خيرها توا وثقت فيا بات افنان : بس هذي شاطرة مرات مع الوقت حتعرف ماجد :لا هي مش شاكة حتى في الموضوع بالعكس مدام توا هي بدت اتريح هكي تمام فوووت الموضوع خير وطلّعه من راسك ياباتي علي نزلت افنان من الدروج من فوق افنان : شكلكم اتقرموو فيّا ماجد : لا معقولة افنان : نبي اندير قهوة نحسبكم امعايا بات افنان : احسبيني انا ,,, شوفي ماجد ماجد : اكيدة قهوة افنان اتهبل بكل ,,,,, كان عمر قاعد في السيارة ويرجى في سيارة معينة اتجي بعد مرور بعض الوقت جت السيارة نزل عمر وماشي شوورة ركب في الكرسي الورّاني كانت ولاء في السيارة عطاته ظرف فيه افلوووس هذينا باقي حقّاتك عشان المجهود اللي بذلته امعايا ولاء : توقع افنان حسّت بحاجة عمر : لا ,, انا ابروحي قبل صدّقت انك شريرة بكل ولاء : قصدك يصير منّي نقعد شريرة عمر : مش غير ولاء : انا درت هكي من الأول لاني عارفة افنان شاطرة وذكية مانبّهش تفطن حاولت في البداية قتلك خوذ رقم الدكتور محمود مع انّ عندنا التسجيل من الأول لكن عشان باقي المعلومات اللي عندك حتبان كأنك خذيتهن بعد ماخذيت الرقم وبعدها قتلك انا ابدى فيا وانشر قصة الأطفال انا أصلا مش حنسيب الجمعية حاطّة داليا كأنها دمية كل حاجة تحت امري وابجوي انا تمشي يعني عارفة روحي مش حنخسر واجد لان الناس حتنسى لما يقعد مافش دليل والحمد الله انّها مانشترتش اسامي الأطفال ولا حاجة وبعدها كان خاطري الدكتور إبراهيم والحاج فيصل لكن خشّت سامي في الموضوع انت غلطان كنت تحكيلي قبل افنان افنان بعد سمعت قصة فيصل خافت تظلم الدكتور إبراهيم نفس الوقت وجعتها دعاء فهيا كانت علي سبلة ترجى في أي حاجة عشان تمنع التدوينة حتى انت ماشاء الله عليك ياعمر جبت الدور وعيشتهم اللحظة وباهي اللي خشيت في افنان وحكيتلها عالديب ويب نفس ما اتفقنا عمر : آخر سؤال ولاء : شن عمر : عليش ماخليتنش انقوللها ان ماجد مش خوها وحتى هو من الأطفال اللي امزوريلهم شهادتهم ولاء : لو قلنالها هكي راهي خافت وقّفت النشر ومصار شي من اللي انخططوو فيه المهم خليك مرات مستقبلا نستحقولك في مهمة جديدة عمر : وتّي باياتك وافلوسك وانا لكّي في أي خدمة ولاء : تم لنا لقاء ,,,, افنان بعد دارت فنجان القهوة رقت شور دارها عشان التدوينة امتاعتها اللي قعدت واتية واللي سمّتها التدوينة الأخيرة قعدت افنان مترددة بين ماتنشر التدوينة ولا تحذفها تنشرها وتخسر أهلها وطارق اللي يحبّها ولا تحذفها وتقعد في الماضي وتنسى حاجة اسماها حقيقية وهي تبي تأخذ القرار بين نشر التدوينة او حذفها سمعت صوت مسج رسالة شافت الرقم طلع طارق " لقت صورة دبلة وبعدها بعث مسج بعد الصورة " شن رايك ياحبيبي حلوة هذه للخطوبة ولا لا " ابستمت افنان واحذفت التدوينة " مانبّش نخسر اهلي وطارق وربّي يرحمك ياماما حاولت اندير المستحيل عشان نثبت برائتك في نظري ,, سامحيني " #النهاية | ||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
