آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-06-18, 02:17 PM | #11 | |||||||||
نجم روايتي ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي ومُحيي عبق روايتي الأصيل وأميرة رسالة من القلب
| اقتباس:
أمين يا رب العاالمين ... الله يحفظ كل أمهات المسلمين يا رب ... شكرا لمرورك هنا لا تصدقين مدى إشتاقي أن تخطي لي بكلماتك كل ما هو جميل ... فأنت أول مشجعة حظيت بها هنا ؟؟ظ كل الحب لكِ | |||||||||
18-06-18, 07:20 PM | #12 | ||||
مشرفة منتدى الحوار الجاد ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| مرحبا ناريتي العزيزة..، لم أشأ أن أنبس ببنت شفة حتى تأذني لي ..، ولعلك تعرفين بغضكِ لتعري ..، أول ما رأت عيناي حينما وقعت على العتمة ليست الحروف وإنما الدماء التي تنزف منها ..،فعرفت أنها ليست بقصة !!! وإنما هي رحلة عذاب ومآسي ، هواجس مظلمة ومخاوف مستمرة تائهة في العتمة بلا ملجئ فعلي حاضر بخرجها من المغبّات المهلكة . ليست بقصة بمعنى ..، أنها صادقة كل الصدق ..، ليس لها إطار يؤطرها فتحتاج إلى الكثير من القص والصق والضبط والتعديل . ما أجمل ما يخط بدم القلب ..، لأنها أشياء لا تمحى بل تبقى تضخ بستمرار في جوف القلب أو بين جنباته . يروق لي كثييرا قراءت وعيك العالي بالمشاعر دائما . لي عودة لقراءت ما خططته بروعة ملّوّعة ي ناريتي . | ||||
18-06-18, 11:35 PM | #13 | |||||||||
نجم روايتي ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي ومُحيي عبق روايتي الأصيل وأميرة رسالة من القلب
| اقتباس:
نور أطل هنا بكلماتكِ الرزينةُ المهلكةَ ,,,فإنها تخترق جوفي حتى قاعه ,,,, اللوعة شرط من شروط إستقامة القصة لدي ,,, صحيح أنها نازفة مؤلمةَ ,,تفيض بالفقدَ المتتالي حتى الأخيرْ ,,, لكنها الحياةُ كما أدريْ ,,,, و أنا أحب كثيرا أن أكتب الحقيقة مهماَ كانت قاسيةَ ,,,,,,,.. قصصي القادمة ستكون ضمنّ سلسلةْ " رائحة الموتْ" قصصٌ حزينةٌ يفيض منهاَ دركَ الحياةِ ,,,,,,,, كل الحب لمرورك ,,, | |||||||||
19-06-18, 01:14 AM | #14 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| سامحك الله مارى كما ابكيتينا وكل التقدير لقلمك المبدع ولولا سلامك والدعوة الراقية كنت جريت هههههه كل التقدير لوالدتك الغالية حفظها الله وكل الأمهات ورحم من مات منهن أعتقد ما تتحدثين عنه هو اغتيال عبد الباقي صحراوي في باريس أحد قياديي الجبهة الإسلامية للإنقاذ لن ألوم أحد الأطراف ولكنى أقول لا سامح الله من غرب الأنسان عن وطنه واهله ومن كان السبب وفى اعتقادى المتواضع من يستحق اللوم هو الغزو الثقافي و الطمع السياسي والتعصب الذى ولد هده الويلات لعنة الله على اسرائيل و العالم الغربي بأفكاره وسياسته الخبيثة فى هدم الدول العربية بالفتنة والفرقة ليسود كلاهما فكل منهما هو من غذاها و فتح ملاذ للمتعصبين الجزائريين ما كانو ليقاتلو انفسهم لولا التباس الأمور الكارثة ما زال الموضوع مستمر بأساليب أخرى سؤال يكاد ان يطير بعقلى ألا يوجد فيكم رجل حكيم يا قوم أيعقل الجميع عملاء لنا الله | |||||||||||
19-06-18, 01:24 AM | #15 | |||||||||
نجم روايتي ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي ومُحيي عبق روايتي الأصيل وأميرة رسالة من القلب
| اقتباس:
هه الله لا يسامحني على النهاية البائسة ..لكن للتنويه موت البطل كان أثناء عودته للوطن ,,,يبدو الأمر قاس و مؤلم لكنها نهاية منطقية لصحفي دفع ثمن حبه للوطن ,,, فترة العشرينة السوداء كانت جد قاسية على الشعب الجزائري و رغم أنني لم أملك ذاكرة عنها كوني ولدت في أواخر التسعينات ,,,, إلا أن الالم المحفور داخل قلوب الجزائريين و نظرة الخوف الخالصة التي أراها دوما بين عيناى والدتي عندما تتحدث عنها ,,, أشعر بمدى معاناة شعب اهلكته المحن ’,,, بالنهاية كان الوئام المدني فيصل لمعاناة مثل تلكْ... شكرا لمرورك الراقي هنا ,,,,,,, | |||||||||
19-06-18, 02:45 AM | #16 | ||||
مشرفة منتدى الحوار الجاد ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| بسم الله الرحمن الرحيم الحياة أكثر تلوّيعا وتنكيلا وجحيما ..، من أن يستطيع أي كائن من كان أن يسطرها..، وأجزم لك أن الاوراق والممد والأقلام ستنفذ.، وأن البحر سيجف ..،قبل أن يتكمن أي امرئ من فعل ذالك ..، لأننا نحن هؤلاء الأبطال ..، لا نعيشها نفسية روحية فقط كما يحدث عندما تمتزج الكلمات مع القلب في أعلى مشاهد اللذة والمتعة الأدبية ..، بل نعيشها بكل لوعتها على أرض الواقع الملعونة .، نعيشها جسدية وبدنية..، روحية ونفسية ..، فكرية وعقلية ..، ومن جميع النواحي والجهات يحاصرنا كل شئ..،حتى النفس التي بين جنبينا تتكالب علينا دون هوادة . فكيف يمكنني أن أرفض هذه الّوعة الشهية الممتعة للذيذة ..، وأنا أرها تبوح بالنيابة عن الجسد والفكر والروح ..؟؟ وكيف يمكنني أن أبغض الحقائق وأنا التى قد تهدلت بحبها وعشقها منذ وجودي على هذا الكوكب الملعون ..؟؟¡¡ وكيف أني لا أدرك الحياة ¡¡¡¡ ...،وانا التي منذ السابعة من عمرها فقط أحسنت الصلاة وأطلت الصلاة والسجود في الليالي ..، وانتظرت هطول المطر بلهفة وشوق كبيران ¡¡ فقط من أجل حلمها الوردي الوحيد أسيرها الأبدي " الموت" ..، الموت قبل البلوغ "..¡¡¿¿ نعم لقد كنت أدرك هذا ..، كما كنت أدرك وأعي أشياء وأمور لا يعلمها أحد غيري ..، ..، ولهذا كنت ومازلت أحسد كل ما لا يمت للبشرية بصلة حتى الديدان والتراب وخصوصا كبش العيد الذي لم يسلم ولا سنة ولاعام من حواري له المتغطرس وحسدي الشديد جدا منه ..، رااائع ي ناريتي لم يكن في خيالي ولا خطر على بالي أن القصة سترتفع إلى هذا المستوى ونحو هذه الوتيرة المبهرة ..، عندما قرأت حينها المقطع الأول ..، رغم أني أنذاك حينما قرأتها كنت أعي أنها تشكل وبطريقة ما البداية والنهاية لمقاطع عديدة . جميع الآلم في هذا العالم ولدت من عجز الفرد أجد هذا أحد إثينين رئسيين من المحاور الأساسية التي بنيت عليها القصة سواء كانت بوعي أو بدون وعي..، عجز عن الرحيل عن الوطن ونسيانه...، و عجز عن البقاء فيه ..، عجز عن حبه الحب المجنون ..، وعجز عن كره ..، وبالتالي عجز عن الدفاع عنه ..، وعن الوقوف مكتوفين الأيدي ..، شجاعة وخوف من شئ ما ..ألم وتعب وحسرة ومتعة فرنسية غبية زائدة ..؟ """"" فكلما سار في طريق نجده توقف فيه ..إ يسير ويسير ولا يعلم أين يسير ودون ان يعرف تعليلا أو سببا أو راحة تكون بمثابة أيفون وبلسم مأقت لروحى المغرقة بالجراح ..،وهكذا بقي بين شيئين إلى أن خلدته الرصاصة ..، فأضحى رمزا لضياع والتشتت والحيرة والأحلام المقطوعة المنبوذة في أرض الوطن ..، لقد مثل شعبه بالطريقة الأقسى ..، مثل دمار الحروب وعواقبها وأمالها المقطوعة ..، كما مثل شعبه وحوى من كل قبضات أشرافهم قبضة"""""""""" وهذا يحيلنا إلى العمود الرئيسي الثاني الذي يلوح لنا بسؤال رئسي لماذا ..، الانقياء الشرفاء والشجعان المكافحين يكون على الاغلب مصيرهم مصير رضوان ؟؟ لماذا يلعب بهم الوطن هكذا ويجري أحكامه عليهم دون تميز لماذا يعذبهم هكذا ؟ لماذا لا يتركهم يرتاحون ويكملون حياتهم في الغربة كما اختار ونفاهم ..؟؟ ولماذا لا يحضنهم ويحمي حقوقهم وآمالهم عندما حكم لهم بالعودة..؟؟ المحور الثاني العبثية وفقدان الاولوان والاهداف والفوضى التي لا نفع ولا فائدة منها بل هي عبثية محضة ..؟؟ ( هذا واضح في شخوص القصة الخاطرة ال..، ال..، لا أدري ما أسميها ربما فقط سأتحفظ بهذا الاسم رحلت عذاب ) ولكني ي ناريتي أمتلك جوابا حقيقيا - تفسيرا لا اقول منطقيا بل أقول واقعيا لا يقطعه شك ، أو يخدشه زمان - لكل هذا ..، لأن الله جل جلاله لم يتركنا هكذا هملا مهملين كالبهائم ..، بل أنزل علينا كتابه وأرسل إلينا رسوله بالهدى والنور ..، فمن اتبعه واستسلم وضحد العقل الذي لا يتقيد إلا بالشرع ولا ينزل إلا تحت سلطان الشرع الأغر الأعز سلم ونجي ومن خالف ضل وهلك وحار . وهنا يكمن سر إجابات الاسئلة التي تطرحها القصة سواء كان الجواب مباشرا أم لا إلا ...، فلن يجيب عليها سوى الشرع ..، والعودة إلى الشرع بكل ما حوى من أحكام وعقائد خالصة لا القومية الساذجة..، ولا كلاب النار الدواعش قاتلهم الله ولا أي شى أخر ..، وانما فقط الشرع الخالص الصافي المتلقى من الله ورسوله على فهم السلف الصالح . تيقني من أني أرى جل هذه الإجابات ..، سواء خفيت كما تخفى النملة . أم ظهرت كوضوح الشمس ..، ولا أدعي الكمال اوغيره..، أو أتعالم او أي شئ أخر..، وانما اقول لك الحقيقة ليست كما أرها بل كما سطرت في اللوح المحفوظ أنها حقيقة . راائع كثييرا ما خططت ناريتي ..، لقد أعجبني جدا بالفعل ..، لقد جعلتني أكسر الصمت الشهي والمحبب إلى قلبي الى الثرثرة سليلة الغباء والحمق ..، والبغيضة إلى فؤادي ..ولكني وها أنا ذا وكالعادة أجد نفسي بين قطبانها ..، ما انا متأكدت منه أنها لامست أشياء عديدة ..وانها اتت في الوقت الغير المناسب أبدا ..، فبت كالمخمورة لا تعي ما تكتتب تماما . دمت بحفظ الله ورعايته . التعديل الأخير تم بواسطة القاتلة المجهولة ; 19-06-18 الساعة 03:04 AM | ||||
19-06-18, 03:42 AM | #17 | ||||
مشرفة منتدى الحوار الجاد ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| أحب أن أضيف جزئا في غاية الأهمية في المشاركة ..، فاتني الإشارة إلية ..، شيئا لا يمكن أن يستهين به أبدا ومطلقا ..، كل ذي لب صافي عاقل ناضج ..، سالم من اللوثة والتلوث ..، دون أن يضعه أمامه في كل حركة وسكون . وكم من مريد للخير لا يدركه..، وكم من مريد للخير غير داركه ..، وكم من مريد للخير لن يصيبه . | ||||
19-06-18, 06:04 AM | #18 | ||||||||||
حارسة سراديب الحكاياتا
| سلاااام اولا هل اسمك ماري هههه؟ كتاباتك هذه ذكرتني بكتابات احلام مستغانمي رغم ان لكل واحدة منكم ما يميزها لو انك تنشرين كتاباتك لكنت اول من طلب توقيعك ول لاقيت نجاحا ساحقا رغم حبي للروايات الخيالية التي تنسين الام الواقع الا ان القصص الواقعية تمس في شيئا لا اشعر به الا بقرائتها حزنت فعلا لانه لم يلاقي والدته لكن تلك الطفلة اعطته اخر ذكرى لها في البداية ظننته يتحدث عن الهجرة الغير شرعية التي انتابت شعب الجزائر لسبب لم اتقبله للان وبعدها احترت هل هو مشترك في منظمات ما لاجده فقط موضف صحافي ادت ربما مقالاته لموته كالمتنبي مات من شعره خسر الكثير في الدنيا لكنه شهيد والشهداء ابرار ليوم الدين لكن فقط لو تمسك باخلاقه وماترك للرذيلةمكان في حياته الاليمة لكن ماذا ننتظر من الرجال ؟ سؤال تبدو القصة حقيقة هل هي كذالك وان لم تكن فانت فعلا مبدعة لانكي جعلتها واقعية بلا نزاع بانتظار سلسلة رائحة الموت رغم كرهي للموت فقد سلب منا العزيز وهذه هيسنة الحياة دمتي مبدعة | ||||||||||
19-06-18, 06:20 AM | #19 | |||||
| اقتباس:
ردٌ فائِق الروعةِ حقاً لاسيّما الجزء الأخير منه... حفظكِ الله يا أروي ورزقكِ الحكمةَ النافِعة. تيقني من أني أرى جل هذه الإجابات ..، سواء خفيت كما تخفى النملة . أم ظهرت كوضوح الشمس ..، ولا أدعي الكمال اوغيره..، أو أتعالم او أي شئ أخر..، وانما اقول لك الحقيقة ليست كما أرها بل كما سطرت في اللوح المحفوظ أنها حقيقة . | |||||
19-06-18, 08:45 AM | #20 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| صباح الخيرات قصتك بعدة اجزاء ولو ان الاجزاء صغيره لكن مع ذلك ساغتبرها نوفيلا صغيره وسانقلها لقسم الروايات القصيره المنتهيه سؤال فضولي لماذا تكتبين باتجاه اليسار الكل يعتمد الكتابه في الوسط يكون مريح اكثر عند القراءه بالتوفيق | |||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|