آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-02-19, 01:44 PM
| #831 | |||||||||
| عضو ذهبي
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته علياء خايفة تواجه امها وتعرف سبب تركها بس بصراحة برغم اني حاسة بعلياء والي مرت بيه مهما كان تصرفها انها مارضت تسلم على امها كان لايجوز بالذات الام ربنا امرنا نبرها ومانهينها وخصوصا انها اهانتها لما مارضت تسمعها قدام عدوتها الي هي جدتها الي ماحنت عليها وتركت المربيات هم الي يهتموا بيها وكأنها عبئ انا حاسة في سبب لترك امها ليها وهي من الواجب تسمعها وحتى لو كانت غلطانة تعاملها بأدب ..علياء شفاءها حيكون على يد حمزة هو الوحيد الي اهتم بيها وهي اتعلقت بيه الافضل يتجوزها ويأخدها من البيت الي ماشافت فيه الا اللوم والكره ..التصبيرة جميلة سلمت يداكي ودمتي بخير 😘 | |||||||||
|
|
06-03-19, 01:58 AM
| #835 | ||||||||||
| عضو ذهبي 
| اقتباس:
كان الله فى عونك ياقمر الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 8 والزوار 5) ام زياد محمود, Jamila Omar, 12th, شهد محمد صالح, Kokinouna, wagiha, ايه عصام, noof11 | ||||||||||
|
|
|
06-03-19, 03:21 AM
| #837 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وعضوة في فريق الترجمة 
| الفصل التاسع عشر (الجزء الأول) منذ يومين وهي تفكر في حديث سعد واصراره على أن تواجه أمها.. لكنها غير قادرة على ذلك فعلا.. صحيح أنها لطالما حلمت باليوم الذي ستقابلها فيه وتعاتبها وتسألها لما رحلت وتركتها خلفها.. لكن حين أصبح اللقاء ممكن جبنت.. هي لم تكن جبانة من قبل وتعودت على مواجهة أمور حياتها بشجاعة.. لكن الآن تجد نفسها غير قادرة.. كأنها تخشى أن تعرف شيئا سيقلب عالمها رأسا على عقب.. تنهدت بينما تقلب الملعقة في فنجانها بشرود.. سعد يظن أن الأمر سهل.. ستقابلها وتجلس معها كأن شيئا لم يحدث وتسألها عن الماضي.. لكن كل هذا صعب.. هي عاشت حياة نوعا ما صعبة.. صحيح أن جدتها جلبت لها مربيات ليهتممن بها لكن الحقيقة أنها ربت نفسها بنفسها ووجود المربيات كان فقط زيادة عدد لا غير.. بعد اثني وعشرين سنة يريد منها سعد ببساطة أن تسمع لأنها معللا أنه ربما لديها أسبابها.. بأي حق ستسمعها أو تعذرها.. أين كانت منذ سنوات؟؟!! أين كانت وجدتها تنعتها باللقيطة؟؟!! أين كانت وهي ترى جدتها تميز غيرها في حين كانت هي أحق من غيرها بحنانها... - أعتقد أن الفنجان بدأ يشتكي مما يقاسيه.. لم ترفع نظرها لتعرف المتكلم فهو كالعادة حمزة الجراح.. لكن هذه المرة تأخر يومين لم يظهر بهما.. منذ اول يوم حضرت الى هذا المقهى حيث أحضرها هو الاسبوع الماضي توقعت أنه سيلحقها لكنه خالف توقعاتها.. كأنه كان يعرف أنها محتاجة لتنفرد بنفسها.. سمعته يسحب الكرسي أمامها ويجلس قائلا مازحا: - لا تبدين متفاجئة من حضوري!! دون أن ترفع رأسها ردت عليه: - لكنك تاخرت!! رفع حمزة حاجبه قائلا باستغراب: - هل انتظرتني؟؟!! رفعت رأسها قائلة ببساطة: - سأكون كاذبة إن قلت العكس!! استند بكوعيه الى الطاولة قائلا بابتسامة لعبت ببعض دقات قلبها: - ما بك علياء؟؟ ما الذي يؤرقك؟؟ لست عليائي التي تعودت عليها.. قاطعته بسخط: - لو فقط تتوقف عن قول عليائي!! ضحك بخفة قبل أن يقول بجدية: - أتحدث بجدية علياء ما بك؟؟ ما الذي قلب حالك هكذا؟؟!! أخفضت رأسها ممررة سبابتها على حافة الفنجان.. لا تعرف لما تشعر برغبة في اخباره بما يقض مضجعها ويؤرقها.. وقبل أن تأخذ قرارها وجدت نفسها ترفع رأسها نحوه مجددا بعد دقائق من الصمت قائلة: - هل تعتقد أنه جبن حين أرفض مواجهة ماضٍ كنت أتوق لمواجهته.. لكن حين أصبحت قاب قوسين أو أدنى منه تراجعت؟؟!! مرر حمزة يده على ذقنه الحليقة قائلا بتفكير: - هل هو ماضي مهم؟؟!! يعني هل سيغير في حياتك شيئا إن عرفته؟؟!! هزت كتفيها قائلة: - لا أعلم حقا.. كل ما في الأمر أنني أشعر أنني سأعرف شيئا سيقلب عالمي رأسا على عقب.. - هل ستخسرين شيئا بالمعرفة أو عدمها؟؟!! "تساءل بفضول" ردت بمرارة - لا أعلم ولا أظن أنني سأخسر أكثر مما خسرته منذ سنوات إن أنا عرفت شيئا!! رد بابتسامة مطمئنة: - إذن لما لا تغامرين.. أكيد لن تخسري شيئا!! بل ربما تكسبين معرفة شيء كان خفيا عنك.. كانت عيناها متسعتين وهما تنظران إليه يتحدث بتلك البساطة.. أضاف بذات النبرة - إن رفضت مواجهة الماضي ستظلين حياتك كلها تتحسرين وتفكرين في ماذا كان يحمل لك ذاك الماضي وأي سر خفي كنت ستكتشفين.. ساد بينهما صمت كلنت خلاله علياء تحلل كلماته.. هل حقا ستندم أن لم تقابلها ام سيكون الندم حليفها ان هي قابلتها؟؟ لن تعرف ابدا اجابة هذا السؤال مالم تجرب الأمر مثلما قال حمزة وقبله سعد.. دون أن تفكر قالت بنبرة مريرة: - هل أخبرتك من قبل أنني لا أعرف أمي.. تحفز حمزة ليسمع ما ستقوله... إن كان وصل معها لهذه المرحلة بعد لقاءات تعد على اصابع اليد الواحدة فهذا يعتبر انجازا بحد ذاته.. قال بحذر: - هي متوفية هذا ما فهمته ذاك اليوم.. اشاحت بوجهها بعيدا عنه قبل ان تقول بذات النبرة المريرة: - ياليتها كانت كذلك.. لم يكن وجودها ليشعرني بالخزي!! التفتت نحوه وقد سجلت عيناها صدمته من كلماتها قائلة: - صدقني.. لطالما تمنيت لو أنها ميتة.. على الأقل كنت سألتمس لها الأعذار لغيابها.. لم يكن ليشعرني بال... بالخجل والخزي!! توقفت قليلا... لا تعرف كيف انسابت الكلمات من بين شفتيها مضيفة: - هل تعرف معنى أن تبيعك أمك؟؟!! "ابتسمت بمرارة وعيناها تسجلان الصدمة ترتسم في نظراته" أجل.. صدق او لا تصدق أمي باعتني لجدتي.. وبعد اثني وعشرين سنة أتت تبحث عني.. لكنها لم تضع في حسبانها أن الوقت تأخر.. تأخر جدا على أن تعرض مشاعرا لم يعد لها معنى!! كان تحت تأثير صدمة ما تخبره به ولم يلاحظ أنها أخذت حقيبتها إلا حين قالت: - هل تصدق.. لا أعرف حقا لماذا أخبرك بكل هذا!! إلى اللقاء.. لم يقوى على أن يمنعها من الرحيل.. لم يكن مصدوما مما سمعه فقد سمع البعض منه من سعد.. لكن أن تخبره هي بنفسها ببعض الحقائق هذا ما لم يصدقه.. هل وثقت به علياء بهذه الدرجة؟؟!! أم هي فقط لحظة ضعف فقط كانت تمر بيدها وربما ستندم عليها مستقبلا؟؟!! ************************* يتبع... | ||||
|
|
|
06-03-19, 03:25 AM
| #838 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وعضوة في فريق الترجمة
| مر يومان وياسين يرفض التحدث إليها.. بعد أن كانت هي الغاضبة والمجروحة منه أصبحت تشعر بالذنب.. تنهدت وهي تراه يلقي السلام باقتضاب قبل ان يختفي في للغرفة التي اتخذها محرابا له لا يغادره إلا وقت الأكل أو وقت ذهابه إلى العمل.. - لما لا تلحقين به وتتحدثان سويا.. هذا البعد لايولد إلا الجفاء.. انتما لازلتما في بداية حياتكما.. لا تتركا للمشاكل ان تؤثر هلى حياتكما من الآن.. اجلسي معه.. افتحي له قلبك.. عاتبيه واستمعي لعتبه عليك.. لكن لا تصمتا بنيتي.. أخفضت غزلان رأسها.. لقد حاولت أن تتحدث معه لكنه صدها أكثر من مرة.. سمعت حماتها تضيف: - اتركي كل شيء من يدك واذهبي إليه الآن.. تركت سكين الخضر من يدها.. غسلت يديها وذهبت إلى غرفة ياسين.. طرقت الباب طرقتين قبل ان تدير الأكرة وتدخل.. جالت بنظرها في الغرفة ولم تره.. يبدو أنه يأخذ حماما.. جلست على السرير الذي يتوسط الغرفة تنتظره.. كان اثاث الغرفة قليل فهي تحتوي فقط على سرير فردي وخزانة ملابس صغيرة وكرسي.. لقد كانت غرفته الخاصة قبل الزواج.. لملمت ثيابه المبعثرة في الغرفة وقربتها من أنفها تشتمها.. كم اشتاقت لرائحته ولوجوده حولها.. يومان فقط واشتاقت له وهي التي قالت لوالدتها انها تريد الطلاق.. ابتسمت ساخرة من نفسها هل تعتقد حقا انها قادرة على البعد عنه؟؟!! ان ظنت ذلك فهي حتما واهمة.. لكن يبدو أنه هو من سيتعود على غيابها عنه... سمعت حركة عند الباب لتترك الملابس تسقط من يدها.. التفت لتقابله.. كان يحيط خصره بمنشفة بينما ينشف شعره بأخرى صغيرة.. يبدو أنه لم ينتبه لوجودها.. أو انتبه ولم يعنيه ذلك.. - ماذا تفعلين هنا؟؟!! أجفلت حين سمعت صوته فقد كانت سارحة تتأمله.. كان صوته بارد.. غير مشجع لفتح أي حوار معه.. - كنت آتية.. لقد.. كنت أريد.. "تلعثمت في كلامها" تجاوزها ياسين متوجها إلى الخزانة الصغير ليأخذ ثيابا نظيفة ليلبسها.. تابعته هي بعينيها كأنها اول مرة تراه فيها.. سمعته يقول بنبرة باردة موليا لها بظهره: - إن لم لديك شيء لتقوليه غزلان أرجو أن تغادري!! اتسعت عيناها من الطرد الذي تلقته منه.. فتحت شفتيها لتقول: - ألم تتعب بعد من لعبة الغاضب!! انا الوحيدة هنا التي من حقها ان تغضب ياسين وليس أنت!! استدار نحوها بعد أن ارتدى سرواله الرياضي قائلا بسخرية: - دائما الكون يدور حول غزلان!! لم تحاولي حتى أن تفكري في سبب غضبي منك!! التقط تي-شورت اسود ارتداه مضيفا بذات النبرة: - دائما ترين نفسك لا تخطئين وانك المظلومة الوحيدة في القصة.. اقتربت منه غزلان قائلة بغيظ: - وفيما أخطأت سيد ياسين؟؟!! هل أنا من رأيتني اجلس مع قريبي ويضع يده عليَّ؟؟!! آه أم انا مخطئة لأنني طلبت منك ان تأتي معي؟؟!! قاطعها ياسين بحدة وقد بدأ يتخلى عن بروده: - اسمها أمرتني أن ألحق بك كأنني خادم لديك ولست زوجك!! اجفلت لحدته قائلة بصوت أقل حدة: - أنا.. لم يكن الأمر كذلك ياسين.. أنا فقط أردت أبعدك عنها.. - تبعدينني عنها حقك لن أنكره.. لكن أن تقللي من احترامي هذا شيء لن أقبله منك!! وانت يا غزلان لم تقللي من احترامي فقط بل تجاوزته لتصغريني بعين نفسي!! رمشت بعينيها محاولة فهم قصده.. حاولت ان تتذكر ما قالته ذاك اليوم لتجعله يظن أنها صغرته بعين نفسه.. عاد للخزانة وسحب منها بضع اوراق قربهم من عينيها قائلا بمرارة: - حذرتك سابقا من استعمال بطاقتك الخاصة في شراء اي شيء يخصك.. وأنت ماذا فعلت؟؟!! تحديتني وصغرتني في عيون نفسي.. رمى الأوراق قائلا: - هل تعرفين شعوري وأنا أرى هذه الفواتير؟؟!! اكيد لا لان كل ما يهمك هي غزلان وما تريده غزلان!! "نظر إليها قائلا بمرارة" أشعرتني بعجزي عن تلبية متطلباتك التافهة!! توقف قليلا قبل ان يقول بتعب: - غادري الغرفة غزلان.. وحين تعرفين خطأك وتأتين لنناقشه مثل أي اثنين بالغين سأستقبلك أما غير ذلك فلا تحاولي!! أخفضت رأسها ودون أن ترد عليه غادرت الغرفة مغلقة الباب خلفها بهدوء... ********************** يتبع... | ||||
|
|
|
06-03-19, 03:26 AM
| #839 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وعضوة في فريق الترجمة
| جلست في حديقة المنزل شاردة في كل أحداث هذان اليومان.. منذ عودتها إلى المنزل بعد ان امضت ليلة فقط في المشفى ورفضت البقاء فيه.. من يومها وهي تنأى بنفسها عنهم.. تشعر أنها خذلتهم.. خذلت ثقتهم بها.. هي التي كان يضرب بها المثل في رجاحة عقلها وثباتها تسقط هذه السقطة الموجعة... من كان يعتقد أن وليد ذاك الشخص الذي سحرها بأسلوبه وشخصيته أن يكون مجرد زير نساء حقير.. مجرد خلاف مع زوجته جعله يلاحقها ويطلبها للزواج.. ماذا لو لم تتصل بها زوجته لتخبرها بتلك الحقائق أو لو لم يحضر هشام معلومات عنه.. ماذا كان سيحدث؟؟!! هل كان سيكمل مشروع الزواج للنهاية؟؟!! أم كان سينسحب؟؟!! لمحت والدها يقف أمام النافذة المطلة على الحديقة.. أكثر ما يؤلمها أنها خذلته هو بالذات وهو الذي كان يثق في رأيها ويستشيرها.. الآن أي ثقة هذه التي سيضعها فيها وهو يراها ألغت عقلها وتفكيرها عند اول اختبار حقيقي.. أغمضت عينيها.. رافضة السماح لدموعها بالنزول.. - هل يمكنني الجلوس؟؟!! سمعت صوتا اشتاقت له رغم شهور من الجفاء.. فتحت عينيها بينما تهز برأسها إيجابا.. جلس هشام في الكرسي القريب منها ممسكا بيدها.. ليقول بأسف: - آسف.. على كل شيء.. آسف لأنني لم أكن معك حين احتجتني.. آسف لأن كبريائي حال دون أن ألاحظ تلك الحاجة.. ابتسمت بحزن غير قادرة على الرد.. - أعرف أنني كنت قاسيا عليك.. في النهاية لم يكن لك ذنب فيما حدث بيني وبين ياسمين لأغضب منك أنت.. ضغط على يدها مضيفا: - لو كنت بجانبك لم يكن ذلك الوغد ليجد ثغرة ليدخل لك منها.. أنا متأكد من هذا.. همست ريماس: - لا تشعر بالذنب هشام فالخطأ خطئي منذ البداية.. انت لا دخل لك بالموضوع.. غروري وثقتي بنفسي أوقعاني فيه.. ضغط على يدها مجددا قائلا بجدية: - ماذا تريدين مني أن أفعله ريماس لأجعله يندم لعبثه بك؟؟!! أخفضت رأسها قائلة بهمس منهك: - لا تفعل شيئا هشام.. فقك لا تتدخل.. فكما خذلته والدي أنا من ستعيد ثقته بي!! ********************** للمرة التي لم يعد يتذكر كم اتصل بريماس ونفس الصوت البغيض يرد عليه "الرقم الذي تطلبونه قد حد من مكالماته".. رمى هاتفه على المكتب بقوة.. لما تفعل به هذا؟؟!! هل هذا كله تغلي ودلال؟؟!! أصبح الآن يفكر بجدية أن يذهب إلى منزل أهلها ليطلب يدها دون أن ينتظر ردها.. وإن كان لديها أي شك سيبدده لها.. حركة عند الباب جعلته يرفع رأسه ليرى غازي يدخل الى المكتب الذي تعمه الفوضى.. أوراق ممزقة هنا وهناك.. هاتفه الذي رماه على المكتب لكن أخطأ التصويب ليقع أرضا.. - لماذا تفعل بنفسك هذا يا وليد؟؟!! "قال غازي مقتربا منه" تخلل وليد شعره بأصابعه بتوتر: - لا ترد على الهاتف وقد حدت من مكالماتها.. الوكالة لم تعد تذهب إليها.. إن كانت ما تزال تفكر في الموضوع فلتخبرني على الأقل!! رد غازي بحذر: - ولما لم تضع في حساباتك أنها تفكر في الرفض!! رد وليد بحدة: - لا!! هي لن ترفضني!! أنا متأكد من هذا!! جلس غازي على المقعد أمامه قائلا بهدوء: - لا تكن واثقا بهذا الشكل وليد!! الفتاة من حقها أن ترفضك ان هي أرادت.. هل ستجبرها على القبول بك مثلا!! رد وليد بثقة: - هي لن ترفضني لأنها تريدني.. انا واثق من هذا الشيء!! هي فقط تحتاج وقتا لتعتاد على الفكرة.. ******************** نهاية الجزء الاول من الفصل | ||||
|
|
|
06-03-19, 07:33 AM
| #840 | ||||
| علياء فتحت قلبها لحمزة وحكتلوا اللي مزعجها ووثقت في غريبة يعني هي بلشت تحبه ولا بس محتاجة حد تحكي معه ؟وهو ليش لحد الان بلحقها ! كل ما اتذكر انه علياء السبب بأنه ريماس تتعرف ع وليد بكرهها وما بقدر اتعاطف معها صح ريماس غلطانة بس علياء هي اللي بلشت عنجد انها حقودة ! هلأ الغبية ريماس شو حتعمل لترجع ثقة اهلها فيها !صراحة شمتانة فيها كتيير لانها كانت تعرف انه متزوج ومع هيك ضلت ملزقة في لوليد ع اساس انه حيطلق !بتستاهل اللي صار فيها اما هشام كان لازم تبهدلوا وتمشي لانه هو كتير كان بارد معها مع انه هو الغلطان ! ياسبن زعلان بسبب الاغراض !طيب يعتذر ع الاقل لانه ضربها!بعدين مش معقول يعني البنت ما تصرف ع حالها من مصاريها بس لانه زوجها ما بدو هيك شو الغلط في الموضوع مو عارفة!احسنلها تطلق منه لهل المعقد 🔫😕 | ||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
