14-12-18, 11:43 AM
| #142 | ||||
| اشراف القسم 
|  تغلق الرواية لحين عودة الكاتبة لانزال الفصول حسب قوانين قسم وحي الاعضاء للغلق عند رغبة الكاتبة باعادة فتح الرواية يرجى مراسلة احدى مشرفات قسم وحي الاعضاء (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065, ebti ، رغيدا) تحياتنا اشراف وحي الاعضاء | ||||
|
|
27-08-21, 01:30 PM
| #144 | |||||||||
|
| الفصل الرابع انه اليوم ال ١٤٥.... أغلق دفتره برتابه وهو يطالعها بتمعن.. منذ ١٤٥ يوما وهو يقدم لها القهوه بدون رغوه كما تطلبها.... ١٤٥ يوما وهو على هذه الحال يراقب بصمت انهماكها بالدراسه وخصلات شعرها المتمرده تتناثر حول وجهها بفتنه.... سار بخطوات كئيبه وهو يدرك حتما انها لا تناسبه... - اهلااااا صباح الخير قالتها بلطف لا مثيل له وابتسامه عريضه لهذا المتجمد الذي وضع الكوب بصمت: - صباح الفل... - شكرا لك حقا سيد عاااااصم... بإمكانك أن تتوقف عن جلب القهوه الي سأحضرها بالمنزل من الآن فصاعدا... - لم؟؟! الا تعجبك قهوتنا؟؟ شهقت بخفوت وهي تبرر بلطف: - لا لا على العكس انها شهيه بحق ولكن لدي في المنزل كوب يحفظ الحراره.. وأود أخذه معي للجامعه...كي لا اترك القهوه كما في كل يوم هنا! وضحكت برقة.... هي لا تعلم أنه يرتشف ما تبقى من كوبها بعد أن تذهب ويتتبع احمر شفاهها الدافئ ليشرب من نفس المكان... هي لا تعلم ولن تعلم أيضا! - بإمكاني وضع القهوه لك بكوب يحفظ الحراره... - حقاااا؟ انا اشكرك.. لن احضرها بالمنزل إذا.... لذيذه هي من صنع يديك.. - لست أنا من اصنعها. قالها بفتور لتحمر وجنتاها برقه وهي تميل برأسها بحرج: - ايااا كان لذيذه ابتعد عنها وهو يفكر بأن من سيصنع القهوه بعد الآن هو... أشار له صاحب المقهى بحاجبيه وعلى شفتيه ابتسامه خبيثه: - انت بحاجه لدرس لباااقه بشكل مستعجل يا فتى! - لباقه!!؟ الا تعتقد بأنني هكذا أفضل؟ - لاااا اعتقد بأنك تهرّب زبائني بكشرتك هذه يا ولد قالها معتصم بمرح بينما عاصم يبتسم باستهزاء لفكره بدت له ساذجه : - هل كنت تعتقد بأنها لا تعلم؟ - من؟ قالها بعدائيه ليشير معتصم بحاجبيه للفتاه صاحبه القهوه ويردف: - هي تعلم بأنك تراقبها - انا لا أفعل! -بلى انت تفعل وهي تدرك ذلك - من أخبرك بأنها تدرك ذلك؟ هل باحت لك بشيء؟ قالها بنزق ليرد معتصم بهمس وهو يقترب بوجهه من وجه عاصم : - هي تنتظر كل يوم أن تأتي وتتكلم معها.... تسترق النظر إليك عندما تحدق كأبله بقدميها وحقيبتها واشيائها... ثم اعتدل يسأل بجديه: - هل ما يعجبك فيها هو حذائها اللامع؟ هي من عائله متوسطه... هز رأسه برفض وهو يهمس : - لا لا... لا هو لن بخبر معتصم بأنه يحفظها ويحفظ كل ما يخصها! _______________________ هرولت وراءه بخفه رغبتها الشديدة بمعرفته والتعرف على غموضه تسيطر عليها بشكل كامل نادت بعفويه؛: - عاصم التفت بلهفه ليجدها تقف وراءه وقد عقدت حاجبيها بمرح : - لم العجله؟ ابتسم برتابه وقد اقترب منها ليمشيا معا : -عذرا لم أعلم أنك ورائي.... هل نسيتي شيئا؟! - لا ابداااا.... لقد فكرت لو انا نسير معا الجو لطيف كما ترى و سكني الجامعي بالقرب من هنا - جيد قالها بخفوت وهو يلعن بسره شخصيته المتعفنه البارده حد الصقيع فا هي المرأه التي يعشقها تسير بجانبه بل وتحاول التقرب منه أيضا على ما يبدو ولكنه لا يستطيع.... يخاف أن يظهر منه ذلك الجزء الذي يخشاه فيفسد كل شيء - هل تسكن لوحدك ام مع العائله؟ - لوحدي قالها باقتضاب لتنظر هي لعينيه تحاول قراءه وجهه وجسده الذي أعطى رده فعل غريبه ليردف: - انا وحيد والداي ولقد توفيا منذ زمن شهقت برقه وقد اتسعت عيناها بحزن : - يا إلهي... انا اسفه - لا بأس... لا اتذكرهما قالها بقسوه استغربتها كادت تسأله سؤالا آخر الا ان رجلين اتجها ناحيتهما واحدهما ينادي ملوحا بيد والأخرى يمسك بها سيجارته.. وبدون أدنى توضيح تركها قائلا بعصبيه وهو يتجه نحو الرجلين: - اكملي طريقك من الشارع ٠٦ الان وقفت لوهله مشدوهه بمنتصف الشارع تحدق باستغراب بالرجلين الضخمين اللذان ذهب عاصم لمقابلتهما وتحاول استيعاب كلامه لتجد نفسها بعد ذلك تسير من الشارع الذي أخبرها به وفضولها يزداد عطشا لا يرتوي! _____________________________ سأل مروان وسيجارته بفمه: - من تلك؟ رد عاصم كان متهربا ومقتضبا: - زبونه.... ما الذي أتى بك؟ قالها وهو يفرك رأسه بتوتر بينما عينا مروان تتفرسانه : - أعلم أنك لن تأتي للمخزن فكما تعلم جبنك أكبر بكثير من أن أراك رجلا تكلمني فيه. وضحك بوقاحه ليشاركه رفيقه الضحك تحت نظرات عاصم الساخطه... سار مروان بضع خطوات بعيده عن الماره وأشار بيده لعاصم الذي وجد نفسه منوما يستجيب بخنوع لحركه أصابعه وكأنه طفل ذليل.... وقد كان كذلك - أخبرتك مرارا.... لا خروج لك من هذه الدائره... انت تعلم نهايه كل من يقرر الانفصال كحالتك.... هم الآن سماد جيد لأرضنا الطيبه قالها باستهزاء ليردف وهو يرمي سيجارته ويدهسهها بطرف حذاءه : - تود المضي قدما والعيش بصوره طبيعيه؟ إليك مهمه اخيره يا عاصم... واعلم بأنها ورقه رابحه بالنسبه لك وفرصه لا تعوض اما تنهها وتعش براحه دون أن تكون جبانا وأما.... صمت ليكمل الآخر : - سمادا لأرضنا الطيبه! ابتلع عاصم ريقه بصعوبة ومسح العرق الذي تسلل على جبينه يكره ضعفه أمام مروان.... بل يكره نفسه بالأكثر : - ما المهمه؟ - برافو براااافو عاصم انت تبلي حسناااا ابنة رئيس الوزراء السابق محمد ناظم بحاجه لقلب هز رأسه بعدم استيعاب وهو يردد: - قلب؟! - نعم نحتاج قلبا لعمليه زراعه قلب قال عاصم بصدمه : - ولكن انا؟!..... كيف؟ انا؟.... لديك مؤيد هو طبيب ويعلم.... انه... يعني هو يستطيع ذلك - مؤيد سيجري العمليه وانت ستجلب أحدهم لنجري عليه التجربه وضحك بسعاده... ليفرك عاصم شعره بضيق وقد شعر بعقله يكاد ينفجر ليضيف الاخر: - احضر تلك الفتاه الفاتنه التي كانت تسير معك تصلب جسد عاصم كله ليجد نفسه يقول بدفاع وقوه لم يعهدها على نفسه لا هو ولا حتى الرجلين : - اياااااك والاقتراب منها.... مط مروان شفتيه وهو يفكر بخبث قائلا : - إذا هي تخصك اه؟ صمت عاصم وقد تندم على انفعاله فبهذا لن يتركها مروان بحالها ابدا.... - يهمني أن تحضر لي شخصا.... وأفضل أن تكون فتاه كي يتسلى الشباب وربت على كتف رفيقه بمرح ورحلا من أمامه وكأن شيئا لم يكن! _____________________ دخل ماجد مجبرا فابنته التي أتمت عامها ال٣٠ تصرخ وتزمجر أن رفض لها طلبا.... جلس على الطاوله وهو يهمس : - يكفي بابا حبيبتي اهدأي وهي تقفز وتلعب وتصرخ دون أن تنظر إليه حتى ابتسم ماجد ما إن رأى عاصم يحضر قالب الكيك بابتسامه واسعه فإن كان هناك من يجعل عاصم ينسى نفسه الرتيبه هي مياده.... قفزت وصرخت بمرح وهي تصفق بيديها كطفله في الرابعه بل أقل فهي لا تجيد الكلام... بينما قال ماجد بحب : - شكرااااا لك يا عاصم والله اتعبتني هذه الشقيه.... اتصدق انها تحبك؟! ابتسم عاصم برقه وهو يجلس جانبها يقطع لها من القالب فتصرخ بمرح فرحه بما يفعل تضربه على كتفه ببراءه وتشهق بين الفينه والاخرى معجبه بالكعكه! - وانا احبها جلس عاصم مع ماجد يتبادلان أطراف الحديث حتى دخل صوت يألفه.... صوت أعاد له ذكريات قديمه بحلوها ومرها... صوت مؤلوف لدرجه الشوق... صوت يشبه... التفت لمصدر الصوت ليهمس دون وعي : - ربى؟!! عقد ماجد حاجبيه باستغراب وسأل : - اتعرفها؟ اجابه بنعم وهو يحدق بثلاثه أطفال يتحلقون حولها بشغب ووو: - عماد؟! قالها بصدمه ليسأل ماجد : - من هؤلاء؟ التفت لماجد بتشوش وهو يقول : - أنها اختى وهذا زوجها على ما يبدو ضحك ماجد بأعلى صوته وهو يردد: - على ما يبدو؟!! ابتسم عاصم يتكلف وهو ينهض قائلا : - بالاذن لتتمسك مياده بكتفه وتصرخ تريد منه البقاء الا ان والدها سحبها عنه بقوه وعاصم يسير نحو طاوله ربى دون تفكير ليقف أمامهم بصمت : - تفضل!! قالها عماد بهجوميه بينما عاصم يحدق بوجه ربى ويتفرس تفاصيلها بشوق ليحمر عماد بغضب ويمسك بياقته : - أيها الوقح كيف تجرؤ على النظر لزوجتي وانا.... -عماد توقف صرخت باكيه وهي تبعده عنه وتهمس بعدم تصديق: - عاصم... انه عاصم! تراجع عماد مبهوتا بينما جميع من في المقهى يشاهدون بتعجب.... همس بشوق : - ربى.. ضمته باكيه لتعود لتضع راسه بين يديها بلهفه تقبل جبينه وخديه عينيه اللتان دمعتا بشوق وهي تقول : - لم تتغير يا عاصم... فقط أصبحت رجلا بلحيه وشوارب وضحكت برقه بينما افسحت المجال لأبنائها المتفاجئين لتقول: - هذا خالو عاصم ابتسم عاصم لهم بحب وتعلقت انظاره بابنها البكر الذي ذكره بنفسه كثيرا... : - ما اسمك يا ولد؟ - معاذ قالها بخجل ليمسد عاصم على رأسه بللطف بينما توجهت انظاره لعماد وضحكا معا : - كبرت يا ولد قالها عماد وهو يضمه لصدره بينما ابتسم عاصم له: - حكمه من الله أنني قد اختفيت يارجل والا لن تكون ربى امرأتك قالها ضاحكا ليضحك عماد وربى أيضا بسعاده..: - طيب يا عصوم اليوم ستبيت عندنا. - لا لا استطيع عقد عماد حاحبيه وهو يصر؛ - لا مجال للرفض.... رفضك مرفوض ستذهب يعني ستذهب اختك مشتاقه إليك نظر لربى التي هزت برأسها ودموعها لا زالت تنساب من عينيها برقه ليجاوب بلطف : - حسنا... ساتي _______________________________ في منزل ربى: - يكفي يا اولاد اتركوا خالكم ليرتاح كان الاولاد يقفزون فوق ظهره ويلعبون معه بجنون وقد كان عاصم يماثلهم جنونا... سار الاولاد وهم يتثائبون خارج الغرفه لتجلس ربى وبيدها كوب من الأعشاب ليريح عاصم أعصابه كما قالت وقالت بهدوء: - أنها عشره كامله!! تخيل؟ نظر لعينيها بصمت كئيب جعل دموعها تنهمر بغزاره : - لا أحد يعلم ما الذي تعرضت له في هذه المده... انا لا استطيع التخيل.... انه فوق طاقتي ابتسم عاصم بتكلف وهو يمسد على كتفها قائلا : - لا بأس ربى الغربه تصنع الرجال وضحك ليغير الجو الا انها أكملت ببكاء: - كلا... لقد كنت طفلا في الثانيه عشره... اتخيلك كمعاذ.... انا... انا لا يمكنني ترك معاذ يذهب للمدرسه لوحده ارافقه حتى بابها.... كيف!؟ ولم فعلت بنا هذا يا عاصم ؟! هز رأسه بنزق لا يحب أن يلومه أحدهم على حياه كان يراها وهو طفل أسوأ ما قد يحصل - ربى.... لقد عشت، في منزلنا حياه لا تطاق... لم أكن استطيع التحمل.... رأيت في هروبي حياه جديده قال كلماته الاخيره بخفوت جعلها تسأل بتوجس : - وكيف كانت؟! أضاف ببؤس: - أسوأ بكثير... شهقت باكيه بينما عاصم دون أن يدري سالت منه دمعتين كئيبتين.... كيف يشرح لها ما تعرض له في طفولته.... ذلك الضرب الذي كان يتلقاه من والده كان رحيما للغايه مقارنه بما لاقاه من مروان... ذلك الذل الذي تعرض له لا يمحى من ذاكرته... الأشياء الخارجه عن الفطره آذته كثيرا.... مسح دموعه وهو يقول بصوت كئيب : - هل يمكنني النوم؟ هزت رأسها بايجاب وعيونها قد تعلقت بعيونه وخرجت دون أن تعقب! _______________________________ رنين الهاتف المزعج ايقظه فزعا ليلمع اسم مروان على شاشته... الساعه الثالثه ففجرا وعاصم قد انقبض قلبه : - الو.. - معك حتى نهايه الأسبوع لإحضار الفتاه... تسلمني اياها في الحي (...) البنايه الرابعه سأكون بانتظارك في الطابق العاشر فرك عاصم رأسه وهو في قمه التوتر و"الكركبه" وسأل: - آخر الأسبوع هذا؟ - مارأيك؟؟. رد مروان كان مستهزءا جعل عاصم يدرك أنه لا يمزح : - ولكن... انا لم اجد شخصا.... كيف يمكنني أن أفعل في أسبوع؟؟ - ستفعل.... ان كانت حياتك تهمك بالطبع ثم أضاف : - بالمناسبه تلك الفاتنه تعجب محمود كثيرا... ولن امنعه عنها... ابتلع عاصم ريقه بصعوبه وضرب الأرض بيده مغلولا وقد أغلق مروان الخط تاركا اياه يفكر في طريقه ما لأخذ مياده في رحله لا عوده منها!! ============================== تقدم بالقهوه بخطوات رتيبه ووضعها أمامها لتشهق بحب ما إن رأت ورده حمراء تستقر بجانب الكوب بعيون جائعه تفرس ملامحها التي كادت تطير من الفرح وبدون إرادته ضحك : - هل هذه لي عاصم؟ هز راسه بايجاب جعلها تبتسم بخجل وتسحبه من يده ليجلس معها على نفس الطاوله بينما معتصم ينظر من بعيد ويشجعه.. ملمس اصابعها الرقيقه فوق كفه الهبه ورقتها تزيد من الوضع سوءا : - لقد كنت افكر بك طوال البارحه..... شيء ما هوى في صدره..... انه الحب!... تفكر فيه طوال البارحه.. هي إذا تبادله بالمثل شغف.. هي تعلم أنه لم يكمل تعليمه وليس لديه عائله وانسان عديم الذوق ولكنها تفكر فيه طوال البارحه...... هي من قالت ذلك! : - لم أفهم ما حصل ذلك اليوم.... من كانا؟؟! - من ؟! قالها وقد ارتعب داخله : - الرجلين اللذين كانا معك.... اشكالهما مرعبه... ولا سيما أنني أصبحت أرى ذاك الأشقر كثيرا مؤخرا حول شقتي... مسك يديها بقوه وهو فزع وسأل وقد شدد من قبضتيه : - هل فعل بك شيئا؟! كان يؤلمها ولكنها كانت تحدق بعيني عاصم المرتعبتبن تحاول فهمه : - لا لم يفعل..... فقط أراه كثيرا في منذ ذلك اليوم..... من هو؟ - يريدان مني دينا قالها بضيق : - كم يعني؟. - ١٥٠ دينارا - فقط؟! قالتها بعجب وهي تشم الورده : - نعم - المبلغ بسيط عاصم اعطهم اياه لأن أشكالهم لا تبشر بالخير إطلاقا... صدقني ابتسم بتهكم.... " لا تبشر بالخير!"... ؛ - ستأخذيني اليوم لشقتك عقدت حاجبيها بتعجب : - ماذا؟! - ساوصلك إليها.... للتأكد انه ليس هناك - حسنا قالتها بتخوف وهي تعلم أن وراء عاصم أمرا..... ارتعد عاصم فزعا ما إن شعر بشخص ما يقفز فوقه بينما عينا نور توسعتا بصدمه من منظر امرأه شعرها ابيض وحاجباها ورموشها وبعينان زرقاوان تقفز على ظهر عاصم الذي نهض بمرح ما إن سمع صوتها : - مياده!! اعتذر والدها بحرج وهو يحاول أبعادها عنه إلا أنها أصبحت تصرخ وتبكي وعاصم يضمها بصدره ويخبر والدها انه لابأس.. بين نظرات نور المتفاجئه ليوضح ماجد بحرج شديد : - انا اعتذر عن افسادها لجلستكما يا انسه... هي تحب اللعب مع عاصم هزت نور رأسها ولا زالت ملامح العجب على وجهها : - لا لا لا مشكله سيدي.... في الواقع كنت سأغادر.... - إلى أين؟ سأل عاصم بتوجس... لتجيب وهي تحدق بمياده : - إلى الجامعه.... وسارت دونما زياده... بينما عاصم نظر لوجه ماجد وهو يحاول اخباره بأنه يود اخذ مياده لمدينه الألعاب! _______________________________ | |||||||||
|
|
|
27-08-21, 06:11 PM
| #146 | ||||||||
 
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اديبتنا الراقية الرائعة كل التحيه والاعتزاز والاحترام وبعد ما هنا يشهد بفكر خاص له ادواته وقلم مميز ومعبر له صولاته وجولاته الصدق هنا سلاسة الاسلوب هنا التشويق هنا ورغم بعد الاخطاء التي من وجهة نظري تكون من الموبيل الا ان اسلوبك يغمره الصدق ويغلفه الرقي حقيقة استمتعت بالقراءه سيدتي الرائعه وان كنت انتظر المزيد والجديد من فيض فكرك تحياتي وودي واحترامي لسيادتك كان هنا قلم  | ||||||||
|
|
|
28-08-21, 12:03 AM
| #147 | ||||||||||
|
| اقتباس:
اهلا وسهلااااااااا 💛💛 اشكر مرورك الراااااقي واتمنى اكون عند حسن، الظن و فعليا الأخطاء الإملائية من الموبايل😁😁😁😁 بس يعني أهم شي ينال اعجابكم واستحسانكم شكرااااااا💙💙💙💙💙💙 | ||||||||||
|
|
|
28-08-21, 09:23 PM
| #149 | ||||||
| نجم روايتي ومشارك بمسابقة الرد الأول وقلم مميز بالقسم الأدبي ومُحيي عبق روايتي الأصيل 
| بسم الله الرحمن الرحيم " ألم نشرح لك صدرك *ووضعنا عنك وزرك *الذي أنقض ظهرك* ورفعنا لك ذكرك * فإن مع العسر يسرا * إن مع العسر يسرا * فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب * " صدق الله العظيم ________ -_________ -_________ مساء الورد بداية رائعة تذكرتها الاب القاسي ساكمل ماتبقى شكرا لك ولعودتك وجهودك في تكملة كركبة ولي عودة  الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 1 والزوار 11) | ||||||
|
|
|
28-08-21, 09:32 PM
| #150 | ||||||||||
|
|  اقتباس:
سعيده جدااااااا بتواجدك استاذي شكرا جزيلا من القلب لتلبيه الدعوه وشكرا على مرورك الجميل ❤️❤️❤️❤️ | ||||||||||
|
|
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
839Likes
العرض العادي
