07-06-20, 05:20 AM | #851 | |||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
ياسمين لسه حتحتاج وقت كتير على ما هادر يقدر يعالج جروح وانهيار ثقة عمر بحاله سببه كل اللى حواليها أم سما زي اغلب الامهات متخيلة أن اهم حاجة ضل راجل لبنتها حتى لو ضل باهت لا بيحوش حر ولا بيسند ضهر أمثال باسم كتيير للأسف بس العيب الاكبر على اللى بيدوهم الفرصة أنهم يمارسوا الاعيبهم نتيجة غباء وظن انهم قادرين يواجهوا ويحموا نفسهم تسلمي يا رب انا فعلا تعبت فيه جد ولما اتحذف كنت منهارة بس الحمد لله قدرت اعوض اللى راح | |||||
07-06-20, 05:26 AM | #852 | |||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
عوض راجل لما مكنش قادر يرتبط رفض يعلق صباح جنبه وأول ما قدر قرر يدخل لبيت من بابه وهي دي الرجولة سمير نوع منتشر بيريح راسه على حساب مشاعر وكرامة وراحة زوجته ومتخيل انها لازم حتستحمل وتسامح ونسى ان لكل انسان طاقة ..حنشوف ايه لللى حيحصل بعد كده وهل آسرلا حيقدر يعوض ويداوي سما اللى حتكون زي الطير المدبوح الرافض لاي اقتراب أو لأ | |||||
07-06-20, 05:33 AM | #853 | |||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
حبيتي الجميلة الرائعة أم زياد ..أنا خايفة على عز ده خد قر من البنات حاسة حيجي أجله قبل ما يخلص شهر العسل عوض مثال ان الطيبون للطيبات جدع وراجل رفض يعلق بنات الناس وهو مش قادر ولما قدر اتقدم فورا ياسمين حتحتاج كتير وقت وحب واحتواء مش بس من آسر كمان من عيلته لأنها عاشت عمر كامل حاسة بنقص واهانة فمحتاجة وقت طويل عشان تقتنع بالعكس حماة سما للاسف نوع منتشر شايفة ابنها الغضنفر اللى مفيش منه وكل واحدة اقل منه ولازم تبقى خدامة ليهم وتبوس ايديهم انهم جوزوها لسبع البرمبة وبينسوا ان الدنيا دوارة وكما تدين تدان القفلة مالها ما حلوة اهي ثم ما ان طووول الفصل دلع وحب وعض واخر انبساط جت على القفلة | |||||
08-06-20, 11:01 AM | #854 | ||||
قاصة في قلوب احلام وكنز سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. خلف اقنعة القلوب ❤❤ الفصل السابع والعشرون ..🌼 فصل بسم الله ما شاء الله طويل وشامل جامع لابطالنا واحاداث تزداد تطور واشتعال ..بداية ب عصافير الحب الحلوين عز الدين وسامية اخيرا اجتمع شملهم وضمهم بيت واحد وما بدي اقر عليهم كثير خوفا من الحسد الله يسعدهم ويهنيهم ايام حياتهم الجاية كفاية عليهم سنين البعد والالم .. عوض الله يدهش عندما ياتي ويكافأ الصابرين المحتسبين كل امورهم لله وحده .. عوض .. والغيرة حارقة والحب شعلل في الذرة يا فخري😂😂 بس بجد عوض انسان وراجل اصيل وشهم ويرتكن عليه مر بظروف صعبة ولم يرى ان من المناسب ان يربط صباح وهو لا يعلم كيف ستير حياته وحمله الثقيل رغم حبه الكبير والشديد لصباح لكن الله افرجها والان يستطيع ان يتقدم لصباح بكل ثقة .. حبيت شخصيته وطيبته جدا .. اما ام محمود ..والدة سما تفكير جاهل وضيق ومحدود وعلى قدها نظرا لطبيعة تربيتها والبيئة التي تعيش فيها تندب حظ ابنتها العاثر وتحسب حساب كبير لكلام الناس كونها لا تزال عروس وتطلقت وستحمل لقب مطلقة ينبذعا المجتمع ولا تعلم كيف ستريهم وجهها ..طبعا معذورة الجهل يعمل اكثر من هيك .. متناسية حالة سما وانهيارها وما مرت به وكانها مذبوحة من الوريد للوريد تحتاج لمن يهتم ويطبطب ويحتوي وجروحها لتخرج من تلك الازمة .. آسر .. ما شاء الله فعلا كسب الرهان واثبت بجدارة قابليته للتغير للافضل والافضل والسعي وراء الدين الاسلامي وشريعته ليعلم اكثر واكثر ..ضحكت من قلبي عليه ومشهد تحدثه عن الاغتسال من الجنابة 😂😂 عيشه في ذلك الحي الشعبي ووجود سيد وعوض بجانبه جعله يدرك لكثير من الاخطاء التي كان يفعلها سابقا وبات يعلم ما يصح وما لايصح ..آسر مولود بالفطرة على الاسلام وعاش مسلم بالاسم دون ان يعلم عن امور دينه وكان بحاجة لاشخاص مثل عوض ليعلموه امور دينه التي كان الاولى بها والده .. لكن ان تاتي متاخرا خير من الا تاتي ابدا والحمد لله ان وضع عوض وسيد في طريقه واوقعه في مصيبة مع المافيا ليصحح اخطأءه ..فرب ضارة نافعة .. والحمد لله انه اخيرا زال الخطر عنه وعاد ليمارس حياته واعماله غير انه رفض هذه المرة ليبقى بالقرب من سما ويتقرب منها لعل وجوده يعيدها له بعد ان يطبطب عليها ويمسح على اوجاعها ..لكن اعتقد انه سيكون بحاجة لوقت طويل معها ليعيدها لما كانت قبل زواجها من الغتت الحقير سمير .. اخيرا غار سمير وامه وخواته الxxxxب في داهية كانت زوجة الندامة والقهر والوجع .. ياسمين وهادر الف مبروووووك 💃💃💃 ووضعها تحت الامر الواقع وتم تلبيس الذبل لكن ياسمين تحتاج ايضا لوقت لتعالج ما مرت به خلال سنوات عمرها التي عاشتها بترقب وحذر واتهام من والدتها خوفا من ان يعلم المجتمع بمرضها وكانه وباء لا علاج له ..وهادر سيكونولها الطبيب المداوي والمحتوي لها خاصة انه سريع الملاحظة بملاحظته تبدل ملامح ياسمين عندما سمعت صوت والدتها ولم انها سببا في توترها وخوفها ..ضابط شرطة ذكي وسريع البديهة بجد فرحت من قلبي ليهم ❤❤ رؤى الغبية التي تصرفها يسبق تفكيرها لولا عناية الله لكان باسم الحقير استفرد ونفذ ما خطط له لكن واضح ان سيد جاء باللحظة الاخيرة الحاسمة وانقذها منه ..لكنها بفعلتها ذبحت سيد وكسرته .. تحتاج لعمر غير عمرها رؤى لتفهم شخصيات حقيرة واطية من امثال باسم الذي اشكاله تملا البلد وداءما همه الخطط للايقاع بالفتاة الساذجة البريئة ..فكانت رؤى بغبائها وقلة تفكيرها .. الفصل اكثر من راااائع بكل احداثه الممتعة الجميلة وكل مشهد اكثر روعة من سابقة واسلوبك اروع في الوصف الدقيق للاحداث وكانها مسلسل تلفزيوني اشاهد احداثه ..سلمت يمبنك رغيدا ابدعتي كثيرا في بالاسلوب والسرد والعرض والطرح والتنقل بين المشاهد بخفة وجمال .. ❤👍👏👏👏👏🌹🌹🌹❤❤❤❤❤ | ||||
10-06-20, 09:47 AM | #857 | ||||
| يعطيك العافيه ياجميله ♥️ الفصل الاخير بالفعل ممتع وبدأ يسير الى استقرار الاحداث فآسر تخلص من ما كان يؤرقه سواء في مجال قلبه او مجال عمله او مجال روحها التي بدأت ترتاح بأنسها بالخالق ♥️ مستحيل يكون سيد تخلى عن رؤى في حال حاجتها اليه ولكنه تألم اكيد لما حدث وظن ذلك استهتارا وعدم احساس بالمسؤوليه منها وكونه من قام بايصالها جعل ابوها يتصل به سواء بشكه فيه او لشكره ان كانت رؤى قد قالت لابيها الحقيقه نتشوق لمعرفه القادم سلمت الانامل بالتوفيق ان شاء الله ❤️ | ||||
11-06-20, 04:19 AM | #859 | ||||
| شركة الذهبية ظهرا هتف محمود حانقا " سيد مدحت جد حلا لأبيك أنا أشعر أنني أراقب مراهق منفلت ..إنه يثير جنوني ...منذ حضر أول أمس معك ومع الأستاذ سامح لخطبتها رغم أنه كان خارجا من المشفى بنفس اليوم ...ورغم ذلك أصر أن يتم قراءة الفاتحة ويلبسوا المحابس " لملم مدحت ابتسامة ملحة ليبدو جادا أمام وجه محمود الغاضبة بينما أكمل الأخيرة بغيظ : " ألا تكفي تصرفاته وهو يجلس جانبها بعد أن لبسوا المحاسب ممسكا يدها طوال الوقت وتلك الحركة التي لم أستسيغها عندما قبل يدها بعد تلبيسه لها للمحبس رغم تنبيهي له أننا لا نقبل بذلك لكنه لم يأبه وضبطته يكررها عدة مرات كلما ظن أنني غير منتبه له ...والله ليلتها لولا العيب لكنت طردته وهو يرفض الذهاب لبيته ويجلس ملتصقا بها لبعد منتصف الليل وأنا أكاد أنام على نفسي وغير قادر على تركهم وحدهم بسبب أفعال أبيك .." هرش مدحت في جبينه ليداري ضحكة أكثر إلحاحا بينما أضاف محمود من بين أسنانه: "وعندما استيقظت لأصلي الفجر سمعتها تحدثه على الهاتف ويبدو أنه قضى الليل كله يتحدث معها .. لا أدرى من أين جاء بكل هذا الكلام اليوم ..فأمس أخذها واشترى لها الشبكة ودعاها على الغداء والعشاء وتأخر معها بالخارج حتى جعلني أتشاجر معه هاتفيا فالناس ستأكل وجهنا عندما يرونه عائدا معها وحدهما بهذا الوقت ... لأجده اليوم صباحا يطرق بابي حاملا باقة ورود حمراء ...تخيل ورودا حمراء !! حملها وحضر بها لحارتنا أمام الناس ليطرق بابي في السابعة صباحا ليقدمها لها طالبا مني أن يخرج معها ليفطرا معا بأحد المطاعم .. أيرضيك هذه الفضائح " ليقطب مدحت قائلا بحزم كاذب: "بالطبع لا ..ما هذا التسيب ..يحدثها طوال الليل على الهاتف ..و يحضر لها ورود حمراء للمنزل .... حمراء !!.. لا لا كان يجب أن تغلق الباب في وجهه وترفض أن يدخل حتى يغير لونها ... ما لها الورود البيضاء أو الصفراء حتى لا تثير الفضائح بين الناس " ناظره محمود بامتعاض وهو يقول بغيظ: "هل تسخر مني سيد مدحت " ابتسم مدحت واقترب منه واضعا يده على كتفه وهو يقول له بود: "حاشا لله يا أبا نسب ..أنا فقط أمازحك ...اسمع يا محمود ...أولا كف عن مناداتي بسيد أو أستاذ ..لقد أصبحنا أهل ..ولا يوجد ألقاب بين الأهل ..ثانيا وهو الأهم ..دعهما يعيشان حياتهما ..أو الباقي منها ..دعهما يفرحا ويلحقا بما ضاع من عمريهما ..لا تهتم بأحد فهما لا يفعلان شيئا خاطئا ..وزفافهم بعد عدة أيام وجميع جيرانك أصبحوا يعلمون...ولولا إصرارك أنت أن يكون القران يوم الزفاف لكان أبي عقد القران من أول أمس " نظر له محمود بضيق وهو يقول: " لكن الناس وكلامهم ..نحن نعيش بمنطقة شعبية و" ليقاطعه مدحت بحزم: "فليتكلم من يريد ..الناس لا تكف عن الكلام ...والمقياس هو الصواب والخطأ ...طالما لم نخرج عنهما وعن العرف ولم نخطئ بشيء فلا تهتم ..آه وحتى لا تنصدم أبي أخبرني أنه سيصطحبها اليوم ليشتري لها سيارة وغدا يريدك أن تفرغ نفسك عصرا حتى تذهب معها لشقته لتروا إن كانت تريد أن تغير فيها شيئا ما بجميع الأحول سيغير حجرة النوم وسيصطحبكما غدا بعد رؤية الشقة لأحد المعارض لتختار هي الغرفة " ناظره محمود باتساع عينيه فأضاف مدحت: " آآه بالمناسبة … لا اعرف كيف أنادي أختك هل أقول خالتي لكنها صغيرة على الكلمة ..أم السيدة سامية ..أم أناديها باسمها وأريح رأسي...المهم ...ستختار الغرفة...وأنا سأشرف على فرشها وعلى أي تعديلات تريدها شقيقتك بالشقة وهما بشهر العسل " ليردد محمود ذاهلا : "أي شهر عسل؟" فيجيبه مدحت هازئا: "شهر العسل يا محمود الا تعرفه!! ..هذا الذي يذهب له العرسان ليلعبوا لعلبة( الاستغماية ) على الشاطيء .. ويقضوا اوقاتا ممتعة معا منفردين بمكان رومانسي ليلعبوا معا لعبة العريس والعروس " احتقن وجه محمود حنقا وقال من بين أسنانه: "أنا أعرف ما هو شهر العسل ...فقط لم أتخيل أن أبيك سيذهب لشهر عسل" ليرفع مدحت حاجبه وقال بسماجة "ولما لا يذهب؟ ..لعلمك أبي أخبرني أنه سيكون شهرا كاملا وأنه سيسافر معها لأحدى الجزر الاستوائية ولا يريد أي إزعاج طوال فترة سفره... على كل لا تشغل رأسك بهم اليوم واذهب لتنهي عملك فأمامنا عمل كثير ونريد أن ننهيه لنتفرغ الأيام القادمة لفرح عرائسنا الحلوين فأبي يريد حفل زفاف لم يقام لعروس بحيكم من قبل " تحرك محمود يضرب كفيه ببعضهما متعجبا وهو يحدث نفسه : "حفل زفاف ..و شهر عسل وجزيرة استوائية ..ويقولون أنه كان مريضا ومصاب بذبحة قبل عدة أيام ...والله أنا من سأصاب بها من تحت رأس هذا المتصابي وابنه البارد " هموت من الضحك والله الله يكون فى عونك يا محمود | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|