22-09-19, 09:26 PM | #1 | |||||
| 🇲ч 🇧🇱🇴🇬 نظر أفلاطون إلى الدنيا ذات يوم بمنظار مظلم .. فما كان منه إلا أن شكر الله تعالى على أشياء ثلاثة : أن خلقه إنساناً لا حيواناً أن جعله إغريقياً لا بربرياً وأن كتب له أن يكون فيلسوفاً لا شيء آخر مساء الخير | |||||
22-09-19, 09:36 PM | #3 | |||||
| إن المكارم أخلاق مطهرة الدين أولها والعلم تاليها والعقل ثالثها والحلم رابعها والجود خامسها والفضل ساديها والبر سابعها والشكر ثامنها والصبر تاسعها واللين باقيها لا تركنن إلى الدنيا وما فيها فالموت لا شك يفنينا ويفنيها | |||||
22-09-19, 09:53 PM | #4 | |||||
| (ارتحلت الدنيا وهي مدبرة .. وارتحلت الآخرة وهي مقبلة ولكل واحدة منها بنون .. فكونوا من أبناء الآخرة ولاتكونوا من أبناء الدنيا اليوم العمل ولا حساب .. وغداً الجزاء ولا عمل من أقوال الإمام علي كرّم الله وجهه رواه البخاري | |||||
22-09-19, 10:58 PM | #8 | |||||
| بسم الله الرحمن الرحيم (16) يَتَجَرَّعُهُ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ ۖ وَمِن وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ (17) مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ ۖ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ ۖ لَّا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلَىٰ شَيْءٍ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ (18) صدق الله العظيم | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|