آخر 10 مشاركات
موضوع مخصص للطلبات و الاقتراحات و الآراء و الاستفسارات (الكاتـب : أميرة الحب - )           »          209. أنشودة الحب - مارغريت واي - عبير الجديدة ( اعادة تحميل ) (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          استسلمي لي(164)للكاتبة:Angela Bissell (ج1من سلسلة فينسينتي)كاملة+رابط (الكاتـب : Gege86 - )           »          138- إذا كان له قلب - آن هامبسون - ع.ق (كتابة أكملتها strawberry )** (الكاتـب : أمل بيضون - )           »          206- العائدة - كاي ثورب - روايات عبير الجديدة (الكاتـب : samahss - )           »          415 - لن أعود إليه - ماغي كوكس (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          رواية واجتاحت ثنايا القلب (1) .. سلسلة ما بين خفقة وإخفاقة (الكاتـب : أسماء رجائي - )           »          زوجة لأسباب خاطئة (170) للكاتبة Chantelle Shaw .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          تائــهــة في عتمتـك (الكاتـب : نسريـن - )           »          195_بعد عدة براهين_ليليان بيك_عبير الجديدة (الكاتـب : miya orasini - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree439Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-07-21, 04:07 PM   #10921

وسام بنم

? العضوٌ??? » 418231
?  التسِجيلٌ » Feb 2018
? مشَارَ?اتْي » 77
?  نُقآطِيْ » وسام بنم is on a distinguished road
افتراضي


اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

وسام بنم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-07-21, 04:20 PM   #10922

وسام بنم

? العضوٌ??? » 418231
?  التسِجيلٌ » Feb 2018
? مشَارَ?اتْي » 77
?  نُقآطِيْ » وسام بنم is on a distinguished road
افتراضي

♥️♥️♥️♥️♥️♥️🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥❣️❣️❣️❣️❣️❣️❣️❣️

وسام بنم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-07-21, 11:53 PM   #10923

Nor BLack
 
الصورة الرمزية Nor BLack

? العضوٌ??? » 455746
?  التسِجيلٌ » Oct 2019
? مشَارَ?اتْي » 593
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » Nor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   star-box
Rewitysmile21

كِبْر إبليس….
عندما طرد إبليس من رحمة الله أستمر على كبره بل وساوم رب العباد أن يمهله حتى حين!
لم يندم …لم يتب ..وأخذته العزة بالإثم …مثله تمامًا..
(الحق مزعج للذين اعتادوا ترويج الباطل حتى صدقوه) لقد قرأ هذه المقولة مرة …وسخر بشدة من قائلها ومن يعتقد فيها ..فهو لم يؤمن يومًا أنه بذاته باطل.. أنه تكبر وتجبر … بأن الجميع كان لا بد أن يدفع ثمن وحدته، وجيعة قلبه ..وإخفاقه… فكيف له أن يقتنع ويصدق؟! ولماذا الآن يشعر بطريقه الطويل الذي ساء سبيله؟!
(لقد قتل صغيرته بيديه)
لاااااا
لاااااا
لاااااا
هذا لم يحدث.. كابوس ..مجرد كابوس متوحش هاجمه على حين غرة… قسا عليه بأبشع طريقة قد يتعرض لها إنسان قط…
هو لم يذهب لمنزل عائلته، لم يغرس سلاحه في قلب وحيدته ..لم تقف في وجهه مقدمة نفسها كأضحية زهيدة تفدي بها أخاه وعدوه الأبدي، والذي سرق أحلامه، ودمر حياته…
لا..لا ..لا لم يحدث.. سبنتي بخير سليمة معافاة وسعيدة كما يجب أن تكون..
"أرحل أنتَ ..لأعيش أنا"
"هل تحبني يا عزام؟!"
" كما دمرتني قبل ولادتي ضع نهايتي"
"أبي"
"آآآه"
"وآه آخر" خرجت مجروحة، مبحوحة، خشنة وهو يفزع من فراشه المفيد به …
آه تألم، أه تنعي وتتوسل .. بينما عيناه الشاخصتان الموجعتان للصميم لا تتركان فكرة ولو للحظة منذ أن استيقظ ليجد نفسه ما زال على قيد الحياة وقد قدمت له أفضل عناية ممكنة ليعيش….
لماذا تركه ليعيش؟! أهذا انتقام راشد منه ..أن يتعذب ويجلد ويتحطم مليون مرة في الدقيقة الواحدة بعيني ابنته وهو يطعنها بيده ..وبصوت ابنته وهي تتوسل راشد لأخر لحظة وتطلب منه هو مجاورتها وأن يطمئنها في أخر لحظات لروحها على الأرض؟!
زأر صوت عذاب من جديد مبحوح الأحبال الصوتية ويده تغطي مكان طعنتها في عنقه: (لا ..أرجوك يا إلهي لا..
هي بخير ، هي بخير وشفيت الآن وتتعافى مثله هو ..)
ولكن لماذا لا يخبره أحد عنها؟!
لما لم يستجب أي أحد من ممرضات والأطباء ..أو حتى الحرس الذين يقفون أمام غرفته ويدخلون مع الطاقم الطبي للعناية به…
لا أحد يباشر بكلمة فقط نظرات شديدة الأسى، وأخرى حاقدة من الحراس خاصة الحارس المتكلف بحماية سبنتي ..لماذا يحرسه هو في حين يجب أن يبقى أمام غرفتها هي؟!
"أنقذها، وسأفعل أي شيء لأكفر عن جرائمي.. أتوسل إليك يا رب"
محطم جدًا، مرتعب كما لم يكن في حياته قط… مذعور، فاقد نفسه كما أصبح فاقد إدراكه.. مجرد إنسان ذليل لا يتورع في التذلل لأي إنسان مهما بلغ تدنيه، فقط ليخبره شيء عنها..
ولكن لا شيء ..لا شيء أبدًا….

(حتى هو بكل ذنوبه وخطاياه لا يستحق هذا الانتقام، أن يقتل ابنته بيده)
تهور ، جن وفقد أعصابه من جديد يجذب يده المقيدة بأصفاد حديدية في ظهر الفراش بجنون.. يصرخ ويصرخ بصوت مبحوح عديم الصدى…. يركل في كل ما تطاله قدمه ويحطم، كما يتحطم .. عل أحد يشفق عليه ويجيبه..

وعندما فتح الباب أخيراً وطل عليه الشخص الوحيد الذي قد ينهي عذابه، تمنى عزام فور أن نظر إليه، بأنه لم يره أبدًا في حياته التعيسة المتقدمة…
دخل راشد الغرفة محطم الروح خالي الوفاض، شعره مشعث، عيناه حمراوان، ذقنه نامي بشكل بشع، وجهه أسود كما لون القميص الذي يرتديه… ولكنه هادئ.. هادئ جدًا، صورة لرجل خسر كل ما يملك وكل ما يستحق أن يحارب لأجله، وما عاد يهتم للدنيا بأسرها ….كان كأنه أب فقد أبنته….
"لا "
انطفأت كل ثورة عزام وجنونه فجأة وهو يهبط على الأرض راكعاً.. يده ما زالت مقيدة، ويده الأخرى يغطي بها أحد أذنيه….

لم يشرع راشد في أي مقدمات وهو يقول بنبرة هادئة وفاقدة الحياة: " لتعلم راقبتها لسنوات، لأشهر تنزوي مثلك الآن، تغطي أذنيها علها تحمي نفسها من الألم ..حبيبة أبيها كانت تجهل أن كل مرة أبصرها على هذا الوضع تقتلني وأن كل أوجاعها تخترق صدري وحدي"
دفن عزام وجهه في الفراش، صدره يلهث بعنف، رأسه يتحرك يمين ويسار بالرفض…
ابتلع راشد ريقه الجاف بشق الأنفس ..وهو ينظر أمامه بعينين غير مبصرتين: "حمداً لله على سلامتك ..نفذت منها كما توقعت ..فكيف لابنتي هشة النفس أن تصيبك وتخلص روحك الدنيئة من الوقوع في المزيد من الخطايا؟!"
ضرب عزام بقبضته وهو ينظر إليه بشرر: "توقف، أخبرني أين هي؟! كيف حالها؟!"
ابتعد عن مكانه ووصل للحائط ورائه، أسند جسده عليه وكأنه ما عاد يقدر على البقاء واقفًا دون داعم.. قال راشد بنبرة منخفضة ميتة بها بعض من تهكم: "يدك كانت محترفة، حاقدة ومصرة ..يد وجهت لزوجتي، لتوجعني ، لتقتل طفليّ.. يد لصاحب أدعى حباً ويريد الخلاص، لينتقم لنفسه.. فانتقم من نفسه أبشع انتقام…"
غرغر عزام بصوت مخشن الأوصال قبل أن يقول بحقد: "أتيت لتتشفى، لتبرئ نفسك، لا تتوهم يا راشد أنتَ مذنب بقدري، آثم ..مجرم وآثم"
حاوط راشد رأسه بيديه بينما باطن كفيه يعصران جانبي جبهته بقسوة، أرجع رأسه للوراء عينيه متفتحين فيهما ندماً وجرح لا يمكن اخفاقه ، الآلماً بشع مرير كالعلق يطفح بدموع صدئه …
ثم قال قال بعد فترة صمت موجعة: "آه …آه يا أخي أنا آثم بقدرك، طعم فراق الضنى بشع مذل ومميت …ليتنى مت قبل أن أذيقه وأتذوقه.."
هدر صوت عزام المنتهي: "ليست ابنتك"
ارتعشت شفتا راشد قبل أن يطرق أرضًا لكن لا دموع ..لا دموع تخونه رغم فورانها دمًا في عينيه وقلبه: "كانت ابنتي، صديقتي وعوني في أشد لحظاتي ظلمة، ابنتي التي أساوم الشيطان بذاته من أجلها، أطرق الأبواب المؤصدة من أجلها…. ابنتي التي ضحيت بكل شيء في سبيل نجدتها …ثم أخذتها أنتَ مني"
وقف عزام ببطء من مكانه ينتفض كمن أصابه نوبة شلل رعاش لا يقدر على التحكم فيه، يسأل برعب وذعر وتردد متمنياً أن لا يسمع الإجابة: " ما الذى تعنيه بِـ(كانت) تلك؟!"
ساد الصمت لبضع لحظات بينما رأس راشد منحني أرضًا لا يتحرك، هادئ جداً، ذاك الهدوء المرعب الذي يوحي بشدة ألم إنسان عاجز عن التعاطي مع واقعه…
"كانت تريد حياة …صغيرتي لم تطمع من الدنيا في شيء إلا مكافأة مرضية تعوضها عن ما رأته على أيدينا… ولكنك أضعتها من البداية للنهاية كما أخبرك زوجها المنكوب"
سمع راشد صوت الأصفاد تطرق بجنون ..كما جنون أخيه الذي يتوسل، يتهم، ويتذلل ..ينفي: "تكذب ..تكذب"
رفع راشد رأسه أخيرًا ينظر إليه بذات النظرة الميتة التائهة … ثم صدره عنه نشيج عالي متصدع وعنيف ..يلهث وهو يهدر بصوت مختنق: "الأطباء حاولوا أن يأجلوا المحتوم وأن يبقوها على قيد الحياة، لقد حاولت وباسلت لتنجو"
اشتد الاختناق في صوت راشد بينما يراقب فم عزام المفتوح وأنفاسه التي توقفت ووجهه الذي اصفر هاربة منه كل نقطة دماء
:-"جاهد الجميع لأن يبقوها، راقبناها الأيام الماضية تذوي ببطء شديد ، لا الأدوية نفعتها ولا الحديث معها في غيبوبتها الإرادية …سبنتي نفسها كانت تحارب لأن لا تبقى، العالم أكثر بشاعة من أن تتحمله صغيرتي …رفضت (ابنتك) أن تمنحنا فرصة أخيرة، رفضتها اليوم ورحلت …ومات الأمل معها"
صمت من جديد يبتلع طعم الصدأ في حلقه، قبل أن يهمس بصوت خافت ذاهب الأنفاس: "لم تودعني …رحلت دون أن أسمح لها بالرحيل، المرة الوحيدة التي لم تنتظر اذني.. والرحلة الوحيدة التي كنت لأدفع عمري البائس ثمنًا لأمنعها من خوضها"
تقطع صوت عزام في حنجرته مصدوماً، منهاراً يسقط دون حذر ودون وعي وهو يصيح: " تكذب ..تكذب "
للحظات خاطفة كانت النظرة في عينيّ راشد سادية… متشفية، قبل أن يقف من مكانه ويتحرك نحوه، ثم انحنى قليلًا يجذبه من ملابسه ورفعه لأعلى قليلًا كأنه قطعة ملابسه مهترئة: "قتلتها وانتقمت.. هنيئاً لكَ فوزك أخيرًا اسدل الستار وسجلت المنتصر الأوحد ، هزمتني فيها"
صمت من جديد يحدق في عيني أخيه المذهولتين…
قبل أن يرتجف صوته كما يديه وهو يقول: "قتلناها سويًا… أنتَ محق أنا آثم بقدرك، ما كان عليّ أن أمنحها فرصة للنجاة، ليتني أبعدتها ونفيتها كما فعلت أنتَ ربما كنت وجدت فرصة عادلة بعيدًا عن شيطانك"
هز عزام وجهه بالرفض غارق بشدة فيه وعذاب لا يعادله عذاب: "كاذب.. أنتَ تقل هذا لتنتقم مني"
رفع راشد وجهه نحو الأعلى كمن يناجي شيء خيالي يعينه على الحريق في قلبه ..وباللحظة التالية كانت يده تتكور ويهبط بها على وجه عزام وهو يزأر كأسد جريح كبل بسهام صياد غاشم، وينتظر موته ..ولكن لا موت يدركه: "أضعت ابنتي …بعد كل ما فعلته.. بعد أن حاربت الدنيا لتنجو هي ..قتلتها ..آه"
مال وجهه عزام بقوة مع ضربته ولكنه عاد سريعًا ينظر إليه كمن فقد عقله وصوابه: "تكذب"
كور راشد قبضته من جديد وهبط على جرح عزام بكل قوته ..وهو يصرخ دون ترابط كمن فقد زمام عقله: "أكذب كأكذوبة كل أمالي فيها، مثل كل لقطة عشناها سويًا ، وكل شعور أبوي منحته لي ..هي من جعلتني إنسان يشعر ..هل رأيتها ليلة زفافها؟! هل رأيتها وهي تتهادى بيدي وأنا أوصلها لزوجها كأي أب عاش طويلاً يحلم بهذا اليوم؟!"
هتف عزام دون أن يشعر بالدماء التي تنفجر منه: "لم أشعر، لآنك حرمتني من كل شعور بها ..أخذتها.. حتى هي أخذتها مني"
العنف بداخله قادر على اجتياح مدن، والحزن فيه قادر على إحراق العالم…. إلا أنه تركه يسقط من يده مكوماً ..يتراجع ويتراجع وهو يمسد قلبه بعنف…. ثم قال بصوت أجش اختنق بالعذاب السرمدي حتى قال: "وها أنتَ استعدتها، كما منحتها لي.. وحققت العدالة الهزلية ..هنيئاً لك"
صمت راشد يبتلع ريق يابس وشعور أجوف قبل أن يردد مجاهداً علة قلبه: "لقد خسرت …خسرت كل شيء ..كل شيء…أي عدالة مظلمة نالت مني؟!!"
ساد الصمت من جديد، إلا من لهاثهما المختلط بالفاجعة..
حتى اعتدل عزام يجاهد للفكاك من قيوده …وأمسك بساق راشد البارك أمامه… يتوسل متذللاً للخلاص: "اقتلني… اقتلني وخذ ثأرك.. أرح عائلتك مني… اقتلني"
ضربه راشد بقدمة وأزاحه عنه، وهو يعتدل بجهد رهيب ووجهه مزرق مختنق، جبينه متعرق، عيناه شاخصتان بمرض يضاهي الحزن…
ثم نظر إليه، إلى اللاشيء الذي أصبح عليه.. رأسه يهتز في حوقلة مختنقة.. حتى تمكن من أن يقول بصوت عنيف متشفي: "ثأري لها لا تساويه روحك العفنة… ثأري أن تعيش ..سأفعل أي شيء لأبقي على حياتك، معذب بذنبها، بنظرتها الأخيرة اليكَ وأنت تغتال روحها.. ملعون أنت بدماء ابنتك حتى ينتهي عمرك البائس، في سجن من صنعي.. وحيداً منبوذاً ومحقق انتقامك"
أضاف الكلمة الأخيرة متهكماً ..قبل أن يحرك جسده المترنح ويخرج ويغلق الباب خلفه ..
بينما بقي عزام على الأرض ..يده مرفوعة مكبلة بالأصفاد ..وعيناه مبيضتان غير مبصرتان ، إلا يديه الغارقتين في دمائها …ثم انطفأ كل شيء من جديد عادى عن دموع إن روت ربوع الأرض لن تغفر ، و لن تنضب حتى يواريه الثرى..
……………………………………..


أقتباس سعيد ونصيحتي DON't GIVE UP عيد مبارك
نتقابل يوم الأثنين
:7R _008:


Nor BLack غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-21, 12:01 AM   #10924

مها العالي

? العضوٌ??? » 372455
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 132
?  نُقآطِيْ » مها العالي is on a distinguished road
افتراضي

الاقتباس يجنننننن

مها العالي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-21, 12:03 AM   #10925

ديناعواد

? العضوٌ??? » 412620
?  التسِجيلٌ » Nov 2017
? مشَارَ?اتْي » 1,188
?  نُقآطِيْ » ديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond reputeديناعواد has a reputation beyond repute
افتراضي

هو في فصل جديد يعني تعيدي علينا بفصل جديد طب حتى ردو علينا

ديناعواد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-21, 12:12 AM   #10926

Omsama

? العضوٌ??? » 410254
?  التسِجيلٌ » Oct 2017
? مشَارَ?اتْي » 867
?  نُقآطِيْ » Omsama is on a distinguished road
افتراضي

يالهوى لا سبنتى حرام😭😭😭😭

Omsama غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-21, 12:12 AM   #10927

fatma r

? العضوٌ??? » 460604
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 93
?  نُقآطِيْ » fatma r is on a distinguished road
افتراضي

يا نهار على الاقتباس انتي فاهمه كلمة سعيدة غلط وربنا

fatma r غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-21, 12:18 AM   #10928

Mai aboelmaged

? العضوٌ??? » 454989
?  التسِجيلٌ » Sep 2019
? مشَارَ?اتْي » 119
?  نُقآطِيْ » Mai aboelmaged is on a distinguished road
افتراضي

لا يا نور بالله عليك لا
سبتني هتعيش صح
حرام عليكي تقهرينا كدا 😭😭😭😭😭😭💔💔💔💔💔


Mai aboelmaged غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-21, 12:21 AM   #10929

Dalia Huzaien

? العضوٌ??? » 456096
?  التسِجيلٌ » Oct 2019
? مشَارَ?اتْي » 113
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » Dalia Huzaien is on a distinguished road
افتراضي

عظمة على عظمة على عظمة 👏👏👏👏👏👏 ❤❤
تسلم دماغك يا نور عيوني 👍👍


Dalia Huzaien غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-21, 12:31 AM   #10930

Hoba Nasry
 
الصورة الرمزية Hoba Nasry

? العضوٌ??? » 435719
?  التسِجيلٌ » Nov 2018
? مشَارَ?اتْي » 545
?  نُقآطِيْ » Hoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond reputeHoba Nasry has a reputation beyond repute
افتراضي

لأ اكيد سبنتى مش جرالها حاجة وراشد بس عايز ينتقم من عزام 😭😭😭😭😭😭😭

Hoba Nasry غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
#شظايا القلوب ... رومانسية .. اجتماعية .. درامية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:17 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.