آخر 10 مشاركات
انتقام عديم الرحمة(80)للكاتبة:كارول مورتيمور (الجزء الأول من سلسلة لعنة جامبرلي)كاملة (الكاتـب : *ايمي* - )           »          غمد السحاب *مكتملة* (الكاتـب : Aurora - )           »          سيدتي الجميلة ~ رواية زائرة ~ .. للكاتب الأكثر من مُبدع : أسمر كحيل * مكتملة * (الكاتـب : قلوب أحلام - )           »          آسف مولاتي (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          تراتيل الماضي ـ ج1 سلسلة والعمر يحكي - قلوب زائرة - بقلمي: راندا عادل*كاملة&الرابط* (الكاتـب : راندا عادل - )           »          نيران الجوى (2) .. * متميزه ومكتملة * سلسلة قلوب شائكه (الكاتـب : hadeer mansour - )           »          420 - الوجه الآخر للحب - روبين دونالد (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          الملاك والوحش الايطالي (6) للكاتبة: Jacqueline Baird *كاملة+روابط* (الكاتـب : monaaa - )           »          متاهات بين أروقة العشق(1) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة قلوب شائكه (الكاتـب : hadeer mansour - )           »          نوح القلوب *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : hadeer mansour - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات القصيرة المكتملة (وحي الاعضاء)

Like Tree22Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-01-20, 10:14 PM   #11

heba nada

كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية heba nada

? العضوٌ??? » 460821
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 202
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » heba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond repute
Rewitysmile9


الفصل الثاني

الحقيقة أنني أنهار يوميا عدة مرات و أنهض،
أرمم روحي دون أن يدري أحد بما يجري داخلي
و هذة ميزة أن تتقن التظاهر بالثبات.
د.أحمد خالد توفيق
التظاهر،
كثيرا نحتاج إليه لستر عورات قلوبنا عن العالم،
ندفن أحزاننا فنبتسم بوجه من نحب،
نخفي انكسار نفوسنا بينما نؤدي واجباتنا المفروضة علينا،
نواري موت أرواحنا بينما نحن ندعي الحياة.
طوال ستة أشهر هي أتقنت التظاهر،
قامت بدور العروس السعيدة و الزوجة المطيعة كما طُلب منها تماما،
لكنها اليوم بعزاء والدها لا تعلم كيف تستمر بالتظاهر أنها على ما يرام،
خاصة و مع انتشار خبر زفاف زوجها السابق بعد أيام و سمعتها التي بدأت النسوة تلوكها بأنها سبب وفاة والدها كمدًا،
أليست النسوة على حق؟
ألم يكن طلاقها سبب وفاة والدها؟
هل أُضيف ذلك الذنب لتلك الذنوب التي لم تقترفها؟
كل هذا لا يعنيها حقا قدرشعورها أن والدها مات غير راضٍ عنها،
ليتها فقط جَرُأت على التحدث معه قبل وفاته،
لو كان جبنها رجلا أمامها الآن لقتلته جلدا كما يجلدها ذنبها.
استطاعت إنهاء أيام العزاء بصعوبة متجاهلة النظرات الموجهة إليها بين شامتة و متحسرة و أخرى مُتهِمة.
أمها غارقة في أحزانها تعتزلها معظم اليوم ،
أخيها بين عمله معظم ساعات النهار في إصلاح السيارات و بين محاولات للتخفيف عنها و التظاهر بأن شيئا لم يكن
و هي لازالت تدعي الحياة....
***

هل تتكفل الأيام بمداواة جرح القلب؟
الحقيقة أننا بمرور الزمن نتعايش مع آلامنا ثم...
يأتي الصمود لنخطوا فوقها نكمل حياتنا كما كنا نتمنى،
نتمسك بحلم كان يوما ما سراباً فإذا بالحلم المفقود من بين أيدينا هو السراب،
ما كنا نعتقد أنه ملك يميننا فانساب من بين أصابعنا بلحظة نظن بها أننا فقدنا كل شيء فإذا بالمفقود نكرة أمام ما بلغناه و ما كنا ببالغيه لولا ما قاسيناه.
وهي عاشت حلمها و تمسكت بتحقيقه،
انهت المرحلة الاولى من حياكة ثوب العرس
أيام و هي تعمل لأكثر من عشر ساعات بين قص للقماش و حياكة أولية فاليوم ستحضر الصغيرة لتجربة ثوبها المُنتظر لأول مرة و كما توقعت لم تتأخر عن موعدها،
أرتدت الصغيرة الثوب الذي احتضن جسدها الصغير ليبرز انحناءاته الأنثوية ،
صدر عاري ستتكفل هي بإكمالة ليليق بحجاب الفتاة،
و ثوب ينسدل من أسفل صدرها ليحتضن خصرها النحيل و يتسع قليلا عند أردافها ليضيق ثانية قبل الركبتين ثم يزداد اتساعا بدوران يمتد خلف العروس بدائرة كبيرة نسبيا.
راجعت كافة مقاسات الصغيرة بين تمتمات والدتها السعيدة لتتحدث فرحة:
-الفستان مقاسه مظبوط أنا همكن على كدة وابدأ في التطريز بعدها
فتبتسم الام بسعادة
-تسلم ايديكِ يا فرحة بس هتعملي التقفيلة أمتي؟
فتجيبها فرحة بثقة:
-بعد ما أخلص تطريز هبدأ في التقفيلة التل ، متقلقيش هعملها كذا طبقة زي ما وصيتي
أبتسمت الأم بينما تمنح فرحة جزء من الثمن المتفق عليه معتذرة لضيق ذات اليد واعدة إياها بزيادة المبلغ في الزيارة القادمة بينما فرحة تطمئنها:
-ولا يهمك يا أم منة أحنا أهل و منة زي أختي
ربتت أم منة على كتفها داعية لها بالبركة و سعة الرزق قبل أن تصحب أبنتها و تنصرف
***


قبل عام و ثلاثة أشهر

عندما يتلاشى الفارق ما بين الأبيض و الأسود أمام أعيننا ،
و يتساوى أمامنا الليل بالنهار،
تحتل قلوبنا عتمة لا يجدي معها شعاع من ضوء يتكسر على صخر أيامنا فيتركنا حطاما نطويها علها تنقضي .
و ككل يوم تلجأ لروتينها الذي اعتادته طوال عمر زواجها القصير،
انتهت من إعداد طعام الغذاء الذي طلبه زوجها فياسر يعمل بدوامين
يحضر للمنزل لساعة بينهما لتناول الغذاء وهي تحاول إتقاء نوبات غضبه إذا لم يكن الطعام حاضرا في موعده
و كعادته دخل ياسر للمنزل دون حديث و اتجه لأخد حماما ساخنا و تبديل ملابسه بينما فرحة ترتب أطباق الطعام على الطاولة
أنهى إرتداء ملابسه و جلس لتناول غذائه، تذكرت فرحة أنها لم تُحضر الحساء الساخن فقد خشيت أن يبرد إذا ما تأخر ياسر عن الطعام
همت بالتوجه للمطبخ فتعثرت بقدم الطاولة لتستند بجسدها إلى كتف ياسر و منتصف جسده فينتفض واقفا مبعدا إياها:
-سهوكة الحريم دي مش عليا إنتِ فاهمة
ليكمل وصلة توبيخة :
-إياكِ تلمسيني تاني أنا بقرف
لتظهر على وجهه علامات الأشمئزاز و يطالعها بإحتقار واضح ، هو ممزق بين حياة كان يود أن يحياها معها وبين واقع فُرض عليه ولا يمكنه تجاوزه ،صوت خافت من بقايا ضمير يدعوه للغفران وأده في مهده يقاوم أي ضعف أمامها :
-وآدى أكلك مش عايزينه
ليتركها مع الطعام الذي لم يُمس و ينصرف سامحا لها بتحرير دموعها التي أقسمت ألا يراها أحد منذ اليوم المشئوم ، يوم أُجبرت على كبحها عُنوة و اِدعاء الفرح،
منذ تلك اللحظة وهي تتقن الادعاء أمام الجميع
وحدها فقط تسمح لدموعها أن ترثيها
ترثي كرامة مهدرة،
حياة كانت تتمناها،
زوج و أسرة و أطفال،
و بيت دافئ بسيط كذاك الذي تربت فيه
و سُلبت أمانه دون جريرة.
بعد عدة ساعات كانت قد استعادت خلالها رباطة جأشها و لملمت كرامتها التي لا يتوانَ زوجها عن إهدارها ليل نهار.

عاد ياسر بينما كانت تنتظره لتُلبي طلباته كما أكدت عليها أمها مرارا و تكرارا،
مهما فعل عليكِ الاحتمال، مهما أسمعكِ من توبيخ لابد من تمرير الأيام ،مهما تطاول واجبكِ أن تؤدي طلباته دون رد ،
دون اعتراض.
دور موكل لها ضمن أحد الأدوار العديدة التي صارت تجيدها.
تقسم أنها تستطيع أن تحوز الأوسكار بعد ما أكتسبته من مهارات التمثيل في شهور قليلة هي عمر زواجها،
عمر كابوسها.
عاد ياسر دون كلمة و لم ينسَ منحها إحدى نظراته المحتقرة قبل أن يدخل لغرفته دون طلبات .
بعدها تنفست الصعداء و اتجهت للغرفة الأخرى التي اتخذتها كغرفة خاصة بها منذ عُرسها،
يقول أنه يشمئذ من ملامستها ، سخرية مريرة مرت على نفسها وابتسامة باهتة لم تتعد شفتيها،
و كأنها تسعى لتلك الملامسة، لا يعلم أنها هي الأخرى تنفُر منه و من أشباهه جميعاً.
ليتها تصرخ بوجهه طالبة الخلاص من عقد بات يطوق جيدها بحبل من نار.
لكن من قال أنها تملك من أمرها شيئا، في عرفهم هي لا تملك سوى الطاعة العمياء
هم من حاكموا و أصدروا الحكم و بيدهم النفاذ ووحدهم قادرين على العفو وإطلاق سراحها.
دخلت لمخدعها تدثرت جيدا علها تخمد أفكارها الثائرة لتسحبها خيالاتها بعيدا قليلا،
لذاك اليوم قبل عرسها بشهرين
طرقات على باب غرفتها جعلتها ترد بسعادة فهي تعلم وقع طرقاته:
-اتفضل يا عادل
و ما إن سمع اسمه و إذنها بالدخول حتى دلف و تقدم ليجاورها في جلستها مبتدئًا الحديث:
-ياسر جالي النهاردة و طلب إننا نكتب الكتاب
أمعن النظر بها ،لاحظ خجل نظراتها لكن يشوبها التردد و.. الارتباك قبل أن تسأله:
-بابا رأيه إيه؟
منحها نظرته الحانية قبل أن يجيبها:
-المهم رأيك انتِ
لتشرد بنظراتها قليلا قبل أن تعود إليه:
-مش عارفة أنتَ شايف إيه؟
أمسك بكفيها يحتضها يمنحها أمانه:
-يعني إيه مش عارفة أنتِ مش بتحبي ياسر؟
أخفضت نظراتها فامتدت أناملة ترفع وجهها تجبرها على النظر لعينيه التي أعادت عليها السؤال لتجيب:
-لا بحبه ولا بكرهه ببقى مرتاحة و أنا بتكلم معاه بس خايفه
ابتسم عادل بحنان ليربت على وجنتها:
-الخوف طبيعي قوي و طالما مش بتكرهيه يبقى كتب الكتاب هيقرب بينكم أكتر
تمسكت بنظراته المطمئنة فلطالما كان هو توأمها وإن سبقها بالميلاد فقط تثق برأيه و تمنحه دفة القيادة بحياتها:
-أنت شايف كدة؟
أومأ برأسه إيجابا بينما يكمل
-أنتم بقالكم سنة مخطوبين و الفرح بعد شهرين ده توقيت مناسب لكتب الكتاب
-ها موافقة؟
أومأت برأسها إيجابا بخجل و أرتباك و بعض من خوف قبل أن يحتوي عادل رأسها بين يديه مقبلا جبينها:
-ألف مبروك يا حبيبتي



نهاية الفصل




heba nada غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-01-20, 10:53 AM   #12

um soso

مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية um soso

? العضوٌ??? » 90020
?  التسِجيلٌ » May 2009
? مشَارَ?اتْي » 33,769
?  مُ?إني » العراق
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
?  نُقآطِيْ » um soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond repute
افتراضي

بدأت الاسرار تنكشف بالتدريج

ياترى ماذا حصل لفرحه ليتغير ياسر معها

فكرت وبصرت كثيرا ولكني لم اجد تفسير مقنع عندي
قلت ربما تعرضت لاعتداء ولكن لو حصل لماذا يتزوجها ياسر اصلا اذا لم يكن ينوي ان يستر عليها ولماذا يعاملها بهذا الكره والاشمئزاز

اكيد هناك سبب وهو لايعرفه احد اي ليس فضيحه بحيث ياسر تزوجها لفتره وطلقها

اشك ان الامر فيه سوء ضن وفرحه بريئه

ياترى ماذا حصل

الجواب عند هبه


um soso غير متواجد حالياً  
التوقيع
روايتي الاولى وبياض ثوبك يشهدُ

https://www.rewity.com/forum/t406572.html#post13143524

روايتي الثانيه والروح اذا جرحت
https://www.rewity.com/forum/t450008.html





رد مع اقتباس
قديم 22-01-20, 01:20 PM   #13

heba nada

كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية heba nada

? العضوٌ??? » 460821
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 202
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » heba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة um soso مشاهدة المشاركة
بدأت الاسرار تنكشف بالتدريج

ياترى ماذا حصل لفرحه ليتغير ياسر معها

فكرت وبصرت كثيرا ولكني لم اجد تفسير مقنع عندي
قلت ربما تعرضت لاعتداء ولكن لو حصل لماذا يتزوجها ياسر اصلا اذا لم يكن ينوي ان يستر عليها ولماذا يعاملها بهذا الكره والاشمئزاز

اكيد هناك سبب وهو لايعرفه احد اي ليس فضيحه بحيث ياسر تزوجها لفتره وطلقها

اشك ان الامر فيه سوء ضن وفرحه بريئه

ياترى ماذا حصل

الجواب عند هبه
شكرا لمتابعتك و اهتمامك إجابة كل أسئلتك في الفصلين الثالث و الرابع إن شاء الله دول ذروة النوفيلا و كشف الأسرار


heba nada غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-01-20, 05:13 AM   #14

نهاد على

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية نهاد على

? العضوٌ??? » 313669
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 2,655
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » نهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ithad
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الفلاش باك سلاح ذو حدين إما بيشوق الأحداث أو بيربك القارئ و يفقد اهتمامه بمتابعة الرواية و لغاية دلوقتى انت مشوقانا نعرف ايه اللى حصل لفرحة و كسرها بالشكل ده .
بالتوفيق يا هبه


نهاد على غير متواجد حالياً  
التوقيع
شكراً لأجمل روزا


رد مع اقتباس
قديم 23-01-20, 05:42 PM   #15

heba nada

كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية heba nada

? العضوٌ??? » 460821
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 202
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » heba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهاد على مشاهدة المشاركة
الفلاش باك سلاح ذو حدين إما بيشوق الأحداث أو بيربك القارئ و يفقد اهتمامه بمتابعة الرواية و لغاية دلوقتى انت مشوقانا نعرف ايه اللى حصل لفرحة و كسرها بالشكل ده .
بالتوفيق يا هبه
فاضل فصلين بس في الفلاش باك اهم حاجه متكونوش متلخبطين
شكرًا على اهتمامك و كلامك الحلو


heba nada غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-01-20, 11:03 PM   #16

heba nada

كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية heba nada

? العضوٌ??? » 460821
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 202
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » heba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond repute
Rewitysmile9

الفصل الثالث

إبرة و خيط و خرز،
واحد، اثنان ، ثلاث،
و غرزة و تكرار،
واحد، اثنان ،ثلاث،
على طول محيط الصدر تثبت الخرزات تنحني صعودا و هبوطا في خطوط متوازية لتشكل موجات الصف تلو الآخر تحتضن القماش في تناغم يعزف مقطوعة فرح
تنحني في عمل دءوب تصل الساعات ببعضها تنهي الموجات فتنشر خطوط الخرز،
تجمعها في نقطة و تفرقها في أخرى لتتداخل،
و تكمل احتضان الجسد حتى الخصر
أرهقت يديها حتى ارتعشت
فانغرست الإبرة بإصبعها،
ليتلوث الثوب الأبيض ببقعة دم...

***

يوم العرس

تولد الأنثى لتُعد كعروس منذ أول ساعات لها بالدنيا
ومع صوت قرع الهاون يوم سبوعها ترتدي ثوب عرس صغير يكبر معها قليلا في عيد مولدها الأول ليُضاف لرأسها طوق من وردات بيضاء يزينها كتاج
و مع كل عرس تُدعى له عائلتها يكبر معها ثوبها و يتطور التاج من وردات لحبات لؤلؤية بيضاء و ربما خرزات فضية تضاف لها طرحة من التل الصغير
تكبر الفتاة فتتخلى عن الثوب الأبيض في الأعراس ولا تتخلى عن حلمها بارتدائه مرة أخرى فى عرسها الخاص
تُعدها أمها للقيام بمهام الزوجة انتظاراً لتحقيق الحلم،
يدللها أباها و يدعوا الله أن يرزقها بزوج يكمل دلالها،
يحيا كل أبوين أنجبا أنثى ليريا يوم عرسها،
يتلقيان الدعوات برؤية ابنتهما عروس مؤمنين عليها،
و يوم أن يتقدم من يرتضونه زوجا لابنتهما يبذلان في سبيل تجهيزها كعروس كل نفيس حتى مع ضيق ذات اليد
ربما استدانا لإكمال عُش الزوجية ليليق بابنتهما ،
كل صعب يهون في سبيل تحقيق الحلم بيوم العرس.
وعائلتها البسيطة أوشكت على رؤية حلمها بعرس فرحتهم، فرحتهم التي جافاها النوم طوال ليلة العرس،
تزرع المنزل ذهابا و إيابا في محاولة لإخفاء توترها الذي لم يخف على شقيقها فلم ينم هو أيضاً و أخذ على عاتقه مهمة إزالة توتر العروس،
لا يكف عن إلقاء النكات تارة و استعطافها لتطهو له حبات الذرة تارة أخرى :
-عيني عليك يا عادل مين هيعملك الفشار الفجر كده بعد ما فرحة تسيبك
ابتسمت لمداعبته وهي تلتقط حبات الذرة فتملأ فمها:
-أنا محدش يقدر ياخدني منك أبداً
ربت على كتفها بابتسامة و أتبع:
-سنة الحياة يا حبيبتي
-يالا بقى لازم تنامي الساعة داخلة على ستة
اعترضت بدلال تلوي شفتيها مدعية بكاء الأطفال:
-مش جايلي نوم يا عادل
جذبها من كفها حتى باب غرفتها آمراً ببعض الحسم:
-لازم تنامي أنا عايزك أحلى عروسة شافتها الحارة
أطاعته كعادتها و دلفت لغرفتها مغلقة بابها و ما إن استلقت على فراشها حتى فُتح الباب مرة أخرى لتجد رأس عادل مطلة عليها :
-بقولك إيه يا فروحة ما تسيبك من الواد ياسر ده و خليكي معايا
قهقت ضاحكة لتجيبه:
-روح نام يا عادل عندك حاجات كتير تعملها قبل الفرح
ليستجيب و يغلق الباب مرة أخرى و يتجه لمخدعه في محاولة لأخذ قسط من النوم. عقب خروج عادل تململت في الفراش تحاول جاهدة التغلب على توترها و الاستسلام للنوم علها ترتاح قليلاً لا تدري متى غفت حقاً و لكنها استيقظت على صوت الزغاريد، فتحت عينيها لتجد أمها تقف جوار سريرها و بيدها مبخرة تتلو عليها آيات تحميها من الحسد و أدعية تحصنها ضد أعين الجيران و أهل الحي و كل من رأها اليوم كعروس، نهضت لتقبل أمها بدلال :
-ما تسيبيني أنام شوية يا ماما
لتجيبها أمها :
-خلصي إللي وراكِ و نامي تاني
أطاعتها فتوجهت وأنهت حمام العروس عقب خروجها بحثت عن أمها فوجدتها بالمطبخ تتابع تنظيم المأكولات و المشروبات التي أرسلها ياسر ليتم توزيعها على المدعوين للعرس.
العرس في هذا الحي الشعبي عبارة عن سرادق كبير يفترش منتصف الحي يتصدره مسرح يحمل منصة العروسين و مقاعد للفرقة الموسيقية بينما يمتلئ السرادق بالمقاعد و بعض الطاولات القليلة للمدعويين.
همت فرحة بمساعدة أمها بتنظيم صناديق المياه الغازية لكنها نهرتها فهي اليوم عروس و يجب أن ترتاح تماما ولا تفكر إلا بزينتها، سمعتها جارتهم أم أحمد حيث دخلت من باب البيت المفتوح لتشترك بالحديث :
-أمك معاها حق يا فرحة أنتِ عروسة النهاردة
أتبعتها بضحكة قبل أن تكمل عرضها:
-خدي فستانك وكل حاجتك وتعالي البيت عندي لحد الفرح، وابعدي عن دوشة هنا
همت فرحة بالرفض لكن أم أحمد عاجلتها بتأكيد:
-متتكسفيش يا حبيبتي أحمد مسافر و البيت فاضي النهاردة
-كان نفسه يحضر فرحك ويقف جنب عادل بس أنتِ عارفة يا بنتي أكل العيش مبيرحمش
لترد أم فرحة بتأكيد:
-واجبه وصل يا أم أحمد
ثم توجه حديثها لابنتها مشجعة:
-اسمعي كلام خالتك أم أحمد يا فرحة و أنا لما صاحبتك مروة تيجي هبعتهالك تمكيجك هناك.
أذعنت فرحة لرغبة أمها، جمعت متعلقاتها و حملت فستان زفافها الذي طالما حلمت بارتدائه،
قامت برسم تصميمه البسيط بنفسها و سلمته لخيّاطة بحي مجاور لتتسلمه كما حلمت به تماماً،
صدر و أكمام من التل الأبيض تتناثر عليهم وردات صغيرة تتفرق بعشوائية لتتجمع الوردات و تزيد أسفل الصدر تتجاور لتحتضن خصرها ثم تعود لتتفرق مرة أخرى و تتناثر على طول دوران الثوب بنعومة كنعومة صاحبته ليطابق ثوب أحلامها الذي تمنته.
اتجهت مع جارتها التي أدخلتها غرفتها الخاصة فوضعت فرحة أغراضها بينما أم أحمد تطمئنها :
-خدي راحتك يا فرحة البيت بيتك وأنا هروح أساعد أمك وأبقى أرجعلك تاني
لتتركها الجارة تاركة باب بيتها شبه مغلق و تتوجه لبيت أهل فرحة ، بينما تعلو زغاريد الفرح في البناية ويشترك الجميع بالتجهيزات -كعائلة واحدة- فُتحت لأجلها كل الأبواب احتفالا بذلك اليوم.
***
عقب خروج جارتها استسلمت للنوم اللذيذ ، يبدو أنها كانت تحتاج للراحة بالفعل فأرقها ليلاً وإرهاق تجهيزات الزفاف وإعداد شقة الزوجية في الأيام الماضية قد استنزف قواها تماما
بعد وقت لم تستطع إحصائه سمعت صوت أقدام يأتيها من صالة المنزل ،
طالعت ساعة هاتفها المحمول لتجد أن موعد بداية عرسها لم يتبق عليه سوى ساعتين ، لابد أنها صديقتها مروة أو أم أحمد قد عادت ،
نهضت لاستطلاع الأمر ففتحت باب الغرفة ليصدمها من تواجد في صالة البيت سألته بفزع:
-أنتَ بتعمل إيه هنا و دخلت إزاي؟؟
طالعها من قدميها التي ترتدي خف بيتي وردي صعودا لساقيها المرمريتين الظاهرتين من أسفل جلبابها القطني المنتهي عند ركبتيها صاعدا ليحتضن جسدها بعد أن فشل في إخفاء منحنياتها الأنثوية ليستدير عند فتحة الصدر و تنتهي أكمامه أسفل كتفيها بقليل
ليكمل تفحصها بنظراته بينما يحك أنفه بإصبعيه و يجيبها:
-كنت جاي لأحمد
انتبهت لهيئتها أمامه فسحبت غطاء طاولة مجاورة و أحاطت به نفسها محاولة ستر جسدها عن مرمى بصره ،
أكملت عينيه التمتع بتفاصيلها أنف مدبب صغير ، شفاة ممتلئة تدعوه خيالاته لارتشاف رحيقها،
عينان حكيلتان يربكه لونهما بين خط بلون العسل المصفى و آخر بلون الزيتون فلا تدري أيهما يطغى على الأخر ولا تملك أمامهما إلا التحديق ، بشرتها الحريرية البيضاء، خصلاتها بلون حبات القهوة المنسابة بنعومة على كتفيها و التي طالما أخفتهم عنه بحجابها.
لاحظت تفحصه فعاجلته بالإجابة:
-أحمد مسافر يالا بقى من هنا
فاقترب منها وهو يواصل حك أنفه ممتعا نظراته بها فلطالما كان امتلاكها حلما بعيدا بالنسبة له، كان يتعمد دائما التعرض لها في طريقها
لولا أنها كانت تهرول هاربة إذا ما رأته لكان امتلكها منذ زمن
هي بطلة خيالاته المريضة التي ينسجها بعد سهراته الزرقاء التي يتخللها استنشاق مسحوقه الأبيض الذي يمنحه دور البطولة لتكون هي بطلته المُطلقة
تقدم خطوتين منها بينما يسأل:
-أمال أم أحمد فين؟
منحته إجابتها بينما تتراجع مرة أخرى للغرفة و تشير له بالخروج من المنزل:
-أم أحمد مش هنا اتفضل بقى
و كأن تراجعها مع إجابتها قد منحتاه الإذن بالتقدم أكثر، لمحت تقدمه و نظراته المشتهية التي لا تخفى على طفلة صغيرة فأسرعت بالاحتماء بالغرفة و إغلاق بابها
بينما كان هو أسرع منها فوضع قدمه ليمنعها من غلق الباب ،
-عايز إيه مني؟
دفع الباب بعنف بينما كانت تحاول التمسك بإغلاقه فلم تستطع مقاومة قوة دفعه، فاندفعت مرغمة للخلف و أسقطت الغطاء الذي سترت به نفسها، صرخت بوجهه مذعورة:
-اطلع برة يا مجنون
بينما هو لا يرى سوى رغبته القديمة بها :
-أطلع ؟!
-ده أنا ما صدقت لقيتك
اقترب منها محاولا إمساكها بينما هي هربت بأنحاء الغرفة، صرخت مستنجدة تارة و توسلته الابتعاد باكية تارة أخرى :
-حرام عليك
وهل يردع مثله التذكير بحرام ؟
رغبت بالفرار فأسرعت باتجاه باب الغرفة ليلتقط خصرها بذراعه القوية،
تسللت لأنفها رائحته النتنة التي اختلط بها عرق جسده برائحة مُذهِبات العقل التي يتعاطاها حاولت التملص من قبضته فدفعها،
لتقع على الأرض و تنكشف ساقيها فتزيد من جوعه ، أسرع بالهجوم عليها محاولا التمكن منها بينما هي تحاول الابتعاد:
-ابعد عني
تراجعت بجسدها للخلف مرة وحاولت ركله مرة أخرى
أمسك بقدمها تلك و جذب جسدها إليه لتستلقى على الأرض الخشنة، أرادت الصراخ فعاجلها بكفه الغليظة يكتم صرخاتها و بكفه الأخرى يتحسس مفاتنها
بينما هي دفعته بكل ما أوتيت من قوة تخمش وجهه بأظافرها، حاولت مرارا ركله بركبتيها لكنه كان يثبت جسدها بثقل جسده فوقها ، عضت كفه المُطبقة على شفتيها ليبعدها لثوان فتعاود الاستنجاد بأي كان ، اختلطت دموعها بصرخاتها لكن أصوات أغاني الفرح المتعالية من المسجلات الموسيقية تصم الآذان عنها :
-أبوس إيدك سيبني
كان آخر توسل نطقت به بيأس فريسة أيقنت من التهامها بين أنياب ذئب.
قبل أن يسحب غطاء رأسها المجاور فيلفه حول فمها يخرس به صرخاتها المستنجدة تماما
قاومت و قاومت قدر استطاعتها تقسم أنها قاومت حد الموت دون شرفها لكنها لم تستطع
ثبت يديها النحيلتان بأحد كفيه فوق رأسها بينما الأخرى تمزق ثوب عفتها ،
يجتاحها،
يعزف فوق جسدها سيمفونية خسة ،
انتهي منها و أنهاها و سفك دماء عذريتها و سالت معها دموعها بعينين جاحظتين تعلقتا بثوب العرس المُعلق بمقبض نافذة الغرفة صوب نظرها

***
جلبة بالخارج و أصوات الزغاريد لازالت تصدح بالبناية من كل مكان
و صوت أم أحمد يناديها لتستيقظ من نومها فقد حان موعد زينتها و صديقتها حضرت،
شعرت به ينهض عنها يسرع بارتداء بنطاله بينما يحمل سترته و يهرع لنافذة الغرفة
فتحها بعنف فوقع ثوب عرسها عن المقبض،
دهسه كما دهس صاحبته قبله و قفز هاربا من البيت الذي لم يكن سوى في الطابق الأرضي.
بينما هي ملقاة على أرضية الغرفة ممزقة الثياب جاحظة العينين كجثة فارقتها الحياة و لازال بصدرها أنفاس،
منفصلة عن عالمها تسمع صرخة أم أحمد،
هرولة مروة نحوها،
أسئلة ملقاة و ما تملك إجابتها
فالجواب أمامهم واضح وما من داعٍ للأسئلة.

نهاية الفصل


heba nada غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-01-20, 02:04 PM   #17

um soso

مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية um soso

? العضوٌ??? » 90020
?  التسِجيلٌ » May 2009
? مشَارَ?اتْي » 33,769
?  مُ?إني » العراق
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
?  نُقآطِيْ » um soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond repute
افتراضي

لاادري ماذا اقول

انتهكت المسكينه فرجه دون اي ذنب

لكن هي تعرف من انتهكها

ولابد ان تتكلم على الاقل لياخذ جزاءه

ولكن ماذا يهم بعد ماحصل

بكل الاحوال هو انسان ساقط اخلاقيا مدمن لايناسبها

لذا لن اقول اتمنى ان يعود وصحح جريمته

من مثل اتمنى ان يرد الله مافعله بطريقه تجعله يتمنى الموت ولا يحصل عليه وان يكون عبره لمن اعتبر

ياسر رغم معرفته انها لاذنب لها لكنه لم يستطع تجاوز الامر ةتقبلها لذا طلقها

لاادري لماذا اشعر من اسلوب ياسر معها انه لايعتقد انها مظلومه ولا ذنب لها

ننتظر لنعرف رد فعل ياسر

وماذا ينتظر فرحه

احسنتي


um soso غير متواجد حالياً  
التوقيع
روايتي الاولى وبياض ثوبك يشهدُ

https://www.rewity.com/forum/t406572.html#post13143524

روايتي الثانيه والروح اذا جرحت
https://www.rewity.com/forum/t450008.html





رد مع اقتباس
قديم 25-01-20, 02:49 PM   #18

heba nada

كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية heba nada

? العضوٌ??? » 460821
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 202
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » heba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة um soso مشاهدة المشاركة
لاادري ماذا اقول

انتهكت المسكينه فرجه دون اي ذنب

لكن هي تعرف من انتهكها

ولابد ان تتكلم على الاقل لياخذ جزاءه

ولكن ماذا يهم بعد ماحصل

بكل الاحوال هو انسان ساقط اخلاقيا مدمن لايناسبها

لذا لن اقول اتمنى ان يعود وصحح جريمته

من مثل اتمنى ان يرد الله مافعله بطريقه تجعله يتمنى الموت ولا يحصل عليه وان يكون عبره لمن اعتبر

ياسر رغم معرفته انها لاذنب لها لكنه لم يستطع تجاوز الامر ةتقبلها لذا طلقها

لاادري لماذا اشعر من اسلوب ياسر معها انه لايعتقد انها مظلومه ولا ذنب لها

ننتظر لنعرف رد فعل ياسر

وماذا ينتظر فرحه

احسنتي
تسلمي عزيزتي على رأيك ياسر للاسف وضع في موقف أكبر منه هنشوف ردود الافعال في الفصل الرابع النهاردة ان شاء الله
اتمنى المعالجة في الفصول القادمة تنال رضاكِ


heba nada غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-01-20, 03:41 PM   #19

نهاد على

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية نهاد على

? العضوٌ??? » 313669
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 2,655
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » نهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond reputeنهاد على has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ithad
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

المسكينة تم الاعتداء عليها و فى يوم فرحها و واضح من الأحداث أن ياسر كان معتقد إنها مذنبة.
سلمت أناملك يا هبه و متابعة معاكى إن شاء الله


نهاد على غير متواجد حالياً  
التوقيع
شكراً لأجمل روزا


رد مع اقتباس
قديم 25-01-20, 04:43 PM   #20

heba nada

كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية heba nada

? العضوٌ??? » 460821
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 202
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » heba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond reputeheba nada has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهاد على مشاهدة المشاركة
المسكينة تم الاعتداء عليها و فى يوم فرحها و واضح من الأحداث أن ياسر كان معتقد إنها مذنبة.
سلمت أناملك يا هبه و متابعة معاكى إن شاء الله
تسلمي يارب على متابعتك و كلامك الحلو
اتمنى المعالجة في الفصول الجاية تعجبك


heba nada غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:36 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.