آخر 10 مشاركات
236 - خطايا بريئة - آن ميثر (الكاتـب : Fairey Angel - )           »          لعنتي جنون عشقك *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          زوجة اليوناني المشتراه (7) للكاتبة: Helen Bianchin..*كاملة+روابط* (الكاتـب : raan - )           »          216 - قيود من رماد - ليز فيلدينغ -أحلام جديدة (الكاتـب : monaaa - )           »          202- لن تعيده الاشواق - لي ويلكنسون (الكاتـب : Gege86 - )           »          343 - جزيرة الحب - جانيت هامبتون - م.د ( إعادة تنزيل )** (الكاتـب : امراة بلا مخالب - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          246 - عروس تنتظر الدموع - جانيل دينسون (الكاتـب : hAmAsAaAt - )           »          341 - خيانة حب - كاي هوجز - م.د** (الكاتـب : عنووود - )           »          18- الدوامة - شارلوت لامب (الكاتـب : فرح - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

مشاهدة نتائج الإستطلاع: الثاني الشبابي الذي احببتوه ؟ والمفضل لديكم ؟
ملاذ و ايوب 30 71.43%
شهم وسراب 11 26.19%
ديالا و امجد 1 2.38%
المصوتون: 42. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

Like Tree34Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-10-22, 02:22 PM   #511

قناين

? العضوٌ??? » 485549
?  التسِجيلٌ » Feb 2021
? مشَارَ?اتْي » 86
?  نُقآطِيْ » قناين is on a distinguished road
افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dalia bassam مشاهدة المشاركة
بعد ايام .......
مبتسما لصوت دندانتها وهي تطوي ملابس صغيرتها .... تفرش القطع الصغيرة على بطنها ... تقبل كل قطعة قبل أن تضعها بمكانها ....
نهضت وهي تضع يدها على خصرها ... تتنفس كأنها مشت أميالا و قد ازداد ثقلها باقتراب موعد ولادتها ....
عندما دخل عمران الحمام ... وسمعت سيل الماء .... اخرجت حقيبة مربعة الشكل.... كانت تدسها بين ملابسها المعلقة ....... جلست على السرير .... وفتحتها بترقب لتشعر بقرصة لوت قلبها ... وهي تشم رائحة العطور المرصوصة .... رفعت القماش الابيض المطرز بورود متقاربة بألوان مزركشة مختلفة إلا انها كانت جميلة
ابتسمت بألم .... وهي تخرج صورا قديمة .... لتتوقف عند صورة رجل يقف باعتداد ... وبجانبه فتاة بدت كأميرة بفسانٍ اسود طويل .... ووجها يعكس دلالها وهي تميل على كتفه ..... رمشت بعينيها وهي تداري حرقتهما
......
فهمست بخفوت
( اشتقت لك ... ترى ماذا تفعل الآن ؟ ..... )
جفلت عندما خرج عمران .. فوقع الصندوق من يدها ...
توقف بمنتصف الغرفة يشاهدها وهي تجثوا متناسيةً إرهاقها ... تلملم ما تناثر ورائحة عطر فاخر تنتشر بالغرفة
.... إقترب منها ... ليقابلها بجلستها .... ويده تمتد ليساعدها .... لكنه توقف ممسكا إحدى صورها و تفحصها وهي بفستان أحمر قاني
شعرها الحالك ينسدل مجموعا على كتفها
…. عيناها تعتصران بتشدق فرح.... معيدتًا رأسها للوراء
وكأن من التقط الصورة ....
كان يعلم كم يليق بها الفرح
تأمل الصورة وهو يحلل هية الرجل الجالس بجانبها بشعره الأبيض سعيدا بسعادتها
حقا لم تكن صورة عادية
كانت صورة بألف معنى ...!
و ما إن لمس صورة أخرى ...
واقفة وهي تغوص بفستان أبيض بنفاش واسع ... عيناها المحنطتين تناظران ألة التصوير بنظرات فارغة .... و عريسها يلصقها به غصبًا
صورة جعلته يكتشف أن المرأة التي امامه
خطفت ضحكتها ... وسجنت بصندوق أسود مظلم.... تُرس بأحكام … كالصندوق الذي أمامها تماما
نزعت الصورة من يده لتضمها لصدرها خائفة عليها .... تمنعه عن محاولة مشاهدة المزيد ...
لم يبنس بأي كلمة فقط اكتفى ان يذهب للصالة .... ويجلس وكأنما لم يرى شيء ....
بعد لحظات شعر بتوقفها عنده .... ملتمسا ارتباكها الذي تواريه
تطلعت اليه بتوجس .. هل حقا لن يسألها شي؟!
على صوت انتهاء المرحلة الحالية باللعبة و الانتقال إلى المرحلة الأخرى
زاد من توترها الأصوات الصادرة من هاتفه ...
صوت الازرار ...
وتكسير المربعات الزجاجية ...
قالت اخيرا بصوت طبيعي
( هل تريد أن اضع الغداء الآن )
بعد برهة رفع بصره اليها .. يتمطى بجسده بتعب …
قالت له وهي تتخصر وصوتها بدا يشتد
(... لم تجبني ! )
رد ببروده
( لأنك تعرفين اني اكلت بالخارج)
اخفضت بصرها ارضا.... واخذت تعيد خصلات شعرها خلف اذنها
( نعم ... ظننتك ... قد جعت )
ضحك ساخرا
(... أو قد غادرت .. )
رمقته بتحدي وقد زمت شفتيها بضيق لتقول
) .... لا ، بالنهاية مردّك هنا … )
قال بصوت اجش ... وهو يشير لتجلس بجانبه
( اجلسي .... حسنا يا سمر .....ماذا تخفي عني ؟ .....
من الأشخاص اللذين كانوا معك بالصورة ؟ و ما اسم زوجك السابق ؟ ... )
ابتلعت ريقها وهي تدير وجهها بعيدا عنه .... وصور عائلتها تستحضر مخيلتها التي ظنتها انها أصبحت بيضاء بعد تلك السنوات التي مضت بعيدا عنهم.....
اعاد سؤاله ... لتلتفت له ... تتلفح خلف ردوها المتوارية لتقول باستفزاز
( لا شأن لك ... )
عبس صارخا بشكل مبالغ فيه... ليقول هادرا
( أنا زوجك ومن حقي أن اعلم عن ماضيك )
وقفت ... لتشمخ .... رغم الألم الذي اكتسى ملامح وجهها .. لتقول بصوت شديد اللهجة
( عمران .. نحنا زوجان..لكن بحدود مرسومة .... بشروط انت فرضتها وانا قبلتها .... لا شأن لأي منا بماضي الآخر ... لنا بكل حاضر نعيشه سويا فقط )
ومضت لتمشي .... فأمسكها من رسغها معيدا اياها.... ليقف وتقابل وجهه قاسي الملامح ... اخفضت بصرها لشفتيه المشتدتين ... ليقول بتعنت
( كنتِ قبل أيام تتوسلين ان نكون عائلة واحدة ..... كنت تترجين ان أحب ابنتكِ )
لكمته على صدره وقد نفذ صبرها صارخة
( إنها ابنتك .... كف عن غطرستك و أنانيتك ... هل تظنني قاصرًا عن تربيتها وحدي .... )
ضحكت ساخرة لتتابع وهي تتصنع الجدية
( أو هل تظن نفسك تصلح ابا ؟
حقا لا تضحكني ..... دعني اعدد محاسنك ...ابٌ سكير .... زاني... متعاطي للمخدرات ... وابن متشرد مطرود من رحمة اهله .... هل برأيك سأتضرع راجية بقائك لتشاهدك وتمضي حياتها خجلة منك .... رجيت وجودك بحياتها سترا أمام البشر لا أكثر )
أكملت طريقها بخطوات واسعة ... وما إن اغلقت باب الغرفة حتى ركله ليخبط بالحائط وتقع يد الباب ........
منذ زمن لم يغضب و يخرج الوحش الذي يستوطنه ويسكن روحه ..
فتح خزانة الملابس ... ليقذف الثياب كيفما كان ....
... وبدأ برمي ملابس الصغيرة ...
كانت مدهوشة مما يفعل ... تحاول توقع ما يبحث عنه ...
اقتربت منه .... واخيرا عندما وقف وجد ضالته عند المنضدة الموجودة بجانب راسها
واخذ الصندوق بين يديه ... وعيناه تقدحان شرارا .... وابتسامة الظفر ترتسم على وجهه ،توقفت وقلبها يقرع مما ينتويه ...صرخت رفضا وهي ترفع كفها
( لا ..لا تفعلها .... )
توسعت عيناها وهو يشق آخر ذكرياتها مع والدها ...
صورة تشربتها روحها ....
وسقت شوق قلبها لماضٍ حاد بتر وجودها وتركها تنزف
امسك صورة أخرى وأخرى وهو يشقهما ... وقلبها ينحر مع كل صورة تسقط أرضا .... وما إن تناول غيرها وعاد طيف ذكراها يدق بألم .... شهقت سمر بفزع ... وأخذت تتشبث بيده ترجوه أن يتركها ....
( يكفي يا عمران ....لايحق لك .... لاا يحق )
وهنا توقف ... لكنه لم يتنازل عن الصورة ... ليجعدها بقبضته ويرميها على الأرض ....
( خُذيها ... )
انحنت أرضا وهي تفتح الصورة بقهر ....فتجد بوجهها وجه ابيها ضاحكا ...
وتعود الذكريات الخائنة تغزو عقلها فتميتها عذابا
ضمتها لقلبها .... وطأطأت راسها فينسدل شعرها الاسود ستارا معلنا عن انتهاء مسرحية صبرها ... وحلمها
"آآه"
تدور بنظرات عينيها المشوشتين ، على أشلاء الصور الممزقة حولها ...قد مزقها رغم رجائها له بالتوقف...
لقد قتل آخر ما يربطها بماضيها البريء ... لتخرج خاسرة
دون اشخاص ... دون ذكرى ...
وتربض بقعر مدنس !
" و تأتي الخسارة ممن نحب أضعافا...! "
أنين بكاها المحبوس منذ سنين عاتية مضت..... انين الظلم المكبوت بصدرها ....!
صراخاتها المحشورة بزوايا الشوق .... وكم تشدقت تمسكا لتوق النجاة و العودة
اااه ... طويلة متقطعة لم تجد شجاعة كافية لتخرجها
تهتز للأمام والخلف ... فيفوح عطر والدها ..... فتشد الصورة لأضلعها
وصوت صراخها يعلو ويعلو .... لينفذ من اذنيه و يخترق صلابة قلبه
" اااااااااااااااااااااااه"
ولقطات متفرقة منذ أن وعت لدنيا بحضن والدها الدافئ ..... حتى وقعت جاثية على الأرض الباردة ..... تجاور بوطئها حذاء عمران .
زم شفتيه .... يراقب انهيارها
الراقصة التي اغوته بمكر أنثوي... تبكي كطفلة تائهة أفلتت كف والدها بزحمة البشر ..... فغدت ضائعةً دونه .
كم تمنى لو انه أصم ولم يستمع لصراخها الذي زعزعه ....
مستاءً انه شاهدها بهيئة إمرأة مجروحة بحق ....
مكسورة الخاطر .... وكم ساءه أكثر أن يتخيل طفلته المنتظرة ..... تبكي مثلها خذلان والدها
شعورٌ خانق اعتراه .... وخوفٌ من مستقبلٍ مبهم لا يدري كيف ستعايشه هذه الطفلة
انتشلها ليضعها على سرير .... ويديها لازالت محافظة على الصورة تلصقها فوق قلبها تمددت على جانبها وشهقاتها لم تتوقف تبكي سنين مضت .... وسنين اخرى بدلتها
تبكي سنين و أُناس دللتها ... وسنين اخرى بأقدامها دهستها .
توقفت وبصرها ينخفض وهو يحتضن خصرها.... ويقربها من ظهرها نحو صدره ،اغمضت عيناها بألم ... وكم انت بارع بكسري و فاشل بجبري .....
شعرت بشفتيه خلف عنقها تلثمها... وتطبع اعتذاراتها
وهل يعتذر ؟
إلا بطريقة يكون بها راضيا لا راضخا ...
تسللت يده أسفل فستانها ليرفعه ... و انامله تتلاعب بتكور بطنها
كما تحب أن يفعل مؤخرا.. فتضعف للمساته .....
أدار وجهها مقابلا له ....
يتشبع ناظرا لعيونها الذابلة .... وفمها الكرزي المنفرج ... تتنشق بعدما بكت عجاف أيامها
وماهي لحظات.....حتى لعنت نفسها الذليلة ... المستسلمة لأفعاله ما إن التقط شفتيها وكأنه ينتزعهما كغنيمة اقتنصها بعد حربٍ طاحنة......
أبعدت راسها مكتفية بشحنة المشاعر التي وهبها إياها لتهذي بوجيعة وتحسر..
( كنت الصغيرة المدللة بعائلتي.... وما إن أتمنى شيئا حتى يحضروه إخوتي على طبق من ذهب ..... والدتي توفيت اثناء ولادتي .... وابي لم يشعرني بفقدها إلى أن أصبح عمري عشرة اعوام ....
بقيت انتظره على باب المنزل مثل العادة لكنه لم يحضر .....
وامتد غيابه اسبوعا كاملا ..... بكيت وشعرت بوحدة موحشة .... ومرضت !
انتقلت بنومي الى غرفة إخوتي الكبار من شدت فزعي .... جَاهد يطعمني ويهتم بشؤني وجِهاد يوصلني للمدرسة .... )
وعادت اللحظة حاضرة امامها !
تقف بجانب جهاد تطوق يده بإحكام وعيناها الرافضة تتابع ابيها الذي يمسك بيد عروسه يقدمها لهم أُمًا جديدة..
توقفت وشفتها السفلى تتدلى بوعيد البكاء
اقترب ابيها منها راكع أمامها يحاوط كتفيها .... يقبل خديها ... فتتعلق برقبته بتشدد
) رحبي بالخالة خديجة ... هي بمقام امك ..
ولم تعلق فقط حركت راسها رفضا..... وقف محتارا لا يدري ماذا يفعل بين عروسه و ابنته
( هيا صغيرتي اذهبي مع اخيك وسنجتمع على مائدة الغداء سويا .... )
تغضن جبين جهاد رفضا ... لكنه بقي صامتا محترما قرار والده ..... فتقدم مقتربا من ابيه يحاول ابعاد سمر عن عنقه ....
زادت الأخيرة من التعلق به.....
و صوت كعب الدخيلة المتقدمة نحو ابيها..... استفز سمر أكثر.... فشددت تعلقها
وهي تصرخ ببكاء
( اخرجي... لا نريدك ... بابا أطردها نحن لا نريدها .... انت اخبرتني انك امي وابي )
بقيت ملامح خديجة ثابته .... بينما والدها أحمر خجلا ليرد مؤنبا
( هياا سمر انزلي ..... لن احكي لك الحكايات الجميلة.... حتى تتعلمي الرد بأدب .... خذها جهاد )
دست انفها بعنق والدها .....وقدميها تتحرك بالهواء على غير هدى ... حتى اصابة صدر جهاد بركلاتها العشوائية ..... تتوسل من والدها البقاء برحاب صدره الشاسع .... واخيرا انتزعها جهاد ....
وبدورها تقدمت خديجة من ابيها .... تحتضن كفه بأناملها المنمقة ... فهما ليغادران معا.... متحاشي النظر إلى سمر
انزلقت على الأرض من يدي جهاد اللتان تراختا دون حائل من منعها من اللحوق بوالدها ....
و هي تقول بتقطع من فرط البكاء تحاول إقناعه لتتقافز بترجي
( دعني انام بجانبك الليلة ... انا خائفة أرجوك ابي .... انا اخاف من الكوابيس .... جاهد لا يدعني انام عندهم دوما ... ارجوووك .... قل نعم )
تأفف بحرج …. واقفا بيأس أمامها .... ليخرج صوت زوجة ابيها رنانا بإغواء
( هيا حبيبي لنصعد .... لقد تعبنا جدا اليوم ... )
منحها ابتسامة واسعة ليصد معها لكن سمر سارعت لتقترب منه .... محيطةً خصره وهي تناديه باكية تتوسل بقاءه …
غلبته شكواها وضعف قلبه أمام صغيرته المدللة ....
زمت العروس شفتيها وصعدت لتكتشف مكان غرفتها بأناقة
دون عريسها رقيق القلب...
..............

بعد ساعات
استدار عمران مستلقيا على ظهره مخاصما النوم .
أرقٌ .. وشعور بالذنب أَلمَّ به
ينظر إلى شحوب سمر …وزفيرها المنهك كلما تقلبت اثناء نومها بتعب
.... فيعتصر قلبه بخطيئة وقع الجاني دون عمد بإصلاحها
غادر السرير ذاهبا إلى الشرفة يتنشق الهواء النقي .....
لعلّه يريح ضجيج عقله وصخب فكره ...
حدث نفسه ساخرا
" تبا لقد وقعت بفخ فعلك... كم كنت ساذجا يا ابن الوالي "
أشعلَ سيجارة اشتاق لها جسده بتعطش منذ وقت قريب
رآه بعيدا !

يمج منها ... محدقا بها وهي بين اصابعه ... يهمس بخفوت كالمجنون
" كم دفعت ... وكم سأدفع اتراحًا بعد بسببك يا سعادة .... ها انا اسدد دينًا جديدا وانا لا أدري ،أتجرع حنظلا مريرا اذقته لغيري .... "
استدار ناظرا إلى سكونها بالفراش ... يتشبع من حسنها المستهلك
" هل يعقل أن نهايتي و قصاصي على يديك ..! .... لا أظن أنك ستغفري ما سرقته منك .... لا اظن حقا ان حبك لي كافيا ليشفع "
رمى السيجارة أسفل قدمه ... يتلبسه البرود .... وهو يدقها باقدامه الحافية دون اهتمام بلسعاتها
قهقه بخفوت
( تُدهسين بالنعال .... فتَدهسي قلوبا ... وتخربين بيوتا ....
كم انتي جاحدة مفترية ......
اعراضا و امولا تدفع لكِ ... لأجل لذة قليلة
وتمتد ضرائبك طوول العمر.... )
دخل مقتربا من السرير .... يخلع منامته يبرأ نفسه بصفاقة.... الذنب ليس ذنبه هم باعوا وهو اشترى...!

الحساب للبائع والضير من السلعة وليست عليه شيء
لكزها من كتفها لتفتح عيناها وتبتسم له رغم نعسها فترحب به على طريقتها يتمرغ برائحتها المسكيّة ..مستمتعا بحبها الذي تمنحه اياه ببذخ مطلق ...
هو مذنب .... وهي سلكت طريقا لا يتقبله اي رجل ولو كان مشبعا بالأخطاء والرذائل ....
قد يكون خطأهما ونقصهما كمالًا لبعضهما وهو يستقبل الجزاء دون أي اعتراض ....
روايه غريبه مليئه بالدراما والغموض التسلسل رائع جدا وعمران غرق بأوحاى الشيطان لا أعرف ماذا ننتظر من احداث


قناين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-10-22, 12:15 PM   #512

فداء##

? العضوٌ??? » 498637
?  التسِجيلٌ » Jan 2022
? مشَارَ?اتْي » 72
?  نُقآطِيْ » فداء## is on a distinguished road
افتراضي

بداية مشوقة
مبينة حلوة كتير❤🙏


فداء## غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-08-23, 11:12 AM   #513

نصرة الحق

? العضوٌ??? » 365996
?  التسِجيلٌ » Feb 2016
? مشَارَ?اتْي » 550
?  نُقآطِيْ » نصرة الحق is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نصرة الحق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-23, 05:17 AM   #514

مشمش مندلينا

? العضوٌ??? » 391422
?  التسِجيلٌ » Jan 2017
? مشَارَ?اتْي » 1,230
?  نُقآطِيْ » مشمش مندلينا is on a distinguished road
افتراضي

بسم. الله. الرحمن الرحيم

مشمش مندلينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-10-23, 01:21 PM   #515

أماني قوبعة

? العضوٌ??? » 472537
?  التسِجيلٌ » May 2020
? مشَارَ?اتْي » 38
?  نُقآطِيْ » أماني قوبعة is on a distinguished road
افتراضي

رواية مشوقة رغم المعاناة

أماني قوبعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:26 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.