|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اتفق | |||
نعم | 0 | 0% | |
لا | 0 | 0% | |
المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-05-20, 05:05 AM | #1 | ||||
| قرار كان تقف أمام ذالك الشالية الصيفي سمعت عنه مرارآ لكن ، ماذا نفعل حين لا تروقنا الحقيقة نزيفها حتى وان كذبنا حاستنا السادسة او أن قتلنا ذاك الشعور وزيفناه بأبتسامة وهزة رأس خافتة منكسرة ، وضعت يدها على شعرها المفتوح بعشوائية واخذت شهيق قوي يخفي غضبها لا توترها ثم خطت بقدميها الحافية الا من جورب بيتي ناسب ملابسها البيتية التي صبغت بالدماء كان منظرها، مخيفا مرعبآ وخاصة وهي تدخل لمكان يعج بالحشاشين والراقصات مكان جمع كل رخيص أناس ارخصوا نفسهم أولا ثم اي عزيز لهم ، حين أقتربت من ذاك الشاب الوسيم الذي هلع لوجودها هنا ثم منظرها قال وهو يقترب منها يبعد ان يلاحظها احد ثم قال -شتسوين هنا وشنو هاي حالتج؟ دفعت به بعيدا ثم قالت بنبرة عالية جمعت انظار الجميع - شباب اريد اسألكم شي، اذا شي صار توسخ وصار مستعمل وصار ميفيدكم تخلوا عدكم ؟ أجابها احد الحاضرين بسخرية_ لا طبعا رفعت حاجبها قليلا ثم قالت بنبرة متألمة _ سمعت يعني شلي بيك بعد واني أشارت لمنظرها ثم أكملت من اتعرض لمصيبة ، واكون بحاجتك ما اشوفك يمي من اطلع بدون حجاب فاقدة لادراك اي شي واني مو واعية ولا اعرف شسوي وحضرتك مكضيها هنا كلي شنو فايدة كل الرجال العالم محرمين علية علمودك علمود انسان حقير لا هامة خطيبتة تموت تعيش بنص المستشفى وحدي اني اهدء نفسي اني احجي ويا الطبيب اني اهدء الي يمي اني واني شنو واجبك انت ؟ تجيني حالك حال الغربة زال البأس ومع السلامة صدك تحجي عادت كرته وسحبها عن الجميع الذين اثارهم المشهد لكنها دفعت اقوى _ ماني بعازة انسان من اوكع ما الكي اني استاهل رجال يوكف بظهري مو يطعن بي اخرجت الخاتم من يدها ثم وضعته بيده _ انتهى فلمك وقصتك يا ابن الناس كلمن يستاهل الي يشبهة واني استاهل اكون لانسان يقدرني واه علي ترة مرتك بالمستشفى وابنك الي بطنها مات ماتوقع تريد تلمح خلقتك بس حبيت ابلغك وعادت بنظرها نحوه ثم قالت _ الروح عافتك اليوم ضغط بيده على فكها ثم قال _تحلمين تصيرين لغيري اذبحج والله نطقت بصعوبة بين يديه _يزفوني ليهودي ما انزف الك، ما أتحل الي بعد وبعرف العشق انت مطرود والعشرة الي تنخان ما بلاها احسن رحلت ، وهو يشاهد كل ضحكاتها تتبخر عينيها التي لم ترفعها يومآ بسبب خجلها كانت تتحداه ، رحلت وماصعب رحيل من صمتوا دائما مفاجأ ومؤلم لانه لم يكن متوقع ، غباء ان نستمر بتقصيرنا بحجة انهم مازالوا معنا رغم اخطاءنا اذا هم متقبلون لنا ! اختي حبيبتي اي شخص من جار او صديقة او حتى زوج خطييب لم يتواجد حين مصيبتك لا يستحق الوجود باي وقت ما عدى والديك فهم موجودين وواجب احترامهم وان تخلوا وقسوا بقلم : منار رحيم ملاحضة الحوار باللهجة العامية بسبب تكون معبرة اكثر احيانآ كل الود | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
قصة قصيرة حب ، هادفة ،خيانة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|