آخر 10 مشاركات
دموع تبتسم (38) للكاتبة: شارلوت ... كاملة ... (الكاتـب : najima - )           »          على أوتار الماضي عُزف لحن شتاتي (الكاتـب : نبض اسوود - )           »          533 - مطلوب زوجة وام - بربارة ماكماهون - قلوب عبير دار النحاس ( كتابة - كاملة ) (الكاتـب : samahss - )           »          مواسم العشق والشوق (الكاتـب : samar hemdan - )           »          323-ضاع قلبها -دارسي ماجوير -(كتابة/ كاملة) (الكاتـب : Just Faith - )           »          جئت إلى قلبك لاجئة *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : آمال يسري - )           »          هذه دُنيايْ ┃ * مميزة *مكتمله* (الكاتـب : Aurora - )           »          عطش السنين ـ رينيه روزيل ـ 464 ( عدد جديد ) (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          24 - سجن العمر - جيسيكا ستيل ( إعادة تنزيل ) (الكاتـب : * فوفو * - )           »          لقاء الخريف / الكاتبة : طرماء و ثرثارة ، كاملة (الكاتـب : taman - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > القصص القصيرة (وحي الاعضاء)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-11-20, 09:58 PM   #1

حسن محمد كاتب شاب

? العضوٌ??? » 479792
?  التسِجيلٌ » Oct 2020
? مشَارَ?اتْي » 3
?  نُقآطِيْ » حسن محمد كاتب شاب is on a distinguished road
افتراضي القضية 150


انا المحقق صابر رجل فى الثلاثينات من عمرى و يمكنكم ان تعتبرونى رجل القضايا الصعبة فاثناء خدمتى حللت العديد من القضايا التى عجز باقى المحققين عن حلها و قد وصل عدد تلك القضايا الى 149 قضية و يمكننى ان اؤكد لكم من خلال تلك المسيرة الحافلة بالانجازات ان جميع القضايا مهما اختلف مكان و زمان حدوثها لها نمط محدد لا يتغير و لكن باختلاف الفاعل و انه مهما استطاع ان يخفى اثاره سيقع بلا شك عن طريق غلطة تجعل من كشفه شئ اسهل من رؤية الغبار على شعيرات القطن الابيض .
و ها انا الان قد وصلت الى مسرح الجريمة رقم 150 و كان المشهد كالتالى رجل يبدو عليه الكبر و من خلال حدثى يمكننى ان اقول انه تخطى الخمسون عام و كان ساقط فى بركة من الدماء صُنعت من خلال عدة ثقوب فى جسده و بالكاد يمكنك ان ترى السجاد الموجود اسفل تلك البركة و كانت رائحة المكان عفنة لدرجة لا يتحملها خنزير داخل بركة وحله .
و بعد رؤية ذلك المنظر الذى اعتدت ان اراه بحكم وظيفتى بدات فى عمل الاجرائات من رفع بصمات و و تفتيش الشقة و معرفة اذا كان هناك مسروقات ام لا لكن تبين انه لاشئ ناقص فى الشقة غير هاتف القتيل و هو امر غريب فماذا كان على هاتفه مهم لهذه الدرجة حتى يقتل من اجله !!
و فى وسط انهيار و حزن زوجة القتيل دار بيننا ذلك الحوار .
- اسمك ايه ؟
= اسمى عديلة يا باشا
- كنتى فين يا عديلة وقت ما الحادث حصل
= مفيش يا باشا قريبتى تعبت ف روحت ازورها انا و بنتى
- تمام طب كان فيه بين جوزك و بين اى حد عداوة
= مفيش حد يا باشا ده حتى كان خناقه كله مع السكان علشان الايجار
- تمام طب تتهمى حد منهم او شاكة فى حد
= معتقدش ان حد هيوصل الخلاف بيه لقتله بس جارنا الجديد احمد كان بعد اخر خناقة عينه بتطلع شرار
- تمام جدا شكرا لافادتك
ارجوك يا باشا اعرف مين قتل جوزى و هات حقه ....
كانت تلك هى اخر الكلمات التى سمعتها من زوجة القتيل قبل مغادرتى مسرح الجريمة .

ثم صعدت لشقة المدعو احمد و بعد العديد من الخبطات على باب منزله فتحت لى زوجته و كانت فى حالة من الخوف و لكن هذا امر طبيعى فعندما تجد الشرطة على عتبة بابك يجب ان تخاف و بنبرة صوت ضعيفة بالكاد استطيع سماعها قالت لى .
- خير يا باشا فى ايه
= فين احمد
- احمد نايم جوة يا باشا
= طب خشى صحيه و قوليله الباشا عاوزك

بالفعل تحركت الزوجة حتى تيقظ زوجها و لكن ما اثار انتباهى فى الشقة هو اثار دماء خفيفة توجد على السجاد مما حفز بداخلى شعور الشك اتجاه ساكنى تلك الشقة و ها قد ظهر من الغرفة المدعو احمد و قد كان رجل عملاق بحيث انه اذا وقف امام اى شخص قد يحجب عنه ضوء الشمس و لكن ما اثار انتباهى اكثر هى اظافره التى كانت طويلة لدرجة تجعلها تشبه المخالب وبلا شك ان هذا البنيان يحفز كثيرا بداخلى الشك تجاهه خاصة مع بقع الدماء الخفيفة التى لاحظتها و قطع تفكيرى صوت احمد و هو يقول .
- خير يا باشا فى ايه ؟
= انت المدعو احمد
- ايوة انا خير فى ايه
= طب تسمح تتفضل معايا
- اتفضل فين يا باشا انا عملت ايه
= من غير كلام كتير اتفضل معايا بالذوق
- طيب يا باشا بس اسمحلى اغير هدومى بس
و بالفعل دخل احمد لغرفته و قام بتغير ملابسه ثم جاء معى فى وسط بكاء و نواح من زوجته التى توحى لكباننا سوف ننفذ حكم الاعدام عليه بعد قليل مما يزيد داخلى الشك اتجاه احمد و لكن اذا كان هو القاتل فلماذا هو هادئ ذلك الهدوء الذى يشعرك بانك انهيت كل لذات الدنيا و فى انتظار موتك .
و بالطبع بعد تحقيق طويل اصر فيه احمد على انه لم يفعل شئ و ان سوء تفاهمه مع القتيل تم ترجمته بشكل خاطئ و هو الامر المعتاد فى كل القضايا اضطررت الى حبسه 24 ساعة على ذمة التحقيق و هذه تعتبر من ضمن الحيل التى الجأ اليها حتى اضغط على المتهمين .

فى صباح اليوم التالى ذهبت الى المشرحة حتى اعرف راى الطبيب الشرعى فى تلك القضية و قد كان التقرير ملئ بالمفاجات و قد كتب فيه ان القتيل قد طعن 7 طعنات ادوا الى وفاته لكن هناك امر غريب مكتوب شد انتباهى و هو انه كان مُخدر قبل ان يطعن ف دارت فى راسى عدة اسئلة اهمها من له الجراة على قتل شخص بعد تخديره و لماذا يفعل شئ كهذا ؟! و لكن ما شد انتباهى و جعلنى اقوم بالتصديق على حدثى هو ان القتيل قد تعرض لعدة خرابيش مما يثبت انه كان يقاوم القاتل قبل ان يخدره و هو ما جعل الشك اتجاه احمد يزداد بداخلى خصوصا بعدما رايت شكل اظافره و فى تلك اللحظة ذهبت الى النيابة و اصدرت تصريح حتى افتش شقته لعلنى اجد الرابط فى تلك الشقة .

ذهبت الى شقته و قمت بالتفتيش انا و العساكر و بالفعل وجدت سكين به اثار دماء داخل المطبخ و بعد ان قمت بتحريزها و قص قطعة من السجاد لمطابقة الدماء بدماء القتيل و بعدها يمكننى ان اقول اننى حللت القضية 150 و عند عودتى الى مكتبى طلبت احمد للحضور امامى ثم واجهته .
- ها يا احمد مش عايز تعترف
= اعترف بايه يا باشا صدقنى انا مقتلتهوش
- عموما كل حاجة هتبان فى خلال الساعتين الجايين
- اه صحيح هى السكينة الى فيها دم عندك دى بتعمل ايه
قطع شعورى بالاستهزاء من غباء احمد ضحكاته الباردة مع قوله .
= باشا اوعى تكون حابسنى علشان بدبح فراخ
- فراخ ايه !
اصل السكينة الى حضرتك اكيد لقيتها دى بدبح بيها الفراخ الى مربيها فوق السطح
و قطع حوارنا هذا خبطات العسكرى على الباب ليدخل و يسلمنى الظرف الذى يوجد بداخله التقرير و عند قراءتى له كنت فى حالة من الذهول حيث كتب نفس ما قاله احمد و تطابقت البقعة على السجاد مع الدم على السكين و كلاهما ليسوا للقتيل ! كيف اننى خُدعت و اتهمت احدهم عن طريق الخطا و كيف لحدثى ان يخطا بهذه الطريقة و ماذا اقول لاحمد الان .
= طيب يا احمد شكل كلامك صح اعذرنى انت عارف انى لازم اشك فى كل الناس القريبة من القتيل
- لا يا باشا ولا اى حاجة بس نصيحة منى لو هتشك شوف طليق الست عديلة
= طليقها !!!!
- اه يا باشا طليقها عم اسماعيل راجل شرانى و الخمرة مبتفارقهوش
= تمام يا احمد و بعتذرلك تانى عن سوء التفاهم ده
- ولا يهمك يا باشا

اسماعيل هل يعقل ان يكون هو القاتل حتى اذا كان هو لما لم تضعه زوجة القتيل فى قائمة الشكوك انه حقا امر غريب

فى صباح اليوم التالى امرت بجلب المدعو اسماعيل هذا الى مكتبى و بعد فترة ليست بقصيرة قام العسكرى بالدخول و معه اسماعيل و قد كان رجل يبدو فى منتصف الاربعينيات و كان فى حالة لا يحسد عليها اطلاقا فقد كان فاقد للتوازن و غير مستوعب ما يحدث يبدو بالفعل انه مدمن للخمر بدرجة كبيرة و بمجرد حديثه انطلق من فمه رائحة تشبه القبور عندما تفتح و قال .
- خير فى ايه ؟
= هتعرف كل حاجة
- ايوة يا باشا فى ايه ؟
= تعرف واحدة اسمها عديلة
- يا باشا متجبليش سيرة البنى ادمة دى
= ليه مالها يا اسماعيل
- ست نكدية تعشق الخناق قد عينيها
= ها و بعدين
- ولا قبلين يا باشا مستحملتش العيشة دى طلقتها اصل انا راجل احب مزاجى يبقى رايق
= و بعدين
- عرفت انها اتجوزت بعدى على طول راجل كبير بس غنى عنده عمارات و فلوس كتير
= ايووووة و انت ايه علاقتك بقى بالراجل ده
- ولا اى حاجة تكاد تكون معدومة هو بس كنت بشوفه لما بطمن على بنتى و مرة
= مرة ايه ؟؟
- شديت معاه كده علشان كان مزعق للبت علشان مش عايزة تنام .. هو خير يا باشا فى ايه ؟
= مفيش اصل الراجل ده اتقتل
كانت تلك الجملة كالصاعقة لاسماعيل حيث يبدات نظرات الخوف و الصدمة تظهر عليه و بدا يتعرق و قال بلهجة تغلبها الخوف
- اتقتل !!! بص يا باشا انا راجل خمورجى اه لكن متوصلش بيا انى اقتل انا طول اليوم ببقى شغال و بروح اشرب و انام بس
= هنشوف يا اسماعيل كل حاجة بس لحد ما نشوف انت مشرف معانا هنا
- انا برئ يا باشا انا معملتش حاااااجة
كانت تلك هى اخر الكلمات التى سمعتها من اسماعيل قبل ان ياخذه العساكر الى الزنزانة و لكن بدا حدثى يخبرنى بانه لا يجرؤ على قتل روح قد يبدو عليه انه شخص سئ لكن لن يصل لدرجة تجعله قاتل .
و تحركت الى منزل اسماعيل لتفتيشه على امل ان احظى بالدليل الذى يدينه و فى وسط العديد من زجاجات الخمر الفارغة وجدته قميص يوجد عليه بقع من الدماء ربما كان حدثى خاطئ و ان القاتل بالفعل هو اسماعيل و فى نفس الوقت ارسلت عسكرى الى مكان عمل اسماعيل حتى يعلم ان كان فى محل عمله اثناء حدوث الجريمة ام لا و هذا ما يتبقى حتى اثبت ان اسماعيل هو القاتل و لاقفال القضية و لكن جاءت الى الصدمات متتالية و كأن تلك القضية لا تريد ان تُغلق فقد كان التقرير عن الدماء يثبت انها ليست للقتيل بل انها موجودة قبل فترة طويلة من وقت حدوث الجريمة و فى نفس الوقت قال لى العسكرى ان اسماعيل كان فى عمله طوال فترة الجريمة و بذلك بعدما كنت على مشارف حل الجريمة اصبحت فى بدايتها مرة اخرى .

و بعد ايام من اصابنى احساس باليأس اتجاه حل تلك القضية التى اصبحت معقدة للغاية لعدم وجود اى ادلة تدين احدهم كما ان اسماعيل و احمد المتهمان الرئيسيان لدى لا يقوموا بعمل اى تصرفات غريبة او شئ يدفع لاستجوابهم مرة اخرى و بعد فترة ليست بالقصيرة كانت تلك الجريمة تتجه للاقفال و التقيد ضد مجهول تفاجات باتصال هاتفى .
- الو
= ايوة يا باشا
كان صوت مرأة و يبدو الحزن و البكاء على صوتها
- مين معايا
= انا عديلة يا باشا
- خير يا عديلة مال صوتك
= انا عرفت مين الى قتله
- بتقولى ايييه !!!
= تعالى بسرعة يا باشا و هتعرف بنفسك ( ثم اغلقت الهاتف )

ذهبت بكل سرعة الى شقة القتيل و وجدت الباب مفتوح فدخلت لاجد عديلة جالسة تبكى و تشير الى غرفة ابنتها و دخلت لاجد مشهد لا يفارق خيالى حتى الان وجدت الابنة متدلاه من السقف عن طريق حبل و يتساقط من يدها بعض القطرات من الدماء و قد كان منظر فى غاية البشاعة يبدو انها يأست من تلك الحياة لدرجة انها لم تعطى نفسها فرصة للرجوع عن قرارها و قد قطع ذهولى من ذلك المنظر عديلة و هى تعطينى اوراق كتب فيها .

" لم اكن ابدا اشعر بالراحة داخل هذا المنزل و لم يكن شعور الارتياح اتجاه زوج والدتى موجود من اول نظرة بيننا و لكنى كنت اكدب ذلك الشعور فى بداية الامر حيث انى كنت اقنع عقلى ان هذا طبيعى خاصة بعدما عشت مع اب لا يفارق الخمر يده و يغلب الصوت العالى و الطبع الحاد على صفاته معى و امى فربما اكون قد اصبت بخوف شديد بعد تلك التجربة اتجاه اى شخص سيملأ ذلك المكان و اعترف بان اول سنين معه كانت ممتعة و كان رجل طيب و حنون معنا و لكن بدات الاحظ شئ غريب اتجاهه و هو نظراته فلم تكن نظرات اب ينظر لابنته كما قال انه يعتبرنى بل كانت نظرات عاشق الى امراة و قد تكرر هذا الامر عدة مرات لكنى كنت اكذب عقلى و كان يوم الخميس هو اليوم الذى يطهو فيه و قد لاحظت انى و امى فقط من ناكل و نبدا فى الشعور بالنوم و فى ذلك اليوم كنت اشعر بانفاسه و اشعر بحركة يده على جسدى و لكنى كنت اتصور انه حلم و لكن فى يوم من الايام شعرت به و رايته لكنى كنت غير قادرة على الحراك و قد قام بفعلته ثم ذهب و عندما حكيت لوالدتى قالت انها احلام لكن كيف تكون احلام و ها انا ذا احمل روح بداخلى و فى يوم استغللت انى و امى سنكون ف الخارج و قمت بخداع والدتى و ذهبت اليه حتى اعلمه لكنى فى البداية قمت بطهى الطعام و وضعت من المنوم الذى كان يضعه لنا و قلت له بعدما قام بالاكل فبدا بالتعدى على بالضرب و لكنى استطعت ان اغرس فيه السكين و طعنته حتى مات ثم ذهبت نعم قتلته لان هذا ما يجب فعله مع امثاله من البشر و عندما تقراون تلك الرسائل ساكون قد فارقت عالمكم بعدما تخلصت من طفلى لقد كانت اقصى امنياتى ان اجد شخص حنون على فى تلك الدنيا لكنى لم اجده "

بدات دموعى بشكل تلقائى فى الهبوط بسبب الحزن على تلك الفتاة المسكينة التى كان كل ما تحلم به هو الحنان لكن الظروف تحكمت فيها بسبب سوء اختيار من الام لازواجها و حتى عندما وجدته فى زوج والدتها كان احدى طرق الخداع لها من اجل الحصول على غرضه المتدنى منها و ها قد اقفلت القضية و تم معرفة من القاتل لكن من وجهة نظرى هى ان الفتاة ليست القاتلة بل ان القاتل هو البيئة التى عاشت فيها تلك الفتاة القاتل هو المجتمع الذى لا يسمح بقول الفتاة لتلك الامور القاتل هو اسماعيل لعدم اهتمامه بها و انشغاله بالخمر الذى اعماه عن الحق و واجباته القاتل هى عديلة التى لم تنظر لاختيارتها و لم تقترب من ابنتها بالقدر الكافى حتى تجعل من نفسها كنز لاسرارها كم من فتاة تتعرض لهذا الامر ولا تستطيع ان تحكيه لخوفها من النتيجة قد تظنون انها قضية قتل لنفس لكنها قضية قتل لمبادئ و قيم اصبحنا نفتقدها فى هذا الزمن .

اذا اعجبتكم القصة ضعوا لايك و كومنت كدعم لى ❤


حسن محمد كاتب شاب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-12-20, 01:59 PM   #2

ebti

مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية ebti

? العضوٌ??? » 262524
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 14,201
?  نُقآطِيْ » ebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond repute
افتراضي

مساء الورد والياسمين.... سيتم نقل مشاركتك إلى قسم القصص القصيرة لإنه مكانها الصحيح وليس قسم الروايات القصيرة ....

ebti غير متواجد حالياً  
التوقيع
إن كرماء الأصل كالغصن المثمر كلما حمل ثماراً تواضع وانحنى"
هكذا عرفتك عزيزتي um soso و هكذا تبقين في قلبي شكراً جزيلاً لك على الصورة الرمزية...

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:38 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.