آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-12-20, 08:55 PM | #1 | |||||||||||||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| أبشع أوركيد في العالم على قائمة أشهر 10 اكتشافات النباتات الجديدة لعام 2020 لا توصف زهور الأوركيد عادة بالقبح، لكن هذا هو الوصف الذي اختارته حدائق النباتات الملكية في كيو بالعاصمة البريطانية لندن لسلالة جديدة اكُتشفت في إحدى غابات مدغشقر من الزهور التي تتسم عادة بالرقة والحيوية. وحصلت الزهرة - واسمها العلمي "Gastrodia agnicellus"جاستروديا أجنيسلوس - على لقب «أقبح زهرة أوركيد في العالم» وتتسم هذه النبتة من نوع "أوركيد" - التي تقع في مدغشقر - بانعدام الأوراق، وهي نبتة تنمو من جذع درني صوفي، وتقضي معظم حياتها تحت الأرض، ولا تخرج إلا لتزدهر أو لإنتاج الفاكهة. وذكر الباحث في زهور الأوركيد الذي كان وراء الاكتشاف، يوهان هيرمانز أن الجمال في عين الناظر ومع ذلك، إلا أنه قال: "إنها ليست جذابة للغاية، يجب علي أن أقول إنها لحمية المظهر، وحمراء من الداخل وبنية من الخارج، و يبلغ قطرها 11 مليمتراً صغيرة نسبياً وقبيحة نوعا ماً». وتعتمد الزهرة على الفطريات للتغذية، وليس لها أوراق أو أي أنسجة أخرى للتمثيل الضوئي. وعلى الرغم من أنها مصنفة كسلالة مهددة بالانقراض، فإنها تحظى ببعض الحماية نظراً لوجودها في حديقة عامة. وتعتبرجاستروديا أجنيسيلوس، التي لا تحتوي على أوراق وتعتمد على الفطريات بدلا من التمثيل الضوئي للتغذية، واحدة من زهاء 40 نوعا جديدا من الأوركيد. قد تكون جاستروديا أجنيسيلوس - صغيرة وبنية، مع أزهار بالكاد تتفتح - مخيبة للآمال قليلا بالمقارنة مع باقى ازهار الأوركيد . ولكن، على الرغم من كون هذه الأوركيد "قبيحة''، فإن ... رائحتها تشبه رائحة الوردة تماما، وتصبح عطرة أكثر مع ارتفاع درجة الحرارة. وهي نوع جديد رائع للعلماء الذين اكتشفوا أنها مخبأة في الظل العميق للغابات دائمة الخضرة الرطبة في مدغشقر. حيث وقال هيرمانز، وهو باحث شرفي مشارك فى "RBG Kew"، "لقد رأيناها لأول مرة في وعاء بذور.. وبعد عامين، عدنا وبحثنا في المنطقة ذاتها في محاولة للعثور على زهرة بنية على الأوراق البنية المتساقطة، وفي النهاية وجدناها"، فيما اعتقد الباحثون أن رائحة هذا النبات الغريب قد تكون مثل اللحم الفاسد، كما هو شائع في بعض هذه النباتات التي تُلقح بواسطة الذباب، ولكن بدلاً من ذلك، فاجأتهم النبتة برائحة حمضية جميلة تشبه الورد، بحسب ما قاله هيرمانز وتم العثور على حوالي 156 من النباتات والفطريات حول العالم وتسميتها رسميًا من قبل "RBG Kew" وشركائها في عام 2020، بما في ذلك شجيرة حرشفية من جنوب ناميبيا، وهي واحدة من 156 سلالة نباتات وفطريات منحها العلماء في حدائق كيو وشركاؤهم من أنحاء العالم والتى تعد واحدة من أهم الاكتشافات للــ 10 أنواع جديدة لعام 2020 التى سُميت فى الحدائق النباتية الملكية، كيو لهذا العام وتشمل الاكتشافات التي حصلت على تسمية رسمية هذا العام من بين العشرة الأوائل ست سلالات جديدة واحدة من أقارب التوت الموجود في غينيا الجديدة
وهو أحد أنواع فطر(عيش الغراب)والذى اكُتشف في المملكة المتحدة على حافة مطار هيثرو وقد يكون نشئ جزئيا بفضل التربة القلوية الناتجة عن أطنان من الخرسانة التي خلفتها أعمال البناء في المطار. وسمي تيمنا بزوجة العالم الذي وجدها، وهو مهم في دعم نمو أشجار البلوط والصفصاف من بين النباتات الأخرى، عن طريق نقل عناصر مثل الفوسفات والنيتروجين العضوي إلى جذورها.
شجيرات غير مألوفة عُثر عليها في جنوب ناميبيا في 2010.وهى شجيرة متقشرة غريبة تتحمل الحرارة. وتم تسميتها ضمن العشرة الأوائل فى 2020 صادف عالم النبات ويسيل سوانبويل شجيرة غريبة في شبه صحراء جنوب ناميبيا في عام 2010. لم يستطع ويسل وضع الشجيرة في أي جنس معروف ولا يمكن لأي شخص آخر أن يضعها. استدعى Wessel خبير الجزيئات في Kew فيليكس فورست وفريقه للتحليل وأظهرت النتائج أن الحمض النووي للنبات يتناسب مع ترتيب الملفوف ، ولكن لا توجد أي من العائلات المعروفة بهذا الترتيب. لم يكن مجرد نوع جديد ، بل جنس جديد وعائلة جديدة: Tiganophyton karasense (Tiganophytaceae). وهذا شئ فريد من نوعه ، فبينما يتم تسمية حوالي 2000 نبات جديدًا في العلوم كل عام ، يتم نشر العائلات الجديدة مرة واحدة فقط في السنة. تحتوي الشجيرة على أوراق متقشرة غريبة وتنمو في أحواض ملح طبيعية شديدة الحرارة ومن هنا جاء اسمها Tiganophyton ، وهو مشتق من الكلمة اليونانية "Tigani" = مقلاة ، و "Phyton" = نبات. من المعروف أن أقل من 1000 نبات من هذا النوع موجود ، فى ثلاثة مواقع فقط داخل منطقة صغيرة تشهد أعلى درجات الحرارة في ناميبيا 36 درجة مئوية ، مع 4-6 بوصات فقط من الأمطار سنويًا.
المعروفة ببهاء الصباح الوردى Ipomoea noemana والتي تحتوي على درنات صالحة للأكل وذات مذاق حلو. قال الدكتور مارتن تشيك: عالم النبات في كيو، وكبير العلماء في قسم تحديد الهوية والتسمية: "هذه الأنواع الجديدة كانت غير متوقعة. الكثير منها غريب ورائع. وقد لا تكون جميعها مناسبة لعتبة نافذتك، ولكن لديها جميعا دورها في الطبيعة كجزء من نظمها البيئية. وقد يكون لدى البعض إمكانية لمساعدة البشرية في المستقبل، فبعضها يدر دخلاً مهماً للمجتمعات المحلية فيما قد يمكن تطوير بعضها مستقبلاً إلى غذاء أو دواء». أوكمحاصيل جديدة و أدوية لأمراض مستقبلية غير معروفة حتى الآن. ومن المهم اكتشاف هذه الأنواع في أسرع وقت ممكن، لأن معظم الأنواع المكتشفة حديثا لها نطاقات صغيرة جدا في الموائل الطبيعية الباقية". وأوضح أن هذا يعني أنه "من السهل القضاء عليها عن طريق الخطأ، على سبيل المثال تجريد الأراضي من أجل الزراعة، وهو أكبر تهديد في الوقت الحالي". ومع وجود نباتين من كل خمسة نباتات مهددة بالانقراض، يواجه العلماء سباقا مع الزمن للعثور على النباتات والتعرف عليها وحمايتها قبل أن تختفي إلى الأبد. كما عُثر هذا العام على 19 زهرة أوركيد جديدة، جميعها من جزيرة غينيا الاستوائية ومعظمها من جنس Bulbophyllum، وبعضها يحتوي على خصلات شعر تجعلها تبدو وكأن لها وجوه. المصادر kew.org the guardian | |||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|