05-01-22, 03:47 PM | #261 | ||||
| مبروووووووووك عودا محمودا يا شمسي رامز ووقفته التي تخطف قلبي بكل همومه واحزانه التي تحترق مع دخان سجائره لله اشكو حزني على ما ال اليه حاله وكالعادة افكارك غراااااااام مش حب وبس كل شخصية حبيتها جدددددا وبدأت اسرح فخيالي بيها الله على جمال سطورك وسحر قلمك وانتي تشرقين بشمسك علينا من جديد لكن ارحوك ارجووووووك الا الفقد شموستي اقبل انامل يديك واتوسلك تعرفين هوسي المرضي بروايتيك قلبك واشرقت ولن استثني هذه حتما لانها مشتقة منهما ارجوك حبيبتي ترفقي بي وابقي وائل بعبثه بصبيانته بشقاوته المحببه ينير بوجوده الحبيب سطور روايتك ارجوووووووك | ||||
05-01-22, 04:10 PM | #262 | ||||
| ((هي!.. إنها هي.. لن يخطئها بعد كل هذه السنوات.. حتى لو عانده المنطق يخبره بحماقة ما يتصوره اللحظة، وباستحالة أن تكون هنا معه في نفس المكان. تأملها، ليُكذِّب عقله الذي أخذ يتآمر مع معطيات المنطق ضده. ووقف رغم المسافة يدقق في وجهها الذي يحفظ تفاصيله ويتحين في حركاتها وهي تلاعب ذلك الطفل وتشاكسه برذاذ الماء فيبحث عن زاوية أكثر وضوحا من ملامحها ليؤكد له حدسه بأنها هي.. ضيفة أحلامه وسبب حيرته. حدسه اللحظة ينبئه بأمر خطير، يخبره بأن هذه الماثلة أمامه تشاركه شيئا ما وكأنها قد خرجت من تحت جلده. فارتبك للحظات يقارن شعوره بما يشعر به تجاه الأخرى! هل يقترب؟ هل يناديها باسمها الذي يظنه؟ امتدت أذرع الخوف الأخطبوطية لتلتف حوله فتعتصره وأحس بالتردد، وأربكه ما يشعر به. أليس هذا ما كان يتمناه؟ أن يعرف الإجابة عن أسئلته الحائرة؟ ارتجاف قلبه ما بين فضول وحنين غامض، وخوف جعله يتساءل.. أيخاف من أن يفقد الأخرى! البرودة سرت في بدنه عند هذه الخاطرة ووقف مترددا يتأمل الماثلة أمامه على بعد أمتار ومع كل ثانية يتعاظم اليقين بداخله ليؤكد له بأنها هي.. وعلى الرغم من حرارة الطقس كانت ريح الماضي تعصف به بقوة بينما قدماه مزروعتان في الأرض غير قادر على الاقتراب. ماذا سيقول لها؟ من أنت؟ عاوده الشعور بالخوف. لكنه نفضه عنه هذه المرة؛ فقد حانت اللحظة كي يواجه ماضيه بشجاعة، حتى لو كان الثمن أن يفقد الأخرى التي استولت على قلبه. فهذه الماثلة أمامه معها مفتاح كل شيء. تجاهل ذلك الألم الحارق في قلبه وفتح فمه ليجرب الاسم لأول مرة منذ سنوات.. وناداها...)) جل رهبتي وخوفي ان تضنى وتشقى في القرب من رامز رحمة وعندما تعتقد انها لمست قلبه وتطمأن في ربوعه تكون من تداعب الطفل والتي لا أضنها الا" لجين " مع "نوح " الذي جنن المدرسة بعفرتته وتكون ماضي رامز او حلما لطالما يراوده او طيفاً في يقضته يرافقه 💔😣 جل ما اعرفه انني سأتعذب واتمرمر لانني لاول مرة ساتابع فصول بامر الله..... لله أشكو ما سيلُم بي امتناني اللا متناهي لبدأ كتابتك الجزء الذي ذبت شوقاً اليه وخيالاتي به لا ترحمني | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|