03-08-22, 04:16 PM | #72 | |||||
| اقتباس:
ساهد متربي تلات مرات😂🤍 بهجة الفصل الجاي إن شاء الله نعرف سبب تغيرها لما ساهد قال كدة بلال مش فاهم حاجة وده شعور صعب اتبدلت بين ليلة وضاحها، بكر ساعد روايدا بتصرف انساني بحت لان دي شخصيته لو أي حد مكانها كان عمل المثل🤍 زينب وبكر اممممم 🥱😂😂 اخيرًا شكرًا يا سبنتي سلمتي من كل شر يارب | |||||
03-08-22, 04:23 PM | #73 | |||||
| اقتباس:
منوراني أنتِ وكل اللبنانيين 😍🤍 حبيبتي ربنا يعزك يارب تسلمي والله كلامك فوق راسي🤍 بلال متطرف جدًا جدًا في العشق زي باباه وعمه بيحب بيلار بكل كيانه🥺 بلال يستاهل كل خير مش معرفته الحقيقة بس الله غالب خلي الحبكة تاخد مجرااها😂🤍 سبيل مفيش لجام على تصرفاتها عشان كدة استحقت تقريع ساهد، بالظبط بكر ساعدها عشان هو شهم ودي طريقته🤍 بعتوا روايدا المسكينة أنتِ وسبنتي😂😂😂 ليه كدة دي حتى غلبانة 😂 كاظم يا شيخة حرام عليكِ كبير عليها، زينب ليها مخططات أخرى👀🤍 عزت حنون لأبعد حد انا بحبه🥺🤍 بهجة طيوبة والله أنتِ بس اللي بتحبي العقربة زينب، انا اللي استمتعت بتعليقك شكرًا ألين شرفتيني حبيبتي🤍 | |||||
05-08-22, 11:50 AM | #74 | ||||
| صباح الخير ابتديت الرواية من خمس ايّام رواية جميلة و مشوّقة احببت طريقة سردك و القضايا المطروحة في رسم نموذجين متضادّين من العائلات العائلة المساندة الحامية و العائلة المدمرّة لنفوس ذويها و اثر ذلك على كلا الطرفين هتكلّم عن كل شخصية ع حدا عزّت اب حنون مراعي لاولاده شخص جميل الروح بيحب ابنة اخوه و يعتبرها في مقام ابنته حتّى في شدّ خصامها مع ابنه اخد جانبها و عم يحاوول يفهمها بلال احبّ شخصية ل قلبي و اكتر شخصيّة مظلومة في الرواية غياب بيلار عنّه خلاّه في متاهة و هو مو فاهم الاسباب بيلار لسة ما بدّيش احكم عليها من دلوقتي بهجة التّي لم تاخذ من اسمها نصيب البنت الحنونة الطيّبة لكن للاسف عندها ماضي موجع حابّة اعرف قصّتها ايه لكن احببت خطوة كسر القيد و البداية الجديدة خطوة خطوة سبيل شخصيّة حميلة لكن متهوّرة رويدا شخصيّة مضطهدة من اقرب الناس لها الّي مفروض يكونوا امانها احببت وقوفها اخيرا بوش الظلم ساهد ده نعم الشاب المتربّي انسان جميل خلقا و اخلاقا نيجي بقى لاكتر شخصيتين خطفوا انتباهي في الرواية : - بكر و الاميرة الّي بلا قصر الستّ زينب شخصيتين غامضتين بكر و غموضه اوّل الفصول و شكّي بحبّه ل بيلار خلاّني اكرهه بالاوّل لكن وقوفه مع بلال في الشدّة خلاني اتراجع عن انطباعي و كمان مساعدته غيره من باب الانسانيّة زينب شخصية طموحة و ذكيّة عارفة انّها هتسبب مشاكل كتير اتمنّى بكر و زينب دول يكونوا من الثنائياّت لانه شخصيتين ندّ بندّ برغم حبّها ل بلال اتمنى بكر يقدر يسوّيها متشوّقة للنزال بينهم بحب الثنائيات القوّية ولو حسب ما فهمت من اخر فصل بكر و رويدا 😞 بهجة و ساهد سبيل و باهر هيكونوا كابل في كمان شخصية كاظم حبيتها كتير لطيف و عسل بس سؤال هو كبير بالسن او لا بانتظار الجديد دمتى بخير | ||||
06-08-22, 04:49 PM | #75 | |||||
| اقتباس:
من اكتر الريڤيوهات المفصلة الواعية حبيت حيادك ♥️ عزت شخص أمين على ابنة أخيه فعشان كدة بيقف معها بكل عزمه♥️ بلال💔💔💔💔💔🥺 بيلار انصافك حبيته نعرف الاسباب ونرجمها أو نعذرها بهجة إن شاء الله نعرف السبب قريبًا🤍 سبيل شجاعة بتهور يودي في داهية روايدا عايشة مع حثالة من البشر منزوعين الرحمة بحب بكر ويعتبر شخصيتي المفضلة في الكتابة بكر تربية بلال وعزت اعتقد دي اجابة كافية على تصرفاته وشهامته زينب طموحها اتخطى الجانب المحمود للاسف زينب وبكر نسأل الله التساهيل👀 الثنائيات لسة بدري عشان نقررها 👀 كاظم اربعيني 🤍 سعيدة وممتنة لمتابعتك لأقصى حد نورتيني 🥺🤍🤍 | |||||
06-08-22, 05:10 PM | #78 | ||||
| عاد محمل بذنب مخلوقة تعلقت في عنقه مترجية، يتآكل من القلق عليها تتدفق لرأسه العديد من الاسئلة هل سيصغوا لحديثه ولن يأذوها؟ أم أنهم ببساطة هادنوه حتى انصرف ثم انقضوا عليها بعدما عادت في حمايته وبإيعاز منه ! أرد مهاتفتها لكنه تراجع عازمًا أمره على الذهاب إليها في الصباح بحجة بيلار كما أخبرهم، زفر عند ذكر بيلار فحالتها هي الأخرى تؤرقه، دلف لمنزل عمه فوجد المطبخ منير اقترب يتفقده فوجدها هناك تمسك في يدها قنينة مياه تهم بالشرب تنحنح منبهًا، فأجفلت لا تود الانفراد به ليس هو يمكنها خداع عمها و اصطناع الجفاف أمام بلال لكن ليس بكر نظرته عميقة يسبر أغوارها من خلالها، وضعت الزجاجة على المنضدة وتحركت في نية للخروج أعاقها بوقوفه أمامها يسد منفذ الخروج نظرته تبرهن كلامها لم تنطلي كذبتها عليه غمغم بهدوء مريب: _ إلى أين يا زوجة أخي؟ زفرت بتعب ثم ردت بجفاء: _ دعني أمر بكر من فضلك فأنا متعبة. ضحك نصف ضحكة ساخرة متهكمًا: _ أنا جلنف يا بيلار لا تنسي ما يضعف بلال ويغيب عقل أبي لن تجديه معي حتى إدعاء التعب لن يجعلني ارتجع. كلامه اوجعها لكن ردها جاء صلب : _ إذن دعني يا بكر فلن احتمل منك المزيد. أشاح بيده مضيفًا: _ تبًا بيلار لا تتقمصي دور الضحية هذا أنا منذ الصغر غير مراعي وما يمر على لساني أقذفه في وجوهكم لا تتدعي أن كلامي جرحك ! ربعت يدها على صدرها قائلة: _ لا لم أنتظر منك شيء فقط تجنبني . أغمض عينيه يحاول جلب ثبات انفعالي كي يكمل هذا الحديث المرهق: _ لا بأس أعتذر لم أقصد حالة بلال ما زالت مؤثرة عليّ. ارتجفت عيناها مع عضلة فكها أمسكت سؤال يحترق به فؤادها أين هو ولما لست معه ؟ أحجمت لسانها بإرادة من حديد لكن بكر كالعادة استشف السؤال قبل نطقها به: _ رجع للعاصمة . لم تعلق انغلقت ملامحها فزاد بإهتمام: _ يمكنك الوثوق بيّ بيلار قصي علىّ أسبابك الحقيقية وسنجد حلول معًا كما أعتدنا مراهقين . ضغطت شفتيها كي لا تبوح وتدبرت لهجة جافة: _ أسبابي سمعتها بكر لا تجبرني على إعادتها فالأمر بغيض على نفسي. | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|