آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-02-08, 09:26 PM
| #12 | ||||
| نجم روايتي وعضو قي فريق الترجمة 
|  drak123456 أسلــــــــــــــوبك مميز ... و مجال الرعب مش أى حد يقدر يكتبه ... بس إنت هايل و الله بس لاحظت إن مفاتيح القصة لفهم الغموض قليلة .. مش عارفة بس دة إحساسى على العموم ننتظر بشوق الرعب القادم | ||||
|
|
09-02-08, 10:48 PM
| #13 | ||||
| كاتب في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء 
| انا مش بكتب من ناحية الخوف بس .. مجموعة القصص القصيرة اللى انا منزلها دى فى المذكرات مجرد قصص بتيجيى فى خيالى على مدار اليوم .. فى وجوه الناس .. فى الحارات .. فى القهوه .. مجرد قصص كتيير فبحاول انى اجمعها لانها بجد بتتعب دماغى .. وبتشتتنى عن اهم رواية فى عمرى اسمها ( وعنه نحكى ) فهى مجرد فى الأخر مجرد تخيلات وانا اسف انها فى بعض الأحيان لا ترقى الى الرعب الرهيب .. لكنى اعتبرها فى الأخر على انها ..افكار غريبه .. اشكرك حنا على ردك وعلى فهمك الموضوعى ومناقشتك الجاده .. | ||||
|
|
|
09-02-08, 10:53 PM
| #14 | ||||
| كاتب في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| رصيد بعد ما حدث بواقعة ابى ومارايته جعلنى فى غاية الشك .. من انا ؟؟ هل انا حقا بن مصاص دماء .. ام اننى شخص عادى .. الحقيقة اننى انتابنى الكثير من الغرور فوق غرورى .. لكن الكثير من علامات الإستفهام تظهر لى بوضوح ؟؟ انا استطيع ان امشى بالنهار .. لا اثار عندما اشم رائحة الثوم .. كما اننى اشمئز من رائحة وطعم الدماء .. إذا يبقى السؤال قائما من انا ؟؟ حقيقة لتلك الواقعة قصة رهيبة اخذت منى الكثير لكنها اضافت لى الكثير ايضا .. ربما سأرويها فى وقت ما !! الأن اتضحت لى الكثير لماذا لم يخرج ابى فى وضح النهار .. لماذا كنت انام يوميا قبل منتصف اليوم .. ذلك الروتين الغريب من شرب عصير البرتقال .. بالتأكيد تعرفون انه مخدر .. الكثير من الأمور اتضحت .. حقيقة لا اخفيها ان لم اكن اريد ان يعرف احد عما حدث .. وانشغل عقلى بتلك الأمور .. فصرت ما انا عليه .. اعظم كاتب رعب .. أظن ان المقدمة التى قلتها كانت كافية .. وحدثت قصه اخرى التى ساحكيها الان التى تتكلم عن ... ( رصيد ) .. ستروق لكم بشده اليوم الخميس 10/6/1996 كنت لتوى قادم من النادى القريب من منزلى العرق يملؤنى ورائحتى تنفر الشيطان نفسه .. دخلت المنزل لأجد جرس التليفون يستقبلنى بحراره تجهالته ودخلت الحمام لأنظف نفسى .. ظل يرن حتى استشط غضبا خرجت عارى الى الصاله ورفعت السماعه فى غضب وصرخت بالأحمق الذى يتصل فوجد صديقى العزيز ( مصطفى ) يضحك ضحكته الشهيره ويخبرنى اننى احمق ويقذفنى ببعض الشتائم العتيده وضحكته لم تفارقه .. لكم اشتاق لذلك اللعين .. المهم كان يريد ان يرانى .. وافقته على ان ياتى لمنزلى واعطيته العنوان.. ذلك الشعور الجميل الذى ينتاب الإنسان عن الماضى .. ذهبت بخيالى الى ايام الطفوله مع صديق عمرى ( مصطفى ) كان هناك شيىء بيننا طول الوقت ... لا تعرف ما هو .. اعتقد انها الصداقه . رن الجرس الباب وكنت مرتديا ثياب الخروج فتحت لأجده ولم يتغير لايزال وجهه الضاحك الذى احبه .. وشعره المنسدل على جبينه تشعر انه ممثل سنيمائى او مغنى .. لطالما كان يحب الإعتناء ببشرته وشعره .. وكنت انا اسخر منه واشبه بالشابه الخجوله .. فكان وجهه يتورد ويغضب منى كثيرا .. لكن ما يلبث ان يضحك بصوته الرائع الذى احبه .. دخل واحتضننى بقوه وظل يربت على ظهرى حتى كدت اموت بين ذراعيه .. جلس يحكى لى حياته وسفره الى الكثير من البلدان ومغامراته العاطفيه .. الكثير .. الكثير .. كم اشتقت لجلسته .. وفجأه رن تليفونه المحمول .. انت تعرف انه فى تلك الفتره كان القليل من الناس من يحمل التليفون المحمول .. رفعه الى اذنه بحجمه الكبير ورد بصوت انثوى واضح جدااا .. فى بادىء الأمر ظننت انه يمزح ثم اسمتر الحوار الى خمس دقائق حتى اغلق الهاتف بعد انتهاء المكالمه ونظر الى وجهى المتعجب . سالته فى سرعه ( ماذا يحدث ؟؟) قال وهو يتحاشى النظر الى ( لا تشغل بالك .. انها مكالمة عمل !!) قلت انا بإصرار من يريد ان يعرف ( اى عمل يستدعيك لتقليد صوت انثى؟؟) بدى على وجهه الغضب وقال لى ( ماذا يحدث لك ؟؟ لماذا تصر ان تعرف ؟؟) اشحت بوجهى بعيدا عنه وقلت له ( حسنا لا اريد ان اعرف شيئا .. الا بمكننا ان نخرج الأن) نظر لى بوجهه الرقيق وقال فى لهجة اسف ( للأسف يا صديقى هذا هو عملى !!) بهت لإجابته واقتربت منه وانا اقول ( اى عمل يستدعيك لتقليد صوت انثى بهذا الشكل ؟؟) قال لى وهو يبكى ( انا انصب على الرجال .. اقلد صوت انثى واستهوى الرجال لأحصل على نقوود .. ) وصمت وهو يتهدج بصوت بكائه العالى .. اصدقك القول انى لم استوعب تلك الطريقة الغريبه فى النصب .. هناك مائة الف طريقة .. مالذى يستدعيه ليفعل ذلك ؟؟ هنا قام فجأه واصر على ان يرحل .. لايزال يبكى .. امسكته والححت عليه ليجلس الا انه ابى واصر على الرحيل . مضى اليوم سريعا .. هأنا اجلس مجلسى المعتاد امام التلفاز لأضيع بعض من وقتى . او لأكن صادقا لأضيع وقتى .. فليس لدى ما افعله . رن جرس الهاتف بصوته المعدنى اللعين رفعت السماعه فى تملل واقول بصوت ناعس ( الوو ) وعلى الخط الأخر اجد صوت انثى رقيق لعوب يضحك فى إغواء واضح وتقول ( حسنا ايها الرقيق اريد التحدث معك بعض الوقت .. واظن ان جدولك غير مشحون نظرا لأنك تشاهد التلفزيون الان لتضييع وقتك الثمين ) وتضحك ضحكه زدات من صوتها إغواء .. لم ارد فقد بهت كيف تعرف انى اجلس اشاهد التليفزيون .. وكيف تعرف خواطرى .. طالت فترة صمتى لأجدها تكمل وقد اتخذ صوتها نبرة من الجديه الخفيفه ( حسنا اريد مقابلتك الأن فليكن الميعاد فى كازينو ( .......... ) بالمعادى .. سأنتظرك بعد ساعه من الأن .. سلام ) | ||||
|
|
|
10-02-08, 04:56 PM
| #15 | ||||
| كاتب في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| كعادتى الدائمة لم اشغل بالى بأسئلة عقلى الكثيرة .. ولكن خاطر ما اتانى بعد هذا الموقف .. جلست اضحك بعض الوقت ذلك اللعين ( مصطفى ) لقد فعلها بى وجعلنى اظن انه أنثى .. انتبهت الى ان الوقت يجرى بى .. شىء ما يدفعنى للذهاب لذلك الميعاد .. هأنا اقف امام باب الكازينو بأضواءه الليلة المبهرة .. ادخل فتنتابنى تلك القشعريره الغريبه .. الصورة العتيقه فى ذهنى ان الكازينو هو مكان تتجمع فيه الشياطين .. يجلسون يخططون ماذا سيفعلون ببنى البشر اليوم .. لكن ما رأيته جعلنى اضحك على فكرتى الساذجه .. انه مكان غاية فى الهدوء .. هناك على تلك الطاوله فى اقصى اليمين يجلس رجل يداعب ابنته الصغيرة .. اما بجوار الباب .. اترك بضعة امتار تجد سيدة فى الخمسين تدخن فى شراهه ويجلس امامها شاب فى العشرين يبدو من منظرة ان يتلاعب بها .. اتشم معى تلك الرائحه الغريبه ... على صوت الطبول الخفيف .. تلك الرائحه .. انها من الماضى .. ظللت فى غيبوبة مع تلك الرائحه الغريبه حتى قطع افكارى نادل شاب وسيم الملامح يكشف عن صف من الأسنان المعتنى بهم جيدا .. ( مساء الخير يافندم .. فرد ولا فردين ؟؟) تلعثمت كطفل صغير .. وقلت فى شىء من الخوف ( اظن ان شخص ما ينتظرنى هنا .. اليس هذا كازينو ( .........) ؟؟؟ رد على بصوت واثق .. ( ممكن اعرف اسم الشخص ؟؟) تنبهت فجأه الى اننى لا اعرف اسمها او ا شيىء .. لست بهذه السذاجه حتى اخبره بأنى انتظر تلك السيده التى تكلمت معى على الهاتف منذ ما يقرب الساعه .. بل وأؤكد عليه انها تنتظرنى .. صمت ولم ارد .. وقتها شعرت بإحراج بالغ وشعرت فى الرجوع من حيث اتيت .. وفجأه شعرت بتلك بيد بارده توضع على كتفى .. التفت فى سرعه .. لأرى .................... "بعيدا انتى تنسابين والأنظار تفترسك .. وداعا طفلتى السمراء حقا سوف افتقدك " كيف اصف ... الأن اشعر بإنقباض فى معدتى .. ذلك الشعور الغريب .. دقات قلبى تتسارع .. يندفع الدم فى سرعه الى مخى .. ذلك الغثيان البسيط ... " ومهما كنتى او صرتى ... احبك مثلما انتى .. فلا تتغيرى ابدا .. وكونى دائما انتى " اذا وصفت الجمال فى اعطيها حقها .. انت تعرف ذلك الجمال الغريب .. ليس ذلك الجمال الصارخ .. او ذلك الجمال الهادىء .. انه التفرد فى الجمال .. تبدأ ايام الحلم .. اطفال تغمرنا النشوة .. نتبادل الفاظ خجلى ... التذ بارءة ضحكتها .. اجتر عبير سذاجتها وتجاهد كى تبدو انثى .. واكافح كى ابدو رجلا ... اشعر انى رأيتها من قبل .. تلك الحاله الغريبه التى تنتابنا من حين لأخر .. انت كنت هنا من قبل .. قابلت نفس الأشخاص .. ( ديجا فو ) ااااه اعرفها .. انها نصفى الأخر .. تنظر لى بوجه طفولى وعينين سماويتين .. ااه توقف يا قلبى قليلا .. احاول ان انطقروحها الجمت لسانى .. ابتسمت فى حرجه .. فجاه تحول شعورى وتحليقى فى سماء الحلم .. الى هاجس مخيف .. لا اعرف لماذا شعرت فجاه هكذا .. بدات ازوم بشفتى .. الأن لا ارى احد حولى .. اقف بين شواهد القبور .. ينتابنى دوار مفاجىء .. ارفع يدى من حولى كى استند على اى شيىء .. لأجد يد تمسك يدى التفت يعينى لأجدها تضحك بوجهها الطفولى العابس.. وفجأه يتحول وجهها الى هيكل عظمى يتساقط منها الدود النتن .. وصوت ضحكتها يتردد حولى .. اصرخ فى رعب .. فجاه اعود للواقع لأرانى لا زلت هنا على ارض الكازينو الكثير من الوجوه تحملق فى .. استند على شابين من العاملين بالكازينو .. اعتدل واشكرهم فى اسف .. ناظر حولى ابحث عنها .. وكالعادة .. لا اجدها .................. "ورغم ضراوة الأشواك قد احسست بالألفه .. لقد كانت تصارحنى بما قد كان فى امسى " اجلس مجلسى المعتاد اما الجهاز اللعين الذى بت اعتقد انى سأحطمة فى اى لحظة .. ولأول مرة اشعر بالهاتف كأنه نجده .. يرن فى صخب ليقطع جدار السكوون .. ارفع السماعه فى لهفه لأسمع صوت مصطفى صديقى وهو يقول بصوت يملؤه الخوف ( انها تريدنى .. لقد جاءت لى انا .. انقذنى ارجوك .. انها تعرف اننى هنا فى البلاد .. لقد تركت عالم الظلال وجاءت لى انا ... انقذنى ..... .............صوت ارتطام .....( صمت ) | ||||
|
|
|
14-02-08, 10:41 PM
| #16 | ||||
| نجم روايتي وعضو قي فريق الترجمة
| حـــــــــــــــلوة أوى دراك مستنيين التكملة فيه شبه بين اسلوبك و اسلوب الدكتور احمد خالد توفيق .... بس دة لا ينفى تميز اسلوبك .. رااااائع أعجبنى هذا المقطع :- وتجاهد كى تبدو انثى .. واكافح كى ابدو رجلا ... منتظرين التكملة بشوق | ||||
|
|
|
14-02-08, 10:47 PM
| #17 | |||||
| كاتب في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ارجو عرض مذكرات منتصف الليل لسيدنى شيلدن | magicprincessezo | طـلـبـات الـكـتــب | 3 | 08-08-13 11:07 PM |
العرض العادي
