قــصـــة قــــســـم وهـــــرة *مميزة ومكتملة*

[عيون الرشا]

بترسكاتيش
مئة هلا ومنورة
متابعة طيبة مع الاحداث

موناليزا
نقاط مهمة ذكرتيها عزيزتي ..ولكن دعينا نرفع الستار ونراى من سيحدث من احداث ..وهل ستنجح سعاد في خططها الشريرة .

فاطمة
شكرا عزيزتي على التشجيع
بالمناسبة اتوجهت الي دعوة في حضور حفل تكريم الدرع الثقافي العراقي للادباء والكتاب العراقيين يوم الخميس المقبل .
متابعة طيبة عزيزتي مع الجزء الاخير

احباب
بعد وكت من عمرج قلبي
الجزء الاخير راح يكون طويل ..يعني اطول من المعتاد ..
وان شاء الله النهاية تكون موفقة ..طبعا لا تنسين تحضرين الكلينس من هسه ..

هبه
تخمينج جدا قريب فيما يخص سعاد ..
لكن دعينا نشاهد مدى قربه .
متابعة طيبة مع الجزء الاخير

نسيم الغروب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عزيزتي هذه القصة كتبتها قبل عام ويمكن ان تتخيلي مدى الاسلوب الذي طرى على على مدى اشهر من القراةءة .زحاليا انا في صدد كتابة رواية كاملة ..وان شاء الله تنال اعجاب النقاد لكي يتم نشرها في احد دور النشر ..

سون
ربي يخليج يا غالية
وما يحرمني من تواصلج .
شكرا على تفائلك ..هذا ما احتاج اليه فعلا .
متابعة طيبة مع الجزء الاخير

اما هذه القصة ..فما هي الا مسودة يمكن اعتبارها .وذلك لقلة احداثها رغم نضوج فكرتها .
متابعة طيبة عزيزتي مع الجزء الاخير

[عيون الرشا]

الجزء الاخير
اخذت تدورحول نفسها تحت ظل اشجار البرتقال وهي بفستان ابيض طويل وقد ارتسمت البسمة على شفتيها ..فالحب يجعل منا أطفال فكيف الحال أذا كنا أطفال في الداخل ..وما هي لحضات حتى تركت نفسها تهوي بخفة نحو العشب غير ابهة لخصال شعرها المنتشر بشكل عشوائي على جسدها الرشيق ..اغمضت عينيها وما زالت البسمة معلقة على شفتيها ..وهي تشعر باشعة الشمس تكاد تخترق جفنيها المغلقتين على عينيها الكبيرتين ..إنها في عالم اخر تفكر وتحلم ..قسم ..زوجها ..إنها تعلم الان ما معنى ان تشعر بالعاطفة نحوه ..في الامس كانت تود ان تتحرر منه والان قد باتت لا تعرف معنى لحياتها دون وجودها بقربه ..عجيبة هي الحياة ومفارقتها ..لحضات مرت وبينما هي في غمرة الحلم حتى شعرت كأن نور الشمس قد حجب عن جفنيها واحتل ظلام بدله ..فتحت عينيها لتجد شخص يرتدي جلابيه يقف قربها..وما هي لحضات حتى تهجم عليها ..وبين صدمتها والذعر ..لم تجد نفسها غير إنها مقيدة بجسده المتهالك عليها وهي تسمعه قائلا " إنه الحل الوحيد لجعل قسم يطلقك فتكوني لي حبيبتي " ..اخذت تصرخ وهي تدافع عن نفسها بكل ما اوتيت من قوه ..لكنها في النهاية جسد ضعيف امام اعصار ثائرياخذ منها براءتها ليتركها حطام متناثرلا يستطيع ان يجمع احلام قد قتلها بجريمة لا تغتفر تكون هي ضحيتها ..اخذت تصرخ ..لكن من قد يسمع ..فقد طارت العصافير التي بنت اعشاشها على اغصان الاشجار وكان عدو قد قدم وهم في حاله انذار ..ثم ليخيم الصمت المكان فتكون الصبية ذات السادسة عشر بفستانها الابيض الذي خالته في حلمها كفستان عرس قد تغير لونه ليرسم وشم عار وخطيئة تغير احلامها الوردية إلى واقع مظلم كظلمة ليل ليس فيه قمر او نجوم ...
23
وضعت وهرة راسها في احضان امراءة بخصال شعر فضي مشعث وانف كبير ببشرة سمراء غامقة ...إنها سعاد ..تلك المراءة التي كانت قد فطنت لوهرة الكثير من امور الحياة ..ورسمت لها خطة تسير عليها لتنال حرية كانت تودها ..لكن الصبية المسكينة لم تعلم إنها مجرد اداة لانتقام لها ..وقد انجزت سعاد الكثير من خطتها بفضلها ..وها هي قد ضربة الضربة القاضيه بخبث غادر ..فبعد ان جعلت من وهرة فتاة يهواها جوهر وقسم ..اخذت تقرء على عقل جوهر فكرة كان يرفضها ولم يتصور ان يصل الحال به إلى أتخاذها يوما ما ..فبعد اصابة قسم واعتناء وهرة به أخذت سعاد تخبر جوهر بأن قسم سيحضى بمعاشرة وهرة وفرصة ان يطلقها ستكون مستحيلة عندها سيغدو وحيدا متالما بقلب محطم وان عشق حياته سيذهب لاخر ..وهرة تلك الفاتنة التي يتمناها اي رجل ستكون لقسم زوجة قلب وقالبا ..وان كان يريد الفوز بها فلابد من ان يخطو خطوة جبارة ليحل هذا .وما هي الخطوة إلا ان يعاشرها حتى وان كان عنوة عندها قسم سيطلقها فتكون له وهي لن تتوانى عن مسامحته لمَ قد اقترفه بحقها ففي النهاية ستكون لمن يستر عليها ..هذا ما زرعته سعاد في ذهن جوهر ليذهب بعد اقتناعه وهو في قمة غيرته عليها وتهوره مستغلا مكان تواجدها الذي اعتدات عليه ..وحيده في احضان ام لها منذ الصغر ..الطبيعة ..فينهال عليها كضبع يفترس غزال في قمة عنفوانه وفرحته ..هذا ما فعله جوهر رغم ما وجد منها من رفض وصراخ لكنه ابى ان يستسلم متزعما ان ما يفعله يصب لصالحهما ..
-" ماذا سافعل ؟ " قالتها وهرة بصوت خافت وهي خائرة القوى ..فبعد ما حدث لم تجد إلا قدماها تقودها إلى سعاد التي كانت تبتسم بخبث بعيدة عن انظار من وثقت بها ..
-" لا شيء عزيزتي ..دعى ذلك الحيوان يكمل ما كان في تفكيره ..انه بما فعله يظن ان قسم سيطلقك لتكوني له وان صح هذا فبالتاكيد سترفضيه ..لانك لن تقيدي نفسك من جديد مع اخر من هولاء الاوغاد " قالتها وهي تلامس خصال شعروهرة المتموج ..
-" بعد ان ظننت ان الحياة قد ابتسمت لي من جديد عادت تغدر بي كما في الماضي " ..قالتها ودموع ساخنة تشق طريق على وجنتيها الذابلتين .
-" ما الذي تقصدين ؟ " قالتها سعاد وهي تقطب حاجبيها .
-" احساس جميل ..فانا بت اكن لقسم احساس جميل ..اظنه الحب ...لكن الان لا اعلم ما سيكون مصيري " ..
-" وماذا عنه ؟ .."
-" نعم ..أنه يحبني بصدق فقد شعرت بهذا .." ..زادت البسمة الخبيثة على ملامح سعاد وهي تسمع ما افصحت عنه وهرة ..فهي الان قد تاكدت مما قد خططت له ..فقد ضربت عصفورين بحجر واحد ..قد مزقت قلب قسم بما فعله جوهر من جهة ..ومن حبه لوهرة الذي سيبات جرح يتوغل في اعماقه وحسرة يشعر بها في ظلمة ليالي قادمه ..ونوفه تلك المراءة التي تكرها بشده ستألمها بما ستجده من ولديها ..وهذا ما حصل بالفعل ..فقد شعرة بحرقة في فؤادها وهي علمت ما علمته من جوهر الذي افصح عما فعله امامها ووالده وقسم ..لتكون صفعه قوية تلقتها من ولدها الذي طالما وجدته طفلا مشاغبا لكنه قد لا يتبع خطوات لشيطان يوما ما ..فتكون نهايتها شلل نصفي راقده في السرير تقوم على خدمتها ابنتيها بالتناوب ..اما زوجها فقد بات كمن كسر ظهره ..وغدر من الخلف ..شرفه ..شرف أبنه قسم ..لكن شجاعته ابت ان يرفع السلاح ليقتل ولده المذنب بخطيئة لا تغتفر لكنه أكتفى ان يتبرأ منه طوال حياته وان لا يراه بعد الان في القرية ..اما قسم فقد اطلق حرية وهرة ..شاعرا بالغدر من حب كان قد نمى ناحيتها وهو لا يعلم إنها كانت ضحية لم يكن لا حول لها ولا قوة .و عندما حاولت الدفاع عن نفسها لم تجد منه غير ان يرفع سلاحه في وجهها بنية قتلها لكن والده اوقفه بحجة ماذا يمكن ان يدلي به للشرطة أن فعل هذا ..أسيقول أنه دفاع عن الشرف ولكن من المعتدى .. شقيقه !! ..عندها ستكون فضيحة تنتقل من جيل إلى اخر ..
وبين كل هذا اعتلت ضحكات خبيثة في حجرة كئيبة ..إنها ضحكات سعاد ..فقد انتقمت شر انتقام وحققت ما كانت تصبو اليه ..وهي تتذكر الماضي قبل خمس وعشرون عاما ..عندما كانت صبية في الخامسه عشر واحبت رجل من عشيرة اخرى لكن والدها وشقيقه ..والد قسم ..قد رفضاه عندما تقدم لخطبتها .. ولم تجد هي إلا ان تتزوج سرا عن اهلها محاولة الهرب منهم لكنها لم تفلح ..وعندما انكشف المستور ..قام والد قسم بقتل من احبته ..وعندما حاول قتلها هي الاخرى خذلته شجاعته, لكنه لم يعفيها دون عقاب فسجها في حجرة كئيبة كسجن لها مدعى إنها قد ماتت ..وبعد اشهر تفاجى ان زوجته نوفه تخبره إن سعاد تحمل جنين في احشائها ..فلم يجد غير ان يعتمد على زوجته في التخلص من هذا الجنين الذي يشكل في عينه عار ..عندها قامت نوفه بحرمها من الطعام في الوقت الذي كانت بامس الحاجة له ولجنينها الذي باتت تراه يمثل لها هدف لحياتها بعد ان قتل من احبته ..لكن بعد ان اصبحت خائرة القوى دون طعام عدة ايام كان سهل على نوفة الدخول إليها وتوجيه لكمات وضربات لبطنها محاولة تسقيط ما في احشائها ..وقد نجحت ..اسقطت الجنين عنوة ..لتترك سعاد محطمة ..دون حلم ..فاقدة الحب من رجل وطفل يكون أنيس لها ...هكذا كانت قسوة نوفة التي عرفتها سعاد منذ اعوام ماضيه ..ومع الايام باتت تعيش سعاد على امل ان ياتي يوم تنتقم من نوفة وزوجها الذي هو شقيقها ..قاتل من احبته ..وقد أمنت أن ماجرى لحسام ..الابن البكر لشقيقها ما هو إلا الكاس نفسه الذي شربه زوجها عندما مات من اجل الحب ..فكما مات من احبته على يد شقيقها هاقد مرت اعوام ليموت ابنه بنفس الطريقة على يد شقيق وهرة ...أما انتقامها من قسم وجوهر ما هو إلا إنتقام لطفلها الذي قتل دون ان تسمع صرخته في الحياة ..
إنها تعلم ان ما يصيب قسم وجوهرهو يصيب نوفه ...وها قد نجحت بانتقامها مستغله وهرة التي خالتها إنها كهديه تمنحها الحياة لتنفيذ انتقامها ..استسلمت سعاد لنوم طويل لا تصحو منه في الصباح التالي ..والايام التي تليها..
اما وهرة فقد نالت تلك الحرية التي طمحت لها لكن بعد وقت متاخر ..عادت لبيت والديها تسكن مع جدتها حاملة ذكريات مؤلمه .. ما حدث لها في ذاك المكان و الدار دون ان تفصح به لاحد ...عادت تلك الطفله إلى دارها ....وشجرة البرتقال التي احتلت باحته ..بعد ان خرجت منه تحت حكم ظالم ..حكم الفصليه ..لتعود تحت حكم اظلم ..عار هي ضحيته ..
سارت بقدميها العاريتين على العشب وهي تشعر بقطرات مطرنيسان تنهمر على جسدها النحيل ..أغمضت عينيها وهي تفتح ذراعيها لكن دون بسمه على شفتيها وانما دموع ساخنه تشق طريق على وجنتيها ..ها قد عادت إلى البدايه دون برائتها ..دون بسمتها ..دون احضان والدتها ..وهي تدرك معنى الموت ..الحقد ..والانتقام ..وان الحياة قد لا تكون عادلة مع الاخرين .

تمت بعون الله
بقلم
رشا الصيدلي

[عيون الرشا]

احبائي
هنا ينتهي مشورنا مع هذه القصة التي اتمنى ان نالت شيء من اعجابكم .
شكرا لكل من رافقني ..شكرا لك من كتب لي كلمة ادخلت سرور في قلبي ..وشكرا لكل من تابعني من بعيد .
شكرا لكم جميعا .
لقائنا هنا انتهى ..لكن هناك لقاء اخر ان شاء الله يتجدد مع حكاية جديدة وقصة ان تنال الرضا كتبتها قبل اربعة اعوام مضت ..هي قصة
الأقتراب من اليأس ...( قصة حبيبان ..جمعتهما الحياة وفرقهما القدر ..فهل من لقاء ؟ ).
تحياتي
رشا الصيدلي

[بترسكاتش]

برغم من أنا ماخطته يداك ..رائعه ياعزيزتي..ولكن كنت أتمنى أن تظل سعيده فالأخير >>خياليه البنت
سعاد وأخير أنكشف السر ..وهوره عادت لها حريتها لكن مافائدتها إذا كانت أليمه ...
عزيزتي شكر لكي أستمتع واااااااااااااااااااااااا يد بقراءه الروايه وبنتظار الروايه القادمه ..
تيك كير^^

[فاطمة كرم]

رشا مش قادره اقولك شكرا على النهايه لانها نهايه ظالمه جدا
كل ابطال قصتك ابرياء حتى وهره ضاع شرفها الصراحه النهايه
خنقتنى جدااااا المجرمين هما نوفه وزوجها لكن الباقى ملهمش ذنب
فى انتظار جديدك رشروش بس بلاش النهايات السوداويه دى يبقى فى حزن
بس على الاقل بسمة امل
ومبروك على التكريم يا جميل اتمنى رؤية اعمالك الحديثه
سلام وشكرا

[فتووونه]

رااااااااااااائعه انتي يارشششا

كتبتِ ف أبدعتِ

نهاية مؤلمه بالفعل ...

آعجبتَ بقلمكِ يا جميلة

وكلي شوق لقراءة قصتك التالية

مع أصدق دعواتي

ششكرا لك

[monaliza1971]

شكرا رشا القصة جميلة رغم نهايتها الحزينة

ولكنها كانت متوقعة فصعب ان تحيا وهرة مع قسم وينسوا كل الذي مضى

او ان تنجب منه ويكون ابنائهم خالهم قاتل عمهم وحاول قتل قسم مرتين

طبعا الخطأ لذلك للاعراف والاحكام الخاطئة التي تجور على ناس ليس لهم ذنب

ولم يقترفوا اي خطأ ليتحملوا ذنب غيرهم

ذكرتني قصتك بحادثة قرأتها حدثت في باكستان بالفعل ولكنها افظع واشنع

عندما احب شاب في الثانية عشر من العمر فتاة من قبيلة اخرى اعلى مستوى وهيبة من قبيلته

وفعل معها الفاحشة وعندما علم اهل قبيلتها بذلك فحكموا على اسرته

اتعرفون بما حكموا به ان يتم الاعتداء على شقيقته الشابه امام جميع افراد القبيلتين

وتم تنفيذ ذلك واعتدى عليها اربعة من افراد القبيلة الاخرى امام الجميع وابيها واهلها

وقبيلتها كلهم حتى امام الصحافة التي لم يصدقوا ما حدث وخصوصا ان لا احد من اهلها استطاع الاعتراض على الحكم

ربنا يستر على الجميع ويحفظنا من العادات الجاهلة والمتخلفة العقيمة

ارجع الى القصة اختي

لااعتقد ان وهرة مظلومة فهذا ما جنته يداها عليها الم تغوي جوهر لمدة اربعة اعوام

وتتفن في اغواءه وفتنته فهي تلام على ما حدث لها كما يلام جوهر

واخيرا اكتشفنا ما حدث لسعاد وسبب حقدها على اخيها واسرته

ولم حاولت تدمير الجميع كما دمروا حياتها وحرموها من زوجها وطفلها


رشا في انتظار قصتك الجديدة ان شاء الله وتكون نهايتها غيرمأساوية مثل هذه

[~sẳrẳh]

المبدعه رشا

نهاية اعجبتني كثيرا فانا اميل للواقعيه :45:>>> اظن الكثير يخالفني
اعلم بان النهاية مؤلمه قاسية ولكنها نتائج طبيعية للاحداث توقعت موت وهرة او احد الاخوين
ولكنك ابدعتي في اختيار نهاية غير متوقعه ..:44:

دائما ماتفرض الحياة اشياء لاتصدق ولكنها واقع .. واظن هذة الكتابه تصف حكاية واقعيه او مشابهه لها ..
اوربما وصفك ونزفك صور لي ذلك ..:41:
الحكايا دائما نتائج تجارب من الواقع .. طرحك مميز للقضية في قالب الرواية ..

انتي كاتبة ناضجه تشهد كتابتك هذه وواقعيتك بصمه تميزك عن غيرك ..:icon30:

بورك فيك وهنيئا لروايتنا وروايتك ..

انتظر القادم بشوق بعد نهاية الترم ونحن النهاية ليست بعيده ..

روايتي دائما ملتقى المبدعين نحن اسرة واحده فاهلابك بيننا >>>




كوني بخير

[julia5]

merci pour l'histoire , mais s'il vous plait essayer d'éviter le style du tragedie. en général je trouve votre imagination vivace meme si la vie n'est pas bonne avec "hira" , tu es brillante et bonne continuation.

[Meis]

نهــايـــه غيـــــــــــر متـــوقعـــه اطــــــــلاقــــــــــــ ــــــا






مؤلمـــه


يمكــن فعــلا هو هــذا الــي جنتـــه ايديــهـــا

بـــس هيــه كــانــت ضحيــه من البـدايــــه

ضحيــة مجتمــع و بعديـــن ضحيــة سعــاد


يعنــي اتصــور انــو انتــي قسيـتـي عليهــا شـويــه

<< متــاثــره هـــواي

قلـتلــج مــن البـدايــه انــو ماريــدهــا حــزيـــنــــه



قســـــــم


مسكيــــــــن بــس هــم قــاســي

يعنــي لــو كــان ســالهــا شنــو صــار<< لا بالله؟


و ام قســم تستــاهــل



...

النهـــايـــه كثــيـــر حــلــوه

لكــن كنـــت اتــوقع انــو لســه بكيــر على النــهــايــه

و اتصــور لــو فصــلتــي احــداث النـهــايــه اكثــر كــانــت راح تصيــر احــلا

ومــؤاثــره اكــثــر


بــس علــى كـــل حــال هيــه روعــــه:44:


..

منتضــريــن علــى احــر من الجمــر الــقصــه الجــديــده


امتعتينــــا




...