08-07-10, 06:15 PM | #1 | ||||
نجم روايتي
| روايتي من واقعنا الحياة الحقيقية مليئة بالمواقف والقصص فلكل انسان قصة ، نسمع كل يوم ونشاهد عشرات القصص إن لم تكن أكثر . هذه الصفحة ستكون مقرا لتلك القصص الواقعية ، قصص سمعناها أو شهدناها ، قصص تركت في نفوسنا أثر عظيم ، قصص هادفة تكون للناس عبره . قصص تكتبها أقلامنا لا أقلام سوانا ، فمرحبا بكل قلم يحط رحله هنا ليدون بواسطته ( قصه من واقع الحياة ) . سأبدأ بهذه القصة وهي قصة واقعية بكل ما لهذه الكلمه من معنى . سمعتها منذ زمن بعيد ، لا أعلم ما سبب تذكري لها اليوم . قصة مؤلمة جدا لكنها واقع لا خيال ، قصة تمثل كل جشع الدنيا مقابل ضعف الحال . ما زلت أذكر كيف روى لنا القصة ، بقلب موجوع وصوت حزين ، مثقل بالألم . أتعرفون هذا الرجل الذي يهابه الكثيرون لماله وجاهه ؟ هذا الذي لا يجرؤ أي إنسان عادي على مخاطبته لا احتراما وتقديرا لشخصه بل خوفا من بطشه . هو من قتل صديقي ، قتله بدم بارد ، دون استخدام خنجر أو سيف . قتله بأسلوب آخر ، بطريقة محترفة تدل على احتراف تام ومهارة قلما يجدها المرء لدى إنسان آخر عداه . كان صديقي إنسان بسيط ، بكل ما لهذه الكلمة من معنى ، عرف بين الناس بطيب أخلاقه ، أحبه الجميع لحسن خصاله . لم يحسن صديقي هذا من صغر سنه سوى صيد السمك ، كان بارعا في مهنته لذا قام ببناء حضره ، ( وهي عبارة عن مساحة معينة من البحر يستأجرها صيادي الأسماك من الدولة لقاء مبلغ سنوي من المال يدفع كضريبة للدولة يشيدون فيها مصائد خاصة بهم ) . ليصطاد منها السمك فيأخذ منه حاجته وما زاد عن حاجته يبيعه في السوق ليحصل لقاء بيعه على المال الذي يعيش منه هو وأطفاله . كان الموقع الذي أقام عليه مصائده موقع ممتازا جدا ، هذا ما مكنه من اصطياد الكثير من أسماك الصافي ذات الجودة العالية بكثرة . اشتهرت ( حضرته واشتهر سمكها ) وبات الجميع يتحدث عن تلك المصائد الرائعة وعن أسماكها اللذيذة وعن الصيد الوفير الذي يجنيه منها . شاء القدر أن يدعى رجل غني من النخبة لمائدة أحد موظفيه فتذوق على تلك المائدة سمك شهي وطازج له مذاق فريد من نوعه ، أعجبه مذاق السمك فبدأ في طرح الأسئلة على موظفه حول كيفية بلوغ هذا السمك مائدته . أخذ ذلك الموظف يشيد بالسمك وبحضرة ذلك المسكين واصفا إياها بالحضرة التي تدر الذهب . ما إن أنهى ذلك الثري وجبته حتى طلب من موظفه أن يقوده لمكان الحضرة وهذا ما حدث فعلا . جلس الثري وعامله على الشاطئ يترقبون مقدم الصياد . بلغ الصياد الساحل فدخل إلى حضرته وأخذ يصطاد السمك منها بالشباك الخاصة إلى أن اصطاد كل السمك الموجود فيها والذي ملأ حقيبة السمك الكبيرة التي يحملها ، أنهى عمله فغادر الحضرة متأنيا . ما إن بلغ الشاطئ حتى وجد الاثنان بانتظاره ، خاطبه الثري طالبا منه رؤية السمك ليشتري منه ، فقال المسكين له بأنه لا يستطيع أن يبيعه السمك لأنه لا يحمل ميزانا ليزن له ، فأصر ذلك الثري على رؤية السمك ، قائلا بأنه إذا أعجبه السمك فسيصحب الرجل إلى منزله ليبتاع منه ، أمام هذا الإصرار ، أنزل الصياد حمله الثقيل على الأرض ، مستخرجا منه بضع سمكات ليريها لذلك الرجل الثري . ما إن أبصر ذلك الثري تلك السمكات حتى تغير كل شيء . تبدل أسلوب حديثه من اللطف إلى التهديد وأخذ يتوعد المسكين قائلا : - بدءا من هذه اللحظة باتت هذه الحضرة ملكا خاصا لي ، اذهب ولا تعود ثانية إلى هذا المكان مطلقا . انشده المسكين وقال : - إنها مسجلة باسمي أنا والكل يعلم هذا . فأجابه الرجل بغلظة : - بل هي ملك الدولة لكنها لي الآن ولا شيء مما تراه الآن هو ملكك . أطرق الرجل برأسه بعد أن عرف شخص مخاطبه من مرافقه وقال : - إنها مصدر رزقي الوحيد ، إنها قوت أطفالي ، إنها عماد داري . لم يكترث متحجر القلب لتوسلاته بل زاد بقوله : - دع هذا السمك الذي اصطدته في مكانه وغادر المكان فورا ، فهذا السمك اصطدته من ممتلكاتي دون إذن ، إذن هو ملكي . لم يصدق الرجل ماتسمعه إذناه ، لكنه لم يكن قادرا على مواجهة رجل مثله ، إنه رجل فقير وحيد بينما الآخر ، رجل ثري ذو نفوذ وقوة وبطش ، محاط برجاله الذين لا يسعهم إلا تنفيذ أوامره حتى وإن كانت الباطل بعينه . ترك الرجل صيده أرضا ، وسار بضع خطوات على الرمال بقلب مثقل ليسقط على الأرض ميتا . موت الرجل لم يكفي ذلك الثري ، موته لم يردعه أبدا عن أخذ قوت أطفاله الذين باتوا يتامى بعد أن قتله ورمل زوجته . سمعت الكثير من الناس وهم يتحدثون عن فعال ذلك الرجل وعن سطوه على الكثير من أملاك البسطاء بنفوذه وبطشه . عندما بلغ مسمعي موت ذلك الثري بعد مضي سنوات طوال قاسها في عذاب المرض الشديد ، دون أن يجد دواء ناجعا لدائه العضال ، قلت سبحان الله كثير من الناس يظلمون الضعفاء لأجل المال ويعيثون بالأرض فسادا ، وينتهي بهم المطاف معذبين في الدنيا قبل الآخرة . جمع المال ورحل عنه ،ترك كل أمواله لأبنائه الذين هم ورثته . جمع المال في الدنيا وكنزه فهل سينفعه هذا المال في آخرته ؟ التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 04-07-13 الساعة 09:17 AM | ||||
08-07-10, 10:28 PM | #2 | ||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء وأميرة الخيال وشاعرة متألقة بالقسم الأدبي
| منذ فترة كنت افكر في الفكرة ذاتها قصص من واقعنا هل تسمح لي بنقلها لقصص القصيرة .. وان يتغير العنوان لـ روايتي من واقعنا .. ضمان اشكرك وساعود بالكثير من القصص .. من واقعنا واولها (الباب المفتوح ..) | ||||||||||
08-07-10, 11:45 PM | #3 | ||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء وأميرة الخيال وشاعرة متألقة بالقسم الأدبي
| الباب المفتوح انا وزميلتي في عمادة الكلية .. في اول مرة وجدنا الباب مفتوحا فاستبشرنا خيرا .. وما ان سلمنا على السكرتارية .. واخبرتها اننا نريد العميدة ... كان جوابها ( ليست في مكتبها ) وحتى لم ترفع عينيها لنا.. سالتها .. متى ساجدها ؟؟ ردت علي .. لا تدري .. حدثت نفسي ربما سنجدها بعد محاضرتي التالية بعد ساعتين .. عدنا.. الموظفه في مكانها .. والباب مفتوح .. سالتها . هل عادت .. كان ردها .. لا وعندما اردنا الخروج وجدنا سعادتها تدخل مكتبها .. ابتسمنا لـ سكرتيره نريد الدخول .. قالت لنا .. لحظة ! ( وكاله بدون بواب) .. قلت لها لماذا الا نستطيع الدخول ؟ قالت الان لا بعد قليل سيكون الاجتماع ... سالتها :اذا لم يكن هناك اجتماع هل سأنجد سعادتها حتى نتحدث معها .. قالت (اكيد الباب مفتوح لكم في اي وقت ) وفي كل وقت لا نجدها الا في اجتماع .. الباب مفتوح والسكرتارية القفل هكذا اخبرت سعادتها فابتسمت لم نستفد من لقائنا شي سواء حقيقه واحدة ليست الابواب المفتوحه للدخول :45: | ||||||||||
09-07-10, 12:53 PM | #4 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| ضمآن شكراً لك على الموضوع و على القصة >>> لعلنا نتعظ مما حدث و يحدث على الأرض ... soon المشكلة دائماً فى الأبواب المفتوحة فى الظاهر :crazy: عنا و عندكم الخير ... | |||||
09-07-10, 04:45 PM | #5 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| ق . ص . ج بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إليك واحدة من قبلي لتصطف مع صفوف القصص القصيرة فرحة بتواجدها مع أقران من مثيلاتها (الورقة ) بين الأضلاع واللحم ومجرى الدم فوهة كبيرة يطوف بداخلها الإحباط واليأس تنهش في طموحي نهش . ألوم نفسي قائله : ما الذي قدم بي إلى هنا كان حري بي سماع ما قاله لي الآخرون فأنا فاشلة وسأبقى فاشلة للأبد . بصوت خافت وناعم حدثتني فتاة . رفعت بصري للأعلى لأرى صاحبة الصوت الرقيق فوجدت الفتاة شديدة السمرة تقترب مني بخطوات رشيقة تتجه يدها إلي لينسل مابين قبضتيها من أوراق في أحضاني قائله : أنتِ الطالبة المنتسبة أليس كذلك . طأطأة رأسي بالإيجاب . ابتسمت لي بابتسامه لطيفة غيرت مجرى بؤسي لبتهاج رطم الفوهة التي تنصف صدري . روائية طموحة : شكراً جزيلاً . لا أعرفها ولا تعرفني ولكن الحب في الله جمعنا. لك مودتي روائية طموحة | ||||
10-07-10, 03:55 PM | #6 | ||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| جلســـــــــــــــــــه قبل سويعات ..جلست انا وجلست هي وجلس هو وبجانبه زوجته وابنته هي وهو جلسا يتحدثاان وطال حديثهما وتطرقا الى احاديث كثيره وامووور كثيره يتحدثان وكانهما هما من يعرف الصح من الخطا تناولو في احاديثهما الكثير من الاشخاص وتحدثو عن كل عيوب هؤلا الاشخاص متناسيين حسناتهم يا الاهي ايعقل ذلك ... ان من يتحدثون عنهم اشخااااص مقربين منهم ومن زوجته هو الا يراعي شعور زوجته الجالسه الا يراعي شعور ابنته ..كذالك هي اخذت تنبش بالماضي امامهما وتخبر بماكان من افعال مشينه قد مضت واندثرت ..لماذا اصبح الناس الان يتحدثون ولا يخشون شيء يعيبون في فلان وعلان ويضعون الحلول له دون ان يصلحو حاله الحديث هو كل ما يملكوون ضاق صدري ووددت ان اغادر المجلس ولم استطع لاستضافتي لهم في مجلسي اردت ان امنع ما يتحدثون به بكلمات تعذر الغائب ولم اجد الا هجوما اكبر على اؤلاءك الاشخاااص التزمت الصمت وانا كارهه فلادعهم ربما يصلحون العالم بحديثهم وفي الختام قام وقال سبحانك اللهم وسكت ينظر الينا يعلم ان ماكان يقوله قد اثم عليه تفوهت اخيرا وقلت :لو كنتما اليوم صائمين لافطرتما ارتعدت والتفتت لي وقالت:لو لم يكن ما نتحدث به حقيقه لما تحدثنا اما هو التفت لزوجته وقال حسبي الله عليك انت السبب ولم يكن ذنبها الا انه بدا باخيها :: :: :: :: ودمتم وديمه العطا | ||||
10-07-10, 09:28 PM | #7 | ||||
نجم روايتي
| ************** مـــــــــــــــاتفكر عليه تحصل عليه*********** كنت يومها معزومة جالسة استشوور شعري وكنت مررررررررره مبسوطة من النتيجه ما ادري ليش كنت بس أفكر في ((المويا )) وانه هذا الشيء الوحيد الي بيخرب شكل شعري المرتب بنتي الصغيرة تناديني تحتاج مني اضبط لها مواية الدش شوية حار شوية باااارد قلت في نفسي موو مشكلة بمد يدي وببعد راسي عن مجال المويا وبما ان دش الحمام بعد ما تشغلة لازم تسحب الصمام عشان يشتغل الدش العلوي على طوول بدئت ادوور الحنفية وفجاة لقيت نفسي غرقانه ابني الكبير راعي المقالب كان ساحب الصمام وموجه الدش للخارج شفتوو شلللون انتبة لأفكارك ما تفكر فيه تحصل عليه | ||||
11-07-10, 09:55 PM | #8 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
شاكر لكِ أختي مروركِ الكريم ، يعطيكِ العافية . لكم أن تتخذوا أي اجراء تجدونه مناسبا ، فإن شئتِ تغيير العنوان ونقل الموضوع يمكنكِ ذلك . | |||||
11-07-10, 10:08 PM | #9 | ||||
نجم روايتي
| لا تتسرع في الحكم على الآخرين من خلال موقف أو موقفين كنا أنا وصديقي جالسين في مكان عام فتناهى لسمعنا حديث امرأة إلى صديقتها ، بسبب هدوء المكان وارتفاع صوتها إذ كانت تقول : كنا مسافرين أنا وأمي وأخي الصغير ، شاءت الأقدار أن يكون هو معنا في رحلة السفر وأن يستأجر هو وأصدقائه شقة في ذات العمارة التي استأجرنا فيها شقتنا ، منذ بدء الرحلة لم أستسيغ تصرفاته ، إذ كان من النوع المرح الصاخب الكثير الحركة ، كانت ضحكاته وتعليقاته تملئ المكان ، أي أن شخصه بالنسبة لي مرادف لكلمة إزعاج . ذات يوم سمعت بكاء أخي الصغير ، فخرجت من الشقة أستطلع النبأ ، فوجدت ذلك الذي لم أستسيغه يوما واقفا جوار أخي الباكي يؤنبه ، لم أتمالك مشاعري فتشاجرنا ، تبين لي بعد سؤال أخي عما حدث بأنه قد تسلق درابزين السلم إذ كنا نقطن في الطابق الثاني ، عندما شاهده يفعل ذلك قام بإنزاله عن الدرابزين وبدأ في تأنيبه بشده على فعلته تلك . منذ ذلك اليوم الذي تشاجرنا فيه ، بت أشيح بوجهي عنه كلما شاهدته ، إذ ازددت مقتا له . عندما عدنا للبلاد فوجئ أهلي بقدومه هو وأسرته للمنزل متقدما لطلب يدي ، كان جوابي واضحا أرفض الزواج منه . أبلغه أهلي بجوابي فلم يستسلم بل عاود الطلب مجددا فعاجلته بالرفض ، لم يستسلم أمام كلمة أرفض الزواج منك فعاود طلب يدي للمرة الثالثة وعلى الرغم من مقتي لتصرفاته ، لا أعلم ما الذي جعلني أوافق على طلبه . بعد أن قلت نعم أوافق على الزواج منه ، انتابني شعور غريب ، بت أتساءل ما الذي جعلني أوافق هذه المرة بعد أن رفضته لمرتين متتاليتين . اليوم هو زوجي ووالد أطفالي ، بتٌ لا أستطيع أن أتخيل حياتي دون وجوده ، عندما أخبره بأني كنت أمقت تصرفاته بل ربما شخصه قبل زواجنا يضحك ملء فمه ويقول مَقتٌ تصرفاتكِ أنا أيضا وتعاليك في بادئ الأمر وعلى الرغم من مقتي لتعاليكِ أحببتكِ ، لقد بينت لي الأيام بأنك لست متعالية أبدا فأجيب : لقد بينت لي الأيام أنك لا تفتعل المرح والصخب لجذب انتباه الآخرين بل هي شخصيتك المرحة التي لا تفارقك أبدا . | ||||
22-07-10, 09:22 AM | #10 | ||||||||||||||
مراقبة ومشرفة سابقة ونجم روايتي
| هكذا علمتني الحياه اعضاء منتدى روايتي ايش رايكم اللي يدخل ويقول اي موقف صارله وتعلم منه العظه والعبره دعيت على عمتي بدون سبب وعرفت ان الله حق بسم الله الرحمن الرحيم يوم كان عمري 10 او11 سنه انا طبعا كنت عايشه عند جدتي علشان الدراسه حبيت ادرس بنفس المدرسه حق عماتي المهم جدي مسوي بيتين بيت لجدتي وبيت لزوجته الثانيه بس عليها سور واحد فالبيت اللي عايشه انا فيه موجودين فيه جدتي وانا وثنتين من بناتها الكبيره منهم انا احبها ومتعلقه فيها لدرجه ماتتخيلونها رغم تمردي على البيت كله الا انها كلمتها ماتصير عند ثنتين والثانيه لانها احبها ولاكن كان انقهر من طيبتها الزايده وصيطرة جدتي عليها لانها اخر العنقود طبعا هي اكبر مني بسنتين ثلاثه بس انا معاها الاحترام في جهه وانا بجهه فيوم من الايام عمتي الكبيره قالت بتروح عند اخوانها وانا قمت معاها مسكينه كان لازقه بس فيها قالت والله ماتروحين الا وانتي مساعده مريم بشغل البيت وبعدين الحقيني وانا بماني كنت فتاة مدلله افسدها الدلال حقدت فحطيت حرتي في مريم والله اني كان اقولها قومي يارب يجيك صداع لمدت ثلاث ايام سكتت ماردت علي وانا لانها ماردت ولاني جاهله عصبت لانو ليش ماعندها شخصيه يالله كمره ظلمت هذي الانسانه واكثر شيء عناد لجدتي لانها اكثر وحده تزعل عليها يارب تسامحني المهم خلصت شغل وطوالي لبيت جدي لعبت سهرت استانست ونسيت ان الله لايرضى على المظلومين ولاكنه علمني اني عملي مردود لي بالخير او الشر صحيت في اليوم الثاني وانا احس بصداع اقسم بالله مان اشرب حبتين بندول ومايفيد وجلست ثلاث ايام لاعرف طعم للنوم او الراحه لدرجة اذا اجيت اسجد ماقدر ارفع راسي الا بطلعت الروح وبعدها عرفت ان الله حق وحرمت ادعي على اي شخص ومن دون اي سبب اللهم اجعلنا مظلومين لا ظالمين ولاننسى الحديث القدسي الذي قال الله تعالى فيه لدعوة المظلوم [ وعزتي وجلالي لانصرنكم حتى ولو من بعد حين] سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك اني كنت من الظالمين | ||||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|