|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-08-12, 11:26 AM | #2 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| رائعة هذة المقالة صدقاً رائعة إسلوب مميز ونضوج فكرى ظهر بوضوح فى تقديم الكلمات .... مما لاشك أن كلاً منا يملك صورة شبيهة بتلك الطاولة البيضاء وما يعلق معها من ذكريات ولحظات حنين لما ولى وفات ....ورغم طرفى النقيض من المشاعر الذى تحملة هذة الطاولة التى كانت فيما مضى مصدراً للبهجة وتصبح فى المستقبل مصدراً للتحسر على ما إنتهى الا أنها تظل بقعة مضيئة بالذاكرة تجعلك تبتسم رغم كل شىء وتذكرك أن التاريخ ولحظات السعادة نحن من نكتبها لا الأشياء رغم إرتباطنا بهذة الأشياء إلا إنها لاتدوم ونحتاج للتعلق بإرادتنا التى تدفعنا للمواصلة والإستمرار .....شكراً جزيلاً للكاتبة التى أمتعتنا بتلك التحفة ....قصص من وحى الأعضاء قسم مميز دوماً بإدارتة وأعضاؤة وإقتراحاتة شكراً لكم بحق ..... | |||||||
27-08-12, 03:55 PM | #3 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| شكرا للكاتبة الرائعة باسلوبها الجميل الملئ بالشجن لكل منا طاولته البيضاءواللى خلاص هنتخذها رمز لكل حاجة حلوة وذكرى احلى عشناها رغم محاولات الاخرين طمسها وسرقتها منا لن يتمكنوا ابدا لانها نقشت داخل جدران القلوب لن ترحل الا برحيلنا حزننا عند فقدان الطاولة البيضاء او اى شئ مادى نحبه لايكون حزنا عليه بقدر ماهو حزن على مايمثل قد تأخذنا دوامة الحياة ونتناسى ولكن مجرد رؤية اى شئ يجدد الذكرى والحنين لان به رائحة لاحباء والايام الجميلة ولكن مادمنا موجودين فالامل دوما وابدا مولود لاننا من نصنع الذكريات التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 30-10-12 الساعة 07:52 AM | |||||||||||
27-08-12, 04:34 PM | #4 | |||||||||||
نجم روايتي ولؤلؤة فريق الكتابة للروايات الرومانسية وأميرة حزب روايتى للفكر الحر
| مقال رائع وفيه الكثير من العبر .. وكما ذكرن الاخوات من قبلى ان لكل منا طاولته البيضاء التى لاتغادر الذاكرة وان غادرة هى ورغم اننا نفهم جيدا انها اشياء مادية يمكن تبديلها دائما بالافضل والاجود الا انها تظل ضخمة داخلنا ليس بضخامتها وانما بضخامة ذكرياتها التى تعيش داخلنا فلا يكون لاحساس معين طعم ولون الا بها ... فهى فى الاول والاخير طاولتى البيضاء | |||||||||||
27-08-12, 06:03 PM | #5 | ||||
نجم روايتي وقاصة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| الأشياء بداخلنا كالأحجار الكريمة و الماسات الخام، ساطعة ملونة واضحة منيرة... و الأهم أنها ثمينة. بالصقل و الاهتمام تظهر و تتجمل و يظهر بريقها و كذلك بالإهمال و سوء التعامل مع الذات تتراكم فوقها طبقات الغبار أو حتى كتل الوحل... فنحن من نستخرج الأجمل من كل شىءٍ فينا؛ ذكرياتنا و أشياءنا الجميلة و الأحداث التى تستثير ومضات الحنين نصقلها لتناسب واقعنا و تتخذ مكانها الأنسب فيه، و نوظّفها و نُعالجها لتُولّد لنا ومضاتٍ جديدة ستصبح مع مرور زمنٍ أبعد ومضاتٍ دافئة ذات مشاعر جميلة و لها حنين خاص. تجمعت هنا لمحات بناءة مختلفة و امتزجت بشكلٍ جذاب كامتزاج العجين و التمر الدافئ فى الطحين، مُحاطةً بعناية بإطارٍ واحد - - - توقفتُ بإعجابٍ شديد، هنا: (فالطاولة كانت (هدية زواج) من احدى قريباتها الفقيرات ولكنها احبتها وتعلقت بها ونحن بدورنا تعلقنا بها ايضا وربما تعلقنا بغرابتها عن المعتاد حولنا...) و هنا: (متعة خالصة ونحن نساعد امنا في افتراش عجين الطحين المختمر على سطح الطاولة البيضاء لنكسو وجهها المستدير اللين بعجين التمر الحار.. نتلذذ بحرارته وهي تلسع اطراف اصابعنا فنضحك من قلبنا ولانهتم لانين مراكز الاحساس التي تصرخ مطالبة بالتروي والانتظار.. لكن.. فرحة المشاركة ورائحة العجين التي اختلطت برائحة التمر المميزة تخدر جميع حواسنا...). هذا المقطع يُعادل الكثير الكثير من نسبة الأحاسيس فى قلبى تجاه طاولتك البيضاء (المهم انها لاتحمل صفة اخرى غير النهب!!) و المهم أن نُسمى الأشياء بأسمائها الحقيقية... (إنها طاولة العيد! طاولة امي.. تحمل تاريخا من الفرح السنوي والبهجة الطفولية...) هنا عبارة طاولة أمى، خطفت اهتمامى، شعرت نكهتها مختلفة عمّا سبقها و عمّا تلى طاولة أمى... الخصوصية، و التقدير، و الحنين... و الحُرمة التى لا تُمَسّ (هو ضربة موجعة لنضوجنا) أعجبنى هذا التعبير (نحن من نكتب التاريخ ... ونحن من نحفظه في عقولنا وقلوبنا .. حتى لو فقدنا الاداة التي كتبناه بها ... نجد اداة اخرى لنكتبه من جديد.) بالضبط. - - - و أخيرًا، فمثلما هناك ما نُنهيه داخلنا بذكره و كتابته؛ هناك ما يمنحه الذكرُ و الكتابة حياةً و تخليدا مقال رائع مشحون ببساطة و عمق مجتمعَين متآلفَين بشدّة، مُزَيَّن بلمحة تربويّة خفيّة و انطلاقة قوية لموضوع مميز أتمنى من قلبى له أن يذيع و يتخذ موضعه الأكبر - - - كاردينيا شكرًا لجهودك و عملك على هذا الموضوع حتى شهد النور نعومة، تصميم جميل جدا، سلمت يداكِ بالتوفيق للجميع | ||||
27-08-12, 06:18 PM | #6 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا للجميع فكرة رائعة فشكرا لكل من شارك فى وجودها ..رائعة هذه المقالة باسلوبها المميز ففى حياة كلا منا ذكرى لشيىء يظل متعلق به من طفولته وكلما كبر اعتبره جزء من حياته لا يستطيع الاستغناء او التخلى عنه وعند الحرمان منها نشعر بفقدان شيىء كبير رغم بساطته ولكن فى نظرنا هو من اهم الاشياء واغلاها ولكن من خلالنا لا نستطيع ان نفقده فنحن قادرين على خلق ذكرياتنا السبيهة للذكريات القديمة بل والافضل منها | ||||
27-08-12, 06:32 PM | #7 | ||||||||||||
كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| صحيح بان الذكرى نحن من صنعها وان اليوم في الغد القريب سيكون هو الامس وان من الاجدر الانتباه له بدل الاستغراق بالبحث المتأني المتحسر في صفحات الماضي المطويات.. لكن في احيان كثيرة نحتاح الي مايذكرنا بشخص كناه يوما .. بحياة عشناها ..بفرحة تذوقانها .. للأماكن.. للاشياء ..المحملة بعبق الاعزاء حظوة وآثر بالنفس من الصعب التغاضي عن اهميتها .. الذاكرة الشخصية معرضة للعطب اكثر من الذاكرة المتجسدة بالمادة.. كأثار بابل وآشور مثلا .. صرح يغني عن الكلام ويشير بقوة كيف كانت الامور في سالف الزمان طاولتي البيضاء الخاصة تفوق اثار بابل اهمية .. واشعر بضياع جزء مني ..من ..كينونتي بضياعها احترامي للكاتبة لأختيارها الاكثر من موفق لموضوع مقالتهااا | ||||||||||||
27-08-12, 06:49 PM | #8 | ||||||||
نجم روايتي
| مقالة رائعة جميلة مثيرة للشجون ذلك المكان فى الذاكرة الذى نرحل اليه كلما عصف بنا الحنين الى الزمن الجميل وتلك الذكريات التى تجعلنا نبتسم وتنتشلنا من الضيق الاحتفاظ بااشياء الماضى انا لااراه تفاهة بل ارى ان من حق كل منا ان يمتلك اشياء تعنى له الكثير وتربطه بذكرى مرت به وسكنت روحه وذلك لايتعارض مع الاستمتاع بالحاضر الذى نعيشه كل الشكر لكاتبة المقالة الرائعة | ||||||||
27-08-12, 08:54 PM | #9 | ||||||||
مشرفة منتدى القضية الفلسطينيـة وزهرة المنتدى السياحي وعضو فعال في منتدى صحة ورشاقة وقنبلة بحوث
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احيانا كثيرة اشياء رغم بساطتها الا انها تكن في قلوبنا عزيزة جدا هذه الاشياء مرتبطة بذكريات جميلة رغم بعض تناقضاتها الا انها تبقى جميلة وهى تدفعنا لصنع ذكريات اخرى جميلة مع اطفالنا وهكذا هي الحياة نتذكر الماضي لنصنع المستقبل مقالة جميلة مجهود مميز وشكرا كاري على الدعوة | ||||||||
28-08-12, 05:22 AM | #10 | |||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| مبروك قصص من وحى الأعضاء موضوع المقال.. أحببت مقال الطاولة البيضاء مع الشكر لكاتبتة وقلمها المميز بما قل ودل ببلاغة كبيرة فى التعبير لا يوجد شئ تافه كل شئ يشكل ذكرياتنا وتاريخنا.. ربما تذكرك لتلك الأشياء يجعلك تشعر بالحنين للماضى .. شكراً لجهودكم جميعاً.. متابعة للموضوع | |||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|