آخر 10 مشاركات
المتسابقة الأولى بمسابقة قصة من وحى أغنية "همس حائر" وقصتها آه يا حب (الكاتـب : قلوب أحلام - )           »          أكتبُ تاريخي .. أنا انثى ! (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          عروس أكوستا (133) للكاتبة:Maisey Yates (الجزء الأول من سلسلة ورثة قبل العهود) *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          اختلاف متشابه * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : كلبهار - )           »          رواية ناسينها ... خلينا نساعدكم [ أستفساراتكم وطلباتكم ] (الكاتـب : × غرور × - )           »          رواية: ثورة مواجِع من عُمق الورِيد (الكاتـب : القَصورهہ - )           »          الرغبة المظلمة (63) للكاتبة: جاكلين بيرد×كامله× (الكاتـب : cutebabi - )           »          304-صفقة زواج-بربارا بيكر - عبير جديدة -مركز دولي (الكاتـب : Just Faith - )           »          كوابيس قلـب وإرهاب حـب *مميزة و ومكتملة* (الكاتـب : دنيازادة - )           »          صقور تخشى الحب (1) *مميزة ومكتملة* سلسلة الوطن و الحب (الكاتـب : bella snow - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

Like Tree6Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-05-13, 12:44 AM   #601

tweety-14

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية tweety-14

? العضوٌ??? » 144273
?  التسِجيلٌ » Nov 2010
? مشَارَ?اتْي » 419
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » tweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond repute
افتراضي


الفصل العاشر و الأخير:


قضى أحمد الليله حزينا لما حدث بينه و بين بيسان و بمعنى ادق ما حدث من بيسان و والدتها. كان يحدث نفسه قائلا: يعني حتى مفكرتيش تكلميني تطمني عليا.. عادي امشى و اسيب البيت و ان لأول مره من يوم ما أتجوزنا انام بعيد عنك.. عارفه كويس جدا أني ماشي زعلان هنت عليكي بالسهوله دي.. يمكن اكون غلطت فى حقك فى حاجات قبل كدا بس عمري ما كنت قاسي عليكي زي اى راجل تاني و عمري ما خونتك كان كبيري تعجبني واحده و لا استخف دمها بس على طول انتى عندي الأهم و مبشوفش غيرك و كنت فاكر ان انا كمان غالي عندك لكن واضح ان مبقاش ليا قيمه خلاص. و واضح إني من كتر ما بعدي المواقف و باخد كل حاجه بهزار بقيتي تشوفي ان عادي جدا تزعلني و تراضيني بعد كدا بكلمتين متعرفيش اني بعدي بس عشان مبستحملش اشوف دموعك و براعي ان الست بتكون حساسه جدا و بقول احكم انا عقلي بس شكل كل اللى كنت بعمله كان عالفاضي.
استمر احمد فى حواره مع نفسه حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي.. صلى الفجر و قرر أن ينام ساعات قليله قبل ذهابه إلى عمله.
أما بيسان فقد استمرت فى البكاء حتى غلبها النوم و استيقظت مع أذان الفجر و صلت و توجهت إلى المطبخ لتجهز الفطار للطفلين و تجهز ملابسها لأنها قررت أن تذهب لمريم مبكرا قبل ذهابها للعمل.. فى الواقع غرضها الأساسي لم يكن الذهاب لمريم بقدر اشتياقها لأحمد و رغبتها فى محاولة أرضائه.
استيقظت والدتها و هي تنتهي من احضار الطعام.
الأم: صباح الخير.
بيسان: صباح النور.
الأم: انتى لسه ضاربه بوز من امبارح.. كل دا عشان البيه ساب البيت و مشي. سيبيه بكره يرجع لوحده هو هيلاقى واحده هبله زيك قايداله صوابعها العشره شمع.
بيسان: ماما لو سمحتى كفايه كلام على أحمد بالطريقه دي .. كلامك بيوجعني انا .. احمد عمره ما كان بالطريقه اللى دايما بتتكلمي عنه بيها.. لا عمره كلمني بطريقه وحشه و لا أهاني بالعكس بيحاول يرضيني دايما و مهما اكون مخنوقه او اصغر دماغي فى حاجه بيستحملني و بيعديلي.
الأم: اى راجل المفروض يعمل كدا.
بيسان: مفيش راجل بيعمل كدا.. انتى لو شوفتي اجوزات اصحابي بيعاملوهم ازاي اللى بيضرب مراته و اللى بيشتمها و اللى يعرف عليها ستات كتير و اللى تكتشف ان جوزها متجوز عليها و كتير و كتير كنتي هتعرفي اد ايه انا متجوزه انسان ابن ناس و محترم و بيقدرني.
الأم: مش معنى ان التانين حيوانات يبقى انتى جوزك عامل اللى ميتعملش دا المفروض اصلا و لو عمل زي اى واحد من اللى بتتكلمي عنه اهلك مش هيسكتوله.
بيسان: ماما انتى ليه مصره تحوليها لحرب و ان لازم طرف فينا ينتصر و طرف يطلع مهزوم. انا مش قادره افهم ليه بتكرهي احمد للدرجة دي.
الأم: لا واضح ان انتي اللى مبقيتيش طايقالي كلمه.. انا هريح مني و هرجع بيتي و اهو جوزك يرجع يمكن عقلك يرجعلك.
اقتربت بيسان من امها و تناولت يدها لتقبلها.
بيسان: يا أمي يا حبيبتي افهميني.. انتى عارفه انا بحبك اد ايه و جميلك فوق راسي انك جايه تقعدي معايا و مع ولادي و تساعديني.. انتى منوراني و انا مقصدتش كدا ابدا بس انا حاسه ان بيتي بيتخرب و جوزي بيروح مني.. ماما اللى جوزها بيبات ليله زعلان منها بتفضل تلعنها الملايكه طول الليل و انا زعلت جوزي و خليته يبات بعيد عن بيته و هو رغم كدا مغلطش فيا بأى كلمه و مشي بمنتهى الهدوء و رغم انك متعمده تعملى الاكل اللى مبيحبوش كل يوم بقى ياكل بره و يرجع من غير ما يحسسني لا انا و لا انتى انه متضايق.
الأم: و الله انا مش مراته عشان اعمل اللى بيحبه و ادور على راحته.
بيسان (مبتسمه بحسره): بس انا مراته و متصرفتش و محاولتش اريحه لمجرد انه سكت و انا تعبانه عملت نفسي مش واخده بالي.
صمتت الأم فهي لا تستطيع منع غيرتها من احمد لأنه حظى بحب أبنتها و اهتمامها.. رغم مرور سنوات على زواج احمد و بيسان إلا أن الأم لم تتخطى حتى الآن حزنها لمغادرة طفلتها منزلها.
الأم: بيسان اسمعيني.. الحل الوحيد فعلا انى ارجع بيتي انا مش زعلانه بس انا بعترف انتى اهم حاجه عندي و لما بشوف اهتمامك الكبير بجوزك و كأنه دنيتك كلها و مستعده تسيبي كل حاجه عشان بتضايق مهما حاولت عمره ما هيبقى اغلى منك.. دا عيب فيا بس مش قادره اصلحه و عشان كدا انا هرجع بيتي عالاقل اشوف جوزي اللى سايباه بقالى كام يوم و بالنسبه لإنشغالك فى السنتر فإتفقى مع الباص بتاع الولاد انه يرجعهم كل يوم عندي و تعالى خديهم بعد شغلك هتلاقيني مغدياهم و واخده بالى منهم تاخديهم و تخدي غداكي انتى و جوزك و تروحوا بيتكم بهدوء.. و عشان خاطرك و عشان اشوفك مبسوطه هعمل الاكل اللى هو بيحبه.
بيسان ( مبتسمه): يعني انتى عارفه ايه الاكل اللى هو بيحبه و ايه اللى مبيحبوش.
ضربتها امها على كتفها و ضمتها اليها.
وافقت بيسان على اقتراح والدتها و رتبت الأمور مع مشرفة اتوبيس مدرسة الأطفال أن يرجع الطفلان على منزل والدها, ثم قررت ان تتوجه إلى منزل مريم كما أتفقت معها.


tweety-14 غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 12:50 AM   #602

tweety-14

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية tweety-14

? العضوٌ??? » 144273
?  التسِجيلٌ » Nov 2010
? مشَارَ?اتْي » 419
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » tweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond repute
افتراضي

اتصلت بيسان بمريم على هاتفها و هي تقف على الباب فلم ترد أت ترن جرس الباب.
مريم: صباح الخير .. انتى مش جايه و لا ايه
بيسان: صباح النور.. انا واقفه عالباب بس مش عاوزه ارن الجرس .. هو احمد صحي.
مريم: لا لسه شكله سهر على ما نام.
بيسان ( و الحزن يملأ صوتها ): طيب افتحيلي من غير صوت.
فتحت لها مريم الباب و دخلا بهدوء لغرفة مريم.
مريم: فهميني بقى فى أيه عشان انا هتجنن من امبارح.
بيسان: هحكيلك كل حاجه.
سردت لها بيسان الموقف كاملا منذ جاءت والدتها منذ عدة أيام.
مريم: بيسان انتى عارفه اد ايه انا بحبك و بحب طنط بس بصراحه احمد معاه حق .
بيسان: انا مغلطتوش يا مريم.. انا متضايقه من نفسي حاسه ان كل الامور خرجت من أيدي.. انا كل اللى بحاول اعمله ان يبقى ليا شغلى و وضعي مش عشان انا بس لأن دي الطريقه اللى محسساني انى هقرب احمد مني.. الشغل هيخليني مبقاش مركزه معاه بالدرجة اللى تخنقه و اللى بتخلى غيرتي عليه تبقى مجنونه.. بس فى نفس الوقت مش عارفه ارتب اموري بحيث انى اوازن بين البيت و الشغل.. السنتر خد كل وقتي و بصراحه حتى الولاد اهملت فيهم.
مريم: طيب و ناويه على ايه.
بيسان: مجرد ما السنتر يشتغل هيبقى دور أداري و اشراف بس يعني ممكن اروح اى ساعتين يناسبوني فى اليوم و حتى اليوم اللى مش هقدر اروحه خلاص.
مريم: خلاص تبقى محلوله.
بيسان: يا رب بس مشكلتي دلوقتي احمد.
مريم: انتى عارفه ان مفيش اطيب من قلبه.
بيسان: عارفه بس المره دي غير كل مره.. هو زعلان بجد و مجروح مني.
مريم: طالما انك فاهمه دا يبقى حاولى معاه و اصبري عليه حتى لو حسيتي انه عند معاكي شويه.
بيسان: ما هو دا اللى انا ناويه عليه.. و دلوقتي بقى هسيبك عشان اروح اصحى جوزي حبيبي.
مريم ( و هي تضحك ): طيب انتى مش قولتى عاوزاني فى موضوع.
بيسان: اااه صحيح كنت هنسى بس برضه اروح لاحمد الاول و لما ينزل الشغل اقعد معاكي نتكلم براحتنا.
مريم: خلاص تمام.
فتحت بيسان غرفة احمد بهدوء و دخلت ثم أغلقت الباب خلفها.. وقفت تنظر إليه و نظرة حب و شوق تملأ وجها .. ابتسمت لطريقة نومه على بطنه كطفل صغير.. اشتاقت له و لرائحته.. اشتاقت لأنفاسه قريبة منها و ليده التى تضمها طوال الليل.. تتمنى لو تذهب إليه و تضمه و لكنها لأول مره تخاف ردة فعله.. اعتادت على حنانه معها.. اعتادت ان يختصر عليها احراجها عندما تغلط فدائما ما ينهى مشكلاتهما بضمها او تقبيلها.. رغم خفة دمه و عفويته إلا ان بداخله اب يحتضنها دائما و لا يحتمل حزنها او احساسها بالذنب تجاهه لكن هذه المره هي بالفعل خائفه و لا تستطيع ان تعتمد على طيبته و صبره عليها لإنهاء المشكله.. و لكن عليها ان تتحرك و تبدأ حتى و لو كان الامر اصعب من المعتاد.
اقتربت لتجلس على طرف السرير ثم مدت يدها بتردد لتداعب خصلات شعره. كم تحب هذه الحركه و يحبها هو أيضا.. تشعر به كطفلها البكري الذى تريد ضمه لصدرها, اقتربت اكثر ثم طبعا قبله رقيقه على خده .. حركاتها هذه جعلته يفيق قليلا من نومه.. للوهله الأولى لم يدرك و لا يتذكر ماذا يحدث فإبتسم لها ثم اغلق عينه مجددا. وضعت يدها على وجنته و مسدتها برقه.
بيسان: أصحى يا حبيبي الساعه بقت 10 انت كدا هتتأخر أوي
انتفض احمد من نومه و جلس على سريره.
احمد: و ليه سايباني لدلوقتي يا بيسان.
خفضت رأسها و لم تجبه فقد ادركت انه مازال تحت تأثير نومه و لم يتذكر ما حدث بينهما.
نظر احمد حوله ليدرك انه فى غرفته القديمه بمنزل والده مما جعله يتذكر كل ما حدث الليله الماضيه و يعود غضبه و حزنه من بيسان..
بيسان: أحمد أنا أسفه.
أحمد (ببرود): على ايه بالظبط.
بيسان: على كل حاجه.
صمت احمد و لم يجب.
بيسان: أحمد متعملش معايا كدا.. انت عارف انى لما ببقى غلطانه مش بعرف اتكلم.
احمد: و المطلوب مني.
امتلأت عيونها بالدموع قائله: احمد انا مش متعوده منك يبقى قلبك جامد عليا كدا.
احمد: لكن انتى عادي يبقى قلبك جامد.. عادي ان بقالى كام يوم مباكلوش فى بيتي و متشرد فى الشوارع طول اليوم و ارجع اخر اليوم عشان انام يتسمملى بدني بكلمتين و ادخل انام و انا شايل فى نفسي بس عشان خاطرك و اخرها امبارح مستحملتش و مشيت متفكريش حتى تكلميني تسألى عليا او تطمني انا فين.
بيسان: كنت خايفه اكلمك.
احمد (بعصبيه ): خايفه من ايه؟
بيسان: أول مره تسيب البيت و تمشي, أول مره تاخد مني موقف بالشكل دا.. مكنتش عارفه اتصرف و مكنتش عارفه اقول ايه.. حسيت انى محطوطه بينك و بين امى و ان الحل الوحيد انها تمشي طيب اعمل دا ازاي.. و لو كلمتك اقولك ايه و الموقف زي ما هو.
احمد: تقومي متطمنيش عليا متعرفيش انا فين حتى.
بيسان: مريم كلمتني و قالتلى انك جيت عندهم.
احمد: و لو مريم مكلمتكيش كان خلاص كأني طبق و اتكسر.. خد الشر وراح.
بيسان: لا طبعا كنت هتصل بمريم انا و اسألها.
احمد: طبعا ما هي مريم المخبر السري بتاعك.. انا اصلا كان المفروض رحت فى اى حته تانيه بس كنت فاكرك هتقلقي و تسألي و مرضتش اكبر الموضوع و اقلقك اكتر لكن انتى ميفرقش معاكي يا ريت لو اموت و تخلصي مني.
وضعت يدها على فمه بسرعه و هي تشعر بقلبها يعتصر.
بيسان: متقولش كدا تاني مهما يحصل بيننا.. مش عشان تنتقم مني تقول كلمه زي دي انت عارف انك اهم انسان فى حياتي.. ممكن اكون بتدلع عليك شويه عشان عارفه انك هتستحملني.. يمكن اوقات بتعمد انى اتخانق معاك او اتقمص على اقل حاجه عشان تيجي تصالحني و تراضيني.. دا عشان احس بحبك ليا.
احمد: تنكدي عليا عشان تحسي بحبي ليكي مش فاهمها دي.
بيسان (بخجل ): انت مش بتحسسني بحبك ليا و لا بتتكلم عن مشاعرك الا لو كنت زعلانه و بتصالحني.. بحب الطريقه اللى بتحضني بيها و متسيبنيش ابعد عنك حتى و انا بحاول ازقك عشان تسيبني و عامله نفسي مقموصه و ازاي بت.....
صمتت بخجل.
استوعب احمد مقصدها و بداخله يريد ان يضحك فمازالت حتى الان تخجل فى التعبير عن حبها لعلاقتهما ببعض كزوجين و لكنه لا يرغب ان تنتهى المشكله بسهوله يريدها ان تفهم فداحة غلطتها.
احمد: اهو دا اكبر دليل على انك مش فاهماني.. بالنسبه للكلام الحلو فممكن تسمعيه لو دخلتى عليا و انا بشتغل بكباية عصير و طبطبتي على كتفى و قولتي ربنا يوفقك.. او جيتي صحيتيني فى يوم بنفس الطريقه اللى صحتيني بيها النهارده.. أما الحضن و البوسه و ما يتبعه فشوية دلع مع قميص نوم حلو و مشخلع حبتين كل حاجه هتبقى تمام.
كان متعمد اغاظتها بأخر جمله و هذا ما حدث بالفعل فقد خجلت لأنها ادركت انه فهم مقصده من كلامها و ضربت بالمخده على كتفه.
ضحك احمد رغما عنه.
احمد: اه كدا شكلك عاوزاني اصالحك بالطريقه اياها.. انا معنديش مانع بس انتي عارفه مخبرك السري زمانه رايح جاي يحط ودنه عالباب عشان يطمن انك اديتي المهمه بنجاح.
بيسان (استمرت فى ضربه بالمخده) : أنت قليل الأدب و انا غلطانه أنى جيت أصالحك.
وقفت بيسان لتغادر فجزبها إليه لتسقط فى احضانه على الفراش.. ضمها بشده و هي يزيل حجابها الذى احتفظت به طوال الوقت ليحرر خصلات شعرها و يعبث بها و هو يضمها إليه.
احمد: انتى مش قولتى جايه تصالحيني.. رايحه فين بقى.
بيسان (بدلع): خلاص مش عاوزه اصالحك.. انت بتتريق عليا و هتمسك عليا الكلام اللى قولته.
احمد ( ضاحكا بشده ): هو احنا فى النيابه ايه اللى همسك عليكي الكلام دي.. بس عالاقل هعرف لما النكد يبتدي انتى عاوزه ايه.
بيسان ( تحاول تخليص نفسها بغضب): خلاص سيبني.. عشان تعرف بس ليه لحد دلوقتي بتكسف اقولك اي حاجه.
استمر احمد فى الضحك و ضمها إليه اكثر ليتناول شفتيها فى قبله طويله يعبر بها عن حبه و شوقه لها.
نظرت إليه بيسان و لأول مره تبادر هي بتقبيله بنفسها لتنهى تعبيرها عن عواطفها بوضع جبينها على جبينه و هي تنظر له بكل حب و شوق قائلة: و الله بحبك أوي و امبارح حسيت ان روحي راحت مني لما مشيت و مش هسمحلك تبعد عني تاني ابدا.
ضمها إليه واضعا رأسها على صدره.
أحمد: لو بس ربنا يهديكي كدا على طول.
حاوطت وسطه بيديها و ضمت بقوه دون أن تنطق بأي كلمه. ظلا على هذا الوضع حتى سمعا طرقات مريم على الباب.
مريم: كل دا بتصحيه.
ضحك احمد بشده.
مريم ( من الخارج): يعني بتعرف تضحك اهه امال كنت ضاربلي البوز امبارح ليه.
احمد: عاوزه ايه يا هادمة اللذات.
مريم: هو الموضوع فيه لذات كمان .. أيوا و انا اقول بيضحك ليه.. ما هو أخويا و انا عارفاه يموت فى اللذات.
ابتعدت عنه بيسان بخجل و هي تنظر له برجاء ان يخلصها من هذا الحوار.
احمد: عاوزه ايه يا مريم.
مريم: ههههههههههه كدا تبقى المدام اتكسفت.. طيب انا حضرت الفطار مش هتيجوا تفطروا معايا و لا انت ناوي تاخد اجازه من الشغل النهارده.
احمد: لا جايين اهه.
سمعا خطوات مريم مغادره.
بيسان: يالا قوم اغسل وشك على ما احضرلك حاجه تلبسها عشان الشنطه دي هاخدها معايا دلوقتي عشان ترجع على بيتك.
تغيرت ملامح احمد و ظهر الامتعاض على وشه قائلا: لا مش هينفع ارجع.
بيسان: انت لسه زعلان مني يا احمد.. كل دا بتضحك عليا يعني.
احمد: شوفتي برضه ظالماني.. افهمي الاول قبل استنتاجاتك دي.
بيسان: خلاص فهمني.
احمد: انا خلاص مش زعلان و لا حاجه بس فى نفس الوقت مقدرش ارجع و مامتك فى البيت عشان كدا المشاكل هتتكرر, و فى نفس الوقت اكيد مش هنقولها تمشي يعني.
بيسان: طيب ما تقول كدا من بدري.. ماما خلاص روحت بيتها.
احمد: ازاي؟
شرحت له كل ما حدث مع والدتها و اتفاقهما للأيام القادمه حتى الأفتتاح.
بيسان: خلاص متهيئلي كدا مبقاش فى مشكله.
احمد ( مبتسما ): لا كدا مفيش مشكله.. بس عندي شرط.
بيسان: ايه يا احمد الغلاسه دي انت هتتشرط عشان ترجع بيتك.
احمد: اهو انا كدا بقى.
بيسان: و ايه هو الشرط.
احمد ( غامز بشقاوة ): تعمليلي حفلة استقبال.
بيسان ( متصنعه البراءة ): بس كدا احلى حفله كمان, خلاص نعمل حفله كدا صغيره و نعزم مريم و مصطفى.
احمد ( و هو يشد خلصه من شعرها بمزاح ) : انتي هتستهبلي.
ضحكت و اقتربت منه لتقبله من خده قائلة: يالا قوم البس و بطل دلع.


tweety-14 غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 12:51 AM   #603

tweety-14

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية tweety-14

? العضوٌ??? » 144273
?  التسِجيلٌ » Nov 2010
? مشَارَ?اتْي » 419
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » tweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond repute
افتراضي

خرجت بيسان لتجد مريم فى المطبخ تكمل تحضير الفطور.
مريم: اخيرا يا عروسه.
بيسان: و الله الظاهر كدا ان مش انا اللى عروسه.
مريم: قصدك ايه؟
بيسان ( تغمز لها ): ما هو دا الموضوع اللى انا كنت عاوزاكي فيه.
مريم: خير.
بيسان: إمبارح مصطفى كلمني.
مريم ( محاولة مداراة ارتباكها عندما سمعت اسم مصطفى ): و ايه المشكله مش بتشتغلوا سوا.
بيسان: اه بس هو كان بيكلمني عشان معجب بواحده و عاوز يتقدملها, هو بيعتبرني زي أخته و حكالي.
مريم ( و هي تشعر بغصه ): مصطفى انسان ابن حلال و طيب و دمه خفيف و ....
بيسان ( ضاحكه ): و أيه كمان سمعيني؟
مريم: مفيش بس اقصد ان اي واحده تتمناه و ربنا يوفقه.
بيسان: حتى لو الواحده دي أنتي؟
مريم: قصدك أيه يا بيسان؟
بيسان: البنت اللى مصطفى كلمني انه بيحبها و عاوز يتقدملها هي أنتي.
مريم ( بدهشه و ابتسامه لم تستطع اخفائها): أنا؟!
بيسان: هههههههه هو دا اللى حصل.. ها ايه رأيك؟
دخل احمد فى هذه اللحظه قائلا: ايه رأيها فأيه؟
تلعثمت الأثنتان و لم تعرفا بما ترد.
احمد: مالكم انتوا الاتنين اتخضيتوا كدا ليه.. عاوزه تعرفي رأيها فأيه يا بيسان؟
بيسان: بعدين يا احمد اقولك.
احمد: و ليه بعدين يعني .. فى ايه يا مريم؟
لم تجب مريم و ظهر عليها الخجل.
احمد: فى ايه متفهموني انتوا الاتنين.
بيسان: مريم جايلها عريس.
احمد ( و هو يعاكس اخته ): ههههههه و عشان كدا مكسوفه.. الحمد لله جه اليوم اللى اشوف سيادة المخبر مكسوف.
نكزته بيسان فى يده حتى لا يحرج اخته.
احمد: طيب و مين اللى ناوي يتحط تتحت المراقبه المكثفه معايا دا.
بيسان: مصطفى.
احمد: ايه؟؟؟ دا ازاي يتجرأ يفكر فى حاجه زي دي.
بيسان: و ماله مصطفى يا احمد؟
احمد: انسان تقيل و سخيف و لا يحتمل.
مريم: بالعكس يا احمد.
احمد ( بإندهاش ) : بالعكس !
خجلت مريم و خرجت من المطبخ تاركة احمد مع بيسان.
بيسان ( بعتاب ): ليه يا احمد كسفتها كدا.
احمد: يعني ملقتش غير مصطفى دا.
بيسان: و ماله مصطفى.. انسان محترم و كويس انت بس اللى مش طايقه.
احمد ( بتحذير ): مبلاش انتي تمدحي فيه.
بيسان: حاضر انا مليش دعوه بيه.. بس انا بتكلم عشان مريم.. انت مش حاسس انها مرتحاله و مبسوطه و طالما الراجل عاوز الحلال نقول لا ليه؟
احمد: خلاص سيبيني افكر فى الموضوع دا.

مر اليوم بسلاسه و كما اتفقت بيسان مع والدتها و بالفعل وجدت والدتها أعدت ما يفضله احمد من طعام.. تناولا الغذاء او بمعنى أصح العشاء سويا و دخل احمد مع اولاده ليساعدهما على النوم فقد اشتاق لهما كثير هذه الليله التى ابتعد عنهما فيها.
عاد لغرفته ليجد بيسان تنتظره و قد عطرت الغرفه ببخور رائع و اخفضت الاضواء لتظهر له مرتدية قميص نوم جديد لونه احمر مغر بتفصيلة راقية تظهر انوثتها.
احمد (هامسا بإبتسامة رضى): هي دي الحفله اللى كنت اقصدها.
ابتسمت بخجل فأقترب منها ليضمها بقوة إليه.
بيسان: أوعى تبعد عني تاني او تزعل مني.
احمد (ضاحكا ): و انتى متزعلينيش تاني.
ابتعدت قليلا لتستطيع رؤية وجهة و نظرت إليه بنظرات عشق و كأنه هو كل حياتها و الأكسجين الذى تتنفسه.
بيسان: مش هيحصل تاني.
اخذت الدموع تتساقط منها رغما عنها فضمها إليه مجففا دموعها بشفتيه.
احمد: خلاص مش عاوز دموع.. متبوظيليش الحفله بتاعتي.. و بعدين انتى عارفه على رأي مريم انا بموت فى اللذات.
ضحكت بيسان قائلة: طيب بما إنك جبت سيرة مريم, مصطفى كلم باباك و هيقابله بكره ان شاء الله.
احمد: بكره و مستعجل على ايه و مكلمنيش انا ليه.
بيسان: بصراحه انا اللى قولتله يكلم باباك خفت منك.
احمد ( ضاحكا ): خفتي مني .. ها؟ طيب تعالى بقى عشان اخوفك بجد..
ضمها إليه ليقضيا ليلة قد اشتاقا كليهما لها.
التقى مصطفى بوالد أحمد و مريم الذى اعجب بشخصيته و وافق على خطوبتهما و تم تحديد موعدها بعد شهر.
انتهى الافتتاح على خير و عادت أمور احمد و بيسان إلى الأستقرار و كل منهما قد فهم شخصية الأخر بشكل أفضل.

دانه عبد likes this.

tweety-14 غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 12:53 AM   #604

tweety-14

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية tweety-14

? العضوٌ??? » 144273
?  التسِجيلٌ » Nov 2010
? مشَارَ?اتْي » 419
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » tweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond repute
افتراضي

الخاتمة:

بعد شهر,
خطوبة مريم و مصطفى فى احد الفنادق المشهورة بالقاهرة, مريم تجلس بخجل بجانب مصطفى فى الكوشة.
مصطفى: أخيرا.. أنا كنت حاسس إن أحمد هيعمل أى حاجه فى أخر لحظه.
مريم ( مبتسمه ): و الله احمد طيب.
مصطفى: بس مبيطقنيش.
مريم: لا مش كدا بس هي غيره شويه لحد ما يتعود على الوضع و أكيد هيحبك.
مصطفى ( بخبث ): و ليه اكيد؟
مريم: و ليه ميحبكش.
مصطفى: يعني إنتي شايفه إن أنا أتحب.
اطرقت رأسها بخجل و لم تجيب.
مصطفى: انا المهم عندي اخته هي اللى تحبني.
مريم ( مبتسمه ): و لو دا مش صح كنت هوافق عالخطوبه ليه!
مصطفى: يعني برضه مش هسمعها منك.
مريم: خلاص يا مصطفى الناس كلها بصالنا.
مصطفى (ضاحكا ): بصينلنا بس مش سامعيننا.
مريم : حاسه انهم مركزين لدرجة انهم سامعين كل كلمه بيننا.
فى هذه اللحظه اقتربت بيسان و معها الشبكه ليلبسها مصطفى لمريم.
كانت مريم ترتعش من الخجل و السعاده و مصطفى يلبسها الشبكه فأخيرا تحقق حلمها برجل يحبها و يحترمها و يفهمها, شخص ارتاحت له منذ اول لقاء بينهما.
انهى مصطفى عمله بقبله على يدها جعلت وجنتاها تشتعلتان بطريقه جذابة تمنى معها مصطفى لو يستطيع تقبيلهما.. افكاره كانت ظاهره فى نظراته إليها فأبعدت عيونها عنه بخجل شديد.
تحركت بيسان تاركة مصطفى ليعبر عن مشاعره لمريم.
مصطفى: انا لما رجعت مصر كنت خلاص شايل فكرة الجواز من دماغي خالص و مقرر إني هكمل حياتي لوحدي .. كنت فقدت الأمل إني الاقى إنسانه تفهمني و تحس بيا.. ممكن متكلمش خالص معاها بس من نظراتي تفهم كل اللى عاوز اقولهولها .. واحده ابقى ضامن انها هتصوني و تبقى كل دنيتي زي ما انا هبقى كل دنيتها.. لحد ما شوفتك أول يوم مع بيسان.. من أول يوم قررت أنك مش هتكوني لحد غيري بس كنت خايف انك متحسيش بيا.
مريم ( بصوت يشبه الوشوشه ): بحبك.
فى ركن بعيد بالقاعه بالقرب من المكان المخصص للمشروبات و العصائر كان أحمد يقف برفقة فتاة جميلة شقراء طويله ترتدي فستان يظهر من جسدها أكثر بكثير مما يخفى.. كانت تضحك بدلع على شئ قاله لها أحمد.
إقتربت بيسان لتضع يدها بيد أحمد بتملك و تقول برقه: مريومة خلاص لبست الشبكه.
أحمد ( بإبتسامه ): ربنا يسعدها.
بيسان: أيه مش هتعرفني على المدام.
و نظرت بثقه للفتاه التى تقف معها متعمدة ان تركز على كلمة "مدام" لتظهر لها ان فتاه فى سنها لابد ان تملك من الحياء الذي يمنعها ان ترتدي مثل هذا الفستان.
أحمد ( بحرج ): أه طبعا.. سلمى بنت عمو أحمد.. و طبعا بيسان مراتي.
بيسان: سلمى معقوله متخيلتش ابدا إن انتي .. كنتى مختلفه خالص فى فرحنا أنا و أحمد.
و اقتربت اكثر لأحمد طابعة قبله على خده: مش هتيجي تبارك لمريومه.
احمد ( مبتسما لها ): اه يالا بينا.
بيسان (موجهة كلامها لسلمى ): مبسوطه يا سلمى انى شوفتك.. باي.
و تحركت مع احمد و هي تضمه إليها بإمتلاك.
أحمد: مبقناش سهلين يا ست بيسان.
بيسان (ضاحكة): لازم تفهم إن فى خطوط حمراء.
احمد (غامزا ): طيب بمناسبة الأحمر مش هتعمليلي حفلة استقبال النهارده.
ضحكت بيسان بسعادة و قد تغيرت علاقتها بأحمد و اصحبا أكثر تفاهما و تفهما بعضهما بشكل افضل.

دانه عبد likes this.

tweety-14 غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 12:54 AM   #605

tweety-14

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية tweety-14

? العضوٌ??? » 144273
?  التسِجيلٌ » Nov 2010
? مشَارَ?اتْي » 419
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » tweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond reputetweety-14 has a reputation beyond repute
افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كدا انتهت قصة "زوجي العزيز.. إحترس "
أتمنى تكون عجبتكم و رسمت بسمه على وجوهكم
و أتمنى يكون ختامها بالشكل المرضي لكم
تحياتي
مروة



tweety-14 غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 01:54 AM   #606

ابتسامة تفاؤل

نجمة روايتي


? العضوٌ??? » 262288
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 707
?  نُقآطِيْ » ابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond repute
افتراضي

جميلة مروة وخاتمة مرضية جدا على الاقل مشاكلهم والعكننة معدتش بلوشى لانها قربتهم من بعض اكثر وخلتهم متفاهمين اكتر....منتظرة جديدك

ابتسامة تفاؤل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 01:56 AM   #607

ابتسامة تفاؤل

نجمة روايتي


? العضوٌ??? » 262288
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 707
?  نُقآطِيْ » ابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond reputeابتسامة تفاؤل has a reputation beyond repute
افتراضي

اه وعلى فكرة مبسوطة جدا اننى اول من رد عليك ..لا تغيبى علينا عاوزة رواية جديدة قريب .

ابتسامة تفاؤل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 02:03 AM   #608

kholoud.mohd

نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية kholoud.mohd

? العضوٌ??? » 224452
?  التسِجيلٌ » Feb 2012
? مشَارَ?اتْي » 3,225
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » kholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond reputekholoud.mohd has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
افتراضي

مبروك ختام الرواية عزيزتي
مع ان فصولها قليلة لكن لانها رواية رومانسية كوميدية لا بأس لكن لازم توعدينا برواية طويلة بعد هذه !

روايتك مثلت بشكل طريف ومسلي حالة شائعة جدا بين ازواج تكون حياتهم شبه مثالية لكن ينقصها القليل من التفاهم والتنازل للوصول الى الرضا التام من قبل الطرفين

بانتظار جديدك عزيزتي والف مبروك مرة اخرى

تحياتي


kholoud.mohd غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 02:32 AM   #609

ساندرين

? العضوٌ??? » 51221
?  التسِجيلٌ » Sep 2008
? مشَارَ?اتْي » 1,295
?  نُقآطِيْ » ساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond reputeساندرين has a reputation beyond repute
افتراضي

شكراااااااااااااااااا

ساندرين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 03:10 AM   #610

samahss

مشرفة منتدى عبير وأحلام وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية وماسة الرومانسية

alkap ~
 
الصورة الرمزية samahss

? العضوٌ??? » 111513
?  التسِجيلٌ » Mar 2010
? مشَارَ?اتْي » 39,598
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » samahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond reputesamahss has a reputation beyond repute
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

ازيك مروة الف مبروك لمريم ومصطفى احمد وبيسان ربنا يسعدهم المشاكل قربت بينهم الروايه كانت رائعه وفى انتظار جديدكبفارغ الصبر

samahss غير متواجد حالياً  
التوقيع







رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:19 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.