12-09-11, 09:57 AM | #133 | ||||||||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
| ||||||||||||||||||
12-09-11, 10:25 AM | #134 | ||||||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اما بقى بالنسبة لجايكوب فهو السبب في كل المشاكل اللى بتحصل بين ادواردى و بيلا على طول بيظلم الاتنين حراااااااام عليه كدة الظالم المفتري اقتباس:
| ||||||||||||||||
12-09-11, 10:33 AM | #135 | ||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
| ||||||||||||
12-09-11, 10:41 AM | #137 | |||||||||||
نجم روايتي
| طبعا يا بنات انتو عارفين ان التأخير مكانش بايدي دي كانت ظروف المنتدى و الحمد لله اتحلت عشان كده البارت الجديد فرايحي كدة عشان تفرحو و طبعا البات ده اهداء للعضوين : smiley miley و leen-24 البارت السادس من وجهة نظر رينيمي . لقد صعقت من المنظر الذي رأيته .... أبي يقف أمام تلك المتعجرفة مارجريت ليحميها من أمي ، هذا غير ممكن ، و نظرت إلى أمي فرأيت على وجهها أقصى علامات الألم ثم خرجت ، هممت بالذهاب ورائها لأواسيها و أطمئن عليها و لكن أبي منعني و قال (انتظري هنا ، أنا سأذهب) و خرج خلفها . بقينا صامتين لبضع ثواني ثم كسر ايميت حاجز الصمت و انفجر ضاحكا ثم قال (أكرر ما قلته سابقا ، سوف يكون هذا ممتعا جدا ، أتساءل إذا ما كانا سيتصالحان مثل كل مرة؟) ثم نظر إلي و هو يكتم ضحكته (ربما يجب عليك أن تبقي هنا ، فأنت لا تريدين إزعاج ادوارد و بيلا في الكوخ) فضحكنا جميعا عدا تلك المتعجرفة المغرورة مارجريت ، و أليس التي ظلت عيناها معلقتين بتلك الفتاة التي تدعى ماريا و لكن ما هي قصتها ، هل تعرف عمي جاسبر و لماذا هي ممسكة بذراعه هكذا ، ثم فجأة ذهبت أليس بلمح البصر لتقف أمامها مباشرة ثم أبعدتها بقسوة و حدة عن جاسبر و قالت له (عزيزي هل يمكنني التحدث معك لدقيقة؟) فقال لها (بالطبع) و خرجا معا من المنزل . ثم تقدمت تلك الحمقاء مارجريت بكل برود و كأنها لم تتسبب بأي ألم لأمي أو شجار بينها و بين أبي و جلست على الأريكة و قالت لكارلايل بنفس البرود (لقد أصبح لك عائلة كبيرة يا كارلايل ، ألن تعرفني بهم؟) فقال لها جدي كارلايل بكل لطف فهو دائما لطيف للغاية مع الآخرين حتى المغفلين منهم مثل مارجريت (بالطبع يا مارجريت) ثم أشار لنا جميعا واحدا تلو الآخر و هو يقول (هذه روزالي حولتها بعد أن تركتينا بفترة ، و هذا ايميت حبيبها حولته أيضا بعدها بفترة ليست بطويلة ، و الذين خرجوا للتو هما جاسبر و حبيبته أليس كانا معا عندما انضموا لنا ، و بيلا زوجة ادوارد التي خرجت قبله ، و هذه ابنتهما رينيمي) فنظرت له و هي تفتح فمها بكل بلاهة تليق بها و قالت ماريا بدهشة (ابنتهما!!) ثم تمالكت مارجريت نفسها و قالت (آه تقصد متبناة) فقالت لهما ايزمي بهدوء و كأنها تشرح لطفلتين في الرابعة من عمرهما و قالت (لا إنها فعلا ابنتهما ، ابنتهما بيولوجيا) فقالت لها مارجريت كأنها تنتظر منها أن تقول أنها تمزح (أنت تمزحين صحيح؟) فهمت ايزمي بالإجابة عليها إلا أني سبقتها و قلت لأوضح لها أنها ليست لديها أدنى فرصة في سرقة أبي من أمي (لا إنها جادة تماما ، فكما ترين ؛ أبي و أمي وقعا في حب بعضهما البعض عندما كانت أمي بشرية و تزوجا بعدها ، فكنت أنا نتيجة العلاقة الجنسية بين مصاص دماء و بشرية) فقالت ماريا و مارجريت معا بعدم تصديق (مستحيل ، هذا غير ممكن) فقلت لأبرهن صدقي (و لما لا ، يمكنكما سماع دقات قلبي المختلفة السريعة قليلا ، و يمكنكما الإحساس بحرارة جسدي الأعلى قليلا من المعتاد و لون بشرتي الشاحبة أكثر من البشر العاديين) فقالت تلك الحمقاء مارجريت باستخفاف (لا أنا كنت أقصد مستحيل أن يكون ادوارد قد وقع في حب فتاة بشرية بلهاء و وصل الأمر إلى زواجه بها ، إنها حتى ليست جميلة الآن على الإطلاق و هي مصاصة دماء فكيف كانت عندما كانت بشرية ، هذا لا يصدق) حسنا لقد تخطت حدودها كثيرا سوف أقتلها كيف تقول على أمي بلهاء و غير جميلة ، ماذا تعرف هي عن الجمال أو الذكاء؟ ، تلك المتعجرفة ، لا يوجد في هذا العالم كله سوى اثنين فقط استطاعوا أن يقدروا جمال أمي الخارق حق تقديره ، التقدير الذي لم تستطع حتى أمي أن تقدره ، هذان الشخصان هما أنا و أبي ، أتمنى لو أن أمي قتلت تلك الغبية قبل أن تخرج من المنزل ، هممت بالرد على كلامها الغبي و لكن روز سبقتني عندما قالت بسخرية (ربما عليك أن تزوري طبيب عيون يا مارجريت لأنه يبدو أنك مصابة بحول في عينيك فظننت أنك رأيت بيلا قبيحة بينما أنتي نظرت للمرآة المعلقة على الحائط لتري مدى قبحك و حماقتك و سطحيتك) ضحكنا جميعا بصوت عالي حتى ماريا ضحكت أما مارجريت فزمجرت في وجه روز بحدة و غضب ، أما أنا فنظرت نحو روز بامتنان شديد و نظرت هي إلي و غمزت لي و هي تبتسم فبادلتها الابتسامة و ضحكت بصوت عالي فقد ردت عليها روز الرد الذي تستحقه بكل جدارة ، و لكن تلك المتعجرفة زمجرت مرة أخرى بغضب ، فنظرت إلى روز و قلت بصوت خفيض للغاية (شكرا لكي) فحركت شفتيها دون أن تصدر أي صوت (على الرحب و السعة) ، ثم قالت لي ماريا (إذا أنت نصف مصاصة دماء و نصف بشرية ، صحيح؟) فقلت لها (نعم هذا صحيح) فقالت باهتمام (هذا مثير للاهتمام ، ولكني أستغرب كونه لم يقتلها ، فهذا لم يحدث من قبل) فقلت لها (نعم الجميع استغرب هذا ، ولكن حب أبي لأمي كان من القوة حيث جعل عنده قدرة فائقة على ضبط النفس قدرة لا يملكها أي مصاص دماء) فقال كارلايل مؤكدا على كلامي (حتى أنا لا أمتلك هذه القدرة على ضبط النفس مثل التي يملكها ادوارد) و قالت ايزمي (أذكر أن ادوارد لم تكن عنده القدرة على مقاومة جاذبية رائحة بيلا عندما كانت بشرية) و أكملت روز (لقد كانت رائحة بيلا تمثل لادوارد ما لم تمثله له رائحة أي بشري في حياته الطويلة جدا كمصاص دماء ، لقد اضطر إلى الرحيل عن المدينة لبضعة أسابيع حتى يتحكم في نفسه بالقدر الكافي لكي لا يقتلها عندما رآها أول مرة) فقال كارلايل جملة بالإيطالية استطعت فهمها مما علمه أبي لي كان معناها (لقد كانت "مغنيته") فنظرت له باستفهام و أنا أقول (ماذا؟) فقال مجيبا (يطلقون على الشخص الذي تمثل رائحته لمصاص الدماء ما كانت تمثله رائحة والدتك لادوارد "المغنية" لأن دمها يغني له) فقلت بعد أن فهمت (آه) و قالت ماريا بحيرة (و لكن أستغرب كون فتاة بشرية تقع في حب مصاص دماء) فقال ايميت بمزاح (كلنا كنا نعرف أنه يوجد عطل ما بعقل بيلا ، حتى ادوارد كان يعرف هذا منذ البداية) فضحكنا جميعا و قالت مارجريت (لما لا تحكون لنا القصة منذ بدايتها) فابتسم ايميت بمكر و قال بنبرة ذات مغزى (بكل سرور) و ابتلع ريقه بصوت مسموع ليحضر نفسه لتلاوة القصة ، أعترف أني كنت أشعر بالفضول لأعرف القصة بالتفصيل و لكن كنت أفضل سماعها من أي أحد غير ايميت ، و قال عمي ايميت بغموض و كأنه على و شك أن يحكي قصة مخيفة من قصص الرعب التي تتحدث عن مصاصي الدماء ، و ضحكت في نفسي إنها فعلا قصة تتحدث عن مصاصي الدماء ، و قال ايميت لروز (هلا ساعدتني يا حلوتي) فقالت له و هي تضحك (من دواعي سروري يا عزيزي) . في هذه اللحظة دخلت أليس و هي ممسكة بذراع جاسبر و مبتسمة و قالت (لقد عدنا ، ماذا تفعلون؟) فأجبتها (ايميت و روزالي على وشك أن يحكوا لنا قصة حب أبي و أمي) فقالت بضحكتها الرنانة (سيكون هذا رائعا) فقالت روز (سعيدة أنكي ستستمتعي لأننا سنحتاج مساعدتك) فقالت أليس (بالطبع) و قال ايميت (حسنا أنا سأكون ادوارد ، و روز ستكون بيلا ، و أليس كما هي) ثم قال بطريقة مسرحية غامضة (المشهد الأول : في الكافيتيريا بمدرسة فوركس الثانوية) و جلس مع أليس و جاسبر و كارلايل و ايزمي و ذهبت روز لتقف خارج الباب ، ثم تنهد ايميت و قال بطريقة درامية مأساوية مصطنعة (آه سوف أبقى وحيدا هكذا إلى الأبد ، لن أجد أبدا الفتاة التي تهز كياني و تجعل قلبي الميت يتراقص على أنغام صوتها المخملي الناعم ، كم أكره أن أكون الشخص الوحيد بلا حبيبة بين أفراد أسرتي ، أستمع إلى أفكارهم المليئة بالعشق و الغرام تجاه توائم أرواحهم ، و أنا لا يوجد شخص أحبه و أهتم به و يحبني و يهتم بي ، كنت كذلك عندما كنت بشريا و لم يتغير شيء بعد تحولي ، عشت مائة عام لم تستطع خلالها أية فتاة أن تحوز على إعجابي أو تجعلني حتى ألتفت إليها ، قابلت مئات بل ملايين الفتيات من مختلف الأعمار و الجنسيات و العصور ، قابلت الجميلة و قابلت القبيحة ، قابلت مصاصة الدماء و قابلت البشرية ، قابلت الذكية و قابلت البلهاء ، قابلت الشقراء و قابلت الصهباء و قابلت السمراء ، و لكن لم أجد أبدا ما أبحث عنه ، لعلها لعنة حلت علي بسبب جرائمي الكثيرة التي ارتكبتها ، بسبب كل البشر الذين قتلتهم في السابق ، لعنة حكمت علي بالوحدة القاتلة و ألا أعرف الحب أبدا ، آآآآآآه يالتعاستك يا ادوارد كولن) ثم تظاهر بالضجر و الغضب و قال (و كأن ما أنا فيه لا يكفي ، فأمتلك تلك الموهبة الأشبه بلعنة سلطت علي لتعذيبي ، لأسمع أفكار البشر اللعينة التافهة المثيرة للاشمئزاز ، كم أتمنى أن أتخلص من تلك الموهبة التي هي مصدر من مصادر شقائي ، فاليوم كل البشر الحمقى الموجودين في المدرسة يشعرون بالحماسة و الإثارة لقدوم طالبة جديدة إلى المدرسة جاءت لتعيش مع والدها لبعض الوقت ، كم هذا ممل ، لا أفهم لم كل هذا الاهتمام بهذه الفتاة فأنا متأكد أنها لا تختلف عن الفتيات المغفلات هنا في شيء ، و كان معظم الشباب مهتمون بها اهتمام زائد فقد كانوا متخيلين أنفسهم واقعين في الحب معها ، ياله من أمر مثير للسخرية ، كنت قد رأيت وجه الفتاة مكررا في كل العقول ، كان وجها مرسوما كالقلب و عينان بنيتان بلون الشوكولاتة و شعر بني بلون الماهوجني ، ثم دخلت الفتاة إلى الكافيتريا) فدخلت روز الغرفة و هي تتعثر عمدا و تصطدم بالكراسي و الطاولات حتى جلست على كرسي بعيد تنظر نحو ايميت و جاسبر و أليس و كارلايل و ايزمي بإعجاب مصطنع ، ثم أكمل ايميت بدراما فكاهية نوعا ما (مشت الفتاة متعثرة و بخراقة فظيعة ، ذهبت و جلست مع فتاة بشرية بلهاء و حمقاء اسمها جيسيكا و تحدثت معها و سألتها عندما رأتنا عن هويتنا فحكت لها جيسيكا قصتنا ، و أذكر أن أخي اللطيف الوسيم للغاية المحبوب القوي الطريف ايميت سألني عن إذا ما كانت الفتاة البشرية التي تدعى بيلا تشك بأمرنا فحاولت أن أسمع أفكارها و لكن لا شيء ، مما دفعني للجنون و جعلني غاضبا و محبطا ، ثم جاء ميعاد درس الأحياء ، فخرجت من الكافيتيريا) ثم ابتعد عن البقية و ذهب إلى ركن الغرفة ، و تبعته روز متعثرة عمدا مرة أخرى ، و قال ايميت بنفس الغموض (المشهد الثاني : في فصل الأحياء) ثم عدل وضعيته و قال بصورة درامية مصطنعة بمهارة (و لا أدري هل أقول للأسف أم لحسن الحظ أن الفتاة البشرية بيلا كانت معي في نفس الصف ، دخلت الصف و كان الكرسي الذي بجانبي هو الوحيد الفارغ في الصف كله ، مما معناه أن تلك الفتاة ستجلس بجانبي على نفس الطاولة و مرت بجانبي و ياليتها لم تفعل) و مشت روز على طول الغرفة متقدمة ناحية ايميت متعثرة ، حتى اقتربت منه فتظاهر بأنه يشم رائحتها و بدا كأنه فاقد السيطرة و كان ينظر إليها نظرة رغبة و شهوة ، فتساءلت إذا كانت هذه هي نفس النظرة التي بدت على أبي فعلا ، ثم أكمل قائلا (كانت رائحتها تملك جاذبية تفوق جاذبية أي رائحة شممتها من قبل في حياتي الطويلة كمصاص دماء ، و هدمت كل جدران السيطرة على النفس التي بنيتها طوال حياتي منذ أن التزمت بطريق البعد عن الدماء البشرية فنهضت بكل خفة و..اقتربت منها ...اقتربت.... اقتربت.....اقتربت.....اقتربت) و كان يقترب منها ببطء حتى وضع شفتيه على عنقها ، فتكلمت روز لأول مرة قائلة (أوه ادوارد ، أيها الوسيم الرائع هل وقعت في حبي و جئت لتقبلني ، آه كم أحبك) ثم سكتت و تغيرت معالم وجهها و تظاهر ايميت بعضها ، فصرخت روز بألم شديد حتى خفت أن يكون قد أذاها ، ثم تركها ايميت لتقع على الأرض ، و تظاهر ايميت بمسح الدماء عن شفتيه ، ثم قال بطريقة مؤثرة للغاية (النهاية) و وقفت روز و أمسكت بيده و انحنيا معا كما يفعل الممثلون بعد تقديم المسرحيات فصفقنا لهما بحرارة و لم نتوقف عن الضحك لحظة واحدة . ثم سمعنا صوت أبي و أمي في الخارج فقال ايميت (حسنا سوف نكمل فيما بعد) ، حسنا أنا أسحب كلامي إن سماع القصة من عمي ايميت ممتع للغاية ، و دخل أبي و أمي ممسكين بأيدي بعضهما . ترقبوا لبارت القادم يا قمرات و متنسوش ردودكم الجميلة عشان مزعلش و اتمنى تكونوا استمتعتوا بالبارت . | |||||||||||
12-09-11, 11:36 AM | #138 | ||||
| ههههههههههههههههههههههههه ه هههههههههههههههههههه ايميت ده مسخرة ههههههههههههههه مش قادرة ابطل ضحك بجد بارت رائع جدا رائعة جدااااااااااااااااااااااا ااا برافووووووووووووووووووووو ووووووو امواااااااااااااا اموااااااااااااااااا | ||||
12-09-11, 01:03 PM | #140 | ||||
قارئة متألقة ونجم تغطية The Vampire Diaries
| التعليق لقد صعقت من المنظر الذي رأيته واااااااااااااااااء وااااااااااااااااااااااء رينيمى صعقتها صلاعقة وااااااااااء اه رينيمى كانت طيبة البنت دى عزيزي هل يمكنني التحدث معك لدقيقة؟ وعاوزة اقولك على انك هتتعذبى لو دخلتى البيت ده تانى اه يا حلوة هتشوفى ايام دا انا هموتك دى مش وكالة من غير بواب قصدى بوابة هي تفتح فمها بكل بلاهة تليق بها يلا بقى افتح بقك متخافش هناخد السنة الوحشة وهنحط سنة جاموسة وبس ماذا تعرف هي عن الجمال أو الذكاء؟ ايه ده يا رينيمى دى ام العريف بتاعتنا بتعرف كتير دى شافت كتاب كيف تعرف الجاموسة وكتاب ذكاء القرود ازاى ده ربما عليك أن تزوري طبيب عيون يا مارجريت لأنه يبدو أنك مصابة بحول في عينيك فظننت أنك رأيت بيلا قبيحة بينما أنتي نظرت للمرآة المعلقة على الحائط لتري مدى قبحك و حماقتك و سطحيتك ههههههههههههه ازبطيلها الاريال يا روز ههههههههههههههههه على قناة للأنيمل فقط كلنا كنا نعرف أنه يوجد عطل ما بعقل بيلا قلنا بلتى لازم تروح لمكانيكى لكن ابدا ازاى هى تروح آآآآآآه يالتعاستك يا ادوارد كولن هههههههههههههههههه اه اه اه اه اه كم انك اتعس شخص فى العالم بس مكنتش اعرف انه قال كده فى المدرسة هههههههههههههه فدخلت روز الغرفة و هي تتعثر عمدا و تصطدم بالكراسي و الطاولات شكل روزالى خدت اريال مارجو قلت اضبطيه يا طرشة كسرتيلنا الكراسى حرام عليكى يلا يا واد يا جاسبر جيبلنا كام كرسى من ابو نجمه ده ياليتها لم تفعل ليه كسرت كرسى تانى اقتربت منه فتظاهر بأنه يشم رائحتها و بدا كأنه فاقد السيطرة يم يم يم ريحة حلوة يم يم يم هدمت كل جدران السيطرة على النفس التي بنيتها طوال حياتي اه بيلا هدمت الجدران بونش ولا بالجرار انا مش متأكدة من اسمائهم ههههههههههههههه حسنا سوف نكمل فيما بعد كبسة يا رجالة خلاص خلاص ههههههههههه | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ما بين السحاب, منتدى ستيفاني ماير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|