|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-02-12, 12:23 PM | #1 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| عبث الاقدار " القصة الاولى بالمجموعة القصصية القصيرة غرباء الهوى " **متميزة** غرباء الهوى هي " مجموعة قصصية قصيرة " اليكم ... القصة الاولى ... "عبث الأقدار" توسطت الشمس كبد السماء و تساقطت قطرات المطر بآن واحد ....إبتسمت وانا أراقب فى الأفق تشكل قوس ممتزج الألوان , متساوى المسافات ببراعة فنان لا يجارية بشر , سبعة الوان ولدت من رحم نقطة مطر وشعاع شمس ....زوبعات الرياح تحرك سترتى بعبث شقى ...طالت الغيبة , إرتدت الأجواء ثوب الإهمال الموحش والتى كانت مزدهرة بالحياة , مزدانة بربيع منعش زاهى , أصيبت بالخراب والسكون المميت , ألقيت نظرة خاطفة على جمال الألوان بالأفق البعيد فوجدتها تلاشت , لقد غيمت سحابة تائة على وهج الشمس...لحظات كعمرنا نتلمس فيها إبتسامة عابثة أو قبلة ممتزجة برهبة الحب المرهف قبل أن تغيم الأقدار بعبثيتها وتعيد تشكيل حياتنا .., تصبح الإبتسامة مجرد ذكرى ..والقبلة يعتريها شجن مصطحباً بوجع مزمن .....الحديقة التى كانت صنع يديها وكنت تجدها دوما كلوحة فنية بإمتزاج الوانها وإختلاف أصنافها ...أصبحت قفراً ممتلئة بالصمت والوحشة , غطى اللون البنى الذابل كل أطلالها ...لا شىء ظل بحالة سوى شجرة الصفصاف التى إهترأت بعض أغصانها وملئت شباك العنكبوت زواياها ...تتدلى منها أرجوحة خشبية صنعتها لها وأنا بالحادية عشر من عمرى .....تقطعت أوصال الأرجوحة كما تفصصت أوصالنا , تهشم منتصفها كما تحطمت قلوبنا على حافة الزمن ...دلفت من الباب الحديدى الذى أصدر أزيزاً يئن .... يشاركنى أنين الذكريات التى إندفعت اليّ لتثير بدواخلى شوق مشوب بالحنين ....خطت قدماى على الأوراق الهرمة التى بللتها زخات المطر ...تكسرت الأغصان الواقعة تحت خطاى بدون صوت يذكر ..إقتربت من مهد عشقنا , تلمست الأرجوحة البالية فإخترق عقلى ضحكتها الرنانة وغمضة عينيها الغارقة بالأحلام وأنا ادفعها لتملاء وجهها هبة الرياح تعانق إبتسامتها وتقبل عينيها الحالمتين فترفع يديها تحتضن الفراغ وترفع وجهها لتستقبل إبتسامتى المتلهفة وعيناى اللتان تنضحان شوقاً لضمها بداخل ربوع كيانى..ساقتنى قدماى الي الشجرة العملاقة التى شهدت تفتح براعم حبنا وذبولة ....هبت الرياح محركة أغصان الصفصفاف كمقطوعة موسيقية متراقصة وكأنها تحتفل بعودتى بعد طول غياب , تهمس بأذنى لماذا عدت وأنت تعلم أى حزن يغتالك هنا ؟....إستندت بظهرى على جذعها الضخم الذى طالما إحتضننا انا وروحى الغائبة وإبتسمت ...شرد بى الذهن وكأن ما إنصرم من عمرى لم ينصرم ....وكأن الأشياء كما هى الحديقة الممتلئة بتغريد الطيور , الخضرة تكسوها كغطاء مهيب الروعة , واقفاً مكانى أتأملها وهى تنحنى لتشذب زهور الفل والياسمين بفخر فهى زرع يديها الصغيرتين , خالتى تقف بباب المنزل تدعونا لتناول الغداء فتماطل هى ..تهددنا والدتها فتتغضن ملامحها بمزاح وهى تنظر لعيناى المتلهفتين وتغمز بشقاوة أحفظها عن ظهر قلب ...وحركت شفتيها بقول " ستقتلنا أمى بتجويعنا "....تعلمنا لغة الشفاة منذ كنا فى العاشرة ...كى نتبادل النكات بأوقات الحزم ونتحدث كما يروق لنا أثناء إستذكار دروسنا تحت أنظار أهلنا ...زادت إبتسامتى وحنت علىّ شجرتنا المقدسة حين تحركت أوراقها لتحف بوجهى بخفة مشتاق لوعتة الأيام تهمس بحنو بأذنى .."لازلت أذكرك كما لازلت تذكرنى.... أعرفك رغم تثاقل خطواتك وإنقضاء العهد ,,,أراها بعينيك كما كانت دوماً لازالت تسكنك , متشعبة بك كما جذورى متشعبة بتلك التربة , حبها مترسخ , ملتصق بدواخلك كما هذا اللحاء ملتصق بى , لازلت أذكركما منذ كنتما وليدين ولدتما بيوم واحد أنت فى الصباح وهى بالمساء وكأنكما تواعدتما للخروج للحياة بيوم واحد , ذكرى حبوكما وخطواتكم الأولى تحت أغصانى ...العابقة بتاريخكم المقدر ....تشبثكما بفروعى اليانعة تتسابقان كى تثبتا أياً منكما الأسرع والأقوى , تتباطىء أنت , لتجعلها تفوز عليك برحابة صدر , أوراقى المتساقطة وغصونى المتكسرة شاهدة عليك فلا تنكر , همست وأنا أربت على فروعها والذكرى تتغلغل بشرايينى "لن أنكر يامهد طفولتنا "..تابعت "ألعابكما ومرحكما كان يغدقانى بحياة جديدة وعصر ذهبى , عندما أصبحتما مراهقين لمحت نظراتكم الملتاعة بشىء خفى , كلاً منكما ينتظر بوح الأخر بسرة وتقدمت أنت كعادتك ....ألا زلت جريئاً كما كنت ؟؟...لا ..لا تجبنى دعنى أعيش بين حنايا الذكريات قليلاً لقد أنهكتنى مرور الأعوام القاحلة , وكأن العمر مضى خريفياً كئيباً , وما أشد شوقى لعبث ذكرى تسقى جذورى نوراً و سحراً كالذى يجلبة حبكما , كنتما جالسين ها هنا فى يوم صيفى حار , حديثكم المرهف جعلنى أشعر بعطف نحوكما , تعددت اللقاءت تحت محيطى وأصبحت وكركم الذى يجمع همسات شغوفة ومشاعر جياشة لو وزعت على العالم لفاضت عنة , تضيئان جوانحى بنور ملائكى , أصبحت منكما كما أصبحتما قطعة منى , حاولت إخفاؤكم عن العيون لأحمى زهرة حبكم اليانعة من تقلبات الزمن وعبث الأقدار ...فطالت أغصانى وإزدادت أوراقى كثافة فى الربيع ومر ربيعاً تلاة صيفاً ثم خريفاً فشتاء قارس البرودة لم تشعرا بة فلهيب ولهكما كان يدفء كيانكم , يملؤكم بنشوة البهجة والروح , إنقضى عام أخر ...نضجتما وتقلصت زياراتك بسبب لوم الأهل فمهما كان هى إبنة خالتك ولا يصح ....أصبحت فاتنة , شذى جمالها يتوة العقول , يربك الأنفاس ويغرق القلوب بحب لا مناص منة ....كنتما تسرقون اللحظات الملتاعة من سباق الزمن , تخطفون الأوقات لتقضوها سوياً بعيداً عن العتاب ونظرات اللا يصح...كم تمنيت أن تتوقف الحياة لكى تظلا هكذا ...معى , بجوارى تنيران جوانبى بهمسة مشتاقة ونظرة من القلب للقلب ....جاءت النهاية الحتمية كما كل النهايات أخبرتها أنك ستطلبها من خالتك وبالفعل أغدقت الحياة عليكما بلذة تذوق السعادة قبل أن تقلبها علقماً ....صممتما أن تتم خطبتكما تحت وريقاتى النضرة بسعادتكم وأغصانى التى كانت شاهداً على تقابل روحيكما سراً وجهراً, توجت أصبعها برباط كما توجت قلبها منذ طفولتكما ...مرت الأيام وسافرت لتقضى فترة الجيش الإجبارية وكان الوداع مؤلماً , شعرت بعصارتى تجف من الحزن لفراقكما القصير الأمد , مسحت دموعها وقبلت جبينها كى تهدأ من روعها ولكنها لم تكف كأنها كانت تشعر أن رباطكما سينفصل برحيلك ...حبكما سيتحول للعنة تزرع قلوبكما بحزن سرمدى بلا نهاية , مهما مرت الأيام و سارت الحياة ستظل مشاعركم موشومة بوشم من نار على روحيكما , سمعت بكاء قلوبكم ونواح الأفئدة بداخلكم...بعد سفرك بأيام توفت أختها الكبرى فى حادث مريع تاركة طفلين بعمر الزهور ...كنت بعيداً وروحك ترفرف حولها تواسي وجدانها ...حتى حلت الصاعقة وطلبت والدتها من الأرمل الحزين الزواج من طفلتها الثانية لتربية أطفال أختها فهى خير من الغريب , نصبوا حولها شبكة من الذنب والواجب ...أنهكوها ياصغيرى , إستسلمت ..أرسلت إليك رباطكم الظاهرى قطعة المعدن تلك مع رسالة إعتذار واهية ورجاء ألا تطأ قدميك أرضها , كتبت رسالتها تحت فروعى المتدلية من البؤس وهمست لى بحزنها الذى فتت أعماقى , روت دموعها جذورى التى جفت من الألم ,, نكسة ألمت بك وبها , ظلمة إجتاحت أرواحكم وروحى , بعثرت أحلامكم كرماد الأوراق المحترقة , نحل جسدها وذهب جمالها وكأن هذة الفتنة كانت منك ولك وحدك ....عدت ولم تستطع لقاؤها فقد أقام الأهل حجر جائر على لقاؤكما , أصبحت ممنوعة عنك , مرت الأيام وسافرت مع زوجها للخارج ...حلت لعنة الظلام على أركان البيت توفى عائلها وأخذ أخيها والدتة معة الى المدينة الواسعة ...أغلق المنزل , هجرة الكل بلا عودة .....حلت الوحشة والغربة القاتمة والفراغ المقيت ..أصبحت قفراً وخراباً ....همست شجرة الصفصاف "هل قذفك الحنين الى هنا بعد كل هذا العمر ؟...." تجمعت غصة الوجع بصدرى وهمست "أيقظت الحنين وشجن الذكرى برؤيتها , كنت أنتظر زوجتى التى تعمل بالمطارحتى تفرغ من يومها برفقة طفلتى البالغة من العمر تسع سنوات , لمحتها تخرج من صالة الإستقبال متشحة بالسواد , فقدت زوجها وعادت مع طفلى أختها لتستقر ها هنا ...عندما رأتنى إندفعت نحوى ودموعها تسبق خطواتها ....غيمت الدنيا من حولى ولم يعد هناك شىء سوانا أنا وهى ...تأملتنى مطولاً ثم صافحتنى بلهفة مشتاقة وأخبرتنى عينيها كل شىء , صفعتنى كل أنواع المشاعر ولكن إفتقادى لها كان الأصعب رؤيتى لها روحاً وجسداً سوياً لوعت قلبى , جذبنى من غرقى معها صوت طفلتى الصاخب ...."أبى من هذة ؟...."....فقلت وأنا أراقب وجهها المندهش وهى تهمس "طفلتك يا إلهى كم تشبهك! "...إنثنت على ركبتيها حتى وصلت لطول إبنتى وإحتضنتها وكأنها تضم عبقى الى ربوع وجدانها , كررت صغيرتى سؤالها فهمست "هذة حبيبة" ...فضحكت الصغيرة ورددت ورائى ...."حبيبة مثل إسمى " فنظرت رفيقة روحى الى عينى بوجع محمل باللوم كأنها تعاتبنى أننى سميت طفلتى بإسمها كى يظل طيفها بجوارى , ألا تعلم أنها الوحيدة التى سكنت الفؤاد وأدمت القلب بوداعها الذى لم يكتمل , أتلومنى لأننى إستعرت شيئاً واهياً من ذكراها ليصبح ملكى ....تعالا صوت طفليها المتذمرين من تأخيرها .....فتمتمت ببضع كلمات مبعثرة لم أعى منها شيئاً سوى ....لازلت تذكرنى ...كيف لاأذكرها يامهد وجعنا وأنتِ نفسك لازلتى تذكرينها , كيف أنساها وهى تسكن الفؤاد منذ ولدنا سوياً وترعرعنا بجانبك......أعادنى للواقع صوت زوجتى الهادىء وهى تضمنى وتقول "إفتقدتكم كثيراً ".... طوقتها بذراعى وعيناى تراقبان رفيقة روحى منذ الصغر تعود أدراجها لرفاقها الصغار ثم ألقت علينا نظرة أخيرة متسربلة بألم باكٍ وأشارت بوداع مبتسم وهى تمسح عبراتها وتغمز بعينيها كما تعودت أن تفعل دائماً وتحركت شفتيها بقول " أحببت طفلتك وزوجتك فاتنة إعتنى بها جيداً"... ثم خرجت تركض من ألم الذكرى وعبث الأقدار ... القصة الثانية .. حب بلا هوية ... هنا التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 03-12-12 الساعة 12:37 PM | |||||||
18-02-12, 02:46 PM | #2 | ||||||||||
نجم روايتي وعضـوة متألقـة فـي القسـم التـركـي
| كم هي الحياه صعبه عندما تفرض عليك الالم فرضآ وكأنها تأخذ حقها منك على شيء ليس لديك به ذنب واصعب هذة الالم الم الحب المستحيل والضائع وانت ترى حبيبك ولاتستطيعان التمتمع بحبكم وارواء عطش قلوبكم ولاتبقى سوى ذكريات تتقوى بها على الامك التي انهكتك قصه حزينه.. يسرى شكرآ لأناملك التي خطت تلك المشاعر بهذه الرررروعه احلى تقييم لكي | ||||||||||
18-02-12, 04:41 PM | #3 | ||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| يكفي اسمك يكون تحت عنوان القصة حتى أبصم بالعشرة بأنها أقل شيء سوف تكون خلااااااااااااااااااااااا بة بأحزانها بأوجاعها بكل تفصيلة تعتريها لهذا أدخل وأنا مغمضت العينين واليقين ملئ بأني سوف أتمتع بكل حرف بكل همسة حتى دمع أبطالك غير ^_^ تخيلي ^__* جميلة منك لمسة شجرة الصفصاف بأن تكون القاص .. حتى لا تثيري لخبطة في طريقة السرد أصفق لكِ وبحرارة على هالحركة ^__* موفقة ولا تحرمينا من جديدك الذي يعبث بأحاسيسنا كيف يشاء ^_^ وكثري من النكد لأني مدمنة عليه ^__* دمتي بحفظ الرحمن ورعايته يا رب | ||||
18-02-12, 05:52 PM | #4 | |||||||||
نجم روايتي وعضوة في فريق الترجمة وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقلوب احلام
| يسرا يسرا .. أوه ماذا أقول ..يايسرا قصة بغاية الجمال ..بغاية الرقة لقد أستوطنت قلبي وتربعت على عرشه من كثرة ماتعلقت بها .. أعجبتني كثيرا فكرة القصة مميزة ..العودة ..وتذكر الأطلال والتجول في انحاء منزل هجره الجميع .. صدى الأوراق المتكسرة ..الأنفعالات التي راودت البطل إذ غرق في الذكريات .. شجرة الصفصاف التي شهدت حبهما ..وشهدت ولادته ..وتابعت سلسلة حياتهما حتى بعد الفراق .. حكم القدر بقسوة على العاشقين وكم من قصص سمعنا عنها ..وعشناها .. أفضع مافي الأمر حينما نعود ونتذكر كم ضحكنا ..كم لعبنا ..كم من اللحظات المميزة التي عشناها معا ..ليدور الزمن ويفرق الأحبة ..ويشتتهم .. أحسد البطل إذ عاد إلى المكان الذي هاجره مرغما ..غير إنه لم يرغم على التظاهر بالسعادة وبأن حياته هي من أرادها ..استطاع أن يبين للشجرة بأنه صحيح استطاع أكمال مسيرة حياته وإنه رغم كل شيء لم يستطع أن ينسى ..حسدته لأنه عبر عن مشاعره .. لأن لاشي أفضع من التظاهر بالسعادة ..بينما داخلنا يموت كل دقيقة ..حينما نعود إلى المكان الذي كنف طفولتنا ..وحبنا الأول البرئ أحسنت يسرا ..دموعي غلبتني .. وأنت غلبتيني ..فأحيي قلمك ..ومشاعرك المرهفة ..والتي نقلت أجمل واحلى الكلمات قبلاتي | |||||||||
18-02-12, 07:16 PM | #5 | |||||
نجم روايتي
| yusra sweety waw amazing ^^ really nice story : destiney and our lovers but this is life after all ....................and it was full of feeling that's what u exactly describe well so all the best ^^ fati mais vraiment c est magnifique ce que tu as fait est bien ou il faut dire très bien . je peux dire : je suis fière de toi à la prochaine fois inchaalah pardon pour le mixe des langues mais je peux pas écrire l' arabe a plus | |||||
19-02-12, 09:32 PM | #6 | ||||
| اه يا يسرا ما روعة الحزن التى ينطق بها قلمك هذا؟؟ رائعه جدا اجدت رسم الالم و وجع الذكريات ....للحياة تقلبات مؤلمة لابد ان تسرى على الجميع ..فالحياة تدرك ان الفرح معها يعنى المستحيل شكرا لك يا أروع يسرا فى الدنيا يكفينى اسمك على اى رواية لتكون الأروع والأجمل والأكثر شجنا []] | ||||
19-02-12, 11:04 PM | #7 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| يسرا آآآآآآآآآآآآآآآه يا يسرا ... ما أقساها من حياة و من إختيار ... مازال الحنين و مازالت الذكرى ... وجع يا يسرا وجع رغم أن الحياة تمضى و تسير بهم بحلوها و مرها إلا أن الذكرى حين تلح تكون كالملح المنثور على جرح دامى ... قصة رائعة يسرا بفكرتها... بكلماتها ... بصورها ... بكل ما فيها من مشاعر مست قلوبنا ... صدقينى رائعة كلمة قليلة بحقها ... شكراً لك و ربى لا يحرمنا منك و فى إنتظار جديدك ... | |||||
19-02-12, 11:12 PM | #8 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||
19-02-12, 11:16 PM | #9 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||
19-02-12, 11:24 PM | #10 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|