28-02-12, 05:25 PM | #131 | ||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| مساء الفل والياسمين و الجوري والنرجس على الحلوين ^_* لكل من أنار صفحتي لليلة البارحة .. وبالأخص إلي هددوني بالقتل إذا ما أرضيت صلاح .. هالفصل أهداء لكن (( الفصل الثاني )) *التغير* (( الغضب .. الغضب الذي قلما ..إذ لم ينعدم لقائي له خلال السنتين الغابرتين .. فدوما كان صلاح مثال للجلد .. يبلع غصاته ويخفي أوجاعه عني ... رغم ذلك كُنت أراها وأحترق كالورقة في داخلي .. لكن اليوم .. اليوم انفجرت القنبلة الموقوتة التي كان يكبتها بداخله بجهد خيالي .. حقه .. نعم أنه حقه .. فرجل غيره ما تحمل هذه المدة التي تتجاوز حاجز السنتين .. لقد تخطيتُ كل الخطوط الحمراء بتمسكي بمحمود .. وأنا بذمة صلاح الذي لو كان بمقدوره لأعطاني عيناه .. إنه إنسان معجون بالطيبة .. ومبهر بالحب .. حان وقت بأن أجازيه .. وأرد ولو نقطة من بحر عطائه .. لقد حان وقت التغير .. حان وقت الدوس على قلبي المريض بداء محمود .. آآآآآآآآآآآآآآآه حتى هذه الخاطرة كفيلة بأن تخنقني .. لكن لا بد من ذلك .. فصلاح .. صلاح لم يُقدّم لي إلا كل خير .. فحرام.. حرام ما أفعله به .. لم أعد أتحمل صدي له .. فأنا أراه يضوي كل يوم .. وهو يعلم بأن فكري يسبح مع محمود .. محمود الذي منذ رحل لم يفكر حتى بالاتصال بي .. أو حتى كتابة رسالة .. وكأنه مسحنِ من سجل حياته .. آآآآآآآآهِ منك يا محمود لماذا لا أذوق طعم الراحة لا بقربك ولا ببعدك كذلك؟!! .. إنك تتفنن في تعذيبي .. أنا التي أحببتك منذ الصغر بدون أي شروط .. والتي مستعدة بأن تفديك بروحها إذا أشرت لها بذلك .. لا... لا... ما هذا الكلام يا رباب؟!! .. لقد قررت التغير ... والتغير يعني لا مكان لمحمود في حياتك .. ولا حتى فكركِ.. فهذا يسمى خيانة .. خيانة .. وما عدتُ أقوى على المزيد من طعناتها في صدري .. لهذا عندما يعود صلاح .. سوف تكوني له جسدا .. وعقلا ... و...و ... وقل..ب...ا ..)) صراعي .. صراعي الأزلي مع نفسي .. والتي هذه المرة صممتُ على لجمها على التنفيذ .. دون أن أفتح مجالا لخاطرة التخاذل بأن تقودها للعودة إلى نقطة البداية ... *** لقد كنت أتخبط فيما بين الأزقة الضيقة لا أعلم أين الهدى .. فحملي كان ثقيلا وجسدي متخم بالجراح .. التي تراكمت مع الأيام والشهور والسنين.. اللاتي أقترن فيها اسمي باسمها كزوج وزوجة .. بات الذي كُنت أتهرب منه لأمد بعيد .. يصفع وجهي بعنف .. ليصحني من الوهم الذي تشبثت به بكل ما أوتيت من قوة .. ألا وهو بأن رباب لن تكون لي يوما .. لقد نفذ صبري .. ورضخ قلبي لجبروت الحقيقة المرة .. التي سوف تخلف جرحا غائرا فيه .. ألا وهو بأن وقت الفراق قد حان .. (( رباب لن تكون لي يوما .. مهما فعلت .. أو انتظرت .. فمحمود مسيطرُ تماما عليها .. آآآآآآآآآآآآآآآآآه يا محمود كم أنت محضوض .. ليتنِي كُنت مكانك .. لكنت أسعد رجل في العالم .. لكن للأسف أنا لست أنت .. فأنت الذي أحتل قلبها بدون أي مجهود .. وأنا الذي مستعد لبذل الغالي ونفيس لأجد لي ولو نتفت مكان في قلبها.. لا يحضا إلا بالصد والجفاء .. لا فائدة.. فأنا أضيع وقتها ووقتي في مهزلة لا نهاية لها .. ولا يلوح في أفقها بادرة أمل بأن أضفر بحبها ... )) نبستها بيني وبين نفسي وأنا أزفر لهب الحرقة الذي يشوي قلبي .. فالعامين المنصرمان كفيلان بأن يرسخان هذه القناعة في خلدي وقلبي معا .. والتي كُنت أهرب منها كالمجنون وكأني أخاف بأن تلوثني باليأس .. الذي أخيرا تمكن مني .. وأرغمني رغم أنفي من أن أرفع راية الاستسلام .. (( الله أكبر .. الله أكبر )) مع ذكر نداء الرحمن .. رفعتُ رأسي من أرض الأحزان .. حاضننا ببصري السماء التي اكتست بثوب الحياء الأحمر .. مستقبلة عريسها المتأنق بلون الظلمة .. لأُعلن ملئ جوفي .. والقلب من وراء قفصه ينحُ : " سوف أُطلقكِ يا رباب .. فأعني يا إلهي .. أعني يا رب " لتهرب عبرة يتيمة من جفني الأيمن الملتهب كأخيه .. *** من وراء الشباك المطل على ناصية الطريق شبه الرملي .. التقطت عيني صلاح ... بعد طول انتظار دام نصف يوم .. ليقرع قلبي كطبول .. معلنا إنذار الخوف في سائر جسدي ..والذي بدأت أنفاسه تتذبذب .. ويرضخ لعصف الرعشة في كل ركن فيه .. فقد حانت لحظة الصفر .. أحسست بأن قدمي سوف تنهاران .. وأنا أسمع صوت باب الصالة يفتح .. لأدنو من السرير بجهد خرافي .. وأنهار على طرفه .. وأنا أركض وراء أنفاسي أحاول التقاطها من الفرار من رئتي المتهالكتان .. تشبثت بطرف الغطاء الذي تحلى بلون البنفسج.. أناشده الجلد .. وأنا أسمع صوت خطواته تقترب من الغرفة .. حتى أن نفسي أنقطع نهائيا .. وكأن الموت يدنو مني .. ليفتح الباب الساكن .. فتزيغ عيني معه .. ليخرج من ورائه .. فتعكس عيني وجهه .. الذي شاخ خلال الساعات الماضية عشر سنوات أو أكثر .. فأقع في هاوية الذهول .. متناسية ذعري الذي تلبسني الدقائق الماضية .. وأهرع إليه .. وكلي وجل .. فأقف أمامه .. وكلماتِ الجزعة تسابق نبض قلبي : " أأنت بخير يا صلاح ؟ " رفع ستار جفنيه .. فتجلت لي الحمرة الغارقة في وسطيهما مقلتيه المحاكيتان للون الليل .. لينقبض قلبي لمرآهما .. ويرتخي لساني دون أن يسمح للغة الكلام بالخروج من جوف فاي .. فيخرج صوته وهِننا .. بالكاد يرتقي إلى مستوى مسمعي: " كلا أنا لستُ بخير .. فقد حان وقت بأن نضع النقاط على الحروف يا رباب " تجمدت بمكاني كالمسمار ..وقد أشتد انقباض فؤادي .. وأنا في داخلي أعلم ما سوف يزور مسمعي عما قريب .. فازدردتُ ريقي بشق الأنفس ...لأشد بعد ذلك أزر قلبي بكفي التي مسدت عليه .. خاتمة بقولي الذي تعثر ببحة العبرات الآتي لامست حنجرتي: " أنا مست.. مس.. مست.. مستعدة " فألتهم بعد ذلك كم هائل من الأكسجين وكأني لم أذق طعمه منذ عقود .. ليمسح على وجهي بمجهر عينيه ألمتثاقلتي الجفنين .. وكأنه يرى ما تحت جلدي .. ويكشف المستور من صرخات قلبي الشاجب لفعلي .. ومن ثم قال بعد طول صمت بصوت أعياه التعب وهو يمر بالقرب مني .. ساحبا قدميه بجهد مضاعف وأنا أتبعه بعيني: " أنتِ لستِ مستعدة .. فلا تتحاملي على نفسك .. لقد وصلنا لخط النهاية .. يجب بأن ننهي هذه المهزلة واليوم قبل الغد .. حتى لا نؤذي بعضنا أكثر من ذلك " ليتهالك بعد ذلك على الفراش كقطعة هلامية ... صاعقا أوصالي برعد قراره الذي كُنت في داخلي على علم بأنه سوف يأتي يوما .. لكن لا أعلم لماذا .. لماذا شعرتُ بقرصة تتسم بالوجع والتي أستهدفت قلبي ... ارتقى ببصره المنكسر لي ..أنا المتسمرة مكاني أمام عتبة باب الغرفة .. وقال بنفس واحد والدمع يتغرغر في عينيه: " أنتِ يا رباب ط.. " لتتفجر من حنجرتي صرخة زلزلت المكان بقاطنيه لا دراية لي من أين انطلقت: " لاااااااااااااااااااااااا " وكأن أحدا سكن جسدي .. فتملك عقلي .. وحركهما كما يشاء ساعتها .. فألهث صوبه .. وأجثو أمامه .. وأعتصر فخذيه .. والتوسل يكسو نبرة صوتي.. غير الدمع الذي نزف بدون هوادة: " أرجوك لا تقلها .. أعطني فرصة .. أنا سوف أتغير .. أتغير صدقني .. أنا سوف أكون لك عقلا وجسدا وقلبا .. أعدك .. لا تتركني أرجوك .. لا تتركني " فأُسكن رأسي تسبقه شلالات شعري على حجره الدافئ .. وسيول العبرات تغسل وجهي .. وتكبح لجام كلماتي التي اغتصت بها حنجرتي .. ليغلفنا الصمت لدقائق قاتلة .. حبست أنفاسي .. وجعلت قلبي يرتعد ذعرا .. ليضع صلاح حدا لصمت..بصوته الحاني .. وقد سبقته يده المعطاءة .. تربت على رأسي .. فتغدق علي بنفحات الطمأنينة : " لن أقولها .. لأنها سوف تقتلني إذا قلتها .. فأنا لا أستطيع العيش بدون أنفاسكِ التي تحيط بي .. وبدون أن أكحل عيني بمرآك كل صباح " فيختم جملته .. بقبلة طبعها على رأسي .. لتكون بلسما لفؤادي .. الذي وللمفاجئة رقص طربا لما سمع .. بعد ذلك .. أجبرني على هجر حجره الذي لا أشبع من تجرع دفئه .. ليجعل وجهي يواجه بصره الذي كله حب وهيام .. ومن ثم قال وهو لا يزحزح عيناه عن محياي: " أنتِ لستِ مجبرة على فعلها " شبكتُ بعيني عيناه المتزينتان برموش غزيرة .. دوما ما تبهرن الألباب .. وقلت بصوت لا علم لي من أين أستمد الإصرار .. وكيف ذلل الصعوبات التي تكفل بوضعها قلبي الغارق بحب محمود حد الثمالة: " أنا أريد .. ولست مجبرة .. أنا أريد بأن أكون لك أنت .. أنت فقط" ليتهلل وجهه بالأسارير .. راسما البسمة ملئ فاه ... لأجد نفسي أنا الأخرى أستسلم لبسمة نابعة من القلب .. أنستني فترة الرعب التي عشتها الساعات الأخيرة وأنا أنتظر عودته .. *** ((غضب يفوق درجة تحملي .. حتى أنه يريد أن يقطع جلدي .. لشدة سعته .. ها أنا ذا أعود خالي الوفاض كما رحلت إلى تلك القرية المتخلفة .. لأتلقى شماتة الجميع وفي طليعتهم عمي .. الذي لن يذخر مجهودا بأن يظهرني بأني فاشل وبلا فائدة أمام الملأ فهذا وقوده أنا أعلم ذلك .. أنا المخطأ .. أنا المخطأ لأني أصغيت لعهود ذلك الحقير الكاذبة .. بأنه سوف يجعلني أرتقي سلم المجد .. لهذا رضيت بفتاة المال واجتهدتُ لليل نهار لكي أجعل لشركته التي كانت نكرة اسما لامعا في عالم التجارة .. فيجازيني بذلك العرض المخزي .. ويتسبب بطردي من شقتي .. والتي أنا على يقين بأن له يدا في ذلك .. فهو يريد بأن يضغط علي بطرقه الملتوية لكي أقبل عرضة .. وأكون في الأخير أنا المتهم الأول إذا حصل للعمارة مكروه ..والذي بكل تأكيد سوف يحصل .. فالذي يبنى على الغش .. سوف تكون نهايته بشعة .. )) اعتصرت كفي المكوران .. واللتين هجرهما لونهما .. وأحتلهما لون الحمرة القانية .. وأنا أبتلع حممي في صدري .. وعيني ترى من على الشباك الضيق الخاص بالحافلة المليئة حتى بكرة أبيها بالركاب من مختلف الأوان والأحجام والأجناس وحتى الأعمار .. علامات اقترابنا من منبع تقززي .. تلك القرية التي دُفنت فيها صغيرًا وها أنا ذا سوف أدفن فيها وأنا شاب .. لقد نهشني الزمان بأنياب الغدر الحادة .. (( آآآآآه يا إلهي.. متى سوف أتذوق طعم السعادة؟؟!! متى ؟!! )) همست بها بيني وبين نفسي .. والحرقة تكوي روحي ... *** (( ألي سعادتي في صباح هذا اليوم الغير عادي حدود .. ؟ طبعا لا .. فحتى الكون الفسيح لن يسعها ... يا إلهي .. لا أزال لا أصدق الذي جرى لليلة البارحة .. أحمدك يا إلهي وأشكرك .. لقد حزتُ عليها .. لقد صارت لي .. صارت رسميا ملكي .. بعد صبر بات في نظري لن ينتهي .. )) لقد كنت انظر إلي المرآة الوحيدة التي تتربع على عرش جدار الحمام وعدم التصديق يجمد جل تضاريس وجهي .. الذي أرى فيه بريقا جديدا لم أشهده قد ... وكيف لا .. فالفرحة تعتليني من قمة رأسي لأخمص قدمي .. والأهازيج تشدو بداخلي بدون توقف ... (( على قدر الحزن الذي اعتراني البارحة على قدر السعادة التي تكتنفني الآن .. لدرجة أنني مرعوب من أن أغسل وجهي .. فأجد نفسي أنني كنت بحلم .. فدوما ما كُنت أحلم بهذا الفردوس .. الذي كان مع كل صباح تدلق علي الشمس من دلو أشعتها ..حقيقية بأنه سرابا من نسج خيالي الملتاع .. يا رباه .. يجب بأن أصلي ركعتي شكرا لك لأنك استجبت لدعاء الذي في كل يوم كنت أدعو به لك .. نعم سوف أفعل .. نعم وفورا .. فلولاك ما حظيت بها .. ما حظيت بحب حياتي .. أشكرك يا إلهي أشكرك )) قلتها وعيني مغروستان بسقف الحمام بصوت لم يتجاوز حدود صدري المتراقص طربا على موسيقى السعادة التي هزت كل أركان بدني ... *** أخذت أدثر نفسي بالغطاء وكأن ما أرتديه لا يغطي عاري ؟!!! عار .. !! نعم عار ؟!! أشعر بأني .. بأني ملوثة .. قذرة .. بأني لم أعد قطعة قماش بيضاء نقية .. فقد تدنست لليلة البارحة .. (( يا رباه ما هذا الإحساس الغبي؟!! .. فصلاح زوجي ... لم أفعل معه إلا ما هو واجب علي ... لكن .. لكن ...)) لقد خصيتها لنفسي المتقلبة على صفيح ساخن من اللوم .. وأنا أغرس وجهي بقمة ركبتي الملتصقتان بصدري الذي يعلو ويهبط بعنف .. واللتين اندستا تحت غطاء السرير .. فعاري يجب بأن أستره !!!! عار عار عار عار .. كلمة ضلت تنخر برأسي فتدمي فؤادي .. وكله بسبب محمود .. ضننت بأني بفعلي هذا .. سوف أتخطى حدود حبه .. وأتحرر من قيود تملكه لي .. لكنه .. لكنه لم يرضى .. بل تجبر وطالني من البعيد .. وأعادني إلى سجن حبه الذي بات كحقل الألغام .. لا يفتأ يتفجر في وجهي.. فيقتلني كل مرة بأبشع الصور .. تجرأتُ وأطللتُ بعيني من فوق ركبتي المثنيتان .. لأصوبهما صوب باب الحمام الذي يقبع ورائه من يعشقني حد الجنون .. والذي كان واضح وضوح الشمس فرحته بما حدث .. لكم كُنت أنا متضايقة من نفسي حينها .. لأنني بإحساسي المريض سوف أقتل فرحته وهي بالمهد .. أنا ظالمة .. نعم .. أنا أشد ظلما حتى من محمود الذي تركني دون أن تاهتز شعرة من رأسه .. فأنا أُعذب أرق شخص بالكون .. والذي كنسمة عليلة تنعش الروح .. أخرجتُ رأسي من حفرة الخزي .. شاحذة تصميمي بكلماتِ الهامسة له والآتي أرجو بأن تدعمه بفكسين الصمود: (( لن أعود للوراء .. سوف أدوس على قلبي .. نعم .. سوف أدوس عليه .. وسوف أرسم أكبر ابتسامة على شفتي .. وسوف أمثل السعادة .. حتى لو كان النقيض يختلج في صدري .. فأنت يا صلاح لا تستحق مني إلا كل خير .. كل خير )) لأنهي بكفي حياة العبرات الآتي تدحرجن على صفحتي وجنتي ... والتصميم يشمخ أمام ناظري ... *** إلى الملتقى | ||||
28-02-12, 05:44 PM | #132 | ||||
عضو موقوف
| بسم الله الرحمن الرحيم شحلاتها ربابو كدي عاوزة تبدي بدايه جديده لانو الله الولد صلاح مايستحق منها هال الحياه الي معيشتنها اياه اسنين وهو خلاص كان قد ملات حياه بالهم والنكد لانو لايستطيع الحصول عليها حتى انو يكرة محمودج ويغار منو لانو هو استطاع الحصول على مالم يستطع هو الوصول اليه وهو قلبها بس هي الحمد الله منعته من انو ينطقها طالق دي لانو راح تكون مدمرة ازيد من زواجهم دى الحمد الله تم زواجهم بعد سنتين كان جلسو كمان سنتين بعد بس هو فرح بالامر بينما هي الغعبيه فاكرة بالامر على انو عار وش فيها البنت دي مضروبه هو زوجها وهي تفكر كدى كلو من محمود المنضرب الي هو بعد راجع الى قريتهم الله يستر منهال الرجعه ماتسبب مشاكل مني ومناك فصل اكثير حلو ويجنن في انتضار البقيه مها كان الوقت | ||||
28-02-12, 06:12 PM | #133 | |||||||||||||
نجم روايتي وعضوة في الورشة والموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء ومصممة بمنتدى وحي الخيال
| اااااااااااااااااااااه يا قلبي .. ما هذا ما هذا ما هذا حراااااااااااام صلوووحتي وااااااااااع اول شي .. رااااااااااااااااااائعة بجد رااااااااائعة تسلم ايييييييييييدك واناملك اللي كتبت وما يرحمنا من ابداااعك ابداااااااا يا رب ^___^ ربااااااااااااااب .. ما بعرف شو بدي اقول عنها يعني شو اللي صاااااااار لحتى خلا محمود يتركها هلأ محمود .. مبين انه ما بحب عمه .. وعمه شكله واحد خسيس .. وبدليل انه خلا بنته تتزوج صلاح ويمكن محمود ما تزوجها بسبب ابوها .. هلأ هوه اضطر يرجع لعمه لانه اتسكرت بوجهه كل ابواب الرزق مسكين بس شو صار ويكف وصلنا لهون صلااح .. كيف بعد ما قالتله هيك قدر يرجع يتزوجها !! وشو اللي صار لخلاها تتزوجه بعد ما رمت هالقنبلة بوجهه وكيف قادر يتحمل كل هالشي .. كتير بحبها المسكين وعم ببذل كل طاقته بأنه يخليها تحبه بس انا البنت اللي هيك بحس اني نفسي اضربها اموتها ما بعرف شو اعمل فيها يعني خلص .. وافقتي تتزوجيه بدك تتحملي .. شو عاملك محمود لحتى انك مش قادرة تشيليه من راسك بعدين انتي اللي ما عم بتساعدي حالك .. يمكن ظالمتك انا بس مش عارفة ما حبيت تصرفاتها يعني تلقائيا هيه بمعاملة صلاح الكويسة بتقدر تحبه وتعطيه حب .. بتقدر تبادله حبه الها لو هي بس ساعدت حالها بس هي اصلا مش عم بتحاول تنساه .. لو انها بتتعامل مع صلاح ك زوج بحبها وبتعامل معها كويس رح تنساه ورح تقدر تتغلب ع مشاعرها تجاه محمود لانه خلص هاد قدرها .. ليش هاوية تعذب نفسها مش عارفة لو وجهة نظري غلط .. بس هيك الحب بيجي مش بس مشاعر من بعيد .. الحب بيجي بحسن المعاملة وهوه كان واقف معها وبساعدها وواقف ضد امه وبدافع عنها .. ليش ما تردله ولو جزء من هالشي اللي بقدملها اياه والا بالاخر انها تقدر تحبه وتنسى محمود !! بانتظاااااااااارك بالفصل التاني لنعرف تفاصيل اكتر عن كل شي صار وكيف رجع تزوجها وكيف هيه قبلت .. هيه اكيد مغصوبة بما انها مو قادرة تقول لابوها لأ .. بس صلاح !! شو اسبابه انه تزوجها !! ومحمود .. بانتظار لنعرف تفاصيل عنه اكتر .. هل هوه بحب رباب كمان زي ما بتحبه او لأ ؟! وشو اللي صار بعد ما رجع لعمه تسلم ايييييييدك يا رب ع البارت الرااائع وبانتظااااااارك يا قمرررررر ^___^ | |||||||||||||
28-02-12, 06:14 PM | #134 | |||||||||||||
نجم روايتي وعضوة في الورشة والموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء ومصممة بمنتدى وحي الخيال
| اووه .. ههههههههههه متأخرة حضرتي .. يلا بقرأ التاني وبرجع خخخخخخخ يعطيكي العاافية ياا رب | |||||||||||||
28-02-12, 07:28 PM | #135 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا بيكِ وللمرة الثانية يا شريكة الصعاب ^_^ ما قلت لك بأن البنت فيها أمل بس أنتِ إلي ما صدقتيني وهجمتي عليها هجوم كاسح من أول فصل .. خليها الأول تقولك من هي وبعدين أحكمي .. ترى في العجلة الندامة .. يا رب قلت المقولة صح خلاص واضح ميولك الصالوحي ^_^ نضمك لحزب صلاح ^_^ مبروك يا صلاح من أول فصل وأنت خاطفة الأضواء وبشدة ^_* لا يحسدونك رباب ومحمود ولا يهمك منها تدلع ^_^ دلع بنات لا بد منه .. فغضي البصر عن هالشيء وركزي مع بأنها تريد التغير محمود ورجعته وأخبارها وبلاويها الفصل الجاي إلي إذا ما جد جديد بيكون أحتمال كبير بكرة وألا بعده بس شدو الهمة أنتم تسلمين لي يا شريكة دوما تشدي من أزري وترفعي من همتي دمتي بحفظ الرحمن ورعايته يا رب | |||||
28-02-12, 08:50 PM | #136 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
سلامة قلبك من الآآآآآآآآآآآآآآه .. بنغلبها أغنية شكلنا هذا صلوح إلي أخذ الجو على الجميع وألا شكله بعد خطف قلبك أعترفي عادي .. ما بيجيك إلا بكس من زهر المشمش .. وشوته من لهيب الجمر .. مع جر شعر من ولقد أنقذني روميو .. وبس ^_^ بسيطة .. تسلمين لي أخجلتي تواضعي هذه عيونك الحلوة إلي صورة إلي أكتبه حلو ويا رب ما يحرمني من تواجدك بعد لكل سؤال طرحته جواب والأجوبة عندي بس هذا اسمه غش .. وأنا لا أرضى الغش لأنه حرام .. عشان كذي بعذبك وبخليك تنتظري الفصول إلي كل واحد بيتكفل يتبرع لك بجوا ب شو رأيك ^_* أنا أتفق عندك بخصوص النساء والرجال كذلك إلي تكون النعمة قدامهم وهم يرفسوها :a555: ((مش عارفة لو وجهة نظري غلط .. بس هيك الحب بيجي مش بس مشاعر من بعيد .. الحب بيجي بحسن المعاملة )) أوافقك وبشدة وجهة نظرك ^_^ شكلة الفصل الثاني إلي نزل ما لقطه رادارك ^_^ روحي أعملي صيانة لرادارك لأنه صدى الظاهر ^_* يا رب يعجبك الفصل الثاني كما الأول ورأيك انتظره بفارغ الصبر .. ومنورة يا قمر 14 | |||||
28-02-12, 08:57 PM | #137 | ||||
عضو موقوف
| وجع يا جميله بعد اتمام زواج صلاح ورباب ياريت رباب تلم نفسها المبعثره وتتعدل وتحمد ربنا وبعدين فيه من صلوحه ده شايفه نفسك في عار عشان....منك لله يا رباب فورت دميييي حرقت اعصابي ربي يريني فيك يوم قريب رباب يا اللي فاقعه مرارتي لمي قلبك ده وكفي عن هذا الشعور والا اقتلك واريح القصه منك ونجيب بطله جديده تقدر صلوحه البلسم العسل حبيب قلبي سلام | ||||
28-02-12, 08:58 PM | #138 | ||||
عضو موقوف
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 4 والزوار 0) زهر المشمش, واعدة, غرام العيون, اوشين | ||||
28-02-12, 09:03 PM | #140 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
| |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|