02-06-12, 12:19 PM | #3671 | |||||
نجم روايتي عضوة في فريق الترجمة وعضوة في فريق التراس قلوب أحلام
| يا الله ما بحب روايتكم تخلص بس الي مصبرني انو في رواية جديدة عالطريق جنا كتير فرحتلك وشكلك انت واختك مالك نصيب مع حموات بس عندكم كل الحظ والعشق مع ازواجكم اله لا يغير عليكم منية بنت عماد شو حبيتك يابنت | |||||
02-06-12, 12:19 PM | #3672 | ||||
نجم روايتي
| مبدعة للغاية وحساسة جدا حتى عماد خليتينا نحن عليه ونفرح انه وجد العوض في عيون ابنته امال واخيرا لقيتي ندك وحتخلص لينا حق بدر البدور منك جنا صبرتي ونلتي اه علي الحب والناس المتسامحة ياجماله ياجماله حتى حماتك صبرك عليها ابعدك من طريقها مجيد الله علي الكبير لما يظل كبير ويتصرف صح احلي تقييم | ||||
02-06-12, 12:26 PM | #3673 | ||||
نجم روايتي
| انا حزين من اجل عماد جدا لم اتوقع ان يكون يحبها بهذه الطريقة ومازال على حبها لقد كنت اعتقد انه يفعل ذلك لحصوله على ما يريده وتحقيق عادات هذه العائلة بجانب حبه لها طبعا ولكن لم اتخيله حب باقى وصامد هكذا وان يراها فى ابنته حقا امر صعب جدا لقد تضايقت من اجله كثيرا ولكن منذ البداية وهو طريقته خطا فى التعامل معها * اذا احببت شخصا بشدة اطلق سراحه اذا عاد اليك فهو ملك لك الى الابد واذا لم يعد فهو لم يكن لك من البداية * والف مبروك لجنا فصل اكثر من رائع شكر لك كثيرا وفى انتظار الخاتمة ان شاء الله وموفقة دائما باذن الله | ||||
02-06-12, 12:28 PM | #3674 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اعزائي ... اكملت الخاتمة ... سانزلها الان وبهذا اكون اوفيت وعدي لكم ... اتمنى ان تكون الرواية بمستوى توقعاتكم واتمنى روايتي القادمة تنال رضاكم ايضا ان شاء الله ... اليكم الخاتمة | ||||||||
02-06-12, 12:32 PM | #3675 | ||||
عضو ذهبي
| سعيدة جدا بالنهاية فهي مفرحة و معبرة مليئة بالمشاعر بس و الله الواد عماد بكاني معاه المسكين أهئ اهئ اهئ الغلبان مازال متعذب في حبها و لم ينساها لكنه وجدها في ابنته , و ذلك مايعزيه سعيدة جدا برواياتك الرومانسية التي تأخذنا الى عالم ليس بخيالي و لكن عالم مليء بالعاطفة الصادقة و الحب الأبدي الخالد بانتظار الخاتمة و طبعا الرواية الجديدة كما عودتينا | ||||
02-06-12, 12:38 PM | #3677 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 44 ( الأعضاء 42 والزوار 2) كاردينيا73, احمد ابو زيد, samsam, زالاتان, kokora-shan, salwa shazly, بنت السيوف, ميرا عبده, اخناتون, 7oureya, babo, تى تى بك, حب الدنيا, princess of romance, ~*~رانـــيـــة~*~, nemo7233, جود الدنيا, mola_elec, moone22, اوشين, مايا كناز, كترين, FIFIY, nale, القمر المضئ, beau, laraaa, ناي محمد, طيور الجنة, غمزة نظر, أنين الجريح, onlyme, canad, sabaa, شموخ السامي, zarzar, hob, khokhadream اريد تعليقات من الجميع | ||||||||
02-06-12, 12:41 PM | #3678 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الخاتمة بعد سنوات.. في بيت محمد الشرقي، عرس علي عقدت ندى حاجبيها ببعض الحيرة وهي تلحظ تجهّم وجوه الفتيات! ثم ابتسمت وهي تقول في سرّها " ايُّ فتيات؟! إنهن زمرة نسوة الان! " عادت لتنظر بعجب في وجوه الثلاثة؛ ياسمين وجنى وهالة، بينما يقفن جوار بعض، ينظرن إلى نقطة مُحدّدة بعبوس أقرب للطفولية! تتبعت نظراتهن إلى تلك (النقطة) ولم يكن إلا محمد وهو يراقص عروس علي؛ بينما علي يصفق لهما بحماس، عندها خمّنت ندى بمَ يفكرن؛ فتقدمت نحوهن وهي تبتسم ثم سألت ما إن وصلت إليهن " ما بكن يا فتيات؟!" لم تتنازل إحداهن للرد فأضافت ندى وهي تحاول كبت ضحكتها " هل تشعرن بالغيرة من العروس لأنها تراقص محمد؟!" هتفن بصوت واحد " نعم!" ضحكت ندى ملء فمها ثم قالت " ألا تخجلن من اظهار غيرتكن هكذا؟! إنها عروس ومن حقها ان تحصل على تدليل حماها " كانت هالة أول من علقت بصراحتها المعهودة التلقائية " إنه لم يبدُ مبتهجاً بيوم عرسي هكذا! ألستُ ابنته أيضاً؟ " بتعاطف رقيق قالت ندى " مؤكد حبيبتي، لكن.. " قاطعتها ياسمين وهي تقول بوجه مبتئس " وأنا ابنته من لحمه ودمه، لكنه لم يراقصني في يوم عرسي أماه! ما هذا الظلم؟! " تبعتها جنى ثائرة في غيظ " ولا أنا رقص معي! أعلنها بكل أسف انضمامي لنادي الظلم والظلام الذي يمنع الآباء من الرقص في أعراس بناتهن! ولا أدري من أين أتى هذا العرف البالي؟! " تهز ندى رأسها وهي تنظر لجنى تحديداً وهي تفكر أن لم يكن ينقصها إلّا العيش في الغرب لتزداد ثورتها في مكافحة ومناهضة ما لا يعجبها من الأحكام الجائرة (كما تراها)؛ ومهما كانت، لتتمتم ندى في سرّها " أعان الله أهل غرب عليكِ يا ابنة بطني! " ثم حاولت احتواء غيرتهن بالقول اللّين " لا تبتئسن يا فتيات، لا تنسين ان علي هو الابن البكر والتدليل لعروسه هو تدليل له " عقدت جنى حاجبيها ثم مدت كلتا يديها لتمسك ياسمين باليمين وهالة بالشمال؛ لتقود الاثنتين معها وهي تقول بتصميم " نحن أيضاً نستحق التدليل " بحاجبين مرتفعين راقبت ندى (الفتيات) يتقدمن بحزم نحو وسط قاعة الضيوف ليشاركن بحماسة في الرقص مع محمد بينما أطفالهن تجمعوا حولهن يهلّلون في حماسة أكبر مع امهاتهن، كأنهم أعلنوا حلفاً مزدوجاً! رفع حامد حاجبا واحداً في مرح ماكر والتفت نحو سمية وهو يقول " سأذهب لأشارك في مهرجان الرقص هذا، فليس عدلاً أن يحظى عمي بكل هؤلاء النسوة بمفرده " امسكت سمية بذراعه غارزة أظافرها في لحمه وهي تقول من بين أسنانها " تحرك خطوة واحدة وسأجعلك تبيت في الحديقة قرب الشجرة التي تعشقها " نظر حامد بتعجب لسمية وقال " كنتُ امزح فقط! ثم إنهن بنات عمي محمد، كأخواتي بالضبط " كزّت سمية على اسنانها قبل ان تقول " هالة ليست ابنة عمك وليست كأختك حتماً! سأمزقك إرباً ان اقتربت منها او سلمت عليها " ابتسم حامد بفخر ثم قال " هل ما زلتِ تغارين من هالة؟!" بنبرة مغتاظة ردت وهي تقلد كلماته السابقة قبل سنوات عن هالة " وأشرقت الشمس في منتصف الليل مرة اخرى!" جلجلت ضحكات حامد مما جذب إليه نظرات امه إخلاص التي ابتسمت في وجهه من مكان جلوسها جوار عمه حميد، أرسل لها حامد قبلة هوائية قبل ان يقول لسمية بهمس حزين " امي تبدو بخير والحمد لله، انا سعيد لخروجها من عزلتها منذ وفاة والدي رحمه الله، لقد مضت سنتان وهي ما تزال تشعر بالضياع بدونه! " تنهدت سمية وهي تقول بأسف " كنت اتمنى لو تنازلت امي وحضرت أيضاً! " مطّ حامد شفتيه وهو يقول " خالتي امال ادّعت انها تعاني الآم المعدة كي لا تحضر " هزت سمية رأسها في احباط وقالت " اعلم ذلك.. لا فائدة! ستظل مشاعر الغيرة تحكمها لآخر عمرها، كل شيء تغير في بيت العائلة إلّا هي " قال حامد بأسف " اعترف أني افتقد العائلة بشكلها السابق، فمنذ وفاة ابي والامور تغيرت كثيراً " عبست سمية وهي تقول " لا تخدع نفسك يا حامد، الامور تغيرت حتى قبل وفاة عمي مجيد، دوام الحال من المحال، ولم يكن باستطاعة الجميع ان يبقى في بيت العائلة الى الابد " هزّ حامد راسه وقال " اجل، واول المُغادرين كان كامل وهناء! صُدمت عندما قرّرا الاستقلال ببيت خاص " نظرت اليه سمية بعجب ثم قالت " لماذا تصدم؟! لقد كبر ابناؤهم وضاق البيت علينا جميعاً، لا تعش في الاحلام يا حامد، على الاقل ما زلنا عائلة مترابطة ونحب بعضنا ونتزاور باستمرار، اعتقد ان هذه كانت غاية جدي في الاساس، ألّا تنسينا الحياة وتغيراتها؛ تلك الروابط الدافئة التي يجمعها الدم الواحد " ثم أشارت لابن عمهما محمد وأضافت " زواج علي اليوم من غريبة عن عائلة الشرقي هو دليل على إحدى هذه التغيرات التي لن تؤثر على تلاحمنا، كلنا معه ونشاركه فرحته مع من اختارها قلبه " قال حامد عندها " حسنا.. اعترف بصحة كلامك، لكني لا أملك إلا الحنين لتلك الايام التي لن يعيشها أولادنا كما عشناها نحن " ما ان أنهى حامد جملته حتى تفاجأ الجميع من انطفاء الانوار لتتوقف الموسيقى والرقص ويسود جو من الهمهمة، قالت سمية بتذمر" ألم تختر الكهرباء إلا هذا الوقت كي تنطفئ؟!" علا بعض الصفير من اصدقاء عليّ تلاه صوت حامد العالي وهو يحاوط سمية بذراعه وينادي " علي! امسك عروسك، فمن يعلم في هذا الظلام من قد يختطفها منك؟!" تعالت الضحكات بينما يرد عليّ بمرح " لا تخف، عروسي في حضني الان " عادت الضحكات بينما قال حامد بمكر " لكن لا تتهور في الظلام؛ فشهر العسل لم يبدأ بعد " وسط ضحكات وتصفير الجميع التفت ذراع محمد حول خصر ندى وانحنى ليهمس في أذنها " مبارك زواج ابننا جميلتي " ردت ندى بهمس ايضا وهي تلامس خده بنعومة دون ان تتبين ملامح وجهه في الظلام " لا أصدق ان علي كبر هكذا وأصبح رجلاً! " ضحك بخفة وهو يقول " ابنك رجل ويتزوج؛ وانت ما تزالين تبدين كصبية " قالت ندى بحنان " شكرا لإنك ترفع معنوياتي دائماً " شعرت بأنفاسه على خدها وهو يهمس بحرارة " انت لا تصدقينني يا أجمل الصبايا، أليس كذلك؟!" وقبل ان ترد بشيء؛ طبع قبلة حارة على خدها الناعم في نفس توقيت عودة الاضواء للتوهج من جديد، ارتفعت ضحكات الجميع وهم يرمقون محمد وندى وكأنه قد تم القبض عليهما بالجرم المشهود! وعلا صوت حامد وهو يقول بمرح غامزا " يبدو ان أبا علي هو بدأ شهر عسل متأخر " زجره عمه محمد بالقول " أغلق فمك الثرثار هذا! " بينما غرق الجميع بالضحك. نظرت جنى حولها وقالت لهالة بدهشة " اين ياسمين؟ الم تكن تقف معنا؟!" اخذت هالة تحرك حاجبيها صعودا ونزولا ثم قالت ضاحكة " لقد رأيت سليمان يدخل قبل لحظات من انقطاع الكهرباء وبعدها لم اسمع إلّا شهقتها!" انفجرت جنى ضاحكة ثم عادت لترقص مع هالة على أنغام الموسيقى. *** اختنقت ضحكات ياسمين بينما سليمان يطبق على شفتيها بعد ان اختلى بها في احدى غرف البيت بعيدا عن ضجيج الحفل في الأسفل، كانت تحاول التقاط أنفاسها عندما ابتعد عنها قليلا دون ان يفلتها وهو يحتجزها بين الباب وجسده، ترخي أجفانها وهي تهمس بشقاوة " هل انا مخطوفة يا ابن عمي؟!" رد بأنفاس حارة " انت البادئة يا ابنة عمي، والبادئ أظلم! " ضحكت بمرح ثم رفعت أجفانها لتتطلع إليه قائلة بخفوت " هناك سرّ لم أخبر به مخلوقاً من قبل، ولا حتى جنى " تمتم متسائلاً في فضول " أي سرّ؟! " فأجابت وخداها يتوردان بالاعتراف " كنتُ تقريباً في السادسة عشرة عندما كتبتُ لك رسالة على ورقة بيضاء " ارتفع حاجبا سليمان وهو يتمتم بدهشة " كتبتِ رسالة لي أنا؟! " هزت رأسها وهي تقول بكلمات متسارعة من شدة الخجل من فعلتها تلك " نعم.. كانت سطراً واحداً لا غير، ثم مزّقتها مباشرة، بل وأحرقت القصاصات كي لا أترك أثر " تبسم في رقة وهو ينظر لوجهها الجميل، يتذكرها في كل مرحلة من حياتها عاشها معها، ليناغشها بالقول " حرقتها؟! يا ساتر يا رب! الحمد لله لم يكن في ذلك الوقت هواتف نقّالة لكان مصيره الحرق! " عضّت شفتها وكأنها عادت ابنة السادسة عشرة وشعور بالذنب ينتابها، يميل لطبع قبلات على طول عنقها وهو يهمس " ماذا كتبتِ فيها؟ " أغمضت عينيها وهي ترد له بالهمس " كتبت؛ (أريد أن أكون حبيبتك) " هدر قلبه وكأنها أعادته معها إلى تلك السنوات البعيدة ليعيشها من جديد عندما كان في أواخر العشرين؛ يتعذب في هوى ابنة عمه الصغيرة وينتظرها حتى تكبر، قال بصوت مبحوح وهو يشدها إليه " وقد كنتِ.. ودون أن تطلبي، ودوماً ستكونين " *** خرجت جنى للحديقة وهي تحاول سماع صوت بسام عبر الهاتف النقّال بعيدا عن ضجيج الحفل في الداخل لكن الخط انقطع! تنهدت بإحباط وقرّرت ان تنتظر هنا، فمؤكد بسام سيحاول الاتصال مرة اخرى. " جنى، ماذا تفعلين بالخارج؟ " التفتت جنى لتجد عماد خلفها ببضع خطوات، ابتسمت بعفوية وهي تقول " كنت احاول مكالمة بسام " اطرق قليلا وهو يقول " كيف حاله؟" ردت ببساطة انه بخير " فرفع وجهه إليها وسأل بهدوء " هل انتِ سعيدة معه يا ابنة عمي؟! هل يعاملك بشكل جيد؟" ردت جنى بنبرة ثقة عفوية " نعم، انه رجل طيب ويحسن معاملتي" الحنان ملأ وجهه وهو يقول " انا سعيد من اجلك " تنحنح قليلا ثم قال بصوت مُحشرج " تذكري دوما اني ابن عمك واخوك ايضاً، لا تترددي في طلب اي شيء مني " ردت جنى بابتسامة حانية " شكرا عماد " صوت الهاتف وهو يرن اوقف حوارهما فاستدار عماد وهو يقول " كلّمي زوجك وأوصلي له سلامي " وما ان فتحت جنى الخط مع بسام حتى كان عماد قد دخل بيت عمه مرة اخرى، جاءها صوت بسام مُحبطاً في ضيق" جنى! هل تسمعينني الان؟" ابتسمت وهي تقول " أجل أسمعك بوضوح " تنهد براحة وهو يقول " اشتقت اليك " ردت بنعومة " وانا أيضاً " عبس وهو يقول بطفولية " لا اصدق.. انت سعيدة ما دمتِ بقرب أهلك بينما انا اعاني الوحدة هنا مع اشيائك الصغيرة!" أطلقت جنى ضحكات عالية بينما تقول " هل ما زلت تحتضن قميص نومي كل ليلة؟" رد بعاطفة " لا أستطيع النوم بدونه " علت ضحكاتها مرة اخرى بينما يسأل بصوت مبحوح " هل تفتقدينني جنى؟" هدأت ضحكاتها وهي ترد همساً مُغرياً " كثيراً " ليقول بتهور " إذن ما دام قد تم عرس عليّ فلماذا لا تعودين في اول طائرة؟! لماذا يجب ان تنتظري اسبوعين اخرين؟!" عاتبته برقة وهي تقول" لا تكن أنانياً، احتاج لأشبع قليلا من اهلي، لقد مرّ عام كامل دون أن اراهم وسأفارقهم لعام قادم قبل أن أعود في زيارة جديدة، ثم إنك تعرف أن تغيير الحجز يعني كلفة مال أكثر، ونحن لا نستطيع تحمل هذه المصاريف " قال معترفاً بتبرم " حسناً معك حق " نادته بنعومة " بسام؟" فرد ببساطة " نعم " همست " انا احبك، لم اتصوّر يوما ان اشعر بأن الحب يحرّرني ولا يقيدني، كنتُ.. " صمتت فشجعها لتكمل هامساً " كنتِ ماذا يا دافئة القلب؟ " ردت بصدق وهي تتنهد " لم يعد يهم " فسأل بجدية " المهم هو؛ هل انتِ سعيدة لإنكِ معي؟ " فردت بكلمات نابعة من صميم قلبها " انا لا أريد إلّا أن اكون معك " *** تمت *** الرواية الأصلية تم تنزيلها عام 2012 وهذه نسخة حديثة منها 2022 التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 29-08-22 الساعة 11:19 AM | ||||||||
02-06-12, 12:42 PM | #3680 | |||||
| اقتباس:
يلا يلا يلا خلصينا من الفضول اللي فينا واايد انتظرنا هالنهايه و عساها اتكون سعيده ^_______________متحمس________^ | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|